قوي الاجماع الوطني ومعارضه المعارضه بقلم شريف يسن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 06:14 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-25-2016, 11:36 PM

شريف يسن
<aشريف يسن
تاريخ التسجيل: 09-25-2016
مجموع المشاركات: 55

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
قوي الاجماع الوطني ومعارضه المعارضه بقلم شريف يسن

    11:36 PM September, 26 2016

    سودانيز اون لاين
    شريف يسن-المملكه المتحدة وايرلندا
    مكتبتى
    رابط مختصر




    شريف يسن القيادي في البعث السوداني

    عضو تحالف القوي السياسيه بالمملكه المتحدة وايرلندا

    اولا وحده وتراص وتماسك المعارضه في إطار قوي الاجماع من حيث المبدأ مهم وضرورة ومطلوب في مواجهه نظام الإنقاذ علي طريق الحوار والنهوض الواسع والمقاومه الباسله التي تشكل قاعدة صلبه لتحالفات واسعه وجبهه عريضه تضم كافه القوي الحيه والناشطين السياسيين وفي منابر المجنمع المدني من اجل تمتين قوي نداء السودان الذي احدث توليفه المركز والهامش في تحالف نضالي مع القوي المدنيه والمسلحه وبين القوي السياسيه ومنظمات المجتمع المدني حول قضايا الوطن والمواطن للمنازله والحاق الهزائم بالنظام والانقضاض عليه علي طريق الانتفاضه الشعبيه السلميه وهزيمه الشموليه من اجل البديل الديمقراطي والعداله الاجتماعيه
    ثانيا الوحده الشكليه والهشه آلتي تضع العراقيل والمطبات بذرائع ومبررات متعدده وواهيه لتعطيل تفعيل مقررات نداء السودان سياسيا وتنظيميا لا تخدم عمل المعارضه ولا قوي الاجماع الوطني ونداء السودان باتجاه تفكيك نظام الإنقاذ من اجل البديل الديمقراطي
    ثالثا مواثيق قوي الاجماع الوطني تؤكد علي مبدأ الحوار وخيار الانتفاضه والذي تجمع عليه قوي نداء السودان و قوي الاجماع الوطني احد أطرافه مع حزب الامه والحركات المسلحه ومنظمات المجتمع المدني
    رابعا توكد قوي الاجماع تمسكها دائماً بقراري مجلس السلم والأمن الأفريقي رقم 456 و 539 وايضاً بيان الاتحاد الأوربي 2015 وبيان الترويكا 2015 ووفقا لمقررات نداء السودان في وثيقه الموقف من الموتمر التحضيري الموقعه في برلين28 فبراير 2015 كمرجعيات وقاسم مشترك لوقف إطلاق النار وانهاء الحروب وفتح الملاذات والممرات الانسانيه للإغاثة والدواء والغاء القوانين المقيده للحريات وإطلاق سراح المعتقلين والمسجونين واحترام حقوق الانسان والحل الشامل للازمه بانعقاد المؤتمر التحضيري برئاسة محايده وفق شروط واجراءات وضوابط وأجنده وسقف زمني محدد واليه للتنفيذ وفي مقدمتها إجراءات بناء الثقه المتعلقة
    بالحريات والتحول الديمقراطي وانهاء الحروب والحوار المتكافئ باستحقاقاته وضماناته الدوليه والاقليميه وانفاذ مخرجاته والذي يرفض تماما الالحاق بحوار الوثبة
    خامسا مخرجات اجتماع باريس لقوي نداء السودان الاول في ابريل والثاني في يوليو 2016 والمذكرات والاجتماعات المتبادله مع ثامبو امبيكي ورفض التوقيع علي خارطة الطريق في في مارس 2016 والتجاوب الذي حدث من قبل القوي الدوليه والاليه الافريقية وتفهم اقتراحات ومطلوبات قوي نداء السودان بالتعامل والتعاطي الايجابي والذي أدي لاحقا الي التوقيع علي خارطه الطريق التي وضعت حوارا تمهيديا خارج السودان لاكمال اجراءات محددة متعلقه ببناء الثقه المطلوبه ورفض حوار الوثيه باعتبارة الحوار الوطني وعلي الاخرين الالتحاق به الامر الذي يجدد ويؤكد التزام نداء السودان بشروط واستحقاقات المعارضه للسلام الشامل والتحول الديمقراطي
    سادسا انهيار المفاوضات علي صعيد حركات دار فور والمنطقتين في جنوب كردفان والنيل الأزرق يؤكد التمسك بخيار الحل الشامل والثوابت والمرجعيات والبديل الديمقراطي وعدم الارتهان والاذعان للضغوط ومحاولات النظام شراء الوقت والمناورة وخلط الاوراق
    سابعا قوي نداء السودان تراهن علي شعبنا ونضالاته وقدراته في التغيير وبالرغم من التأكيد علي مبدأ الحوار لتفكيك الإنقاذ من اجل التحول الديمقراطي باعتباره اقل تكلفه بديلا لخيار المواجهه والتحدي والذي نشهد تداعياته في سوريا وليبيا واليمن الخ الا ان قوي نداء السودان وفي مواجهه رفض وممانعه نظام الإنقاذ للتحول السلمي الديمقراطي ستكون في مقدمه الصفوف لاستنهاض وحشد وتعبئه ومراكمة نضالات شعبنا باتجاة الانتفاضه الجماهيريه الشعبيه السلميه
    ثامنا بعض احزاب وأطراف قوي الاجماع الوطني الممانعه للحوار لأسباب مختلفه تُمارس المزايدة والتخوين والاتهامات للحركات المسلحه التي تقدم الشهداء والتضحيات وتقاتل في الميدان والتي لم يجدي معها اجتماع ما سمي بلملمه الجراح بمنزل الاستاذ فاروق ابوعيسي رئيس الهيئه العامه لقوي الاجماع والذي استمر لأكثر من 14 ساعه وحضره كل القاده وشرحت فيه احزاب نداء السودان التي شاركت في اجتماع باريس وجهه نظرها بتوازن وموضوعيه بالاضافة لمخرجات التوقيع علي خارطة الطريق من قبل الحركات المسلحه وحزب الامه والاتفاق علي احترام المواقف المعلنه وعدم اللجؤ للتخوين والاتهامات والعزل والمحافظه علي روح العمل الجماعي في إطار الحوار وتبادل الاراء للوصول الي تفاهم مشترك يؤدي ويضمن انطلاق حوارات حقيقيه وجديه تحافظ علي وحدة قوي الاجماع ومعارضه الداخل ولكن ماذا جري بعد ذلك ولمصلحه من
    تاسعا خلافات للتوجهات والاراء والأفكار حول استراتيجية المعارضه لتغيير نظام الإنقاذ والتي لا تحل بالإجراءات اللائحيه والإدارية والقرارات غير النظاميه التي تنطوي علي قدر من الوصايه والاستعلاء والبعيدة عن روح التحالفات التي تستدعي المعالجات بالحكمه والاتزان وبعد النظر واعمال العقل وبالمزيد من الحوار والتفاكر والنقاش والإقناع وتنسيق المواقف فمهما كا ن الاختلاف والتباين في وجهات النظر والرؤيه والتكتيكات يبقي هدفنا واحد الحوار بشروط واستحقاقات ومتطلبات او الانتفاضه والثورة الشعبيه وفي اطار هذا الفهم ايضا لا توجد اشكالية في ان يكون للمعارضه اكثر من مركز طالما تمسك كل طرف بمواقفه وتوجهاته وتقديراته
    عاشرا رغم ترحيب الادارة الامريكيه بتعاون السودان في ملف الاٍرهاب والهجره والاتجار بالبشر وجنوب السودان الا ان نظام الإنقاذ مازال مطالبا للعداله الدوليه وفي قائمه الاٍرهاب والمقاطعه والحصار وعدم الاعفاء من الديون وتقديم القروض والمنح والمساعدات وتداخلاته ودهاليزه مع حماس والتنظيمات الاصولية وتحالفاته السابقه وتعاونه مع ايران والتي تبقي ماثله امام الموقف الإقليمي والدولي والأمريكي لممارسه الضغوط والحوافز في نفس الوقت للتعاطي مع الراهن السياسي السوداني من اجل وقف الحروب وحل النزاعات الداخليه واحترام حقوق الانسان والحريات ومخاطبه الاحتياجات الإنسانيه والعمل علي الاستقرار الإقليمي
    حادي عشر ونحن في نداء السودان في قوي المعارضه اذ نتمسك بخياري الحوار والانتفاضة وعدم أعاده انتاج الأزمة من خلال رفض الحلول الثنائية والجزئية في ظل حوار جاد ومباشر ومتكافئ يفكك الشموليه والاستبداد والاحتكار ودوله الحزب الواحد من اجل الديمقراطيه ووقف الحروب والحل العادل والشامل والدائم
    اثني عشر. الوعي بضروره الميثاق والمشروع الوطني للبرامج والسياسات البديلة لنظام الإنقاذ تجنبا للفراغ والالتفات التام بان التغيير الديمقراطي للانظمه الشموليه والاستبداديه لا يحدث تغييرا مباشرا في بنيه المجتمع ولا يعيد بالضروره انتاج النظام السابق بقدر أعادة انتاج النظام المجتمعي بكل ولاءاته العصبيه الدينيه والتقليديه القبليه والجهويه والطائفيه والاثنيه والعرقيه الخ التي وجدت بيئه حاضنه خلال دكتاتورية وتمكين الانقاذ التي قامت بعمليه تجريف وانسداد ديمقراطي كامل طال الأحزاب والنقابات ومنظمات المجتمع المدني وكافه القوي الحيه والمدنيه في المجتمع السوداني في مقابل نمو وتمدد الاسلام الاصولي والسلفي والجهادي والذي يشكل رصيد واحتياطي للقوي الظلاميه والذي يحتاج الي تغيير في المفاهيم والثقافات والسلوك والذي وربما لأكثر من دوره برلمانيه لترسيخ واستقرار النظام الديقراطي وحتي لا نكرر تجارب ثوره أكتوبر 1964 وانتفاضه ابريل 1985 وضرورة التعلم من دروسها
    ثلاثه عشر العمل وسط الجماهير بقطاعاتها المختلفة في الطلاب والنساء والشباب للمطالبه بحقوقها وانتزاعها وديمقراطيه العمل في النقابات واستعاده شرعيتها وتحسين ظروف العاملين في كافه القطاعات المهمنيه وضد السدود ومصادره الاراضي والفساد والغلاء وارتفاع الاسعار والضائقة الحياتيه والمعيشية الطاحنه والتضامن مع مزارعي ألجزيره و الصحفيين . والمعاشيين وضد تردي خدمات المياه والكهرباء والتعليم والعلاج.
    علينا ان نضع في الاعتبار ان التفكير في الإعداد للإضراب السياسي والعصيان المدني لا تتوفر له كل شروط وظروف ثوره أكتوبر 1964 وانتفاضه ابريل 1985 لعوامل متعلقه باختراق الاحزاب تدجين دور النقابات وانحسار وتآكل الطبقه الوسطي وتراجع وضمور القوي الحديثه واحتكار الانقاذ لاجهزه ومؤسسات الدوله وافتقادها للحياديه والمهنيه بالاضافة للقوات المسلحه والنظاميه والاجهزه الامنيه والاستخباراتية التي تخضع بالكامل لسيطره ونفوذ النظام وزراع المليشيات المتعددة والتي يستطيع النظام استخدامها وتوظيفها لخدمه استمراريته وبقاءه في السلطه في مواجهه اي تحديات ومواجهات كما حدث في هبه سبتمبر 2013 خاصه اذا وضعنا غياب عامل المفاجاه كما حدث في ثورات الربيع العروبي والدروس المستفادة للنظام في القمع والمواجهه والاحتواء ووسائل المكافحة الامنيه واحتمالات الدماء والقتل والخسائر والفوضي تظل قائمه في ظل هذا السيناريو المفتوح علي عده احتمالات
    في ظل الاستقطاب والاحتقان الحاد الذي يشهده السودان وانتشار ثقافه العنف والسلاح ولكن تبقي ارادة شعبنا وقدراته الخلاقه والعبقريه في اشكال ووسائل وتصعيد المقاومه بالتراكم اليومي قادرة علي هزيمه النظام واسقاطه والتأكيد علي العلاقه المتبادله والمترابطه القائمه علي الانتفاضه الشعبيه والحل السياسي السلمي الشامل والعادل والدائم
    رابع عشر لذلك يبقي الحوار في إطار الحل الشامل والعادل بتفكيك الانقاذ لمصلحه التحول الديمقراطي هو الداله للمحافظة علي مصير ومستقبل وحاضر البلد علي طريق مشروع دستور ديمقراطي يرسي دعائم الدوله المدنيه الديمقراطيه التي اساسها المواطنه وأعاد صياغه بنيه وهيكله الدوله السودانيه تراعي التنوع والتعدد في ظل مساومه وطنيه ومصالحه وتسويه تاريخيه تتجاوز وتزيل الاستقطاب والظلم والاحتقان وتعيد اكتشاف التنوع التاريخي والمعاصر لسودان يسع الجميع والعمل علي وحدته وتماسكه وامنه واستقرارة وسلامته
    شريف يسن








    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 25 سبتمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • بيان صحفي العقوبات شكلاً ومضموناً هي أحكام شرعية ولا يجوز التفريط فيها لإرضاء الأرباب المتفرقين
  • كتاب النوبيون العظماء في معرض الخرطوم الدولي للكتاب وقريياً في المكتبات
  • حلقة تلفزيونية هامة عن الاسلام السياسي في السودان
  • كاركاتير اليوم الموافق 25 سبتمبر 2016 للفنان Elbagir Osman عن معارضة المعارضة
  • المبادرة الأهلية لمكافحة وباء الإسهالات المائية( الكوليرا)


اراء و مقالات

  • هل من حل لأزمة سد النهضة الأثيوبي ؟ بقلم د. عمر بادي
  • حول البُطان في السودان
  • قراءة ماوراء لقاء قادة الشعبية شمال وفخامة الرئيس ميارديت !. بقلم أ. أنــس كـوكـو
  • قراءة نقدية: الحكم الذاتي وتقرير مصير جبال النُّوبة للدكتور أحمد الحسب عمر الحسب (3 من 4) بقلم الد
  • أراضيكم في خطر.. خطر حقيقي.. و من يعتقد غير ذلك فهو في غيبوبة! بقلم عثمان محمد حسن
  • حقوق الإنسان في السودان ولعبة المصالح الخاسرة..! بقلم البراق النذير الوراق
  • من هو قاسم سليماني تقرير مكثف اعده صافي الياسري
  • حوار بعثي ساخن بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • عبد الخالق محجوب: ويولد الانقلابي من الثوري (3-6) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • وداعاً للأوراق .. (1) بقلم الطاهر ساتي
  • عقل جديد او الموت سمبلة بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • المحروس!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • جامعة الخرطوم بين العفو عن الطلاب والشرطة الجامعية بقلم الطيب مصطفى
  • أثر السياسة علي القنوات التلفزيونية في السودان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • بمناسبة اعلان اطلاق سراح الاسرى ...تجربتنا مع اسر الاسرى (1) بقلم شاكر عبدالرسول
  • العريف أمن طه مدير المكتب الرئاسي يتاجر بالجيش السودانى!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • هذا هو النضال الأكبر بقلم جعفر خضر الحسن
  • الامتداد المعرفي بقلم د.آمل الكردفاني
  • دور الميرغني الختم في إحتلال التركية للسودان و اريتريا بقلم مهندس طارق محمد عنتر
  • متى تنتهي معاناة النازحين يا حكام العراق ؟ بقلم حمد الخالدي
  • أحلام من أبي .. قصة عرق وإرث بقلم نورالدين مدني
  • الرئيس ،والدكتورة جليلة دحلان، والفقراء بقلم سميح خلف
  • قاعدين ليه ماتقوموا تروحوا - مصائب مصرية بالجملة وحلول ناجعه بقلم جاك عطالله

