ورقة عمل :- الشعوب الاصلية والاقليات والابادة العرقية بمناسبة لقاء وفد المحكمة الجنائية – الجامعة

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 04:16 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-22-2016, 04:58 AM

ابراهيم محمد اسحق
<aابراهيم محمد اسحق
تاريخ التسجيل: 06-10-2006
مجموع المشاركات: 33

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ورقة عمل :- الشعوب الاصلية والاقليات والابادة العرقية بمناسبة لقاء وفد المحكمة الجنائية – الجامعة

    04:58 AM August, 22 2016

    سودانيز اون لاين
    ابراهيم محمد اسحق-sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر


    بمناسبة لقاء وفد المحكمة الجنائية – الجامعة الامريكية - القاهرة في 20 /11/2011
    اعداد / الاستاذ ابراهيم محمد اسحق
    قمت باعداد هذه الورقة وقدمتها في منتدي حوار الحضارات باليونسكو فب عام 2002 ونبهت فيها ضمن ثلاثة اوراق نية الحكومة السودانية قي ابادة الشعوب الاصلية وهنالك ثلاثة اوراق متتابعة ، اصبحت وثائق ادانة ضد الحكومة السودانية وتثبت نية الحكومة بالتخطيط منذ وقت طويل في الابادة الجماعية .
    والاوراق الاخري هي ( التعددية الثقافية مدخل للسلام – دارفور صراع ثقافي ام حرب مصيرية للقبائل العربية في دارفور – الفور والحركة الاسلامية ) وقد تعرضت بسبب نشرها للاعتقال عدة مرات وقد ترجمت الي عدة لغات ، واثناء زيارة وفد المحكمة الجنائية الدولية للقاهرة عام 2011 م والتقاء وفد المحكمة بعض قيادات المجتمع المدني طلي مني تقديم هذه الورقة - ولانني قررت تحويل مقالات واذا اهل دارفور سئلوا باي ذنب قتلوا الي كتاب توثيقي عن جرائم الحرب في دارفور، بناء علي طلب بعض الاصدقاء الا انني ساواصل كشف الناحية النظرية وابعاد المخطط الاثم من ناحية قانونية واخلاقية وتاريخية من خلال تناول هذه المقالات .
    تمهيد :-
    هنالك الالاف من الجماعات المنفصلة المستقلة عن بعضها البعض وهي موزعة بحسب لغتها المحلية واليها ينسب الملايين من الناس ، وتتعدد التفسيرات لمصطلح ( indigenous ) التي تعني فطري – طبيعي – اصلي ، والشعوب الاصلية أو المحلية هي تلك الشعوب التي تتبع سلسلة تحدرها النسبي الي الاورمة الاولي لسكان البلاد ، ولهم علاقة ارتباط خاصة بمناطقهم وشعور مبالغ بملكية الارض ويشمل هذا التعريف الاقليات المرتبطة بمناطق أو البدو .
    اجتهدت الشعوب الأصلية في المحافظة علي موروثاتها الثقافية وميزاتها اللغوية والحضارية من الاندثار عبر توثيق تاريخها وعاداتها وتقاليدها من خلال ادوات التعبير اللغوية المختلفة ، وظلت هذة الممارسات تنتقل من جيل الي جيل فحافظت هذة الشعوب علي تراثها ولغتها من الاندثار ، ويكون تلاشي الامم وانقراضها نتيجة عدم تمكنها من ايصال رسالتها للاجيال عبر مورثها الثقافي واللغوي .
    اتفاقيةالعمل الدولية :- I LO رقم 169 والمعنية بالشعوب الاصلية والقبلية :-
    في البلدان المستقلة اللمادة 11 فقرة أ
    أ/ الشعوب القبيلة الاصلية في البلدان المستقلة وهم الذين تميزهم أوضاعهم الاجتماعية والثقافية والاقتصادية عن القطاعات الاخري في المجتمع القومي وهم محكومون كليا او جزئيا بعاداتهم او تقاليدهم واعرافهم الخاصة بهم أو قوانين اوتنظيمات خاصة بهم .؟
    ب/ الشعوب الموجودة في البلدان المستقلة ويعتبرون شعوبا اصلية علي اساس تحدرهم النسبي من الاهالي الذين سكنوا البلاد ، أو علي اساس تقسيم اقليمي جغرافي ينتمي الي أرض البلاد وقت الغزو أو الاستعمار لقيام الحدود المقررة للدول ، والذين بصرف النظر عن وضعهم القانوني يحتفظون بعض مؤسساتهم الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والسياسية ( نموذج دارفور النظام الاداري زتقسيم القبائل والحواكير)و اضافت اتفاقية مكتب العمل الدولي رقم 169 الخاصة بالشعوب القبلية حقوقا في مجال الارض وموارد الارض وحقوقا للجماعات بعد تعديل عام1986 اسباب اندلاع الصراعات :-
    ان مسارت التاريخ الاجتماعي والسياسي تترك بصماتها علي النهج التي تتناول به الصراعات والتناقضات ومن ثم فأن كثير من الدول الحديثة المؤلفة من جماعات مختلفة ومتباينة لم تكن مرجعيتها المشتركة احيانا الا المستعمر أو القوة المهيمنة .
    أن عدم الاعتراف بحق الشعوب و التعددية الثقافية أو العرقية هي اسباب مولدة غالبا للصراع وهي تعادل جرائم ضد البشر والثقافات ، وكان من الواجب علي بعض الحكومات أن تعمل علي تأمين نوع من الحماية والممارسة الفعالة للحقوق الثقافية ، وفي الواقع فأن كثير من دول العالم الثالث هي مجتمعات متعددة الاعراق والاجناس ومن اسباب نشؤ الصراعات ( الفقر ) والصراعات العرقية أو شعور الاقليات بالسخط ( نموذج صراع بورندي ) فعندما تكون الاقلية المنبوذة في الواقع اكثرية آخذة في التزايد نتيجة تمركز السلطة في ايدي القلة فأن التهديد للسلام والاستقرار سيستمران ( نموذج دارفوروصراعها مع المركز مع نشؤ الحركات السياسية والثورية من جبهة سوني ونهضة دارفور الي حركة بولاد والحركات الثقافية واخيرا حركة تحرير السودان )
    الابادة العرقية الثقافية :-
    لقد حملت الشعوب الاصلية بالقوة ومازالت تحمل علي ترك اراضيها كان ذلك بقوة السلاح في فترة الاستعمار أما الان فصارت عن طريق عمليات التنمية المخططة مثال قيام مشروعات الطاقة الكهربائية ( اغراق وادي حلفا وتهجير النوبة وضياع حضارتهم وآثارهم بالغرق )مع اجبارهم علي مغادرة اراضيهم التي نشأوا وترعرعو ا فيها منذ فجر التاريخ ؟؟
    ومن الوسائل الاخري هو انكار أن يكون لهم تمثيل سياسي مناسب في الامور التي تتصل بهم مباشرة كسكان اصليين .
    أن اختفاء وزوال هذة الشعوب كمجتمعات قابلة للتحديد كثيرا ما لايكون مجرد ناتج ثانوي من نواتج عملية التنمية بل قد ينشاء عن سياسة مقررة أو ضمنية بايعاز من الدولة وقد وصفت هذة العملية بالابادة الجماعية أو العرقية ولها جوانب أقتصادية مع جوانبها الثقافية وتكتمل الابادة الثقافية العرقية بأنهيار الانظمة الاقتصادية القديمة لمجتمعات الشعوب الاصلية أمام الرأسمالية الخاصة أ و المتعددة القوميات أو أمام الاشتراكية المخططة من قبل الدولة ( بانتزاع ملكية اراضي الشعوب الاصلية والغاء اعرافها .
    عرفت الابادة العرقية الثقافية بأنها عملية يفقد فيها شعب مستقل ومتميز هويته المتمثلة في ارضه مع اجتثاث قاعدته المصدرية الاساسية الاصلية والمتمثلة في استخدامه للغته وانظمته الاجتماعية والسياسية بالاضافه الي تقاليده واعرافه الموروثة وما يخصه من اشكال فنية وشعائر .
    لقد اعتادت الانظمة السياسية والاجتماعية المهيمنة والحاكمة في البلاد الي أن تخضع مجموعة من السكان وان تستخدم السياسات اللغوية كوسيلة للسيطرة والتفتيت وأعادة الدمج في الهيكل السياسي الحاكم مثال (الدولة العروبية والاسلام السياسي في السودان )
    سياسة التهجير القسري لطمس هوية الاخرين :-
    ان الفصل القسري والتهجير القسري لمجتمع لغوي اصيل ( speech community ) ثم نقله الي نسيج اجتماعي آخر مع وضع مجموعات صغيرة من افراد المجتمع في خضم مجتمعات تستخدم لغة أو لغات اخري يجعل الجيل الاصغر يفقد لغته الاصلية ( نموذج الزنوج في امريكيا ) أهل الهامش من دارفور – جبال النوبة وجنوب السودان والنيل الازرق في الحزام العشوائي الذي يحيط بالعاصمة القومية الخرطوم .
    تحليل الصراع في دارفور :-
    بداء الصراع في دارفور بين مجموعة السكان الاصليين وهم مزارعين اصلا كنت لهم انظمتهم الخاصة الاقتصادية والاجتماعية والادارية ولهم ارتباط وثيق باراضهم ونظمهم السياسية مع عناصر بدوية وافدة راحلة وغير مستقرة ( القبائل العربية والتي تحولت بعد موالتها للحكومة الي عناصر من المليشيات الحكومية المسلحة – الجنجويد - ) وقد ادي تدخل الحكومة المركزية في دعم مجموعة القبائل العربية تنفيذا لسياستها المقررةضمنا وهي عروبة الدولة السودانية متخذة سياسة التعريب مما ادي الي اندلاع الصراع بين الفور والعرب عام 1989 والزغاوة والعرب 2000 وتحول الي صراع شامل في 2003عام بعد قيام حركة تحرير السودان وحركة العدل والمساواة .
    وقد وصل الضحايا في هذا الصراع الي اكثر من (300 الف قتيل ) من المدنيين الابرياء واكثر من 3 مليون نازح داخلي و700 الف لاجي في مختلف انحاء العالم من اهل دارفور .
    كان ذلك بفعل القصف الجوي للطيران وحملات الاغارة التي شنتها عناصر الجنجويد والقوات الحكومية علي قري السكان الاصليين فتم تدمر وحرق اكثر ثلاثين الف قرية احيلت في عام واحد هو عام 2004 الي رماد ، وقامت المليشيات التي استوردتها الحكومة السودانية من خارج البلاد باحتلال اراضي الشعوب الاصلية بقوة السلاح مما دفع بملايين من السكان الاصليين الي الجلوس في معسكرات بائسة تشبه الي حد كبير المعسكرات التي اقامتها النازية في ( الهولكوست ) وتصل نسبة الفور في هذة المعسكرات 85% أما المساليت فنسبتهم 10% ويصل الزغاوة الي نسبة 5% .
    حماية الشعوب الاصلية :-
    طالب جدول الاعمال الحادي والعشرين للامم المتحدة بوجوب حماية اراض الشعوب الاصلية ومجتمعاتهم واحترام انساق القيم والمعرفة الذاتية التي تذخر بها السكان الاصليين واحترام تقاليدهم واعرافهم ، وقامت لجنة حقوق الانسان بوضع مسودة لاعلان الامم المتحدة عن الشعوب الاصلية يظهر حماية دولية اشد للشعوب الاصلية وضرورةايجاد منبر خليق بهم يعبر عن صوتهم .
    ونشاءت بذلك ( المحكمة الدولية المخصصة للنظر في حالات الجماعات المضطهدة عرقيا وثقافيا )
    ابراهيم محمد اسحق :- كاتب صحفي وباحث – مؤسس منتدي حوار الحضارات .
    عضو الاتحاد العام للادباء والكتاب السودانيين
    عضو المنظمة العالمية للكتاب الافريقيين والاسيويين .
    رئيس تحالف المجتمع المدني من اجل دارفور حرة
    رئيس مجلس ادارة جمعية ابناء الفور الخيرية - بجهورية مصر .
    شارك الكاتب في :- مؤتمر التغطية الاعلامية لازمة دارفور القاهرة 19/4/2007 .
    * مؤتمر المحكمة الجنائية 11/1/2008 * دورة صحفية السياسات الامريكية .
    التوصيات(المطالبة بحماية دولية للمدنيين في دارفور ومحاكمة مجرمي الحرب)
    [email protected] mosa.adam @yahoo.com



