قال تحالف قوى إعلان الحرية والتغيير، أحد مكونات التحالف الحاكم في السودان، الثلاثاء، إن موقف التطبيع مع إسرائيل "ليس من قضايا حكومة الفترة الانتقالية".،،،، التقى وزير العدل السوداني نصر الدين عبد الباري يوم الأربعاء مع اثنين من كبار المسؤولين الحكوميين الإسرائيليين أثناء زيارته للإمارات العربية المتحدة. ،،،وتتحدث صحيفة القدس العربي اللندنية في افتتاحيتها عن دور لإسرائيل، قائلة: "كان ظاهرًا، منذ سقوط حكم عمر البشير، وصعود الثنائي، البرهان وحميدتي إلى قمة السلطة، أن خوف القيادة العسكرية من الحراك الشعبي، والقوى السياسية السودانية، وقلقها المتزايد من بنود 'الوثيقة الدستورية‛ وإجراءاتها ... جعلها تندفع بسرعة للاحتماء بالنفوذ الإسرائيلي، عبر مبادرة البرهان بلقاء بنيامين نتنياهو، ثم بالزيارات السرية الأمنية المتكررة بين إسرائيل والخرطوم".،،، اتفقت إسرائيل والسودان على العمل من أجل تطبيع العلاقات خلال شهر أكتوبر الماضي كجزء من “اتفاقيات إبراهيم”. ولكن على عكس الدول العربية الأخرى التي أقامت علاقات دبلوماسية مفتوحة مع إسرائيل العام الماضي – الإمارات العربية المتحدة والمغرب والبحرين – لم يتم إجراء سوى القليل من الإجراءات العامة في عملية التطبيع مع السودان منذ الإعلان الدراماتيكي. التقى عبد الباري يوم الأربعاء في دبي بوزير الشؤون الإقليمية الإسرائيلي عيساوي فريج من حزب “ميرتس”، حيث ناقشا مشاريع ثنائية القومية وتعزيز العلاقات. تايمز أوف إسرائيل ألنشرة أليومية ،،، وبحسب مكتب فريج، قال عبد الباري إن على السودان وإسرائيل العمل معا في مشاريع تعليمية وثقافية مشتركة لتعزيز العلاقات بين الدولتين. واقترح عبد الباري خلال الاجتماع وضع برنامج للتبادل. وقال عبد الباري”أنا أؤمن بقوة التعليم والروابط الثقافية، لذلك أعتقد أنه يجب علينا التواصل على المستوى الثقافي والتعليمي قبل الترويج للمشاريع الاقتصادية”. وأضاف أن “اتفاقيات إبراهيم” في العام الماضي كانت “خطوة صحيحة وضرورية” نحو السلام الإقليمي. وفقا لمكتب فريج، قال عبد الباري: “في البداية، تقبل مجموعة صغيرة التغيير، ثم تنضم المزيد والمزيد من المجموعات”. ذاكرةالفتاوى فى الانتقال المدنى لمجلس السيادة : (لسُوء الحَظ، بالنسبةلمُناصري الحُكم المَدني، وشخصي الضعيف من بينهم، لا يمكن بناء حُجة قَانُونية قَوية لصالح أي خلاصة أخرى. بالطَبع، كان بإمكان أطراف الوثِيّقَةالدستُوريّةواتفَاقيةجُوبَا، أن ينَصْوا بصورة واضِحة، على تَعديل الوثِيّقَةالدستُوريّة، والنَصْفيها صراحة على تاريخ آخر لتسليم السُلطَة—لكنهم لم يفعلوا ذلك.)!!! والدخول فى أدوار محورية مخالف لإعلان التغيير وجمود الوزارة طيلة الفترة بلا اختراق فى القوانين وتعيين رئاستى القضاء والنيابة وعدم ابتدار المحاكم لتحقيق العدالة يجعل إعطاء فرصة فى وعاء أوسع ضرب من تشد الإنجاز بأدوات الفشل !!!! #النعامة_زيارات ما قبل الانقلاب
عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق March, 13 2023
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة