لماذا تحديت منح جائزة نوبل للفيزياء عام ٢٠٢٢ في الفوتون والتشبيك؟ (خطاب مفتوح للجنة جائزة نوبل للفي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 10:36 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-02-2022, 00:59 AM

محمود الحاج يوسف
<aمحمود الحاج يوسف
تاريخ التسجيل: 04-11-2017
مجموع المشاركات: 17

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لماذا تحديت منح جائزة نوبل للفيزياء عام ٢٠٢٢ في الفوتون والتشبيك؟ (خطاب مفتوح للجنة جائزة نوبل للفي

    11:59 PM December, 01 2022

    سودانيز اون لاين
    محمود الحاج يوسف-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر



    لماذا تحديت منح جائزة نوبل للفيزياء عام ٢٠٢٢ في الفوتون والتشبيك؟
    (خطاب مفتوح للجنة جائزة نوبل للفيزياء)

    الي الأكاديمية السويدية الملكية للعلوم
    الموضوع: لماذا تحديت منحكم لجائزة نوبل للفيزياء عام ٢٠٢٢ لتجارب متعلقة بالفوتون والتشبيك؟
    السلام عليكم
    في أواخر عام 2001 او بداية عام 2002، قمت بإرسال مسودة بعنوان "التفاعل المغناطيسي" الي مجلتكم المحترمة “فيزيكيا سكريبتا” وفي يوم ١٧ يونيو ٢٠٠٢، تلقيت رد من البروفيسور ه. باسكالي، من قسم الفيزياء جامعة أوسلو، يوضح فيه، أن مكتب تحريرالمجلة باستوكهولم كان قد حول له هذه الورقة، وللأسف، فإن المحكم يعبر بما لا لبس فيه ضد نشرهذه الورقة، ومن ثم قام بالاعتذارعن الفترة الطويلة الغيرعادية للتحكيم، وذكر “لانه اتضح أنه من الصعوبة ايجاد محكم يقبل بتحمل مسئولية هذه الورقة “، وان ارسال النسخة المعدلة أضاف أيضا للتأخير [1]
    ذكرتقريرالمحكم برقم ه ب-١٧٣ [٢[ الآتي:
    حاولت قراءة هذه الورقة بعناية كبري قدر الإمكان ، في صورتها الأولي والمعدلة، وكانت الأخيرة اسهل في القراءة وذلك نتيجة للتحسن في أسلوب طباعتها ، ولا اود التوصية بنشر هذه الورقة. يتضح لي أن هذه الورقة يتشكك في التعبير والتفسير المقبول والاساسي الي الآن عن قوة (لورانتز) المغناطيسية علي جزيئات الشحن والتي تؤديها القوة المغناطيسية ، وهذا كما يبدو مشروع ذات طموح: ولتبرير ذلك يجب على المرء الإشارة إلى النقص الموجود في النموذج الحالي وتفسيرها ، ولمعالجة هذه، ولكن يجب فعل ذلك بحيث تكون حالات النماذج المقبولة متفقة مع الملحوظات ويتم الإبقاء عليها فعلى سبيل المثال مثلاً، فإنه قد تم الاظهار وبكل الدقة المطلوبة بأن الحقل المغناطيسي الثابت لن يقوم بتنشيط جسيم الشحن، طالما أن القوة والازاحة متعامدان علي بعضهما البعض، ومع ذلك، فيبدو أن المؤلف يدعي في بداية القسم ١:٣ بأن العمل قد تم، أيضا لقد فشلت في إيجاد ملحوظة واحدة يعتد بها، ولا يمكن شرحها من خلال النماذج الحالية للقوة المغناطيسية. والشكل رقم ١ المستخدم لمناقشة هذه القضية بالنسبة لي تبدو غامضة يبدو لي (ولست متاكد من ذلك) بأن هنالك تناقضات بين نشيط من الجزيئات المشحونة والتي تمت ملاحظتها في الفضاء المجاور للأرض ، وبعض النماذج المبسطة المتضمنة لتسارع الساندة، كما ذكر في المقدمة، إذا كان كذلك، فإن ذلك القصور يوجد في فهمنا في دينميكية المراحل المعقدة للبلازما في نظامنا الشمسي، وليس في اسس قانون الفيزياء، والذي تم التحقيق منه الي اقصي درجات الدقة.
    -نهاية التقرير-
    خلال الثلاثة أعوام (٢٠٠١-٢٠٠٣)، قمت بإرسال هذه الورقة الي عدة مجلات علمية متضمنا "مجلة الطبيعة" وبعد ثلاثة أعوام حافلة بالاحباطات، قمت بنشرها بمجلة "الثورتيك" والتي كانت تنشر في الشبكة العنكبوتية [٣]، لاحقا تعمد العلماء عدم الاعتراف بها لأنها لم تنشر في "مجلة استعراض الأقران"، بينما وكما ذكرنا فلقد رفضت كل هذه المجلات نشر مقالتنا، ليس ذلك فحسب بل رفضت حتي سماع وجهة نظري ، والسبب الرئيسي لذلك لانني "اتشكك في التعبير والتفسير المقبول والاساسي الي الآن عن قوة (لورانتز) المغناطيسية علي جزيئات الشحن والمعارضة للقوة المغناطيسية" كما ذكرها مجلتكم، [٢]، ولكن هل هذه هي الحقيقة؟ ام أن هنالك اسباب أساسية لا يمكن البوح بها، والتي ستتضح لاحقا؟
    حينما راجعت التاريخ العلمي، اكتشفت بأن المعادلة التي بنيت عليها افتراضاتي في "التفاعل المغناطيسي" [٣]، كانت قد تم البحثت عنها لفترات طويلة ، ولقد خلقت الكثير من النقاش في التاريخ العلمي بعد أن قام اورستيد باكتشاف العلاقة بين المغناطيسي والكهرباء عام ١٨٢٠، حينها قام امبير بالتدقيق والبحث في مسبباتها ومن ثم نشر نظريته الخاصة بالالكتروديناميك، وعندما فشل في تبرير الآلية التي من خلالها تتم تنفذ قوة نظريته، لجأ الي مفهوم "الفعل من بعد" ولقد تم نقد ذلك من قبل كل العلماء المتخصصين في المغناطيسية حينها أشهرهم اورستيد، بيوات، سافيرت، فاراداي وقراسمان، والذين قدموا آلية قائمة علي "مفهوم الحقل" ولكن قام امبير بتحديهم بإيجاد معادلة توضح ذلك ، وعندما فشلوا في إيجاد تلك المعادلة ، ذكر امبير أن "الرياضيات اهم من الآلية" كان ذلك التعبير إيذانا بالبدء في تحول علم الفيزياء الي علم قائم على الرياضيات [٤]، ومن المفارقات الغريبة فإن المعادلة الرئيسيه في المقالة التي رفضتها مجلتكم "فسيكا اسكربتا" “Physica Scripta” قدمت هذه المعادلة التي طال انتظارها، ولأول مرة في التاريخ، والتي قامت بتوحيد كل القوي المغناطيسية متضمناً (لورانتز) في نموذج واحد من المعادلات! لقد ادي عبارة "الفعل من بعد" والتي استخدمها أمبير الي ظهور مفهوم "التشبيك" والتي وصفها اينشتاين ب "عمل عصبي من على بعد،" ولأن كلا المفهومين قد نتجا من مفهوم امبير "فعل من علي بعد" وكان السبب الرئيسي من وراء كل ذلك هو فشل العلماء من ١٨٢٠ للاستجابة الي التحدي الذي وجهه امبير، ورغم أن ذلك التحدي كان موجها إلى كل من اورستيد، بيوات، سافيرت، فاراداي وقراسمان، ولكن كان في الحقيقة تحديا موجها إلى كل العلماء في كل مكان وفي كل زمان ، وبالتالي فإن ورقتي الي مجلتكم في عام ٢٠٠٢، بعنوان "التفاعل المغناطيسي" [٣]، كان من المفترض التعامل معها من هذا المنظور.
    كان العالم الانجليزي مايكل فاراداي من كبار العلماء وكان ذو رؤية علمية بعيدة المدى ، ادخل مفهوم "خط القوي" الي علم الفيزياء وكان يؤمن بان هذه الخطوط ستحل من مشكلة "قوة امبير" موضحا بأنه "عندما تقوم هذه الخطوط بتقصير أو صد بعضهما البعض، فإن ذلك يقوم بتوليد القوي" [٥]، والتي اسميتها "القوي المغناطيسية" والتي تنبأ العالم الاسكتلندي ماكسويل بأن هذه المعادلة ستؤدي إلى تكبير في المعارف الإنسانية حينما يتوصل العلماء إلى معرفتها [٦]، ومرة أخرى عندما اكتشف فاراداي الحث الكهرومغناطيسي عام 1832، قام بشرحها مستخدماً مفهوم "خطوط القوة" ، لكن العلماء المعاصرين له رفضوا أفكاره النظرية هذه، وذلك أساسًا لأنه لم يتم صياغتها رياضياً، وللأسف لم يتمكن من صياغة هذه المعادلة ، وللمرة الثانية تم رفض أفكاره عن "خطوط القوة." لاحقا ، عندما قام العالم الاسكوتلندي ماكسويل بدراسة خطوط القوي المغناطيسية لمكتشفها مايكل فاراداي ، عمل علي دراستها بشغف لإيجاد المعادلة المطلوبة [٥]، ولكنه لم يتمكن من إيجاد تلك المعادلة المحددة، ومن ثم قام بتحويل اهتماماته الي الدوامات، والتي تمثل إصدارته من الحقل المغناطيسي الدائري (م.م.د.) [٨]. لقد أمضى العالم الجليل اينشتاين سنواته الثلاثين الأخيرة باحثا عن هذه المعادلة، لخلق نظرية الحقل الموحد لشرح كل القوي الطبيعة ولإزالة الغموض عن العالم الكمي [٩]؛ وحتي العالم الأمريكي فيمان قام برسم قوي الخطوط الدائرية، وبالتالي إحتمال كبير إنه قد بحث عن هذه المعادلة ، والتي تبرر رسمه لتلك الدائرة [١٠]، وكما رأينا فلقد أمضي عدد كبير من علماء الغرب الكثير من أوقاتهم بحثا عن هذه المعادلة ، في القرنين التاسع عشر والعشرين ولكن من دون جدوى ، لاحقا عندما لاحظت أهمية هذه المعادلة ليس للحقول المغناطيسية فحسب ، قمت بتعميم المعادلة وتسميتها ، "معادلة تفاعل الحقل" ونشرتها في "توحيد القوة الطبيعة: 1 - القوة الكهربائية والمغناطيسية" وذلك بتضمين الحقل الكهربائي في النسخة المعممة، والتي يمكنها شرح تفاعل أية حقل [١١]، متضمناً حقل الجاذبية الأرضية ، إذا وجدت حقا [١٢]. وكما ذكرنا فإن هذه المعادلة من الأهمية بمكان ، لأنها توضح الآلية التي تعمل من خلالها مختلف القوى المغناطيسية والكهربائية ، والقائمة على مفهوم حقول القوي لفاراداي، كما هو موضح في "توحيد القوة الطبيعة: 1 - القوة الكهربائية والمغناطيسية" [١١]، وهكذا فإن هذه المعادلة قد قامت بتحطيم أحدي المفاهيم الأساسية في الفيزياء الحسابي، وهو مفهوم "الفعل من البعد" ومشتقها "التشبيك،" وبغض النظر عن اهمية هذه المعادلة، فلقد تعمدتم منح جائزة نوبل للفيزياء عام ٢٠٢٢ لثلاثة فيزيائيين في مجال فيزياء الكم لتجاربهم مع تشبيك الفوتون، لذا فإن قراركم هذا كمن يحاول إعادة الحياة الي هذين المفهومين الذين قمنا بصرعمها [١٣]، وعلى الرغم من أن كلا من "الفعل من البعد" و"التشبيك،" قد تم تحطيمها بواسطة "معادلة تفاعل الحقل" في كلا من "التفاعل المغناطيسي" [٣]، و "توحيد القوة الطبيعة: 1 - القوى الكهربائية والمغناطيسية" [١١]، وهكذا فإنكم ارتكبتم خطأ كبير بهذا القرار. كما ذكرت فلقد أمضي اينشتاين ثلاثين عاماً وهو يبحث عن معادلة ل "مفهوم الحقل" لإزالة الغموض عن العالم الكمومي [٩]، رغم أنه الذي بدأ في اظهار ميكانيكا الكم (QM) ، عندما ادخل استخدام الكم (فوتون) عام ١٩٠٥ لطرد الإلكترون من الذرة وحل لغز التأثير الكهروضوئي الغامض [14]، وبالرغم من أنه قد تم منحه جائزة نوبل للفيزياء عام ١٩٢١، لكنه لم يعرف ما هو الفوتون، لانه أمضي خمسين عاما وهو يفكر عن ما هو الفوتون، وهذا يعني طيلة الفترة بعد إدخاله للكم (فوتون) للحياة في عام ١٩٠٥، حيث ذكر قبل نهاية حياته عام ١٩٥٥, "في هذه الأيام ، يعتقد كل من توم وديك وهاري أنه يعرف ما هو الفوتون ، لكنه مخطئ" ، مضيفًا في حدث مختلف "يعتقد كل فيزيائي أنه يعرف ما هو الفوتون ، لقد أمضيت حياتي لمعرفة ما هو الفوتون وما زلت لا أعرف ذلك" واضاف فيما بعد "كل السنوات الخمسين من الحضنة الواعية لم أقترب من الإجابة على السؤال،ماهو كوانتا الضوء؟ بالطبع ، يعتقد كل وغد اليوم أنه يعرف الإجابة ، لكنه أنما يخدع نفسه" [15].
    عندماقدم أينشتاين كوانتا (فوتون) في عام 1905 ،قام معظم العلماء بانتقاد ذلك، بما في ذلك ميليكان، لورينز، بلانك [16] ،وبوهير [17] ؛ وفي عام 2015 ، توصلت الي أدلة قوية، بصحة هؤلاء العلماء، الذين انتقدوا كوانتا (فوتون) آينشتاين، عندما توصلت إلى صياغة المعادلة الاخري المفقودة، والتي أثبتت أن قوة الإشعاع المغناطيسي (FMR) مضمنة في الإشعاع الكهرومغناطيسي، كما هو موضح بالمعادلة رقم (24)في "التأثيرات الكهروضوئية: القائم علي الإشعاع مع نموذج الذرة" ، عندما تضرب القوة الناتجة من المعادلة في كتلة الإلكترون ، فإنها تعطي الزخم اللازم للإلكترون لترك الذرة [18] ، ويمكنني التكهن ، بان آينشتاين قد قضى السنوات الخمسين من عمره ليس فقط في التفكير في الفوتون [15] ، بل كان يفكر في كيفية التوصل الي المعادلة رقم (24) [18].
    من المفترض أن يمثل اكتشاف المعادلة رقم (24) هذه علامة بارزة في علم الفيزياء، لأنها كشفت خطأ وهزت مصداقية وجود الكوانتا (الفوتون) لأول مرة منذ إدخالها في عام 1905 ؛ وكما ذكرت أعلاه، فلقد صرح أينشتاين قائلاً "كل خمسين سنة من الحضنة الواعية لم تقربني من الإجابة على السؤال: ماهي كوانتا الضوء؟ بالطبع، يعتقد كل وغد اليوم أنه يعرف الإجابة، لكنه يخدع نفسه " [15] ،اسم الفوتون الذي يشير إلى كمي الإشعاع الكهرومغناطيسي، صاغه العالم جيلبرت نيوتن لويس في عام 1924 [15] ؛ ولكن لماذا وصف أينشتاين أي شخص يدعى أنه يعرف الفوتون بأنه "وغد" على الرغم من أنه لم تكن لديه أدلة قوية مثل معادلتي رقم (24) التي أدت الي انهيار الكوانتا (الفوتون) [18]؟ الإجابة على ذلك، هوربما لأنه يعلم أن معادلته الخاصة بتكافئ الطاقة والكتلة قد أسيء استخدامها من قبل كومبتون، كما خلصت في "كومبتون كان مخطئًا إلى حد كبير باستخدام الكم" [12] ؛ لذلك، فان هذه المعادلة هي أقوى دليل على عدم وجود الفوتون، حيث تبين أن اللجنة كانت مخطئة تمامًا في منح هذه الجائزة النبيلة في الفيزياء لعام 2022 لتجربة بيل التي زعمت التشبيك الفوتون، كما لو كنتم تحاولون إحياء هذا الفوتون مرة أخرى بعد وأدها بهذه المعادلة القاتلة [13]!
    لقد كان قراركم الاحتفال ب "التشبيك" وهي التي نتجت عن "الفعل من بعد" وهو مفهوم بسيط لجأ اليه أمبير بعد فشله في في شرح كيف اديا التيارين في الموصلتين الي أنتاج قوة أمبير، ذلك الفشل مشابه لفشل أينشتاين في تبرير كيفية إزالة الإشعاع الكهرومغناطيسية للإلكترون من الذرة، مما أجبره على استخدام الفوتون التي لا كتلة لها لضرب الإلكترون من الذرة، واغريب ما في هذ أن لا أحد سأل نفسه كيف يمكن للفوتون التي لا كتلة لها اكتساب الزخم المطلوب لضرب الاكترون ذات الكتلة الضخمة (مقارنة مع الفوتون ذات الكتلة الصفرية)؟ أو كيف لعمل من علي بعد أن تنتج قوة؟ وبالتالي فإن تبريري القوي بتحدي هذين المفهومين يعتمد على أدلة المعادلة رقم (أ) في "توحيد قوة الطبيعة: 1 – القوى الكهربائية والمغناطيسية". [11] ،والمعادلة رقم (24)في "التأثيرات الكهروضوئية: القائم على الإشعاع مع نموذج الذرة" [18] وبالتالي فإن الفشل في الحصول على كلتا المعادلتين خلق تلك المفاهيم الشاذة ؛ لكن السؤال الذي ينبغي أن يقلق العلماء ، هو ما هو هدفكم في إحياء هذين المفهومين ، عندما ثبت بما لا يدع الي الشك أنها مفاهيم خاطئة تمامًا ، فبدلاً من رميها في سلة المهملات ، فأنكم تتوجونها بهذه الجائزة النبيلة والمرموقة؟
    قبل الإجابة على ذلك السؤال ، دعنا نسأل أنفسنا ما هي ميكانيكا الكم (QM) ، وهل هناك مشكلة في الفيزياء؟ وما الضرر الذي تلحقها معادلتي الاثنين على ميكانيكا الكم؟ خلال الثمانينيات والتسعينيات ، اعتاد الكثيرون على التفكير في أن المشكلة في الفيزياء بدأت في أوائل القرن العشرين ، وكانت هناك دعوة إلى الكونغرس والإدارة لتمويل قانون منافسة أمريكا بالكامل ، والذي سيؤدي إلى مضاعفة مستويات الأبحاث في البحوث الأساسية التي تدعمها المؤسسة الوطنية للعلوم والوكالات الفيدرالية الأخرى [19] ، وكان الفيزيائيون يعملون بجد لتطوير نظرية للأسس الفيزيائية [20] ، بينما كان يأمل منظري الأوتار ، أن يقوموا بتوحد جميع قوى الطبيعة الأربعة الأساسية [20] ؛ ولكن عندما تتبعت تاريخ العلوم ، وجدت أن الجاذبية قد فسرها نيوتن عام 1686 على أنها جاذبية فطرية بين كل زوج من جزيئات المادة [21] ، إن الفشل في معرفة هذه الفطرية وكيف تعمل ، جعلت الجاذبية أول قوة يتم تصويرها على أنها تتم من خلال "الفعل من بعد" [22] ، على الرغم من أن لغز الجاذبية قد خلقت نقاشًا علميًا ، مع بعض الشكوك حولها [23] ، ثم جاء الديناميكا الكهربائية ل أمبير في عام 1820 ، والتي شكلت المشكلة الرئيسية الثانية والكبري في الفيزياء الكلاسيكية ، وفشل خصوم أمبير في إيجاد المعادلة البديلة ، عززت ذلك القناعة في "الفعل من بعد" السحرية مما أدى إلى اعتقاد الكثيرين بأن هذا السحر أدى إلى ظهور "التشبيك" كأحد مصطلحات ميكانيكا الكم QM.
    تم تحويل الإنجاز الكبير الذي حققه ماكس بلانك في إظهار الطبيعة المنفصلة لطاقة الإشعة الكهرومغناطيسي في عام 1900 [24] ، بواسطة آينشتاين عندما قدم كوانتا (فوتون) لضرب الإلكترون من الذرة في التأثير الكهروضوئي [14] ، ثم أسيء تفسير الكوانتا (الفوتون) من قِبل كومبتون عندما فسر تأثير كومبتون قائلاً أن "الكم الإشعاعي يحمل معه الزخم وكذلك الطاقة"، بينما أساء استخدام معادلة تكافئ الطاقة والكتلة لآينشتاين في عام 1921 [25] ، لقد رفض بعض العلماء تفسير تلك التجربة. بما في ذلك رامان ، الذي ذكر أن "مبادئ الموجة الكلاسيكية لا يمكن التوفيق بينها بسهولة مع تأثير كومبتون لأنه لم يتم تفسيرها بشكل صحيح" ، [26] ، وبالتالي فإن هذه الإخفاقات من قبل الفيزياء الكلاسيكية في شرح كلتا الظاهرتين ، أدت إلى إنشاء ميكانيكا الكم (QM) ، الذي "تم اكتشافه في البحث عن مخطط حسابي لشرح المشكلات الكلاسيكية الغير قابلة للحل مثل التأثير الكهروضوئي، ولماذا تشع ذرة الهيدروجين بألوان معينة من الضوء؛ لقد تم صياغة نظرية ميكانيكا الكم من قبل عشرات علماء الفيزياء الرئيسيين على مدى 25 عامًا، اكتشف كل منهم جزءًا أساسيًا من اللغز، وانتقل الرياضيات مع كل جزء إلى بعد ابعد وبعيدًا عن واقعنا المعاش "[27] ، وهكذا، من هذه الخلفية، يمكننا أن ندرك أن هذا المخطط الرياضي الذي بدأه أمبير في عام 1820 ، عندما دافع عن صيغته التي كانت تستند إلى "الفعل من بعد" قائلاً "الرياضيات اهم من الآلية" [4] ، حينها أطلق هذا المفهوم لتبرير إخفاقه في شرح آلآلية التي تعمل بها قانونه، هذه الحقيقة أعمت العلماء بعد ذلك عن تعميق بحثهم عن الآلية التي تمثل "مفهوم الحقل" ، على الرغم من أن العديد من العلماء قاموا منذ ذلك الحين بالبحث المكثف عن "معادلة تفاعل الحقل" ، مثل اورستيد، بيوات، سافيرت، فاراداي وقراسمان [4]وماكسويل [8]أدت هذه الإخفاقات التي تفاقمت مع كونتا (الفوتون) لآينشتاين، إلى إنشاء أسس للفيزياء في شكل ميكاميكا الكم تفتقر إلى الآلية والحس السليم [28] ، وكما ذكر رامان "لم يتم تفسير مبادئ الموجة الكلاسيكية بشكل صحيح" [26] ، فلقد كان على صواب ، لأن الفشل كان ناتجا عن فقدان "معادلة تفاعل الحقل" المهمة والفشل في استخدام الحقل المغناطيسي الدائري (CMF) الذي ينتج عن التيار الكهربائي (ثم أدرك العلماء فيما بعد أنه يتم إنتاجه بواسطة جزيئات مشحونة ذات طاقة) ، في اللحظة التي تم فيها اكتشاف هذه المعادلة كما فعلت في ورقتي الأولى "التفاعل المغناطيسي" في عام 2003 [3] ، والتي قدمتها إلى مجلتكم في عام 2002 ، على الرغم من رفضها، لكنها أعطتني القواعد السليمة لحل جميع التجارب الغير قابلة للحل في الفيزياء الكلاسيكية والتي أدت إلى إنشاء ميكانيكا الكم [27] ،هذه التجارب هي:
    • في عام 1905 ،قدم ألبرت أينشتاين ال كوانتا (فوتون) لضرب وطرد الإلكترون من الذرة في "التأثيرالكهروضوئي" [14] ، لقد قمت بإعادة شرح ذلك في "التأثيرات الكهروضوئية: القائم على الإشعاع مع نموذج الذرة" عن طريق إيجاد المعادلة رقم (24) ، التي أظهرت مقدار القوة المغناطيسية الإشعاعية (FMR) المضمنة في الإشعاع الكهرومغناطيسي ، وتتغير هذه القوة مع التردد، والتي تعطي زخم محدد الي الالكترون، تختلف من كل مادة إلى أخرى، بناءً على العمل الوظيفي الخاصة بها، وبالتالي فإن هذه القوة تزيل الإلكترون من الذرة في التأثير الضوئي، بناءً على تردد الإشعاع، وبالتالي لا توجد حاجة إلى الفوتون [١٨].
    • في عام 1921 ، شرح آرثر هـ. كومبتون "تأثير كومبتون" [25] ، مما أدى إلى الاعتراف بالفوتون كجسيم عديم الكتلة ومضمن في الإشعاع الكهرومغناطيسي، لقد قمت بإعادة شرح التجربة في "إعادة زيارة تأثير كومبتون" ، مما يوضح عن إعادة إنتاج الإشعاع الكهرومغناطيسي الثانوي [29]
    • كشفنا عن إساءة استخدام معادلة أينشتاين الخاصة بتكافئ الطاقة مع الكتلة بواسطة كومبتون ، لقد أظهرنا كيف أنه من المستحيل استخدامها كزخم في الإشعاع الكهرومغناطيسي ، حيث عند تقسيم (E=m.c^2=h.c/λ) على c نتحصل علي (p=mc=h/λ), شكلت البداية والنهاية المعادلة المعروفة التي اقنعت العلماء، وهم غير مدركين للمعادلة التي في الوسط، وبغض النظر عن هذه الخدعة والاحتيال، التي قمنا بتحليلها في "كومبتون كان مخطئًا إلى حد كبير باستخدام الكم" [12] ، أتساءل كيف قبل العلماء مثل هذه الأخطاء الشنيعة دون شك او سؤال؟
    • لقد قمنا بشرح "تجربة الشق المزدوج المعاد شرحها" بشكل كلاسيكي لأول مرة في تاريخ العلوم [30] ، بغض النظر عن الاقتباس الشهير لريتشارد فاينمان الذي قال، "لقد اخترنا دراسة ظاهرة مستحيلة، مستحيلة تمامًا، أن يتم شرحها بأي طريقة كلاسيكية، وهي في قلب ميكانيكا الكم" ورغم ذلك قمنا بشرحها [31].
    • لقد أعدنا شرح تجربة "حيود الإلكترون" في "إعادة توضيح حيود الإلكترون (تفاعل الحقل المغناطيسي المكثف مع البلورات) ، "هذه التجربة التي كانت في قلب ازدواجية الجسيمات والموجة ، تم شرحها بشكل كلاسيكي [32] ، وقد جرد هذا ميكانيكا الكم من أحد ادلتها الرئيسية.
    • لقد قمنا بإعادة شرح تجربة ستيرن-جيرلاخ التي زعمت أن الجسيمات المشحونة لها دوران كمي وذلك في "شرح تجربة ستيرن-جيرلاخ: باستخدام الحقل المغناطيسي الدوار" [33]، شرحنا ذلك بغض النظرعن اقوال بوهير وبولي وموت في الاعتقاد أن هذه التجربة لا يمكن تفسيرها بشكل كلاسيكي [34] ، لكننا أوضحناها وأظهرنا الخطأ الذي قام به من أجروا التجربة في تفسيرهم مع شرح روايتي المبسطة.
    • على الرغم من أنني قدمت لأول مرة نموذجًا للذرة في "التفاعل المغناطيسي" [3] ، فقد قمت بتعميمه في "التأثيرات الكهروضوئية القائم على الإشعاع مع نموذج للذرة" [18] ، وأخيرًا، خلصت إلى أنه يتم تثبيت أيي إلكترون داخل الذرة من خلال توازن كل من القوة المغناطيسية (FM) والقوة المركزية (FC). تم شرح ذلك في "شرح تجربة ستيرن-جيرلاخ: باستخدام الحقل المغناطيسي الدوار" [33]. من المعروف أنه لا يمكن شرح ألإشعاع الكهرومغناطيسي لـ ماكسويل [35] اوالديناميكا الكهربائية الكمومية المتقدمة (QED) [36] ، أو أن يشرح ما هي الآلية "الفاصلة بينها" التي تسبب في تحويل حركة الذرة إلى موجة كهرومغناطيسية [37] ، ولا يمكنهم حتى الإجابة على سؤال بسيط حول ماذا وكيف نشأت الحقول الكهربائية والمغناطيسية من ومتى وكيف يتم دمج الحقول الكهربائية والمغناطيسية لإنتاج الإشعاع الكهرومغناطيسي (EM-R) ،وبالتالي اقترحت "آلية الإشعاع الكهرومغناطيسي" [38] ، وكذلك شرحت طاقتها في "طاقة الإشعاع الكهرومغناطيسي وثابت بلانك" [39] ، ثم شرحت تأثير كومبتون كإنتاج لأشعة كهرومغناطيسية ثانوية [29] ، كما أوضحت تفاصيل تركيبة الحقل المغناطيسي الدوار (SMF-B1U) الذي تنتجته البروتون [40] ، وخصائصها االفريدة في ذرة الهيدروجين التي تنتج سلسلة السبعة خطوط الطيفية في ذرة الهيدروجين، ثم قمت بسرد كل التفاصيل حول كيفية توليد الإشعاع الكهرومغناطيسي في" شرح تجربة ستيرن-جيرلاخ: باستخدام الحقل المغناطيسي الدوار" [33].
    تمكنت باستخدام "معادلة تفاعل الحقل" من نشر هذه الأوراق، التي أدت إلى إزالة الغموض عن العالم الكمومي، بطريقة لن يتصورها أينشتاين، وكان هدفه أن يقوم بفعل ذات الشيء نفسه [9] ، المعادلات التي قدمتها بارقام (3) و(5) و(8) في "التفاعل المغناطيسي" [3] ،وتعميمها بواسطة المعادلة رقم (أ) بالإضافة إلى حل القوى المغناطيسية الثلاث، فأنها أيضا حلت القوة الكهربائية في "توحيد القوة الطبيعة: 1 – القوى الكهربائية والمغناطيسية" [11]، تم كل ذلك أخيرًا وبعد 200 عام من البحث عن "معادلة تفاعل الحقل".
    وبعد هذه الخلفية التاريخية الموجزة ، ونشأة النزاعات والخلافات أثناء البحث عن هذه المعادلة، مما أدى إلى تحويل علم الفيزياء الي رياضيات بواسطة امبير، ثم تعميق الرياضيات بواسطة نظريات جووس وويبر [41] ، ومن تم تم تعميمه أخيرًا من خلال إنشاء ميكانيكا الكم، وهو تاريخ من المفترض أن يكون معروفًا للمحررين في المجلات العلمية المختلفة، وبالتالي فإن مقالتي "التفاعل المغناطيسي" [3] يوضح كيف تمكنت من حل هذا المسعى، وتصحيح واستعادة الآلية الطبيعية والحس السليم للعالم المادي، بعد أن تم سلبها من قبل ميكانيكا الكم [29] ، استند في كل ذلك إلى "معادلة تفاعل الحقل" المكتشفة والتي من المفترض أن تمثل إنجازًا كبيرً لتحقيق الحقيقة العلمية، وهذه هي نفس المعادلة التي قدمتها إلى مجلتكم "PhysicaScripta" ، في عام 2002 ،ولكن حيث ان المحكم في تقريره رقمHP-173 [2] عارض نشر "التفاعل المغناطيسي" [3] ، فإنني سأغتنم هذه الفرصة لأكشف زيف قراره من النقاط والتحليلات التي أثيرت في تقريره [2]:
    1- أولاً، أوضحت أشكال الحقول المغناطيسية الدائرية التي تنتجها اثنان من الموصلات التي تحمل تيارات كهربائية مبينة في الشكل رقم 1 ؛ تعتمد آلية المعادلة على خطوط القوة هذه، كما قام فاراداي بتصور ذلك.
    2- لم تقدم الورقة تفسيرًا جديدًا فقط للقوة المغناطيسية (لورانتز) كماذكر المحكم، لكنها حلت جميع القوى المغناطيسية الثلاثة القائمة على خطوط قوة فاراداي، وبالتالي قامت بحلها وأعطت آليات للقوى المغناطيسية الثلاثة التالية:
    أ. قوة الصد والجذب بين اثنين من الموصلات التي تحمل التيار الكهربائي المعروف باسم قوة امبير، ترجع القوة إلى الجذب والتنافر بين خطوط القوة الموضحة في الشكل 2 ، وقد أنتجت قوى الجذب والصد المغناطيسية التي قدمتها المعادلة رقم (3).
    ب. يتم إعطاء قوة المنجنيق أو قوة التأثير الحركي بواسطة المعادلة رقم (5) (لم نرسم هذا بسبب المساحة).
    ج. قوة لورنتز هي قوة مغناطيسية ناتجة عن تفاعل بين الحقل المغناطيسي الدائري للإلكترون (CMF-B2e) وأي حقول مغناطيسي (B1) ، يتم توضيح آليته في الشكل 3 ،ويتم إعطاءه بواسطة المعادلة رقم (8)، وشرحت كيفية جذب الالكترون من قبل الذرة لتصبح جزء منها.
    3- يتلخص مخططي كما هو مقترح في مشروع طموح، لكنني اعتقدت أن أي شخص يقرأ ورقتي هذه يمكنه أن يدرك اختلافه عن النموذج الحالي الذي رفضه كل من اورستيد، بيوات، سافيرت، فاراداي وقراسمان، وحتي المطور منه، لكن فرض من قبل معادلة أمبير، وذلك بعد اصراره على أن "الرياضيات أهم من الآلية" [4] ،ان نموذجي بالإضافة إلى المعادلة، فإنه يحتوي أيضًا على آلية حول كيفية عمله، وبذلك يلغي تلقائيا مفهوم الفعل من بعد الذي أولد التشبيك.
    4- ادعى المحكم اقتباس "لقد فشلت في العثورعلى ملاحظة موثوقة واحدة، والتي لا يمكن تفسيرها من خلال النماذج الحالية للقوة المغناطيسية." هذاغير صحيح، كيف يمكنه المقارنة بين هذا التفسير المنطقي مع المفهوم الوهمي "للفعل من بعد" ، والذي ليس لديه أية آلية؟ وليس علمي من حيث المبدأ، بالمقارنة مع صيغتي وآلآلية الموضحة في [3] و [11]؟
    5- لقد ذكر أن "الشكل رقم 1 المستخدم لمناقشة هذه المشكلة هو بالنسبة له غير مفهومة تمامًا" ،ولكن الشكل 1 ، يوضح شكل الحقل المغناطيسي الدائري (CMF) الذي ينتج عن التيار الكهربائي في موصلتين يتحركان في نفس الاتجاه، واثنين من الموصلات لهما تيار في اتجاهين متعاكسين، وحتي فاينمان قد رسمه من قبل [10]، والتي أنتجت القوة التي قدمتها المعادلة رقم (3)والموضح في الشكل رقم 2 ، وبالتالي وضح الشكل آلية المعادلة، والتي هي في صميم النزاعات التي تمت بين أمبير وخصومه في عام 1820، وقاموا جميعهم برسمها [4] ، كان عدم معرفة كيفية عمل آلية هذه القوي والمعادلة المفقودة هو السبب الذي ادي الي خلق ذلك الخلاف.
    6- في القسم رقم 3 ، ادعى أنني ذكرت أن "الحقل المغناطيسي الثابت لا يمكنه تنشيط جسيم الشحنة". لكنني لم أذكر ذلك بتاتا، وما ذكرته عكس ذلك تماما، وكما هو مكتوب هو "بافتراض وجود نظام (مثل نظام الشكل 3) إذا كان الحقل المغناطيسي الذي يرمز إليه B1 يدور أو يتحرك" ، " حتى الآن، لم يسألني أحد كيف يعمل ذلك، من المفترض أن يوجه الي تحديًا لإثبات ذلك، منذ عقدين من الزمن، وعلى الرغم من أنني تعاملت مع آلية للدفع مهمة للغاية، وبغض النظر عن الحاجة إلى الطاقة البديلة المتجددة، لم يتصل بي أحد، وللأسف حتى ناسا، ويمكن للجميع تخمين السبب وراء ذلك.
    7- فيما يتعلق بالجزيئات المشحونة النشطة التي لوحظت في الفضاء القريب من الأرض، لايوجد أي نموذج ناجح لحل هذه المشكلة الي الآن [42] ؛ لم تستطع النماذج الحالية شرح آلية عملية لهذا التنشيط، فقد يكون هذا بسبب خطأ في اسس الفيزياء، والتي يمكن تصحيحها بواسطة "مفهوم الحقل".
    لذلك، فمن هذه النقاط، نفهم أن المحكم قد رفض هذه الورقة دون أي مبرر، وإذا كان محايدًا حقًا، لكان قد وجه بإجراء بعض التعديلات، لاسيما وأن هذا يمثل اكتشاف جديد، يمكن أن يصحح ويزيد من المعرفة الإنسانية، لاسيما وان تلك الورقة التي تناولت واحدة من أكثر القضايا الخلافية في علم الفيزياء منذ عام 1820 ، فهذا هو "مفهوم الحقل" الذي تم حله بواسطة "معادلة تفاعل الحقل" ، التي قدمتها بواسطة المعادلات رقم (3 ، 4 ، و 5) في "التفاعل المغناطيسي" [3] التي ألغت مفهوم "الفعل من بعد" و "التشبيك" ، لقد اقترحت الورقة أيضًا نموذجًا لذرة الهيدروجين ذات الخطوط الطيفية؛ في حين أن إدخال كوانتا (الفوتون) من قبل آينشتاين لحل التأثيرالكهروضوئي [43] الذي كان أقوى المصطلحات في ميكانيكا الكم، تم حل هذه الظاهرة باستخدام المعادلة رقم (24) في تفسيري للتأثير الكهروضوئي، الذي أثبتت فيه أن القوة المغناطيسية الإشعاعية (FMR) المضمنة في الإشعاع الكهرومغناطيسي، عند ضربها في كتلة الإلكترون، فإنه يعطي الزخم المناسب الذي به يتم طرد الإلكترون من الذرة، وذلك في " "التأثيرات الكهروضوئية القائم على الإشعاع مع نموذج للذرة" [18] .
    نظرًا لأن "مفهوم الحقل" الذي تم انشاءه شكل مبادئ أساسية مختلفة لعلم الفيزياء، فلقد فتح ذلك فرصة عظيمة لشرح مختلف الظواهر التي لم تتمكن ميكانيكا الكم من شرحها، وبالتالي قد تساعد هذه الجهود في النهوض بالمعرفة الإنسانية وفي تقدم التكنولوجيا الحالية إلى مستويات التي تحتاجها البشرية في المستقبل، وبالتالي بالإضافة إلى التفسير الجديد للتجارب الخمسة المذكورة أعلاه في الفيزياء الكلاسيكية، لقد قمت أيضًا بتوحيد قوى الطبيعة التي بدأتها بـ "قوة الطبيعة الموحدة: 1 – القوى الكهربائية والمغناطيسية" [11] ، ثم "التوحيد الكبير: 2 – القوى النووية (Fn) والقوة الضعيفة (Fw))" [44]، والظواهر الأخرى التي تمكنت من شرحها هي: "آلية البقع الشمسية" [45] ، "آلية الانفجار الشمسي" [46] ، "إنتاج أعمدة البلازما للحقول المغناطيسية الشديدة (PPIMF) وأدوارها في الأنشطة الشمسية (AGU2020)" [47]، "آلية التسونامي (AGU 2021#)" [48]، "استكشاف التفجير النووي على ارتفاعات عالية والعواصف المغناطيسية" [49] ، "قانون الجاذبية لنيوتن خاطئ!" [23] "القوة الهيدروستاتيكية (FH) للجاذبية (قوة الجاذبية الجوية)" [50] ، "عناصر الخطوط المغناطيسية للقوة" [51] ، "طاقات الكون" [52] ، "القوة المغناطيسية الدوار الضعيفة (التفاعل الضعيف) (FW)" [53] ، "شرح تأثير فاراداي" [54] "مصدر الحقل المغناطيسي بين الكواكب (IMF) المقاس بواسطة المركبة بايونير الخامس " [55]، "الحقل المغناطيسي الشمسي ام حقول مغناطيسي خارجي بين الكواكب" [55] ، "نظام دفع الحقل المغناطيسي الخارجي (EXMF-PS)" [56]، "ما الذي يوجد تحت البقعة الشمسية؟" [58] ، "مولدات Searl المعدلة (M-Searl-G)" [59]، "تفاعل الحقل ونموذج الذرة" [60] ، "القوة المغناطيسية للإشعاع (FMR)" [61]، "آلية التسونامي" [62].
    على الرغم من هذه المقالات، وبينما كنت أنتظر التقدير، شعرت بالصدمة من الإعلان عن قراركم بتحويل سطع الأضواء عن إنجازاتي هذه، والعودة إلى المربع الأول، حيث قمت بدفن "الفعل من بعد" و "التشبيك" و "الفوتون" بالمعادلات الفعالة أعلاه، ولكن لماذا هذه الانكاسة وإرجاعكم لها من القبر مرة اخري؟