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 21 أغسطس 2016


    اخبار و بيانات
  • محاضرة عن العلاقات العامة المفهوم والممارسة فى السودان
  • وفد من حزب التحرير / ولاية السودان يزور السفارة الباكستانية في الخرطوم
  • ندوة عن شبكات التواصل الاجتماعي والمواقع الالكترونية منصات للاتصال الفعال
  • تقرير التحالف العربي من أجل السودان يدعو للتعجيل بتوصيل الإغاثة ووقف العدائيات والحملات الإعلامية
  • بيان من حركة\ جيش تحرير السودان بخصوص عزم السلطات الايطالية ترحيل اللاجئين السودانيين
  • الحزب الشيوعي السوداني :ازمات البلاد لن تحل الا بزوال النظام
  • بيان صحفي من حزب الأمة القومي
  • قيادات سياسية ومبدعين..خارطة الطريق خطوة في طريق السلام
  • شمال كردفان تكشر أنيابها في مواجهة العادات الضارة والمخدرات.
  • واشنطن ترجئ رفع العقوبات بسبب انهيار (مفاوضات أديس)
  • أزمة جديدة تعصف بـ نداء السودان ياسر عرمان يتهم مريم الصادق بالعمل ضد الحركة الشعبية
  • البشير يلتقي مبعوث الأمم المتحدة للسودان وجنوب السودان
  • قضت بإبعادهم السلطات المصرية توقف (77) سودانياً كانوا في طريقهم لإسرائيل
  • الحركة الشعبية لتحرير السودان - مكتب فرنسا تقدم ندوة بعنوان: الحركة الشعبية و رؤية السودان الجديد
  • حركة تغيير السودان: تأكيد صحة موقفنا بان خارطة طريق امبيكي والضغوط



اراء و مقالات

  • دول الخليج.. مستقبل القيادة والإحتمالات المؤجلة بقلم د. علي فارس حميد
  • أخونة الدولة التركية بين التمكين الديمقراطي والانقلاب العسكري بقلم ميثاق مناحي العيساوي
  • الأزمة السودانية الحل مازال بعيدا (2) بقلم حسين سعد
  • الانكشاري احمد البلال من الخيانة والعمالة ... الي الجهل بقلم شوقي بدرى
  • على عجل فساد قائم وافتقار للمعالجات بقلم سميح خلف
  • ما بين خارطة الطريق وحوار الأرانب بقلم مصعب المشرّف
  • أصحوا من نومكم يا شعب السودان ! بقلم عمر الشريف
  • تبلغ رواتب الدستوريين 67 مليار جنيه سنوياً.. و لِسَّعْ!! بقلم عثمان محمد حسن
  • لو أن كرامة الأنسان كانت جزءا من همهم لفعلوا بقلم المثني ابراهيم بحر
  • شكرا جزيلا لمنظمة مراسلون بلا حدود فى فرنسا ! بقلم الكاتب الصحفى عثمان الطاهر المجمر طه / باريس
  • أعلنوها ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الانتخابات الكينية بقلم فيصل محمد صالح
  • المنافع.. بدل المدافع..!! بقلم عثمان ميرغني
  • والآن العدو المشمر.. وضرورة ان تلقاه عريان (1-؟؟؟) بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • (تعبان) شديد !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • ماذا دهانا أيها الناس؟! بقلم الطيب مصطفى
  • مؤتمر الإرهاب .. في ضيافة الإرهابيين !! بقلم د. عمر القراي
  • القضاء الجهة الوحيدة :معقول يامولانا؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • مجلس الصحافة من الرعاية إلى الجباية أو التقدم إلى الخلف بقلم نبيل أديب عبدالله المحامي
  • بعد أربعمائة عام من رحيله يرسل رسالة إلى الرئيس السوداني عمر البشر! بقلم محمد جمال الدين
  • ليه 2020 اطلع هسع من القصر الجمهوري وما ضيع زمن الشعب بقلم محمد القاضي
  • قرارات تربوية وإعلامية لمحاربة الإرهاب بقلم نورالدين مدني

    المنبر العام

    تقارير غربية: تسوية سياسية وتطبيع بين السودان وامريكا قريبا...؟
  • صغار السودان يهزمون زامبيا واحد صفر..مبروك للابطال..فيديو.
  • يا هؤلاء:أضعف شعب على وجه الأرض.إسرائيل تريد البشير وعسكره. فما أنتم فاعلون؟
  • اشكى عطشك للبحر
  • التنبل ده قصتو شنو صور
  • تاجر دين يمارس الهبل : اخص عليك بلد
  • خواء المُنشاق
  • غرق طالبة جامعية في بئر والمسئولين بكل استهتار بتفرجو عليها وهي بتخرج الروح(صور)
  • الجميلة ومستحيلة.. على أبوابها حرس غلاظ
  • * مقتل قرنق يطفو وأموال الفذافي والحركات: والعدو المشمر ألقاه عريان....؟!
  • تقارير غربية: تسوية سياسية وتطبيع بين السودان وأميركا قريباً
  • بشراكم يا سودانيين .. مئات المليارات في طريقها إليكم
  • عرمان يوجه اتهام لمريم المهدي بالعمل ضد "الحركة الشعبية" وتشكيل لجنة للتحقيق
  • عودة الحكومة للمفاوضات .. اعلام الحكومة .. وارهاصات فجور الخلافات الحكومية
  • في الصميم!
  • عادل ود عباسيه اختى ...يا وجعي ويا حزني عليك
  • مطلوب موقع للعقارت فى السودان ؟
  • انخفاض في معدلات بوستات القرقراب والمطاعنة
  • ستيفن هوكنج: هل خلق "الكون" نفسه؟؟دعوة للنقاش\فيديو
  • الماســــــــــورة(ميسى) ابى عز الدين يصرح من "نادي الزوارق"(صورة)
  • البرازيل تثار من المانيا..وتفوز بالذهب..ريو اولمبياد.























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de