|
Re: الصدمة في مقال ياسر عرمان الأخير.. بقلم د.ا (Re: أمل الكردفاني)
|
أولا نترحم على روح الفقيد المناضل الجسور صلاح الدين جادات.. و إنه لفقد جلل و عظيم للأمة السودانية و لكل أنصار الحق في كل أرجاء الوطن،،، إنه ذلك الفقد الذي أبكى أعيننا و قلوبنا و لكن لا نملك إلا التسليم بإرادة المولى عز و جل و نسأل الله العلي القدير له الرحمة الواسعة و أعالي الجنان مع الصديقين و الشهداء و حسن أؤلئك رفيقا،،،
ثانيا،،، المقال أعلاه يمثل إمتدادا لنفس العقلية التسلطية التي لا ترى إي شيء إلا من خلال منظور جهوي و عنصري ضيق،،، فما لبرنامج السودان الجديد و نصرة المهمشين و إبعاد السيد ياسر عرمان فهل نصرة المستضعفين و برنامج السودان الجديد لا يتحقق إلا بوجود عرمان في منصبه السابق حتى و إن أدى ذلك إلى ضرب قوة الحركة و تدجينها؟؟!!،،، هل أن مجرد عزل عرمان من منصبه يعني أن الحركة الشعبية قد تحولت إلى حركة عنصرية،،، أنا أتعجب من الذين يربطون قومية الحركة و وطنيتها بوجود عرمان في منصبه و إلا فأن القوم عنصريون و كأن عرمان هو الشمالي الوحيد و كأن الحركة لا يمكن أن تدار إلا بوجود السيد عرمان على رأسها و من سواه يكونون توابع!!،،، هي نفس تلك العقلية الإستعلائية التي تورد السودان اليوم موارد الهلاك و تتوه به في مجاهل النفق المظلم !!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الصدمة في مقال ياسر عرمان الأخير.. بقلم د.ا (Re: أمل الكردفاني)
|
( زعـــــم الفـــــرزدق أن سيــــــقتل مربــــــــــعا ،،،، فأبشـــر بطـــــــــــول سلامـــــــة يـــــا مـــــــــربع !! ) مشهد يتكرر منذ استقلال السودان بفعل العاجزين والأغبياء من الناس .. وبوتيرة تماثل تلك التمثيلية الهزلية التي لا تجذب انتباه العالم ،، بل نقول مشهد ظلت رائحته تفوح في الساحة السودانية منذ أكثر من مائة سنة تقريبا ،، وما زال يجري ليؤكد قزمية القائمين بأمر ذلك المشهد .. ذلك البعض الذي يماثل الأطفال في التفكير والتدبير ،، والمشهد مع مرور الأزمان أصبح يجلب سخرية العالم المتحضر من حول السودان ،، وطوال تلك الحقب والسنوات يقولون بضحالة الأغبياء : ( قادم ذلك السودان الجديد ) ،، ثم يتأكد للعالم عدم توفر تلك الفرية في ظلال تواجد رجال آخرين في الساحة السودانية ،، وعند ذلك يتيقن العالم أن تلك مجرد مزاعم لجهلاء من الأقوام ،، بل هي مجرد فرقعات لبالونات من الهواء ،، وهي تلك البالونات التي تتلاشي بسبب من الأسباب ،، أو بسبب الضعف في مقدرات البعض في العقول والتفكير ،، أو لضآلة مقدرات ذلك البعض وقلة حجمه التنافسية عند المقارنات ،، ولو صدق حدس هؤلاء الأطفال في التفكير والتدبير لنالوا المراد وحققوا تلك الأطماع الذاتية الواهية منذ استقلال السودان ،، ولكنهم عاشوا الماضي في الهوامش عاجزين لقلة عقولهم ,, ويعيشون الحاضر في الهوامش عاجزين لقلة عقولهم ،، وسوف يعيشون المستقبل في الهوامش عاجزين لقلة عقولهم ،، ولن يتوفر أبدا ذلك ( السودان الجديد ) الذي يدغدغ أحلامهم ،، لأن الأمور والأحداث ليست بالتمني والأحلام كما يتصورون ،، وتلك مجرد تهديدات بالألسن تماثل في آثارها آثار فزاعات الطيور التي تخيف الطيور ولا تخيف الرجال .
ومع الأسف الشديد فإن السيد ياسر عرمان قد عاش مراحل من عمره وهو يجاري أحلام هؤلاء الحالمين الأقزام .. الساقطين عن المقام لدى حسابات الشعوب ِ.. وكان يظن أنه يفعل الخير في أناس مهضومي الحقوق حقا ومهمشين حقا ،، فإذا بالسنوات تكشف لياسر عرمان بأنه كان يفعل الخير في غير أهله ،، حيث كان يهادن أفاعي سامة قاتلة مجرمة لا تعرف المعروف والإحسان ،، ولا تنفعها معاملات المكارم والأفضال ،، بل هي تلك الأفاعي التي ظلت تهدد الشعب السوداني الكريم بالموت طوال السنوات ما بعد الاستقلال ومن قبل ذلك .. وما زالت تهدد .. ولكنها كالعادة عاجزة لا تملك إلا الثرثرة الفارغة والتهديد بالألسن ,, تلك الأسلحة التي تجلب الضحك في النفوس ،، ثم أخيرا تعلم السيد ياسر عرمان الدرس جيدا وعلم أنه كان يعاشر اللئام أبناء اللئام .. وفي مشهد كان متوقعاً من العقلاء نال السيد ياسر عرمان أولى الطعنات في الظهر ،، بل نقول أولى اللدغات من تلك الأفاعي الخبيثة .. حيث كان ذلك الغدر والخيانة من شعوب ساقطة متخلفة بدائية ،، ولو بذل السيد ياسر عرمان الخير في أية شعوب أخرى حرة في العالم لنال جزاء الإحسان بالإحسان ،، حتى ولو كان ذلك البذل والإحسان في اليهود لنال التشكر بدل الاهانة ،، ولما استحق ذلك النوع من الغدر والبشاعة في المعاملة كما حدث مع الأفاعي الكريهة القذرة ،، والشعب السوداني الحر الأبي يقول للسيد ياسر عرمان وأمثاله : ( من المستحيل تغيير صفات الخسة والدناءة والغدر في الأفاعي ) ,, فتلك الصفات تجري في دماءها وشرايينها .
والصورة القائمة في السودان هي ثابتة لا تجاري أحلام الصغار ,, وتلك الأيام تجري في مدارها لأكثر من مائة سنة بوتيرة ثابتة لا تتغير ولا تتبدل أبدا .. ولن تتغير ولن تتبدل أبدا ،، حيث أن أبناء الأصول في مناطق السودان المتفرقة سوف يواصلون مشاوير التحدي بنفس شيمة الأحرار ،، ولن ينحنوا لحظة لإملاءات الحثالة والأقزام ،، ولو كان في مقدور تلك الأقزام أن توجد سودانا جديدا كما تزعم وتتمنى لفعلت ذلك منذ سنوات طويلة ،، ولكن هيهات هيهات فإن الأحداث والمجريات ليست بالتمني والأحلام .. ولكن بعزيمة الرجال الذين تمكنوا من مواصلة المشوار رغم نباح الكلاب ،، والذين فرضوا واقعا ملموسا منذ بزوغ فجر الاستقلال ،، وما زالوا يفرضون ذلك الواقع من منطلقات العقول النيرة ،، ومن منطلقات الأفكار السليمة ،، وسوف يواصلون مشاوير التحدي بذلك القدر الذي يخرس النباحين في الساحة السودانية منذ سنوات طويلة ،، ولديهم بفضل الله تعالى الإمكانيات العقلية والثقافية الواعية الكبيرة ،، تلك الإمكانيات التي تؤكد سيطرة العلم على الجهل ،، وتقدم الثقافة على الرجعية والتخلف ,, وهي أسلحة العصر التي تعتمد عليها شعوب الأرض بعد الاعتماد على الله تعالى ,، ونكرر القول لهؤلاء السذج البلهاء ونقول لهم : ( ليست العبرة بتهديدات الألسن تلك التي دامت لمئات السنين ولكن العبرة بالإمكانيات العقلية والثقافية بجانب الإرث الحضاري عن الأجداد ) .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الصدمة في مقال ياسر عرمان الأخير.. بقلم د.ا (Re: زعــــــــم الفرذدق)
|
