من هذا الرجل الذي رفع (كاميرا) في وجه الذات الرئاسية وهي ترقص..لتصوير (الرئيس الراقص) في حفل عام .. كشيمة من شيم السودانيين ... التي لن تنفك عنهم .. إلا طويلاً ...فالتهمته (الجاكيل) فوراً؟
كيف إذا رفع (رشاشا) في وجه ذات الذات؟!
أيها الشعب الطيب؟
ألن تنطقوا إلا في التفاهات: الغناء والشعر والكرة والخناء؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة