صلاح بندر و إستخدام كرت دار العجزة لإغتيال الحزب الشيوعي بقلم عبير المجمر (سويكت)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-24-2024, 03:59 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-20-2017, 03:34 PM

عبير سويكت
<aعبير سويكت
تاريخ التسجيل: 08-07-2016
مجموع المشاركات: 633

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
صلاح بندر و إستخدام كرت دار العجزة لإغتيال الحزب الشيوعي بقلم عبير المجمر (سويكت)

    02:34 PM August, 20 2017

    سودانيز اون لاين
    عبير سويكت-France
    مكتبتى
    رابط مختصر

    صلاح بندر و إستخدام كرت دار العجزة لإغتيال الحزب الشيوعي بقلم عبير المجمر (سويكت)
    صلاح بندر و إستخدام كرت دار العجزة لإغتيال الحزب الشيوعي بقلم عبير المجمر (سويكت)

    لاحظنا في هذه الأيام إنشغال الأوساط السودانية الإجتماعية قبل السياسية و الإعلامية بموضوع المناضلة فاطمة إبراهيم أم النضال و صوت المواجهه و دار العجزة بعد أن قام صلاح بندر بالترويج لهذا الموضوع و أنا كنت قد أطلعت على هذا الموضوع في الصحف الإلكترونية و لفت الموضوع إنتباهي من ثلاثة محاور رئيسية سبق أن درسناها في ما يسمى بي (Schéma de communication) التي تتمركز على ثلاثة عناصر هي (l'émetteur, le recepteur, et le message) أي المرسل و المستقبل و الرسالة، فإذا بدأنا بمرسل الرسالة د. صلاح بندر بإعتباره
    ، (la source de l'information)
    مصدر المعلومة لوجدنا أنه (source peu fiable) فهذا السوداني المقيم في بريطانيا و الذي تم إستبعاده من الحزب الشيوعي لأسباب عديدة معروف عنه التحسس و التجسس و السعي لمعرفة أخبار الآخرين و مراقبة أحوال الناس و الأخطر من ذلك أن هذا الرجل تخصص و تفنن في زرع الفتن و إحاكة المكائد و بث روح الكراهية و خلق الصراعات و عرف بالخبث و المكر و النفاق و الكذب و حب إلحاق الضرر بالآخرين حتى بات جميع أبناء الجالية السودانية يخافون من أذاه و يتحاشونه و عندما يرونه يديرون وجوههم و يتغابون فيه العرفه و يصفون أفعاله بالابليسية الشيطانية لخسة و قبح المؤامرات التي يقوم بها ضد أي شخص أو جهه يضعها في رأسها و يقولون أنه كنشرة الأحوال الجوية متقلب الأفعال و الأقوال و المزاج و الأطوار و يعرف عنه أن لا حبيب له و لا صديق فالرجل لا يثبت على مبدأ واحد قد يكون اليوم معك و غداً ضدك يمكنه أن يكون اليوم شيوعياً و غداً إسلامياً فهو يكون حيث تكون مصالحه حتى و إن كان مع إبليس ذات نفسه و تشير عصا الإتهام إلى الإشاعات التي تدور حول عقده صفقات خفية مع عملاء النظام بطريقة سرية جداً و لكن هو حر في نفسه إذا شاء أن يغني فليغني و إذا شاء أن يصلي فليصلي الأرض تسع الجميع و نحن نتطرق له فقط كأحد المحاور الرئيسية لكن لن نطيل الحديث عنه فهناك عناصر أخرى أهم على سبيل المثال : العنصر الثاني المتمثل في الرسالة المرسلة التي كانت بعنوان " غرفه رقم خمسه ( فضيحة بجلاجل للحزب الشيوعي السودانى ... و منافقيه)" و بما أن أساتذتنا سابقاً كانوا يركزون عل (l'importance du titre et son pouvoir) أهمية العنوان و أثره و تأثيره على مستقبل الرسالة فالعنوان يوحي بمحتوى الرسالة و الهدف منها، فعندما نقرأ ( فضيحة بجلاجل للحزب الشيوعي السوداني... و منافقيه ) نفهم أن صفارة البداية قد أطلقت و المباراة بدأت بتمريره حريفه و متقنة بحركة بهلاونية من لاعب الوسط صلاح بندر إلى جناح الهجوم إعلام المؤتمر الوطني الذي يقوم بدوره بمهاجمة مرمى الشيوعي عن طريق الترويج لموضوع دار العجزة بأساليبه القذرة موجهاً سهامه للحزب الشيوعي الذي أعتاد نظام الإنقاذ و إعلامه نسب كل ما هو غير مقبول في الوسط السوداني إلى هذا الحزب و وصفهم بالفاسدين و المنحلين أخلاقيا و الملحدين و لكن إذا عرف السبب بطل العجب و عندما نسمع إعلامهم يردد أن وضع السيدة فاطمة إبراهيم في دار العجزة يدل على أن إبنها عاق و هذا شئ طبيعي فلا خير يرجو في إبن أرضعته أمه و اشبعته بالأفكار المكارسية و هنا عبارتهم واضحه وضوح الشمس و معني الكلام : إياك أعني و أسمع يا شعب السودان لا خير يرجا في الحزب الشيوعي و قادته الذين تم وضعهم في دار العجزة في أواخر أيامهم مثل هؤلاء لا خير فيهم للشعب السوداني، لكن الخير كل الخير في حكومة الإنقاذ التي بعثت متمه و مكملة للأخلاق لتخرج الشعب السوداني من الظلمات إلى النور و هي ملجأهم الآمن و المحافظة على ثقافة البلد و عادته و تقاليده و على تماسكه و ترابطه الأسرى، و طبعاً كل هذا كلام فارغ الهدف منه إغتيال الحزب الشيوعي سياسياً بإعتباره خصم حكومة الإنقاذ اللدود و المتصدي دوماً للإسلام السياسي و العامل بنشاط على فضحه و تعريته ، أما موضوع دار العجزة في أوربا و الخدمات الصحية و الرعاية العالية التي تقدم لكبار السن بالإضافة إلى أن قرار وضع كبار السن لا تقرره الأسره وحدها ولكن هناك جهات مسؤوله هي التي تحدد إذا كانت حالة كبير السن تسمح له بالمكوث وسط أهله أم يفضل حل ثاني حتى يتلقى العناية التي تناسب حالته فكل هذه أشياء سبق أن ذكرتها الباحثة الإجتماعية و هي صحيحه و واقعية معروفه لكل من يعيش في أوربا ، لكن أنا شخصياً رأي في هذه النقطة بالتحديد أفضل الإحتفاظ به لنفسي، أما إذا تحدثنا عن ما هو مرفوض و غير أخلاقي هو تحميل الحزب الشيوعي قرارات السودانيين الأسرية الخاصة و إستعمالها كسلاح ضده، فبالنسبة لي موضع دار العجزة يعني كبار السن الذين يتم إدراجهم ضمن قائمة (les personnes vulnérables) تلك القائمة التي تضمن كبار السن و المرأة و الطفل بإعتبار أن هذه الشرائح من المجتمع محتاجه لرعاية و عناية خاصة، و المسألة في نظري هي إنسانية في المقام الأول و الأخير و الإنسانية لا دخل لها بديانة و لا جنس و لا لغه و ثقافه و توجه سياسي، فصحيح أن الديانات السماوية الثلاثة تحس على تعزيز القيم الإنسانية لذلك تجد السودانيون يقولون : الإسلام دين رحمه (ليس منا من لم يرحم صغيرنا و يوقر كبيرنا)، و قول أبي هريرة : (بينما بغي من بغايا بني إسرائيل تمشي، فمرت على بئر ماء فشربت، و بينما هي كذلك مر بها كلب يلهث يأكل الثرى من العطش، فعادت إلى بئر الماء، فملأت موقها، فسقت الكلب فغفر الله لها)، إذن لا اختلاف في أن الديانات السماوية تحس على تعزيز قيم الإنسانية و الرحمه و العطف على الحيوان و الإنسان، و لكن الإنسانية فطره داخلية نابعه من داخل النفس البشرية لا علاقة لها بالدين أو التربية الأسرية و لا الجنس و لا الثقافة و اللغه فقد تجد شيوعيا إنسانيا أكثر من الإسلامي و العكس، و تجد رجل إنسانياً أكثر من المرأة و العكس، و تجد ملحدا إنسانياً أكثر من الديني و العكس، و حتى بين الإخوان الأشقاء و الأبناء تجد من هو إنساني أكثر من الآخرين، و قد تجد نصراني و غربي أكثر إنسانية من العربي المسلم و العكس، و قد تجد شخص ذو أخلاق عالية جداً و تربية أسرية حميدة لكن الصوت الإنساني بداخله ضعيف، إذن الإنسانية لا يمكن نسبها إلى فكر دون الآخر أو ديانة دون الأخرى أو ثقافة بعينها... الخ، و هذا الأسلوب الساقط من صلاح بندر و من إعلام المؤتمر الوطني يدل على مدى تفاهة مستخدميه الذين أعتادوا الضحك على الدقون و الاستخفاف بعقول السودانين و لكن على من هذا الهراء؟ موضوع فاطمة و دار العجزة تم تفجيره لأغراض سياسية لا غير و إلا لماذا تتركون الأزمة الإجتماعية السودانية المحلية و تذهبون إلى سودانيي بريطانيا؟ فمواقع التواصل الإجتماعي السودانية من فيسبوك و قروبات مغلقه و قروبات واتساب مليئة بقصص سودانية محلية يقشعر له البدن فهنالك العديد من كبار السن السودانيين تبقى عليهم أسرهم في البيت العائلي فقط خوفاً من ألسنة المجتمع و ليس رحمةً منهم و إنسانية و حالهم يرق له القلب و يعاملوا أسوأ المعاملة في خفاء و لو وضعوا في دار العجزة لكان أفضل لهم و أنا اتحد اي سوداني يقول لي انه لم ير معامله سيئه لكبار السن في الأوساط السودانية، بل هناك ما هو أسوأ فقد صرنا نسمع بالابناء الذين يرمون بأهلهم إرضاء لازواجهم و النساء الساقطات اللاإنسانيات اللاتي يخيرن الرجل بين فراشهن و بقاء أمه في البيت و هناك العديد من القصص الواقعية المحزنه ليس في السودان فقط بل الخليج العربي أيضاً الذي صار يتصدر القائمة الأولى، و لكن أنتم في الأساس لا يهمكم الشعب السوداني و ما يعانيه من أزمات إجتماعية فما يشغل بالكم هو البقاء في السلطة و جمع أموال الشعب المريض المظلوم الجائع لذلك ركزتم على قضية فاطمة و تركتم مآسي شعب بأكمله لأغراض في أنفسكم ، و لكن الحمدالله أن الشعب السوداني أذكى من أن يتم تخديره بهذه التفاهات ليكف عن المطالبة بحقوقه و يجعل من حكومة حرامية كافوري مثله الأعلى.

    عبير المجمر (سويكت)
    20/08/2017






    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 19 اغسطس 2017

    اخبار و بيانات

  • كاركاتير اليوم الموافق 17 اغسطس 2017 للفنان ود ابو بعنوان كنس التراش ....!!
  • الخرطوم ترفض اتهامات واشنطن بشأن حرية الأديان في السودان
  • فاطمة أحمد إبراهيم .. رحلة الوداع الأخير
  • السودان ومصر يناقشان التأشيرات ورفع الغرامات
  • إنطلاق فعاليات ملتقى السودانيين العاملين بالخارج بعد غد السبت
  • رئيس البرلمان: كمال عمر يستهدفني شخصياً
  • أمريكا تشيد بجهود السودان فى تحقيق الأمن بدول جواره
  • فريق محامين للإفراج عن 48 سودانياً في السعودية
  • وزيرا الإعلام في السودان وأثيوبيا يبحثان أوجه التعاون الإعلامي بين البلدين
  • تشييع فاطمة أحمد إبراهيم .. تفاصيل يوم استثنائي
  • إرجاء محاكمة دكتور مضوي إبراهيم وآخرين
  • محمد حمدان دقلو حميدتي: لا نفكِّر في مواجهة هلال عسكرياً
  • الأمم المتحدة تساند السودان في رفع العقوبات
  • ترتيبات حكومية لفرض ضرائب على تجارة الإنترنت
  • تشييع جثمان فاطمة إبراهيم وأسرتها تعتذر عن هتافات شيوعيين
  • الآلاف يشاركون في تشييع فاطمة أحمد ابراهيم
  • ظلوا يفترشون الأرض أكثر من (5) أيام المئات من حجاج ولاية الجزيرة يواجهون مصيرأ مجهولأ


اراء و مقالات

  • يوميات أحمد و حاج أحمد !! بقلم زهير السراج
  • تقرير جامعة )لوند( السويدية عن بيع أراضى السودان !! بقلم زهير السراج
  • سودان العجزة والمسنّين بقلم شهاب طه
  • فاطمة أحمد إبراهيم لكل السودانيين بقلم مصعب المشرّف
  • في الشراكة الأوربيَّة مع أقطار في إفريقيا والبحر الكاريبي والمحيط الباسفيكي (2 من 2) بقلم الدكتور
  • لتفادي الطيش والدقيش ..هذا مالزم ويلزم للعيش بقلم عباس خضر
  • الدماء المسفوكة نتيجة فتاوى الخميني بقلم عبدالرحمن مهابادي: كاتب ومحلل سياسي
  • برافو وزير الصحة السعودي الطبيب السوداني بين أهله ضرب من الحطب بقلم كنان محمد الحسين
  • ثم ماذا بعد فاطمة عليها رحمة الله ؟ بقلم حيدر احمد خيرالله
  • ( يا ريت ) بقلم الطاهر ساتي
  • من الحب ما قتل..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ابن الكلب !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • المسافة بين روسيا وليبيا أصبحت صفراً...د.عز الدين حسين أبو صفية
  • لماذا يجد القادة الشيوعيون هذا الحب الجارف من الشعب السوداني؟ بقلم صلاح شعيب
  • ورحلت فاطمة رمزية المثل والقيم والصمود بقلم بروفيسور محمد زين العابدين عثمان
  • العرب ابناء اسماعيل من ابراهيم و هاجر اصولهم اقرب للاثيوبيين من اليمنيين بقلم مهندس طارق محمد عنتر
  • شجرة ألابنوس الفطنة العصية! شعر نعيم حافظ
  • ملاحظات علي محاضرة أصول الثقافة السودانية للبروفيسور عبد الله الطيب بتاريخ 12 يناير1991م

    المنبر العام

  • استفسار ..
  • الموت ما فيهو شماتة
  • تنويه بمؤلف أول دستور سوداني و ديوانه الشعري الأول: " سحر الأسطورة "، توجد صور - و ربما فيديو- لاح
  • أول سوداني يفوز بجائزة أفضل اجنبي يتحدث اللغة الصينية بطلاقة - صباحات سودانية - video
  • أسماء و دلالات : من أين جاءت تسمية بعض أحياء العاصمة المثلثة ؟؟
  • الولد بتاع الدرداقة الحمل الصبية الصينية في امدرمان عمرو 16 سنة
  • فلسفة الهوية
  • المسكوت عنه في حياة الراحلة فاطمة أحمد ابراهيم (أم أحمد)
  • قانون السياقه الجديد في العاصمه 😒
  • عنف جنسي وأعمال حرق وخطف بجنوب السودان
  • هل يسقط "السودان الجديد" في مستنقع العنصرية؟- بقلم: محجوب محمد صالح
  • تأجل تأبين الراحلة فاطمة أحمد إبراهيم الذي كان مقررا له مساء أمس الأربعاء بمنزل الأسرة بالعباسية إ
  • موسى هلال يهاجم البشير وحميدتي
  • حركة موقعة على السلام تعلن التمرد ضد الحكومة السودانية
  • (يوناميد) تسلم موقعا بدارفور قرب حدود ليبيا لحكومة السودان
  • مناوي يرحب بموقف هلال الرافض لدمج قواته في الدعم السريع ويعلن دعمه لـ”سافنا”
  • شكوى فاطمة ضد أبو القاسم
  • أيكة ، استراحة منى عمسيب..او ذات طاقية صفراء..!!
  • ايثوبيا ترغب في مرور ٥٠٪‏ من صادراتها ووارداتها عبر ميناء بورسودان هل اعددنا العدة!
  • عبدالمنعم الفكى وباقى الفرقة الموسيقية عيب عليكم يهشكم ابوسن
  • السلفيون سيرثون بلاد السودان
  • عقرت النساء ان يلدن مثل فاطنة
  • وفاة رفعت السعيد
  • مشهد مثير من مقتل منفذ هجوم برشلونة
  • غرائِزُ الزُّجاجِ
  • عقلانية (مفقودة) في الفكر المعارض !!
  • المبدع طارق الامين يجاري حاج الماحي - يارحمن أرحم بي جودك ( التمساح )
  • تأملات في خطوط الطول.. وقصة " حول العالم في ثمانين يوما "
  • مقتل شخصين وإصابة 6 بعملية طعن في فنلندا
  • خريطة الطريق للخروج من ازمة السودان
  • زواج المذيعة سلمى سيد بدون حضور بشة
  • عن فاطمة احمد ابراهيم كتبوا
  • فَاطِمَة: فِي تَلْويحَةِ الوَدَاعِ الأَبَدِيِّ بقلم/ كمال الجزولي


    Latest News

  • Sudanese tribesmen shun ruling party for non-implementation of agreements
  • Al-Basher and Desalgen Witness Graduation Ceremony in War College
  • Date set for Sudanese student’s murder verdict
  • Khartoum to Host Conference of African Heart Association in 7-11 October
  • Citizenship for children of Sudanese and South Sudanese parents
  • Amir of Kuwait Affirms Support to Sudan























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    صلاح بندر و إستخدام كرت دار العجزة لإغتيال الحزب الشيوعي بقلم عبير المجمر (سويكت) عبير سويكت08-20-17, 03:34 PM
      Re: صلاح بندر و إستخدام كرت دار العجزة لإغتيا� عذبتنا 08-21-17, 07:45 AM
      Re: صلاح بندر و إستخدام كرت دار العجزة لإغتيا� فاطمة دوغرية 08-21-17, 10:23 AM
        Re: صلاح بندر و إستخدام كرت دار العجزة لإغتيا� المزيد 08-21-17, 12:00 PM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de