|
كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
السلام علكم
الكرة لم ولم تصبح فى ملعب اى كان بخلا ملعب بل للدقه مسرح بنى كوز
منذ 2013 ادركو ان الثورة امر حتمى واستعدوا لها بمخططات تتحكم فى مسار الثورة بحيث لاياتى طوفان الثورة عليهم ويقتلع وجودهم من ارض السودان
وكل مايحدث وحدث منذ 2018 مروروا بابريل 2019 ثمانقلاب اكتوبر 2021 يؤكد ذلك
واللاعبين فى المشهد بين الكادر الاصيل والعميل والمبتز بنقاط ضعفه .
دا المشهد ولاجديدوساقية جحا لسهمدورة
ما لم تكون ثورة حقيقيه تقلع وجود بنى كوز من ارض السودان فعلا ومن اليوم الاول
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: Asim Ali)
|
اضافة
ربما البعض اوالاغلب يظنو الامر تشاؤم او اى وصف لاراة النفس من التعمق فى قولى الان وحتى من قبل الثورة وادارك واضح ياتى من فهم للخصم
شخصيا الان انا شخص داخل الوطن واعتبر نفسى فى خطوط المواجهة (مش مشاهد ومحلل من حزب الكنبة)
خطوط مواجهة مش فى الشوارع لانو دا دور الشباب
لكن اعادة التمكين وتفعيل الكوادر اللىتم (تقريشها) الى حين من الصفف الخلفيه وبعضهم صارخ الانتماء من المنظمين والامنجيه لاعادة ترتيبالمشهد على مستوى مفاصل الدوله فى الصراع والضبابيه القائمه الان السائدة على المشهد السياسى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: Asim Ali)
|
مرحب بكم يا أخ عاصم
ومرحب بوجهة نظرك وبكل وجهات النظر...
كل وجهات النظر تجد مني لتقدير والإحترام...
أصلا الغرض أن الناس تعرض وجهات نظرها مهما كانت...
...........أما لو كل واحد اكتفي برأيه وتخندق فلا فائدة.
الرد أو التعليق سيكون لاحقاً...
مع الشكر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
سلام أخى محمد وضيوفه الكرام
نعم ، أرى أن يتفق غالبية السودانيين بعد الإقتناع طبعاً ،
بمساندة هذا الإتفاق الإطارى لسبب بسيط وهو تكبير الكتلة
المناوئة ضد الكيزان الذين تنفسوا الصعداء الآن بوقوف
الحزب الشيوعى و غيره من الرافضين للإتفاق فى صفهم
وبذلك ، وبتكوين حكومة من المستقلين التكنوقراط وتكوين مجلس تشريعى
خالى من الكيزان وسلطة قضائية مستقلة ومهنية
وتكوين جيش وطنى موحد ومهنى ، وخدمة مدنية خالية من الكيزان
كل ذلك سيؤدى إلى هزيمة الكيزان و كسر شوكتهم
وتخليص الوطن منهم ومن مكرهم وشرهم
والعكس ، فموقف الرافضين للإتفاق الإطارى كان برداً
وسلاماً على الكيزان وتدعيمًا لهم ، وسيتضرر منه الثوار
وسيؤدى إلى ضياع ووأد ثورة ديسمبر المجيدة
وضياع ماتنبقى من وطن
تحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
دى قراءة من واحد من زملاء المنبر قدمها غلى الفيس
حقيقى عبرعن كثير مواقفى قلتانقلو لتعميم الفائدة واثراء النقاش
Quote:
الخلاف كان من الاول في فهم و مفهوم التغيير و لكن القيادة السياسية و عن قصد راوغت في تحديد فهم يُتفق عليه و " طمست" اي سؤال عن التغيير و ذلك ليسود المفهوم الهش و المُتهافت للتغيير بانه فقط الانتقال " الشراكة" في السلطة لتجر بذلك الثورة الى المتاهة التاريخية لتوزيع السلطة التي ٠إختزلت كل الازمة الوطنية في توزيع السلطة بين الاوصياء ليكون الاستقرار محكوم بتراضي ورضاء الاوصياء بأنصبتهم او نصبهم للسلطة و ذلك بعزل كامل للارادة الشعبية في الشراكة في نقاش و انتاج الحل .
إن مفهوم التغيير لا تحدده الاجندة السياسية او التهافت على السلطة انما يحدده التشخيص الواقعي و الموضوعي للازمة الوطنية التي كانت في كل مُنحنيات تعفنها تشير الى فساد الدولة الى ان وصلنا بعد شمولية ٣٠ عاما الى التعفن الكامل بتفكك ذات الدولة الفاسدة لنكون في واقع اللادولة و الوضوح التام أن الحل في تأسيس الدولة ، و إن كانت النخبة في ما مضى ترفض الالتفات لتأسيس الدولة كحل بدعمها للدولة المُتأمرة و الايهام بانها قوية و مُتماسكة و ان الازمة في ادارة سلطتها فها هي الان تواجه واقع الانهيار الكامل للدولة و قد خلف ركامها الفتنة الاثنية و فوضى السلاح و الاستغلال الجرائمي للموارد الطبيعية و... الخ ، و اصبح الحديث عن سلطة يعني " سلطة الجريمة " و الحديث عن الدولة يعني " اللادولة" في هذا الواقع يكون توزيع السلطة يعني الشراكة في ادارة الجريمة و الابقاء على اللادولة .
الآن بقدر ما نواجه كارثية اللادولة و وحشية سلطة الجريمة فبذات القدر تجلى و وضح لاي ذا صدق ان التغيير يعني تأسيس الدولة السودانية لصالح شعبها و بديمقراطية البناء القاعدي القادرة على تفتيت السلطة لصالح الشعب عبر حكومات البناء القاعدي الديمقراطية و التي عبرها يحرس الشعب موارده الطبيعة و يكون قادرا على ادارة الخدمات و الصحة و التعليم لينتقل من شعب مطلبي قاصر الى شعب ناضج يصنع الحل
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: Asim Ali)
|
*الكرة في ملعب الجميع* بمعنى كل طرف أو حزب أو فرد يتحمل مسئوليته، بموقف إيجابي وليس اكتفاء بالموافقة أو المعارضة الصامتة...
حزب الكنبة هو ما أضر بالسياسة السودانية منذ زمن.. نحن غير موجودين بالسودان ..ولكن لا يعني عدم وجودنا الذي فرضته الظروف بعيدين عما يجري
أو أن يجعل لمن هم في الداخل بمجرد وجودهم فيه يعلون على من هم في الخارج لمجرد أنهم في الخارج..المهم أن يكون لك دور إيجابي.
بعدين هناك شيء مهم هناك ظروف بتحكم القرارات السياسية ..فالقرار والمواقف السياسية لا تتم في جهاز مفرغ..هناك عوامل مؤثرة في اتخاذ القرار...
لذلك الواقع السياسي يفرض عليك أشياء قد لا تكون ضمن أهدفك مئة بالمئة ولكنك تملك هامش مناورة وإلا ستجد نفسك قد تجاوزك الزمن والتاريخ والقطار..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
| Quote: أعتقد، والله أعلم أن الاتفاق الإطاري قد فتح فُرجة من الأمل أو هو دعوة لأن نكون أكثر إيجابية وأكثر فاعلية. |
سلام استاذ محمد عبدالله الحسين,
علي العكس تماما.
اتفاق القوى السياسية كان لابد منه قبل الجلوس مع العسكر. الان, مجموعة واحدة وقعت اتفاق (منقوص). اولا, هؤلاء سوف يعاملونهم مثل (حركات التمرد), اى, توقيع اتفاق بوعود و لما الواحد يدخل رجلو, يتماطلو معاه في تنفيذ اى من البنود المكتوبة, ناهيك عن التى وعدو بمواصلة التفاوض فيها.
في الاخر, لو الواحد زعل و بدا يفرفر, بقولو ليه داك الباب يفوت (حمار) و لو عايز ارجع الشارع و خلي الشارع زاتو يقبلك بعد ما بقيت مساعد ياى.
الخلاصة انو الثورة نضربت في مقتل.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
Quote:
حزب الكنبة هو ما أضر بالسياسة السودانية منذ زمن.. نحن غير موجودين بالسودان ..ولكن لا يعني عدم وجودنا الذي فرضته الظروف بعيدين عما يجري
أو أن يجعل لمن هم في الداخل بمجرد وجودهم فيه يعلون على من هم في الخارج لمجرد أنهم في الخارج..المهم أن يكون لك دور إيجابي.
|
حزب الكبة موجود فى الداخل كماالخارج بلجزب الكنبة فرع الداخل اكثر اثر سالب ومخذل
ماعنيته بخط المواجهة فى الداخلوجود داخلالصراع -مش السياسى لكن مقاومة تمكين المكين النسخه الجديدة بعد انقلاب اكتوبر
يعنى مش ايجابيه نا مقاومة تختلف اشكالها وادواتها
بل نحنا محرومين من تفعيل مقاومتنا بشكل اقوى بسبب الكينات السياسيه المخترقه والاجسام المهنيه والمدنيه المصنوعه ومطعمه بكوادروغواصات بنى كوز والجهاز
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: Asim Ali)
|
لشكر لكم الأعزاء محجوب وعاصم
الأخ عاصم نحن متفقين..
الأخ محجوب كلامك مفهوم وحقيقي كما كلام الأخ عاصم..
بالنسبة لي الاتفاق تعبير عن ضعف القوى السياسية وتشرذمها..ودائما كنت بكتب في بوست مثل"نحن كده" و " الترابي منا وفينا"
وهذا أو الطوفان..كل ذلك بالنسبة لي هو تذكير للناس بألا يحلموا بما يفوق إمكاناتهم وإمكانات قادتهم وأحزابهم...
....فالحلم ببلاش فعلا....يعني ما مشكلة يمكن أن تحلم بأي شيء..و لكن في المقابل علينا أن نتوقع أي شيء: سيطرة العسكريين...عودة الكيزان...
..........تسوية وهبوط ناعم و اتفاقات و..الخ...لأن هذا هو الوضع السائد منذ عقود.... لأننا كما ذكرت ننتقد أكثر مما نعمل أو نتفق...
الموضوع ليس مثاليات ولا رومانسيات....نحن لا نشارك في أي عمل إيجابي..فالشباب على سبيل المثال يقومون بقيادة المواكب بشكل متواتر
ويتعرضون لكل أنواع المخاطر ....ليس هناك أي فعل إيجابي داعم لهم من أيٍّ...هذا مثال واحد والاحزاب كما ترون... والحال يتدهور كل يوم...
طالمات هناك تمهيد لاتفاق أو تسوية ، وكانت الدعوة مفتوحة للنقاش وإبداء الآراء فهي فرصة وسانحة لكي نتفق نحن في بعضنا ولنفرض شروطنا......
......أما أن نتقاعس ونكتفي ببث التخذيل وسوق الاتهامات فهذا بالتأكيد سيثبت للعسكر أننا لا نستحق و أننا ن نكون قادرين على أي عمل إيجابي
دعك من أن نحكم...وبالتالي سيتمكن العسكر أكثر من كراسي الحكم..
هذا كل قصدي في هذا البوست وفي غيره من البوستات...
بالمناسبة أنا لست منضويا لأي حزب...حديثي هذا من منطلق قومي ولمصلحة البلد ولوقف الإنهيار...بغض النظر عن أي اتفاق...وطبعا الاتفاق هو
بداية ...في إطاره العام...ماذا ننتظر ...فهذه فرصة أفضل من أي فرصة مضت..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
اهلا استاذ محمد
وارجو ان تتقبل ملاحظاتي بروح طيبة.
قلت سيدي:
Quote: بالمناسبة أنا لست منضويا لأي حزب...حديثي هذا من منطلق قومي ولمصلحة البلد ولوقف الإنهيار...بغض النظر عن أي اتفاق...وطبعا الاتفاق هو
بداية ...في إطاره العام...ماذا ننتظر ...فهذه فرصة أفضل من أي فرصة مضت.. |
كونك غير حزبي لا يشفع لك في تأييد الاتفاق الاطاري السيئ.
لأن تأييد الاتفاق من عدمه يعتمد على رؤيتك السياسية التي لا تنفع فيها "النوايا الطيبة".
أتفهم حسن نواياك، ولكن من متابعتي لبوستاتك "السياسية"،
أرى أن تتفرغ لما تجيده وهو البوستات الثقافية .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: osama elkhawad)
|
أهلين تلاتة أستاذ أسامة
شكرا على طلتك ..و كمان على إبداء وجهة نظرك بكل صراحة...Quote: اهلا استاذ محمد
وارجو ان تتقبل ملاحظاتي بروح طيبة.
قلت سيدي:
Quote: بالمناسبة أنا لست منضويا لأي حزب...حديثي هذا من منطلق قومي ولمصلحة البلد ولوقف الإنهيار...بغض النظر عن أي اتفاق...وطبعا الاتفاق هو
بداية ...في إطاره العام...ماذا ننتظر ...فهذه فرصة أفضل من أي فرصة مضت..
كونك غير حزبي لا يشفع لك في تأييد الاتفاق الاطاري السيئ. لأن تأييد الاتفاق من عدمه يعتمد على رؤيتك السياسية التي لا تنفع فيها "النوايا الطيبة".
أتفهم حسن نواياك، ولكن من متابعتي لبوستاتك "السياسية"، أرى أن تتفرغ لما تجيده وهو البوستات الثقافية . |
أحترم وجهة نظرك فيما أعرضه من آراء سياسية... لكن..
طبعا هي آرائي مهما تكن...وكلما شعرت بأنه احتاج أن أعرضها فلن أتردد..
الاتفاق رأي فيه ينطلق فقط من كونه فرصة للأحزاب والمكونات السياسية لتعيد النظر لمواقع أقدامها ولما حولها...هذا الجمود سيؤدي لمزيد من التمكين
للعسكر ولا يوجد في الأفق سوى مزيد من التشرذم..فالحادبين على مصلحة الوطن وعلى تحقيق الديموقراطية يجب أن يساهموا في رتق الشرخ في
الصف السياسي المطالب بالديموقراطية..فالاكتفاء بنقد الآخرين لا يعيد الديموقراطية..
وجهة نظري النهائية إنه هذا الاتفاق المبدئي يجب أن يجعل الجميع مستشعر لمسئوليته ويحاول أن يقارب الصفوف...
شكرا لوجهة نظرك مع احترامي الكامل..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
Quote:
بداية ...في إطاره العام...ماذا ننتظر ...فهذه فرصة أفضل من أي فرصة مضت..
|
عذرا اى فرصه ؟
الفرصه الان سواء من داخل الاحزاب المفككه (اختراقا) او حركاتقيادتها من بنى كوز او حتى كيانات مهنيه ومدنيه منشاءها مشبوه وغامض رغمنجاحها فى بدايات الثورة الى مقصله اللجنه الامنيه لبنى كوز فى ارض الاعتصام ابتداء ومازالت المقصله تعمل
الان الصفوف الجديده بداءت فى التصعيد عبر كل القنوات بما فيها الاحزاب المخترقه المهترئه بعد ان فقدت موضوعيه وجودها بعد انقضاء دورها التاريخى منذ عشرات السنين وفشلهم فى ارساء تجربه ديمراطيه راسخه بعد الاستعمار والان هى فى حاله زواج عرفى من جماعه بنى كوز وهى من تدير وتدرب وتنتقى من بين حتى البيوت الكبرى فى طوائف هذه الاحزاب
اما الاحزاب العقائديه مختره مفككه وفشلت حتى فى حماية وجودها فى بلاد نشاءتها وتجاوزها التاريخ كما تجاوز احزابنا المحليه
الان من يصعدوا للواجهة فى هم جيل بنى كوز (الجيل النائم /الكامن وتم تفعيله)ولاجيد سوى ان المشهد سيقود الى انتخابات تجعل من الاحزاب الطائفيه ديكور اسلامى كخلفيه لمشهد صعود احزاب بنى كوز (المنكرة) كعرش بلقيس ويكتمل عندها دخول بنى كوز وسيطرتهم على المشهد كدخول اخوه يوسف لمصر من ابواب متعدده
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: Asim Ali)
|
اهلا محمد
انت عزيزي طيب ونياتك بالغة الحسن.
طيب :
أولا:
ماذا تقصد ب"الجميع"؟؟
هذه لغة "سياسية" غامضة، ولا تقول شيئا .
ثانيا:
ورينا ما هي محاسن الاتفاق الاطاري ،
بعد أن أرجأ كل قضايا الثورة لمزيد من "النقاش " والحوار؟؟
الطبخة هي طبخة دولية اقليمية تحاول تحريك الركود السياسي الذي أعقب الانقلاب وتشكيل حكومة مدنية باية طريقة ..
تعرف كم طرف داخل في الاتفاق الاطاري؟
امسك عندك:
1-الرباعية والترويكا:
المملكة المتحدة والولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والنرويج.
2-الآلية الثلاثية "
بعثة الأمم المتحدة المتكاملة لدعم المرحلة الانتقالية في السودان/اليونيتامس، والاتحاد الأفريقي، والهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية/الإيقاد).
العسكر يعتمد على اللغة التي كان يستعملها ونجحت:
يجب على كل السودانيين ان يتفقوا.
طبعا في ظل "التشرذم" الذي أشرت إليه، ووجود القوة العسكرية والامنية في يد النظام البائد، لن يتم "توافق" مئة في المئة.
ولم يحدث ذلك أبدا في التاريخ الانساني المعاصر كله.
المسالة الاساسية هي من يملك القوة العسكرية والشارع ..
بعدين يا محمد :
ماشاعر انو هنالك بون شاسع في طريقة تفكيرك السياسي وطريقة تفكير عاصم علي ؟
كيف تفسر ذلك؟
مع تقديري
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: osama elkhawad)
|
أهلين أسامة
Quote: ورينا ما هي محاسن الاتفاق الاطاري ،
بعد أن أرجأ كل قضايا الثورة لمزيد من "النقاش " والحوار؟؟ |
انت طرحت عدة أسئلة سأحاول أن أجيب عليها..وعلى الأخ عاصم بشكل عام ...
