كنت قد كتبت مقالا فى الرد على مقال كتبه د. محمد وقيع الله بعنوان (موسم النحيب الجمهورى الكئيب)، بعنوان (هل تدرى على من ننتحب يا د. محمد وقيع الله؟) نشرته فى صحيفة الراكوبة، وحريات، وسودانايل وسودانيز اونلاين . فرد على بمقال نشره فى صفحة اراء ومقالات سودانيزاونلاين بعنوان (برفيسور فى الجهل بالدين واللغة). وسوف استعمل تعليقات القراء فى هذا المقال على مقالى ومقاله كما وردت فى صحيفة حريات والراكوبة وسودانيز اونلاين. وسأبدأ بالتعليقات على مقالى لانه نشر قبل رده التعليقات على مقالى فى صحيفة الراكوبة #1400755 [كمال الدين مصطفى محمد] • • • • • • 0.00/5 (0 صوت)
01-16-2016 06:46 PM بروفسير احمد مصطفى الحسين .. تحية طيبة ..قرأت رد د. محمد وقيع الله على مقالك الرائع هذا في موقع - " سودانيز اون لاين " - ولم اجد بين سطوره الا الغرور والاستخفاف ومحاولاته المتكررة لاستعراض مهاراته في اللغة العربية وكأنه يظن انه الوحيد العالم ببواطن قواعدها ونحوها وصرفها بينما انصرف ذليلا امام الاراء والشواهد التي ذكرته في مقالك عن حياة الاستاذ محمود محمد طه دون ان ينكرها او ينفيها وفشل فشلا ذريعا في مقارعتك في كثير من الحجج التي طرحتها .. وتجاوزها جبنا وخارت قواه تماما في الرد عليها ..ولولا ثقتي في قوة فكرك وحجتك وبيانك لقلت لك ان تكتفي ببيت الشعر التالي في الرد عليه : اذا خاطبك اللئيم فلا تجبه فخير من اجابته السكوت
[كمال الدين مصطفى محمد]
#1400636 [ساري] • • • • • • 0.00/5 (0 صوت)
01-16-2016 04:00 AM (الاحرى به أن يعرف وهو يحمل درجة الدكتوراه فى العلوم السياسية ألا مخرج للفكر الاسلامى وازمته الراهنة الا بما جاء به الأستاذ محمود ودعى له قبل أكثر من نصف قرن من الزمان. وإهتمامه هو شخصيا واهتمام غيره من المعارضين للفكرة يمثل أبلغ دليل على أنها حية وتؤرق مضاجع معارضيها من أمثاله.) هذا رأيك انت يادكتور لا تحمل عليه الاخرين فالدراسات القرانية الآن تقدمت جدا مما كان عليه قبل نصف قرن ففي فهمي الآن لايوجد ناسخ ومنسوخ ولا توجد اسباب نزول ولا يوجد مكي ومدني وهو مابنى عليه محمود رحمه الله دعوته.
اما محمد وقيع الله فلديه كتيب باسم التجديد الراي والراي الاخر يدافع فيها عن اراء شيخه حتى حدود الغزل،ولكن بعد ان بعد شيخه عن السلطة انقلب على عقبيه (وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ) وهو لا فرق بينه وبين داعش الا في التطبيق.
01-14-2016 11:25 AM لا فض فوك يا بروف امثال وقيع الله يكتبون بالطبع للاجر الذي يتلقونه من الصحيفة وكدة انت بتحرر سوقو لو كنت مكانك لما ارقت فيه قطرة حبر
01-14-2016 09:59 AM كما قلت يا بروف أحمد فهو يعرف أن الجمهوريين لن يترددوا فى الرد عليه...بنفس المقدار اطلب من الدكتور محمد مرمى الله ان يتحلى بالشجاعه ويقرأ التعليقات الجايه فى السكه.
[عودة ديجانقو]
#1399833 [لتسألن] • • • • • • 0.00/5 (0 صوت)
01-14-2016 01:07 AM * للدكتور الحسين كل الحق في اعتناق ما يطمئن إليه من معتقد، و تبني ما يروق له من فكر؛ أما مسألة (تقديس) إنسان و لو كان نبيا فهي محض شطط كان أولي له ألا ينزلق إليه.
[لتسألن]
#1399814 [عمدة] • • • • • • 5.00/5 (2 صوت)
01-13-2016 10:17 PM محمد واقع الله وأمثاله الكيزان لا مؤاخذة كالذباب ان زجرته يحدث طنينا فارغا وان تركته يلوث كل ما حوله بالقاذورات.
[عمدة]
#1399790 [كمال الدين مصطفى محمد] • • • • • • 0.00/5 (0 صوت)
01-13-2016 08:32 PM القمته حجرا ..بل حجارة .. بروف احمد مصطفى الحسين .. وارحت اعصابنا من المهاترات التي يكتبها هذا المتعجرف المهووس .. متعك الله بالصحة والعافية حتى تتصدى دائما لمثل هذه الاقلام البائسة اليائسة ..والحمد لله الذي كشف مشروعهم الفاشل على حقيقته .. وبقي ان تتحقق فيهم نبؤة الاستاذ محمود محمد طه بان يقتلعوا اقتلاعا من السودان .. وبالطبع يحدث ذلك بعد الاستجابة لدعوات المظلومين من كل ارجاء السودان الذين يرفعون اكفهم الى الله سبحانه وتعالى بان يزيل هذا الطغيان الجاثم على صدر شعبنا الصبور المغلوب على امره وليس ذلك ببعيد او مستحيل .. يرونه بعيدا ونراه قريبا .
[كمال الدين مصطفى محمد]
#1399763 [حاج علي] • • • • • • 0.00/5 (0 صوت)
01-13-2016 07:03 PM بئس الدكتوراة التي يحملها أمثال هذا الاسلاموي المتخلف
[حاج علي] برفيسور احمد مصطفى الحسين مساحة اعلانية
تقييم • • • • • • • • • • • 10.00/10 (4 صوت)
الاكثر تفاعلاً/ق/ش لا جديد في المنظومة الخالفة شكرًا أيها الشيخ النبيل..!! المصري توفيق عكاشه يتحدث باسم كل المصريين
التعليقات على مقالى فى صحيفة حريات ( التعليقات الواردة تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي الصحيفة) 3 تعليق على “هل تدرى على من ننتحب يا د. محمد وقيع الله؟” • صادق شرفى في January 14th, 2016 11:06 am
الاستاذ محمود رحمة الله عليه كان يعيش زاهدا عفيفا فى بيت جالوص هذا وحده يكفى فهل يستطيع واحد من متاسلمى اليوم ذوى الكروش الكبيرة والجضوم المنفخوة ان يعيش مثل حياة محمود الزاهد؟ بالتاكيد يستحيل على متاسلمى اليوم فهم يحبون الرفاهية وبهجة الدنيا فبا الله اختشو على قلة حيائكم وبرودة احساسكم ومن كان بلا حياء فليقل ما يشاء . • khalid Osman في January 15th, 2016 5:02 pm
أقول لكم سادتي لقد عاش الاستاذ ومات مؤمنا بافكاره العظيمه…. أما سيرته وحياته الشخصية فقد فاقت حتي الصحابة اللذين تقاتلوا من أجل السلطة…. فهو قمة فى كل شى…… • محمدالمكي ابراهيم في January 16th, 2016 3:38 am
الاسناذ محمود فلتة من فلتات الدهر فقد اختار الشهادة ورفض كل فرصة للنجاة فهو اوفر شجاعة وارفع مقاما ممن مات حتف أنفه من الشهداء– لم يرتعب واخذ بخناق الموت ولم يطلقه حتى اخذ منه نصيبه المقدر. لا يجتريء على شهادته الا عاجز او مكابر
التعليقات على مقال د. محمد وقيع الله فى موقع سودانيزاونلاين (أرا ء ومقالات) عوض محمد احمد كذاب اشر يا وقيع الشيطان عبد الله عبد الله محمد وقيع الله وهل بالسخريه من الآخرين فى الدين من شئ ؟ خليل الراهيم هل انت كاتب ام صحفي؟ ما هي علاقتك بالصحافة؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة