واخيرا رجعت فنيله حَسَنٌ تَسْرِيحِه وَلَكِن متي يَرْجِع السودان؟ كتبه علاء الدِّينِ مُحَمَّدُ ابكر

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-12-2024, 08:47 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-24-2022, 00:23 AM

علاء الدين محمد ابكر
<aعلاء الدين محمد ابكر
تاريخ التسجيل: 10-14-2019
مجموع المشاركات: 761

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
واخيرا رجعت فنيله حَسَنٌ تَسْرِيحِه وَلَكِن متي يَرْجِع السودان؟ كتبه علاء الدِّينِ مُحَمَّدُ ابكر

    11:23 PM November, 23 2022

    سودانيز اون لاين
    علاء الدين محمد ابكر-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر



    *علاء الدِّينِ مُحَمَّدُ أَبْكَر يَكْتُب ✍️*

    شُغِل الفَنَّان حَسَنٌ الشَّهِير ( بتسريحة) النَّاسُ فِي الْفَتْرَةِ الْمَاضِيَة بمشاهد درامية تتمحور حَوْل (فنيله) قَام بِأَخْذِهَا (جكسا) الطَّرَفِ الثَّانِي مِنْ الْحِكَايَةِ وَقَدْ حَاوَلَ (حسن تسريحة) اسْتِرْجَاع تِلْك (الفنيله) بشتي الطُّرُق تَارَة عَنْ طَرِيقِ التَّرْهِيب عَبَّر حَشَد أَكْبَر جَمْعٌ مِنْ النَّاسِ لِأَجْل إجْبَار (جكسا) عَلِيّ إرْجَاع (الفنيله) وَتَارَة عَنْ طَرِيقِ التَّرْغِيب بمناشدة عَبَّر شَخصِيَّات اِجْتِمَاعِيَّةٌ ودرامية وَأَجْنَبِيَّة مَعْرُوفَةٌ تُطَالِب مِن ( جكسا) الاِنْصِياع إلَيّ نِدَاء الْعَقْل وَإِرْجَاع (الفنيله) بِدُونِ قَيْدٍ أَوْ شَرْطٍ إلَيّ (حسن تسريحة) و لَكِن عِنْدَمَا لَمْ يَتَوَصَّلْ الطَّرَفَيْن ( تَسْرِيحِه وجكسا) إلَيّ وِفَاقٌ اسْتَعَان كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ بالرفاق (فحسن تسريحة) اسْتَعَان بشفوت أَوْلَاد مِنْطَقَة بَرِئ لِأَجْل اسْتِرْدَاد (الفنيلة) مِن (جكسا) وَاَلَّذِي اسْتَعَان هُوَ الْآخَرُ بشفوت أَوْلَاد مِنْطَقَة الْحَاجّ يُوسُف وَبِالْفِعْل التَّقِيّ الْجَمْعَان فِي سَاحَةِ الحَرْبِ وَعَلِيٌّ طَرِيقَة حُرُوبٌ القُرُونِ الوُسْطَى خَرَج فَارِسَ مِنْ هُنَا وَأَخَّرَ مِنْ هُنَاكَ بِغَرَض الْمُبَارَزَة وَإِظْهَار لِلْقُوَّة وَكَادَت تَقَع الْحَرْبُ بَيْنَ الطَّرَفَيْنِ وَلَكِن فجأة دُخُل أَطْفَال مَدْرَسَة ابْتِدَائِيَّةٌ بَيْنَ الْأَطْرَاف المتصارعة وَهُم يَحْمِلُون عَلِم السُّودَان وَيُنْشِدُون السَّلَام الوَطَنِيّ لِلْبِلاَد وَفِي ذَلِكَ إشَارَةٌ مِنْهُمْ بِضَرُورَة إيقَاف العُنْف بَيْن أَنْصَار (جسكا وَحُسْن تسريحة) وَهُنَا انْبَعَث لدي الطَّرَفَيْنِ إحْسَاس عَمِيق بِالنَّدَم و بِضَرُورَة وَقَف هَذَا العُنْف لِأَجْل مُسْتَقْبِل أَفْضَل لِهَؤُلَاء الصِّغَار وَبِالْفِعْل تَعَانَق كُلٍّ مِنْ (جكسا وَحُسْن تسريحة) و قَدْ كَانَ ذَلِكَ إعْلَان بِانْتِهَاء قِصَّة (الفنيله) بالفعل لَقَدْ كَانَ عَمَلُ دِرامِي جَمِيل مِن ( حَسَنٌ تسريحة) وَربما قَدْ لَا يَعْجَب الْبَعْض وَلَكِنَّه بِالنِّسْبَةِ لَنَا عَمَلُ رَائِع وَقَدْ حَمَلَ عِدَّة مضامين مِنْهَا أَهَمِّيَّة دُور الْفَنِّ فِي نَشْرِ ثَقَافَةٌ السَّلَام وَنَبْذ العُنْف وَمُحَارَبَة الجهوية وَالْقَبَلِيَّة و(حسن تسريحة) أَرَادَ مِنْ خِلَالِ ذَلِكَ الْعَمَلِ الدرامي إرْسَال رِسَالَة الي الجميع بِضَرُورَة إيقَاف الْحُرُوب والصرعات فِي السُّودَان وَأَنْ لَا يَمُوتُ النَّاس لِأَجْل أَجَنْدَة سِيَاسِيَّةٌ رَخِيصَة هدفها تَمْزِيق النَّسيج الاجْتِمَاعِيّ لِلْبِلاَد وَفي نفس الوقت تُسَاعِد الانتهازيين إلَيّ الوصول الي سَدُّه الْحُكْم و مِنْ ثَمَّ التَّمَتُّع بخيرات الْبِلَاد وَلَوْ كَانَ ذَلِكَ عَلَيَّ حِسَاب دِمَاء المواطنيين إذَا يَجِبُ عَلَيَّ كُلُّ سِيَاسِيّ صَادِقٌ أَعَلَا الْقَيِّم الوَطَنِيَّة وَتَقْدِيم مَصْلَحَةٌ الْبِلَاد عَلِيّ الْمَطَالِب الشَّخْصِيَّة الضَّيِّقَة وَالْمَضْمُون الثَّانِي فِي مَشَاهِدِ (حسن تسريحة) الدرامية تِلْك هِي أَهَمِّيَّة حُرِّيَّة الإِنْتاج بحَيْث نفترض أَن (حسن تسريحة) لو كَانَ يَمثل فِي فَتْرَةِ حِقْبَة تسعينات القَرْنِ الماضِي الَّتِي لَمْ . تَشْهَد ظُهُور وَسَائِل التَّوَاصُل الاجْتِمَاعِيّ الحَدِيثَة بِالطَّبْع لَن يَسْتَطِيع نَشَر مَا عِنْدَهُ مِنْ رَسَائِل أَو حَتَّي التمكن مِنْ مُمَارَسَةِ هوايته الْمُفَضّلَة فِي التَّمْثِيلِ وَاَلَّذِي كَانَ فِي الْمَاضِي حَكَر عَلَى شَخصِيَّات مُعَيَّنَةٌ وَلَا حَتَّي كَان سَوْف تَسْمَحُ لَهُ الدَّوْلَة بِالتَّصْوِير فقد كَانَ التلفزيون هُو الْجِهَة الوَحِيدَةُ الَّتِي تَقُومُ بِذَلِكَ وَلَكِنَّ الْيَوْم بَات بِإِمْكَان أَصْغَر طِفْل الْقُدرَة عَلِيّ إنْتَاج فِيلْم كَامِل عَبَّر كاميرات الْهَاتِف الجوال إذَا التَّحَوُّل الرقمي فِي التَّصْوِيرِ وَالبَثّ وَالنَّشْر سَاعَد الشَّبَاب أَمْثَال (حسن تسريحة) فِي الظُّهُورِ وَتُبْقِي مَسْأَلَةٌ انْتِقَادٌ أَعْمَال (حسن تسريحة) الفَنِّيَّة مَسْأَلَةٌ شَخْصِيَّةٌ لَا تُفَرَّقُ مَعَه كثيراً فَمَن يُرِيد مُتَابَعَتُه فصفحته متاحة لِلْجَمِيعِ وَمِنْ لَا يُرِيدُ فَهُوَ حُرٌّ فِي ذَلِكَ بالتالي أَنَّ الْحُرِّيَّةَ فِي النَّشْرِ وَالتَّعْبِير هِي مِفْتَاح الدِّيمُقْراطِيَّة وحجبها يَعْنِي التَّخَلُّف والتراجع فِي الثَّقَافَةِ وَالْمَعْرِفَة وَهَذَا مَا قَاد الْمُؤْتَمَر الوَطَنِيّ الْمَحْلُول إلَيّ السُّقُوط فَالْحُكْم الْجَائِر وكبت الحريات لَا يَتَنَاسَب مَع فِكْر الْإِنْسَان السُّودَانِيّ الَّذِي يَعْشَق الرِّيَاضَة وَالْفَنّ وَالتَّمْثِيل والموسيقي ،وَالْيَوْم وَبَعْدَ مُرُورِ ثَلَاثَة سَنَوَات عَلِيّ نَجَاح شعبنا عَلِيّ إسْقَاط نِظَام الْبَشِير لَا نَزَال نُدُور حَوْل مَحَطَّة وَاحِدٍ وَهِيَ كَيْفِيَّةٌ إكْمَال الْفَتْرَة الانتقالية وَاَلَّتِي طَال عُمْرِهَا فَالطِّفْل الَّذِي كَانَ عِنْدَ سُقُوطِ نِظَام الْبَشِير فِي عُمْرٍ الثَّلَاثَةَ عَشَرَ عَام صَار الْيَوْم شَابٌّ فُتْيَا وَالطَّالِب الَّذِي كَانَ فِي مَرْحَلَةٍ دُخُول الْجَامِعَة صَار الْيَوْم خِرِّيج وَالشَّابّ الَّذِي كَانَ يَأْمُل فِي حَيَاةِ كَرِيمَة وَالزَّوَاج وَالْعَيْش فِي سَعَادَة بِالْحُصُول عَلِيّ عَمِل وَسَكَن صَار الْيَوْم كهل مُحْبِطٌ وَحَزِينٌ فَقَد أَضَاع السياسين وَالْجَيْش أَحْلَام هَؤُلَاء بِكَثْرَة الْخِلَافَات السِّيَاسِيَّة الَّتِي لَا أَعْتَقِدُ أَنَّهَا سَوْف تَنْتَهِي فَكُلّ يَوْم يَسْتَيْقِظ الْمَوَاطِن الْبَسِيط عَلِيّ أَمَل اِنْفِرَاج الْأَوْضَاع وَلَكِنْ بِدُونِ فَائِدَةٌ وبالامس الْقَرِيب ارْتَفَعَتْ أَسْعَارُ البِنْزِين والجازولين وَهَذَا يَعْنِي الْمَزِيدَ مِنْ الْمَتَاعِب للمواطن السُّودَانِيّ بِظُهُور مُوَجَّهٌ جَدِيدٍ مِنْ ارْتِفَاعِ الْأَسْعَارِ كُلُّ ذَلِكَ الظُّلْمَ نَتِيجَة لِعَدَمِ وُجُودِ حُكُومَة (راسها عديل) تَسْتَطِيع فَهُم مَشَاكِل الْمَوَاطِن الْبَسِيط عَبَّر بَرْلَمان مُنْتَخَب قَادِرٌ عَلِيّ إجْبَار وَزِير الْمَالِيَّة عَلِيّ تَفْسِير أَسْبَاب هَذِه الزِّيَادَات الَّتِي أَصْبَحَتْ ( مسيخة) إلَيّ دَرَجَة أَنَّ الْمَوَاطِنَ صَارَ لَا يَحْفُل بِهَا ، إذَا بَعُدَ رُجُوعِ (فنيله حَسَنٌ تسريحة) عَبَّر ماراثُون دِرامِي حَاوَل من خلاله ( حَسَنٌ تسريحة) إرْسَال رِسَالَةً إِلَى هَؤُلَاءِ السَّاسة بِضَرُورَة . النَّظَر إلَيّ مُسْتَقْبِل هَذِهِ الْبِلَادِ واتمني انا كذلك و بِنَفْس الطَّرِيقَة رُجُوع السُّودَان إلَيّ جَادَّةُ الطَّرِيقِ وَذَلِك بِإِقَامَة دَوْلَة القَانُون وَالْمُؤَسَّسَات الدُّسْتُورِيَّة وَإِن يَعُود الْأَمَان إلَيّ الشَّوَارِع وَاَلَّتِي بَاتَت تَحْت سَيْطَرَة الْعِصَابَات الإِجْرَامِيَّة فِي ظِلِّ اِنْشِغال الشُّرْطَة بملاحقة الْمَوَاكِب الَّتِي بَاتَت تَخْرُج بِشَكْل يُومِئ مِمَّا جَعَلَ الْعِصَابَات الإِجْرَامِيَّة تنتهز الْفُرْصَة وتمارس السَّلْب وَالنَّهَب فِي وَضَحِ النَّهَارِ وَلَمْ يُسَلِّمْ مِنْهَا حَتَّي طُلَّاب الْمَدَارِس وَلَا نَدْرِي عَنْ مَاذَا يُبْحَث هَؤُلَاء الْمُجْرِمِينَ فِي حَقَائِب الطُّلاَّب الصِّغَار وَاَلَّتِي تَحْتَوِي فَقَط عَلِيّ الْكُتُب وَالْأَقْلَام وَالأوْراق وَالْقَلِيلُ مِنْ نُقُودٍ المواصلات إنْ وُجِدَتْ نُرِيد حُكُومَة . قَادِرَة عَلِيّ تَوْفِير الْأَمَان وَالطَّعَام وَالْعِلَاج وَالْخَدَمَات وفرص الْعَمَل وَمُعَالَجَة أَسْبَاب الجَرِيمَة حَتَّي لَا يَنْدَفِعُ إِلَيْهَا النَّاسُ لِتَكُون مَصْدَرٌ رَزَقَهُم الْوَحِيد نُرِيد شَرْطِه قَوِيَّةٌ مُسْتَقِلَّةٌ عَنْ أَيِّ انْتِمَاء سِيَاسِيّ أوْ دِينِيٌّ مُزَوَّدَةٌ بأحدث التقنيات الحَدِيثَة الْقَادِرَة عَلِيّ كَشْف الجَرِيمَة وَبَسَط نُفُوذَهَا عَلَى الشَّوَارِعِ لِحِمَايَة النَّاس نُرِيد إعْلَام حُرٌّ يتسطيع إيصَال مَشَاكِل وَهُمُوم النَّاس نُرِيد عَدَالَة اِجْتِمَاعِيَّةٌ تَعْمَل عَلِيّ الانْحِياز لقضايا المهمشين نُرِيد بِاخْتِصَار دَوْلَة مَدَنِيَّةٌ حَقِيقِيَّةٌ وَلَيْسَت شعارات جَوْفَاء ،نَسْأَلُ اللَّهَ تَعَالَي بِأَنْ يَحْفَظَ هَذِهِ الْبِلَادِ وَ يَهْدِي الْقَائِمِين عَلِيّ أَمْرَهَا إلَى سُبُلِ الرَّشَاد وَإِن يَنْزِل عَلَيْنَا الْخَيْر والغيث وَتَرْجِع بِلَادِنَا كَمَا كَانَتْ لايخشي فِيهَا الرَّاعِي عَلِيّ غَنَمُهُ مِنْ الذِّئْبِ لِيَصْدُق فِيهَا قَوْلُ شَاعِرِنَا الرَّاحِل إِسْمَاعِيل حَسَنٌ حِينَمَا أَنْشَد وَاصِف حَال السُّودَان قَائِلًا
    بِلَادِي أَنَا تَكَرَّم الضَّيْف وَحَتَّى الطَّيْر يجيها جعان . . مِنْ أَطْرَافِهَا تقيها شَبِع
    وَنَاسًا حَنَانٌ . . يكفكفو دَمْعُه المفجوع
    يَبْدُو الْغَيْرِ عَلَى ذاتم . . يقسمو اللُّقْمَة بيناتم
    ويدو الزَّاد . . حَتَّى إنَّ كَانَ مصيرم جُوع .
    دِيك أَهْلِى . .
    عَرَبٌ مَمْزُوجَة بِي دَمٌ الزنوج الْحَارَّة . . دِيل أَهْلِي
    دِيل أَهْلِي لِمَا أَدُور افْصِل للبدور فَصَلِّي . .
    أَقُول بعضى . . ألاقيهم تسربوا فِى مسارب الرُّوح بقو كُلِّيٌّ
    أَسِياد قَلْبِي وَالْإِحْسَاس .
    وَسَافَرَ فِي بِحَار شوقم زَمَان عَقْلِيٌّ .
    مَحَلّ قُبِلَت أَلْقَاهُم معاي معاي زِيّ ضلى .
    لَوْ مَا جِئْت مِنْ زِيِّ دِيل . . كَان أسفاي . . وامأساتي وَا ذُلِّي
    تَصَوُّر كَيْفَ يَكُونُ الْحَالُ ؟
    لَوْ مَا كُنْت سُودانِي . . وَأَهْل الْحَارَّة مَا أَهْلِي ؟

    *المتاريس*
    *علاء الدِّينِ مُحَمَّدُ ابكر*
    𝗮𝗹𝗮𝗮𝗺9770@𝗴𝗺𝗮𝗶𝗹 . 𝗰𝗼𝗺



    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق November, 23 2022
  • شعبة الوكالات هجمة شرسة من حركات مسلحة علي شراء العقارات
  • تصريح صحفى من قطاع المحامين بالحزب الشيوعي السوداني
  • مقتل سودانيين بواسطة ميلشيا الشفتة الإثيوبية بالقضارف
  • عصابة 9 طويلة تهاجم شرطية


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق November, 23 2022
  • الممثل السودانى ماهر الخير يفوز بجائزة احسن ممثل فى مهرجان القاهرة السينمائي
  • صراع اقليمي ودولي حول السودان ـ تحليل جزائري
  • وداعا الشاعر صلاح حاج سعيد الشمعه التى انطفئت
  • (غربه و شجن)
  • وفاة صلاح حاج سعيد الان
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الأربعاء ٢٣ نوفمبر ٢٠٢٢م
  • "حصانة عسكر السودان" حجرُ عثرةٍ أمام اتفاقٍ يتيم!
  • قطر كان تعد العده لمثل هذا اليوم من قبل 12 سنه
  • ليه بنخجل


    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق November, 23 2022
  • قراءة في كتاب: عبد الله الفكي البشير، أطروحات ما بعد التنمية الاقتصادية: التنمية حرية- محمود محمد ط
  • مقالة دكتور وائل عن رسالة دكتوراه استاذنا الفيلسوف الفقيه دكتور سمير تناغو كتبه أمل الكردفاني
  • إستقالة ضابط تكشف كذب البرهان، و نفاقه.. كتبه خليل محمد سليمان
  • ليس دفاعا عن قطر ولكن ! كتبه حسن أبوزينب عمر
  • خطاب مفتوح الي القائد محمد طاهر ابوبكر كتبه د. ابومحمد ابوامنة
  • وماذا بعد قصف الحرس لـ إقليم كردستان العراق كتبه د.محمد الموسوي
  • الإمام والكردينال ومعارج الإيلاف كتبه عزالدين عناية























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de