أولا ليس الدعوة للاتفاق هو الحل الأمثل. بديهي الحل الأمثل هو ذهاب العسكر بأي وسيلة كانت...
الأمر هو كما ذكرت بأنه (إرجاء كل قضايا الثورة للنقاش) إذن ما الضرر الذي حدث أو سيحدث...هي مجرد دعوة لتقديم وإملاء مطالبك
وشروطك أمام أعين العالم و أمام أعين الداخل..فغذا كنت لا تستطيع أن توحد صفك على الحد الأدنى من المطالب..وأن تقدمها فما هو الحل الذي
تقترحه؟
سؤالك عن تفسير اختلاف رؤيتي عن عاصم بديهي أي اثنين قد يحملان رؤية و أفكار مختلفة..هل لديك تفسير خلاف ذلك؟
*****************************************************************************************************************
| Quote: تعرف كم طرف داخل في الاتفاق الاطاري؟ |
هي طبخة دولية اقليمية تحاول تحريك الركود السياسي الذي أعقب الانقلاب وتشكيل حكومة مدنية باية طريقة ..
حتى ولو طبخة دولية فما يضيرني إذا كنت سأقدم فيها مطالبي بكل ثقة أمام العالم ...طالما أن الاتفاق ليس معدا سلفا وأن الخطوط العريضة تمثلني لماذا لا أتقدم
وأملأ الاماكن الخالية؟
هل تعتقد بأن هناك أسهل من "نظرية المعارضة"...وهل الاكتفاء بالوقوف معارضا دون أن تتقدم خطوة ودون أن تحاول لملمة الصفوف هو إنجاز؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
دائما من أصعب الخيارات هو الانتقال من مربع الحرب إلى مربع السلام و من المعارضة إلى الاتفاق....ولكن السياسة والعوامل الظرفية
المحلية والعالمية شئنا أم أبينا تؤثر في قرارات هذا الطرف أو غيره من الأطراف و تؤثر في إعادة التموضعات و التحالفات و فض التحالفات..
( كما رأينا الآن حتى دون اتفاق رغم تباين الرؤى( خير مثال موقف الحزب الشيوعي و الاخوان)......
أوضاعتنا الماثلة تجد خير تشبيه لها في التصوير المتخيّل في تلك المسرحية التي يرفض فيها الحزب الشيوعي الاتفاق مع الحكم الديكتاتوري..
ولكن بعد مرور سنوات يجلس الاثنان...
*****************************************************************
سأحكي عن مسرحية"الأيدي القذرة" لسارتر لأنها تحكي عن موقف قريب أو مماثل لما يجري الآن من بعض التكوينات الحزبية من لقاءات
مع المكون العسكري الذي خصم وعدو لهم..
مسرحية ممتعة للغاية وجذابة , تمتلك المكونات الفنية التي تجعلك لا تترك المسرحية حتى تصل للآخر...وأعتقد أنها موجودة أولان لاين..
من شدة إعجابي بها قرأت أكثر من ثلاث أو أربع مرات لاستمتع بالتطور الدرامي البديع من خلال الحوار بين شخصيات المسرحية
الرئيسيين..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
الأيدي القذرة
الأيدي القذرة
النوع الفني خيال سياسي تعديل قيمة خاصية (P136) في ويكي بيانات
المؤلف جان بول سارتر تعديل قيمة خاصية (P50) في ويكي بيانات
الأيدي القذرة (بالفرنسية: Les Mains sales) هي مسرحية لجان بول سارتر. تم عرضها لأول مرة في 2 نيسان 1948 في مسرح أنطوان في باريس، من إخراج بييرفالدي وماري أولفييه وأندريه لوجيت.
تدور أحداث المسرحية في بلد إيليريا الخيالي بين عامي 1943 و 1945، حول اغتيال سياسي بارز. يتم سرد القصة بطريقة الخطف للخلف، حيث يصف القاتل كيف قام بمهمته. تم تحديد هوية القاتل منذ البداية، لكن السؤال هو ما إذا كانت دوافعه سياسية أو شخصية. وبالتالي، فإن الموضوع الرئيسي للمسرحية ليس من فعل جريمة القتل ولكن لماذا تم القيام به.
الحبكة
تدور أحداث المسرحية في إيليريا، بلد خيالي في الشرق الأوروبي، خلال المراحل لأخيرة من الحرب العالمية الثانية، البلد حليف لألمانيا النازية وعلى وشك ضمها للكتلة الشرقية.
يقال للشيوعي الشاب، هوغو بارين، إن هوديرر، وهو زعيم حزب، اقترح إجراء محادثات مع المجموعات غير الاشتراكية، بما في ذلك الحكومة الفاشية والمقاومة الليبرالية والقومية. الفكرة هي إقامة مجموعة مقاومة معارضة للألمان والتخطيط لحكومة ائتلافية بعد الحرب. يشعر هوغو أن سياسة هوديرر تنم عن خيانة. وقد قرر لويس، وهو زعيم آخر في الحزب، أنه يجب على هودرير أن يموت. يوافق على مضض السماح لهوغو الملتزم بسياسة الحزب والذي يفقتقر للخبرة، القيام بهذه المهمة.
ينتقل هوجو وزوجته جيسيكا إلى هويدر، هوغو يصبح مساعده.
على الرغم من أنه يحاول إقناع جيسيكا بأنه جاد حيال القتل، إلا أنها تتعامل مع الأمر برمته على أنه تسلية. في الواقع، في بادئ الأمر، لا ترى السلاح كسلاح جريمة قتل، بل كرمز للقضيب، لأن هوغو ربما يعاني من مشاكل في الانتصاب ولا يمكنه إرضائها. تمر عشرة أيام ثم تبدأ المفاوضات مع الأطراف الأخرى. ومع اقتراب هودرير من صفقة مع أعضاء الطبقة التي يكرهها، كان هوغو على وشك الوصول إلى مسدسه فانفجرت قنبلة.
لم يمت أحد ولكن هوغو غاضب. يوضح هذا الهجوم أن الذين أرسلوه لا يثقون به للقيام بالمهمة. انه ثمل ويوكل المهمة إلى حراس هودرير الشخصيين. وتدعي جيسيكا بأنها حامل. （وهنا تستشهد سارتر بسلوك لوسي اوبراش، وهي بطلة في المقاومة الفرنسية ساعدت زوجها، ريموند اوبراك، وهو مقاوم بارز آخر، على الهروب من سيطرة النازيين من خلال الادعاء بأنها كانت حامل)
أولغا لورامي، واحدة من أولئك الذين أرسلوا هوغو لارتكاب جريمة القتل، وهي التي ألقت القنبلة وتحذر هوجو من التورط في قتل هوديرر منذ أن نفد صبر الآخرين.
خطة هوديرر هي الدخول إلى الحكومة مع الأطراف الأخرى، ولكن تركها للمناصب الوزارية الرئيسية. بمجرد انتهاء الحرب يتعين تطبيق سياسيات غير شعبية لإعادة التوازن إلى الاقتصاد. سيؤدي هذا إلى مشاكل للحكومة اليمينية، مما يسمح لليسار، بما في ذلك الشيوعيين، بالسيطرة بسهولة أكبر. في هذه اللحظة، لا يحصل الشيوعيون على الدعم اللازم للحصول على السلطة، والقدوم المتوقع للقوات السوفيتية قد يزيد الأمور سوءًا. يشير هويدر إلى أن الناس لا يحبون غزو الجيوش الأجنبية، حتى لو كانت محررة، وسوف يتم نقل الشعور إلى الحكومة التي قدمها الغزاة.
يصر هوغو على أن الحزب يجب أن يبقى مخلصاً. القوة هي الهدف، لكن أساليب هويدرر غير مقبولة، خاصة أنها تنطوي على التعاون مع الأعداء والكذب والخداع. وحينما يكونون وحدهم، تحاول جيسيكا إقناع هوغو بأن هويدر يسيطر على أفكاره، لكنه يرفض ذلك قائلاً إن السبب وراء قتل هوديرر هو قدرته على اقناع الأخرين.
لكن مع مرور الوقت، استسلم كل من هوغو وجيسيكا لسحر هويدرر وطريقته. يبدو أن هوجو يعتقد أن هويدر يمكنه أن يساعده في أن يصبح رجل مستقر فكريا ونفسيا. هوديرر، يريد مساعدة هوغو على الرغم بمعرفته بانه هناك بنية قتله على أوامر لويس.أما جيسيكا فقد كان انجذابه اليها جسديا فقط.يمسك هوغو به وهو يقبل زوجته جيسيكا فيقتله.
وأثناء وجوده في السجن، يتلقى هوغو هدايا من الخارج، يظن أنها من أولئك الذين أرسلوه لقتل هوديرر. لكن بعضها كان مسموماً. والأكثر من ذلك أنه عندما يتم الإفراج عنه، فإنه يجد نفسه مطارداً من قتلة الحزب ويلجأ إلى أولغا.
تستمع أولغا إلى هوجو. لم يقتل هوجو هويدر بدافع الغيرة لجيسيكا، لكن لأنه ظن أن هويدرر لم يكن مخلصًا عندما قال إنه يريد أن يبقى هوغو معه لإرشاده: «لقد قتلته لأنني فتحت الباب. هذا كل ما أعرفه»، «غيور؟ ربما. ولكن ليس لجيسيكا».
تخلص أولغا إلى أنه من الأفضل ابقاء هوغو على قيد الحياة. وتكشتف أيضًا أن السياسة التي اقترحها هويدر قد تم تبنيها بعد كل شيء. بناء على أوامر موسكو، يشكل الحزب تحالفًا مع المجموعات الأخرى. في الواقع، يدرك هوجو أن التفاوضات التي الذي قام به هويدرر أثناء وجوده، والذي كان من المفترض أن يمنعها، تم تنفيذها. مبادرة هويدرر كانت سابقة لأوانها، لذا اضطر الحزب إلى قتله.
في وقت لاحق، بعد اعتماد خطة هويدرر، أعاد الحزب رسم صورته وبعد الحرب سيذكره كقائد وبطل عظيم.
غضب هوغو، خاصة وأن الحزب كذب وخدع أعضائه. حقيقة أنهم في حالة حرب وربما أنقذ مائة ألف شخص لا تحدث أي فرق. إن ما يهم الآن هو أن هويدرير لا ينبغي أن يموت من أجل امرأة مثل جيسيكا بل لسياساته: لأنه كذب وعرّض روح الحزب للخطر. يقرر هوغو أن جميع قادة الحزب - هوديرر ولويس وأولغا - متشابهون. وهذا هو السبب في استهدافه من قبل رجال الشرطة الذين أرسلهم لويس.
ويدرك هوجو أنه على الرغم من تصريحات أولغا المناقضة، فإنه إذا ظل حيا واستمر مع الحزب، فإن اغتياله السابق لهوديرير لن يعني شيئا . وهكذا، في حين أن أولغا تحاول بشكل يائس إنقاذه، كان هو نفسه الذي يسمح للقتلة في إنهاء المهمة.
الشخصيات
هويدر: عضو سابق في البرلمان الإيليرياني وشخصية بارزة في الحزب البروليتاري الاشتراكي. لديه شخصية واثقة، استمر في مساعدة هوغو على الرغم من معرفته بنيته لقتله . إنه يساعد هوغو في حل نزاعاته الداخلية. وتستند خططه على الواقع السياسي للوضع.
هوغو بارين: وهو شاب بورجوازي يبلغ من العمر 23 عامًا، انضم إلى فصيل الحزب الشيوعي تحت اسم راسكولينكوف. والده رجل أعمال رائد، وبما أنه ينحدر من خلفية ثرية، فإن معظم أعضاء الحزب يرفضونه كمفكر لا يعرف حتى ماهية الفقر. ويحرص هوجو على إثبات قيمته بالنسبة له، وخاصة لويس وأولغا، ويرى أن قتل هوديرر هو وسيلة لتحقيق ذلك.
جيسيكا: زوجة هوغو البالغة من العمر 19 عامًا. إنها تبتعد عن السياسة، تعرف عن نفسها بأنها ببساطة «شخص يضع الزهور في المزهريات». في البداية، تتعامل مع جريمة القتل كلعبة، ولكنها تحاول بشكل يائس منعها، والذي يمنع هوجو من الثقة بنفسه . عندما يُسجن هيوغو تبقى في البداية على اتصال معه لكنها لاحقا تقطع الاتصال وتتوقف عن استخدام اسمها بعد الزواج. لويس، شخصية قيادية أخرى في الحزب البروليتاري، لكنه معارض لخطة هويدرر.
أولغا: وهي عضو في صف لويس وأحد الأصدقاء القلائل لهوجو. كارسكي: زعيم البنتاغون، وهي جماعة تضم الليبراليين والقوميين، تقاتل زعيم إيليريا وحكومته المؤيدة للفاشية. الأمير: ابن الزعيم وممثله في المفاوضات. سليك، جورج وليون:الحراس الشخصيين لهويدرر. تشارلز وفرانتز: القتلة الشيوعيين الذين ارسلوا لقتل هوغو بعد الإفراج عنه من السجن. ايفان: مخرب للشيوعيين
القصة التاريخية
الحرب العالمية الثانية لها دور كبير في كتابة هذه المسرحية . يفترض أن ايليريا (أيضا موقع ليلة شكسبير الثانية عشرة) هي هنغاريا. "Parti Proletarian" هو الحزب الشيوعي الذي تنتمي إليه معظم الشخصيات الرئيسية في القصة. إنهم يناضلون من أجل «مجتمع بدون طبقات» («مجتمع لا طبقي»). الطرفان الآخران اللذان ذُكر في هذه المسرحية هما زعيم حكومة الفاشية التي تدعم ألمانيا و «البنتاغون» التي تتكون من الطبقات الوسطى.
في ذلك الوقت حكم هنغاريا الحاكم ميكلوس هورثي الذي عيّن جيولا غومبو رئيسا للوزراء في عام 1932. أراد غومبوس التعاون مع ألمانيا النازية، وعلى الرغم من أن هذا أدى إلى إضعاف هنغاريا، إلا أنه جعلها تعتمد اقتصاديًا على ألمانيا. دعمت الحكومة الهنغارية سياسات وأهداف ألمانيا النازية.
في عام 1938، قرر رئيس الوزراء الجديد، كالمان داراني، أن يجعل سياساته الجديدة مؤيدة لألمانيا ومؤيدة لإيطاليا، تماماً مثما أراد هوديرر الانضمام إلى الأطراف الأخرى والبقاء على وفاق مع الجميع في محاولته لتطوير الدولة ونشر أفكار حزبه.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
Quote: حزب الكنبة هو ما أضر بالسياسة السودانية منذ زمن
|
عفواً أستاذي الجليل دكتور ودالحسين، مالم العبنقالة حزب الكنبة عبيبوهم لينا ، على الاقل من منطلق فهمنا ليها ، و العبد الفقير إلى الله أصنف نفسي منهم و لا نخشى في ذلك لومةَ لائمٍ سوى الله و الله على غنمنا. أخترنا الجولوس الكنبة الورانية كمان ليس لكي نكتفي بممارسة الفرجة والبهجة ، كلا ، بل بالعكس تمامن عشان نراقب بعين الوجيع مثل كائنٍ من كان سوانا ، ونقول لأي زول احزص و لا أعور ن،ياأنتا : "عينك فيها قضاية وهذا ما لزِم التنوي إليه " ثم زي ماقال ليك الخواض، أنا زاتي ما شايف لي بوناً شاسعاً بيني وبين طرحك الداعي لقراءة الانتفاق الإطاري المهبب من زاوية رماديةٍ وسطى ما بين الجنة والنار( ودا الموجود) . لك مودتي التي تعلم جيدن أستارذي.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
Quote: هل تعتقد بأن هناك أسهل من "نظرية المعارضة"...وهل الاكتفاء بالوقوف معارضا دون أن تتقدم خطوة ودون أن تحاول لملمة الصفوف هو إنجاز؟
|
اهلا محمد
انت تتحدث بعقلية باركوها يا جماعة.
وهي نافعة في بعض الاحيان.
لكن قول لي كيف نباصر مقولتك حين تريد لملمة صف القاتل مع الضحية؟
كيف يا محمد، غير قانون العدالة الانتقالية وهو قانون انساني في كل الثقافات البشرية؟
كيف تلملم الجزار مع ذبيحته؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: osama elkhawad)
|
الناس الرافضين الإتفاق الإطاري
ما بناقشوا تفاضيله وهل هي كافية أم لا
كل ما في الأمر
الرافضون للإتفاق ينطلقون من فكرة أن أي حوار مع العسكر هو إعطاء شرعية لهم
لكن المفارقة أن الإتفاق في أساسه لخروج العسكر من السياسة
يعني ما حيكون في مجلس سيادة رئيسه عسكري وفيه كم جنرال كدا
ودي براها محمدة
طيب السؤال
بعد خروج العسكر من السلطة التنفيذية والسيادة وما عندهم نصيب في السلطة التشريعية
هل حيكونوا قادين أنهم يحكموا البلد من خلال مجلس الأمن والدفاع ؟؟؟؟؟
هل حيكون عندهم حق فيتو علي قرارات مجلس الوزراء المدني مثلا؟؟؟؟
الإجابات علي هذه الأسئلة بتودينا خطوة للأمام
الكرة في ملعب الجميع وعلينا المساهمة بأبسط ما نملك وهو الأفكار
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: Nasr)
|
Quote:
الناس الرافضين الإتفاق الإطاري
ما بناقشوا تفاضيله وهل هي كافية أم لا
كل ما في الأمر
الرافضون للإتفاق ينطلقون من فكرة أن أي حوار مع العسكر هو إعطاء شرعية لهم
لكن المفارقة أن الإتفاق في أساسه لخروج العسكر من السياسة
يعني ما حيكون في مجلس سيادة رئيسه عسكري وفيه كم جنرال كدا
ودي براها محمدة
طيب السؤال
بعد خروج العسكر من السلطة التنفيذية والسيادة وما عندهم نصيب في السلطة التشريعية
هل حيكونوا قادين أنهم يحكموا البلد من خلال مجلس الأمن والدفاع ؟؟؟؟؟
هل حيكون عندهم حق فيتو علي قرارات مجلس الوزراء المدني مثلا؟؟؟؟
الإجابات علي هذه الأسئلة بتودينا خطوة للأمام
الكرة في ملعب الجميع وعلينا المساهمة بأبسط ما نملك وهو الأفكار
|
سلام عليكم
ببساطه ومن الاخر
البيحصل من هرجله بنى (عسكر وحركات وكيانات اهليه وسياسيه ...الخ ) دى كلها ضبن الضب البيشغل من شغل تمكين التمكين تانى وبشكل اقوى
وشايفانك بتناقض نفسك بين هنا وبوست تحرير الخدمه المدنيه
اكتفى هنا واواصل فى البوست بتاعك
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: علاء سيداحمد)
|
أهلين علاء
كلامك صحيح ...العسكر معتادين على المراوغة وكسب الوقت...
بغض النظر عن ذلك يجب ألا نعطيهم الفرصة لشق الصف..
أعتقد أحسن نتقدم خطوة للأمام ونحن نتوقع كل شيء...فلن نخسر شيئا غذا ذهبنا بروح واحدة وصف موحد..
لكن العجز أن نتهم ونتخوف و نقف مكانك سر ...و الزمن يمر ...
يجب أن نثق في أنفسنا وفي قدراتنا...
موقفنا الآن موقف الضعيف المنكسر المستسلم ( حزب الكنبة شوية عليه) طالما ما نملك إلا ورقة وحيدة فنحن ضعفاء ولا نستطيع
بوضعنا هذا أن ننجز أي خطوة للأمام.. الشهداء يتساقطون في كل موكب و المواكب لا تجد من يساندها ...والصحف والميديا مليئة
بالهتافات والشعارات..و العسكر في وضع ضعيف ولكنهم يقدمون المبادرات ..ونحن لا نملك المبادرات ولا تقديم الحلول التي تخرج الناس من الأزمة..
و الأحزاب كما ترى مشتتة ومتناحرة و لا تتفق على أي شيء..
السؤال ما هو الحل في نظركم؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
" الكرة الآن في ملعب الجميع" بمعنى أن يطلع كل بمسئوليته للتقدم خطوة للتعبير عن مطالب الثورة بكل جرأة وثبات ومسئولية
دعكم من الاكتفاء بالتنظير المتراخي المتكاسل ....
كلنا يعلم خبث الانقلابيين ولاجديد علينا ولا عليكم ولكن بوحدتنا نستطيع أن ننجز شيء نحو الأمام..
هم يريدون مخرج...والأسلوب والطريقة تعتمد على وحدتنا وتكاتفنا و الأهم في ثقتنا بأنفسنا بأننا نستطيع أن ننجز الكثير...
دعكم من نظرية المؤامرة التي لا تقدم كثيرا...
أو خلاف ذلك قوموا لتنظيم صفوفكم ووحدوا كلمتكم و نظموا المواكب والاضرابات التي يشارك فيها الجميع ...
هما أمران لا غيرهما..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
Quote: " الكرة الآن في ملعب الجميع" بمعنى أن يطلع كل بمسئوليته للتقدم خطوة للتعبير عن مطالب الثورة بكل جرأة وثبات ومسئولية
دعكم من الاكتفاء بالتنظير المتراخي المتكاسل ....
كلنا يعلم خبث الانقلابيين ولاجديد علينا ولا عليكم ولكن بوحدتنا نستطيع أن ننجز شيء نحو الأمام..
|
اهلا محمد
أولا:
هنالك قوى فاعلة على الارض فيجب تحديدها بدقة، ومن هنا تأتي اللغة السياسية المنضبطة الواضحة.
ودعوتك هذه يا محمد للاسف، عامة وغامضة وتشبه ما قالته مجموعة الترويكا والرباعية في بيانها حول الاتفاق الاطاري:
"وندعوهم لحوار شمولي مستمر حول مختلف الموضوعات المهمة والتعاون لبناء مستقبل السودان".
ثانيا :
مطالب "الثورة" واضحة، وتم إقرار الكثير منها في الاتفاق الاطاري.
المشكلة في التنفيذ.
ثالثا:
الاتفاق الاطاري يحاول "تجريب المجرب" دون وضع إجراءات ملموسة لإلزام "المجرب*"، وهو اللجنة الامنية للنظام المخلوع.
حتى الحوار حول القضايا المؤجلة، جُعل مفتوحا وبدون آليات.
ليس من جديد في الاتفاق الاطاري غير تشكيل حكومة مدنية بضغط من الشارع والمجتمع الدولي.
خلينا نشوف هل ستنفذ الحكومة المدنية المرتقبة مطالب الثورة.
بعدين يا محمد حتى الذين وقعوا الاتفاق الاطاري لا يعرفون هل سيلتزم المجرب أم لا.
ما دليلنا؟
في حوار مع " جعفر حسن " الناطق باسم قوى الحرية والتغيير "المجلس المركزي" قال التالي والذي يعني عدم توفر ضمانات بإلزام "المجرب " الذي انقلب على "الحكومة الانتقالية":
Quote: لكن ما هي قناعة العسكريين في شأن هذا التحول، فهذا ما يجعلنا ننتظر حتى نرى تطبيق تلك القناعات على الأرض،
فإذا تم تنفيذ كل ما نص عليه الاتفاق فبعد ذلك يمكننا أن نتحدث عن قناعات، فهذه النصوص بوضعها الحالي تحتاج إلى تطبيق على الأرض، خصوصاً مسألة حماية الفترة الانتقالية". |
فحتى الموقعين انفسهم ليس لديهم ضمانات بالتزام "المجرب" بمواثيقه وعهودة التي حدث ونقضها عن طريق انقلاب 25 اكتوبر 2021.
فما من جديد غير ان المجتمع الاقليمي والدولي ارتأى "تجزئة الحل الشامل"،واللجوء الى استراتيجية :
هذا اولا، وبعض نشوف البيحصل.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: osama elkhawad)
|
Quote: بغض النظر عن ذلك يجب ألا نعطيهم الفرصة لشق الصف..
أعتقد أحسن نتقدم خطوة للأمام ونحن نتوقع كل شيء...فلن نخسر شيئا غذا ذهبنا بروح واحدة وصف موحد..
لكن العجز أن نتهم ونتخوف و نقف مكانك سر ...و الزمن يمر ...
|
الله ينورك بعقلك يا محمد عبد الله
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: Nasr)
|
| Quote: الله ينورك بعقلك يا محمد عبد الله |
اهلا يا نصر
طيب بدل دا ، ما نكتفي بالدعوات الصالحات،
فهي أكثر نجاعة من توجيه النصح "الغامض والمعمّم"،للسياسيين،
وهم أصلا لا يقرأون المنبر العام.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: osama elkhawad)
|
| Quote: السؤال ما هو الحل في نظركم؟؟؟ |
سلام مرة اخري اخي محمد عبدالله الحسين
بالنسبة للحل لابد من اخذ المقتبس ادناه فى الاعتبار
ما دلالات دعم السيسي عودة الميرغني للخرطوم؟
والتى وردت فى صحيفة عربي 21 خلال ايام عودة الميرغني للخرطوم ونقتطف من
تلك الدلالات اخطر مافيها :
| Quote: وأشار إلى احتمال أن "يكون حزب الاتحاد ظهيرا للحكومة السودانية القادمة أو ظهيرا للمكون العسكري بالجيش، إذا تم تشكيل الحكومة بالخرطوم بطريقة غير الانتخابات التشريعية". |
المقتبس اعلاه من كلام اكاديمي وباحث مصري للصحيفة المذكورة اعلاه .
وطبعاً التدخلات المصرية الاماراتية السعودية معروف للجميع ولا يحتاج الى تبيان .
فالحل الجذري يبدأ من ان يكون الحـــــــــل سودانياً خالصاً ودون ذلك سندور فى نفس الفلك الشرير .
نفس الشخوص التى صنعت اتفاق البرهان - حمدوك هى التى صنعت الاتفاق الاطاري المسخ التى تم التوقيع عليها مؤخرا
بعد التدخل السافر من الامارات ومصر وتعديلاتهما على وثيقة دستور المحامين .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: علاء سيداحمد)
|
ومصر والامارات عارفين جيداً ان الشارع السوداني سوف لن يقبل الاتفاق الاطاري
التى تم تشويهه .
لذلك تم الاستعانة بالميرغني ليكون ظهيراً لحكومة عسكرية قادمة كما رسمت المخابرات
المصرية واعدت هذا السيناريو .
المطلوب من الشارع السوداني الوقوف بصلابة حتى تحقيق مطالب الثورة .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: علاء سيداحمد)
|
يجب التركيز من الشارع جيداً الى هذه النقطة الجوهرية فيما قام به البرهان وحميدتي
بالنسبة للحزب الاتحادي الاصل الدور المرسوم له من المخابرات المصرية :
| Quote: أو ظهيرا للمكون العسكري بالجيش، إذا تم تشكيل الحكومة بالخرطوم بطريقة غير الانتخابات التشريعية". |
ومعنى تشكيل حكومة بطريقة غير الانتخابات التشريعية بمعنى :
ان يقوم العسكر بتعيين حكومة مواليه لهم مثل حكومات البشير والكيزان حكومة بلا صلاحيات ولا اسنان
والميرغني يكون لهم ظهيراً مثلما كان ظهيراً للكيزان .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: علاء سيداحمد)
|
اهلا استاذ محمد
ليس هنالك سقف للنقاش وخاصة النقاش السياسي.
والنقاش يتناسل بعضه من بعض.
مازالت هنالك الكثير من النقاط المهمة.
وأرى من الصعوبة الدخول في نقاش سياسي بدون وجهة نظر سياسية.
بعدين ممكن نحلل الوضع السياسي.
لكن إسداء النصح للسياسيين من موقعنا في الخارج فيه مشكلتان:
الأولى: هل يقرأ الموجهة إليهم النصائح المنبر العام.
الثانية: هل نعرف كواليس السياسة والتي لاتظهر في الاخبار؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: osama elkhawad)
|
الأخ علاء شكرا على وجهات النظر التي قدمتها و أتفق معك في كثير منها...
طبعا لا يغيب عني كثيرا مما ذكرت وغيره .....ولكن المشكلة أن تكون كل مساهماتنا تندرج فقط ضمن ما يشبه الاستديوهات التحليلية...بمعنى
الاكتفاء بالفرجة وقزقزة التسالي..ورصد أداء اللاعبين..
هذه مشكلتنا في السياسة وفي غيرها بالنسبة لنا السودانيين.. وليس بعيدا عن ذلك الأداء الاقتصادي في الزراعة وتصدير المنتجات الزراعية و تكوين
شراكات فردية وجماعية ناجحة.الموضوع لا يتوقف على السياسة فقط...
مع كامل الود والاحترام
** بصراحة: نحن نجيد النقد فقط...***
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكرة الآن في ملعب الجميع! (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
وجهة نظر لا ينقصها التشاؤم:
يبدو أن الكيزان سيكونون هم أكثر المستفيدين من الوضع الراهن( ما بعد الإعلان عن الإطاري)...
ترى هل ستدور العجلة مرة أخرى لتقريبهم من قِبل البرهان؟؟؟؟
"في السياسة كل شيء وارد"
"وفي السياسة ليس هناك خجل..عادي عدوم بالأمس يمكن أن يكون صديقكم اليوم ...وطبعا العكس أكثر من صحيح"
الخيارات أمام السياسيين كثيرة....بس نحن البتكون خياراتنا واحدة...عشان كده بنتفاجأ ...لأننا بنضيّق مجال الرؤية.
لكن في الآخر الأمور بتمشي...مع الريح أو عكس الرياح.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
محمد عبد الله الحسين
Asim Ali
مهيرة
Mahjob Abdalla
osama elkhawad
هدى ميرغنى
دفع الله ود الأصيل
Nasr
علاء سيداحمد
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست