|
|
|
 Re: لمن تقرأ أو ترتاح له من بين كتاب المقالات (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
طبعا الكمال لله و لا يخلو إنسان من نقطة ضعف أو سلبيات أو منقصة. لكن قراءة موضوعات شوقي بدري
أجدها غنية و مسلية و مفيدة حتى لو اختلفت معه في النتيجة.و أجد فيها خبرات السنين و توثيق للحياة في السودان
و أمدرمان بالذات و لبعض لمحات الحياة في أوروباو كذلك نتعرف على بعض الكلمات العامية و المحلية
و أسماء بعض الأدوات و الأشياء التي لا نعرفها و معاني الأسماء.
كذلك هناك كتاب أرتاح لهم مع تعليق و ملاحظات على بعض الأشياء في كتاباتهم.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لمن تقرأ أو ترتاح له من بين كتاب المقالات (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
من الكتاب المحللين و في مجال الكتابة الجادة ارتاح لكتابات البروفسير بدرالدين حامد الهاشمي الذي يكتب
مترجما لبعض الكتابات الأجنبية عن السودان(السودان بعيون غربية)
و هي كتابات اكاديمية بحتة.
طبعا الفاتح جبرة كاتب ساخر لاذع تمتاز كتاباته بخفة الدم و المفارقات و المقابلات
و المقارنات الطريفة التي في اغلبها موضوعات سياسية او اجتماعية.
في الكتابات الساخرة أيضا ارتاح لكتابات جعفر عباس الساخرة التي يجيد فيها (قلب) الأسماء و التعبيرات
بما يعطيها أبعاد ساخرة و كذلك تتناول كتاباته الموضوعات الإجتماعية بطريقة ناقدة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لمن تقرأ أو ترتاح له من بين كتاب المقالات (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
تحياتي اخي محمد عبدالله الحسين
أجد نفسي أتفق في محبتك لأولئك الكتاب الرائعين
الدكتور بدرالدين حامد الهاشمي وانتقاءاته من المقالات التي كتبت بالإنجليزية لترجمتها للعربية وقد سررت لنشره مجموعة ضخمة من مقالاته في سفره السودان بعيون غربية..
كذلك أعجبت أيما إعجاب وهو يترجم رواية (حارة المغني) تلك الرواية التي نشرتها بالإنجليزية الكاتبة السودانية المقيمة ببريطانيا (ليلى أبو العلا)
وجعفر عباس هو من المبدعين بلا شك وقد كنت بالسودان متابعا لزواياه الحادة والمنفرجة.. والفاتح جبرا ياسلوبه الساخر ويكفيك عنوان مقالاته.. ساخر سبيل..
لكني ولله أتوق لأن أجد مرة ثانية مقالات محمد المنسي القنديل..
أكاد أجزم أنني كنت وقتها أشتري مجلة الدوحة من أجل أن أقرأ ( الحكايا المنسية من الأغاني ) ذلك العمل الأدبي لسرد التاريخ في قالب لم يسبقه عليه أحد..
أين أجد مقالات القنديل؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لمن تقرأ أو ترتاح له من بين كتاب المقالات (Re: الأمين عبد الرحمن عيسى)
|
الأخ الزميل و الصديق الأمين
كيف الحال
أعتقد نهاية الثمانينات و منتصف التسعينات هي الفترة الذهبية لمجلة الدوحة التي كان يرأس تحريرها مثقفون
مشهود لهم بالكفاءة الإدارية و الثقافة الواسعة ابتداء من الطيب صالح و رجاء النقاش و الشوش على ما أذكر(إن لم أخطيء).
كانت فعلا مجلة دسمة و من كتابها المميزون فعلا محمد المنسي الذي كنت أتساءل عنه في السنوات الماضية
و أقول أين أختفى. و جدت له بعض الكتابات لكنها لم تكن بنفس البريق. هل أعمانا البريق السابق؟ أم تغيّرت ذائقتنا ؟ لا أدري
لك التحية أستاذنا الأمين
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لمن تقرأ أو ترتاح له من بين كتاب المقالات (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
إذا أردت أن تعرف اتجاهات السياسة العربية و تحليل للمواقف و التصريحات اليومية للرؤساء و مواقف الدول و ما وراء الخبر
فأقرأ لعبدالباريء عطوان المحلل الذكي الذي يستند بالإضافة لقدرته التحليلية على كم واسع من المعلومات السياسية
و الصحفية بالإضافة للخبرة الكبير.و هو من كتاب الصحافة السياسية الذين لفتوا نظري في السنوات الأخيرة
على المستوى العربي. درس الحقوق و الترجمة ثم عمل في عدة مواقع صحفية. و هو يشغل الآن منصب رئيس تحرير
صحيفة (رأي اليوم) و قبلها صحيفة "القدس العربي" اللندنية. تم ترشيحه لعضوية لجنة تحكيم الجمعية الملكية للتلفزيون
في بريطانيا، ليصبح بذلك أول عربي يترشح لهذا المنصب. يُذكَر ان الجمعية الملكية للتلفزيون تتولى تقييم الاعمال التلفزيونية،
البريطانية والدولية، وتمنح جوائز سنوية للاعمال الفائزة، وتعتبر من أهم الجوائز على المستويين المحلي والعالمي
متحدث ممتاز وبدون كلل لفائدة القضايا العربية ب "CNN" كما ب "سكاي" و"ITN" وال "PBS" الإذاعية والتلفزية.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لمن تقرأ أو ترتاح له من بين كتاب المقالات (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
هناك كاتب سوداني رفيع بل هو عالم في مجال تخصصه الذي يجمع بين التاريخ و الفولكلور و الصحافة أحياناً.
فهو عالم بحق في مجال تخصصه و لكن رياح السياسة تجرفه أحياناً .و السياسة بطبيعة الحال و كذلك وجهات النظر السياسية حمالةأوجه
و مجال للإختلاف و التعادي و الإصطفاف و السخرية و الإستخفاف و التصافي و هلم جرا.
لذلك اختلف الناس في تقييمه و في وجهات نظرهم حوله.
فالرجل إن كنا نقيّمه وفق رؤيته و مواقفه السياسية نظلمه لأن السياسة هي كما ذكرنا. لذلك نكتفي بكتاباته العلمية المتخصصة أو شبه المتخصصة.
الكاتب الذي أعنيه هو د. عبدالله علي إبراهيم.
فالكاتب المعني رفد المكتبة السودانية منذ السبعينات أو قبل لك بكثير من الكتب و المقالات العلمية رفيعة المستوى كما له آراء ناقدة
و له آراء جريئة و له آراء محدثة في كثير من جوانب حياتنا . من بينها رؤيته لمعهد بخت الرضا كمثال أو رمز للأهداف الإستعمارية
بعيدة المدى على حسب تعبير العسكريين. كما له العديد من الآراء الأخرى.
إلا أن أسلوب د. علي عبداللهابراهيم يغلب عليه الصعوبة و التراكيب عسيرة الهضم على القاريء العادي بما يمكن أن نطلق عليه
مع بعض التحفظ الأسلوب الوعر. و هو لا ينقص من قدره إلا كما ينقص من قدرنا نحن الذين قد لا نستطيع الارتقاء إلى فهم مايكتب بسهولة.
و د. ابراهيم له قدرة فذة في ابتداع التعابير و الكلمات و التراكيب اللغوية المبتدعة إلا أن ما يعيبه كباحث
فيما يتعلق باللغوة و الأسلوب هو أنه يطيح بالقاريء فجأة من سمو اللغة الفصحى إلى فجاجة التعبير العامي كالطائرة التي تنخفض فجأة بفعل مطب جوي مفاجيء.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لمن تقرأ أو ترتاح له من بين كتاب المقالات (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
فلنعرج الآن على الصحافة المحلية:
بلا جدال يجب أن نبدأ بالصحفي السوداني الكبير المخضرم الأستاذ محجوب محمد الذي لعب دورا رائدا في ثورة اكتوبر 1964 م
و بعد إنقلاب مايو 1969 م وتأميم الأيام في 1970 وابتعد مؤسسوها عنها وعاد الأستاذ صحيفته بعد 1985 ثم انقطعت المسيرة بقيام
الإنقاذ في العام 1989 م. ظل الأستاذ محجوب مقتحماً للعمل العام، و مشاركاً في تكوين الرأي العام حيث كان إبان دراسته الجامعية
نائباً لسكرتير اتحاد طلاب جامعة الخرطوم وذلك في العام 1948م ثم أصبح سكرتيرا عاما للاتحاد في العام 1949م، وفصل من الجامعة
مع رئيس الاتحاد بسبب النشاط الوطني ضد الحكم البريطاني.
نال زمالة داج همرشولد للإعلام في العام 1959م، ومنحته جامعة الأحفاد الدكتوراه الفخرية .. وهو عضو مؤسس في اتحاد الصحفيين العرب..
...وعضو مؤسس في اتحاد الصحفيين الأفارقة.
و تتميز كتاباته بالوقار و الأسلوب ذي المزاج الرائق اللمزوج بخبرة و حنكة السنين فيجيء تحليله
وكتاباته دائماً استقراء للماضي و رؤية للمستقبل بلغة متوازنة لا تجنح للتجريح أو الغمز و اللمز.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لمن تقرأ أو ترتاح له من بين كتاب المقالات (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
من الكتاب الصحفيين المحليين المحترمين كتابة و مواقف الأستاذ فيصل محمد صالح.
فيصل هو الصحفي الحائز على جائزة “بيتر ماكلر” للشجاعة والنزاهة الصحفية
والتي تمنحها منظمة “غلوبال ميديا فورم” بالتعاون مع منظمة “مراسلون بلا حدود” للصحفيين الأكثر مهنيا وشجاعة حول العالم
و هو من الكتاب ذوي الاسلوب الهاديء الرصين و الكتابة المعتدلة في تناول الخصوم.و هو الكاتب الذي يلتزم جانب
الحق من خلال النقد المتوازن البعيد عن الإسفاف بالرغم من تعرضه للكثير من المضايقاتن من الأجهزة الحكومية.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لمن تقرأ أو ترتاح له من بين كتاب المقالات (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
كنت قد حدثتكم امس في بوست بعنون (لمن تحب أن تقرأ...)عن كاتب صحفي اسمه غسان الإمام كنت
قد أفتتنت بكتاباته يوما و أن في عز الشباب في التسعينات و أنا في زيارة عمرة للملكة السعودية و ادهشني بلغته السلسلة و بكم الافكار التي يدسها دون أن تشعر في ثنايا الموضوع الذي يتحدث عنه.
و اليوم حدثت نفسي بأن أدخل النت لأساله عن غسان الإمام . فوجدت لا زال يكتب. و عرفت أن كاتب سوري يعيش في باريس.
وجدت أن لا زال يتحف القراء العرب بكتاباتهزفاسمحوا لي أن اعرض عليكم بعض كتاباته ذات الأفكار و المعلومات الثرة.
و هو موضوع كتبه بعنوان ساخر(العلم نورن )-ظاهرة الدكترة:
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لمن تقرأ أو ترتاح له من بين كتاب المقالات (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
سلام محمد عبدالله
زاوية جميلة جدا
نفسي اجد الكتابات السودانية جملية جدا واعتقد تتفوق علي اخرياتها كثيرا خاصة في مجالات القصة والرواية
يعجبني جدا الطيب صالح واكيد كتيرين
تخيل ان تعاصر كاتب رواية وتقراء له
ثم ترئ الاحداث والعوالم والشخوص والحياة في الرواية كانك تعرف الكثير منها يجعلك تجتر الزكريات والحنين التحية للشاب منصور الصويمي اينما وجد احد الكتاب الشباب الممتاز جدا
التحليل السياسي والاجتماعي يعجبني جدا منصور خالد والحاج وراق والمرحوم مكي بلايل الشاب عادل عبدالعاطي وصحبي محمد حسين عبدالله حسب ربو (جون القارانق)
عموما الزاكرة تعبانة لكن بقراء كتير للكتاب السودانين بفتكر لو لا ضعف التركيز عليهم لذاع صيتهم كتير فقط علي مستوي البورت هنا تفتح المنبر تبدا تقراء لمن تنسي نفسك
ما نكون شترنا المهم البوست فكرة جميلة ممكن تكون مساحة لمعرفة كتاب تستحق التعرف عليها وعلي منتوجها
ودوورد
| |
|
|
|
|
|
|
| |
محمد عبد الله الحسين
الأمين عبد الرحمن عيسى
حامد عبدالله
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست