داعش من دقنو وافتلو!!!!!! ذاكرة الاخبار الأثر والمسير "

داعش من دقنو وافتلو!!!!!! ذاكرة الاخبار الأثر والمسير "


10-05-2021, 03:11 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1633443083&rn=1


Post: #1
Title: داعش من دقنو وافتلو!!!!!! ذاكرة الاخبار الأثر والمسير "
Author: الأمين مصطفى
Date: 10-05-2021, 03:11 PM
Parent: #0

02:11 PM October, 05 2021

سودانيز اون لاين
الأمين مصطفى-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




وقال مراقبون إن حكومة البشير متهمة بإتاحة الفرصة والأجواء لتنامي التطرف الديني منذ أن تبنت الحرب الدينية الجهادية في جنوب السودان، والتي هلك فيها الآلاف من شباب شمال السودان بعد أن تم التغرير بهم وإيهامهم بأنهم يجاهدون في سبيل الله.
واتهم معارضون للبشير الحكومة السودانية بأنها تغض الطرف عن أنشطة داعش، وأنها على معرفة بعمليات التجنيد المتنامية للشباب السوداني لفائدة التنظيم المتطرف وأنها لا تبدي أي اهتمام يتلاءم مع أهمية الظاهرة.
علي الصادق: رشاوى كبرى تدفع لتسهيل التحاق الطلاب بداعش
ولفتوا إلى تستر الحكومة على قيادات معروفة بانتمائها إلى الإخوان المسلمين، وأعلنت تأييدها العلني للدولة الإسلامية (داعش)، وأنها تكتفي فقط باستجوابها أو اعتقالها ثم إطلاق سراحها سريعا.
وتساءل المراقبون ما الذي يجعل المخابرات السودانية تتغاضى عن خروج هؤلاء الطلاب عبر مطار الخرطوم الدولي، ولماذا لم تصدر قرارا بإغلاق الجامعة الخاصة المتخصصة في تفريخ المتشددين.
ورجحوا وقوف بعض المسؤولين وراء تسفير الشبان سواء لقناعتهم بفكرة داعش، أو لاستلامهم أموالا في إطار الفساد المالي الذي عرفت به حكومة البشير.
واتهم الناطق باسم الخارجية السودانية علي الصادق جهات لم يُسمها تقف وراء انضمام ابنته صافيناز إلى تنظيم داعش، وكان السفير عند مراجعته لكاميرا المراقبة بالمطار شاهد ابنته الطالبة صافيناز ذات الثمانية عشر عاما مع طلاب آخرين يركبون الطائرة المتجهة إلى تركيا.
وأبدى غضبه من جهات لم يُسمها قال إنها تدفع رشاوى بمبالغ كبيرة بالدولار لتسهيل خروج الطلاب المتجهين إلى سوريا لتنظيم داعش قبل أن تسارع وزارة الخارجية السودانية لنفي حديثه على موقعها الرسمي.
وبدأ النظام استيعاب المجموعات المتشددة عقب استيلائه على الحكم، فآوى أسامة بن لادن، وحركات جهادية أفغانية، وحركة حماس والجهاد، ومنحت بعض قيادات تلك المنظمات جوازات سفر دبلوماسية سودانية.
ويعتبر محمد علي عبدالله الجزولي الوحيد الذي تحدث في العلن باسم “داعش” في السودان، وبدأ يروّج للفكرة في مسجده، وقاد مسيرة بمجمع المعراج الإسلامي لمناصرة ودعم التنظيم.
وكان الجزولي الذي أعلن مبايعته لأبي بكر البغدادي من الخرطوم، يتولى في السابق مواقع قيادية عليا في حركة الإخوان الإسلامية وجبهة الدستور الإسلامي ويدير مدارس صناعة القادة ورياض أطفال برعاية وزارة التربية والتعليم.
وأكد الكاتب السوداني حيدر إبراهيم أن أفكار داعش تشكلت وتجلت منذ استيلاء الإسلاميين على السلطة في 30 يونيو 1989، فلديهما نفس المرجعية والاختلاف بينهما في الدرجة والأسلوب وليس في النوع."


عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/03/2021

  • كاركاتير اليوم الموافق 03 اكتوبر 2021 للفنان عمر دفع الله
  • ثوار القضارف يرفضون زيارة ترك
  • بيان من تجمع كردفان للتنمية( كاد )
  • مؤتمر دولي نظمته الأمم المتحدة يرفض تقويض الانتقال في السودان

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/04/2021
  • والي الخرطوم ايمن خالد نمر .. هو المسؤول الاول عن تمدد الارهاب !!
  • مهمة لجان المقاومة الثورية في السودان الآن التواثق على ميثاق انتصار الثورة
  • هي شركات مسلحة مماثله ل فاغنر وبلاك ووتر على تخلف وغباء حركات دارفور
  • عودة جزئية لموقع الفيسبوك للعمل الآن
  • مطار الخرطوم -صورة فقط
  • ما هو احساسك بتوقف منصات التواصل الاجتماعي
  • جاءتك فرصة يا رئيس بكري ابوبكر بعودة المنبر للعالمية بعد توقف خدمات الفيس بوك
  • توقف الفيس والواتس
  • توقف خدمة فيس بوك و واتس اب و انستغرام
  • تعطل وسائل التواصل الاجتماعي ...
  • دكتور حمدوك متحدثا الى الشعب فى ساحة الحرية
  • "نعم للشرق مظالم".. سئمنا من هذه الإسطوانة المشروخة.
  • عناوين الصحف الصادرة في الخرطوم اليوم الاثنين 4 اكتوبر 2021
  • الصحفي عثمان ميرغني عن الشكلة والراهن السياسي في تلفزيون FM هلا
  • الحرية والتغير تكون او لاتكون
  • دوله اسرائيل الكبرى ام تركيا العثمانيه الكبرى ؟؟
  • شكاوى من رفض البنك المركزي استلام فئة الـ(50) جنيهاً من المصارف
  • رئيسة وسكرتيرة المبادرة تعرضت لمطاردة من مجهولين بدأت من أمام وزارة المواصلات
  • لكل عسكر السيادي نقولها وبلا خوف -لن تقيلوا اي عضو مدني بالسيادي
  • على ذمة الراكوبة: استمرار إطلاق رصاص كثيف في جبرة مربع 15
  • هذا الثائر نموذج رائع للجيل الراكب راس صمام أمان ثورة ديسمبر المجيدة
  • غرفة الزيوت السودانية تقول - زيادة في تعريفة الكهرباء 1000%
  • جماعتنا ناس كندا يا جماعة أنتو غرايمز دي الحصل ليها شنو ؟
  • ترك فتح أكبر باب لتهريب السنابك من كل فج
  • صناديد لجنة التفكيك.. بريق يخطف الأبصار
  • انقلابك ما بفيدك ! .. بقلم: زهير السراج
  • البهلوان الاحمق ! .. بقلم: زهير السراج
  • صلاح مناع ووجدي صالح..أرقد عشان ماتموت..
  • منتظرين رد الحكومة اليوم تنتهي المهلة..
  • شخصية البرهان ! .. بقلم: زهير السراج
  • ***** مبروووووك البرهان الثالث افريقيا *****
  • أصحاب السبت.. الانقلاب المدني!! بقلم عمر القراي
  • طيب اهو "تاور" كلامو كويس ...وين بقية السيادي المدني لا اسكت الله لكم حسا؟؟؟؟؟؟
  • القبض على سبعة إرهابيين بأم درمان حي الروضة
  • سيارة روز رايز كوليان الفاخرة 2021 السعر والمواصفات
  • البرهان ... سلم العهدة ... بتدقو 😃😃😃
  • مع فتح باب التقديم للوتري، هذه الأشياء تزيد فرصك بالفوز
  • حاضنة مناوي جبريل.. تقفز فوق جماجم الشهداء!
  • الفريق عابدين الطاهر ل(السوداني): الشرطة فقدت أعداداً كبيرة من الكفاءات ولكن….!! حوار
  • تعيين جايلز ليفر سفيرا لبريطانيا لدى السودان
  • الهادي ادريس: الأزمة السياسية عطلت مجالس السيادة والأمن والبرلمان
  • قحت الاصلية- ليس من حق العسكر أبعاد “الفكي” وجميع الحقوق بالسيادي متساوية

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/05/2021

  • عسكر السودان والولاء والطاعة للمخابرات المصرية من اجل تدمير البلاد
  • كيف نهزم اعداء السودان...مخابرات ومافيات ضد الثورة
  • ياسر الفادني سكتوا الخشامه !
  • حمدوك،،،بلا مستشارين ويتجه إلى القلعة!!!
  • هذا هو الطريق لإكمال المهام
  • بطلان الأديان ومخالفتهم للدين
  • في قلب القاهرة تتربع حماس ومكتبها السياسي
  • فنزويلا وفلسطين ...... بقلم:محمد فؤاد زيد الكيلاني
  • الجزائر الشقيقة أكبر من تلك الخزعبلات الفرنسية ألف مليون مرة !!ّ بقلم الكاتب عمر عيسى محمد أحمد
  • صحيفة الديموقراطي:هيثم الفضل
  • متى سينتهي قرن الذل والهوان في ألسودان ؟
  • ليس هناك أزمة دستورية ،العدالة لا تتجزأ!!
  • أمل أحمد تبيدي:سياسي منافق وعسكري مغامر!!!
  • معرض إكسبو دبى 2020، خطى فرنسية و إماراتية نحو التزام بيئي موحد لنخلق غدًا أفضل.
  • اكلت يوم أكل الثور الأبيض: الصادق عيسى حمدين
  • غاندي والاستاذ العظيم . ثروت قاسم
  • أفعال أسر العمد العميلة في الحلفاويين مثل أفعال عمد يهوذا في بني إسرائيل
  • الاحتلال العسكري الاسرائيلي والخيار الوطني الفلسطيني بقلم:سري القدوة