|
Re: الشعب الفاشل المتغطرس بقلم أمل الكردفاني (Re: أمل الكردفاني)
|
علي كيفكم! الجمل ماشي و الكلب ينبح. السياسة الاسلاموعروبية المتوحشة و العنصرية هي السبب كل الأزمات و البلاوى و كل الأمراض الاجتماعية التي يعاني منها شعبنا سببهم السياسة العروبة العنصرية. انت تحاول تبرير هذة السياسة العرب العنصريين و الوحشيين ضد الشعوب السودان. كويس ، كويس جدا، خليك كدا بس براسك في الطين. حياجي يوم الحقيقة يبيين ليك. وما تقول انتوا العارفين و شاطرين. الله خلقنا كلنا و اعطت لي كل واحد فينا عقله. يا سلام ياخي، انتا الاشطار مننا و انتا اللي في طريق الصحيح. سير سير يا شاطرنا ، الشعب وراك.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشعب الفاشل المتغطرس بقلم أمل الكردفاني (Re: الفتاح)
|
ياخ قوم فكنا فى عنصرية أكتر من عنصرية الجنوبيين يحاربوا خمسين سنة دمروا البلاد و إقتصاد البلاد و ليس لديهم أى إستعداد لقبول الطرف الآخر يدلعوا فيكم الليل و النهار و الفى راسكم فى راسكم مع إحترامى للقلة من الجنوبيين المثقفين الواعيين .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشعب الفاشل المتغطرس بقلم أمل الكردفاني (Re: عبده)
|
افككم من شنو؟ اعمالكم الوحشي و الشرير هو التربطكم للإدمان العنصرية والفساد. الحقيقة هي الحقيقة و دائمآ مر. الحقيقة هي الطريق الصح إلى السلام عادل و دائم. نكران الذاتي و التعصب الديني هما الجذور المشاكل . اولاد الضب لا يهمهم الحرية ولا السلام و اي شي تخص الإنسانية . بس يهمهم سفك الدماء الأبرياء.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشعب الفاشل المتغطرس بقلم أمل الكردفاني (Re: الفتاح)
|
أخى عبد الفتاح فى السودان نعم و كل الأخوة المتداخلين سلام عليكم فى السودان نعم هناك مشكلة عنصرية لا ينكرها أحد و قد تكون من جميع الأطراف و ليست ذات إتجاه واحد كما يدعى البعض العلاج يكمن فى مزيد من الوعى و التعليم و و الإنفتاح على العالم ة تجارب العالم الجيدة فى محاربة هذه المسألة و ليست الحل بحمل السلاح الذى يورث المزيد من الضغائن و التباعد هذا غير الدمار الذى يصيب البعض فالنفخ على هذا الوتر بلاء على الجميع ولا يستثنى أحد.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشعب الفاشل المتغطرس بقلم أمل الكردفاني (Re: عبده)
|
هسي كدا عامل نفسك شاطر و حتفسر لنا اسباب الازمات السياسية و الإقتصادية و سبب الحروبات الإبادة الجمعية في السودان ؟ أخي العزيز عبده العرابي والله ياخي كلامك دا بقوله لي القرد اللي كان زمان بنطنط فوق الأشجار و كان بسيط العقل و تنخدع بسهولة . بعد ما سفكتوا دماء الأبرياء و إغتصبتوا النساء و قتلوا بالإسم الإسلام و العروبة تاجوا تقولوا لنا تعالوا يا جماعة ، تعالوا و خلينا نتعاملوا بعقلانية و إنسانية . يعني عازين تقولنا إنتوا ثقفتوا و خرجتوا من وحشيتكم الحيوانية؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشعب الفاشل المتغطرس بقلم أمل الكردفاني (Re: الفتاح)
|
الأخ الفاضل / أمــل الكردفاني التحيات لكم وللإخوة القراء عبر حروفكم وعبر مقالكم أحسست لأول مرة بأن هنالك مواطن سوداني يتجرد من كل ألوان العنصرية والحقد والرياء والتلون كالحرباء ويقول الحقائق بكل صدق وأمانة .. تلك الصفات المقيتة التي عهدناها في الكثير من الأقلام المتناولة والمتداخلة في هذا المنبر .. وكل تلك العيوب التي ذكرتها في مقالك ( ذلك المقال الممتاز) تحت عنوان ( فشل وغطرسة الشعب السوداني ) هي حقائق دامغة وواقعة مائة في المائة .. وهي تلك الحقائق التي كانت السبب الأول والأخير في عدم تقدم السودان إلى الأمام مثل الدول الأخرى التي بدأت تبني نفسها ومجتمعها بعد أن نالت استقلالها .
وهي علل مع الأسف الشديد ما زالت قائمة تعطل التقدم والتطور .. وهنالك جيوش من جهلاء القوم في هذا المجتمع .. تلك الجيوش التي لا تعرف غير اللسان القذر .. ولا تعرف غير سواقط الأحرف والكلمات والخوض في توافه الأمور التي أخذت كفايتها من الثرثرة الفارغة .. كل دول العالم تتشكل من أثنيات متفرقة ومن جنسيات متعددة .. ولا توجد فوق وجه الأرض دولة خالية من التنوع البشري من حيث الانتماءات .. ومع ذلك فإن تلك الدول تنطلق من نزعة الوطنية الموحدة التي تجمع ولا تفرق .. ولا توجد دولة في العالم فيها ذلك الكم الهائل من الجهلاء والبلهاء والأغبياء كما هو الحال في السودان .. وتلك النزعات التي تجيش في صدور هؤلاء الجهلاء هي مجرد نزعات لا تبدل في الأمور شيئاً .. وهي نزعات دامت لأكثر من ستين عاما بعد الاستقلال .. ولا يعي هؤلاء الجهلاء أن كثرة النباح والصياح لا تبدل من مجريات الواقع .. ولو واصلو ذلك النباح والصياح لألف سنة أخرى فإن الأحوال في السودان لن تكون بالأمنيات والصيحات ,, بل لا بد من التقاء الجميع فوق منصات العقل .. ثم الوفاق والاتفاق .. والمفاهمة المبنية على الاحترام المتبادل .. واحترام كل مكونات المجتمع السوداني دون نزعات المسميات .. وأن يعرف الشعب السوداني حقيقة وزنه وثقله بين شعوب العالم .
والحقيقة الدامغة أن الثقل السوداني في دول الخليج العربي أو في بلاد الغربة قاطبة لا يمثل مثقال ذرة في مسارات تلك الدول .. ولا يؤثر كثيراً غياب ذلك الثقل عن أسواق العالم العملاقة من العمالة البشرية .. وذلك بالمقارنة مع تعداد وأحجام شعوب الدول الأخرى .. وتلك حقيقة لا يعرفها إلا من خاض تجربة الغربة وعاش في بلاد الآخرين .. وفي دول الخليج بالذات فإن الأثر السوداني بجانب الشعوب الأخرى يعادل نقطة صفر فوق ظهر الثور .. ومع ذلك يجتهد البعض من الجهلاء تحت ذريعة ( نحن ثم نحن !! ) .. وعند المحك والموازنة نجدهم مجرد نكرة لا تملك وزناً في معادلات شعوب العالم .. وهي شعوب العالم التي تجردت عن الأنانية والعنصرية والتفرقة والنباح كالكلاب ليلا ونهارا وبدأت تبني أوطانها بكل همة وجدية .. والخلايا في مجتمعات الدول الأخرى تتكون من كل العناصر البشرية .. الأبيض والأسود .. العربي والعجمي .. المنغولي والبنغالي .. الحبشي والارتري .. اليماني والصومالي .. التشادي والنيجيري .. ولكن مع الضبط والصرامة في الإجراءات التي تجلب السلامة وتمنع الفوضى والانفلات كما الحال في السودان .
أخي الفاضل أمل الكردفاني لقد عزفت هنا معزوفة تلامس الأوتار بذلك القدر من الإثارة .. وقلت حقائق يسكت عنها الكثيرون من الحادبين لفقدان الأمل في إصلاح الأوضاع .. ويفقد الكثيرون الحيلة في أقناع هؤلاء الجهلاء بضرورة التراجع عن دروب الثرثرة الفارغة والحرث في الهواء .. وعقلاء الناس يقولون يا ليت أن أبناء السودان قاطبة بكل العناصر يلتقون حول مائدة مستديرة .. ليتفاهموا ويتفكروا في مستقبل السودان بكل همة وجدية .. وعند ذلك فقط سوف يتقدم السودان إلى الأمام .. ولن يتقدم السودان إذا دامت الأحوال بنفس الوتيرة السائدة التي يعزفها جهلاء القوم .
أختكم / سامية مكي على
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|