|
Re: ذاكرة النسيان؛ السودان الجديد.. حلم المضط� (Re: ابراهيم اسماعيل ابراهيم شرف الدين)
|
خسارة اسم في إنسان لا يستحق أن يحمل شرف أبي الأنبياء ( إبراهيم ) عليه أفضل الصلاة والتسليم .. كما لا يستحق كنية ( شرف الدين ) وهو لا يشرف بلسانه إلا الخنازير .. وهو ذلك الساقط المسقوط في برك النفايات .. وبلسانه الذي يقطر بالرزايا والدنايا يسقط عن الأنظار ولا يملك من الوزن إلا وزن الذبابة .. وبفضله ذلك المنحط يسقط أبيه الذي اجتهد في التسمية ولكنه لم يحسن إعداده وتربيته .. ولذلك فإن الأب يستحق أن يدخل معه في خندق الحثالة .. وكان الأجدر به أن يسمى ابنه بكوهين أو بأي اسم من أسماء المجوس .. فذلك الإنسان لا يستحق أن يحمل تلك الأسماء الطاهرة النبيلة التي تشرف الأديان .. وأمثاله الساقطين في برك الأوساخ لا يشرفون الإسلام أطلاقا بل أن هجومه على الإسلام يشكل دلالة هامة على أن الإسلام بخير وأنه خالي من توافه البشر .. وأمثال ذلك الرجل الحقير يشكلون ذلك الجدل الخبيث عبر التاريخ منذ ظهور الإسلام .. والإسلام لا يعير الاهتمام بأمثال هؤلاء الحثالة .. خبث من خبائث العصر التي لا تقدم ولا تؤخر .. لأن الإنسان النكرة لا يملك في قلبه الأسود غير تلك الخزعبلات الفارغة التي تليق بأمثاله الحثالة .. والدين الإسلامي أعظم شأنا وقدرا فلا يهتم كثيرا بنباح الكلاب الضالة .. ويكفي الإسلام فخرا أنه دين المليارات من المسلمين حول العالم . فماذا تؤثر صغائر الكلاب في مسار الإسلام ؟؟
| |
|
|
|
|