في السودان: خُمَاسي أضواء العسكر و .. كلبٌ! كتبه محمد حسن مصطفى

في السودان: خُمَاسي أضواء العسكر و .. كلبٌ! كتبه محمد حسن مصطفى


02-11-2023, 06:45 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1676137538&rn=0


Post: #1
Title: في السودان: خُمَاسي أضواء العسكر و .. كلبٌ! كتبه محمد حسن مصطفى
Author: محمد حسن مصطفى
Date: 02-11-2023, 06:45 PM

05:45 PM February, 11 2023

سودانيز اون لاين
محمد حسن مصطفى-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




هم "خمسة" و زد عليهم "كلبهم"؛
فهل الكتابة فيها ما يُخيف؟

من حقائق السودان أن فيه تنتشر مليشيّات و قوّات و حركات و جيوش! و الخطر الجميع يعلمه و يسمعه يراه و يشهده.
و بعد صمتهما "المريب" يأتي سعادة الجنرال الكباشي لينادي بتلك الحقيقه! بينما يَشغل الجنرال "العطا" نفسه مع التعليم!
المشهد يبدو و كأن "السعادتين" أعلاه استيقظا من نومة أو " دقسة" ما أو حركهما الآن "حَرّاش" أو دافع! فلماذا الآن عاودا الظهور كعضوين في قيادة العسكر ألم نك قد نسينا مع "طلات" البرهان و حميدتي وجودهما!
أم علهما قد تذكرا أنهما رتبتان كبيرتان في الجيش و السودان مثل البرهان "شراكة" و لهما مثله قوات و منصب دولة ؟ أم توجس ما من قرارات الإحالة و المعاش أن أوشكت الإطاحة بهما؟
و رغم غيابه الإعلامي نعلم حقيقة أفعال خامسهم "جابر".
*



يبدو لنا أن خماسي عسكر السودان هناك عقلية تقف خلف كل منهم "تُفتي" حتماً و عند كل منهم حاشية خاصة من المدنيين قبل العسكر! لذاك ضاع معهم و تحت إمرتهم أمر البلد و الشعب و قوات الشعب المسلّحة!
القلوب ما عند بعضها و سبحان مقلب الأحوال و القلوب.
*





سفاح سوريا "بشار" سجل في التاريخ بشاعات كثيرة و من مهانته وسط البشر أوقفه عسكري ما عن التقدم بجوار و مع جزار روسيا "بوتين" لتلقي التحية العسكرية من قادة قاعدة روسية و أين؟ على أرضه في سوريا؟!
هنا السودان الحال في المأساة يتشابه عندما يتقدم أركان قوّات الشعب المسلحة "طواعية" بل بفخر لإلقاء التحية العسكرية لرؤساء دول و قيادات عصابات و مليشيات من قطّاع طرق و مجموعات مسلّحة قبليّة!
*



علّ الكتابة تخيف في صدقها و قوتها؛
لكن السؤال السليم الحق هو لمن نحن نقرأ؟
و في السودان .. "كلب" ينبح!





و أبشر يا شهيد
محمد حسن مصطفى

عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق February, 10 2023
  • لجنة الأطباء: وفاة مراهق في مظاهرات امدرمان الخميس
  • لافروف: اتفاق إنشاء مركز لوجستي بحري بالسودان في طور التصديق
  • المبعوثون : الاتفاق الاطاري هو الاساس للحكومة المدنية
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 10 فبراير 2023 للفنان عمر دفع الله

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق February, 10 2023
  • من اخراج CBC Egypt
  • **بوح الروح والقلب **
  • أحزان كوستاوية: عمر محمد سعيد في ذمة الله
  • رأيكم شنو في التجربة دي
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الجمعة 10 فبراير 2023م
  • امدرمان تحتسب الشهيد الطفل ياسين عمرو 15 عاما اثر إصابته بعبوة بمبان في الرأس
  • كتب هشام ود قلبا- نحن أمام قضية أمن قومي مستباح من الإستخبارات الروسية عبر شركة (فاغنر) وذراعها (مي
  • مقاومة الخرطوم- جهات عملت على تغييب ممثلينا من لقاء المبعوثين الدوليين
  • تجمّع المهنيين يغلق الباب امام “الكتلة الديمقراطية”
  • العدل- تعلن نسبة النجاح في معادلة القانون
  • كامل التضامن مع ايهاب عدلان
  • النظام المصري يصادر كتاب، الباحث ايهاب عدلان لانه نسب الحضارة المصرية للسودان.
  • بيان ختام زيارة المبعوثين للسودان
  • البرهان يريد السلطة حتى لو بتدمير السودان

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق February, 10 2023
  • قراءة شخصيةً في كتاب نانجور للأديب أمير حمد كتبه د. أحمد التيجاني سيد أحمد
  • عودة إرتريا الي منظمة الإيقاد كتبه محمدعثمان الرضي
  • لا يرجون لله وقارا !!.. كتبه عادل هلال
  • إهانة القضاء الواقف:حادثة الإعتداء على المحامي مبارك الجنيد كتبه محمد عبد القادر محمد أحمد
  • مريم الصادق بين منزلتين كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • دهشة الخواجة من اجراءات محاكم الإدارة الاهلية وبعض العادات السودانية كتبه د. مبارك مجذوب الشريف
  • الاتفاق الاطارى مخاطبة الجماهير وميثاق النقابات!!! كتبه الأمين مصطفى
  • غرائب الاخبار الجنائية كلام الليل!!! كتبه الأمين مصطفى
  • هؤلاء المتأسلمون صفاقة ووقاحة متمكنة من خطابهم!. كتبه ⁨حسن الجزولي
  • الجيش يفرض الشراكة بنسبة 20% علي مزارعي الفشقة مُقابل التحرير.. كتبه ⁨خليل محمد سليمان
  • ما في حل غير كدا كتبه ⁨عثمان عيسى حسن
  • الدارونية الاجتماعية ...توصيات لوغان....من يقود العالم ؟ كتبه ⁨سهيل احمد الارباب
  • ناس تسعة طويلة وفريشة الخضار ومقتل الضابط الإداري كتبه ⁨د.أمل الكردفاني
  • الآثار الخالدة التي تدق في عوالم النسيان إلى الأبد !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • الاستهجان والاستنكار كان عالمياَ !! بقلم الكاتب / عمرعيسى محمد أحمد