عمالة الكتلة الديمقراطية في سطرين.. كتبه خليل محمد سليمان

عمالة الكتلة الديمقراطية في سطرين.. كتبه خليل محمد سليمان


01-10-2023, 02:05 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1673355920&rn=0


Post: #1
Title: عمالة الكتلة الديمقراطية في سطرين.. كتبه خليل محمد سليمان
Author: خليل محمد سليمان
Date: 01-10-2023, 02:05 PM

01:05 PM January, 10 2023

سودانيز اون لاين
خليل محمد سليمان-مصر
مكتبتى
رابط مختصر




في اول مؤتمر صحفي للكتلة بقيادة فكي جبرين، بعد توقيع الإطاري، قال : هذا الإتفاق يرهن البلاد للقرار الاجنبي، و هذا ما لا نقبله بشكل مُطلق.

بالامس بعد مؤتمر الإطاري، خرجت الكتلة بمؤتمر صحفي، في هذه المرة غاب الفحل فكي جبرين ليتحدث بإسمه الصبي اردول.

سخرية المشهد كل المتحدثين اكدوا علي إعتماد المبادرة المصرية، و سوقوا لها بأنها تحمل الحل، بل ذهبوا لأبعد من ذلك حيث رسالة مبطنة للذين يرفضونها.

انا لا مع هذا، ولا ذاك، فرأينا ما حوته مبادرة الإطاري، و بنودها المبذولة للقاصي، و الداني، بما يعني انها عملية سياسية قبلناها، او رفضناها.

السؤال..

ما هي المبادرة المصرية، و اين مسودتها، و برنامجها حتي نعتمدها كعملية سياسية؟

اعتقد جازماً انها لم تكن مبادرة سياسية، لطالما حملها مدير المخابرات، فمدراء الامن، و المخابرات غير معنيين بالعمل السياسي، لا من قريب او بعيد.

يمكن ان تعنون تحت لافتة “ممنوع الإقتراب، و التصوير”

نعم هي تصلح للتداول في الغرف المغلقة، حيث ردد كل من تحدثوا كالببغاوات، تحدثنا، و التقينا، و …، و لم ينعم الله علي احدهم ليروي لنا ماذا دار بينهم، و حملة المبادرة المصرية لطالما تخصنا، و تخص بلادنا، و حياتنا، كان لابد ان نعرف تفاصيلها، و حيثياتها.

كسرة..

قال احدهم يجب ان يكون لمصر دور في العملية السياسية في السودان لأهميتها، آي والله زي ما سمعتو كدا..

اتحدى اتخن تخين بما فيهم فكي جبرين ان يعرض حلاً سياسياً علي مصر التي تعيش اسوأ ايامها سياسياً، و إقتصادياً، و تعيش ذات الاذمة التي نعيشها، بوجه آخر اعمق.

كسرة، و نص..

فكي جبرين، في معطيات السياسة كل ما هو آتي من خارج الحدود، فهو اجنبي، و معياره واحداً عندما يتعلق الامر بالسيادة..

كسرة، و تلاتة ارباع..

قصة قصيرة..

لدينا إخوة فلسطينين دفعة في الكلية الحربية كباقي موفدين من عدة دول..

احدهم فقد صقر الجديان علامة الرأس، فبلغ بصوت عالي كالآتي “ طيرتي راحت يا فندم”

نعم بالنسبة له مجرد طيرة، فلا لوم عليه..

اما بالنسبة لنا فهي عزة، و شموخ، و سيادة، و شعار، و ريادة، عندما نضعها اعلى هاماتنا، فكل الشعب السوداني يتربع في هذه المساحة.

يا فكي جبرين، و من لف لفه، كل من هو قادم من الخارج انت بالنسبة له طيرة “ بربيرة” قيمتك بما يُدع من ثمن عمالة رخيصة!!!

“بربيرة” لغير الناطقين بها فارغة جيش..

خليل محمد سليمان

في اول مؤتمر صحفي للكتلة بقيادة فكي جبرين، بعد توقيع الإطاري، قال : هذا الإتفاق يرهن البلاد للقرار الاجنبي، و هذا ما لا نقبله بشكل مُطلق.

بالامس بعد مؤتمر الإطاري، خرجت الكتلة بمؤتمر صحفي، في هذه المرة غاب الفحل فكي جبرين ليتحدث بإسمه الصبي اردول.

سخرية المشهد كل المتحدثين اكدوا علي إعتماد المبادرة المصرية، و سوقوا لها بأنها تحمل الحل، بل ذهبوا لأبعد من ذلك حيث رسالة مبطنة للذين يرفضونها.

انا لا مع هذا، ولا ذاك، فرأينا ما حوته مبادرة الإطاري، و بنودها المبذولة للقاصي، و الداني، بما يعني انها عملية سياسية قبلناها، او رفضناها.

السؤال..

ما هي المبادرة المصرية، و اين مسودتها، و برنامجها حتي نعتمدها كعملية سياسية؟

اعتقد جازماً انها لم تكن مبادرة سياسية، لطالما حملها مدير المخابرات، فمدراء الامن، و المخابرات غير معنيين بالعمل السياسي، لا من قريب او بعيد.

يمكن ان تعنون تحت لافتة “ممنوع الإقتراب، و التصوير”

نعم هي تصلح للتداول في الغرف المغلقة، حيث ردد كل من تحدثوا كالببغاوات، تحدثنا، و التقينا، و …، و لم ينعم الله علي احدهم ليروي لنا ماذا دار بينهم، و حملة المبادرة المصرية لطالما تخصنا، و تخص بلادنا، و حياتنا، كان لابد ان نعرف تفاصيلها، و حيثياتها.

كسرة..

قال احدهم يجب ان يكون لمصر دور في العملية السياسية في السودان لأهميتها، آي والله زي ما سمعتو كدا..

اتحدى اتخن تخين بما فيهم فكي جبرين ان يعرض حلاً سياسياً علي مصر التي تعيش اسوأ ايامها سياسياً، و إقتصادياً، و تعيش ذات الاذمة التي نعيشها، بوجه آخر اعمق.

كسرة، و نص..

فكي جبرين، في معطيات السياسة كل ما هو آتي من خارج الحدود، فهو اجنبي، و معياره واحداً عندما يتعلق الامر بالسيادة..

كسرة، و تلاتة ارباع..

قصة قصيرة..

لدينا إخوة فلسطينين دفعة في الكلية الحربية كباقي موفدين من عدة دول..

احدهم فقد صقر الجديان علامة الرأس، فبلغ بصوت عالي كالآتي “ طيرتي راحت يا فندم”

نعم بالنسبة له مجرد طيرة، فلا لوم عليه..

اما بالنسبة لنا فهي عزة، و شموخ، و سيادة، و شعار، و ريادة، عندما نضعها اعلى هاماتنا، فكل الشعب السوداني يتربع في هذه المساحة.

يا فكي جبرين، و من لف لفه، كل من هو قادم من الخارج انت بالنسبة له طيرة “ بربيرة” قيمتك بما يُدع من ثمن عمالة رخيصة!!!

“بربيرة” لغير الناطقين بها فارغة جيش..



عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق December, 24 2022
  • الفكي: إختلافنا مع مناوي سياسيا لايعني نكران دوره صورة صحيفة اليوم التالي صحيفة اليوم التالي
  • بيان من حركة/ جيش تحرير السودان حول أحداث مناطق شرق بليل بولاية جنوب دارفور
  • بيان مهم من اللجنة المكلفة بمتابعة مطالب العالمين بوزارة الصناعة
  • بنود موازنة 2023- التعتيم في الراهن الاقتصادي
  • لجان المقاومة : الاتفاق الاطاري فتح الباب لعودة الفلول وعمل على شق الشارع واتفاق حمدوك افضل
  • هجمات مسلحة على عددٍ من قرى ولاية جنوب دارفور غرّبي السودان
  • دعت لفتح ملف صندوق إعمار الشرق .. “الجبهة الشعبية” تتوعد رئيس “مؤتمر البجا” بالعزل السياسي

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق January, 09 2023
  • حميدتي قال ليكم: اي واحد من أولادكم و بناتكم لو ماشي سبعة تمانية .. تفحصوه طوالي !! "فيديو
  • المهازل
  • عباقرة قضاة السودان وفهم الدعوة أن واقعية أو أسفيرية
  • مصير
  • شاهد فيديو مقتل اللص النهب زبائن المطعم في تكساس
  • دور بعض شركات الأوف شور Offshore في تهريب الأموال
  • البرهان لم يتعهد بأن تخضع القوات المسلحة للسلطة المدنية في الفترة الانتقالية
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الاثنين 9 يناير 2023
  • لو جيت من امريكا عشان تتاجر في السودان حتتعذب عذاب قبورة
  • الاخ دفع الله ود الاصيل ما هكذا تورد الإبل..
  • توفي لرحمة الله بروفسور أحمد عبدالمجيد أول أساتذة جامعة الخرطوم العظماء
  • فيديو عندما كان جنود من الجيش السوداني يقاتلون جنود من جهاز الأمن أمام القيادة العامة 8 أبريل 2019
  • الاتفاق الاطارى قحط ٣ دكتاتورية مدنية دعمت من العدو الإقليمي
  • الأستاذ شوقي عبد العظيم في قناة هلا 96 حول المخدرات وأيضا حول الموقف السياسي الراهن
  • تويتر و أخواتها في كس/تبانة

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 09 2023
  • أوسع حملة لمقاومة الاغتصاب والافلات من العقاب كتبه تاج السر عثمان
  • تحديات الانتقال ما بين الجيش والحكم المدني كتبه أبوهريرة زين العابدين عبد الحليم
  • أستاذي لك حبي كتبه زهير السراج
  • أما لمحكمة انقلابي يونيو 1989 من آخر: يا هيئة الدفاع راعي عامل السن Please كتبه عبد الله علي إبراهي
  • ياسر عرمان ومحاولة دغدغة مشاعر البسطاء كتبه سعيد أبو كمبال
  • هل حميدتي صادق في ما قال، ام إحترف السياسة.. كتبه خليل محمد سليمان
  • عربي نعيش عربي نموت عربي نقولها بأعلى صوت كتبه عمر التجاني
  • ضرورة إعادة النظر في العفو بمقابل عن القصاص في الفقه الإسلامي كتبه د.أمل الكردفاني
  • المخدرات كتبه كمال الهِدَي
  • تأمُّلات عاطفية ..! كتبه هيثم الفضل
  • المدنيون و تحدي السلطة و الديمقراطية كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الي من يهمه الامر كتبه حسن عباس النور
  • الطريق نحو الخروج من عنق الأزمة الوطنية (2-2) كتبه محمد عبد الرحمن الناير (بوتشر)
  • البرهان لايعني مايقول ومع ذلك قاطعوا خطابة بعاصفة من التصفيق كتبه محمد فضل علي
  • أغدا القاك ؟ ولماذا ليس الآن ؟ كتبه صلاح الباشا
  • يكفي النيل ابونا والجنس سوداني كتبه نورالدين مدني
  • رسالة تضامن مع الأستاذ الطيب عثمان كتبه الطيب الزين
  • في ظل غياب الأمن والأمان ستنزلق الدولة السودانية إلي المجهول كتبه الطيب جاده
  • حضور مصري قوي داخل المحافل الدولية في عام كتبه عادل السعدني
  • تايه بين القوم/ الشيخ الحسين/ تَرويحة في الغزل بسمار الشفاه بين المتنبي و غناء الحقيبة السوداني
  • كيف تدير مصر صراع الغاز بشرق المتوسط كتبه فادي عيد وهيب
  • الإسرائيليون يتظاهرون ضد حكومة التطرف كتبه سري القدوة