زعم الفرزدق البائس... ههههههههه قال علم و ثقافة و أهل فكر و حضارة،،، يا مسكين أنت عايش في الكوشة الإسمها السودان ده و للا عايش ليك في كوكب آخر؟!!! أي قوم هم أصحاب علم حقيقي و ثقافة و حضارة كما تزعم يا أبو سروال يا النايم على بطنك،،، أتقصد أقوام هم عالة على الناس و على خيرات البلاد تنتهي إدارتهم لبلد بتفشي العنصرية و الحروب و الدمار و عهر الفتيات و تصديرهن كبائعات جنس إلى دبي و بفيزة طباخات إلى مجتمعات الخليج بعد أن كانن أعز النساء؟!!!،،، و أي عقول متعلمة و صاحبة حضارة شردت و أفقرت و ملأت الشوارع بالمتسولين من كل صنف و اللصوص و المحتالين؟؟!! و أي أمة لها إرث حضاري و حضور عقلي و تفوق تقع على المال العام وقوع المخلوع و تعمل فيه سرقة و لهط و تحلل و فساد و كأنما لم يأكلوا و يشبعوا يوما في بيوت آبائهم و يتخلصوا من خفة القلب و خفة اليد؟؟!!،،، لعمري أني لا أرى في إدارة هذا البلد المسمى بالسودان منذ لحظة (الإستغلال) و حتى اليوم إلا شرزمة دنيئة الأصل و وضيعة المكانة و قليلة الحياء و الأصل هي من تحكمت و لا زالت تتحكم به مستمدة قوتها من تلك المؤسسة التي تسمى بالقوات المسلحة لتنفيذ أهوائهم و لولاه لما حكموا يوما واحدا بلادا عظيمة كالسودان و لكن يا لسخرية الأقدار!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الصدمة في مقال ياسر عرمان الأخير.. بقلم د.ا (Re: أمل الكردفاني)
|
ما كنت أريد أن أصرح عن الأسباب التي تجعلني في موضع المتعصب الذي يهاجم الأحرار أبناء الأحرار , والتي تجعلني في موضع الأعداء للعرب وأبناء العرب في السودان ، ولكن ضروريات السيرة وتساؤلات البعض يفرض علي أن أكشف ذلك السر الخطير الذي ظل يلاحق أعماق ، ويقلق مضجعي ويطرد منامي منذ مراحل الطفولة ، وذلك السر هو أنني في يوم من الأيام وبطريقة مفاجأة وجدت والدتي تمارس الدعارة مع أحد أبناء العرب ، ولم يقف الأمر عند ذلك الحد بل وجدت أختي كذلك ذات يوم تمارس الزنا مع أحد أبناء العروبة ، وهنا السؤال الكبير للقراء : ( هل يحق لي أن أكره الأحرار أبناء الأحرار أم لا ؟؟؟؟ ) .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الصدمة في مقال ياسر عرمان الأخير.. بقلم د.ا (Re: شطة خضراء)
|
ههههههه هههههههه هههههههه والله عفيت منك يا شطة خضراء, وتعليقك الفوق ده كتبت واحد بنفس المعنى لكن استخسرته فى الاقرع ونزهى الاسمو الفرزدق ههههه نجى للاحرار هههههههه بالصدفة شاهدت فيديو نتايج فحص حمض نووى لسودانيين احرار هههههههه واشراف كمان هههههه كانت بتهمنى ردود الافعال اكتر من النتايج لانها باينة فى الملامح والسحنات ههههههه جنس جقلبة هههههههه كده اديها طلة ليوتيوب وشوف بنفسك ههههههه فى واحد كده قال جعلى حسبلابى, ما ذكر تفاصيل النتيجة ونسبتها المئوية رغم انو اتكلم زى ربع ساعة, حيقرفك بالملاواة لكن صدقنى حتتسلى ههههه ههههههه ههههه ياخى يادوبك زنوجتى بقت غالية وما بقبل يشاركونى فيها الاحرار ديل هههههه احرار My A s s هههههه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الصدمة في مقال ياسر عرمان الأخير.. بقلم د.ا (Re: مفتاح)
|