    المنبر العام
  • لعموم سكان نورث كارولاينا: ندعوكم للحفل الساهر للقامة هادية طلسم – السبت 8 أكتوبر 2016
  • أهديك سلامي
  • اول تغريدة للبشير : اردمو ادارة التويتر لقفل حسابه ... ( صور )
  • شممت رائحه البنقو في بعض شوارع امدر
  • حركة حشرة المداخلة قدام ما ظريفة
  • قفش الشخباط متلبساً
  • جمهورية الموز جنوبسودان: محموعة رياك مشار تعلن الحرب على محموعة سلفا كيير
  • اها يا جماعة ودعناكم للحول
  • متى يرتاح الوطن من هذا الجهاز؟
  • هل حصل طه عثمان على الجنسية السعودية ؟؟؟
  • عذابي ومتشرد وشبه مجنون ليلا
  • تعديل عقوبة الزاني المحصن من الرجم للشنق"فيديو" حلقة نقاش ..
  • الهجرة الى ابليس...
  • هل الإسلام دينٌ أو عقدةٌ نفسيٌّة ورثها المسلمون من محمّدٍ
  • انهيار الجنية لا يعني انهيار اقتصادي
  • جرين كارد وتذكرة وحزمة دولارات من زبون أمريكي لي حلاق سوداني
  • حكومة البشير الاخوانية ترفض مقترح حكومة انتقالية
  • مايكل آرون / دارفور أرض خضراء ورحبة
  • مقتل الكاتب اليساري الأردني ناهض حتر
  • "مناظرة القرن " غداً بين ترامب وهيلاري
  • قفزة جديدة للدولار وخبراء يؤكدون ان القادم أسوأ
  • رسالة من مزارع في الجزيرة لعوض الجاز- أرضنا سلك وملك وأنتم الرعيةامسك عليك الصيني ما يتكسر
  • لن تظفروا بشروى نقير من أمريكا إلا بالردة عن الإسلام جهراً وتهتفوا(أمريكا أكبر)
  • اخر دبرسة: الحوار الوطني :جلسة مصالحة ختامية برعاية ...جورج قرداحي... وبرنامج المسامح كريم
  • الحج !!!!!!!!!
  • بالفعل.. كانت عفيفة يد و لسان... صورة
  • هذه اللهجة المعيبة هذه العبارات المتفلتة هذه الكلمات الوعرة و هذا النفس الحار: لماذا؟
  • الصديق اللدود: الفيس بوك احتل المركز الأول في التعارف بين الأحبة و في الإنفصال كذلك
  • **** أطفال المايقوما ثمن الخطيئة ****
  • إنه ليس تراجعاً: اقبلوا الآخرين: تصريحات خالد مشعل نموذجاً: أقيم الدروس التي استفادها الإسلاميون:
  • للرأي و التعليق أو القراءة فقط: قصَّة مدرِّسة مسلمة فضَّلت الاستقالة على أن تصافح زملاءها الذكور
  • أستاذ كمال عباس, عذرا ... أنا لست من الراغبين في الحوار معك, فأغرب عني
  • الفريق طه ... خليني احجيك- شوقى بدرى
  • ليست شروط المعارضة.. وإنما حقوق الشعب السوداني.. وواجب المجتمع الدولي..
  • ود ابو..اعتذر بهدوء لزميل المنبر ود الباوقة .رجااااااء
  • إزالة أجمل لافتة في السودان..
  • سرقة 30 ألف دولار من منزل سفير السودان بيوغندة
  • إثيوبيا تعلن إنجاز السكة الحديدية التي تربطها بجيبوتي قامت ببنائه شركتان صينيتان
  • عالم مصري يفوز بجائزة الحماقة العالمية























  •                   

    09-26-2016, 07:19 AM

    تجارب الماضي السوداء


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: قوي الاجماع الوطني ومعارضه المعارضه بقلم (Re: شريف يسن)

      • اليوم الجميع يستنجد من سوء الأحـوال .
      • والمعارضة بطوائفها في مقدمة المستنجدين .
      • ثم تلك الإشارات التي تطالب الشعب السوداني بالتحرك السريع .
      • والكل يحث ذلك الشعب من أجل الانتفاضة الثالثة وإسقاط النظام .
      • حيث لا توجد بوادر الفرج السريع إلا عن طريق ذلك الشعب المناضل البطل .
      • ولكنهم بخبث شديد يرددون تلك التباشير الخادعة المضللة .
      • ويوعدون الشعب بحياة السعادة والرخاء والعيشة الهانئة الرغدة .
      • كما يرددون نغمة توفير الأمن والأمان والسلام في ربوع البلاد .
      • ثم أن الكل يلمح بمستقبل واعد خالي من العناء والشقاء لأجيال الأمة .
      • وتلك رموز الأحزاب الكبيرة والمعارضة ترائي بالوعود الخادعة الرنانة .
      • ويظهرون للشعب منتهى الطيبة والمودة والتعاطف في السراء والضراء .
      • ولكن التجارب السابقة مع تلك الأحزاب والمعارضة كفيلة بكشف النوايا .
      • وغدا عندما يأتي دورهم سوف ينسون وينكرون العشير .
      • وكالعادة سوف ينسون ذلك الشعب الذي لا يكسب من البدائل غير الفتات .
      • وتلك وعود الرموز مشهودة بالأكاذيب .
      • مجرد وعود تمثل فرية يعرفها الشعب السوداني جيدا من كثرة التجارب .
      • ولمجرد أن ينالوا مقاصدهم من الكراسي سوف يحتجبون عن الشعب السوداني .
      • وسوف يتنعمون بخيرات البلاد كالعادة والشعب يرضخ تحت ويلات الجحيم .
      • حيث يمرحون ويفرحون بتلك السيارات الحكومية الفاخرة التي تحاط بالحرس والمواتر .
      • فذلك الصولجان وذلك الهيلمان دون حسبان للكادحين والمغلوبين والمظلومين .
      • وكالعادة سوف يتكبرون ويتجبرون ثم يحرمون الشعب حتى من مجرد التحيات والسلام .
      • ينطلقون في ذهابهم وإيابهم داخل تلك الوسائل المكندشة والشعب يقف تحت هجير الشمس .
      • وإذا أتيح لهم المجال سوف يكتحون الشعب بالعجاج والتراب والغبار .
      • والشعب السوداني كعادته منذ استقلال البلاد سوف يرضخ تحت أقدام الواقع المرير .
      • وهو ذلك الشعب الذي لم يخرج يوماَ من دائرة الغلاء والشقاء منذ ستين عاماَ .
      • والأمر سيان في حالة تواجد البشير أو عدمه .
      • كما أن الأمر سيان لو جاء بديل أو جاء نفيـر .
      • ولا جديد متوقع تحت السماء السوداني .
      • فكالعادة الغلاء تلو الغلاء في السلع والخدمات مع إشراقه كل فجر .
      • وكالعادة المشكلات في الحياة المعيشية اليومية .
      • وكالعادة المشكلات في مراحل التعليم المختلفة .
      • وكالعادة المشكلات في منابر الصحة والعلاج .
      • وكالعادة المشكلات في تأسيس عش الزوجية .
      • وكالعادة المشكلات في الترحيل والمواصلات .
      • وكالعادة المشكلات في مرافق الخدمة المدنية .
      • وكالعادة المشكلات في كل مسارات الحياة بالسودان .
      • وكالعادة ذلك السودان رجل أفريقيا المريض الذي لا يعرف التقدم .
      • وبالمحصلة هي تلك الحياة القاتمة السوداء البائسة الكالحة .
      • هي تلك الحياة في ظلال الحكومات المدنية والعسكرية .
      • ومع ذلك ما زال هنالك من يطالب الشعب بالمزيد من التضحيات والثورات .
      • شعب مسخر فقط لخدمة الأسياد والديكتاتوريات .
      • شعب مطلوب منه التضحيات بالأنفس في سبيل سعادة الآخرين .
      • وقد تعود طوال السنوات أن يضحي من أجل الحكام والساسة .
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de