1821 يتحدث المصريون عن السودان كتابه لهم استنتج على ملك فاروق الألباني ولكن عندما يتم الحديث عن الغزو التركى للسودان المسنود بالجبن المصرى والذى أقام المجازر السودانيين فى مرادفات والنيل الابيض نتيجة الاستبدال والمقاومة يأتيك الرد سريعا ان محمد على المبانى. كان فاروق مولود فى دنشواى!!! 1898 عبر سردار الجيش المصرى «كتشنر باشا» نهر النيل إلى العاصمة السودانية الخرطوم، وتوجه إلى سراى الحاكم العام للسودان ورفع عليها العلمين الإنجليزى والمصرى، يوم 4 سبتمبر «مثل هذا اليوم» من عام 1898، حسبما يؤكد عبد الله حسين فى الجزء الثانى من كتابه «السودان من التاريخ القديم إلى رحلة البعثة المصرية فى التآمر الثانى الاعتراف واضح بالعمالة طلبا لوظائف الكتبة والمأمورية وارتكاب الإبادة الجماعية فى جبل وشركات على الرغم من مشاركة عملاء المخابرات المصرية من مرتزقة التجنيد الذى شكلو نواة القوات لاحقا فكان السم الذى لازال يسرى!! 1924 (أيضا أنه لم تتحرك أي كتيبة مصرية ، خاصة والقتال كان يدور قريبا من "كوبري " النيل الأزرق والجيش المصري كان يعسكر في الخرطوم بحري ، أي على بعد لا يزيد عن الميل الواحد . وأن القتال استمر ليل الخميس ونهار الجمعة ، وكان الوقت أمامهم متسعا للتدخل ولكنهم لم يحركوا ساكنا .) 1954 ومما لا شك فيه أن هذه الأحداث كان لها تأثير بالغ السوء على القيادة المصرية التي كان أملها كبير في إتمام الوحدة مع السودان. كما أن الخلافات الداخلية في مصر هي التي شجعت على إحداث مثل هذه الأحداث الدامية في السودان. وغادر محمد نجيب وزملاؤه الخرطوم، مع الفجر، كما غادرها كذلك سلوين لويد، الوزير البريطاني ولم يُفتتح البرلمان السوداني. 1956 ونقل تقرير سير إيفون عن الإمبراطور الإثيوبي اتهامه للمصريين بمحاولة رشوة السياسيين السودانيين. وزعم هيلا سيلاسي أن سالم "أحضر، خلال زيارته الأخيرة إلى الجنوب (السودان)، مليوني جنيه استرليني معه لتوزيعها"، وحذر من احتمال تمكن مصر من السيطرة على السياسيين السودانيين 1958 جاء فى كتاب محسن محمد رؤساء الوزارات العرب ان انقلاب عبود قد دبر اثناء حرب السويس ويعتقد كثير من السودانيين ان الانقلاب نتيجة لعوامل داخلية والسوريون دور المخابرات المصرية التى تمضى فى أحشاء الأحداث السودانية لتمرير مخططاتها 1964 (ونزل أعداد من الجماهير إلى مقر السفارة المصرية في الخرطوم وأحرقوها بعد أن قاموا بسرق المستندات التي بحوزتها، وكانت جميع المستندات الموجودة في السفارة تؤكد أن جمال عبد الناصر وحكومته كانوا على اتصال بالضباط الذين يريدون الانقلاب على الثورة وقاموا بتشجيعهم على هذا الانقلاب،) 1969 ( أن اللواء نجيب كان يمسك بملف السودان في تنظيم الضباط الأحرار المصري، فقد انشغل بعد الثورة بالمسؤوليات الجسام للدولة فسلم ملف السودان للصاغ صلاح سالم الذي أصبح في حركة مستمرة بين القاهرة والخرطوم والجنوب وكان له لقاءات مع البكباشي كبيدة والبكباشي محمود حسيب وبدأ العمل السري لتنظيم الضباط الأحرار السوداني على فرسان بحري الثلاثة البكباشي محمد عيسى والبكباشي يعقوب كبيدة والبكباشي محمود حسيب وتوكل الثالوث على الحي الدائم وبدأ العمل في تجنيد الضباط للتنظيم .) فكان هذا التنظيم الوابل على الجيش السودانى وثورته انقلاب مايو 1971 تم إجهاض الانقلاب بواسطة مصر وكانت السفارة المصرية معتقل البعض وكان الوجود المصرى اثناء التحقيقات والمحاكمات ،،راجع شهادات يوليويات 1985 رفضت مصر تسليم النميرى للسودان حيث ظل هذا الموقف الا تاريخ اليوم مشابها رفضت السلطات المصرية الطلبات المقدمة من النيابة في السودان بخصوص تسليم مطلوبين. وقد بررت ذلك بأن الفريق صلاح قوش ليس على أراضيها اما كمال حسن علي والذي كان يشغل منصب مندوب السودان ومساعد الامين العام للشؤون الاقتصادية بالجامعة العربية فقد قالت مذكرة السلطات المصرية أن طلب تسليمه لا يعدو شأنا سياسيا ولا يرقى إلى درجة الطلب المشفوع بجرائم مما يستوجب الرضوخ له 1989 كانت مصر اول من اعترف بهذا الانقلاب ودعمته وطلبت من المجتمع الدولى الاعتراف به بل كان به ضابط ارتباط بالسفارة المصرية 2010 افتراض الانفصال الحتمى للجنوب، بدليل أنها بادرت بإنشاء قنصلية فى جوبا فور توقيع اتفاق نيفاشا فى يناير 2005. وربما تشعر الحكومة السودانية أن اتصالات القاهرة بقيادة الحركة لم يثمر فى إثنائهم عن الانفصال وأن المسارعة بالتعاون مع الجنوب كرس معالم الانفصال وشجع على الاستمرار فيه خاصة وأن اتفاق نيفاشا أقر تقرير المصير عن طريق الاستفتاء ولم يقطع بأن الانفصال نتيجة حتمية. يعالج هذا المقال طائفتين من التداعيات، 2019 منذ قيام الثورة كان تدخل السفارة عبر ضباط ارتباطها واضحا بل داخل فى العمل السياسي بالطول والعرض عبر المقابلات الداخلية وحملات الاستدعاء 2021 توج هذا التدخل من بداية ا لثورة بالانقلاب فى اكتوبر ومنذ قرارات البرهان في 25 أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي التي أطاحت المكون المدني في ثنائية الحكم السوداني، ظهرت اتهامات من القوى السياسية السودانية لمصر بدعم ما وصفوه بـ"الانقلاب العسكري"، حيث اتهمت وزيرة الخارجية في حكومة عبدالله حمدوك مريم الصادق المهدي القاهرة بتقديم المساندة لإجراءات البرهان التي شملت إعلان حال ذاكرة المقال اسرائيل الدولة الوظيفية وتوابعها هى من يحدد القرار فى افريقيا والشرق الأوسط !!! عندما وإدت الديمقراطية فى العام 89لم تحرك امريكا ساكنا بل كانت الجارة الجائرة منسق التهدئة الإسرائيلية اول من اعترف بالانقلاب وقدم الدعم ومن ثم اخترق هذا اللانظام إلى أن وجهه بالريموت كنترول للارهاب و لمحاولة قتل حسنى التى اديرت من هناك لأجل الهيمنة على السودان وكان !!! "المخبر عماد سالم، المصري الاصل والضابط السابق في الجيش المصري، تمكن من اختراق «الجماعة الاسلامية» المصرية المحظورة بقيادة زعميها الروحي عمر عبد الرحمن" شيخ يود الذهاب إلى العمرة فترسله المخابرات المصرية إلى الخرطوم !!!!!!!لم تكن السعودية تمانع بحكم سفره إليها من الخرطوم فماذا كان يدور فى ترتيب المخطط الخرطوم السعودية باكستان ،الخرطوم،نيويورك،،وكان العميل فى الانتظار !!! "سافر الشيخ من السودان إلى السعودية لأداء العمرة، ثم إلى باكستان ومنها إلى أفغانستان في عام 1990، " "يؤمه الشيخ المصري الضرير عمر عبدالرحمن الذي حصل على تأشيرة للولايات المتحدة من سفارتها في الخرطوم! حتى ذلك الوقت لم يكشف عن دور عماد سالم، فالتقيته مصادفة في المسجد بعد صلاة المغرب أو العشاء، إذ كان الوقت ليلاً على ما أذكر. لا أذكر السبب الذي جعلنا نتحدث، كانت معه حقيبة بها مشغولات ذهبية" «محرّضاً»، سالم لم يكن مخبراً فقط وإنما كان «محرّضاً»، أكد لي ذلك شخص تعامل معه من قبل هو أحمد عبدالستار الذي لا أعرف أين هو الآن، ولكن كان يقدم نفسه كمستشار قانوني للشيخ الضرير بعدما قبض عليه. يقول: «لم يكن عماد سالم مجرد مسلم يواظب على حضور دروس الشيخ والصلاة في المسجد، وإنما كان دوماً يدعونا أن نفعل شيئاً لنصرة المسلمين»، عرفت أحمد عبدالستار قبل أحداث التفجير عندما كنت أكتب تقريراً عن «سيد نصير» الشاب المصري الذي اغتال الحاخام اليهودي المتطرف مائير كاهانا، وعرفت معه أيضاً أشخاصاً آخرين تورطوا لاحقاً """"". Mr. Salem's testimony was a tactic by the prosecution to deflect what is expected to be a brutal cross-examination from defense lawyers. Throughout the trial, defense lawyers labeled Mr. Salem as an unreliable witness who never stopped working for the Egyptian Government and who was sent to entrap Mr. Abdel Rahman واليوم تقوم المخابرات المصرية بنفس الدور لأجل خنق الانتقال المدنى عبر عمليات داعش المشفرة واستدعاء البيادق لأن اى انتقال مدنى وإجراء انتخابات حقيقية بعيدا عن انتخابات الصفوف الخاوية ونتائج 99.9%سيؤدى إلى غيرة سياسية تؤدى إلى خلق ثورة جديدة فى المحروسة!!! ،،،وأضاف «عكاشة»: «إن فكرة طرد قيادات الجماعات الإسلامية، التى يروج لها السودان كل فترة غير صحيحة بالمرة، لأن وجود هذه الجماعات على هوى المخابرات السودانية».،،، كان لا نظام المخلوع مثال الفوضى التى انتهت إلى وفود الدجل والشعوذة لإصلاح العلاقات و التى انتهت بالخيانة العظمى والتردد على السجون واللجوء!! واليوم وصلنا إلى مرحلة وفود المليشيات فمن يتحدث باسم من لك الله ياوطنى وياعجبى !!! ان تزاوج الكذب والخيانة لا ينجب إلا الغدر وان طال الزمان وإن نهاية كل ظالم على ظالم مثله يلقى به فى سلة المهملات وقصف الاتهام إلى أن ينتصر الشعب يوما فى غياب الآلة الإسرائيلية وتوابعها!!!! #لن تصنع لنا المخابرات المصرية نوفمبر جديد يمضى الشعب بوثيقته الدستورية العرجاء وبحكومته التى لا تعرف العدو من الصليح ولا تهتم للمواقيت والأجال ،سنصبر عليها ولن ندع انقلاب مدنى او عسكرى اوهجين!!! اعلان الحرية والتغيير مبادئى قدم لأجلها الشهداء أرواحهم ودمائهم ولكن لازال هناك بقية المدنى تابع البيان رقم واحد والذى لا يجد له حضور الا تحت راية الشمولية وسلطة الأمر الواقع !!! يتحدث التنفيذى الشمولي عن لجنة التمكين ويتباكى على إحالة موظفين وينسي انه ظل فى وزارة اللانظام التى فصلت نصف مليون دون أن يسمع له حس اويسجل موقف بالاستقالة ولكن هناك فرق بين السياسي الذى يحمل مبدأ وبرنامج وبين تابع البيان رقم واحد الباحث عن وظيفة !!!! #المدنى فى متاهته كلما أنجز الشباب ثورة ذهب بها للثكنة !! هذه المرة لن تذهب تضحيات الشهداء هباء وسيكون اعلان الحرية والتغيير سياج يحمى الثورة من الضباع بعيدا عن متشظى أحزاب المسجل صحب
¶
عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق October, 16 2022
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة