تابع فيديو سعدية وهي تفتش كالمجنونة في الاسواق عن ولدها المفقود الذي إغتاله البرهان في 3 يونيو 20

تابع فيديو سعدية وهي تفتش كالمجنونة في الاسواق عن ولدها المفقود الذي إغتاله البرهان في 3 يونيو 20


09-12-2022, 12:48 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1662983288&rn=0


Post: #1
Title: تابع فيديو سعدية وهي تفتش كالمجنونة في الاسواق عن ولدها المفقود الذي إغتاله البرهان في 3 يونيو 20
Author: ثروت قاسم
Date: 09-12-2022, 12:48 PM

11:48 AM September, 12 2022

سودانيز اون لاين
ثروت قاسم-Sudan
مكتبتى
رابط مختصر





[email protected]
+ تقرير معهد فريزر في كندا ؟
في يوم الخميس 8 سبتمبر 2022 ، نشر معهد فريزر في كندا ، وهو معهد دولي غير ربحي مشهور بالصدقية والموضوعية والنزاهة والحرفية ، تقريره السنوي لعام 2022 حول الحرية الاقتصادية واحترام حقوق الانسان .
كان ترتيب سودان الانقلاب ثاني اسؤا نظام ليس به حرية اقتصادية ... بعد دولة فنزويلا .
يمكن الاشارة ادناه ، مثالاً وتدليلاً وليس حصراً ، لثلاثة مؤشرات ومرجعيات ، يتم البناء عليها لتحديد موقع الحرية الاقتصادية في اي بلد :
اولا :
الحرية لولوج السوق والمنافسة الحرة فيه .
نعرف ان شركات الجيش تحتكر 82 % من الاقتصاد السوداني ، وتحظى بإعفاءات جمركية ، وإعفاءات من الضرائب ... الامر الذي يجعل من المستحيل على شركات القطاع الخاصة المنافسة ضد شركات الجيش في سوق الله اكبر ، المقفول لشركات الجيش ... اي لا حرية إقتصادية . ولا حرية في التنافس الحر في مجال الاقتصاد .
تابع يا حبيب في فيديو اقتصاد كامل خلف شركات الجيش السوداني على الرابط ادناه :

ثانياً :
يعتمد مؤشر الحرية الاقتصادية على سلامة الانسان على نفسه وعلى ممتلكاته الخاصة .
تعرف يا حبيب كثرة الاعتداءات على المواطنين ونهبهم في عز النهار في اكبر شوارع الخرطوم من الهمباتة وتسعة طويلة التابعة للحركات المسلحة وقوات الامن .
تابع في الفيديو في الرابط ادناه بعض البعض من همبتة تسعة طويلة :

صار المواطن السوداني لا يامن على نفسه حتى وهو داخل غرفة نومه في منزله . إذ ينط الهمباتة الحيط ، وينهبون ويسرقون ، الامر الذي يؤكد إنعدان الحرية الاقتصادية ، وإنعدام حرية المواطن في التصرف الحر في امواله وممتلكاته .
كما يعاني 18 مليون سوداني من الجوع ، نتيجة مباشرة لسياسات نظام الانقلاب الطائشة ، التي حرمت المواطن السوداني من المساعدات الدولية .
وكما تعرف يا حبيب فالجوع كافر ... ولو كان الجوع انساناً لقتله الكرار على ابن ابي طالب بسيفه ، في زمن غابر طويل .
وبالتالي يمكن ان تتوقع يا حبيب ان يقوم هؤلاء الجوعى بالنهب والسلب ليسدوا رمقهم ، وبالتالي إنعدام الحرية الاقتصادية .
كما ارجعت حكومة الانقلاب الشركات والعمارات التي نهبها الكيزان خلال الثلاثينية الظلماء للحرامية الكيزان ، الامر الذي يؤكد الظلم وعدم العدل وعدم الحرية الاقتصادية .
ثالثاً :
يعتمد مؤشر الحرية الاقتصادية على الاختيار الشخصي والتبادل الطوعي .
الاختيارات الشخصية محدودة في السودان ، بل معدومة بسبب سياسات نظام الانقلاب التي قادت الى الركود التضخمي ... فاسعار السلع والخدمات عالية ومتضخمة ، ودخول المواطنين راكدة ومنخفضة وراتب برفسور الجامعة لا يكفيه لمدة اسبوع ، فتصير عينه بصيرة ويده قصيرة ، واختياراته الشخصية معدومة .
ونفس الشئ ينطبق على التبادل الطوعي .
مبروك يا جنرال البرهان ، فقد اوقعت بانقلابك السودان في حفرة عدم الحرية الاقتصادية بالاضافة لاغتيالاتك للشباب ، وحرقهم ورمي جثثهم مقيدة ومربوطة بالمكعبات الاسمنتية في قاع النيل ، وقبرهم في مقابر جماعية ، وجرح الآلاف منهم جروحاً مُقعدة ، وإغتصاب الكنداكات ، وإعتقال الايقونات الثورية والفكرية وعلى راسهم المفكر الانساني والايقونة السمحة عمر الدقير .
تابع يا حبيب في الفيديو في الرابط ادناه تحقيقات لجنة نبيل اديب التي تم خصيها بواسطة البرهان والابالسة الكيزان :

+ قصة سعدية ؟
والاهم الاهم الاهم ، هل سمعت ياحبيب ، السيدة الثكلى سعدية والدة الثائر المفقود احمد وهي تنتحب قائلة :
امشي للسوق كل يوم ، ليس للتسوق ، بل في البحلقة في وجوه الشباب على اجد ولدي احمد بينهم . ولكن يقول لي الناس ده ما احمد . وارجع كل يوم حسيرة مكلومة القلب وفي عيوني وجع ثقيل .
تلخص قصة سعدية الوجع الذي يحس به كل مواطن وكل مواطنة ، كما تختزل إنعدام ليس فقط الحرية الاقتصادية ، بل الحرية السياسية ، والحرية المجتمعية ، والحرية الانسانية .
الم يقرأ الجنرال البرهان الآية 13 في سورة يونس ؟
قالت :
ولقد أهلكنا القرون من قبلكم لما ظلموا ...
هلاك البرهان ونظامه الباغي قريب كقرب بزوغ الفجر بعد ليلة حالكة الظلام .
الم يتدبر الجنرال البرهان في الآية 25 في سورة الحديد ؟
قالت :
لقد أرسلنا رسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط ...
كل الرسل وكل الكتب السماوية وبالتالي كل وجميع الاديان السماوية تدعو لشئ واحد ... عدم ظلم الآخر .
ولكن الجنرال البرهان قد ظلم المفجوعة سعدية وظلم غيرها آلاف ممن فقدن فلذات اكبادهن سنبلة .
تابع المكلومة سعدية في الفيديو في الرابط ادناه :

خاتمة :
اتركك مع مايكل جاكسون في السوبر باول 1993 في الفيديو في الرابط ادناه :




عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق September, 10 2022
  • فيديو تعذ يب طفل سوداني… يسلط الضوء على معاناة اللاجئين السودانيين في ليبيا
  • ترحيل متهمين بقتل رقيب الاستخبارات العسكرية لسجن الهدى
  • الحركة الجماهيرية لشرق السودان تدشن اعمالها بمشروع التعايش السلمى
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 09 سبتمبر 2022 للفنان عمر دفع الله
  • تأجيل حفل مجموعة دعم الاحفاد ببريطانيا

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق September, 11 2022
  • مشجعي كرة قدم آيرلنديين يغنون (شماتة) في موت الملكة اليزابيث .. Lizzy's in a Box
  • شكرا للمحامين الوطنيين وعقبال الهمة لبقية القطاعات!
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الأحد 11 سبتمبر 2022م
  • كلمات صادقة من احد ابناء دارفور
  • هل سيفعلها سفيرنا بالامم المتحدة المناضل الدبلوماسي الشجاع الحارث ادريس!
  • وصول خبراء جيلوجيين روس لوادى حلفا بغرض إجراء مسح لمواقع التعدين
  • وثيقة جديدة تكشف محسوبية الوزير جبريل
  • مناشدة عاجلة لكل سودانيي الولايات المتحدة الاميريكية!
  • في باكستان الشرطة تحقق مع أمام المسجد اللذي تسبب في السيول والامطار بعد صلاة الاستسقاء
  • السودان.. الأمم المتحدة تطالب البرهان وحميدتي بالانسحاب
  • ماهو الحل لمعضلة السودان ؟؟
  • أحسب كم عمرك بالثانية.. أونلاين
  • اضاءات حول مشروع الدستور الإنتقالي 2022
  • فصل الدين عن الدولة!

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق September, 11 2022
  • ماااااافي دولة !!.. كتبه عادل هلال
  • ثوار امريكا فى انتظار البرهان في يوم ١٣ سبتمبر فى مطار نيويورك كتبه محمد الحسن محمد عثمان
  • نازل وين ..! كتبه هيثم الفضل
  • تبرئة القاتل ! كتبه زهير السراج
  • مقاطع وفيديوهات حاقدة ..حقا من أبناء دارفور ..؟؟؟؟طلبة المدارس يقولون.. سنسمهم فى الخرطوم ..
  • ‏الجلابي جبريل ابراهيم .. و الهامشي عبدالوهاب عثمان ! كتبه د. حامد برقو عبدالرحمن
  • ‏غايتو راكبين مروحة ! كتبه ياسر الفادني
  • ‏هذا الوزير لا يحسن التصرف في شئ كتبه محمد ادم فاشر
  • ‏التخصص المهني لا يحجب المواهب كتبه نورالدين مدني
  • ‏مسخرة الاعلان الدستوري بتاع الجماعة كتبه د.أمل الكردفاني
  • ‏الاقتلاع من الجذور..!! كتبه اسماعيل عبدالله
  • ‏ماذا سيحمل خطاب فلسطين إلى الأمم المتحدة هذا العام؟! كتبه معتصم حمادة
  • ‏داعش تراجعت ولكنها لم تنتهي كتبه محمد حسن الساعدي
  • النخبة السودانية و المصرية على صفيح ساخن كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • علي السيد جبريل ابراهيم الاستقالة من وزارة المالية رحمة بالعباد كتبه علاء الدين محمد ابكر