كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
توقيعكم...ينقذ حياة هذه المرأة
|
مناشدة الى سيادة الفريق علي عبدالله صالح الأكرم / رئيس الجمهورية اليمنية بدء حملة التضامن تشرين ثاني 17 ، 2002 عدد الموقعين 606 وضع الحملة (مفتوحة حتى تحقيق المطالب الواردة فيها)
تحية وإحتراماً وبعد...
نتابع نحن الموقعون أدناه بقلق بالغ قضية المواطنة اليمنية - ليلى ردمان عايش - والتي صدر بحقها حكم عن محكمة عدن في القضية الجنائية الاستئنافية رقم 105 لسنة 2000 يقضي بـ رجمها بالحجارة حتى الموت لاقترافها جريمة الزنا وهي محصنة .
اننا اذ نؤكد تمسكنا بقيم مجتمعنا العربي الاصيلة وبعدالة الشريعة الاسلامية السمحة، نرى بأن هذا الحكم ينطوي على تجاهل تام لعدد من الحقائق الهامة ومن شأن تطبيقه ايقاع ظلم لا يرضاه اي صاحب ضمير حي ومن هذه الحقائق-
- ان ليلى ردمان كانت مجرد طفلة لم تبلغ الثامنة عشر من عمرها عندما وقعت ضحية اعتداء عليها ونسميه اعتداء لانها كانت امرأة صغيرة ، امية، وحيدة ومهجورة.
- انها وان كانت لا زالت على ذمة رجل، الا انه كان قد هجرها وتركها بلا معيل مدة طويلة سابقة على الفعل المسند اليها.
- ان شريكها في -الجريمة - تمكن من خلال الادعاء بانه طلق زوجته – وحتى دون ان يثبت ذلك – من الافلات من العقاب، وقد حكم عليه بالجلد والسجن سنة ونصف، وهو الآن حر طليق مع انه استغل وضع ليلى وحاجتها للمأوى والمأكل واقام معها علاقة غير مشروعة.
- ان ليلى لم تحظ بدفاع قانوني ولم تتح لها الفرصة لعرض حالتها بصورة عادلة خاصة لجهة حقها في الرجوع عن الإقرار أو اثبات الاكراه المعنوي الذي تعرضت له أوالغلط المادي الذي تمثل في اعتقادها ان مجرد تسجيل دعوى فسخ زواج بحق زوجها يمثل انفكاكا من رابطة الزوجية.
- ان ليلى ليست سوى -حدث- من المفروض ان تحظى بتطبيق الاحكام والمعايير الخاصة بالاحداث في مجال العدالة الجنائية.
- ان من الأسس الشرعية الهامة اتاحة الفرصة للتوبة والرحمة والعفو خاصة وأنه من غير المستبعد أن الإعتراف الذي أدلت به تم كرها وتحت ضغوط غير مشروعة.
- ان فرض العقوبات البدنية وعقوبة الاعدام رجما بالحجارة حتى الموت في ظل الظروف التي احاطت بالقضية ، وفي ظل الاوضاع المعاصرة تنطوي على تعذيب وتمييز وظلم ، وقد اجتهد العديد من علماء المسلمين بجواز الاخذ بأي من المذاهب المختلفة وبالاجتهادات الاكثر ملائمة لمصالح المجتمع طالما كان الهدف اقامة العدل ودرئ الظلم وهو ما اعتمده اليمن عندما امتنع عن تنفيذ هذه العقوبات ، حيث انه من غير الشائع عن اليمن لجوءه الى هذا النوع من العقوبات وهو أمر مستحسن وقد قبله المجتمع اليمني ومن الظلم تنفيذه بحق هذه الفتاة لأن في هذا التنفيذ إستثناء على الأصل الجاري العمل به فعلياً .
- ان اليمن الذي خطا خطوات ملموسة في مجال الالتزام بحقوق الانسان بما فيه حقوق الطفل والذي ينفذ برامج ومشاريع عديدة للحد من مخاطر الامية والجهل والتمييز وللحد من الآثار السلبية للزواج المبكر والتفكك الاسري، والذي بذل جهوداً ملموسة وأتخذ خطوات فعلية لتعزيز وتطوير سيادة القانون واقامة العدل لا يمكن ان يسمح بتظافر كل هذه الاسباب لتكون نتيجتها رجم امرأة صغيرة بالحجارة حتى الموت.
اننا يا سيادة الرئيس نتوجه اليكم ونحن على ثقة بحمكتكم وانسانيتكم وقدرتكم على اصدار عفو عن هذه المرأة ومنع تطبيق هذه العقوبة وضمان تطبيق حكم المادة 434 من القانون رقم 13 لسنة 1994 بشأن الإجراءات الجزائية ، كما نناشدكم بإستخدام صلاحياتكم بموجب المادة 478 والمادة 479 من ذات القانون بعدم المصادقة على الحكم والأخذ بالإعتبار ما ورد في حكم المادة 484 والإمكانية المشار إليها في المادة 493 المتعلقة بتقرير عقوبة تزيرية بديلة عن تنفيذ الحد لأسباب شرعية .
إن أملنا كبير في إستجابتكم خاصة في هذه الظروف التي تتعرض فيها منطقتنا ويتعرض بها الاسلام والمسلمون الى حملة تشويه واسعة تستهدف سماحة وعدالة الاسلام وقدرة احكامه على التلاؤم مع متطلبات ومعطيات الحياة المعاصرة وإلى مساعي تعمل على الصاق تهمة انتهاكات حقوق الانسان والارهاب بالاسلام والمسلمين ظلما وعدوانا فالاسلام والمسلمون براء من هذه التهم غير ان بعض التطبيقات والممارسات تسهم في هذه الحملة سواء بسوء نية او بحسن نية .
إننا نأمل يا سيادة الرئيس في اصدار عفو رئاسي عن هذه المرأة والاكتفاء بالمدة التي امضتها في السجن وإطلاق سراحها ، وعلى الاقل منع تنفيذ هذا الحكم الجائر، وحماية حق هذه المرأة بالتوبة والحياة وبتصويب مسار حياتها من خلال الارشاد والتعليم والتدريب والاصلاح.
واننا على ثقة بأن فخامتكم ستولون هذه القضية الاهتمام اللازم وستضعون حدا لهذه المأساة وتستجيبون لهذه المناشدة متطلعين الى سماع اخبار طيبة قريبا.
مع وافر الاحترام والتقدير...
آخر الموقعين
La Magicienne من سوريا SALWA USTWANI من Syria حميد الناصري من عمان Falah Abdulla من Bahrain أحمد حافظ من السعودية الإسم الأول إسم العائلة البريد الالكتروني العنوان المدينة الدولة رقم صندوق البريد المنظمة أو المؤسسة الحقول المطلوبة باللون الخمري
هل يمكننا الإتصال بك في المستقبل؟ نعم هل ترغب بعرض إسمك بقائمة الموقعين؟ نعم لقد قرأت رسالة المناشدة ، وأوفق على توقيعها ملاحظة هامة: خلال لحظات، ستصلك رسالة منا على عنوان بريدك الالكتروني الذي زودتنا به،ويجب عليك إتباع الإرشادات الواردة فيها (هذه الإجراءات من أجل التأكد من هويتك، وكي نجعل حملتنا ذات مصداقية عالية، شكراً لك مقدماً!) تنويه:جميع المعلومات التي أدخلتها سترسل الى مستلم الرسالة على انها توقيعك الالكتروني.
شاهد الموقعين دون أن توقع
click here:
http://amanjordan.org/petition7/
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: توقيعكم...ينقذ حياة هذه المرأة (Re: سجيمان)
|
aba nada cjman
مروركم من هنا .. يكفى ....
الغريبه العربى كتب براه...وانا كنت دابره اتكلم انجليزى...
انا مفروض اجمع توقيعات...لرجم هذا الكمبيوتر العجيب... فهو يرتكب فى حقى الفواحش ليلا ونهارا
الاهم: ارجو ان تجد المراه هذه مزيدا من المؤازرين هنا حتى تنفرج..كربتها...وكم يارب عدد الرجال المحصنين الذين يزنون...فى العالم المسلم كل يوم...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توقيعكم...ينقذ حياة هذه المرأة (Re: Tumadir)
|
تحية طيبة
بعد ان وقعت لاحظت ان التواقيع جاءت من معظم الدولالعربية ولم اجد اسم السودان وذلك لان معظم او كل السودانيين لا يقيمون في بلدهم ... ومطلوب المصداقية .. فأتمني من الذين يقيمون في السودان التوقيع ..
مع تحياتي أبو آمنة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توقيعكم...ينقذ حياة هذه المرأة (Re: Tumadir)
|
اذا كان هناك من يستحق الرجم فليس احق بها سوي امثال علي عبدالله صالح الذين اغتصبوا السلطة بليل..اليست هذه جريمة اغتصاب!! ..علي هذا بالمناسبة بيعمل علي توريث ابنه الحكم زي الاسد ومبارك والقذافي..هؤلاء الذين يعيثون فسادا احق بالرجم...اما رأيتم امراء السعودية يحكمون بالجلد والرجم وقطع الرقاب بالسيف بينما يقضون جل اشهر السنة في كازينوهات مونت كارلو..الا تذكرون كيف قتلوا اميرتهم التي احبت واحدا من العامة بالرصاص بينما قطعوا رأس المسكين...هل قوانين المجتمعات الرعوية في القرن السابع تليق بانسان القرن العشرين..ومجتمعات القرن العشرين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توقيعكم...ينقذ حياة هذه المرأة (Re: Tumadir)
|
الموقعون اعلاه وهل تشفعون فى حد من حدود الله؟
الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام غضب من اسامة بن زيد-حبه وابن حبه- لأنه جاء يشفع للمخزومية التى سرقت،ان يقام عليها الحد، وقال لهلو ان فاطمة بنت محمد سرقت لأقمت عليها الحد)
اليمن زاخرة بالعلماء الاجلاء والقضاة العدول،فدعوهم يحكموا بما تمليه عليهم امانتهم وعلمهم وخشيتهم من الله
وارحموا انفسكم يا عباد الله
مجرد نصيحة لوجه الله
واستغفر الله من قبل ومن بعد تحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توقيعكم...ينقذ حياة هذه المرأة (Re: zumrawi)
|
زمراوى انا لم اقل بتوقيع العقوبة او عدم توقيعها،ولا يحق لى فلست بقاضية ولا فقيهة فى الدين انا قلت : دعوا الامر الى المختصين من القضاة ورجال الدين،واليمن مليانة.يعنى بالعربى دعوا الخبز لخبازه هذا امر خطير،ان تشفع فى حد من حدود الله وليس تعليق على قصيدة او مقال وانتواحرين ودعتكم الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توقيعكم...ينقذ حياة هذه المرأة (Re: Tumadir)
|
( من كان منكم بلا خطئية فليرمها بحجر ) ( من كان منكم بلا خطئية فليرمها بحجر ) ( من كان منكم بلا خطئية فليرمها بحجر ) ( من كان منكم بلا خطئية فليرمها بحجر ) ( من كان منكم بلا خطئية فليرمها بحجر )
عيس بن مريم هل هناك اعظم من هذه المقولة التي انقذ بها المسيح حياة المجدلية التي ارادوا ان يرجموها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توقيعكم...ينقذ حياة هذه المرأة (Re: مراويد)
|
- ان ليلى ردمان كانت مجرد طفلة لم تبلغ الثامنة عشر من عمرها عندما وقعت ضحية اعتداء عليها ونسميه اعتداء لانها كانت امرأة صغيرة ، امية، وحيدة ومهجورة.
- انها وان كانت لا زالت على ذمة رجل، الا انه كان قد هجرها وتركها بلا معيل مدة طويلة سابقة على الفعل المسند اليها.
- ان شريكها في -الجريمة - تمكن من خلال الادعاء بانه طلق زوجته – وحتى دون ان يثبت ذلك – من الافلات من العقاب، وقد حكم عليه بالجلد والسجن سنة ونصف، وهو الآن حر طليق مع انه استغل وضع ليلى وحاجتها للمأوى والمأكل واقام معها علاقة غير مشروعة.
- ان ليلى لم تحظ بدفاع قانوني ولم تتح لها الفرصة لعرض حالتها بصورة عادلة خاصة لجهة حقها في الرجوع عن الإقرار أو اثبات الاكراه المعنوي الذي تعرضت له أوالغلط المادي الذي تمثل في اعتقادها ان مجرد تسجيل دعوى فسخ زواج بحق زوجها يمثل انفكاكا من رابطة الزوجية.
- ان ليلى ليست سوى -حدث- من المفروض ان تحظى بتطبيق الاحكام والمعايير الخاصة بالاحداث في مجال العدالة الجنائية.
- ان من الأسس الشرعية الهامة اتاحة الفرصة للتوبة والرحمة والعفو خاصة وأنه من غير المستبعد أن الإعتراف الذي أدلت به تم كرها وتحت ضغوط غير مشروعة. - ان فرض العقوبات البدنية وعقوبة الاعدام رجما بالحجارة حتى الموت في ظل الظروف التي احاطت بالقضية ، وفي ظل الاوضاع المعاصرة تنطوي على تعذيب وتمييز وظلم ، وقد اجتهد العديد من علماء المسلمين بجواز الاخذ بأي من المذاهب المختلفة وبالاجتهادات الاكثر ملائمة لمصالح المجتمع طالما كان الهدف اقامة العدل ودرئ الظلم وهو ما اعتمده اليمن عندما امتنع عن تنفيذ هذه العقوبات ، حيث انه من غير الشائع عن اليمن لجوءه الى هذا النوع من العقوبات وهو أمر مستحسن وقد قبله المجتمع اليمني ومن الظلم تنفيذه بحق هذه الفتاة لأن في هذا التنفيذ إستثناء على الأصل الجاري العمل به فعلياً .
- ان اليمن الذي خطا خطوات ملموسة في مجال الالتزام بحقوق الانسان بما فيه حقوق الطفل والذي ينفذ برامج ومشاريع عديدة للحد من مخاطر الامية والجهل والتمييز وللحد من الآثار السلبية للزواج المبكر والتفكك الاسري، والذي بذل جهوداً ملموسة وأتخذ خطوات فعلية لتعزيز وتطوير سيادة القانون واقامة العدل لا يمكن ان يسمح بتظافر كل هذه الاسباب لتكون نتيجتها رجم امرأة صغيرة بالحجارة حتى الموت.
