هل سيأكل الاسلامويون ثوابتهم ...بعد ان تحولت إلى أصنام من العجوة؟؟؟؟ بقلم ادروب سيدنا اونور

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 03:55 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-29-2016, 05:36 PM

Adaroub Sedna Onour
<aAdaroub Sedna Onour
تاريخ التسجيل: 01-13-2014
مجموع المشاركات: 120

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل سيأكل الاسلامويون ثوابتهم ...بعد ان تحولت إلى أصنام من العجوة؟؟؟؟ بقلم ادروب سيدنا اونور

    05:36 PM September, 29 2016

    سودانيز اون لاين
    Adaroub Sedna Onour-
    مكتبتى
    رابط مختصر




    سبحان مغير الاحوال من حال الى حال, فقد ذبلت وخبت جذوة غزوة العالم الامبريالى للسيطرة عليه وحكمه ,وخفتت الى الابد ضوضاء الاصوات الزاعقة والناعقة بالشعارات الانفعالية التى كانت-حتى وقت قريب- تبشرنا بدنو عذاب امريكا وروسيا (معا) فقبرت وطمرت وحلت محلها شعارات بديلة تدعو-للغرابة- إلى التدانى من دول الاستكبار ومواددتها بعد إن إكتشف حكامنا- غفر الله لهم –أن دول الإستكبار الكافرة هذه تتحكم فى مصير العالم الذى كانوا يتهيؤون للسيطرة عليه وحكمه . والأسوأ من هذا أنهم أدركوا أن عالم اليوم هو عبارة عن غابة تزأر أسودها وتفح أفاعيها ,ويعسر على الضعفاء من أمثالهم العيش فيه بهناءة إن لم يصانعوا من يحكمونه ويسمعوا أحسن وأخشن اقوالهم ويتبعونها .لذلك إستصوب حكامنا - بعد 27سنة؟- التساعى نحو إسترضاء دول الاستكبار هذه, بإظهار الحرص على طاعتها إزدلافا إلى توقى شرورها وصواريخ كروزها. والأهم من ذلك أنهم تيقنوا أن العالم الغربى بقيادة امريكا يحتجن ويختزن كل ثروات الدنيا من نفط وأموال وقروض الخ.. لدرجة أن بإمكانه أن يمنع ويكف عمن يغضب عليه سارية السماء ويعترض دونه نابتة الأرض ,دون أن يعترضه معترض او يحرك أحد هدبيه اويرفع حاجبيه . الأدهى وأمر أن هذا العالم الإمبريالى يحتفظ بكل كنوز الدنيا المدخورة وثرواتها المذخورة فى جوف خزائنه . لهذا قرر قرار سادتنا –هداهم الله- على المسارعة الحثيثة إلى إشتمال الشملة الإمبريالية دون التلبث طويلا عند مطلوباتها ,مع إن بعضها أدل على نقائضها منها إلى مراميها الحقيقية المدعاة .ومع ذلك تخطف رسل النظام الموافقة الامريكية المبدئية وطاروا ببشراها وبشارتها الى من بعثوهم ,دون إعمال نظر كاف ودون أن يتنبهوا إلى ما تضمنته من أشراط كالمساءلة والمحاسبة ثم المصالحة - من بعد ذلك وليس قبله- . ترى ما الذى سيحدث حين تعترض اهل حوار الوثبة عقبة المساءلة الكؤود , وهل ستتضمن مخرجات هذا الحوار اى شىء يخص المساءلة ناهيك عن المحاسبة؟ وإذا صمتت المخرجات عن المساءلة والمحاسبة (وهذا هو المرجح.) هل سيقبل معارضو النظام بكنس كل ميراث النظام المتخم بالاخطاء والخطايا تحت السجادة ,والضحايا والجلادين أحياء يرزقون ؟ على كل نحمد الله أن سدنة النظام عادوا تائبين طائعين الى جادة الصواب بفضل الهراوة والصواريخ الاميركية ,بيد أن هذا لوحده لن يكفى للإيفاء بمطلوبات ضرورية يتوجب على النظام تقديمها قبل إكتساب مشروعية محلية و دولية .لأن التحول من نظام إقصائى قابض ويعيش على أتاوات يقتسرها قسرا من شعبه – الذى يتلوى جوعا- ويصرفها على جيوش من حكوماته وأجهزته الظاهرة والباطنة... إلى نظام يتساوى فيه جميع ساكنة الوطن بغية عسيرة النوال إن لم تكن مستحيلة. الأخطر والأهم من ذلك كله هو أن النظام لم تبدر منه حتى الآن أى بادرة تشى بإستعداده لتسريح هذه الجيوش الجرارة ,التى بدأ بعضها يتململ قنوطا من إحتمال إجبارها على الإفتطام من مخلاة المال العام بعد طول إسترضاع .لأن حتى التظاهر بالعودة إلى العقلانية له ثمن يجب دفعه كخطوة ضرورية وكإبداء لحسن النية والصدقية ,مع تذكر أن من تمسك بمقاليد الأمور هذه المرة هى دول الإستكبار وليس المجالس الإقليمية الإنتقالية التى تنشأ بقرار رئاسى وتتلاشى بقرار رئاسى مضاد . وللاسف السودان حاليا يقف على مفترق طرق بين ان يكون او لايكون , ومسؤولية تشظيه سيتحملها من يتولون أمره الآن وبعض ممن إفترقوا عنهم رافعين شعارات مستحدثة لم تعرف عنهم قبلا, دون أن يدركوا أن احدا لن يصدقهم ,مهما نفخوا فى مزمار وزفروا فى مزفار ديمقراطيتهم المدعاة و وقروا آذان الناس منادين بسياسات أكثر إستيعابية والتظاهر بتوبة نصوح وإقلاع –مشكوك فيه- عن سياساتهم العرجاء واساليبهم العوجاء التى أوردتنا موارد وبيلة. ومع ذلك فلننتظر حتى العاشر من اكتوبر , وهو موعد ليس عنا ببعيد,لنرى إن كانت مواعيد عرقوبية كما عودونا ,يضربونها كلما ضاق عليهم الخناق لشراء الوقت وإسترداد الانفاس, أم أن النظام يدرك – هذه المرة- أن جرته قد لاتسلم ,بعد أن سلبوا منه حق الرفض والإعتراض ,فلم يعد أمامه إلا مكابدة مشقة نجر مخرجات حواره لتاتى متماثلة او شبيهة بمطلوبات دول الإستكبار التى يحفظها النظام عن ظهر قلب . فإن فعل نجا وضن بنفسه عن أن يسقط سقطة لايقوم منها ابدا. وإلا فإن دول الإستكبار لن يعجزها إستدعاء ضحايا النظام من المنافى والكهوف وإنزال صحائف تحوى أقاصيصهم المروعة من الرفوف وبسطها امام كل الدنيا بكل امانة وإبانة و تحويل موضوع تأديب النظام السودانى إلى وعد إنتخابى يزاود به دونالد ترامب و هلارى كلنتون على بعضهما ....ومن ينجح منهما لن يعدم من يستنجزهم ذلك الوعد ,على ما قد يتسبب فيه ذلك من فوضى وبلبال ودمار لا قبل لنا به .وهذا للأسف هو السيناريو الأقرب للتحقق بحذفاره . لكن الفرصة لازالت متاحة لأن امريكا حاليا عن السودان فى شغل, لإنهماكها فى حملة إنتخاباتها الرئاسية ,وهو مايعنى أنه لن يكون هنالك سلام لأنه لا سلام بدون امريكا لا فى السودان ولا فى غيره,وعلى العالم الإنتظار حتى يدخل ساكن جديد الى البيت الابيض مطلع العام القادم . وهذا فى مصلحة النظام ليسابق الزمن ويسترضى خصومه وضحاياه الكثر, ويبادر بتقديم تنازلات حقيقية تسد الباب فى وجه التدخلات الخارجية ,وليس منح مناصب هامشية لمناوئيه . ومع ذلك من يدرى فقد تحدث معجزة, فالسودان بلد الغرائب والعجائب, فقد يفلح النظام فى إحلال السلام بما عرف عنه من طول الباع والإبداع فى إبرام الصفقات ,خصوصا بعد أن تاب وأناب وثاب إلى رشده وكفر بتصنيم ثوابته التى لاتقوم ولا تقعد على اى قاعدة من قواعد العقل او الدين ... فقرر تهشيمها توطئة لإلتهامها هنيئا مريئا .
    ادروب سيدنا اونور







    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 29 سبتمبر 2016

    اخبار و بيانات

    العدل والمساواة نطالب باعادة السودان الي البند الرابع
  • جهاز المغتربين يشارك فى اعمال الملتقى الثالث للهجرة والتنمية بهولندا
  • حزب الأمة القومي الأمانة العامة دائرة المهنيين --- أمانة الأطباء بيان هام للأطباء والكوادر الصحية
  • قيادي بالحزب الحاكم : الإسلاميون يسيطرون على مراكز القرار ونحن درجة ثانية
  • واشنطن تسمح بمعاملات بنكية مع السودان
  • تفاصيل جديدة حول حادثة قسم ولادة بمستشفى في بحري
  • انسلاخ (5) أحزاب معارضة عن تحالف قوى الإجماع الوطني
  • منظمة العفو الدولية تؤكد استخدام الحكومة السودانية لأسلحة كيمائية في 29 قرية في جبل مرة مطلع هذا ال
  • منظمة العفو الدولية تؤكد استخدام الحكومة السودانية لأسلحة كيمائية في 29 قرية في جبل مرة مطلع هذا ال
  • بيان هام مكتب ممثل الحركة الشعبية لتحرير السودان-كندا
  • كاركاتير اليوم الموافق 28 سبتمبر 2016 للفنان ودابو عن أهل القبلة وسياسة الخم


اراء و مقالات

  • المحبوب عبد السلام ونهاية الإسلام السياسي بقلم بابكر فيصل بابكر
  • لكم أنت عزيزة عليّ يا مصر!! بقلم ياسين حسن ياسين
  • حقارة المصريين لنا متوطنة في جيناتهم! بقلم عثمان محمد حسن
  • الحزب الشيوعي الصيني يبني للمؤتمر الوطنى؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • فضفضة صباحية بقلم أمل الكردفاني
  • (رضاعة الحزب الكبير)!! بقلم عثمان ميرغني
  • والقاموس.. وانت بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • الحساسية ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • مخرجات (قال)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • دولة أعالي النيل الكبرى مرة أخرى بقلم الطيب مصطفى
  • مصطفى أمين ..ومصطفى أمين .. جحود مكان الميلاد ...! بقلم يحيى العوض
  • المرجع الصرخي: ياشيعة ابن تيمية لا تكفير ولا إجرام في سنة النبي وسيرة الآل والصحابة ،إقرءوا وتعلّموا
  • المغربُ غالٍ وعزيزٌ وإن جار علي بعض أهله بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الرقابة على أوضاع حقوق الإنسان فى السودان بين سبتمبرين ! بقلم فيصل الباقر
  • الإبداع من أجل السلام بقلم نورالدين مدني
  • اللعبة الصفرية: إلى أين تقود البلاد..؟ بقلم د.الواثق كمير
  • مات شمعون بيرس، ولم تمت العصابة بقلم د. فايز أبو شمالة

    المنبر العام

  • مظاهرة حاشدة في حلفا جابت شوارع المدينة ورفع فيها الرايات السوداء ( صور )
  • صورة عجيبة لي جيسيكا ألبا .. حولا
  • حنان النيل.. سعد الطيب.. عثمان انو
  • النظام الفاشي يستخدم الاسلحة الكيماوية في المعارك الاخيرة في دارفور/ جبل مرة!
  • استيلا قاتيانوبنت الجنوب المبدعة قالت في: غزونا العربية بقصص افريقيا وغزتنا بالكلمة والتعبير الصادق
  • هبوط الريال السعودي في أسواق المال بعد تصويت الكونغرس الأمريكي
  • الحكومة تلقي القبض على المواطنين بتهمة «خلق مناخ تشاؤمي يعيق التنمية» وغيبة رقابة برلمانية حقيقية و
  • الحكومة تلقي القبض على المواطنين بتهمة «خلق مناخ تشاؤمي يعيق التنمية» وغيبة رقابة برلمانية حقيقية و
  • رسالة الى ضابط الامن السابق نبيل الصادق مالك ، حاليا امين عام مجلس تنظيم مهنة المحاسبة والمراجعة
  • المحبوب عبد السلام ونهاية الإسلام السياسي - مقال
  • شيخ الأمين يكشف الأسرار : طه غدر بي وأدخلني سجون الامارات،..وقال إنني جاسوس قطري
  • انسلاخ خمسة أحزاب عن تحالف قوى الإجماع الوطني
  • عاجل !! تم مصادرة جريدة اليوم التالي بسبب هذا المقال :
  • الحزب الشيوعي الصيني يبني للمؤتمر الوطنى؟! هي لله هي لله
  • هيلري كلينتون و دولة الخلافة الاسلاميه ووسخ الكيزان
  • تدريبات عسكرية روسية باكستانية لأول مرة في التأريخ والهند تشتري طائرات رافال الفرنسية...!!!
  • بعد ان استخدم البشير الكيماوي في دارفور هل ينسحب شركاء الحوار
  • اتلم التعيس على خايب الرجاء:شيخ الأمين يكشف الأسرار : طه غدر بي وأدخلني سجون الامارا
  • اشتباكات بين الحركات المسلحة السودانية وقوات حرس المنشآت الليبية
  • يوداسيتي تفتح آفاقاً جديدة في الدراسة عن بعد والتوظيف في أكبر الشركات في العالم ..
  • لهذه الأسباب يجب على جميع المغتربين دعم الجامعة ؟؟
  • بقت علينا نكتة السينماء
  • قتل الإنسان: حادثة مقتل عثمان بن عفان : رأي معاصر
  • الحكومة المصرية تكرم الرئيس البشير- منقول من الفيس بوك.... شوف تعليقات السودانيين
  • تقرير خطير: البشير إستخدم أسلحة كيماوية في 29 قرية في دارفور - فيديو
  • غندور يتفقد “سوداني” قضي 17 عاما بمستشفي بنيويورك
  • مقتل العميد الملصي وماوراء ذلك
  • صبراً..فعدالة ملك الملوك قريباً لراعية الإرهاب؛أمريكا الشيطان الأكبر الذي أفسد العالم
  • شبهات فساد لعسكريين في غرق مركب رشيد
  • خلاف بين أبناء المنطقة حول تدشين نظارة الجنجويد “الشطية” بمنطقة “كولقى
  • تراجي ,شيخ الامين ندي راستا سها الدابي وتروس
  • امريكا ستخسر كل منطقة الشرق الأوسط لصالح روسيا

    Latest News

  • The United Kingdom contributes an additional £3 million to the Sudan Humanitarian Fund for 2016
  • Diarrhoea kills three more in Sudan’s White Nile state
  • President Al-Bashir: Great Role Excepted from Legislature in Implementing National Dialogue Outcome
  • Oil engineers murdered in West Kordofan
  • Kasha Affirms his State's Readiness to Host 14th Forum on Information





























  •                   

    09-30-2016, 07:29 PM

    طارق محمد عنتر


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: هل سيأكل الاسلامويون ثوابتهم ...بعد ان تحو� (Re: Adaroub Sedna Onour)

      المشكلة مشكلة وطن بأكمله و مشكلة أمة

      بالتأكيد في السودان سلبيات و مشاكل أخري كثيرة و لكنها في مجملها تقريبا عبارة عن أعراض ثانوية مصاحبة للعلل الرئيسية و مثال ذلك الفساد و الإنقلابات العسكرية و الإقصاء و التمييز و العنف و التدخلات الأجنبية و غيرها مما سيؤدي تناولها كعلل رئيسية إلي إفشال أي مشروع إصلاح بالتأكيد.

      هذا ملخص مسودة للنقاط الأساسية لمشروع إصلاح في السودان للقرن 21 قائم علي قراءة شاملة تحدد العلل الرئيسية التي تواجه السودان و التي أدت إلي إنهيار الممالك السودانية الوطنية القديمة منذ القرن 16 ميلادي و تسارعت في أوائل القرن 19 و هي ما ترتب عليه و تسببت في الوضع الحالي المتردي الخطير.

      بدءا لا بد من الإشارة إلي أن أي علاج يحتاج إلي:
      أولا: إدراك وجود العلل
      و ثانيا: الإرادة المخلصة للبحث عن علاج
      و ثالثا: تشخيص الأعراض المرضية و إجراءالفحوصات اللازمة لتحديد العلل
      و رابعا: تحديد العلاجات الناجعة
      و أخيرا: و خامسا الإردة و العزيمة الصادقة لتناول المعالجات.

      المرجوا من الجميع التحلي بالصبر و الهدوء و الموضوعية و إبعاد أي مخاوف أو إستعلاء أو تطرف في النقاش لأن المشروع يعتمد في نجاحه علي مراعاة مصالح الجميع بلا إستثناء ولا يهدف لعزل أو إقصاء أو إلحاق الضرر بأي من المقيمين في السودان سواء كانوا مواطنيين أو وافدين. حتي هذه التعريفات هي موضع نقاش و تراضي و تبني علي الإقتناع. و المطلوب هو تفكير عقلاني نزيه للوصول الي مشروع نهائي و وطن يكون الجميع فيه سعداء و يعملوا جميعا معا لتنميته.

      تحديد مجموعات المشاكل الخمس الرئيسية:
      أولا: مشكلة التكتلات:
      1- المهدية و 2- الميرغنية و 3- الأخوان المسلمين و السلفيين
      ثانيا: مشكلة الإنتماءات:
      1- العروبة و 2- الأشراف و 3- الطبقية
      ثالثا: مشكلة التنظيمات:
      1- الصوفية و 2- الجمعيات السرية و 3- المليشيات
      رابعا: مشكلة السلوكيات:
      1- الجهل و 2- السلبية و 3- التطرف
      خامسا: مشكلة المواطنة:
      1- من غرب افريقيا و 2- من التركمان و 3- لدي البدون

      عسي أن يكون هذا التصور قريب من التشخيص السليم لعلل السودان و بتلاقح الافكار و النقاش الهادئ يمكن الوصول الي التشخيص النهائي و الذي منه نشرع جميعا في تحديد العلاج و من ثم نتناول و ننفذ برنامج إصلاح في السودان للقرن 21.

      إبتكار و صناعة نظام سياسي عادل و رشيد و فعال بناءا علي طبيعة الشعب و الوطن السوداني سيحمي المشروع الوطني للإصلاح و سيجنبنا مساوئ و قصور النماذج الديمقراطية المستوردة و ستكون إضافة كبري للبشرية. و هذا سيأتي دوره لاحقا.
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de