ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 08:53 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-23-2014, 07:06 AM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!! (Re: هشام هباني)

    داعــــــــــــــش ولايــة الســــــــــــــــــودان ....
    الهم استرنا من الفتن ما ظهر منها و ما بطن , نسأل الله ان يحفظ لنا سوداننا الحبيب , و يعز الاسلام و المسلمين ,البيان التالي لجماعة حمزة فتمعنو و امسكو الخشب ,
    الله اكبر .
    الدولة الإسلامية في أفريقيا
    جماعة حمزة للدعوة والجهاد

    بسم الله الرحمن الرحيم

    جماعة حمزة للدعوة والجهاد
    بيان هام

    فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ and#1754; وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا
    النساء الاية: (74)

    ايها الشعب السوداني المسلم:
    نحن جماعة حمزة للدعوة والجهاد ، تشكيل وفصيل جهادى من خيرة قدامى المجاهدين، الذين اكرمهم الله باحياء سنة الجهاد لإعلاء كلمة الحق، ولإعادة الخلافة الاسلامية التى اندثرت بتخاذل المسلمين، وانصرافهم الي الحياة الدنياء، وركونه الي ملذات الحياة.

    ولطالما طفقت الأمة الإسلامية تبحث عن عزها ومجدها الذي فقدته خلال عقود من الزمن وحتى يومنا هذا، متغافلين عن السبيل الموصلة إليه، يتذكرون ذلك المجد وما جرى لهم من عز وسؤدد كلما قلبوا صفحات الماضي، وتذكروا سير الآباء والأجداد وما كان لهم من مجد تليد ومكانه عظيمة بين الأمم يخشاها ويخافها كل من سمع بها.

    ولعلنا نتحدث في هذه الرسالة عن هذا السبيل الذي نالت به الأمة هذا الشرف من بين سائر الأمم الذي هو ذروة سنام الإسلام وهو الجهاد في سبيل الله الذي به يرتفع علم التوحيد وتنكس به رايات الكفر ويعز به أهل الإيمان ويذل به الطغيان.

    إن الأمة مهما بحثت عن سعادتها وإعادة مكانتها فلن تجد ذلك بدون الجهاد في سبيل الله فقد جعله الله سببا ً لتمكين الدين في الأرض وتحطيم عروش الطغاة من البشر وإذلال المنافقين وكسر شوكتهم وإرهابا ً للأعداء مهما اتسعت ممالكهم وعظمت قوتهم ومن ظن غير ذلك فقد افترى على الله الكذب وسلك طريقا ً غير طريق المؤمنين وبقي يراوح في مكانه حتى يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيله ولا يخافون لومة لائم ولم يُعلم في تاريخ هذه الأمة أنها عظمت بين الأمم بدون الجهاد في سبيل الله.

    إن الجهاد هو استفراغ الوسع والطاقة وتحمل المشقة والصبر عليها في الدعوة إلى الله تعالى حسب ما يقتضيه حال المدعو من الحجة والبيان وبذل الأموال أو المحاربة بالسيف والسنان وبكل ما يمكن أن يجاهد به في كل مكان وزمان.
    ايها الشعب السوداني المسلم .

    قال تعالى: {كتب عليكم القتال وهو كره لكم}،

    وقال تعالى: {فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد}،

    وقال سبحانه وتعالى: {واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأخرجوهم من حيث أخرجوكم والفتنة أشد من القتل}،

    وقال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة واعلموا أن الله مع المتقين}،

    وقال عز من قائل: {قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشفي صدور قوما ً مؤمنين).

    وفي الحديث عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
    (جاهدوا المشركين بأموالكم وأنفسكم وألسنتكم)
    رواه أبو داود وأخرجه أحمد والدارمي والنسائي وصححه ابن حبان والحاكم.

    وفي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    (أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فإذا قالوها عصموا مني دمائهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله تعالى).

    وروى أبو داود عن مكحول عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    (الجهاد واجب عليكم مع كل أمير برا ً كان أو فاجرا ً... الحديث).

    وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    (ألا تحبون أن يغفر الله لكم ويدخلكم الجنة؟ أغزوا في سبيل الله) رواه الترمذي.

    وروى ابن أبي شيبه في مصنفه عن زيد بن أسلم قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    (أغزوا تصحوا وتغنموا).

    وخرج ابن المبارك عن مكحول قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    (ألا تحبون أن يغفر الله لكم ويدخلكم الجنة؟)، قالوا: بلى، قال: (فاغزوا).

    وعن سليمان بن بريده عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
    (أغزوا باسم الله في سبيل الله، قاتلوا من كفر بالله) رواه مسلم.

    وقال مكحول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    (أغزوا تصحوا) حديث مرسل

    أيها الشعب السوداني المسلم:
    إننا نرسلها رسائل تحزيرية داوية ضد كل من يتجرأ علي الله ويقف في صف اليهود اعداء الله ضد اخوتنا المجاهدين في حركة حماس، ولن نستثنا حاكم أو محكوم يقف معهم، أو يؤيدهم بالكلمة أو المال أو النفس.

    ايها الشعب السوداني المسلم:
    (رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر)

    نعاهدكم ان نقتص للاسلام من المرتدة الفاجرة ونجعلها عظة لكل من تسول له نفسه المجاهرة بالمعصية،

    ونعاهدكم في جماعة حمزة اننا لن يغمض لنا جفن حتي ننال من كل الذين تعاطفوا بالكلمة مع اليهود والنصاري،
    أمثال مايسمي بعووضة واخرين كثر ممن ابتدعوا في الاخلاق تحت مسمي السياسة.

    وماطال الفاجر عثمان ميرغني هو غيض من فيض،
    سيطال رؤوس كثيرة اينعت بالكفر ضد الله.

    أيها الشعب السوداني المسلم:
    هذه بمثابة رسالة لكل الناس حكام ومحكومين في السودان ..
    ولاعزة إلا بالجهاد.
                  

العنوان الكاتب Date
ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!! هشام هباني07-23-14, 01:33 AM
  Re: ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!! هشام هباني07-23-14, 02:09 AM
    Re: ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!! هشام هباني07-23-14, 02:17 AM
      Re: ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!! هشام هباني07-23-14, 02:27 AM
        Re: ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!! هشام هباني07-23-14, 02:38 AM
          Re: ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!! هشام هباني07-23-14, 02:49 AM
            Re: ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!! Ahmed Alim07-23-14, 04:04 AM
              Re: ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!! هشام هباني07-23-14, 06:51 AM
                Re: ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!! هشام هباني07-23-14, 07:01 AM
                  Re: ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!! هشام هباني07-23-14, 07:06 AM
                    Re: ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!! هشام هباني07-23-14, 07:50 AM
                      Re: ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!! هشام هباني07-23-14, 10:45 AM
                        Re: ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!! هشام هباني07-23-14, 03:59 PM
                          Re: ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!! هشام هباني07-23-14, 10:26 PM
                            Re: ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!! هشام هباني07-23-14, 10:33 PM
                              Re: ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!! هشام هباني07-23-14, 10:46 PM
                                Re: ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!! هشام هباني07-23-14, 10:50 PM
                                  Re: ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!! هشام هباني07-23-14, 11:01 PM
                                    Re: ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!! هشام هباني07-23-14, 11:36 PM
                                      Re: ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!! هشام هباني07-24-14, 11:34 AM
                                        Re: ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!! هشام هباني07-25-14, 12:53 PM
                                          Re: ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!! هشام هباني07-26-14, 02:41 AM
                                            Re: ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!! هشام هباني07-27-14, 01:51 AM
  Re: ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!! هشام هباني07-28-14, 10:40 PM
  Re: ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!! هشام هباني07-31-14, 06:46 AM
  Re: ما بين الدقيقة 44 و46 في هذا الفيديو الحساس يكمن المجرم الأكبر!! هشام هباني07-31-14, 11:14 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de