خاطرة من على البعد حول كلمة السفير الامريكي الجديد التي وجهها للسودانيين باللغة العربية : باقي لي سوف يعمل سفير الولايات المتحدة من اجل ان تتوصل القوى الديمقراطية التي لا تومن بالاسلام السياسي. بانواعه كافة الي حكومة مدنية تمثل شعارات ثورة الشباب التي اطاحت. حكم البشير واخوانه و لن يتحقق ذلك الا اذا سحب او انسحب الاسلاميون من المشهد السياسي اذا قبلوا بذلك في هذه الحالة يمكنهم تغيير الوجوه السابقة التي عرفت بتعاطي. الشان السياسي و التحول الي حركة دعوة ليس لها علاقة بالسياسة كانصار السنة السنة و الطرق الصوفية و ان يكون يكون ذلك حقيقيا و ستتم مراقبته خاصة والامريكان و الغرب يعرفون " فقه الضرورة " جيدا اذا رفض الاسلاميون الخروج النهائي من تعاطي الشان السياسي في هذه الحالة ليس امامهم الا. العودة للمربع الاول و شعاره: امريكا روسيا قد دنا عذابها على ان قابلتها ضرابها و الالتحام مع القاعدة و داعش. و هلمجرا و ذلك من المستبعد جدا خاصة و انهم اوكلوا امر قيادتهم للمليونير علي كرتي ونفر من اخوانه يحبون الحياة و المناصب و الامتيازات ،،،،،،، سمعت بان امير الاسلاميين علي كرتي كان قد كثّف من اتصالاته بامريكا. والغرب في الفترة الماضية لتسويق. جماعته وتحدث و كتب عن نقدها بل و جلدها لذاتها حتى يتم قبولها من ' الاسرة الدولية' وقيل انه عاد بخفي حنين اذ لم يتم التعاطي معه الا من قبل الرغبة في معرفة. العصف الذهني الاخير ل "الاسلاميين" وليد ازمة السقوط المريع عن السلطة و قيل ان هذه الاتصالات لم تسفر عن شيء وذلك لفقر نظام حكم الانقاذ الذي اطاحته ثورة الشباب السوداني للمصداقية خاصة و ان اهل الاهتمام بامر السودان في الخارج يعرفون اباحة كيزان السودان للكذب تحت غطاء" فقه الضرورة". ،،،،،،، كلمة سفير الولايات المتحدة:
-- عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق September, 01 2022