شول منوت وحزبه فى الميدان بقلم سعيد عبدالله سعيد شاهين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 07:17 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-19-2016, 03:32 PM

سعيد عبدالله سعيد شاهين
<aسعيد عبدالله سعيد شاهين
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 239

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
شول منوت وحزبه فى الميدان بقلم سعيد عبدالله سعيد شاهين

    02:32 PM October, 19 2016

    سودانيز اون لاين
    سعيد عبدالله سعيد شاهين-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    بعد ان من الله عليه بنعمة الشفاء وكان قاب قوسين وادنى من مغادرة الفانيه وكم راينا بحزن حارق رقدته على الارض فى حماله ممزقه على ارضية المستشفى بمستشفى ابى عنجه ، لم يتركه محبيه عايشوا معه لحظات الضنك والالم المر الى ان من الله عليه بالشفاء وهو خارج من المستشفى ياتى التساؤل عند سارقى نضالات شعبنا من اين اتى كل هذا الاعداد البهيج فرقة غنائيه تعزف ومكرفون فى يده يغنى وجموع متابعه وليست محشوده ويغنى لهم رغم الارهاق والالم فى ساحة المستشفى

    فهل يعى تجار السياسه والحروب والبزينس السياسى الدرس؟؟ من قبله محمود عبدالعزيز الذى اتى بكل صفائه وعنفوانه وحزبه الذى اذهل الجميع{الحواته} وكم اصيب بالخيبه والطعنه عندما شعر انه كان مجرد {مفعول به} فى لعبة السياسه القذره ايام الانتخابات الرئاسيه قبل الانفصال . هكذا هو شعبنا الحقيقى الذى يبدع بذاته بعيدا عن تلوث السياسيين... بعبقريته انتج شباب شارع الحوادث . اعمالهم تتحدث عنهم محتكين بنبض الشارع{ تفتتح} مشاريعهم الطوعيه بائعة الشاى فى ابلغ رساله تصفع وجوه تجار الحروب معارضه وحكومه هم يتسببون فى قتل وتشريد وتجويع الناس البسطاء وشباب شارع الحوادث يعملون على توفير العلاج لهم (لاهاى) ليست للبشير وحده وزمرته المجرمه انما لكل من حمل السلاح حيث الجميع تساوا فى الجرم وشعبنا يعرف متى وكيف ينزع حقوقه وبافرع النيم الخضراء واضرابه السياسى وعصيانه المدنى ومن قال هذه اسلحه باليه فقد كشف اضراب الاطباء انه السلاح الاقوى والفتاك والذى لا يصدأ
    فى لحظة الفعل الشعبى لن تكون هناك (لاهاى) لانها مجرد مكان ترفيه آمن بل سيكون القصاص الشعبى لكل من تسبب فى اراقة اى نقطة من دماء هذا الشعب تحت اى مسمى يسميه جيش مليشيا حركات مسلحه متمردين أمن الخ كلها اسماء لا تهم الشعب غير انها كانت سببا فى استخدامه ساحة من اجل سلطة زائله . مانديلا الذى يعتبرونه قدوة لم يحمل السلاح ضد شعبه بل آثر السجن على ذلك 25 عاما قضاها من عمره فى السجون
    غاندى الذى يدعون انه ملهمهم كان سلاحه العمل وسط الجماهير والكفاح السلمى لم يرجعوا لتاريخ ونفسية الشعب السودانى لانه طيلة عهده لم يرض ان ياتيه من يحمل السلاح من الخارج {لانها فى عرف الانسان السودانى حقاره} نميرى طال عمر حكمه لان كل الحركات المسلحه ضده كانت من الخارج واشهرها ما عرف بالمرتزقه وكان لحسرتى قادتها والمتصارعين هم اليوم ابطالها{ حكومه ومعارضه} او حقيقة هم من زجوا بالضحايا فى المعركه وجنوا ثمارها سلطه وتنازعوها بينهم ، ومنهم من استمرأ سفك الدماء فلم يجف مداد الانفصال الذى كانوا فيه فاعلا قويا الا وبشروا بجنوب اخر وستستمر تباشير جنوبهم الى ان يصلوا حلفا والعياذ بالله
    شعبنا ليس فى حوجه الى سلاح وسفك دماء وهو الذى اشتهر بالحنكة والصبر بل المؤسف ان من يدعون انه قادته هم سبب تاخير نضالاته فارجعوا للتاريخ منذ عبود 17 نوفمبر والى عهد الرماده الحالى نفس مسميات الاحزاب ونفس بعض الوجوه نفس الممارسات السياسه مهادنة النظام عندما تكون هناك { عضه} ثم بعدها تعود اللعبه والجميع يستمرىء الامر ولذا ليس مستغربا ان يسمى الهالك الترابى من ضللوهم باسم الجهاد بالفطايس ونفس الامر فعله عرمان الحركه الشعبيه فى لعبة الابتذاذ السياسى والانتخابات الرئاسيه ووقوف الشباب بحزبهم الكبير وبقيادة زعيمهم الحوت وحواتته وراء ذلك الطعم وانقشع الامر بان تم قبض الثمن ليلا وربما تم قبض بعض الحواته وقتلهم وتعذيبهم لانهم جروا ورا السراب وحسبوه ماء
    من يعتقد اننا نحبط الناس فى لحظات التجلى الثورى هذه فهو قطع شك يريد ان يحتمى وراء سراب اتضحت حقيقته . الفعل الان خارج نطاق تغطية اصحاب المصالح الخاصه والذين خبرهم الشعب تماما المنعمين الذين لم تخرج منهم نقطة دم حتى من خلال تقطيع اظافر اصابعهم بانفسهم
    اضراب الاطباء بقدر ما عرى الحكومة وجعل اوصالها ترتجف وتخرج المخزون من الادويه والمعدات الطبيه والتى كانت رصيدا لمستشفياتهم الخاصه بقدر ما كشف خواء سياسى الفنادق والمنتجعات وعلاجهم المؤمن وتعليم ابنائهم المرفه بل وجعلهم يلهثون لهث الكلاب فى الصيف القائظ للحاق واحتواء الامر ولكن هيهات فمن تلطخت ايديه وتسبب فى موت ابناء شعبنا لن يكن لهم مكانا بل سيحاسبون كما السفهاء الحاكمين اليوم لانهم معا تعاركوا فى جسد شعبنا الذى لم يفوض ايا منهم بحمل السلاح والاقتتال على جسده فشعبنا له وسائله التى ادهشت العالم
    نصيحه خالصه لحملة السلاح اتركوا السلاح جانبا وناضلوا مع شعبكم بطريقته هو ... ساعتها لن يجد هؤلاء الاوهام مخرجا . المستقبل سيصنع من طاحونة المعاناة اليوميه ورهقها من حمى الملاريا وتهدم بيوت الطين من زخات المطر والجرى وراء المواصلات مع تباشير الصبح مستبقين الديوك فى صياحها ... ممن جلدوا بسياط الفاقد التربوى ممن شردوا من اعمالهم من بائعات الشاى اللائى يصارعن ظلام الليل وطلم مترفى ومرفهى نائمى الليل من حزب الحواته الذى طعن من الخلف ومن امثال شول الذى نهشت الحمى عظامه ورغما عن ذلك صدح بصوت هو الاعذب والاحلى يتحدى كل الوهن ويصفع الذين يقولون (الشعب جبان) الا وهم الجبناء... اتيحوا لشعبنا الانفراد بالنظام وازالته وانتم من تسببتم فى بقائه 27 عاما وعجزتهم عن هز شعرة منه ولما اتى نسيم ودعاش اكتوبر ممثلا فى اضراب الاطباء اهتزت اركان همبول الخوف الذى ضخمته وسائل المعارضه الاعلاميه من غير ان يدروا ليخوفوا به الناس حتى تستمر لعبة مصالح البزنس السياسى
    اعطوا الشعب فرصته فله سلاحه الخاص الغير مرهون بفواتير السداد لاحقا
    حقيقه هذه الاحتفائية العفويه بشفاء شول منوت هى باختصار ادانة شعبيه لكل اللاعبين فى ساحة العمل السياسى بالسودان حكومه ومعارضه لانهم جميعا شاركوا بفاعليه وحماس لانفصال الجنوب بقيادة لاعبى خط الوسط باقام وعرمان حيث احرزوا اهداف ملعوبه فى شباك الوحده المنفره هذه الاحتفائيه يتغنى فيها جنوبى رغم معاناته والامه كما الجنوب ايضا مثخن بجراح صراعاته ومن يحملون منوت اليوم هم التنوع الاثنى السودانى بل حتى اختيار منوت للاغنيه الوطنيه فى حد ذاتها درس ورساله
    شكرا لك فرغم كل شىء يا شول منوت اهديتنا الفرح و الامل فعندما تماثلت للشفاء اول ما تغنيت به من داخل المستشفي كل {اجزاءه لنا وطن} وانت تجسد الوطن بسحنتك السمراء ولباسك الابيض بياض وصفاء شعبنا وعندما ارهقك الوقوف وجلست فى حضرة من تغنى لهم ابوا الا ان يحملوا كرسيك على اكتافهم وحقيقة انهم كانوا يحملون الوطن بكل بهائه التحية لكل الشرفاء الذين تضامنوا معه والمجد والعزة لشعبنا من فاته الاستمتاع بلحظة الابداع والتفاعل الشعبى يمكنه ان يجد الفيديو فى وسائط الاتصال وبصفحتنا بالفيسبوك باسم