اننا يا سيادة الرئيس نتوجه اليكم ونحن على ثقة بحمكتكم وانسانيتكم وقدرتكم على اصدار عفو عن هذه المرأة ومنع تطبيق هذه العقوبة وضمان تطبيق حكم المادة 434 من القانون رقم 13 لسنة 1994 بشأن الإجراءات الجزائية ، كما نناشدكم بإستخدام صلاحياتكم بموجب المادة 478 والمادة 479 من ذات القانون بعدم المصادقة على الحكم والأخذ بالإعتبار ما ورد في حكم المادة 484 والإمكانية المشار إليها في المادة 493 المتعلقة بتقرير عقوبة تزيرية بديلة عن تنفيذ الحد لأسباب شرعية . إن أملنا كبير في إستجابتكم خاصة في هذه الظروف التي تتعرض فيها منطقتنا ويتعرض بها الاسلام والمسلمون الى حملة تشويه واسعة تستهدف سماحة وعدالة الاسلام وقدرة احكامه على التلاؤم مع متطلبات ومعطيات الحياة المعاصرة وإلى مساعي تعمل على الصاق تهمة انتهاكات حقوق الانسان والارهاب بالاسلام والمسلمين ظلما وعدوانا فالاسلام والمسلمون براء من هذه التهم غير ان بعض التطبيقات والممارسات تسهم في هذه الحملة سواء بسوء نية او بحسن نية .
إننا نأمل يا سيادة الرئيس في اصدار عفو رئاسي عن هذه المرأة والاكتفاء بالمدة التي امضتها في السجن وإطلاق سراحها ، وعلى الاقل منع تنفيذ هذا الحكم الجائر، وحماية حق هذه المرأة بالتوبة والحياة وبتصويب مسار حياتها من خلال الارشاد والتعليم والتدريب والاصلاح.
واننا على ثقة بأن فخامتكم ستولون هذه القضية الاهتمام اللازم وستضعون حدا لهذه المأساة وتستجيبون لهذه المناشدة متطلعين الى سماع اخبار طيبة قريبا.
مع وافر الاحترام والتقدير...
آخر الموقعين
بقراءة متأنية لهذه العريضة وجدت ان بها كثير من التناقضات و الاخطاء الاملائيةوالنحوية التقول كاتباها انا وفوق هذا وذاك لا اعتقد ان فى اليمن يقيمون احكام الشريعة حتى يرجموا الزانية وبهذه العريضة كثير من الثغرات اولا بالتبادى المرأة هذه ليست حدث بل راشدة بحكم كل قوانين العالم واذا حقا هى قد ارتكبت الفاحشة وهى متزوجة و ثبتت عليها بواسطة قانون الاثبات الاسلامى اى مرواد فى مكحلة بعدد كافى من الشهود العدول تكون الجريمة ثابته عليها ويأخذ الشرع مجراه لانكم يا اعزائى لن تكونوا اعدل أو ارحم من خالقها تانيا اذا اقرت بأرتكاب الفاحشة اذ ان الاقرار سيد الادلة فى الاسلام تعطى الحق على ان تنكر الى قبيل تنفيذ العقوبة فاذا عدلت عن اقرارها يطلق سراحهاعلى الفور ولا تنفذ فيها العقوبة اما اذا كانت حامل الحمل قرينة فلا ينفذ الحد على قرينة قاعدة فقهية معروفة يعنى ما عرفنا جريمة الزنا دى ثبتت كيف بعدين ليه تنفذ العقوبة فى المرأة وتترك عند الرجل هل اليمن تفصل الشريعة بس على النساء ام ماذا يريد الكاتب ان يقول؟؟ يا ناس اليمن افتونا هل فى شريعة فى اليمن؟ عشان نهاجر ليها بعدين ناس المسيح عليه السلام قال فى رسول اسمه محمد(ص) قد اتى وهو خاتم الانبياء والاسلام رسالته هى خاتمة الرسالات وعطلت كل ما قبلها من اديان وناس خلونا نتحمل تبعاتها فى الدنيا والاخرة شجاعة منقطعة النظير ما شاء الله شوف الكلام الكبير الاحمر دا حيكون عقابك فى الدنيا :
ومن ثم اخشى تكونوا دفقتوا مويتكم على الرهاب وفى هاكر لملم ايملاتكم واسع مستمتع يقرأ فى محتوياتها ويستخدم فيها لاغراض اجرامية
ويا مهيرة ربنا يديك العافية ولا تخشى فى قول الحق لومة لائم فى ميزان الحسنات
back to my domain
| |
|
|
|
|
|
|
اوقع (Re: Tumadir)
|
العزيزة تماضر لك تحيات الورد نوقع خالد العبيد رقية عبيد سعاد عبيد وارف خالد اياس خالد
وتسلمي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اوقع (Re: خالد العبيد)
|
بالطبع يا بيان ومهيره...من طبيعة هذه الرسائل ان الاستجابه لها تاتى من حدس عام..يتبلورلدى الفرد بحسب ما اكتسبه من معارف وقيم واختيارات....بعيش بها..لتفسه وللآخرين.
انا اقدر عدم رغبتكما فى التوقيع...وشكرا للزياره
ويالمناسبه يا بيان..حمد لله على سلامة العوده
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توقيعكم...ينقذ حياة هذه المرأة (Re: Tumadir)
|
Quote: الاخ عمر على ( من كان منكم بلا خطئية فليرمها بحجر ) ( من كان منكم بلا خطئية فليرمها بحجر ) ( من كان منكم بلا خطئية فليرمها بحجر ) ( من كان منكم بلا خطئية فليرمها بحجر ) ( من كان منكم بلا خطئية فليرمها بحجر ) عيس بن مريم هل هناك اعظم من هذه المقولة التي انقذ بها المسيح حياة المجدلية التي ارادوا ان يرجموها
ايوه فى اعظم من هذه المقولة ! كلام الله ( الفران الكريم |
طيب عيسي مش نبي ..ومش قالوا الانبياء لاينطقون عن الهوي..مش ربنا اوحي ليه يقول الكلام دا وينقذ المجدلية..والكلام دا مش موجود في الانجيل وهو ايضا كتاب الله .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توقيعكم...ينقذ حياة هذه المرأة (Re: omar ali)
|
الاخ عمر انت اصلك كده و لا عامل ما فاهم؟ ببساطه انا قلت لو انتم مسلمين مفروض تتبعوا تعاليم الاسلام . الاديان الاخرى طبعا من الله . و جاء الاسلام من الله بعد اليهودية و المسيحية . لو انت مسيحى اتبع المسيحية. لو كنت مسلم مفروض برضوا تكون عارف ان كلام الله (القران الكريم ) اعظم من كلام الانبياء عليهم السلام و واجب اتباعه . فهمت ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توقيعكم...ينقذ حياة هذه المرأة (Re: omar ali)
|
تمضورتى دومه زمراوى اسامه الخواض عمر على تانى مراويد صديق ضرار...ومرحب بيك فى البورد هاله قوته
حضوركم وتوفيعاتكم..جزء من الجهد المبذول لاسماع صوت الآخر... لمن بظتوت انهم يمتلكون مصائر الناس..ويرسمون خطاهم... باسم الدين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توقيعكم...ينقذ حياة هذه المرأة (Re: Tumadir)
|
مرة أخرى الأمر محزن للغاية .. تعرفي يا تماضر .. أول ما قريت عنوان البوست .. و قبل ما افتحو فكرت في التعليق .. قلت أقول ليها أنا أبصم بالعشرة .. لو توقيعي ممكن ينقذ حياة إنسان .. لما قريت الموضوع قلبي انقبض .. شعرت بأسى غريب .. أولا تألمت للمرأة التي سترجم .. و ثانيا لموضوع البوست .. فكرت بالخروج في صمت .. فالأمر برمته مشحون بالعاطفة .. و حيث تتملك العاطفة يصبح إبداء الرأي صعبا قاسيا .. و جافا حتى لو لانت حروفه.. لكني في النهاية تراجعت .. و فضلت أن اشارككم الأفكار.
للأمر عدة وجوه .. فتأملوها معي ..
أولا .. أنا فعلا حزين لهذه المرأة ..كم أتمنى لو لأنها نجت من الرجم .. الرجم بالحجارة عقوية قاسية .. مجرد تخيلها يثير قشعريرة تسري في جسد الإنسان .. من يطيق فكرة الرجم !! .. حزين لها لأن الرسول عليه الصلاة و السلام .. حزن للمرأة العنزية التي جاءته تائبة .. مستغفرة .. تقر بأنها حبلى من الزنى .. و تطلب منه صلوات الله و سلامه عليه .. أن يطهرها بالحد .. رجما .. آمل الرسول في أن تغير اعترافها بما يدرأ عنها الحد .. فاستنطقها مرارا .. إلا أنها كانت لا ترجو غير الله .. فطلب منه أن تذهب حتى تضع حملها ثم تعود .. و هو يتمنى أن لا تعود .. حتى إذا وضعت حملها عادت .. إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم .. تحمله .. فردها حتى تتم رضاعه .. حولين كاملين .. و إذا بها بعد سنتين .. تعود إلى النبي عليه الصلاة و السلام .. ليقيم عليها الحد .. وهنا لم يعد هناك مفر من تنفيذ أمر الله .. و رجمت العنزية .. و قال عنها الرسول صلى الله عليه و سلم في أسى .. يزكيها .. " لو أن توبتها قسمت على أهل الأرض.. و في رواية المدينة .. لوسعتهم ".. أقول لو أن رسولنا الكريم كان بيننا الآن .. لحزن للمرأة اليمنية .. و لكان حريصا على خلاصها أكثر من حرصه على رجمها .. لكن بما يرضي الله .. لذا كانت شروط إثبات صحة فعل الزنا صعبة للغاية .. أربع شهود .. كلهم يشهد بأنه رأى الفعل يقينا بوضوح تام .. و أي شك أو لبس في شهادة أحدهم .. تقيم عليهم جميعا حد القذف.. الإسلام دين رائع .. لم يكن يوما دين عنف أو تسلط .. الإسلام دين يسر و رحمة و رأفة و تسامح .. هذه المفاهيم أصيلة فيه .. نزلت على الرسول كذلك .. و أقرها الرسول كذلك .. لا تحتاج إلى إضافة أو تعديل أو حتى إجازة من القلوب الرحيمة و العقول المستنيرة في لاحق الأزمان.
ثانيا .. علمتني الحياة .. أن لا أحكم لأحد على أحد .. أو على حدث ذو وجهين .. إلا أن أسمع رأي الطرف الآخر .. أو أرى الوجه الآخر للحدث .. الرسالة التي جاءتنا الآن تحمل ما يقنع أو يكفي للتعاطف مع المرأة الصغيرة .. لكن أين الحقيقة .. هل ما ورد فيها صحيح ؟ .. ماهي ملابسات القضية .. و ما هو دفاع الطرف الآخر .. هل صحيح أنه كما ذكر ؟ .. فالأمر جدا حساس .. معلومة واحدة ضائعة .. قد تقلب الأمر رأسا على عقب .. على سبيل المثال .. ماذا لو أن هذه المرأة هربت من بيت زوجها إلى بيت عشيقها ؟! .. تخيلها زوجتك .. تخيليها زوجة أخيك .. هذه الأسئلة .. و هذا التعقيد في إستقبال الأمر.. لأن أسلوب التفاعل معه قد يوقع في المحظور .. " لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطع محمد يدها " .. أتشفع في حد من حدود الله ! .. كما قالت مهيرة.
ثالثا .. وجه آخر .. ما أضفى على الأمر مزيدا من المأساوية .. أن الضحية إمرأة .. المرأة هذا الكائن الجميل .. الرقيق .. الضعيف .. دائما ما يثير في نفوسنا الشفقة و التعاطف .. في كل ما يهمه و يحزنه .. حتى لو كانت مخطئة .. يكفي فقط أن تبكي .. فتذيب بدموعها جليد الغضب .. عجيب أمر المرأة .. و عجيب أمرنا معها .. هل ترسخ في أذهاننا فعلا أن المرأة دائما مضطهدة .. و دائما ضحية .. و هل ترسخ في ذهن المراة أنها دائما كذلك .. ماذا لو كان المحكوم عليه بالرجم رجلا .. عن نفسي لم أكن سأتعاطف معه كل هذا التعاطف .. كنت سأعده رجلا لعوبا .. صعلوك من صعاليك الرجال .. المتعودين على الزنا .. كما قالت تماضر .. في حد متزوج و يمشي يفتش الشوارع .. طيب مالها مرتو المسكينة الصابرة .. و هنا عودة مرة اخرى للمرأة الضحية .. اقول الصابرة المغشوشة القاعدة في البيت دي .. و ترتسم الصورة في الذهن كل جميل عن المرأة .. و كل شرير لذاك الوغد المستهتر .. الرجل .. في اعتقادي عموما هنا في هذه القضية بالذات و بالنسبة للرأي العام .. هناك مركز تعاطف و مركز استنكار .. مركز التعاطف .. المرأة الصغيرة .. و مركز الإستنكار .. عقوبة الرجم .. مركز التعاطف هنا أقوى .. في تأثيره المباشر على إستقبالنا للحدث و تفاعلنا معه .. في حالة الرجل .. كان التعاطف ليقل و التركيز على الرجم كعقوبة بشكل عام ليزداد .. الله سبحانه و تعالى .. لا ينظر للأمور بمنظورنا الإنساني المختل .. فهما سواء بمنظار الحق و العدل .. الثواب و العقاب .. و وجود رجال محصنين زناة طلاقاء .. ليس مبررا لرفع العقوبة عن النساء اللآئي تثبت عليهن الجريمة .. الرجم كعقوبة ربانية للرجال و للنساء.. على حد سواء.
رابعا .. الرجم عقوية قاسية .. لكن هل لنا بنظرة أعمق .. للجريمة في حد ذاتها .. أليست قاسية ...أليست العقوبة بحجم الجريمة .. هل لنا عودة إلى بوست الأخ أبو ساندرا .. أطفال الخطأ الرومانسي .. قليلا .. الحدود جاءت للردع .. هي جدار واقي للمجتمع .. جدار مكهرب .. قد يكون الإصطدام به قاتلا .. لو أن القاتل يعلم أن رأسه سيطير حدا بالسيف .. لما تجرأ و أزهق روح إنسان مثله .. و لو أن تلك الزانية علمت انها سترجم .. ما تجرأت على فعلتها .. كم ستتعذب المرأة – أو الرجل - المرجومة حتى تموت .. نصف ساعة .. ساعة .. كم يتعذب طفل الحرام .. خمسين .. ستين سنة .. ثمانية ألف و سبعمائة و ستين ساعة في السنة .. ساعة .. تتعذب و تطهر .. و تخش الجنة .. كتيرة على ستين سنة عذاب .. و ماالعذر .. الحاجة .. ضيق ذات اليد .. الطعام و المأوى .. أليست هذه الأعذار التي هدت بنيان مجتمعنا في السودان .. يسوقها كل من هب و دب .. عذرا لممارسة الرذيلة .. أتذكرون .. بوست " تجوع الحرة و لا تأكل بثديها " .. سؤال أيضا عابر .. ما نسبة الأيدز الآن في السودان ؟..
وجه مشرق ..أخير .. الله رؤوف بعباده .. سيدنا علي بن أبي طالب .. رضي الله عنه .. كان يقول لما يعلمه من رحمة الله بعباده .. " و الله لو خيروني أن يحاسبني أبي و أمي يوم القيامة .. أو أن يحاسبني الله لأخترت حساب الله " .. و الله يقول ما معناه في حديث قدسي .. " لا أجمع على عبد خوفين .. و لا أجمع له أمنين ".. أي في الدنيا و الآخرة .. سؤال .. أصعب الرجم بالحجارة .. و لا ياكلك أسد .. الله سبحانه و تعالى قد يبتلي العبد في ميتته .. ليبلغه مرتبة في الجنة لا يبلغها بعمله .. بقي أن نؤمن و نسلم.
همسة أخيرة .. الأمر ليس عند عبدالله علي صالح .. لذا شاركتكم .. و وقعت طلبي في مكان آخر .. وقعت طلبي عند ملك الملوك .. فهو القاهر فوق عباده .. و هو على كل شيء قدير .. ادعو معي لأختكم أن يفرج الله عليها كربتها.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توقيعكم...ينقذ حياة هذه المرأة (Re: Tumadir)
|
.. . الاخت العزيزة تماضر والمشاركين الافاضل .. تحية وتقدير
فعلا ما اشبه اليوم بامس بين قضية ليلى وامينة ولكن حقيقة اجد ان القضية تحتاج للنقاش والتنوير والاستفادة منها قبل ان تمتد الاقلام للتوقيع والمساندة ، وقد قرأت القضية منذ فترة واحب ان اتعرض لبعض النقاط من اجل المعرفة والاستفادة فانا لست بضليع فى الفتاوى الاسلامية وان اخطأت فصوبوننى وان وفقت فلكم الشكر ..
* وصفت الوثيقة ان ليلى مجرد طفلة وقت ضحية اعتداء .. رغم ان تفاصيل الحادثة فى وسائل الاعلام تؤكد وتوضح انها ذهبت بملء ارادتها واقاة علاقة مشبوهة وغير شرعية مع شريكها.
* لا يعنى ان كانت ليلى فى ذمة رجل اخر وهجرها لمدة طويلة ان يحق لها تبيع شرفها ونفسها بل احرى بها ان تحفظ نفسها حتى يعود او يتححق لها الطلاق .
* شريكها استطاع ان يتلاعب بالقانون ويخرج وثيقة طلاق بتاريخ قديم حتى ينفد من العدالة الشرعية وعقاب جريمة الذنا وليس لانه رجل فقد تم له العفو .
* ليلى حظت بدفاع قانونى - حسب ما ورد اعلاميا - وفى مرافعات المحاكمة اما مسالة تسجيل دعوى فسخ زواج قبل صدور الحكم او بعده لا يمنحها الحق فى ممارسة الزنا .
* اتفق مع الوثيقة ان ليلى تعتبر حدث يجب ان فيه معايير الاحداث ما دامت دولة اليمن لا تطبيق كافة قوانين الشريعة الاسلامية بل تجمع بين القانون الوضعى والشريعة الاسلامية.
* الاسس الشرعية راعت الظروف التى قد تحيط بحادثة معينة كما ورد فى حادثة السرقة فى عهد سيدنا عمر (ص) ولكن هذا لا يعنى ان تبرير الزنا من اجل المتعة او لتأكل منه وتموت الحرة ولا تفعل .
* الاسلام يصلح لكل زمان ومكان ولا يعنى ان الاوضاع المعاصرة وسن قوانين حقوق الانسان تعنى ارتكاب المحرمات من المحصنات والمحصنين .
ختاماً مثلما احترت فى قضية امينة النيجرية اقف هنا ايضا محتارا بين القوانين الشريعة وبين هذه الحالة للسيدة/ ليلى ردمان ولا اعرف اين الصواب والخطا واعترف بهذا واتمنى ان اجد من يفتنى فى هذا الامر او ما شابهه .. فاننى فى حيرة والله من امرى ..
ونسال الله ان يفك كربتها وكربة سائر المسلمين والمسلمات
لكم محبتى وتقديرى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توقيعكم...ينقذ حياة هذه المرأة (Re: Tabaldina)
|
تبلدينا
شكرا "لتجشمكم" مشاق الفتوى...فى حال هاتين المراتين..المعقده..
واقول..لك ما يقول الجراح
when in doubt, cut it out
لا توقع...اسأل لها الله المغفره وات يخفف عنها عذاب الدنيا والاخره...
كما سيفعل اكثرنا هنا..بعد التوقيع او عدمه...
فقط اريدك ان تضع فى حسابك يا تبلدينا..السرقات الكبرى..لاموال الامم..وحريات مواطنيها..وحقوق شعبها فى الحياه..تحت ظل الدين الاسلامى نفسه..وكيف لا يفلح احدنا فى اصدار الفتاوى المفصله بالمقاييس الحرفيه هذه...والتى تتوفر بتلقائيه غريبه فى حالة سقوط امراه..ولا تكاد تطول حتى شريكهافى الاجرام.. ناهيك عن ولاة الامور..اوسارقى قوت الشعوب..
ادع لها بالمغفرة با تبلدينا..وتذكر ان سقوطها هذا..ليس هو السقوط الكبير الذى تسبب..فى اشاعة الحروب والمجاعات والجهل والمرض وموت الاطفال..ونجاة الذكور من عيب الاغتصاب..والخيانات ..دون الاناث..
هنالك شخص ما...يستحق الرجم...قبل ان ترجم هذه المرأه... هنالك شىء ما...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توقيعكم...ينقذ حياة هذه المرأة (Re: elsharief)
|
اوقع لا اعتراضا علي حد من حدود الله كما يبدو ظاهريا و لكن اعتمادا علي " ادرئوا الحدود بالشبهات " و لا اظن ان توقيع اي من الاعضاء اعلاه هو من باب الاعتراض علي احكام الله سبحانه و تعالي و لكن هو من باب الشفقة و البحث عن اي منفذ يمنع قتل مسلم او مسلمة و هنالك حادثة في زمن سيدنا عمر بن الخطاب ساعمل انشاء الله علي كتابتها لاحقا تؤيد ما ذهب اليه كل من وقع و لكم الود جميعا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توقيعكم...ينقذ حياة هذه المرأة (Re: ودقاسم)
|
الأخ تبلدينا تحياتي واعجابي بطرحك الموضوعي وتساؤلاتك التي يدور معظمنا في فلكها طالما أن غالبية علمائنا منصرفون تماما عن القضايا المهمة ليكرسوا وقتهم كله في تعليمنا الوضوء والغسل . أعترف لك بأنني توقفت طويلا عندما وصلتني على الاى ميل الخاص بي رسالة بهذا الصدد . القضية قضية حد ، لكن نشأت في ذهني ملاحظات فضلا عن الملاحظات المتوفرة أصلا في البيان وملاحظاتي هي أولا : ادرءوا الحدود بالشبهات ، سألت نفسي ، هل قيلت سدى ؟؟ ما المعنى العميق لها ؟ ثانيا : كم مرة تم تنفيذ حد الزنا في عهد الرسول _ صلعم _ والخلفاء الراشدين رضوان الله عليهم ؟! ثالثا : لماذا تشدّد المشرّع عز وجل في اثبات جريمة الزنا بالذات ما يصعّب عمليا الحصول على شهادة أربعة شهود دفعة واحدة شرط رؤيتهم جميعا الجريمة كاملة ، ولماذا تشدّد المشرع عز وجل في عقوبة من يقذف محصنا أو محصنة أو يتهم انسان بالزنا ويعجز عن اثبات ذلك ؟والله أعلم رابعا : هل شرّعت الحدود للعقوبة الجسدية وايقاع الأذى بالمسلمين أم أن المقصود بها التطهير والتطهر ، ومعلوم أن التطهر يلزم أن يبادر اليه المسلم بنفسه وهذا _ في رأي والله أعلم _ الى جانب _ ادرءوا الحدود بالشبهات _ ما جعل النبي الكريم (صلعم ) يراجع امرأة مسلمة محصنة جاءته تريد التطهر بالرجم ، فأمهلها حتى وضعت حملها ثم أرضعت طفلها ثم راجعها مرارا وتكرارا وفي كل مرة كانت تصّر عليه ( وقد توقفت كثيرا في هذه النقطة ) .والله أعلم خامسا : اذا كانت هذه المرأة من هذا الباب تريد فعلا أن تؤوب الى بارئها تائبة مستغفرة متطهرة ، فأنا سأكون أول من يساندها ضد منظمات حقوق الانسان وغيرها حتى ترجم تطهرا وتقربا وزلفى ، أما أن تحاكم أمام محاكم على تلك الشاكلة ومن دون قرائن تؤكد لنا حصول العدالة الكاملة بحقها ، وأن يفلت شريكها من العقوبة لتقع عليها وحدها ، وأن نتناسى الذهنيات المجتمعية الاسلامية الحالية التي تخلط بين الشرع والعادات والتقاليد القبلية والعشائرية وتعتبر الشرف قصرا على النساء وتقوم بقتلهم لمجرد الشك في الشرف وغيرها من الممارسات المتخلفة المعروفة ، فهذا ما يوجب علينا أن نناصر هذه المرأة ونحاولة قدر جهدنا درء الحد عنها بالشبهة .والله أعلم خامسا : سؤالي المحوري الذي دفعني للتوقيع هو ما طرحته الصديقة تماضر ، في مشروعية سؤالنا المشترك : من الذي يستحق الرجم فعلا وأولا ؟ هذه المرأة أم اللصوص الكبار الذين بسببهم يموت آلاف الأطفال والنساء وتفقر الشعوب وتنتهك أعراضها وتعامل معاملة البهائم .والله أعلم انني أكرر مع تماضر هناك ثمة من ينبغي أن يرجم في عالمنا الاسلامي هناك ثمة من ينبغي أن يرجم والله أعلم
رحمك الله سيدي عمر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توقيعكم...ينقذ حياة هذه المرأة (Re: ودقاسم)
|
الغالية تماضر
اعتذر بشدة ومن اقاصى الانسان في ان كنت قد تسببت فى استفزاز او جرح لمشاعرك الانسانية النبيلة.
لا اعلم اي شيء عن احتمال تحميل المفردة لاي دلالات سالبة وعندما كنت اكتب فقط مرت على خاطرى مواقفك النبيلة تجاه اخى عاصم الحزين
ارجو المعذرة السماح لخطاى الغير مقصود.
لاصحاب العقول الايمانوميترية فقط ساهمس هل رايتم العدل فى المحاكم التى تصدر مثل هذه الاحكام وهى التى تسبح بحمد الجلاد والسلطان ليتكم تفيقون من غيبوبتكم ووعيكم الاسطورى هذا
بكرى الجاك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توقيعكم...ينقذ حياة هذه المرأة (Re: Bakry Eljack)
|
بكرى الجاك... والله شعرت بندم انى قلت كلامى ده...لانى عارفه انت جايى من وين. قلت كده لان التعبير كان عنوان لبوست..ووضح فيه انه مدح اريد به الذم..
(ماهو انت كويس..اشمعنى بقولوا عليك كده؟)
ولايهمك...ساطبل لك.. كما عودتك*** او كما قال
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توقيعكم...ينقذ حياة هذه المرأة (Re: Bakry Eljack)
|
يا بكري الجاك ياخي الى متى لا تحترم مشاعر زملائك الذين يعتزون بدينهم ؟ ما الذي شتجنيه بالله حينما تصف دين الله بأنه مجرد اسطورة فها انت تقول : ليتكم تفيقون من غيبوبتكم ووعيكم الاسطورى هذا الوعي المستند الى مرجعية اسلامية هو عندك وعي مستند الى محض اسطورة .. هكذا ببساطة، أم ستقول لي انني فهمت غلط؟ ما عندك احترام لأي زول قدامك يعني؟ وبعيدين عايز شنو بالضبط كدا؟ ياهو دا السودان الجديد بتاعكم ؟ نعتدي على عقائد بعض عشان نؤسس ل.. لشنوا التناقض وللا الكفر؟ اذا كان المطلوب هو تبني عقل الغرب فاعلم ان بوش بيعتقد انه قد ارسلته العناية الالهية لنصرة المسيحية واحيائها من جديد في كل العالم ( يعني عنده رسالة دينية ) ياعزيزي احترم اصدقاءك وزملاءك وأهلك ولا تحتقر الاخرين بزعم انك تبث النور العلماني وتهز القناعات الاسطورية اذا لم تكن تحترم الاسلام ( دين العرب كما تتوهم ) فاحترم نفسك على الاقل يا اخي .. ما معقول مطلوق في خلق الله كدا الذين يؤيدونك عندهم جملة واحدة ومكررة دائما يقولون( رد عليه بالرأي والا فأنت مفلس) يعني حاجة تجيب الطمام ، رأي شنو؟ هو فضل فيها رأي ؟ التدين عندكم وعي اسطوري ، كلام خلوه الناس من زمان بعد ما اثبت التاريخ انه ليس صحيحا وبعد ما رجعوا الناس الكانوا متبننه الى دينهم ( يعني كلام مستهلك وما منه فايدة) ختاما سأقول لك أن المناضل اليوم ليس هو من يحارب الاسلام .. كلا وانما هو من يدافع عنه امام جوانتانامو واليوانيوم المنضب وسجون الحكام المسلمين الخايفين من امريكا، وامام ظلم ادارة بوش التي تغزوا شعوب الارض لتبشر بروشتة محددة يطلق عليها زورا ( الحرية) السجون الآن ملأى يا حبيبي بنوع جديد من المناضلين الذين يقولون للآمبريالية العالمية (لا) لن نسمح بفرض الهوية الامريكية على الشعوب الحرة كما ان الليبرالية ليست دينا جديدا وبديلا لدين الله وان التاريخ لم ينته والصراع مستمر .. حتى على المستوى الطبقي واما من يحتقر الاسلام هذه الايام فانه لا يعدو ان يكون تابعا يلهث وراء كتائب عاتية مدججة تعيث فسادا في الارض بدعوى نشر الحرية ( حسب نمط معين لا مكان لسواه ) لذلك فاعلم ان نوع كلامك هذا لا قيمة له سوى انه يستفز بني جلدتك وزملاءك الذين يخالفونك التوجه ويوافقونك في الوطن الواحد يعني ليس مطلوبا منك ان تكون مسلما ، ولكن ان تحفظ للمسلمين السودانيين معك حقهم في التواجد الى جوارك بكرامة وسلام واظن ان هذه من ابسط حقوق الانسان وحقوق المواطنة انا لا اقول هذا الكلام لك الا لما بيننا من المودة كما تعرف ولكن وجدتك تريد ان تؤسس لمكانتك في هذا البورد على ما تدمر من مشاعر المسلمين هنا وهذا ليس من حقك ولا ألف واحد غيرك خلي عندك ذوق شوية انت ورودا تتصرفان تماما كمن لا يملك ما يخشى عليه او يخسره
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توقيعكم...ينقذ حياة هذه المرأة (Re: Tumadir)
|
كتبت دومه
Quote: ياتي تعاطفي معها لوحشيه عقوبه الرجم وان كانت الجريمه مثبته شرعا |
الرأي قبل شجاعة الشجعان/هو أول وهي في المحل الثاني الرأي قبل شجاعة الشجعان/هو أول وهي في المحل الثاني الرأي قبل شجاعة الشجعان/هو أول وهي في المحل الثاني الرأي قبل شجاعة الشجعان/هو أول وهي في المحل الثاني الرأي قبل شجاعة الشجعان/هو أول وهي في المحل الثاني
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توقيعكم...ينقذ حياة هذه المرأة (Re: omar ali)
|
سلام تماضر وكل عام وانتي بخير
بعد التوقيع
أقول للأختين دكتورة بيان ومهيرة
بعد السلام والتهنئة بالعيد السعيد.
ربنا سبحانه وتعالى تعهد بحفظ القرآن الكريم (إنانحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) ولم يتعهد بحفظ السيرة النبوية أو روايات الصحابة والتابعين عنه صلى الله عليه وسلم ، والثابت أن القرآن لم ترد به أي آية تقول بعقوبة الرجم لا للزنا ولا لغير الزنا والثابت أن هذه العقوبة كان يمارسها اليهود في المدينة المنورة ، إلا أن بعض كتب السيرة أوردت أن الرسول صلى الله عليه وسلم رجم المرأة التي جاءته معترفة بجريمة الزنا . وعقوبة الزنا في القرآن محددة وواضحة ، يأتين الفاحشة من نسائكم أي ممكن تكون مرة واحدة (فامسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت أو يجعل الله لهن سبيلا) ، أما معتادي الزنا من النساء والرجال وأصبحوا معروفين به وعرفهم القرآن بالألف واللام والقرآن ليه به حرف زائد (الزانية والزاني) أي معتادي الزنا فأجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ، ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين والعقوبة الثانية في الزواج ، الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرم ذلك على المؤمنين ، ولم ترد في القرآن أي عقوبة أخرى لا للمحصن ولا لغير المحصن ، ومن يعلم بأحاديث صحيحة متفق عليها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم تحدث فيها عن رجم المحصن أو غيره فليوردها لنا . ولقناعتي بما ورد في هذه الآيات القرآنية من عقوبة للزنا أوقع وأبصم بالعشرة ضد رجم هذه المرأة .
مع خالص حبي وتقديري
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توقيعكم...ينقذ حياة هذه المرأة (Re: ABU QUSAI)
|
اخ ابوقصى سلام،اليك الاحاديث الصحيحة عن الرجم: 1- حديث عبادة بن الصامت:ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال خذوا عنى، قد جعل الله لهن سبيلا:البكر بالبكر جلد مائة ونفى سنة، والثيب بالثيب جلد مائة والرجم)رواه مسلم وابو داود والترمذى 2- عن ابى هريرة وزيد بن خالد:ان رجلا من الاعراب اتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال :يا رسول الله انشدك الله الا قضيت لى بكتاب الله،وقال الخصم الآخر وهو افقه منه:نعم فاقض بيننا بكتاب الله،وائذن لى.فقال رسول الله-ص-قل.قال: ان ابنى كان عسيفا(اجيرا) على هذا فزنى بامرأته،وانى اخبرت ان على ابنى الرجم فافتديت منه بمائة شاة ووليدة.فسألت اهل العلم، فأخبرونى ان على ابنى جلد مائة وتغريب عام،وان على امرأة هذا الرجم. فقال رسول الله-ص-والذى نفسى بيده لأقضين بينكما بكتاب الله - الوليدة والغنم رد عليك .وعلى ابنك جلد مائة وتغريب عام- واغد يا انيس(رجل من اسلم) الى امرأة هذا،فأن اعترفت فارجمها). قال : فغدا عليها فاعترفت،فأمر بها رسول الله-ص- فرجمت. 3- عن ابى هريرة قال: اتى رجل رسول الله-ص- وهو فى المسجد،فناداه فقال:يا رسول الله،انى زنيت.فأعرض عنه.ردد عليه اربع مرات.فلما شهد على نفسه اربع شهادات، دعاه النبى –ص- فقال: (ابك جنون؟) قال:لا.قال (فهل احصنت؟) قال:نعم، فقال النبى-ص-اذهبوا فارجموه). 4- عن ابن مسعود رضى الله عنه،قال:قال رسول الله –ص-(لا يحل دم امرىء مسلم يشهد ان لا اله الا الله،وانى رسول الله الا بأحدى ثلاث: الثيب الزانى،والنفس بالنفس، والتارك لدينه المفارق للجماعة.) رواه البخارى ومسلم.(الثيب :هو الذى سبق له الزواج) 5- وعن ابن عباس:قال: خطب عمر فقال ان الله بعث محمدا –ص- بالحق، وانزل عليه الكتاب،فكان فيما انزل عليه آية الرجم، فقرأناها ووعيناها،ورجم رسول الله-ص- ورجمنا،وانى خشيت ان طال زمان ان يقول قائل:ما نجد الرجم فى كتاب الله تعالى، فيضلون بترك فريضة انزلها الله تعالى فالرجم حق على من زنى من الرجال والنساء اذا كان محصنا،اذا قامت البينة او كان حمل او اعتراف،وايم الله لولا ان يقول الناس: زاد عمر فى كتاب الله تعالى لكتبتها) رواه الشيخان وابو داود والترمذى والنسائى اما الآيتان المذكورتان فى حديثك فيرى كثير من الفقهاء انهما تدلان على التدرج فى عقوبة الزنا. اما آية الرجم فقد نسخت نسخ تلاوة وبقى حكمها كما اوضح سيدنا عمر الفاروق رضى الله عنه،فى الحديث الخامس اعلاه. ويمكنك مراجعة اى كتاب فقه موثوق به،لأن هذه التفاصيل غير موجودة فى كتب الاستاذ محمود محمد طه. اما مسألة ان الله لم يتعهد بحفظ السنة فمردودة ايضا،فقد قال النبى –ص- يوشك الرجل متكىء على اريكته يحدث بحديثى فيقول: بيننا وبينكم كتاب الله فما وجدنا فيه من حلال احللناه ومن حرام حرمناه ،الا وان ما حرم رسول الله-ص- ما حرم الله عز وجل) وعن ابى رافع عن النبى –ص- قاللا الفين احدكم متكئا على اريكته يأتيه الامر من امرى مما امرت به او نهيت عنه،فيقول:لا ندرى، ما وجدنا فى كتاب الله اتبعناه).اخرجه احمد فى المسند، وابو داود وابن ماجة. فسنة رسول الله-ص- وحديثه غيض لها الله تعالى رجالا ثقاة اطهار نقلوها لنا وبذا يكون الله سبحانه وتعالى قد حفظها ايضا، لأنها كلام رسوله الكريم الذى لا ينطق عن الهوى وحديثه يفصل ما اجمل فى القرآن الكريم من اوامر ونواهى وتفاصيل.قال تعالى وما كان لمؤمن ولا مؤمنة اذا قضى الله ورسوله امرا ان يكون لهم الخيرة من امرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا).فاذا كان حديث الرسول- ص- لم يحفظ فكيف يأمرنا الله عز وجل بأن نتبع اوامر الرسول-ص- ايضا؟؟؟؟؟؟؟؟ ارجو ان تجيب على سؤال الاخ ملاسى عن كيفية الوضوء والصلاة وهى لم تفصل فى القرآن الكريم؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توقيعكم...ينقذ حياة هذه المرأة (Re: Tumadir)
|
تنسيم(اسمك جميل) ابهاب (بتبقى لى بالطريفه دى) الجندريه(بتبقى لى) نزار حسين( ياخى ابقى لى وريحنى) حنينه (دى انا ذاتى) الشريف (بتبقى لى) ودقاسم (ده ببقى لى)
شكرا فقد احييتم الناس جميعا...
لكم دمى...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توقيعكم...ينقذ حياة هذه المرأة (Re: Hussein Mallasi)
|
اليمن لن تقوم بتطبيق عقوبة الرجم على هذه المرأة.. وحكومة خادم الحرمين الشريفين نفسها لا تطبق عقوبة الرجم!! وقد اضطرت إيران إلى إلغاء عقوبة الرجم أو إلغاء تطبيقها..
باختصار ليست هناك أي فرصة لتطبيق هذه العقوبات بدون أن تثير مشاكل كبيرة مع العالم الحر.. ولا أتوقع أن تكون اليمن حريصة على مثل هذه المشاكل..
إذن أنا لا أطالب بعدم تطبيق هذه العقوبة على تلك المرأة فحسب، وإنما أطالب بإلغاء القانون الذي يسمح بالرجم من أساسه..
وهذا الأمر لا يحتاج لتوقيعات.. فإن حكام هذه الدول سيضطرون للتحايل على الأمر بنفس الطريقة التي تحايلت بهاعليه السعودية، والسودان..
وغدا تشرق الشمس..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توقيعكم...ينقذ حياة هذه المرأة (Re: Ahmed Alrayah)
|
الاخوة الكرام اعتقد ان الموضوع لا يحتاج لكل هذه المشاكل هنا. اولا: الشريعة الاسلامية السمحة او العدالة لا يمكن ان تتجزأ ، عشت في اليمن فترة خمسة سنوات، مثلها مثل السودان ، المحسوبية والرشوة وعدم التقييد بالقانون هو السائد، اقول لماذا هذه المسكينة وهل القانون او العدالة تتجزءا ، اعتقد ان حظها عاثر او ليس لها ضهر كما يقولون او انها رفضت ارتكاب هذا الامر مع احد المتنفذين. اليمن لا تطبق احكام الشريعة الاسلامية. النقطة الاساسية : اليمن ليست المجتمع المثالي الذي لم يتبقي له سوي ليلي ردمان ، ليس هذا تدخلا في حدود الله ، التطبيق الانتقائي لا يرضي الله ولا رسوله. اوقع ونسال الله ان يغفر لنا ولها. اسعد محي الدين ابراهيم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توقيعكم...ينقذ حياة هذه المرأة (Re: احمد حسن)
|
الأخ أسعد إبراهيم ليس هذا الذي دعيت له بمنطق مستقيم، وإلى الآن لا أرى سببا واحدا مقنعا يدعو للتعاطف -الذي ليس هو مقياس العدالة- مع هذه المرأة الزانية، طلبك عدم تطبيق الحدّ عليها لأنه لا يطبّق على غيرها أولى بك إبداله بالدعوة للتطبيق على الكلّ ، "ولا رايك شنو؟" نعم التطبيق الاستثنائي لا يرضى الله، لكن هل يرضيه عدم التطبيق نهائيا؟ نسال الله ان يغفر لنا جميعا احترامي للجميع أحمد الريّح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توقيعكم...ينقذ حياة هذه المرأة (Re: Ahmed Alrayah)
|
السيد الكريم احمد الريح:
لسبب ما يعرفه المشرعون والقائمون على امر الدين.والناشطين فى قضايا الشعوب المسلمه..لا تقطع يد السارق ولا يجلد شارب الخمر..ولا يرجم الزانى والزانيه.. على مدار الساعه.
لسبب ما..لا تطبق الحدود على الشعوب المسلمه..الا لماما..
وان لم يكن الامر كذلك, فستكون المراه النيجيريه...هى اخر زانيه..فى العام المنصرم..ولم يزن بعدها لا رجل ولا امراه..الا هذه اليمنيه..شقية الحال..فى كل المجتمع الاسلامى.
فكيف تاتى ذلك...؟؟؟ لا اريد ان اصدر فتوى..كما بروق للجميع..ولكنى اعتقد انها فوق طاقة تحمل البشر فلقد اصبح الواضح ان طبيعة هذه الحدود.. الا تطبق..فى العصر الراهن
صارت الاحوال الاستثنائيه هذه...هى التى تثير التساؤل..
انها لا تطبق...
وعندما اتى بها النميرى..تصعدت الاحتجاجات..من داخل البلد ومن خارجه..من مسلمين..فتاوى.. ومن غير مسلمين ..قوانين.. لان تطبيقها كان فوق طاقة تحمل البشر ... ولنفس السبب ايضا..تصرخ الدوائر المهتمه.. اليوم...فى اليمن وفى غير اليمن..
لان القتل بالرجم..امر فوق طاقتنا...ولا يكلف الله نفسا الا وسعها..نحن نسعى جاهدين الا نجعله يحدث..لهذه الانسانه الخطاءه..فقد"زوغوا" زميلها فى الاثم..سلفا..ونجا بجسده من الرجم..اليس غريبا " زميل" اى واحده فيهن "يزوغ" بتشديد الواو؟؟ قلماذا لانجعل اها مخرجا..اذا كان يمكننا فعل ذلك؟؟
انا اوقع.
| |
|
|
|
|
|
|
|