يوم العلم الفلسطيني وانتفاضة الدولة وتقرير المصير

يوم العلم الفلسطيني وانتفاضة الدولة وتقرير المصير


10-01-2021, 11:55 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1633128915&rn=0


Post: #1
Title: يوم العلم الفلسطيني وانتفاضة الدولة وتقرير المصير
Author: سري القدوة
Date: 10-01-2021, 11:55 PM

10:55 PM October, 02 2021

سودانيز اون لاين
سري القدوة-فلسطين
مكتبتى
رابط مختصر




اليوم هو يوم فلسطيني مشرق بامتياز يوم الشهداء والجرحى والمعتقلين يوم علم فلسطين واستقلالها والشعب الفلسطيني على موعد مع الانتفاضة الفلسطينية من اجل الدولة والاستقلال، الانتفاضة الفلسطينية قادمة لا محالة وهي طريقنا نحو الانتصار والعزة والكرامة، ولتستمر مسيرة الحرية وإقامة الدولة وحماية وطننا فلسطين والدفاع عن ارضنا وحلمنا بإقامة دولتنا التي قدم أجدادنا أرواحهم فداءا للحرية وثمنا للعيش بكرامة واليوم نحن على موعد مع الانتفاضة الفلسطينية، انتفاضة الدولة وتقرير المصير .



لقد شكل رفع علم فلسطين على الامم المتحدة بعد اعترافها بعضوية فلسطين المؤقتة خطوة مهمة في اتجاه اقامة الدولة الفلسطينية وتعد انتصارا لإرادة الشعب الفلسطيني ونضاله العادل من اجل الحرية وتقرير المصير ولتبقي فلسطين حرة عربية ويعد رفع العلم الفلسطيني عاليا في سماء الامم المتحدة إنجازا وطنيا يحظى باحترام كل الفصائل والمكونات السياسية الفلسطينية وكل احرار العالم، ويعد ايضا وصمة عار على جبين المشككين والحاقدين والكارهين وأصحاب الاجندات الشخصية والحزبية الضيقة وصفعة قوية في وجه الاحتلال الاسرائيلي .



العلم الفلسطيني يشكل العنوان الواضح والقوي للإرادة الشعبية الفلسطينية وقوة الحق الفلسطيني وهو تعبير عن حضارة شعب فلسطين بكل مقوماته الوطنية والثقافية والفكرية والتاريخية، لذلك كان يوما للعلم الفلسطيني وهو يوم ارتفع العلم الرسمي الفلسطيني خفاقا في سماء الامم المتحدة، وان يكون علم فلسطين خفاقا بين اعلام دول العالم فهذا هو تعبير واقعي عن الارادة والعزيمة والإصرار الوطني والكفاحي ومسرة النضال الفلسطيني الممتد عبر سنوات من النضال والكفاح لنيل الحرية والاستقلال وتقرير المصير .



اليوم تكون فلسطين اكبر من الجميع وهي العنوان الكفاحي وستبقى البوصلة نحو الوطن اغلي ما نملك ولن ينالوا من ارادة الشعب الفلسطيني العظيم وهذا ما يدفعنا الى ضرورة حماية منظمة التحرير الفلسطيني والحفاظ على مكونات الاستقلال الوطني الفلسطيني والعمل على تعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية ضمن اطار المنظمة الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني وأيضا هي البيت والكينونة الفلسطينية وهي عنوان الشعب الفلسطيني الذي جسد بالدم خلال مسيرة طويلة من الكفاح والنضال والتضحية والشهداء ولم تكن المنظمة مجرد صدفة عابرة في حياة شعب فلسطين .



باتت المهام الملقاة على عاتق الفصائل الفلسطينية مهام واضحة وصريحة فليس هناك مجال للتشكيك في مصداقية التوجه الوطني لصياغة أساس موضوعي هادف لحماية الحقوق الفلسطينية والدفاع عن المستقبل الفلسطيني ليعيش الإنسان الفلسطيني حر كريم علي أرضه وبين شعبه وليستمر العمل ضمن المهام الوطنية في المرحلة المقبلة حيث يتطلب من الجميع مضاعفة الجهد لتوحيد الإمكانيات وتشكيل موقف وطني وإجماع شامل نحو تعزيز العلاقة الفلسطينية لصياغة المستقبل انطلاقا من قاعدة الوحدة الوطنية وحماية إنجازات الشعب الفلسطيني التي هي فوق أي اعتبار .



ومما لا شك فيه ان الاولوية الوطنية في هذه المرحلة تطلب العمل من الجميع من اجل إعادة ترتيب الوضع الداخلي الفلسطيني وتطوير أداء المؤسسات الفلسطينية لمواجهة سياسية الاحتلال والبدء في تنفيذ سلسلة من الخطوات الهامة لبناء الإنسان والمؤسسة القادرة على صياغة أسس التوجه الفلسطيني وإقامة دولة المؤسسات وحماية إنجازات ثورتنا الفلسطينية والانطلاق لتفعيل الحوار الوطني وبناء أوسع جبهة وطنية لحماية الشعب الفلسطيني والدفاع عن حقوقه ترسيخا للثوابت الفلسطينية وفي مقدمتها ضمان حق العودة وتقرير مصير الشعب الفلسطيني وضمان إنهاء حالة الانقلاب التي نتج عنها انقسام المؤسسات الفلسطينية .





سفير الاعلام العربي في فلسطين

رئيس تحرير جريدة الصباح الفلسطينية

[email protected]



سري القدوة
***
عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 01/10/2021

  • الشرطة تعتقل طبيب بتهمة إتلاف عربتها التي احترقت في مظاهرات جاكسون
  • وجدي صالح معلقاً على مواكب الحكم المدني اليوم: بدأناها معا وسنكملها معا
  • مجلس الوزراء يُصدر قراراً تضمن موجهات بشأن المحاولة الانقلابية الفاشلة
  • إعلان مظاهرة لنصرة التحوّل الديمقراطي في السودان وحماية ثورة ديسمبر.


    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 01/10/2021

  • حقيقة الكيزان الركبوا قطار الثورة أمس
  • أنت ثورى ؟ ماتبقى غبى !!
  • مناوي وجبريل يخونان الثورة ودارفور ويتآمرون ـ مع قتلة أهلهم !
  • حقائق جديدة عن صاحب "خزائن الإخوان"
  • ***** مهزلة المجلس السيادي *****
  • صحيفة أمريكية : حمدوك يتقاسم السلطة مع شخصيات (بغيضة) 28/9/2020
  • يا مواطن يا سوداني للمرة الألف والمليون ... بنناشدك ونأمرك أمر ما تبقى ديوث ...!!!
  • انقلاب البرهان....توم منعم
  • ضغوط أميركية وأوروبية للتأكيد على الانتقال الديمقراطي في السودان
  • المؤسسة العسكرية في الدولة المدنية بقلم المحامي معاذ زكريا
  • مجلس الوزراء السوداني يوجه بتحقيق دقيق في «الانقلاب» ويطلب إجتماعاً مع «السيادي»
  • السودان: مواكب حاشدة لدعم الحكم المدني وإصابات وسط المتظاهرين
  • عرفتو الطفي النور منو؟
  • إلى النائب العام، هل تعلم أن وكيل النيابة بربك يكيل بمكيالين يعني جعل للعدالة خيار وفقوس
  • ماهي مواصفات الرئيس المدني الانتقالي؟
  • مقايضة الإرهابيين , بالارهابيين
  • عناوين الصحف السودانية السياسية اليوم الجمعة 1 اكتوبر 2021م
  • القراي يعلق على تصريحات حميدتي.. قراءة مصطفى الجيلي في فيديو من إخراجه
  • كلام حار
  • السودان.. مطالب شعبية بقانون يصنف الإخوان تنظيما إرهابيا
  • هل المطالبة بالإنفصال يعتبر ضرب من العنصرية ؟؟؟...
  • باركو لينا لبس الكمامة في قطر ماعاد شرط للتحرك والحركة
  • الجوكر .. الهكر الذي تحول لأخطر ضابط مخابرات
  • اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ: تسليم داعشيان لمصر (أكاذيب الترابي)
  • البحيري: محكمة شبرا تدين ابن تيمية وتدخل الممرض السجن (متقول)
  • أمن السودان
  • شخصية ود البشري .. ولمن أراد منكم أن يتعرف علي شخصيته!
  • هل ضاعت الفرصة على الفائزين باللوتري؟
  • القبض على سارق متلبس توجد صورة
  • حمدوك لو معاهو بس ضباط إداريين وجهاز شرطة قوي بنقذ البلد
  • هذه المظاهرات وما كان قبلها لا تخدم غير الكيزان

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 01/10/2021

  • من حيث لا يدري !!..:عادل هلال
  • ليلة الغدر .. ما أشبه الليلة بالبارحة
  • الأمان الوظيفي والقانوني في القرارات وبناء دولة القانون (1-2)
  • الأعداء خدمونا.. لكن!!
  • ودمدني ..... مدينة الاحلام ( 5 ) عبق التاريخ صدي الذكريات سلسلة ذكريات
  • المرأة والانسان الكامل الجذور الخرافية لتحيز محمود محمد طه ضد المرأة
  • ساسة من القمامة:اسعد عبدالله عبدعلي
  • كل الشوارع سد حاول تقرب جاي تلقانا كالهبباي في لحظة تلقى الرد
  • أدركوا الشرطة قبل فوات الآوان
  • أساليب التوظيف في منطقة الإيقاد : كينيا ، جيبوتي ، يوغندا نموذجاً
  • أغلالُ العبوديةِ الصامتةِ : قصــــة قصيـرة:أحمد محمود كانِم
  • ما بين الوطنية وعشق المحبوبة:بشير عبدالقادر
  • شكراً البرهان رسالتك وصلتنا..
  • فرد العضلات من المكونين المتناقضين على حساب مَن؟
  • نأكل ونشرب شوارع ؟:ياسر الفادني
  • نورالدين مدني:لن يحرقوا إلا أنفسهم
  • لجنة تفكيك التمكين والثوريون: اللهم أحمني من أصدقائي، أما أعدائي فأنا كفيل بهم
  • تحريش جيش لماذا على الوطن والشعب؟!
  • مواكب 30 سبتمبر : الثورة مستمرة
  • أبشر يا وطن :الطيب الزين
  • الشوارع لا تخون:عبد المنعم هلال
  • المضحكات المبكيات تعليقات في السياسة السودانية!.
  • لخالد سلك ووجدي صالح .. الكلمة شرف، ووعد الحر دين عليه. بقلم: إبراهيم سليمان
  • نساء قطر .. ٢٦ كوكبا لقبة الشورى المنتخب
  • التسلح النووي الاسرائيلي يعرض العالم للخطر الشديد
  • قوى المقاومة الإيرانية المركزية وبضع نقاط ! نظرة للتعرف على القوى الفعلية الموجودة في جبهة المقاومة