    Saeed Abdalla

    وهذا هو الموقع الذى تم نشر المقطع به

    https://www.facebook.com/khidir.ali.54/videos/1767809223459965/https://www.facebook.com/khidir.ali.54/videos/1767809223459965/






    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 19 أكتوبر 2016

    اخبار و بيانات

  • نائبة رئيس حزب الأمة الدكتورة مريم المهدي في حوار الراهن
  • تقرير حول كلمة الدكتورة مريم المهدي نائبة رئيس حزب الأمة القومي في ندوة مستقبل السودان بعد الحوار
  • حركة جيش/ تحرير السودان قيادة مناوي تجري تعديلات في نظامها الاساسي و تصدر قرارات في شان عضوية مجلس
  • في حضرة الشاعر كجراي بمنتدى شروق
  • قائمة باعضاء مجلس التحرير الثوري


اراء و مقالات

  • مرضى من الدرجة الأولى..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • الغناء للاسد الاصم بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • قرحتي و(المصرية)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • تعالوا إلى كلمة سواء بقلم الطيب مصطفى
  • ** مصيبة السلطة وقيادة الناس **
  • خرق دستور حركة تحرير السودان والعبث بأجهِزتِها تُشكِّل جريمة خِيانة عُظمى بقلم عبد العزيز عثمان سام

    المنبر العام

  • الامن السوداني : المنظمات الدولية العميلة تحاول جرجرة السودان للوراء
  • أهلنا قالوا لينا: الشردة عيب وشينة ... إهداء للوصيف الهارب
  • بوروندي تنسحب من المحكمة الجنائية الدولية
  • شول بعد شفائه يعود مغرداً وشادياً للسودان وسط فرحة محبيه (فيديو)
  • الممانعون للحوار سيلحقون بالوثيقة الوطنية عاجلاً أم آجلاً
  • مبروك بورداب جده ...ثلاثة ادباء ...ثلاثة كتب - بمعرض الخرطوم الدولي للكتاب اكتوبر 2016م
  • انكشف امر الداعشي المسلمي
  • انكشف امر الداعشي المسلمي
  • تفكيك "كاب امدرمان" للحاق "كاب فيردي" هذا او "كاب الجداد"
  • اقتصاد السلم و الحوار...
  • اسالوا الدعاء لإخوانكم في الموصل فهم الان يتعرضون للإبادة الكاملة
  • هل هدمت الإنقاذ السودان الذي بناءه الرئيس جعفر نميري له الرحمة والمغفرة ؟
  • ***** أمي الغالية : كلمات بالدمع السخين *****
  • لمن تحب أن تقرأ له من الكتاب في الصحف أوغيرها من الموضوعات العامة أو السياسية أو الإجتماعية ؟
  • السعودية تنفذ الحكم قصاص علي الامير تركي بن سعود بن تركي بن سعود الكبير
  • رياك مشار لبرنامج هارد توكBBCWN :سأعود لجنوب السودان لتحقيق الديمقراطيه التي يرفضها سلفا .
  • احتفال التجمع الوطنى للسودانيين بفلادلفيا بالعيد 52 لثورة اكتوبر المجيدة
  • هل تتفوق السعودية على الإمارات في سباق بيع السندات؟ الرياض تطرح إغراءات غير متوقعة للمستثمرين
  • حكومة غرب دارفور الجديدة
  • والي شمال كردفان يصدر قرارات هامة بتعديل في وظائف المدراء العامين
  • ديوان المراجع العام يؤكد تهمة تبديد المال العام بحق مدير التلفزيون السابق ونائب مدير الحزب بالعاص
  • العرب في السودان .. وجزاء سمنار!
  • تصوير الذات الرئاسية-البشير-جزاءه السحل والركل بوحشيةأمام(الشعب الطيب)!
  • حزب العمال والقوى الحديثة السودانى
  • كيف يمكن مصالحة هؤلاء الأصدقاء؟























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de