التآمر المصرى على السودان كتبه الأمين مصطفى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 06:29 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-16-2022, 06:04 PM

الأمين مصطفى
<aالأمين مصطفى
تاريخ التسجيل: 02-20-2020
مجموع المشاركات: 1073

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
التآمر المصرى على السودان كتبه الأمين مصطفى

    06:04 PM October, 16 2022

    سودانيز اون لاين
    الأمين مصطفى-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    1821
    يتحدث المصريون عن السودان كتابه لهم استنتج على ملك فاروق الألباني ولكن عندما يتم الحديث عن الغزو التركى للسودان المسنود بالجبن المصرى والذى أقام المجازر السودانيين فى مرادفات والنيل الابيض نتيجة الاستبدال والمقاومة يأتيك الرد سريعا ان محمد على المبانى. كان فاروق مولود فى دنشواى!!!
    1898
    عبر سردار الجيش المصرى «كتشنر باشا» نهر النيل إلى العاصمة السودانية الخرطوم، وتوجه إلى سراى الحاكم العام للسودان ورفع عليها العلمين الإنجليزى والمصرى، يوم 4 سبتمبر «مثل هذا اليوم» من عام 1898، حسبما يؤكد عبد الله حسين فى الجزء الثانى من كتابه «السودان من التاريخ القديم إلى رحلة البعثة المصرية
    فى التآمر الثانى الاعتراف واضح بالعمالة طلبا لوظائف الكتبة والمأمورية وارتكاب الإبادة الجماعية فى جبل وشركات على الرغم من مشاركة عملاء المخابرات المصرية من مرتزقة التجنيد الذى شكلو نواة القوات لاحقا فكان السم الذى لازال يسرى!!
    1924
    (أيضا أنه لم تتحرك أي كتيبة مصرية ، خاصة والقتال كان يدور قريبا من "كوبري " النيل الأزرق والجيش المصري كان يعسكر في الخرطوم بحري ، أي على بعد لا يزيد عن الميل الواحد . وأن القتال استمر ليل الخميس ونهار الجمعة ، وكان الوقت أمامهم متسعا للتدخل ولكنهم لم يحركوا ساكنا .)
    1954
    ومما لا شك فيه أن هذه الأحداث كان لها تأثير بالغ السوء على القيادة المصرية التي كان أملها كبير في إتمام الوحدة مع السودان. كما أن الخلافات الداخلية في مصر هي التي شجعت على إحداث مثل هذه الأحداث الدامية في السودان. وغادر محمد نجيب وزملاؤه الخرطوم، مع الفجر، كما غادرها كذلك سلوين لويد، الوزير البريطاني ولم يُفتتح البرلمان السوداني.
    1956
    ونقل تقرير سير إيفون عن الإمبراطور الإثيوبي اتهامه للمصريين بمحاولة رشوة السياسيين السودانيين. وزعم هيلا سيلاسي أن سالم "أحضر، خلال زيارته الأخيرة إلى الجنوب (السودان)، مليوني جنيه استرليني معه لتوزيعها"، وحذر من احتمال تمكن مصر من السيطرة على السياسيين السودانيين
    1958
    جاء فى كتاب محسن محمد رؤساء الوزارات العرب ان انقلاب عبود قد دبر اثناء حرب السويس ويعتقد كثير من السودانيين ان الانقلاب نتيجة لعوامل داخلية والسوريون دور المخابرات المصرية التى تمضى فى أحشاء الأحداث السودانية لتمرير مخططاتها
    1964
    (ونزل أعداد من الجماهير إلى مقر السفارة المصرية في الخرطوم وأحرقوها بعد أن قاموا بسرق المستندات التي بحوزتها، وكانت جميع المستندات الموجودة في السفارة تؤكد أن جمال عبد الناصر وحكومته كانوا على اتصال بالضباط الذين يريدون الانقلاب على الثورة وقاموا بتشجيعهم على هذا الانقلاب،)
    1969
    ( أن اللواء نجيب كان يمسك بملف السودان في تنظيم الضباط الأحرار المصري، فقد انشغل بعد الثورة بالمسؤوليات الجسام للدولة فسلم ملف السودان للصاغ صلاح سالم الذي أصبح في حركة مستمرة بين القاهرة والخرطوم والجنوب وكان له لقاءات مع البكباشي كبيدة والبكباشي محمود حسيب وبدأ العمل السري لتنظيم الضباط الأحرار السوداني على فرسان بحري الثلاثة البكباشي محمد عيسى والبكباشي يعقوب كبيدة والبكباشي محمود حسيب وتوكل الثالوث على الحي الدائم وبدأ العمل في تجنيد الضباط للتنظيم .)
    فكان هذا التنظيم الوابل على الجيش السودانى وثورته انقلاب مايو
    1971
    تم إجهاض الانقلاب بواسطة مصر وكانت السفارة المصرية معتقل البعض وكان الوجود المصرى اثناء التحقيقات والمحاكمات ،،راجع شهادات يوليويات
    1985
    رفضت مصر تسليم النميرى للسودان حيث ظل هذا الموقف الا تاريخ اليوم مشابها
    رفضت السلطات المصرية الطلبات المقدمة من النيابة في السودان بخصوص تسليم مطلوبين.
    وقد بررت ذلك بأن الفريق صلاح قوش ليس على أراضيها اما كمال حسن علي والذي كان يشغل منصب مندوب السودان ومساعد الامين العام للشؤون الاقتصادية بالجامعة العربية فقد قالت مذكرة السلطات المصرية أن طلب تسليمه لا يعدو شأنا سياسيا ولا يرقى إلى درجة الطلب المشفوع بجرائم مما يستوجب الرضوخ له
    1989
    كانت مصر اول من اعترف بهذا الانقلاب ودعمته وطلبت من المجتمع الدولى الاعتراف به بل كان به ضابط ارتباط بالسفارة المصرية
    2010
    افتراض الانفصال الحتمى للجنوب، بدليل أنها بادرت بإنشاء قنصلية فى جوبا فور توقيع اتفاق نيفاشا فى يناير 2005. وربما تشعر الحكومة السودانية أن اتصالات القاهرة بقيادة الحركة لم يثمر فى إثنائهم عن الانفصال وأن
    المسارعة بالتعاون مع الجنوب كرس معالم الانفصال وشجع على الاستمرار فيه خاصة وأن اتفاق نيفاشا أقر تقرير المصير عن طريق الاستفتاء ولم يقطع بأن الانفصال نتيجة حتمية. يعالج هذا المقال طائفتين من التداعيات،
    2019
    منذ قيام الثورة كان تدخل السفارة عبر ضباط ارتباطها واضحا بل داخل فى العمل السياسي بالطول والعرض عبر المقابلات الداخلية وحملات الاستدعاء
    2021
    توج هذا التدخل من بداية ا لثورة بالانقلاب فى اكتوبر
    ومنذ قرارات البرهان في 25 أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي التي أطاحت المكون المدني في ثنائية الحكم السوداني، ظهرت اتهامات من القوى السياسية السودانية لمصر بدعم ما وصفوه بـ"الانقلاب العسكري"، حيث اتهمت وزيرة الخارجية في حكومة عبدالله حمدوك مريم الصادق المهدي القاهرة بتقديم المساندة لإجراءات البرهان التي شملت إعلان حال
    ذاكرة المقال
    اسرائيل الدولة الوظيفية وتوابعها هى من يحدد القرار فى افريقيا والشرق الأوسط !!!
    عندما وإدت الديمقراطية فى العام 89لم تحرك امريكا ساكنا بل كانت الجارة الجائرة منسق التهدئة الإسرائيلية اول من اعترف بالانقلاب وقدم الدعم ومن ثم اخترق هذا اللانظام إلى أن وجهه بالريموت كنترول للارهاب و لمحاولة قتل حسنى التى اديرت من هناك لأجل الهيمنة على السودان وكان !!!
    "المخبر عماد سالم، المصري الاصل والضابط السابق في الجيش المصري، تمكن من اختراق «الجماعة الاسلامية» المصرية المحظورة بقيادة زعميها الروحي عمر عبد الرحمن"
    شيخ يود الذهاب إلى العمرة فترسله المخابرات المصرية إلى الخرطوم !!!!!!!لم تكن السعودية تمانع بحكم سفره إليها من الخرطوم فماذا كان يدور فى ترتيب المخطط الخرطوم السعودية باكستان ،الخرطوم،نيويورك،،وكان العميل فى الانتظار !!!
    "سافر الشيخ من السودان إلى السعودية لأداء العمرة، ثم إلى باكستان ومنها إلى أفغانستان في عام 1990، "
    "يؤمه الشيخ المصري الضرير عمر عبدالرحمن الذي حصل على تأشيرة للولايات المتحدة من سفارتها في الخرطوم! حتى ذلك الوقت لم يكشف عن دور عماد سالم، فالتقيته مصادفة في المسجد بعد صلاة المغرب أو العشاء، إذ كان الوقت ليلاً على ما أذكر. لا أذكر السبب الذي جعلنا نتحدث، كانت معه حقيبة بها مشغولات ذهبية"
    «محرّضاً»،
    سالم لم يكن مخبراً فقط وإنما كان «محرّضاً»، أكد لي ذلك شخص تعامل معه من قبل هو أحمد عبدالستار الذي لا أعرف أين هو الآن، ولكن كان يقدم نفسه كمستشار قانوني للشيخ الضرير بعدما قبض عليه. يقول: «لم يكن عماد سالم مجرد مسلم يواظب على حضور دروس الشيخ والصلاة في المسجد، وإنما كان دوماً يدعونا أن نفعل شيئاً لنصرة المسلمين»، عرفت أحمد عبدالستار قبل أحداث التفجير عندما كنت أكتب تقريراً عن «سيد نصير» الشاب المصري الذي اغتال الحاخام اليهودي المتطرف مائير كاهانا، وعرفت معه أيضاً أشخاصاً آخرين تورطوا لاحقاً """"".
    Mr. Salem's testimony was a tactic by the prosecution to deflect what is expected to be a brutal cross-examination from defense lawyers. Throughout the trial, defense lawyers labeled Mr. Salem as an unreliable witness who never stopped working for the Egyptian Government and who was sent to entrap Mr. Abdel Rahman
    واليوم تقوم المخابرات المصرية بنفس الدور لأجل خنق الانتقال المدنى عبر عمليات داعش المشفرة واستدعاء البيادق لأن اى انتقال مدنى وإجراء انتخابات حقيقية بعيدا عن انتخابات الصفوف الخاوية ونتائج 99.9%سيؤدى إلى غيرة سياسية تؤدى إلى خلق ثورة جديدة فى المحروسة!!!
    ،،،وأضاف «عكاشة»: «إن فكرة طرد قيادات الجماعات الإسلامية، التى يروج لها السودان كل فترة غير صحيحة بالمرة، لأن وجود هذه الجماعات على هوى المخابرات السودانية».،،،
    كان لا نظام المخلوع مثال الفوضى التى انتهت إلى وفود الدجل والشعوذة لإصلاح العلاقات و التى انتهت بالخيانة العظمى والتردد على السجون واللجوء!!
    واليوم وصلنا إلى مرحلة وفود المليشيات فمن يتحدث باسم من لك الله ياوطنى وياعجبى !!!
    ان تزاوج الكذب والخيانة لا ينجب إلا الغدر وان طال الزمان وإن نهاية كل ظالم على ظالم مثله يلقى به فى سلة المهملات وقصف الاتهام إلى أن ينتصر الشعب يوما فى غياب الآلة الإسرائيلية وتوابعها!!!!
    #لن تصنع لنا المخابرات المصرية نوفمبر جديد يمضى الشعب بوثيقته الدستورية العرجاء وبحكومته التى لا تعرف العدو من الصليح ولا تهتم للمواقيت والأجال ،سنصبر عليها ولن ندع انقلاب مدنى او عسكرى اوهجين!!!
    اعلان الحرية والتغيير مبادئى قدم لأجلها الشهداء أرواحهم ودمائهم ولكن لازال هناك بقية المدنى تابع البيان رقم واحد والذى لا يجد له حضور الا تحت راية الشمولية وسلطة الأمر الواقع !!!
    يتحدث التنفيذى الشمولي عن لجنة التمكين ويتباكى على إحالة موظفين وينسي انه ظل فى وزارة اللانظام التى فصلت نصف مليون دون أن يسمع له حس اويسجل موقف بالاستقالة ولكن هناك فرق بين السياسي الذى يحمل مبدأ وبرنامج وبين تابع البيان رقم واحد الباحث عن وظيفة !!!!
    #المدنى فى متاهته كلما أنجز الشباب ثورة ذهب بها للثكنة !!
    هذه المرة لن تذهب تضحيات الشهداء هباء وسيكون اعلان الحرية والتغيير سياج يحمى الثورة من الضباع بعيدا عن متشظى أحزاب المسجل صحب



