|
|
|
 Re: قصة القصة ـ ملحق التوثيق (Re: عبدالقادر الكتيابي)
|
الخال العزيز
التأرجح بين قاعدة الخيارين، درب حتمى لا يصل منتهاه إلا الى حيث يتماثل الخياران ويتطابقا ويترآئ مثنى الأشياء فى مفردها، حينها يصبح الخيار واحد، ولا يفضى إلا الى حيث جلس من ذكرتهم
ومن قال بأنك لست عبقرى؟
هى فقط عبقرية الفضاءات المتسعة، حيث خياراتك ملء الروح واليد، وإنا والله لا نخشى عليك أبدا، هى عبقرية مطمئنة، دثارها يقين
ولتدوم لنا جميعا
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قصة القصة ـ ملحق التوثيق (Re: عبدالقادر الكتيابي)
|
أخي الأديب
الغيث ـ ولا أقول المطر
THE RAIN
تحياتي
كنت في الثامنة عشرة حينها والدنيا كبيرة كانت وأكوام الكتب واختلاف المجالس ـ و قد سألني على الإيميل أحد القراء الضيوف على هذا البورد عن عنوان تلك القصة إذ وجده مكتوبا ضمن تعريف المؤلف على ظهر ديواني الأول كما سألني أيضا عن ( قصة هذه القصة ) وربما تكون تشاجنات الحديث فيها قداستغرقتني قليلا ـ هذا كل شئ ـ أما مشاعرك النبيلة الطيبةهذه فأشكرك عليهابعمق و إن كنت آحب أن تعينني على نفسي و لا أحب الثناء عليها فذلك يعينها علي ـ لك صادق التقدير
أخوك كتيابي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قصة القصة ـ ملحق التوثيق (Re: عبدالقادر الكتيابي)
|
العزيز الكتيابى
لك كل ما نستطيع من محبة، وقبلها لك السلام وجميل المنى
نعم هى شجون الكتابة، تأخذك الى مجرات قصية وتلامس بها كل سدرات منتهى ما تريد وما لا تريد
أما عن مدحنا إياك، فوالله إنا لا نُكذِب من نجل ونحب، بل نصدقهم القول عاريا إلا من صدقه، وما هو بمدح بقدر ما هو إحقاق للجمال، ومن يخطئ الجمال هو من يرى بعينيه دون غيرها
دمت يا كتيابى كتابا للجمال
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قصة القصة ـ ملحق التوثيق (Re: Bushra Elfadil)
|
استاذى كتيابى
هنا اتيت اول مرة اسمع بقصصك هذه لاننا من الجيل الحديث فجاءة اغتربت للدارسة ثم العمل ولم نحظى بمنتديات من قبل الا هذه المنتديات الحديثة,
يحضرنى هنا قصة زميل لى فى العمل وقع فى غرام احدى الفتيات على الماسنجر وهى موجودة فى هولندا ولقد اتفق معها على الزواج وارسل لها كل اوراقه لكى تعمل لزوم السفر والتاشيرة من هنالك وحين اراد ان ياخذ راى اهله فبدا باخته المتعلمة المثقفة التى تقيم معه فى الرياض مع اسرتهابعد ما شرح لاختهه الموضوع وانه لو ما تزوج البنت دى ستنتحر فردت عليه اخته ما هو الانترنت عشان انت عن طرييقة تخطب وتتزوج وكمان خطيبتك تتنتحر لو تركتها فما كان له الا هو احتار فى سلوك احدى الخيارين, فانا الان دخلت ولكنى كيف اخرج
تشكر ياستاذ على الجديد القديم والجديد الجديد بس انت اكتب ونحن نقراء.