    للاسف، عومل الأفارقة السود خلال القرون الخمسة الماضية في أفضل حالاتهم كـ "عبء للرجل الأبيض" [63] ،وقد يظن البعض أنني كأفريقي أسود، لا ينبغي أن أمدد أحلامي إلى أبعد من مدح الأخ الأكبر الذي ينبغي تركه للتفكير، والتخطيط والعناية بالأفارقة الأقل تقدماً من الناحية الوراثية، وهذا مانشره علنًا بعض العلماء العنصريين العدوانيين مثل الدكتور جيمس د. واتسون، مؤسس علم الوراثة الحديث، عندما اقترح أن السود أقل ذكاءً من البيض، قال دكتور واتسون، الذي حاز على جائزة نوبل في الطب عام 1962 لوصفه هيكل الحلزون المزدوج للحمض النووي، لصحفي بريطاني في عام 2007 ، إنه "مهموم بطبيعه حول اذدهار إفريقيا" لأن "جميع سياساتنا الاجتماعية تستند إلى حقيقة أن ذكائهم متساوية لذكاءنا، في حين أن جميع الاختبارات تقول، عكس ذلك". علاوة على ذلك، أضاف أنه على الرغم من أنه يتمنى أن يكون الجميع متساوين، "لكن يجد الأشخاص الذين يتعين عليهم التعامل مع الموظفين السود أن هذا غير صحيح" . [64]. كمتخصص في بنية الحلزون المزدوج للحمض النووي، فلقد تم تفسير مزاعم واتسون من قبل المدعيين من المتفوقين البيض على أنه اتأكيد على حقيقة أن الحمض النووي للأفريقي الاسود هو السبب في انخفاض إنجازاتهم مقارنة بالأبيض [65] ، مما يعني أن التفوق الأبيض موروث في الحمض النووي الخاص بهم، وبالتالي من الممكن أن يكون هذا العنصري قد دخل في دراسات الحمض النووي للعثور على اختلافات في الكروموسوم [66] لتوسيع الفجوة بين الإنسانية، وهكذا، فإن هذا المستوى من المؤامرة المضللة غيرالعلمية، التي تضاعفت مع تاريخ طويل من إنجازات ذووي البشرة البيضاء في الساحة العلمية، قاد الكثيرين، حتى بين السود الذين تم تلقينهم، إلى الاعتقاد، بان البيض فقط هم المؤهلون وراثياً لتحقيق اكتشافات علمية، على الرغم من أن الحقيقة حول علم الوراثة تتعارض مع هذه الادعاءات [67].
    مع معرفة كيفية تحول العنصرية في المجتمعات الحديثة إلى مستوى متطور من الوصاية، وبالتالي بصرف النظر عن أوراقي المذكورة أعلاه وآخريات غير ذلك، ظللت أسأل نفسي، لماذا بعد كل هذه الإنجازات التي لا يمكن تصورها، لم يتم تقدير أعمالي أبدًا، بل ويتم محاربتي بشتي الطرق المنافية للقيم الانسانية، لنترك فكرة ترشيحي لنيل جائزة نوبل في الفيزياء جانبا، رغم أنني أستحق ذلك وبجدارة! إذن ماذا سيكون رد فعلكم إذا تم اكتشاف هاتين المعادلتين من قبل أينشتاين أو أي عالم أبيض، مثل الدكتور واتسون على سبيل المثال؟ وهكذا، بدلاً من أن أعامل مثل أي عالم أبيض، فإن الرسالة التي أرسلتموها لي من خلال هذه الجائزة لعام 2022 ، هي أنه، مهما حققت من انجازات، فانه لن يتم الاعتراف بها أبدًا، وأنما اقوم بتضييع وقتي فقط، لأن النخبة البيضاء هي التي تملي وتحدد ماهو الأفضل للقطيع من أمثالنا، وبما أن جائزة نوبل في الفيزياء تعتبر الجائزة الأكثر شهرة، فينبغي أن لا أحلم أبدًا بالاقتراب من هذه الاستحالة، لأن مصيرنا قد تم ختمه بالفعل من قبل المتحكمين من المتفوقون البيض مثل المأساة الإنسانية لمجموعة المنبوذين في التسلسل الهرمي في الهند والتي لايمكن تغييرها أبدا. إنه لأمر مؤسف، كل هذا يحدث، في حين يزعم الكثيرون أنهم قد آمنوا بحقوق الإنسان والإنسانية، لكن يبدو أن هذا الإيمان يقتصر فقط على استمرار تصور الأفارقة على أنهم "عبء الرجل الأبيض" [63].
    قبل أن أنشر مقالتي الأولى، كان المتفوقون البيض متأكدين من أن كل الاكتشافات العلمية قد تم تحقيقها، في حين أن المتبقي هو في التفاصيل فقط، إلى أن خرجت مع هذه الاكتشافات التي لم يتوقعها احد ، كاد الكثيرون أن يصابوا بالجنون وتضايق الكثيرين، على الرغم من أن بعض العلماء من الغرب والآسيويين وعرب أعجبوا كثيرا بالنتائج التي توصلت إليها وتم دعمي معنويا كثيرًا، حتى أن بعض الجمعيات العلمية وضعت أسس للاعتراف بهذه الأعمال، لولا الضغوط السياسية والمالية التي قد تواجهها، أتساءل كيف يمكن حدوث كل ذلك، بغض النظر عن الموت السريري للفوتون بواسطة المعادلة رقم (24) اعلاه والمقالات ذات الصلة، والتي كان من المفترض أن لا تقوموا بتجاوز كل هذه الأدلة لإحياء الفوتون [13] ،وبالتالي لقد بدأت أؤمن بأن قراركم السابق بعدم نشر ورقتي الأولى، كان يهدف إلى تحقيق هذه الأهداف؟ لأنه لا يوجد ما يبرر هذا القرار الشاذ الذي طعن التقدم العلمي في قيمه الأساسية للنزاهة واستبدال النظريات الغير صالحة بالنتائج الجديدة التي يمكن أن تشرح بشكل أفضل الظواهر الفيزيائية المختلفة، وان الإجراء العادي لتحقيق ذلك، كان ينبغي أن يكون من خلال تشكيل لجنة لدراسة هذه النتائج والتحقق من قدراتها والتحقق من صحتها وما إذا كانت قد أوضحت الظواهر العلمية بطريقة أفضل ومثالية تقريبًا من الوصف الحسابي لميكانيكا الكم أم لا؛ كان من المفترض أن يتم ذلك بغض النظر عن العرق أو الدين أواللغة، وهذا هو الإجراء الطبيعي الذي قام نوبل بتكليفكم به، وبدلاً من هذا الهدف النبيل، وأنتم كمنارة علمية ذات أهمية أساسية للإنسانية، لجأتم إلى حماية التسلسل الهرمي المهيمن لورثة الجنس الأبيض، ياله من عار!
    كما ذكرت، فأنا متأكد تمامًا من قوة هاتين المعادلتين والأوراق المختلفة التي غطت علوم العالم الجزئي والكلي، ولهذا السبب تحديت قراركم الجائر بمنح جائزة نوبل في الفيزياء 2022 لتجربة زعمت أنها تظهر تشبيك الفوتون، بالعكس من هذين المعادلتين وهذه الاوراق، وفي تناقض معها، وبغض النظر عن الاقتباسات عن آينشتاين عن الفوتون أعلاه ! لكنني متأكد من أن منح هذه الجائزة تهدف إلى إيقاف أي محاولة من قبل أي طرف للاعتراف باكتشافاتي، إنها المرة الأولى التي تحاول فيها اللجنة تضليل المجتمع البشري، وهي المرة الأولى التي تواجه فيها رد الفعل بهذا الحجم، ولم أكن لأجرؤ على القيام بذلك دون وجود هاتين المعادلتين، ورد فعلي ناتج عن هذا الظلم الواضح والغير مغطاة، والذي تعرضت له، والسبب الوحيد في ذلك، هوببساطة لأنني عالم أفريقي أسود، بغض النظر عن الجهود العقلية والنفسية والمشقة، والمجهودات التي تكبدتها خلال العقود الثلاثة الماضية تقريبًا، وهي جهود ساعدت في تصحيح ماكان يُنظر إليه على أنه ميكانيكا الكم بطريقة مبسطة ومنطقية، وهكذا عززت هذه النتائج والتفسيرات أرضيتي لتحدي قراركم الغريب والعنصري معا ، بينما في الرد أعلاه من قسم التحرير بمجلتكم العلمية "فيزيكاسكربتيكا" "PhysicaScripta" ،في 17 يونيو 2002 ،والتي صرح فيها البروفيسورهـ. باسكال قائلاً ، "اتضح أنه من الصعب العثور على محكم مستعد لتحمل مسؤولية الورقة" [1] ينبغي للمرء أن يسأل سؤالًا بسيطًا، لماذا لايرغب المحكمين في تحمل مسؤولية ورقتي؟ يمكن للمرء أن يذكر العديد من الإجابات، ولكن نظرًا لأن هؤلاء المحكمين هم علماء ومفكرين، فقد أدركوا أن الورقة قد حلت معضلة البحث عن "مفهوم الحقل" الذي يمثله "معادلة الحقل" التي كان يبحث عنها العلماء منذ عام 1820 ، وإذا تم نشرها، فستشكل تحديًا قويًا لقوة أمبير، ونسختها المطورة وميكانيكا الكم. وهكذا فإن ذلك يمكنه أن يوضح لماذا رفضت كل مجلات مراجعة الاقران العلمية والتابعة لمجلات الطبيعة، أ. ج. و.، أ.أ.أ.س. ، و أ. ب. س. وأ. ب. س. (Nature, AGU, AAAS, APS, IPS) والكثير غيرها نشر هذه الاوراق. ألا تستحق هذه الاكتشافات أن يتم التعرف إليها؟ أم لأنها أتت من قارة لا يجب أن يبزغ مفكريها الي الوجود، وأن لايستعيدوا كرامتهم وثقتهم المفقودة، حتي يتم توجيههم كالقصر؟ وما تحمله من معاني ومدلولات؟ أم هنالك مبررات لهذه السياسات المتعمدة؟
    إن تأثير قوة أمبير على رياضيات الديناميكا الكهربائية التي طور نظرياتها كل من أمبير وغاوس وويبر [41] ، قد خلق نقاشًا كبيرًا بين العلماء خلال القرنين الماضيين، حاول العديد من العلماء الكبار الموهوبين حل هذا اللغز، الذي كان يستند إلى إيجاد معادلة لـ "مفهوم الحقل" ، الذي قاده أورستد، وبيوات،وسافارت، وفاراداي، وجراشمان [4] ، يليهم ماكسويل [6] ، وأينشتاين [9] ، انتهاء بالكثيرين الذين عملوا في صمت، في حين أن توحيد أساس الديناميكا الكهربائية ل امبيرمع الكهرباء الساكنة قام به فيلهلم ويبر في عام 1846 [4] ، وبالتالي، إذا اكتشف عالم من نصف الكرة الغربية" مفهوم الحقل" هذا، فكيف كان سيكون رد فعلكم على مايمكن وصفه بأنه إنجاز كبير للإنسانية؟ حينئذن من بين البيض يمكنه أن يقوض هذا الإنجاز؟ ولكن وبشكل غير متوقع تم اكتشاف هذه المعادلات من قبل عالم في القارة الأفريقية؟ ولكن كان بالنسبة للمجتمع المثالي الذي نتمنى تحقيقه يوما، كان ينبغي أن تكون الغرابة في هذه الإنجازات بتعزيز العلاقات الإنسانية للقضاء على الظلم التاريخي الذي عانى منه أكثر من نصف البشرية، دون سبب سوى لونها الموروث، لكنكم لاتريدون أن تؤمنوا بقدرة ألافريقي على تحقيق ذلك، حتى أن الكثير من الأفارقة لا يؤمنون بهذا، ولكن من الذي أنشأ كلا المجموعتين، أليس هوالله سبحانه وتعالى؟
    بينما اكتب هذا، فمما يذهل المرء له، أن الوحي الذي أنزله الله تعالي للنبي محمد (صلي الله عليه وسلّم)، في (آية الكرسي) ، في القرآن الكريم ، قبل 1400 عام ، يمكن إيجاد حالتي هذه في هذه الآية ، حيث ذكر الله:
    ﴿اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَافِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَابَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ﴾ [ البقرة: 255] [68]
    والان يمكنكم أن تتخيلوا لماذا فشل كل من أورستد، وبيوات، وسافارت، وفاراداي، وجراشمان وماكسويل واينشتاين وفيمان وغيرهم الكثيرين من علماء الغرب في إيجاد هذه المعادلة، جميعهم كانوا من العلماء الأذكياء/العبقاقرة، لكنهم فشلوا في الحصول على هذه المعادلة، على الرغم من أن كل منهم امضى عدة سنوات في البحث عنها ولكن دون جدوى؛ ومع ذلك، لم يتوقع أحد أن ياتي هذا الاكتشاف الخطير من إفريقيا، حتى العلماء الأفارقة لم يتخيلوا أن هذا يمكنه أن يحدث في إفريقيا بعد أن تم إقناعهم بذلك، إذا كان الأمر كذلك، فكيف حدث ذلك؟ لقد حدث ذلك ببساطة بسبب الآية المذكورة أعلاه في آية الكرسي في القرآن الكريم (٢-٢٥٥) ، لأن الله وحده هو الذي يقرر من هو الذي سيختاره لإنزال هذا الاكتشاف الي حيز الوجود ، بقوله تعالى"وَلاَيُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء" وهذا يعني معرفة العلم الحقيقي لآلية علم الفيزياء، وليس علم ميكانيكا الكم المصنع من العمليات الحسابية، ولكن ما هي المتطلبات اللازمة لحل المشاكل المركبة في الفيزياء الكلاسيكية والتي قمنا بها؟
    في تاريخ العلوم، قرأنا كيف ان بنجامين فرانكلين، الذي التحق بمدرسة بوسطن اللاتينية ورغم أنه لم يتخرج؛ لكنه واصل تعليمه من خلال القراءة بنهم ليضيف إلى حد كبير إلى المعرفة العلمية [69] ، مثل فرانكلين، تلقي مايكل فاراداي القليل من التعليم الرسمي، ليصبح واحدا من أكثر العلماء نفوذاً في التاريخ [70] ، وهكذا فان المرحلة التعليمية يجب ان لا تكون المقياس لمنع المواد الفكرية الرفيعة الشأن من الانتشار، لذلك فإن الذين يشتتون الانتباه من اجل اجندة خفية، فإن تصرفاتهم تعكس فشل فكري، اساسا نتيجة لفشل اخلاقي مثلما ذكرت نظرية بونهوفر للغباء، ومنها تم التوصل الي قيم عالية لأنها "تتطلب منا الكياسة والرؤية واحترام إنسانية وكرامة اللأخرين – بما في ذلك الاشخاص الذين يختلفون عنا، وأولئك الذين لا يستطيعون فعل شيئ من أجلنا، وأولائك الذين نختلف معهم [71]،" فإذا كان أب الفيزياء الحديثة جاليليو جاليلي قد ادين من قبل الكنيسة الكاثوليكية بسبب شكوكهم الشديدة بالبدعة، وذلك قبل 380 عاما [72] ، فكيف تفشل نصف الانسانية بعد تلك التجربة في تطوير قيمها الاخلاقية للإعتراف بالقدرات الفكرية لنصفها اللآخر؟
    تكمن المشكلات ألأساسية في علم الفيزياء فيما حدث بين أمير والآخرين، والتي يعود تاريخها إلى عام 1820 ، لذا فإن حل ذلك يتطلب فقط شخصًا عقلانيًا لديه معرفة العلوم الحالية والسابقة، مع القدرة على فهم الآليات المختلفة والهياكل الرياضية المختلفة مثل ميكانيكا الكم، مع القدرة على اشتقاق المعادلات، وقبل كل ذلك البركة الإلهية، كما هومنصوص في آية الكرسي، بعد كل هذا، كيف يمكن لأي عالم التحقق من صحة هذه الفرضيات؟ وأنني استحق جائزة نوبل لعلم الفيزياء لعام 2022 ، أكثر من هذا القرار المجحف والغريب؟ وبخاصة إذا أخذنا ما هو معلوم من فقرات وصية الفريد نوبل، والذي ذكر "تقسم الفائدة المذكورة الي خمسة اجزاء متساوية، والتي يجب تقسيمها علي النحو التالي: / - - / جزء واحد للشخص الذي يكون قد قام بأهم إكتشاف أو إختراع في مجال الفيزياء ..." [73]، لقد قمت بهذا الاكتشاف المهم والمتمثل في كلا من "المعادلة القائمة علي مفهوم الحقل" و "المعادلة القائمة علي القوة" والتان تلغيان التشبيك والفوتون، والذي حاول الكثير من الفيزيائيين بالبحث عنه منذ عام 1820، وقرأت إجراءاتكم للترشيح، وعرفت أن اي منكم يمكنه ترشيحي ، فقط إذا توفرت النزاهة، وهذا لا يتطلب قادة مثاليين، بل فقط يتطلب قادة يتسمون بالصدق. ويمكن التأكد من إستحقاقي لهذه الجائزة عن طريق الإجابة على الأسئلة التالية:
    أ) هل "معادلة التفاعل الحقلي"، والتي قدمتها في المعادلات رقم (3 ،4 و 5) في "التفاعل المغناطيسي" [3] وتعميمها بواسطة معادلة رقم (أ) والمعادلات ذات الصلة في "وحدة القوة الطبيعة: 1 – القوى الكهربائية والمغناطيسية" [11] ، هي "مفهوم الحقل" ، الذي بحث عنه العلماء وكل من أورستد، وبيوات، وسافارت، وفاراداي، وجراشمان في عام 1820 والاعوام التي تلتها [4]؟ وهل حلت القوة بين اثنين من الموصلات التي تحمل التيار الكهربائي، وقوة المنجنيق والقوة بين الجسيمات المشحونة والحقل المغناطيسي، والقوة الكهروستاتيكية؟ هل شرحت آلية كيفية عمل هذه القوى، وبذلك أنهى كل من المفاهيم الطويلة الأمد مثل "الفعل من بعد" و "التشبيك" التي نبعت عنها؟
    ب) هل أدت المعادلة رقم (24) في "التأثيرات الكهروضوئية: القائم على الإشعاع مع نموذج الذرة" [18] ؛ الي أظهار أنه عندما يتعرض الإلكترون للإشعاع الكهرومغناطيسي ، تسبب ذلك في القوة المغناطيسية للإشعاع الكهرومغناطيسية (FMR) المضمن في الإشعاع الكهرومغناطيسي ، لتزويد الإلكترون بالقوة التي تنتج الزخم الذي سيخرج الإلكترون من الذرة ، وشرح تجربة التأثير الكهروضوئي؟
    د) عندما صرح مايكل فاراداي بأن تقصير أو صد خطوط القوة مع بعضها البعض ، ستنتج "قوة أمبير" [5] ، وبعد ذلك أعلن ماكسويل أن هذه المعادلة ستوسع المعرفة الإنسانية ، عندما يكتشفها العلماء [6] ، من الذي كان يقصده من البشر؟ هل كان يعني العلماء البيض فقط ، أو أي عالم داخل المجتمع الإنساني؟ هذا يعني ، هل حل المشكلات الحرجة في علم الفيزياء النظرية مقيد فقط للعلماء البيض ، أم أنه مفتوح لأي عضو قادر وذكي في المجتمع الإنساني ، بما في ذلك الأفارقة السود؟
    و) هل هناك أي شرط سري في وصية نوبل يشترط بأن لا يتم منح الأفارقة السود جائزته في علم الفيزياء؟
    الإجابة علي هذه الأسئلة واضحة، وسيقوم أولئك الذين لديهم ضمير بالحكم على ذلك قبل أن يقوم التاريخ بذلك، لكنني سأؤكد لكم ان، "معادلة مفهوم الحقل" الخاصة بي تستحق نيل جائزة نوبل في علم الفيزياء منذ عام 2002، وفي عام 2022 تستحق الجائزة أكثر ممن أعلنتم أختيارهم، وحتى تستحق أكثر من ذلك بكثير.
    مع فائق الإحترام
    محمود الحاج يوسف
    [email protected]
    مفكر ومخترع
    1 ديسمبر 2022

    Profiles are at:
    ResearchGate: researchgate.net/profile/Mahmoud_E_Yousif
    Linked: linkedin.com/in/mahmoud-e-yousif-75a61344/
    Academia: independent.academia.edu/MahmoudEYousif
    Personal website: exmfpropulsions.com

    Reference
    • Letter from Physica Scripta : exmfpropulsions.com/New_Physics/Letter.pdf
    • Report from Physica Scripta : exmfpropulsions.com/New_Physics/Report.pdf
    • M E Yousif, The Magnetic Interaction, Comprehensive Theory Articles, Journal of Theoretics, vol. 5, 2003.
    • A K T Assis, J P M C Chaib; A M Ampère,Ampère's electrodynamics: analysis of the meaning and evolution of Ampère's force between current elements, together with a complete translation of his masterpiece: Theory of electrodynamics phenomena, uniquely deduced from experience (PDF). Montreal: Apeiron. ISBNs: 978-1-987980-04-2, 2015.
    • M Faraday, "On the physical character of the lines of magnetic force", Philosophical Magazine, 1852.
    • J C Maxwell, On Physical Lines of Force, Philosophical Magazine and Journal of Science, Fourth Series, March 1961.
    • Wikipedia.org, Faraday’s law of induction, the free encyclopedia, 2022.en.wikipedia.org/wiki/Faraday%27s_law_of_induction
    • Edited by W. D. NIVEN, THE SCIENTIFIC PAPERS OF JAMES CLERK MAXWELL, Volume One, DOVER PUBLICATIONS, INC., NEW YORK, 1965.
    • Folger T., Einstein's Grand Quest for a Unified Theory, Discover Magazine, 2004. https://www.discovermagazine.com/the-sciences/einsteins-grand-quest-for-a-unified-theoryhttps://www.discovermagazine.com/the-sciences/einsteins-grand-quest-for-a-unified-theory
    • R P Feynman, Leighton, R. B., and Sands, M., The Feynman Lectures on Physics, Volume 2: Mainly Electromagnetism and Matter, Addison-Wesley, Reading. 1964.
    • M E Yousif, The Unified Force of Nature: 1-The Electric and Magnetic Forces, IOSR J. of ApplPhys (IOSR-JAP), e-ISSN: 2278-4861. Volume 10, Issue 5 Ver. I, 57-73, DOI: 10.9790/4861-1005015774, 2018. .researchgate.net/publication/328134515_The_Unified_Force_of_Nature_1-The_Electric_Magnetic_Forces
    • M E Yousif, Compton was Greatly Mistaken Using the Quantum, OSR Journal of Applied Physics (IOSR-JAP) e-ISSN: 2278-4861.Volume 10, Issue 1 Ver. I, PP 30-40, 2018a. (researchgate.net/publication/322835620_Compton_was_Greatly_Mistaken_Using_the_Quantum).
    • Can the 2022 Nobel Prize in Physics Resurrect Photon! https://lnkd.in/ggh4t3UAhttps://lnkd.in/ggh4t3UA
    • A. Einstein, and into English, T., Concerning an Heuristic point of view toward the emission and transformation of light. American Journal of Physics, 33(5), 367, 1965.
    • M.-F. Shih, Developing Ideas about Photons: (since the First Paper about Photoelectric Effect by Einstein in 1905). AAAPPS Bulletin, Vol.15 (1), 2005.
    • R A Millikan, A Direct Photoelectric Determination of Planck’s “h” Physical Review, vol. 7, 1916.
    • A H Compton, and S. K. Allison, X-rays in Theory and Experiment D. Van Nostrand New York, 1935
    • M E Yousif, The Photoelectric Effects: Radiation Based With Atomic Model, International Journal of Fundamental Physical Sciences (IJFPS), vol. 5, 2015. researchgate.net/publication/274509898_The_Photoelectric_Effects-Radiation_Based_With_Atomic_Model
    • Highlights of selected studies, 2012 REPORT TO CONGRESS, NATIONAL ACADEMY OF SCIENCES, NATIONAL ACADEMY OF ENGINEERING, INSTITUTE OF MEDICINE NATIONAL RESEARCH COUNC
    • S Sahoo and M Goswami, UNIFICATION AFTER 150 YEARS, arXiv:1210.0154 [physics.gen-ph], 2012.
    • T S Kuhn, The Structure of Scientific Revolutions, INTERNATIONAL ENCYCLOPEDIA of UNIFIED SCIENCE, VOLUMES I AND II • FOUNDATIONS OF THE UNITY OF SCIENCE VOLUME II • NUMBER 2, 1970
    • A K T Assis, J E A Ribeiro, A Vannucci, The field concepts of Faraday and Maxwell, in: Trends in Physics, São Paulo, 2009.
    • M E Yousif, “Newton‟s Gravitation Law is Wrong!” IOSR J. of ApplPhys (IOSR-JAP), e-ISSN: 2278-4861.Volume 10, Issue 4 Ver. I, 34-38, DOI: 10.9790/4861 - 100401 3438, 2018b. (researchgate.net/publication/326393684_Newton's_Gravitation_Law_is_Wrong) (academia.edu/37729303/Newtons_Gravitation_Law_is_Wrong)
    • Planck, M., On the law of distribution of energy in the normal spectrum. Annalen der Physik, 4(553), 1, 1901.
    • Compton, A. H.  "A Quantum Theory of the Scattering of X-Rays by Light Elements", Physical Review, vol. 21, pp. 483, 1923.
    • Raman, C. V. A classical derivation of the Compton Effect, Indian J. Phys, vol. 3, pp.361,1928.
    • C Blood, A Primer on Quantum Mechanics and Its Interpretations, arXiv:1001.3080, 2010.
    • L NHoang, The Essence of Quantum Mechanics, Science 4 All, 2013.
    • M E Yousif, The Compton Effect Re-Visited, J AdvApplPhys, 1:004, 2016. researchgate.net/publication/299347018_The_Compton_Effect_Re-Visited
    • M E Yousif, The Double Slit Experiment Re-Explained, J Phys Math 7: 179. doi:10.4172/2090-0902.1000179, 2016. researchgate.net/publication/307122920_The_Double_Slit_Experiment_Re-Explained
    • R. P. Feynman, R. B. Leighton, and M. Sands, The Feynman Lectures in Physics Volume 3, Section 1–1, Addison–Wesley,1965.
    • M E Yousif, Electron Diffraction Re-Explained (The Intense Magnetic Field Interaction with Crystals), IOSR Journal of Applied Physics (IOSR-JAP) e-ISSN: 2278-4861.Volume 8, Issue 5 Ver. II, PP 99-116, 2016. researchgate.net/publication/308947884_Electron_Diffraction_Re-Explained_The_Intense_Magnetic_Fields_Interactions_within_Crystals
    • M E.Yousif, "Explaining the Stern-Gerlach Experiment: Using the Spinning Magnetic Field (SMF)." IOSR Journal of Applied Physics (IOSR-JAP), 13(6), pp. 43-69, 2021. (researchgate.net/publication/356641828_Explaining_the_Stern-Gerlach_Experiment_Using_the_Spinning_Magnetic_Field_SMF/stats) (https://www.academia.edu/67611445/Explaining_the_Stern_Gerlach_Experiment_Using_the_Spinning_Magnetic_Field_SMF)
    • H Majlesi, Observing the spin of free electrons in action “The Stern-Gerlach Experiment by Free Electron”, arXiv:1504.07963v3 [quanta-ph], 2015.
    • J C Maxwell, A Treatise On Electricity And Magnetism, UNABRIDGED THIRD EDITION, VOLUME TWO, DOVER PUBLICATIONS, INC. NEW YORK 1953, CLARENDON PRESS, 1891.
    • Wikipedia.org, Quantum electrodynamics, the free encyclopedia, 2022. https://en.wikipedia.org/wiki/Quantum_electrodynamics
    • SciForums.com, What is the shape of electromagnetic radiation؟ Science: Physics and Math (2011. sciforums.com/showthread.php؟106967-what-s-the-shape-of-electromagnetic-radiation
    • M. E.Yousif, The Electromagnetic Radiation Mechanism, International Journal of Fundamental Physical Sciences (IJFPS), vol. 4, 2014a.
    • M. E.Yousif, Electromagnetic Radiation Energy and Planck’ Constant, International Journal of Innovative Research in Advanced Engineering (IJIRAE), vol. 1, 2014b.
    • M E Yousif, THE SPINNING MAGNETIC FORCE, Comprehensive Theory Articles, Journal of Theoretics, vol. 5, 2003b. https://www.researchgate.net/publication/215870538_THE_SPINNING_MAGNETIC_FORCEhttps://www.researchgate.net/publication/215870538_THE_SPINNING_MAGNETIC_FORCE
    • Salvo D Agostino, History of the Ideas of Theoretical Physics, Essays on the Ninteenth and Twentieth Century Physics, Kluwer Academic Publishers, Dordrecht, 2000
    • Lehnert B. 1964 Dynamics of Charged Particles, North- Holland Publication co. Amsterdam.
    • A. Einstein, and into English, T., Concerning an Heuristic point of view toward the emission and transformation of light. American Journal of Physics, 33(5), 367, 1965.
    • M E Yousif, The Grand Unification: 2-The Nuclear (F_N) and Weak (F_W) Forces, RA JOURNAL OF APPLIED RESEARCH, ISSN: 2394-6709, Vol. 04. Issue 11, 2106-2115, DOI:10.31142/rajar/v4i11.02, 2018d. researchgate.net/publication/329102184_The_Grand_Unification_2-The_Nuclear_F_N_and_Weak_F_W_Forces
    • M E Yousif, The Sunspots Mechanism, Int. J. of Res and Rev in App Sc, Vol. 16, Issue 4, ISSN: 2076-734X, EISS: 2076-7366, 2013. https://www.researchgate.net/publication/258508471_The_Sunspots_Mechanismhttps://www.researchgate.net/publication/258508471_The_Sunspots_Mechanism
    • M E Yousif, The Solar Flare Mechanism, Personal website, 2011. exmfpropulsions.com/New_Physics/SpacePhysics/The_Sunspots_Mechanism.pdfhttps://www.researchgate.net/publication/215870630_The_Solar_Flare_Mechanismhttps://www.researchgate.net/publication/215870630_The_Solar_Flare_Mechanism academia.edu/37764651/The_Solar_Flare_Mechanism
    • M E Yousif, The Production of Plasma Pillars Intense Magnetic Fields (PPIMF) and their Roles in Solar Activities, essor, DOI:10.1002/essoar.10505402.3, 2020. essoar.org/doi/10.1002/essoar.10505402.2https://www.researchgate.net/publication/346425847_The_Production_of_Plasma_Pillars_Intense_Magnetic_Fields_PPIMF_and_Their_Roles_in_Solar_A..._in_Solar_Activities
    • M E Yousif, The Tsunami Mechanism, essor, DOI: 10.1002/essoar.10509559.1 essoar.org/pdfjs/10.1002/essoar.10509559.1 researchgate.net/publication/357677331_The_Tsunami_Mechanismhttps://www.academia.edu/67612653/The_Tsunami_Mechanism
    • M E Yousif, Exploring the High-altitude Nuclear Detonation and Magnetic Storms, J Astrophys Aerospace Technol 2: 105. doi:10.4172/2329- 6542.1000105, 2014. https://www.researchgate.net/publication/265510073_Exploring_the_High-altitude_Nuclear_Detonation_and_Magnetic_Stormshttps://www.researchgate.net/publication/265510073_Exploring_the_High-altitude_Nuclear_Detonation_and_Magnetic_Storms
    • M E Yousif, “The Hydrostatic Force (FH) of Gravity (The Atmospheric Force of Gravity)” IOSR J. of ApplPhys (IOSR-JAP), e-ISSN: 2278-4861.Volume 10, Issue 4 Ver. II, 45-53, DOI: 10.9790/4861-1004024552, 2018c. researchgate.net/publication/327013261_The_Hydrostatic_Force_F_H_of_Gravity_The_Atmospheric_Force_of_Gravity
    • M E Yousif, ELEMETS OF THE MAGNETIC LINES OF FORCE, Journal of Theoretics, Vol. 5-5, Comprehensive Theory Articles, 2003c. https://www.researchgate.net/publication/215870552_ELEMETS_OF_THE_MAGNETIC_LINES_OF_FORCEhttps://www.researchgate.net/publication/215870552_ELEMETS_OF_THE_MAGNETIC_LINES_OF_FORCE
    • M E Yousif, THE UNIVERSAL ENERGIES, Comprehensive Theory Articles, Journal of Theoretics; pp 1, 14, 2004. https://www.researchgate.net/publication/235972109_THE_UNIVERSAL_ENERGIEShttps://www.researchgate.net/publication/235972109_THE_UNIVERSAL_ENERGIES
    • M. E.Yousif, The Weak Spinning Magnetic Force (FW) (The Weak Interaction), IOSR J. of ApplPhys (IOSR-JAP) e-ISSN: 2278-4861.Volume 8, Issue 6 Ver. III, 77-88, DOI: 10.9790/4861-0806037788, 2016. researchgate.net/publication/311401022_The_Weak_Spinning_Magnetic_Force_F_W_The_Weak_Interaction
    • M. E.Yousif, The Faraday Effect Explained, OSR Journal of Applied Physics (IOSR-JAP) e-ISSN: 2278-4861.Volume 9, Issue 5 Ver. II, PP 74-84, 2017. researchgate.net/publication/320004068_The_Faraday_Effect_Explained
    • M E Yousif, The Source of the Interplanetary Magnetic Field (IMF) Measured by Pioneer V. J Astrophys Aerospace Technol 2: 108. doi:10.4172/2329-6542.1000108, 2014.  https://www.researchgate.net/publication/265510247_The_Source_of_the_Interplanetary_Magnetic_Field_IMF_Measured_by_Pioneer_Vhttps://www.researchgate.net/publication/265510247_The_Source_of_the_Interplanetary_Magnetic_Field_IMF_Measured_by_Pioneer_V
    • M E Yousif ,Solar or Interplanetary External Magnetic Field, Personal website. , 2012. http://www.exmfpropulsions.com/New_Physics/SpacePhysics/Solar_or_Interplanetary_External_Magnetic_Field.pdfhttp://www.exmfpropulsions.com/New_Physics/SpacePhysics/Solar_or_Interplanetary_External_Magnetic_Field.pdf
    • M E Yousif, EXTERNAL MAGNETIC FIELD PROPULSION SYSTEM (ExMF-PS), Personal website, 2007. http://www.exmfpropulsions.com/New_Physics/New_Energy/Propulsion/ExMF-PS.pdfhttp://www.exmfpropulsions.com/New_Physics/New_Energy/Propulsion/ExMF-PS.pdf
    • M E Yousif, What is Beneath the Sunspots؟ Personal website, 2012. exmfpropulsions.com/New_Physics/SpacePhysics/What_is_Beneath_the_Sunspots.pdfhttps:researchgate.net/publication/235257197_What_is_Beneath_the_Sunspots
    • E. M Yousif, THE MODIFIED SEARL GENERATORS (M-Searl-G), Personal website, 2007. exmfpropulsions.com/New_Physics/SpacePhysics/What_is_Beneath_the_Sunspots.pdf
    • ME Yousif, The Field’s Interaction and Atomic Model, Poster, APS, MAR2021-3488868, Session/H71.263, March 2021. https://ui.adsabs.harvard.edu/abs/2021APS..MARH71263Y/abstract
    • ME Yousif, The Radiation Magnetic Force (FmR), Poster, APS 2021, Vol. 66, N 5, April, 17-20, 2021, APR2021.00077, Session/ KP01.77, April 2021. ui.adsabs.harvard.edu/abs/2017APS..APRY10005Y/abstract
    • M E Yousif, The Tsunami Mechanism, Poster, AOGS, AOGS2021, 2/8/2021, Session/SE11-A028, August 2021
    • Wikipedia.org, The White Man's Burden, the free encyclopedia, 2022b. https://en.m.wikipedia.org/wiki/The_White_Man’s_Burden
    • James Watson Had a Chance to Salvage His Reputation on Race. He Made Things Worse, https://www.nytimes.com/2019/01/01/science/watson-dna-genetics-race.html
    • T'ings 'n Times, mightyminnow.wordpress.com/2007/10/18/black-people-are-less-intelligent-says-dr-james-watson-nobel-prize-winner-and-dna-pioneer/
    • Wikipedia.org, Chromosome. https://en.m.wikipedia.org/wiki/Chromosome
    • Vivian Chou, How Science and Genetics are Reshaping the Race Debate of the 21st Century, sitn.hms.harvard.edu/flash/2017/science-genetics-reshaping-race-debate-21st-century/

