|
Re: سؤال ما زال يرهق منطقي !!! فهل من مجيب ( سؤال ديني ) !!!؟ (Re: قصي محمد عبدالله)
|
شيخ قصي \ السلام عليكم .
ومشكور علي المرور .
اما عن سؤالك من اين اتيت بهذا الاحصائية :
فهذه احصائتي :
فقد تكرر ” مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ – مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ – مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ” في القرآن بالآيات التالية: سورة النساء 3 – سورة النساء 24- سورة النساء 25- سورة النساء 36- سورة النحل 71- سورة المؤمنون 6 – سورة النور 31- سورة النور 33 – سورة النور 58 – سورة الروم 28- سورة الأحزاب 50 (ذكرت مرتين) – سورة الأحزاب 52- الأحزاب 55- المعارج 50 . المشكلة ياها حالتك اسألوك عن المريض في الغرفة واحد بترد عن المريض في الغرفة عشرة وبالحالة دي لما يموت كل المرضي هههههههه . ناديناك ترد بقينا في اسئلة ههههههههه
ولي قدام ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سؤال ما زال يرهق منطقي !!! فهل من مجيب ( سؤال ديني ) !!!؟ (Re: Yasir Elsharif)
|
هذا السؤال والإجابة حول موضوع الرق يستحق الإيراد هنا :
Quote: http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwaandOpt...waIdandlang=AandId=18851
ما حكم الجواري في الإسلام من حيث النكاح والعدد والإنجاب؟ وما هي أبواب الجواري والعبيد؟ الإجابــة الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالرقيق في اللغة هو: المملوك ذكراً كان أم أنثى، والرق في إصطلاح الفقهاء هو: عجز حكمي يقوم بالإنسان سببه الكفر، أو هو عجز شرعي مانع للولايات من القضاء والشهادة وغيرها. وأسبابه ثلاثة: الأول: الأسر والسبي من الأعداء الكفار. الثاني: ولد الأمة من غير سيدها يتبع أمه في الرق. الثالث: الشراء ممن يملك الرقيق ملكاً صحيحاً معترفاً به شرعاً. هذا، والأصل في الإنسان الحرية والرق طارئ، والله تعالى خلق آدم وذريته أحراراً، وإنما الرق لعارض الكفر. والأصل كذلك في الرقيق أنه مكلف كسائر المكلفين متى كان بالغاً وعاقلاً رجلاً كان أم امرأة، وهو مجزي عن أعماله خيراً أو شراً، وأنه يوافق الأحرار في أغلب الأحكام باستثناء بعض الأحكام التي يختص بها الرقيق. أما الاستمتاع بالإماء، فإنه لا يكون مشروعاً إلا إذا كان في ملك تام للمستمتع، أو نكاح صحيح، وما خرج عن ذلك فهو محرم، لقول الله تعالى: (وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ*إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ) [المؤمنون:5-6]. فالأمة التي يحل الاستمتاع بها إما أن تكون زوجة، وإما ملك يمين، كما يشترط لوطئها الملك التام، وأن لا يقوم بها مانع يقتضي تحريمها عليه. وإذا أراد السائل التوسع في أحكام ملك اليمين فليراجع كتب الفقه، فإنه لا يخلو كتاب من باب العتق وأحكام المملوك. والله أعلم.
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سؤال ما زال يرهق منطقي !!! فهل من مجيب ( سؤال ديني ) !!!؟ (Re: Yasir Elsharif)
|
شيخ قصي \ السلام عليكم .
ومشكور علي المرور .
اما عن سؤالك من اين اتيت بهذا الاحصائية :
فهذه احصائتي :
فقد تكرر ” مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ – مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ – مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ” في القرآن بالآيات التالية: سورة النساء 3 – سورة النساء 24- سورة النساء 25- سورة النساء 36- سورة النحل 71- سورة المؤمنون 6 – سورة النور 31- سورة النور 33 – سورة النور 58 – سورة الروم 28- سورة الأحزاب 50 (ذكرت مرتين) – سورة الأحزاب 52- الأحزاب 55- المعارج 50 . المشكلة ياها حالتك اسألوك عن المريض في الغرفة واحد بترد عن المريض في الغرفة عشرة وبالحالة دي لما يموت كل المرضي هههههههه . ناديناك ترد بقينا في اسئلة ههههههههه
ولي قدام ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سؤال ما زال يرهق منطقي !!! فهل من مجيب ( سؤال ديني ) !!!؟ (Re: مهيرة)
|
الحبيبة \ المهيرة ..
تحياتي وحبي ..
Quote: عدم وجود حكم اسلامى صحيح كما فى عهد الرسول الكريم سيدنا محمد عليه افضل الصلاة والتسليم وخلفائه الراشدين رضى الله عنهم ، وكذلك عدم وجود دولة مسلمة عادلة تمتلك القوة العسكرية وتمتلك قرارها |
كدي يا حبيبة راجعي الفيديو دا واديني فيهو رأيك .. تسلم لي .
ولي قدام .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سؤال ما زال يرهق منطقي !!! فهل من مجيب ( سؤال ديني ) !!!؟ (Re: مني عمسيب)
|
سلام اخى الكريم د.ياسر :
تفسيرى بالنسبة لسؤالك :
Quote: تعليقي هو: المعروف أن السيدة مارية القبطية كانت هدية من المقوقس في مصر إلى النبي صلى الله عليه وسلم ولم تكن مسبية في حرب مع مصر.. فكيف تفسرين ذلك؟؟
مع تحياتي
|
* أظنك تقصد أن تقول :كيف جاز للنبى صلى الله عليه وسلم أن يتزوج مارية القبطية كملك يمين وهى ليست أسيرة حرب وقد جفف الاسلام مصادر الاسترقاق الا مصدر الحرب الشرعية
تفسيرى لذلك هو أن أمر زواج النبى صلى الله عليه وسلم لنسائه ليس كزواج بقية المسلمين ، وقد أجاز الله تعالى للنبى صلى الله عليه وسلم الجمع بين أكثر من اربعة زوجات وحرم ذلك على بقية المسلمين . فزواج النبى صلى الله عليه وسلم يكون بوحى الهى للنبى . ولذلك اختارها النبى صلى الله عليه وسلم ولم يختر أختها سيرين التى جاءت معها كهدية من مقوقس مصر. كما حصل فى أمر زواجه صلى الله عليه وسلم من زينب بنت جحش رضى الله عنها بعد طلاقها من زيد بن حارثة مولى النبى صلى الله عليه وسلم والذى نزلت فيه آيات من الذكر الحكيم فيها تشريع للمسلمين عامة بتحليل زواج زوجات الابناء من التبنى بعد طلاقهن . ولكن زواج مارية القبطية لم ينزل فيه قرآن كريم لأنه كان أمرا خاصا بالنبى صلى الله عليه وسلم وليس تشريعا لعامة المسلمين بمصدر جديد لملك اليمين. والله أعلم
تحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سؤال ما زال يرهق منطقي !!! فهل من مجيب ( سؤال ديني ) !!!؟ (Re: مهيرة)
|
الاسلام لم يوجد الرق ونظام الرق كان هو النظام العالمي السائد في ذلك الزمان وما كان للاسلام أن يلغي الرق من طرف واحد والعالم كله في ذلك النظام ... وما كان الرق عيب في ذلك الزمان ولم يكن عار... والاسلام كان واقعي لم يصادم النظام العالمي.... وهناك أنبياء وقعوا في الرق فيوسف عليه السلام باعه من وجده في الجب لعزيز مصر ولم يقلل هذا من مقامه بل وصف بالشرف وكرم المقام سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن أكرم الناس. فقال: "أتقاهم". فقالوا: ليس عن هذا نسألك. فقال: "فيوسف نبي الله ابن نبي الله ابن نبي الله ابن خليل الله" متفق عليه بل أن السيدة هاجر عليها السلام كانت جارية لسارة عليها السلام وهاجر عليها السلام أم لنبي الله اسماعيل عليه السلام جد نبينا عليه افضل الصلاة والسلام وجد نصف العرب وكذلك لقمان الحكيم عليه السلام كان من الرق وكان من النوبة ...وبنات كسرى ملك الفرس الثلاثة تم اسرهم في عهد عمر رضي الله عنه واشتراهم علي رضي الله عنه واهدى لابنه الحسين رضي الله عنه واحدة فانجبت اشهر ابنائه لأن غيره قتل وهو زين العابدين علي بن الحسين رضي الله عنهما ...واهدى الثانية لربيبه محمد بن ابي بكر الصديق رضي الله عنهما ولد القاسم بن محمد من الأئمة السبعة واهدى الثالثة لعبد الله بن عمر رضي الله عنه ولدت سالم بن عبد الله وهو من الفقهاء السبعة أيضاً ... وهؤلاء الثلاثة كانوا اشرف أهل زمانهم .... فأرجوكم لا تقيموا زمان لم تعيشوه بمقاييس زماننا هذا ... وقضية الرق قضية سياسية وليست من شريعة الاسلام الاسلام تعامل معها بحكم وجودها ..والاسلام مع ذهابها ويحب ذهابها بغير رجعة كيف لا والاسلام كان يحض على العتق وكان عتق شخص واحد من ملك اليمين يعدل صيام شهرين متتابعين ...أليس هذا كافياً لنقول أن الاسلام كان مع القاء هذا النظام؟! ولكنه كان مفروضاً على المسلمين بالواقع العالمي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سؤال ما زال يرهق منطقي !!! فهل من مجيب ( سؤال ديني ) !!!؟ (Re: جمال المنصوري)
|
الأخت الكريمة /مني عمسيب، وضيوفها الكرام.. كان لي تداخل في بوست الأستاذ/ عبد الله اسد قد اجريت عليه بعض التعديلات، ورأيت ان انزله هنا عسي ان يكون فيه شيء مما تبتغين..
تحية واحتراما وكل عام وانتم بالف خير.. بالطبع الاسلام هو دين الحرية والعدالة والمساواة (وفق) رؤية الاستاذ/ محمود محمد طه، الداعية الي تحكيم المستوي الثاني من الاسلام او ما عرفه ب(الرسالة الثانية من القرأن) القائمة علي اصول القرأن (المكي)، او ما يمكن ان نسميه بالخطاب العام (يا ايها الناس) لأن هذا العصر هو عصرها، وليس عصر الخطاب الأول (الرسالة الأولي من القرأن) او ما يعرف بالقرأن المدني، الذي اختص بتنظيم شئون المؤمنين فقط، واياته تبدأ ب (يا ايها الذين امنوا). بغير فك الارتباط بين هذين الخطابين تبقي المسألة عبارة عن خلطة (فقهية) غير موفقة بين المتضادات من الايات القرأنية، تعقد المسألة اكثر عن ان تحلها، وادت الي ان يكون العالم كله في كفة، ومؤيدو تطبيق مباديء القرأن المدني (الشريعة التي طبقت في المدينة المنورة في القرن السابع الميلادي) في كفة اخري. فالعالم اليوم استقر علي اقرار الحقوق الطبيعية والاساسية للأنسان، ما تعارف عليه بالاعلان العالمي لحقوق الانسان، بينما تقبع تشريعات الدول والمجتماعات الاسلامية في زمن غير هذا الزمان، وماقام منها علي الشريعة التي طبقت في القرن السابع فيه تفرقة واضحة بين مكونات المجتمع الدينية والعرقية، الأمر الذي ادي الي ان يتململ كثير من الاجيال الاسلامية الحديثة، التي تحاول توفيق اوضاعها مع القيم الانسانية الحديثة والاسلام، ولا يجدون في التراث الفقهي ضالتهم، مما خلق اضرابا في كيفية العيش بسلام مع المجتمعات الكونية الاخري، وهذا الأمر ادي الي الانقسام بين من يرون ان التراث الاسلامي هو الحل ولو بالقوة من جهة، وبين من يرون ان الدين علي شاكلته الموروثة لا يصلح حتي للعبادة، ناهيك ان يحكم في السياسة والاجتماع والاقتصاد، هذا الامر اصبح واضحا بصورة لا لبس فيها، فاصحاب هذه اصبحوا ينادون بفصل الدين عن الدولة نهائيا، وفي نفس الوقت اصبح معظمهم ملحدين، ولهم عذرهم فيما يرونه من تنظيمات عنيفة تسعي لأقامة الدولة الاسلامية علي النمط القديم خير شاهد علي عدم الصلاحية، وهذا وده واقع العالم الاسلامي اليوم، ولن يخرج منه العالم الاسلامي ما لم يتبني رؤية الاستاذ/ محمود. ومن ذلــــــــــــــك.... يلاحظ ان الاصل في الاسلام الحرية، والرق امر طاريء. كذلـــــــــــــك.. يلاحظ ان الايات التي اختصت بتقنين الرق، كلها وردت في الايات المدنية، ولم يرد منها شيئا في القرأن المكي، وده شيء طبيعي، لأن القرأن المكي دستوري، والقرأن المدني (قانوني) ففي حين ان الدستور عبارة عن مباديء وقيم عامة واساسية، نجد ان القانون يلامس واقعا قائما، ولذلك كان لابد ان يتعرض لمسألة الرق، وان يشرع له سلبا او ايجابا، لأن الرق كان واقعا ملموسا، وبما انه كان جزءا من المجتمع الانساني عامة والمجتمع الاسلامي الأول بصفة خاصة، كان لابد من وجود تشريعات خاصة بطبقة الارقاء، وهو بالطبع تشريع قائم علي الوصاية، مثله مثل الوصاية علي المرأة و اطفال المؤمنين.. يلاحظ ايضا.. ان مصادر الرق لم تكن محصورة في الحرب فقط كما يروج له البعض، وانما كانت متعددة منها علي سبيل المثال لا الحصر (اسواق النخاسة) ودي كانت موجودة قبل الاسلام وبعد قيام المجتمع الاسلامي، و في الدول الاسلامية منذ نشأتها الأولي وحتي اخر دولة اسلامية هي المملكة العربية السعودية التي استمر فيها ممارسة الرق عبر الاسواق حتي العام 1962. نتيجة لهذا الخلط (الفقهي) الذي استمر طيلة اربعة عشر قرنا، وقع الاستاذ/ سردار احمد بقصد او بغير قصد في خطأ اصدار حكم عام ومتسرع علي الاسلام جملة وتفصيلا، دون اعتبار لوجهات النظر الاخري، كرؤية الاستاذ/ محمود محمد طه، كذلك اهماله وغيره لفترة طالت علي الثلاثة عشر عاما قضاها النبي الكريم (صلي الله عليه وسلم) يدعو فيها للحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية، واكتفي وغيره فقط، بما قام بتطبيقه في المدينة المنورة، بناءا عي قرأن جاء خصياصا لتنظيم مجتمع (المؤمنين) الناشيء حديثا، وعلاقته ببعضه البعض، وعلاقته بما حوله من مجتمعات، وفق وسائل وظروف عصر ذلك المجتمع، ليحكم تعميم مخل علي الاسلام بالصورة التي وردت في حيثياته، وليس له عذر في ذلك، فاليوم لم يعد كالامس، بما اتاحه لنا العلم الحديث من وسائل تمكننا من الاطلاع علي كل الرؤي القديمة والحديثة بسرعة وكفاءة عاليين، فلو انه ادار الوسائل التقنية التي توفرت له في هذا العصر، مثل محركات البحث في الانترنيت لعثر ببساطة بالغة ومتناهية علي هذه الرؤية وغيرها من رؤي مختلفة، ولربما انتهي الي شيء اخر غير هذا الذي كتبه.. ببساطة شديدة وبأختصار غير مخل ، توضح الرؤية ان القرأن المكي حوي كل الحقوق الطبيعية والاساسية قبل ان يأتي بها اي دين او دستور وضعي قبله، وهي: - حق الحياة { وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ } - وحق الحرية (فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُسَيْطِرٍ ) - والمساواة الكاملة بين مكونات المجتمع الانساني قاطبة ذكوره ونسائه (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) -كذلك المساواة بين الرجل كقيمة انسانية والمرأة كقيمة انسانية، وفقا لقوله تعالي: ( وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (228) . اما في شأن المساواة الأقتصادية فلنا في حياة الرسول الاعظم (صلي الله عليه وسلم) اسوة حسنة، بمعني بيان بالعمل، فقد عرف عنه انه لم يكن يحتفظ باي شيء زائد عن حاجته اليومية، وده هو جوهر الاسلام كما يريده الله سبحانه وتعالي، لأن اعظم الدين ما كان عليه النبي صلي الله عليه وسلم.. ولك مني ولضيوفك الكرام فائق الود والاحترام.
| |
|
|
|
|
|
|
|