على ماجد سأبكي...خلي...على ماجد ! بقلم الفاضل عباس محمد علي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 03:41 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-14-2017, 04:49 PM

الفاضل عباس محمد علي
<aالفاضل عباس محمد علي
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 160

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
على ماجد سأبكي...خلي...على ماجد ! بقلم الفاضل عباس محمد علي

    03:49 PM February, 14 2017

    سودانيز اون لاين
    الفاضل عباس محمد علي-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    e , Mon 14
    بسم الله الرحمن الرحيم
    14 فبراير 2017


    وهل يترجل فارس مغوار مثل الدكتور عبد الماجد علي بوب ويذهب دون ذكر، شأنه شأن السابلة والرويبضات التى تدور حول نفسها فقط؟ حاشا وكلا، فقد أرسي هو نفسه، مع رفاق دربه المتناثرين بالداخل وبالدياسبورا، مداميك النواميس الجديدة، ودشنوا بالدم والعرق وبيوت الأشباح والمعتقلات والتشريد والنفي والنضال الدؤوب الصبور والتجرد ونكران الذات والقراءة والإجتهاد والكد من أجل الرزق الحلال وتنشئة الذرية بعرق الجبين...دشنوا عصر الشعوب الكادحة التى تضع بصماتها على الأرض، قالبين الطاولة على الطبقات البرجوازية والإقطاعية التى كانت تستأثر باهتمام المؤرخين وتترك العامة the plebs أي الكادحين وأبناء الكادحين.... ليدرجوا بقلم الرصاص فى سجلات التاريخ كمجرد حواشي وهوامش خاملة الذكر وقابلة للمسح والنسيان الفوري. ولقد ذهب عنا واحد من أبناء الكادحين الذى أثبت وجوده بيده (أو كما كان ملك سنار يقول لنائبه العبد اللابي عندما يزوره بالقصر، فيترجل له من عرشه دون باقي الرعية ويحضنه ويسلم عليه بطريقة مميزة مردداً: "حباب البي إيدو بقي نديد سيدو".) فبيده وشديده أصبح ماجد (إبن عمنا محمد على بوب الذى كان خضرجياً بسوق السجانة إلى أن انتقل ل"مكتبة المواطن” بالسجانة التى شيدها إبنه بابكر فى الخمسينات وعبأ أرففها بالمطبوعات والكتب التقدمية)، صنواً للملوك السناريين، حيث أنه مناضل ثابت الجنان وقوي الشكيمة وصارم القسمات ودائم التبسم فى وجه الأصدقاء ومتدفق العطاء الوطني بلا مقابل طول عمره، ولم يتنكر فى يوم من الأيام للأصول الطبقية التى انحدر منها حتى رمقه الأخير، وكان بإمكانه بعد سبع وعشرين سنة فى كاليفورنيا بالولايات المتحدة أن يتماهي مع ذلك العالم الغربي ويذوب فيه تماماً، خاصة وهو يجيد لغته "الإنجليزية والألمانية" وعالم بثقافاته وآدابه، إذا تذكرنا العشر سنوات من صباه وشبابه التى كان قد قضاها بألمانيا (الشرقية) أيام الدراسة الجامعية وفوق الجامعية، كما ظل يفعل عشرات الآلاف من السودانيين الذين تناثروا أيدي سبأ بشتى أركان الدنيا، وترى جلهم لا أرضاً قطعوا ولا ظهراً أبقوا، ومع ذلك يتنصلون من خلفيتهم السودانية كأنها ذكرى هلامية بعيدة تجلب التعاسة والدبرسة والمرارات والكوابيس؛ ورأيت العشرات من أمثال هؤلاء التائهين في أوروبا وفى الدول العربية الخليجية التى لجأت لها وبقيت فيها لسبع وعشرين سنة كذلك - نفس الفترة التى قضاها الراحل بوب بأمريكا، ولنفس الأسباب.
    ولقد تعرفت على ماجد أول مرة بجوبا فى منتصف عام 1978 حيث التحق كلانا بهيئة تدريس جامعة جوبا، ونشأت بيننا على الفور زمالة وصداقة حميمة، إذ جاء من الخرطوم محملاً بالسلام والوصايا والذكرى الطيبة من صديق مشترك هو الدكتور محمد مراد، أمد الله فى عمره، الذى درس مع بوب في ألمانيا، والذى أعرفه منذ مدني الأهلية الوسطى في الخمسينات. ولقد أصبح كلانا عضوين بفرع الحزب بجوبا المؤلف من خمسة رفاق بينهم جنوبي واحد هو جوزيف قبريال ياك المدرس بإحدى مدارس جوبا والقادم أصلاً من سنار حيث درس كل المراحل وحيث كان أبوه (شقيق مفتش المركز جرفس ياك صديق وابن قبيلة الشهيد جوزيف قرنق)، باشكاتب بالري، وكنت قد درسته بسنار الثانوية. ولقد اسكنتنا جامعة جوبا فى منزلين متجاورين بحي الرد بكس Red Bricks لحمرة لونها الذى يميزها عن التسعة عشرة بيتاً التي شيدتها الحكومة الكويتية هدية للجامعة (وقد أشرف على المشروع السفير عبد الله السريع عليه الرحمة الذى كان مقيماً بجوبا)، على الرغم من أني مساعد تدريس وكان بوب محاضراً؛ وقد تجاورنا لعام كامل كنا نلتقى خلاله يومياً إما فى الإجتماعات أو في أروقة الجامعة والفنكشنز أو بنادي الأساتذة أو في جلسات الأنس الشيق البرئ – إذ كان بوب teetotaler أي من صوفية الشيوعية الزاهدين - أمام داره لنستمتع بشرائط عبد الكريم الكابلي الذى كان ماجد شديد الإعجاب به. وطوال ذلك العام لم أجد من بوب إلا الكلام الطيب والرأي الراجح السديد والدردشة الشجية المعطرة بذكريات عشر سنوات فى أوروبا بمجتمع إشتراكي؛ ولما عدنا للخرطوم فى آخر العام استضافني ماجد بمنزلهم بالسجانة قبل أن أتوجه لسنار استعداداً للسفر مبعوثاً إلى بريطانيا، وأكرم وفادتي لدرجة بعيدة، ولم ألتقيه يعد ذلك إلا عبر الهاتف والوسائط الإلكترونية الأكثر حداثة فى الأونة الأخيرة. وقد بقي بوب بجامعة جوبا إلى أن جاء هؤلاء الهكسوس للسلطة عام 1989 وتم إنهاء خدمته، ولعله كان فى ساباتيكال بإحدى جامعات كاليفورنيا بأمريكا وواصل الإقامة بها شأنه شأن شقيقي محمد، حتى وافاه الأجل المحتوم هذا الأسبوع.
    لم يتنكر بوب لأصوله الطبقية أو لثقافته السودانوية التى كتب وترافع عنها طوال بقائه بالمنفى الإختياري، وكان متواجداً وناشطاً ومشاركاً بقلمه ورأيه وجيبه وحضوره الفعلي المواظب حيثما تجد منبراً أو تنظيماً حراً تقدمياً معارضاً للنظام الظلامي الذى ظل جاثماً على صدر أهل السودان طوال السبع وعشرين عاماً المنصرمة، وحيثما تجمع المعارضون بالخارج بغية تكريب صفوفهم وترتيب أمور الإتصال بالداخل واستقطاب الدعم المادي واللوجستي والمعنوي للمعارضة؛ ولقد ساهم الدكتور ماجد في تأسيس العديد من التنظيمات والتشكيلات الجادة فى معارضة نظام الخرطوم – مثل التحالف الديمقراطي بالولايات المتحدة – من أجل استثمار الأجواء الملائمة بأمريكا لبث الوعي بالقضايا السودانية وسط القراء السودانيين بالخارج وبالداخل كذلك، ومن أجل توسيع دوائر الإحتكاك والتثاقف مع الشعب الأمريكي، وبالتحديد مع المثقفين ومنظمات النفع العام والحركة الديمقراطية والشبابية والنسائية الأمريكية حتي يتم التعرف على حقيقة الأزمة السودانية، وحتى يتم استقطاب الرأي العام وصناع القرار والسياسيين الأمريكان لصالح الجانب المعافى من الشعب السوداني...المتضرر من نظام الإخوان المسلمين.
    كما انهمك المرحوم منذ خروجه من بلاده فى العديد من البحوث والدراسات المتعلقة بتاريخ ومستقبل الثورة السودانية، مثل قضية جنوب السودان، وسيرة وفكر الراحل المقيم جون قرنق، والأسرار المحيطة بانتفاضة 19 يوليو 1971 التى راح ضحيتها قادة اليسار السوداني – الشهداء عبد الخالق محجوب والشفيع أحمد الشيخ وجوزيف قر نق ومصطفى محمد صالح وبابكر النور وفاروق حمد الله وهاشم العطا. ولقد أصدر العديد من المقالات والكراسات والمصنفات الحاملة لنتائج أبحاثه فى هذه المسائل، تاركاً وراءه العديد من الكتب تحت الطبع والتى سترى النور عما قريب بإذنه تعالى. ولقد تكبد بوب وعثاء السفر الطويل الشاق من سان فرانسسكو إلى الإمارات العربية المتحدة قبل ثلاث سنوات لكي يقابل مولانا القاضي حسن علوب (زوج كبري كريمات الراحل الباشمهندس حسن بابكر الحاج) المقيم بأم القوين، لكي يسمع ويسجل من فمه تفاصيل التقرير الذى أعدته اللجنة التى شكلها الرئيس جعفر نميري برئاسة علوب لتنظر في محاكمات 19 يوليو. ولقد اتصل بي هاتفياً بعد وصوله لأم القيوين وتحدث معي لفترة طويلة، فهو بالإضافة لما بيننا من ود وتاريخ نضالي يعود لأيام جامعة جوبا، وجد نفسه كذلك صديقاً لشقيقي محمد عباس الذى هاجر إلى سان فرانسسكو نفسها بعد شهر واحد من انقلاب الإخوان المسلمين فى 30 يونيو 1989 - إذ كانت أوراقه جاهزة لبعثة فى الولايات المتحدة من مؤسسة أنابيب البترول التى كان يعمل بها – وكان رئيساً لنقابة موظفيها. ولقد أدى وجود محمد NASR مع بوب فى ذلك الصقع النائي بضفاف المحيط الهادي لتجديد أواصر المودة والمؤانسة الهاتفية الدافئة بيني وبين بوب - فوق أرضية الوحدة الفكرية والرؤية المشتركة للشأن السوداني، وعبر متابعة كلينا للأحداث والتيارات المتعلقة بذلك الشأن. ولقد وعدني بوب بالتوقف بأبوظبي لزيارتي وزيارة إبن خالته (المرحوم) إبراهيم عبد الله، ولكنه لم يتمكن من إنجاز تلك الزيارة نسبة لما طرأ من مستجدات ببرنامجه، واعتذر لي بشدة ودعاني لزيارتهم فى كاليفورنيا.
    وبعد زيارته للإمارات، دخل بوب فى مشروع آخر وأدخلني معه فيه، وهو قيام لجنة قومية للإحتفال بعيد الميلاد المئوي للراحل حسن بابكر الحاج؛ وكان لديه تصور مدروس ومكتمل ومصقول لكيفية الإحتفاء بهذه الشخصية الوطنية النادر مثالها، وقام بالعديد من الإتصالات بكل من له علاقة بالراحل حسن - أولاده وبناته وأصهاره وأصدقائه ومعارفه ومجايليه. ولقد طلب منى (وثنته الأستاذة آمال كريمة الراحل حسن) أن أكتب مقالاً بما أعرفه عن المرحوم ليكون من ضمن المواد التعريفية التى نبدأ بها مهرجانات الإحتفال بالراحل المقيم؛ ولقد فعلت، وخرج المقال بعنوان (مئوية الحسن ود بابكر) بجميع الصحف السودانية الإسفيرية. إن الإهتمام بشخص وطني مثل حسن بابكر وإعلاء شأن ذكراه هو إعلاء لشأن المبادئ التى وقف من أجلها المرحوم طوال حياته، وخاصة عندما كان عضواً بالجمعية التأسيسية 1966/69، ووقف ضد حل الحزب الشيوعي وصوت ضد طرد نوابه من تلك الجمعية البائسة، ولم يتنازل عنها حتى غيبه الموت عام 1975 ودفن بقبر كتب على شواهده – بأمر منه لأبنائه قبل الوفاة: ( قف دون رأيك فى الحياة مجاهداً إن الحياة عقيدة وجهاد.) هذه المبادرة غير العادية من بوب تدل على نبله ووفائه وعمق وطنيته وحسن طويته وتحضره، فالسودانيون عامة، والشيوعيون خاصة، لا يهتمون بمثل هذه اللمسات – يكفى أنهم حتى اليوم لم يكتبوا حرفاً واحداً ولم يخصصوا يوماً لتكريم الشهيد عبد الخالق، دع عنك باقي الخلق من الشهداء.
    وفى آخر عمره، قبل بضعة شهور، تقدم ماجد بالإستقالة من الحزب الشيوعي، ونشرها بالصحف، ولم نجد فيها موقفاً متخاذلاً أو رافضاً للخط الثوري الذى عرف به الحزب الشيوعي المعارض للنظام الدكتاتوري منذ مجيئه حتى اليوم، ولكن لديه بعض التحفظات التنظيمية المتعلقة بالطريقة التى أدير بها المؤتمر السادس الأخير. ولم يغير ماجد مواقفه الثابتة الرافضة للطاغوت الإخواني الراهن، والداعية للإنتفاضة الشعبية، وللنضال من أجل التقدم الإقتصادي والتحول الإجتماعي الذى يطال الكادحين السودانيين الذين طال انتظارهم منذ استقلال السودان للفجر الجديد، فجر الحرية والمساواة والدولة الوطنية الديمقراطية الراسخة والمحلقة بأجنحة السلام والوئام واحترام حقوق الأنسان والعدالة والشفافية. ولقد سبقته للإستقالة من الحزب الشيوعي بثلاث وثلاثين سنة، وما زال يربطنى بهذا الحزب الوطني العريق الموقف الواضح من الدكتاتوريات، أيا كانت، والرؤية التى ظل يؤمن بها كذلك الراحل بوب حتى آخر لحظة - الرؤية المتعلقة بالغد المشرق السعيد للكادحين السودانيين، والتى سوف يلتقط راياتها بعد ماجد أبناؤه ورفاقه وأصدقاؤه الوطنيون السودانيون المعارضون لطغمة الإخوان المسلمين المتشبثة بحكم البلاد وكتم أنفاس الشعب.
    رحم الله عبد الماجد محمد علي بوب وجعل قبره روضة من رياض الجنة، وهو كذلك لا شك بتلال بيركلي الساحرة بالغرب الأمريكي؛ وهو بلا شك أيضاً موجود للأبد فى قلوب الكادحين والثوريين السودانيين الذين عرفوه بالسجانة وبرلين وجوبا ولوس أنجليس، والذين قرأوا مساهماته وألموا بأطروحاته وتلمسوا آراءه فى مسيرة الثورة السودانية. ونسأل الله بحق أسمائه وأنبيائه وأوليائه الصالحين أن يجعل البركة في ذريته إلى يوم الدين.
    والسلام.





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 14 فبراير 2017

    اخبار و بيانات

  • محكمة جرائم دارفور تحكم بإعدام متهمين بالنهب المسلح
  • وفاة 46 مواطناً بسوء التغذية والدرن بولاية كسلا
  • أهالي (الوساع) يغلقون طريق (الخرطوم كوستي)
  • قوى الإجماع ترتب لاختيار رئيس جديد خلفاً لفاروق أبو عيسى
  • ضبط (119,900) حبة ترامادول بالنهود في طريقها للخرطوم
  • جوبا تتهم المخابرات الأمريكية (CIA) بـالوقوف وراء انشقاق سيرسيلو
  • مصرع معلمة بانهيار حمام مدرسة بأم درمان
  • حسبو محمد عبد الرحمن: الخرطوم تحتاج لـ(30)ألف اختصاصي متوفِّر منهم (10) آلاف
  • مسألة مستعلجة حول بيع مركز صحي بالخرطوم
  • أبوالقاسم برطم يطالب بسحب الجوازات من الأجانب وإجلائهم للمعسكرات
  • بدء تقنين التعدين التقليدي لـ «5» آلاف معدِّن بجبل عامر
  • نقل جزئي لموقف (كركر) إلى (شروني) وسط الخرطوم


اراء و مقالات

  • هل يقود البشير السودان إلى الانفجار الكبير؟ بقلم صلاح شعيب
  • إقالة وتعيين :و إبادة النخيل!! بقلم حيدراحمد خيرالله
  • الفضيحة والكاميرا الفانتوم بقلم كمال الهِدي
  • ولو عثرت استاذه فى المرحاض بقلم سعيد شاهين
  • كارثة عرب جنوب كردفان بقلم جبريل حسن احمد
  • قبل عام ونصف من اليوم نكتب هذا بقلم إسحق فضل الله
  • أين التقرير ؟ بقلم الطاهر ساتي
  • ماذا ينتظر معالي الوزير..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • حب (إيه) ؟! بقلم صلاح الدين عووضة
  • دارفور أرض المعادن والحروب! بقلم الطيب مصطفى
  • الكذب الأصيل بقلم هلال زاهر الساداتي
  • جيل الغارقين في النشوة .. !! بقلم هيثم الفضل
  • نرفض التكفير الداعشي و ندعو للحوار البناء و التمدن الاخلاقي بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام

  • أغربوا عن وجهنا أيها الأوغاد ، لم نعد نحتمل المزيد ( يوجد الم حاد مصور )
  • السودان.. رفع العقوبات وحظر السفر
  • happy valntayn day
  • بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الحِــرار يكاد أن يطيح التثاقف والحوار فقُل: يا ســـتــّار ..!
  • عندما تحكم المرأة من الكواليس: فرنسا هي الجيش و جوزفين هي ‏قائد الجيش
  • الانقاذ تستجيب لعصا أمريكا وجزرتها لا لصراخ الوطن!
  • مصادر تكشف عن قرارات رئاسية وشيكة دعما لاستثمارات الفريق طه
  • مجلس الكنائس يعلن مقاومته لقرار حكومي بهدم 27 كنيسة بالخرطوم
  • موظفون بوزارة الثقافة يرفضون تقديم (2) من زملائهم للتحقيق
  • خلافات الحزب الاتحادي .. الميرغني يرفع (عصا) الحسم!
  • بحبك -بقلم سهير عبد الرحيم
  • قضية حلايب وشلاتين … تقاطع المصالح والتنازلات الإستراتيجية
  • انا لله و انا اليه راجعون - وفاة الاستاذ علي ابوزيد علي، نسأل الله له الرحمة
  • طرد المخربين والمتسكعين من السودان
  • عضو جماعة سلفية في بلجيكا حُكم عليه بالسجن 28 سنة وهذه هي القصة!!
  • معاوية عبيد الصائم
  • الفحولة... نفسي في داخلك اعاين
  • وأخيرا الطيب رحمة قريمان يسأل عن رجل حرق نفسه الف مبروك
  • ما هى حكاية الرجل الذى اشعل النار فى نفسه .. فى العاصمة الخرطوم .. السودان .. !!
  • عيدالحب..حكاية
  • الغناء الكردفانى هو الاكثر رقة تجاه الانثى السودانية .... ساعدونا بالمقاطع
  • يا جماعة الحكاية شنو؟ كل ما الواحد يقول يخش بوست يلقى ‏الشمطة مدوّرة؟
  • اين اطعمتنا السودانية كرمز للهوية نقدمه للعالم؟
  • الشّذى الأحمرُ
  • عاجل: استقالة مستشار الأمن القومي لإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب..
  • السودانيون بكلفورنيا يودعون د.عبد الماجد محمد على بوب الى مثواه الاخير(صور)
  • أنتخاب زعيم الحزب الديمقراطي الامريكي يوم 23فبرايرالجاري
  • لدكتور المنصف المرزوقي ضيف شرف جائزة الأديب والروائي الطيب صالح في دورتها السابعة
  • الآن بصالة مارينا زواج عبد الله حسن أحمد البشير من المحامية إيمان من ينفي أو يؤكد























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de