ابنك
احمد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قصة القصة ـ ملحق التوثيق (Re: عبدالقادر الكتيابي)
|
div dir=rtl>
الأستاذ الكتيابي
تحيات زاكيات
قرات هذه القصة لك باكراً ولا أدري من الذي اتانى بها لي منسوخة بخط اليد . لعله بعض ذلك الشباب الغاضب وقتهاوعلى الرغم من أنني أكبرك سنا فانا من مواليد عام 1952 إلا أنك كتبت القصة باكراً بحيث سبقتني في هذا المضمار وجاءت قصتك ناضجة من أول البدء وحيث انك ذكرت أنك كتبتها عام 76 فقد سبقتني بعامين وتزيد حيث انني نشرت حملة عبدالقيوم وهي أول اعمالي في نوفمبر عام 78 وهو عام تاليفها. اعجبت لهذا الؤال الهاجس وهو سؤال ذلك المتصوف القديم النفري الذي تبحث عنه تركته وراءك فما الذي اخرجك عن بلدك . هكذا تجيبنا القصة بصور آسرة على الؤال الذي ما انفك عبر القرون يتردد. استلب الشعر كاتباً سردياً عظيماً في شخصك لكن للشعر معزة وهو اول الفنون وصدرها فقط نرجو عندما تستريح من عناء القصيدةودروبها الغنية بالمسارات
المدهشة والمشتبهة في آن ,أن تنسرب مخيلتك لخيمة الحكايات والقصص
أبدي أسفي لك وللقراء بسبب خطأ في إرسال البوست أمس وها أنذا
أستنسخه من جديد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قصة القصة ـ ملحق التوثيق (Re: bayan)
|
شكرا
استاذى الكتيابى على هذا البوست.نعم البوست.ترددت كثيرا وتواريت خجلا وحيا اذ ان ملمات الكلمات عندى عجزت عن التعبير عن اعجابى بما يخطه يراعك من كلمات سلسة عزبة .سرد ممتع شيق.
تحياتى
Ro3ah
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قصة القصة ـ ملحق التوثيق (Re: عبدالقادر الكتيابي)
|
تحية وتقديرا وشكرا إخوتي أبوقوته وبيان ولك الشكر ياروعة على هذا الإطراء متمنيا لكم جميعا أحلى المنى ، وأكبر في أخي الكاتب الحاذق الدكتور بشرى الفاضل حضوره المشرف بيننا ـ آمل أن لا ينقطع فهو يحمل بين إبهامه وسبابته قلما عركته التجربة من قبلناوبين جنبيه يحمل هم هذا الوطن النبيل وشتاتنا القاسي ـ فلنبق جميعا غلى التواصل الحميم ـ شكرا لكم
كتيابي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قصة القصة ـ ملحق التوثيق (Re: عبدالقادر الكتيابي)
|
الأستاذ العزيز الكتيابي ..
القصه بدت لي و برغم غرابتها كنسخه طبق الأصل من واقع الحياه ..
ربما ساعد علي ذلك أنك كتبتها في فتره المراهقة و العنفوان التي هي مرحلتي العمريه الحاليه ..
فكم أستغرب أنا حين أعلم أن أندادي يبصرون الحياه بجميع ألوانها .. و أن لديهم منطقه رماديه في أفكارهم و تصرفاتهم ..
فاللون الأبيض أو الأسود قد يكون سائدا علي عالمي .. و ان كنت قادرا علي تذوق باقي الألوان ..
لكن العبقريه ليست بالضروره أن تكون مرتبطه كل هذا الارتباط بالموت المبكر و ان كنت لا أخالفك الرأي في ارتباطهما بشكل أو بآخر معا .. لكن لا يمكن بحال من الأحوال أن عدم موتك المبكر هو دليل علي عدم عبقريتك .. ! .. بالعكس .. أنت قد منحت الفرصه لتكون شاهدا .. فاقتنصها ..
كثيف ودي ..
محمد قسم الباري
| |
|
|
|
|
|
|
| |
عبدالقادر الكتيابي
THE RAIN
mustafa mudathir
obay_uk
Bushra Elfadil
abuguta
bayan
Ro3ah
الجندرية
Modic
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست