تمثيليات وحيل البدو العموريين والتركمنغول بكل مسمياتهم واصنافهم وبكل ادعاءاتهم الدينية والعلمانية وفي كل اماكن تواجدهم سواء في مصر أو في المنطقة أو في العالم التي ينتجوهم لخداع شعوب المنطقة والعالم اصبحت واضحة جدا وسخيفة ولا تخدع الا الجهلة.
البدو العموريين والتركمنغول يحاولون خداع الناس تارة بادعاءات أنهم اتباع أحد الرسالات دينية سواء لعيسى او موسي او محمد وتارة بأنهم علمانيين وانسانيين وعقلانيين. وتارة يتستر البدو العموريين والتركمنغول بالانتماء لما اخترعوا بالباطل منذ ازمنة الفرس والرومان والعباسيين ويطلق عليهم مذاهب وكنائس وطوائف مسيحية قبطية او مذاهب وفرق وشيع إسلامية ازهرية.
المذاهب والتنظيمات الباطلة والمخربة والمتخلفة هم اختراعات وصناعات الفرس والرومان والعباسيين وهم جميعا عصابات عموريين وتركمنغول الذين ليس في قلبوهم ايمان بالله تعالي وبالدين الواحد وبأي من الرسالات السماوية. المذاهب والتنظيمات الباطلة والمخربة يستخدموا خدع ذر الرماد في العيون لطمس تاريخهم في تزوير الرسالات واختراع اديان واستخدام الأديان المزورة للغزو والاحتلال والنهب باسم الدين في آسيا وافريقيا وأوروبا وبالطبع في الشرق الأوسط
نجد البدو العموريين والتركمنغول وهم أصلا لا دين ولا ايمان لهم مندسين في كل مجموعة طيبة مسالمة تؤمن برسالات موسي وعيسى ومحمد. ويزعم البدو العموريين والتركمنغول كذبا وخبثا انهم من اتباع أحد الرسالات ويرشقون اتباع الرسالات الأخرى بأكاذيب واتهامات والاساءات والجرائم التي ارتكبهم البدو العموريين والتركمنغول بالكذب والارهاب في كل مكان من الصين والي الأميركتين
وكما استغلوا وزوروا وأفسدوا المشاعر والتنظيمات الدينية لدي الشعوب نجد البدو العموريين التركمنغول منذ زمن عصابات الاكاديين والهكسوس وما تفرع من مطاريدهم لم تسلم منهم المؤسسات والتنظيمات السياسية والإعلامية والاجتماعية والأكاديمية والفنية والاقتصادية. نجد البدو العموريين والتركمنغول يدعون الانتماء لشعوب وأوطان ودول بينما يعملون معا في تخريبهم وهزيمتهم وتحطيمهم.
نري البدو العموريين التركمنغول يحملون جنسيات وجوازات سفر دول وشعوب في آسيا وافريقيا وأوروبا والأميركتين ويخونون تلك الدول والشعوب التي تأويهم ويخدمون أعداء الشعوب والدول التي تطعمهم وترعاهم. البدو العموريين التركمنغول نجدهم في الوزارات والشركات الكبيرة والبنوك والبرلمانات والاوساط الفنية والإعلامية والثقافية والرياضية والأكاديمية يعملون كطابور خامس للخيانة والتخريب بينما يطبلون بنفاق وكذب للحكومات والتراث الوطني والشعوب.
عصابات البدو العموريين هم من الاردن وصحاري ايبلا (الشام) وسومر (العراق) واوغاريت (ما يدعي لبنان وإسرائيل وفلسطين). البدو العموريين يزعمون بأنهم عرب وهم ليسوا بعرب أبدا لكنهم تركوا لغتهم وتعلموا العربية اثناء غزوهم واحتلالهم للعرب. البدو العموريين نشروا في شبه الجزيرة العربية الجاهلية والوثنية والتخلف والاجرام والبداوة التي لم يعرفهم العرب من قبل عام 1500 ق م.
عصابات البدو العموريين لم يتوقفوا عن التسلل والغزو والاستيطان في شمال كمت (الوجه البحري لمصر) منذ أكثر من خمسة ألف عام. وتلك العصابات بالتحديد هم من شن عليهم الملك مينا عام 3150 ق م حرب بقيادته لجيوش موحدة من ممالك الصعيد لطردهم لممارستهم الجرائم انطلاقا من المستنقعات والأرض النيلية الجديدة المتكونة في الدلتا. ولكي يمنع تكرار استيطانهم اقام الملك مينا 20 مقاطعة جديدة في الأراضي الشمالية الجديدة وصاروا تحت سلطة مملكة كمت الموحدة. وبدو العموريين يزعمون ان فرض سلطة كمت على الدلتا كان استيلاء لمملكة وهمية في الشمال كانت لهم
عصابات التركمنغول هم بدو من حول جبال الطاي بغرب منغوليا وشرق كازاخستان وشمال ايغور بشرق اسيا وهم اول من استخدموا الخيل عام 2400 ق م للغزو والنهب والرق وبالخيل غزو شعب ودولة الهان التي أطلقوا عليها اسم الصين ثم استهدفوا كل العالم متجهين غربا. وعصابات التركمنغول هم نفسهم الحزب الشيوعي الروسي والحزب الشيوعي الصيني وكل الشيوعيين في العالم. والتركمنغول أيضا لهم اقنعة وتنظيمات مضللة مختلفة منهم الديمقراطية والثورات والعلمانية والعولمة والرأسمالية والجمعيات السرية والمذاهب والطرق الدينية
ومن المجموعات المتفرعة من التركمنغول نجد عصابات الاكاديين والهكسوس والفرس والكرد والأتراك والرومان. والتركمنغول اشتركوا مع العموريين في صناعة عصابات العبرانيين والبابليين والسبئيين والفينيقيين والكنعانيين وقرطاج والامهرا. والعموريين مع التركمنغول ومعهم المشواش البربر في شمال افريقيا صنعوا عصابات الاندلسيين والموور والموريطانيا ونوماديا والفولاني والكوشيين وسلطنات وأنظمة صيد البشر وتجارة الرق في شمال وغرب ووسط وشرق افريقيا
التاريخ الحقيقي والرسالات السماوية الحقيقية والدين الواحد الحقيقي قد تكشفوا وجميعهم يشيرون لمدي تخريب وتزوير واجرام عصابات البدو العموريين والتركمنغول منذ أكثر من خمسة آلاف سنة ضد كل شعوب العالم وضد كل الرسالات السماوية وضد الدين وضد الله. وعلي الشعوب والدول والرسالات اسقاط اقنعة وكشف خدعهم وتمثيلياتهم ليعم السلام الأرض https://wp.me/p1TBMj-1F8https://wp.me/p1TBMj-1F8
<سقوط اقنعة وانكشاف خدع وأكاذيب البدو العموريين والتركمنغول في المنطقة والعالم.docx>
عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/22/2021
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة