الإنقلابيون يخططون للحرب...!! كتبه محمد عبد الرحمن الناير (بوتشر)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-16-2025, 04:34 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-03-2023, 03:41 AM

محمد عبد الرحمن الناير
<aمحمد عبد الرحمن الناير
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 347

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الإنقلابيون يخططون للحرب...!! كتبه محمد عبد الرحمن الناير (بوتشر)

    02:41 AM January, 02 2023

    سودانيز اون لاين
    محمد عبد الرحمن الناير-France
    مكتبتى
    رابط مختصر




    •نتابع بدقة متناهية كافة تحركات وتصريحات ولقاءات عصابة الإنقلاب، ونرصد اجتماعاتهم مع بعض الإدارات الأهلية وما يقولونه فيها، وما يوزعونه من رشاوي "بكاسي دبل كاب" ومبالغ نقدية وخلافه، تحت دعاوي تمكين الإدارة الأهلية، ولكن في حقيقة الأمر انهم يهدفون لأشياء أخرى من بينها "تمليش القبائل" والتمهيد لشن حرب جديدة في جبال النوبة والنيل الأزرق ودرافور ضد الحركات التي لم توقع على "تسوية جوبا"أي الحركة الشعبية لتحرير السودان - شمال بقيادة القائد عبد العزيز آدم الحلو وحركة/ جيش تحرير السودان بقيادة الأستاذ/ عبد الواحد محمد أحمد النور.

    •لإعطاء مبرر ومشروعية زائفة لشن عدوانهم الذي يجري إعداده ، فإنهم قد أوعزوا لمليشياتهم القبلية بإرتكاب جرائم في النيل الأزرق وغرب كردفان و دارفور، آخرها أحداث شمال منطقة بليل بولاية جنوب دارفور وسوق مرين في زالنجي بولاية وسط دارفور، لإتاحة السانحة لإعادة إنتشار وانفتاح قواتهم في تلك المناطق تحت ستار حفظ الأمن.

    •منذ عام 2018م ظلت قوات الإنقلابيين ومليشياتهم تعتدي على مناطق سيطرة حركة/ جيش تحرير السودان رغم إلتزام قوات الحركة بإعلان وقف العدائيات من جانب واحد، ويهدفون وراء ذلك لإستفزاز الحركة للدخول في حرب شاملة والعودة للمربع الأول ، وعيونهم على المعادن والثروات بجبل مرة ، والإلتزام بتنفيذ الإتفاقيات الإستثمارية والسياحية التي وقعوها مع روسيا وبعض المستثمرين الخليجيين الذين "باعوا لهم السمك وهو في البحر " وهو عين مقولة عطاء من لا يملك لمن لا يستحق!.
    من جهة أخري انهم يريدون إيجاد المبررات لقمع الثورة السلمية، والربط بين هاتين الحركتين والثوار السلميين في المدن والشوارع والساحات، وأن الثوار السلميين، ولكن عندما فشلوا في مخططهم وما واجهوه من رد قوي من قوات الحركة وتكبيدهم خسائر فادحة في الأرواح والعتاد بجبل مرة، لجأوا إلى حيلة أخرى، باستقطاب بعض المتساقطين من الحركة ومدهم بالسلاح والعتاد للقيام بما فشلوا في تحقيقه، فكان رد قوات الحركة أقوى من ذي قبل، فلجأوا إلى حيلة ثالثة ونسقوا مع بعض الحركات الموقعة على "تسوية جوبا" وما تبقى من فلول المتساقطين لخوض معركة أخرى يرتبون لها على قدم وساق، ويجمعون في العتاد والمقاتلين في شرق وشمال وجنوب وغرب جبل مرة.

    •يلاحظ القاريء أن كل الأحداث والإنتهاكات السابقة التي ارتكبها الإنقلابيون ومليشياتهم في النيل الأزرق وكادقلي ولقاوة والجنينة وبليل وزالنجي، قد ربطتها عصابة الإنقلاب بحركة تحرير السودان قيادة عبد الواحد نور أو بالحركة الشعبية قيادة الحلو أو الاثنين معاً ، رغم أن "راعي الضأن في الخلاء " يعرف أن هاتين الحركتين لا علاقة لهما بهذه الأحداث لا من قريب أو بعيد ، وشاهد العالم كيف قوات الإنقلابيين قد وثقت بالصوت والصورة لجرائمها، مما يدع مجالاً للشك تورط الإنقلاب في هذه الجرائم والإنتهاكات!.

    •إنهم يريدون وراء هذا الإتهامات الكاذبة والجوفاء، شيطنة هاتين الحركتين في نظر الرأي العام المحلي والدولي ، والتمهيد للحرب التي يخططون لها ، وإيجاد المبررات والمسوغات لشن العدوان الذي يرتبون له، إلا إنهم يلعبون بالنار، فمن السهولة بمكان أن يبدأوا الحرب ولكنهم لن يستطيعوا تحديد نهايتها ومسرحها ومآلاتها.

    •إن فكرة شن الحروب لشغل الرأي العام السوداني والثوار عن التفكير في إسقاط الإنقلاب وللتغطية على فشلهم في كافة مناحي الحياة السياسية والإقتصادية والأمنية والإجتماعية والهروب من الأزمات الداخلية الطاحنة ، إنها فكرة غبية قد جربها النظام البائد، فكان حصادها المر دخول قوات "الجبهة الثورية السودانية" إلى أبو كرشولا وأم روابة وتحريرهما وعشرات المناطق الأخري!.

    •إن الحشود العسكرية التي جلبها الإنقلابيون إلى النيل الأزرق، وشمال وغرب وجنوب كردفان، وولايات دارفور، نعلم عدتها وعتادها وأماكن تمركزها والمناطق التي تخطط لإستهدافها ، وسنعلم ساعة الصفر عندما يحين أوانها، فإن قواتنا وأجهزة رصدنا عيونها تجوب كل مكان بالسودان، ولا يعلم الإنقلابيون إنهم يسيرون عرأة في أرض مكشوفة بلا غطاء نباتي أو جبال!.

    يجب عليكم ألا تلعبوا بالنار، لجهة أن تعقيدات الأوضاع بالسودان لا تحتمل المغامرات والمقامرات والحماقات غير محسوبة العواقب، ومهما طال الزمن فإن التشبث بكرسي السلطة والمراوغة لن يحمي الإنقلاب من السقوط، فسقوطه أمر حتمي، مهما تعددت صنوف القمع والبطش والتنكيل بالثوار السلميين وآلة الموت وعسكرة الحياة وشراء الذمم، فإن كانت هذه الممارسات تجدي نفعاً لما سقط عمر البشير الذي صنعكم من العدم!.

    •إتعظوا من تجارب التأريخ ومن سبقوكم من الدكتاتوريين، فإن إرادة الشعوب التواقة للتغيير والكرامة والحرية لا تُهزم، فإرادتهم قد هزمت الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس، وكافة جيوش الإستعمار الغربي ، فخرجوا من جميع الدول والبلدان التي احتلوها مهزومين مطاطىء الرؤوس يجرجرون أذيال الخيبة والهزيمة، فما بال بقوات ومليشيات "زعيط ومعيط ونطاط الحِيّط"؟!

    عادت هذه الأيام "متلازمة عبد الواحد نور" إلى الواجهة مجدداً، فقد كان المخلوع في آخر أيامه، كلما "زنقه" الثوار السلميين بالمواكب والمليونيات والحشود، يتهم "عبد الواحد نور" بالوقوف خلفهم تحريضاً ودعماً وتمويلاً ، وجادت قريحته إذ جاء بمجموعة من الرفاق في الجبهة الشعبية المتحدة UPF وعرضهم أمام شاشات التلفزة ، كونهم خلية تابعة لجهاز "الموساد" تم تدريبها في إسرائيل لتنفيذ مهام وجرائم ضد "رفاقهم المتظاهرين السلميين"، وقد استخرج لهم جوازات سفر مزورة لإثبات زعمه ، وهم لم يسافروا خارج السودان لأي دولة أخري، بل ليست لديهم جوازات سفر من الأساس!.
    إن متلازمة "عبد الواحد نور" تقود إلى سجن كوبر لو تعلمون، إذن جهزوا "بُقجكم" وأتمني لكم إقامة تليق بكم!.

    #المجد_للشهداء
    #المجد_للثوار
    #المجد_للسودان

    #نقاوم_ولا_نساوم
    #النصر_أكيد

    2 يناير 2023م


    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق December, 24 2022
  • الفكي: إختلافنا مع مناوي سياسيا لايعني نكران دوره صورة صحيفة اليوم التالي صحيفة اليوم التالي
  • بيان من حركة/ جيش تحرير السودان حول أحداث مناطق شرق بليل بولاية جنوب دارفور
  • بيان مهم من اللجنة المكلفة بمتابعة مطالب العالمين بوزارة الصناعة
  • بنود موازنة 2023- التعتيم في الراهن الاقتصادي
  • لجان المقاومة : الاتفاق الاطاري فتح الباب لعودة الفلول وعمل على شق الشارع واتفاق حمدوك افضل
  • هجمات مسلحة على عددٍ من قرى ولاية جنوب دارفور غرّبي السودان
  • دعت لفتح ملف صندوق إعمار الشرق .. “الجبهة الشعبية” تتوعد رئيس “مؤتمر البجا” بالعزل السياسي


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق December, 24 2022
  • كل التهاني والامنيات السعيدة لكل الاهل والاحباب فيبارك أعيادنا -عيد ميلاد مجيد
  • تأجيل مليونية 25 ديسمبر إلى اليوم التالي
  • الرشيد أحمد عيسى نقيباً للدراميين
  • فيديو شكلة قوية بين مضيفة وراكب في طائرة هندية بين اسطمبول ودلهى
  • قباني و ابوالريش..جوز مايخسر
  • /اعتِرافاتٌ في غايَةِ الخُطورَةِ/
  • تأجيل مليونية 25 ديسمبر .. " انحنا زمان شِن قُنّا " ..
  • 200 مليون أمريكي تحت تأثير العاصفة الشتوية الثلجية
  • Chaos on Capitol Hill: What Happened؟
  • ثوار الواقع الجديد: أو "شبكات الأمل و الغضب"‏
  • حوار الحلو مع جريدة الجريدة
  • من اجل حفنه دولارات الغربه والتعب
  • رصد مقرات تعذيب الثوار بواسطة المباحث الفيدرالية
  • التحالف بين حميدتى والمراغنة بإشراف المخابرات المصرية
  • عناوين للصحف الصادره اليوم السبت 24 ديسمبر 2022م
  • اخى الغالى هل سمعت عن الرفقه الدافئه؟
  • فتاوى دينية للمنافق الهارب عبدالحى يوسف تشعل السودان
  • افتتاحية لجريدة امارتية :- البشير ..الكذب سيد الأدلة!
  • المقرئ الراقص في مصر يعتذر: حركة لا إرادية وأرجو الغفران

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق December, 24 2022
  • لا تسدوا على الناس طاقة الترويح الحلال عن النفس كتبه نورالدين مدني
  • الإتفاق الإطاري من الضامن لتنفيذه؟ كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • وجدي صالح .. وقع فى الفخ ... كتبه طه احمد ابوالقاسم
  • إيران .. مرور مائة يوم على الإنتفاضة ضد الدكتاتور! نظرة على الشوط المقطوع وآفاق انتفاضة الشعب الإي
  • جرائم الاحتلال والانتهاكات الخطيرة للقانون الدولي كتبه سري القدوة
  • سبعون عاما.. استعراض لبؤس حكم الجلابة كتبه د.أمل الكردفاني
  • مع الفرعون الإله حميتي حكايات خيالية لا تصدق ؟ 1/3 كتبه ثروت قاسم
  • الأنظمة العربية المعتدلة في مواجهة الحكومة الإسرائيلية المتطرفة كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • انقلاب الجبهة الاسلامية... على من تقع المسؤولية؟ كتبه اسماعيل عبد الله
  • ( لا بحق وحقيقة ) الحكاية برمتها فوق طاقـــة البشــــر !!! بقلم / عمر عيسى محمد أحمد
  • حان الوقت لتخرج الاقاليم عن سلطة دولة الجنجويد، و لوردات الحرب.. كتبه خليل محمد سليمان
  • مواهب قبرت كتبه عبد المنعم هلال
  • هبشوا وطار !! كتبه ياسر الفادني
  • ( أحمــد ) (صلى الله عليه وسلم ) يمثل القدوة الحسنة للعالمين !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de