|
Re: عبد العزيز البطل: إلخ (1-2) بقلم عبد الله عل� (Re: عبدالله علي إبراهيم)
|
شكراً يا بروف، على ما أبنتَ من وجهة نظرك الفعّال في "تكديب"* ما اشتمل عليه تعقيب الأخ البطل، من دفوع ضد ما ارتآك قد قارفته فيه ..! وجميل جداً أنّك عُدَتَّ عليه، وبظنِّي أنه ما كان ظانٌّ لك عودة ..!
حقيقي، لقد أجليتَ النقاط التي دَفَعَ بها البطل، وبآخر جُهد المُكثِر! أن يزيل أثر نقدك على سلسلته! وربما كلّفته باغيا ..!
ومع ذلكك! أودّ أن أتناول هذه الفقرة من مقالك التعقيبي على ردّ البطل، وسأذيّلها بتعقيبٍ منِّي موجَــز، فـ هاك:
Quote: ....... ووجدته مرة أخرى يجهل شغل المخابرات الأمريكية فتورط طائعاً في دفع تهمة التخابر بالقوالة عن الدكتور منصور خالد. وكنت أسست للمؤاخذة بعثوري على تقرير استخباراتي ورد فيه أسماء قوالين منصور فيهم. واضطرني جهل البطل بنظم الاستخبارات لكتابة بحثي المعنون "هذه أكاديميتي وأنا أجزي بها" لرد البطل وشيعة أخرى لمنصور من قبيلة اليسار الجزافي عن جهلهم بالاستخبار. |
إنّها يا عزيزي، تُهمَتك الإعلامية لوحدك..! وقد جلبت عليك الأقلام من صاغر وكابر، ليس حُبٌّ لــ " العدل " مطلقاً فحسب، بل حُبّ أثر العلاّمة منصور خالد بما كتَب وَ ساس و قام وَ قعَد وأبرَق و أرعد ..!
ثم لا أحسَب (!) أنّك بقيتَ remain after it بعدها، كما كنتَ قَبْلَها؛ فقد كُشِّرتْ في وجهك الأنياب ورُجِمتْ مقالاتك فيها، رجم العُجاب، فانسَــرّ المنصور، وأمسَك فيك عن أدنى عِتاب!
لماذا تستشهد بها الآن ..! هل عدمتَ الحُجة لتردّ للأستاذ البطل، ما تراه قد بهتَك به؟
ولولا أنك تخشى التطويل، لأطنبتُّ بدل هذا الإيجاز.
مع أنو في البال الكتييييير!
ولك التحايا الطيبة
الصندوق وُ كِدا ـــــــــــــــــــــــــــ * "تكديب" من كَدَّب الأرض، وهي إزالة الحشائش التي لم تُجَزّ في ال(حَشَّة) الأولى، يقولون لك: فلان دا والله بِكَدِّب كَدَيْبَة!
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|