    • Wikipedia.org, Benjamin Franklin Benjamin Franklin, publisher and political philosopher. https://en.m.wikipedia.org/wiki/Benjamin_Franklin#:~:text=Benjamin%20Franklin%20FRS%20FRSA%20FRSE,%2C%20publisher%2C%20and%20political%20philosopher
    • Wikipedia.org, Michael Faraday. en.m.wikipedia.org/wiki/Michael_Faraday
    • Alexandra Hudson, When does an intellectual failing become a moral one؟ Bonhoeffer's theory of stupidity. civic-renaissance.com/p/when-does-an-intellectual-failing
    • Wikipedia.org, Galileo Galilei. en.m.wikipedia.org/wiki/Galileo_Galilei
    • The Nobel Prize in Physics nobelprize.org/prizes/physics/




    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق November, 30 2022

  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 30 نوفمبر 2022 للفنان عمر دفع الله
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم November, 30 2022
  • هروب رجال أعمال بأموال ضخمة من بنوك لـ تركيا ومصر
  • عميد أسرة بري المغدورة يكشف تفاصيل جديدة ومفأجاة حول احدى الضحايا
  • سودانيون يشكون من ظلم يوناميد بعد عجزها عن إنصاف خدمتهم


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق November, 30 2022

  • شكرا بكري ابوبكر
  • تسييرية المهندسين تدعو للاحتشاد غدا لتحصين النقابات من الفلول
  • “شبكة ديليان”- تفاصيل تقنيات التجسس الإسرائيلية التي وصلت لـ “الدعم السريع”
  • حكاوى ( عبد الزمبار 3-3 ) بقلم الاستاذ / عمر عبد الله محمد على
  • الشهداء الأبرار أكرم منا
  • لماذا يكرهنا كتير من الشعوب كافارقة
  • "أسأل نفسك بينك وبينها":
  • تحياتى وسلاما عطرا
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الأربعاء 30 نوفمبر 2022م

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق November, 30 2022
  • لابد منها في جوهر أي عملية سياسية أو دستورية! كتبه عبد العزيز التوم إبراهيم
  • الثورة الإيرانية ومستقبل العنف ضد المرأة بالشرق الأوسط كتبه د.محمد الموسوي
  • فعاليات التضامن الدولي وحقوق الشعب الفلسطيني كتبه سري القدوة
  • عبثا يحاول البرهان تحجيم الحركة النقابية كتبه تاج السر عثمان
  • جميع التكتيكات البائسة، سيجرفها الحراك !! كتبه د.احمد عثمان عمر
  • التسوية في السودان: إلا إذا كانت للحرية والتغيير طريقة خاصة في تقليم أظافر الانقلابيين (2-2)
  • قرائي الأعزاء! كتبه زهير السراج
  • لم تَتَّعظ قحت من التوقيعات (تِحِتْ تِحِتْ) لخرق مُحرَّمات الثورة، خضوعاً للجنرالات! كتبه عثمان محم
  • ببذوق قمر ديسمبر المجيد عن عطبرة الحديد .. أحكي لكم . قصة قصيرة : وردية الليل كتبه عمر الحويج
  • هل الحزب الشيوعي خلية كيزانية ..؟! كتبه هيثم الفضل
  • الضمان شنو نبل الكيزان، و الجماعة ديل ما يبلونا.. كتبه خليل محمد سليمان
  • الله ... الهدوء ... آه ! فالجمال ! كتبه حامد ديدان محمد
  • المشهدُ في الضفة الغربية بعينٍ أمنيةٍ إسرائيلية كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الهجرة القسرية للأردنيين : سوء تخطيط أم سياسة مقصودة ؟ كتبه د. لبيب قمحاوي
  • الدولة المدنية والتدين وما نري #
























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de