لا اعرف ما مشكلة النوبا والزرقا مع العرب .. شخص يقول انه عربي ويعتز بذلك فما الخطر والضرر عليكم انت وشطة خدرا.. مثلا شطة قال امو زنت مع عربي ..هل هذا يعني انه لاتوجد عربيات يزنين مع غير العرب .. اذا كانت امك زانية فهذه مشكلة امك وليست مشكلة من زنى بها ... حاجة عجيبة فعلا😲
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الصدمة في مقال ياسر عرمان الأخير.. بقلم د.ا (Re: حقد شديد)
|
هههههههههه طبعا اليومين دي أنا و أمثالنا مستهدفين إستهداف لا نظير له،،،
ففي التعليقات أعلاه هناك أحد المعلقين ( غالبا من أفراد جهاز الأمن الأغبياء ) قد إنتحل إسمي ( في التعليق رقم أربعة من الأعلى ) و كتب كلام من نسج خياله عن زناء و ولد عرب و وسخ من هذا القبيل و ذلك الكلام الفارغ الذي يشبههم و الذي يمارسونه مع أخواتهم يوميا،،، لكن القارئ الحصيف يفرق بين إسلوبي في الكتابة و بين هذا المتسلل الجبان المنتحل لإسمي ( شطة خضراء في التعليق رقم أربعة من الأعلى ) مما يكشف عن مدى إفلاسهم و عجزهم عن مقارعة الحجة بالحجة و إقناع الآخرين بالمنطق السليم،،، معتقدين بأن إستخدام أسماء الآخرين و كتابة هذا الهراء بألسنتهم سوف يغير من الواقع شيئا،،، لكن يبدو أن ضربنا و قوة كلماتنا و منطقنا الراسخ و الواضح في ضحد إفتراءآت مثل هؤلا المرضى قد بدأ يؤتي أكله و بدأت تصدر منهم السكاليب و التصرفات الغريبة و اليائسة فأحذروهم،،، و الغريبة أن المعلقم المسمى نفسه ب ( حقد شديد ) قد إنطلت عليه لعبة الأمنجية فصدق ما كتبه هذا السفيه منتحلا إسمي هذا إن لم يكن هو نفسه من إنتحل إسمي،،، ذلك الإسم الذي يسبب لهم الكاروشة و الطمام و يفتح بلف الإسهال الفموي لديهم هههههههههه.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الصدمة في مقال ياسر عرمان الأخير.. بقلم د.ا (Re: حقد شديد)
|
وينك يا أخونا مفتاح الرجل المرعب... لقد إفتقدناك كثيرا و الله، لعل سبب الغيبة الطويلة دي يكون خير؟؟؟..
ههههههههه على ذكرك نتائج الحمض النووي اليومين دي الجماعة الضرب بقى كتير عليهم من كل صوب و أينما قبلوا يجدون تلك الحقائق الصادمة التي كانوا منها يفرون كالنعام و هم الآن في طور الإنكار و المكابرة بعد أن مروا بالطور الأول و هو طور الصدمة،،، و نحن نعلم تماما كيف تكون ردة فعل المتعجرفين عند مواجهتهم للحقائق مجردة و نعد لها بدورنا الإستجابة المطلوبة،،، فلا يهمك مهما فعلوا و تباكوا على اليوتيوب و الأسافير فذلك شيئ متوقع من شخصيات كهذه،،، لكن جهز حقنتك المهدئة يا فتاح و أديهم بالفيها الحديدة ههههههههههههههههههه... بس أحذر من أحد البائسين و الذي يجوب هذا الموقع بعد أن خسروا معركتهم و الآن يقومون بنشر تعليقات مسيئة منتحلين أسماء المعلقين الآخرين من شرفاء و أحرار السودان و أفريقيا في هذا الموقع،،، فأنت أحد المستهدفين كما هو حالي أنا،،، فبالأمس القريب حذفوا تعليقاتي على أحد مقالات الرأي و عطلوا خاصية الرد في الصفحة و اليوم ينتحل ربع دماغ آخر من آل بؤس إسمي الذي يغض مضاجعهم و ينشر كلام في التعليق رقم أربعة من الأعلى على هذه الصفحة و يقول فيه كلام لا يقوله مجنون ناهيك عن أن يصدر من رجل حر أذاقهم صنوف الويل و ألهب ظهورهم تخينة الجلد بسياط الحقيقة التي منها يفرون، فأحذرهم يا مرعبهم يا مفتاح.
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|