    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق October, 16 2022
  • الحركة الشعبية لتحرير السودان - التيار الثوري الديمقراطي* *لسنا طرفا في اي تسوية سياسية
  • بيان مهم من تحالف قوى التغيير السودانية
  • إدارة جامعة بحري: ما وقع من عنف تجاه أحد طلابنا من بعض منسوبي شرطة الجامعة (غير مبرر)
  • في ظاهرة تحدث لاول مرة الخرطوم تشهد (408) حالة طلاق خلال أسبوع


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق October, 16 2022
  • زعامات حزب الأمة (تهرول ) إلى القاهرة ..
  • عودة سفراء (الخارجية).. تمكين لصالح الحكم العسكري بإشراف (كباشي)
  • البرهان لقادة الجيش:لم نبرم أي تسوية سياسية ثنائية
  • لقاء تنويريا بضباط القوات المسلحة
  • مدير شرطة الخرطوم يقتحم القسم الشمالي ويصادر أدوية ومتعلقات “وجدي صالح” الشخصية
  • العقيد الركن ابراهيم الحوري رئيس تحرير صحيفة القوات المسلحة يكتب *الحسم يخرس ألسنة المتطاولين
  • اعتقال الزميلة حفيظةعبدالله موسي من قبل الشرطة
  • توفر كتب عبدالله الفكي البشير في معرض فرانكفورت (ألمانيا) للكتاب 19- 23 أكتوبر 2022
  • أحمد سعيد أبو آمنة
  • عناوين الصحف الصادره الأحد 16 أكتوبر 2022م
  • حضور الغياب --- غياب الحضور
  • منزول عسل يتصدّر قائمة المرشّحين لمنصب رئيس الوزراء
  • اضحك بس....الناصري يرفض التسوية السياسية مع العسكر
  • صه يا كنار و مكى على ادريس
  • هيئة الجمارك تسلم حركة مناوي (٧٠) عربة ” بوكو حرام ” مصادرة من مواطنين

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق October, 16 2022
  • ملهمة عويناتك فاطمة السنوسي كتبه حسن الجزولي
  • الي..المعتوه..أمين حسن عمر المتسببون في سقوط..الانقاذ..لايحتاج الي لجنة تحقيق! كتبه عبدالله الشيخ
  • يا هبوباً باردي في أمريكا! كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • كيف يسحق حميتي وحمدوك الابالسة الكيزان وقادة الحركات وبقية الطحالب ؟ كتبه ثروت قاسم
  • الحزب الشيوعى ما بين قوى التسوية و التغيير - ارهاصات انقسام كتبه الطيب النور
  • مَنْ أغلق أبواب السماء ..! كتبه هيثم الفضل
  • قضيّة دفن الجثامين بين أنين المشارح، وضجيج الأسافير: دفن بدون عدالة مُكتملة،انتهاك لحقوق المفقودين،
  • الى السيد الناظر/ محمود مادبو، ما كان ابوك امرء سوء ولم يك حميدتي رجلا سويا كتبه اوهاج م صالح
  • للتذكير: مهام الانتقال..!! كتبه اسماعيل عبدالله
  • الأمن المفقود و التهديدات المدمرة كتبه أمل أحمد تبيدي
  • قصّتي مع الترجمة كتبه عزالدين عناية























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de