دعوة لنبذ اللعب القذر الذي أسس له الاسلامويين . وقصة الراحل محمد وردي مع ادارة التعليم التي رفضت

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 03:44 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-05-2022, 01:14 PM

عمر الحويج
<aعمر الحويج
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 360

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
دعوة لنبذ اللعب القذر الذي أسس له الاسلامويين . وقصة الراحل محمد وردي مع ادارة التعليم التي رفضت

    12:14 PM August, 05 2022

    سودانيز اون لاين
    عمر الحويج-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    دعوة لنبذ اللعب القذر الذي أسس له الاسلامويين . وقصة الراحل محمد وردي مع ادارة التعليم التي رفضت تسجيل احدى المدارس باسمه بدعوى أنه شيوعي .


    كبسولة:
    المبكيات المضحكات: مجمع الفقه الأسلامي يصدر فتوى(علمانية !!)عن أضرار سدالنهضة على السودان.
    المبكيات المضحكات: مجمع الفقه الاسلامي هل وراءكم مخابرات من فقدوا البوصلةعلى حكم السودان .
    ***
    كما كتبت في مقالي السابق في هذا الموقغ بتاريخ 29 يونيو 2022م ، بذات العنوان أعلاه مع بعض الإضافة ، عن ترحيبي باعلان تحالف التغيير الجذري ، باعتباره ليس ترياقاً لتحالف الحرية والتغيير ، أو تكتيكاً لاِزاحتها من المشهد ، إنما المفروض أن يكون تعضيداً لها في وجودها داخل العمل السياسي ، وفي فوائد هذه التحالفات ، أراها فوائد متعددة ، سيمر ذكرها في ثنايا المقال ، وننتظر بترقب اعلان ظهور تحالف الوسط حتى ندخل بوابة الديمقراطية من مدخلها الحضاري المتقدم ، وليست تلك الديمقراطيه التي اورثتنا لها الدئرة الشريرة ، التي تحكمت في بلادنا بالبندقية أكثر من ستين عاماً ، أكتب وأنا لا زلت عند رائي رغم قرع الطبول المتواصل لإجهاض فكرة التحالف الذي أرى أنه سيفرض وجوده ، رضى من رضى وابى من ابى ، ذلك لأن سودان ديسمبر ليس هو سودان النخبة التي أدمنت الفشل على مدار سنوات الاستقلال .
    وبالهدؤ والبال الطويل أقول ، أن الرفض المسبق والمتسرع لا داعي له ، ومجحف وخارج عن النص ، وعن السياق ، لإجهاض أي مشروع لا يتفق معك ، فقط لأنك أنت" آخر "لا تقبله ، أو أنه سيقف حجر عثرة في طريق طموحاتك ، خاصة حين يكون الرفض من بوابة اللعبة القذرة التي أسس لها الإسلام السياسي منذ مولده الكارثة على الشعب السوداني ، حتي يوم احتضاره على يد الثورة السودانية العملاقة التي أجبرت حتى أعدائها ، والذين نهضت ضدهم يحاولون ركوب موجتها مداهنة ، حتي يبعدوا ذواتهم عن الإحتراق بلهيبها الثوري ، أما اللعبة القذرة التي كان يجيدها الإسلامويين والتي يحاول آخرون الأخذ بها وممارستها بذات قذارتها ، هي استخراج البعبع من مكمنه لتخويف الناس به ، وهي أن هذا التحالف الضار والخطر على الديمقراطية وعلى السودان ، كما يصورونه ، هذا البعبع الشمولي ، أنه الدمار بعينه لانه فقط ، يقوده الحزب الشيوعي الداعي للموت ولسفك الدماء ، وذلك كان في ماضيهم ، قابلاً لكسب معركتهم ، خاصة حين يساندهم الطائفيين ، والوسطيين ومن والاهم من الأرزقية وذوي المصالح الآنية ، الذين كانوا تحت عباءتهم يتبعونهم ، أين ما قادوهم ، وأين ما ساروا بهم تحت عباءة الدين مضمونة الكسب الدنيوي ، يتبعونهم وهم مغمضي الأعين مغلقي القلوب والبصائر .
    ساقوهم من قديم ، لحل الحزب الشيوعي بعد ثورة اكتوبر ،
    فأصابوا الديمقراطية في مقتل .
    ساقوهم لمحاربة النميري بالعنف المضاد غير المدروس ، فكانت ود نوباوي ومجزرة الجزيرة أبا وضحاياها بالعشرات ، ولم يكتفوا بذلك بل ألصقوا جُرمها ، وعلقوه في عنق شماعتهم المفضلة ، الحزب الشيوعي ، وهم كانوا يعرفون من فعلها ، ومن كانوا خلفها ، ومن الذي استفاد منها .
    كما ساقهم النميري وسايروه في إلصاقه جريمة بيت الضيافة ، التي حملها عاتق رقبة ضباط إنقلاب هاشم العطا ، والغريبة أن النميري أعدمهم بجريمة الإنقلاب وليس بجريمة مجزرة بيت الضيافة ، لأنه ونظامه عجزوا أن يسموا الطرف الثالث الذي قام بها ، وظلت التهمة معلقة على مسؤولية الحزب الشيوعي دون أن يكون تحت يدهم لا هم ولا النميري ، الدليل القاطع ، لمن قام بها .
    قادوهم في الغزو المسمى بالليبي ، وهو في حقيقته الغزو الثلاثي للعاصمة المثلثة ، وحين أوردهم التهلكة هذا الغزو الخياني فيما بينهم ، ونحروا فيه وجندهم ، باعوهم في المصالحة 77م مع النميري
    . إلى أن أخذوهم بربطة المعلم في إنقلابهم العام 89م ، ونسوا كل خدماتهم السابقة المجانية ، التي قدمها لهم هؤلاء البلهاء الذين لا يقرؤون تجاربهم ، مدمني الفشل ووأد الديمقراطية ، وداسوهم تحت أرجلهم ثلاثة عقود حسوما ، وها هم يهادنوهم وما بعد الثورة .!! ليعيدوا سودانهم القديم . ويعادون التغيير الجذري الذي يعمل لبناء السودان الجديد ، بتطبيق شعارات الثورة ، وليس بتطبيق الماركسية أو الشمولية كما يُوهِمون الناس ، فها هم لازالوا بعد الثورة المجيدة ، ذاهبون في ذات تكتيكاتهم ، لمحاربة الحزب الشيوعي ، فما أن أعلن ذلك الحزب ، عن تحالف التغيير الجذري حتى هبوا هبة رجل واحد وكيزانهم يساندونهم ، وكأن الوعي ، لم يتقدم خطوة واحدة ، فها هم تراهم وقد رفعوا مصاحفهم وسيوفهم ، وكانهم يحاربون الشيوعية العالمية والإلحاد الدخيل ، كما حاربوها في ثورة اكتوبر ، يوم فصلوا معيشتهم ، في نادي أساتذة جامعة الخرطوم ، حيث منطلق جبهة الهئيات ، ليحولوا وجودهم المرموز إلى بيت المهدي حيث تكونت جبهة الأحزاب الوطنية ، ومن ثم بدأوا العمل على تفتيت جبهة الهئيات المفترى عليها ، والتي تحملت عبء الثورة حتى انتصارها ، وقاموا بتكوين نقابات موازية سموها النقابات الوطنية كما يدعون ، ليجردوا جبهة الهئيات من وجودها وقد نجحوا .
    ومن غرائب فعائلهم في زمن آخر مضى ، حين كَوَّن الكتاب والفنانيين السودانيين التقدميين تنظيمهم (أبادماك) ، سارعوا كتنظيم مضاد له ، بتكوين تجمعهم الإسلاموي نمارق.!! الذي دعموه طيلة عقودهم الثلاثة ، دون أن يقدم للإسلام شيئاً ، غير تنصيب رئيسه وزيراً للثقافة ثمناً لخدمته الطويلة معهم . وها هي التكوينات السياسية الحاضرة وبعض الكتاب والصحفيين الذين ترسب داخل نفوسهم ، ذات التكتيك الكيزاني ، بوعيهم أو دون وعيهم ، يمارسونه ضد تحالف التغيير الجذري ، فور إعلانه ، دون التروي لدراسته ، ليبحثوا إن كان فيه وله من فوائد لتنقية الحياة السياسية من كارثة الاقصاء التي تشربها البعض حتى الثمالة ، من الاسلامويين الكيزان ، تأملوا ما حدث ، لقد هللوا غداة صباحه وصاحوا ، وجدتها وجدتها ، لقد فشل التحالف الجذري ، لقد انسحبت منه الأطراف الموقعة ، أشاعوا وطبلوا ، وهم يعرفون أن هذه الجهات المنسحبة ليست هي إلا التنظيمات الضرار التي تشكلت مناوئة للتنظيمات التي شكلتها الحركة الجماهيرية بجهدها في أوقات سابقة ، حين بدأت ممارسة التفتيت والتقسيم ، مثالها يوم شقوا تجمع المهنيين الذي قاد الثورة ببراعة حتى نصرها المؤقت ، وأعلنوا في مؤتمرهم المشهور تكوين جسم مناوئ باسم تجمع المهنيين ، بدل الخضوع للديمقراطية ، والقبول بقواعدها ، والعمل تحت راية التجمع ليظل التماسك متواصلاً .
    وهكذا ديدنهم منذ اكتوبر 64م ، إذا فشلوا في تكوين ديمقراطي تحت رايتهم ، أقاموا في مواجهته تنظيم آخر بالمسمى ذاته ( وتعجبهم إرفاق كلمة "الوطنية" مع مسمى التنظيم ) دليل إحتكار الوطنية لأنفسهم دون غيرهم ، راجعوا التاريخ ، وواصلوا لتجدوهم حتى تنظيم أسر الشهداء أصبحت تنظيمات متعددة ، أخاف أن تصبح هذه المنظمات يوماً ما ، بعدد شهدائنا الأبرار ، فلا عجب لمن تاجر بالدين أن يتاجر بدم الشهداء . وها هي التنظيمات دون دليل على شرعيتها تسارع لتعلن أنها لم توقع مع هذا التحالف ، رغماً عن عين وأنف الموقعين الذين يجلسون على منصة الإعلان بذواتهم وصفاتهم وباسم تنظيماتهم ، وما أوجعني أكثر في هذا الخصوص ، بيان أخونا وحبيبنا الكاتب والمفكر الكبير د/حيدر أبراهيم علي الذي أوقع نفسه في ذات جب اللعبة الكيزانية ، باعلانه في ذات توقيتهم ، عن أن مركزه لم يسمح بهذا الاجتماع ، ويعني بذلك إعلان براءة مركزه عن هذا الفعل الخطيئة الذي مارسه الحزب الشيوعي في داره دون علمه وموافقته ، وكأنه قد سطا بليل على المركز ، علماً بأن هذا النوع من مراكز الإستنارة ، يتبني ويرحب باقامة مثل هذه المناشط والفعاليات ، داخله كمقر فقط يأويها ويوفر لها المكان ، دون ان تكون محسوبة عليه ، في الفكر أو الإنتماء ، كما يحدث أن تنوه المواقع الصحفية الالكترونية عادة للتنبيه " أن الرأي الذي تنشره ، مسؤول عنه كاتبه وليس الصحيفة " ويادار ما دخلك شر ، وأنتم كذلك لا تبعة عليكم في هذا الأمر مفكرنا د/ حيدر ابراهيم علي ، فقط استعجلت الإبانة في التوقيت غير المناسب ، ومع ذلك لك العتبى فموقعك لدينا عظيم .
    تم كل هذا بفعل اللعب القذر الذي كان يلعبه الكيزان ، وطريقتهم حين يريدون إجهاض أي مشروع لا يعجبهم ، وللأسف ثبتوه داخل عقلية العاملين في الحقل السياسي في بلادنا ، منذ الستينات وظل متواصلاً حتى الآن .
    أقول كل هذا ليس دفاعاً عن الحزب الشيوعي وهو القادر على الدفاع عن نفسه وعن وجوده كما فعل منذ تاسيسه في الأربعينات ، ولن يستطيع أحد عزله او إقصائه ، وأذكركم بما قاله الشهيد عبدالخالق محجوب في مؤتمر المائدة المستديرة عام ١٩٦٥م في دفعه عن تطور وعي السودانيين ، في قضية الرق ، التي قال فارقوها يوم أصبح بينهم حزبهم الشيوعي ، والآن يقول لهم ذات الحزب ، أن في بلاد السودان الآن ، يوجد هناك حزب شيوعي مع الديمقراطية حتى آخر مداها وضد الشمولية ، ومن لم يعئ ذلك ، أو لا يصدقه عليه ان يقرأ وثائقة ويراقب أفعاله وأقواله منذ معركة إنقلاب مايو ٦٩م ، التي خاضها حزبهم ضد الشمولية التي أفضت معركتها ، إلى إعدام أخيار وابرار قياداته .
    أما عن أمر دفاعي أنا عنه ، فهو ليس في حاجة إلى مثلي ظل بعيداً عنه وعن البلاد ما يقارب النصف قرن من الزمان ، إنما دفاعي يأتي من باب الدفاع عن مشروع التحالفات التي سوف تنظم اللعب السياسي في البلاد ، وتوقف خسائر الإقصاء المتبادل والخصومات الفاجرة ، التي يغلب عليها دائماً الضرب تحت الحزام بين كل تكويناتنا السياسية .
    دعوا هذه الفسيفساء الحزبية ، تتحالف وتتصارع وتتخاصم سلمياً وأجعلوا منها ثلاثة تحالفات ، ظهر منها اثنان وننتظر الثالث في الطريق ، وهي تتكون من " اليمين والوسط واليسار" وهي التحالفات التي ستغنينا عن الفوضى الحزبية التي لا تغباكم . ثلاث تحالفات يندرج تحت لافتاتها كل فرد من طبقات المجتمع السوداني ، أغنياءه وراسماليته في جبهتهم (اليمين )ومن في الوسط (مسار الطبقة الوسطي تقودهم برجوازيتها الواعية) التى لها الخيار في الانحياز يميناً أو يساراً ، يليهم فقراءه وجوعاه والمهمشين منهم ، في جبهة الداعين للعدالة الإجتماعية (اليسار)
    وليتصارع سياسيوه ببرامجهم التي تساهم في التنمية والتقدم ورفاهية البلاد ، وليبتعدوا عن الكسب السياسي بواسطة قبائلهم أو إثنياتهم أو طوائفهم ، أو طرقهم الصوفية أو دياناتهم ومعتقداتهم . وفي تسمية هذه التحالفات طبقياً ليس فيها ما يسئ لأحد أو ما يعيبه ، فكل يدافع عن مصالح طبقته الموجودة فعلا على الأرض ، فقط بسلمية وحضارية يستحقها شعب السودان ، ولتكن ديمقراطية بانتخابات حرة ونزيهة بين ثلاث كتل تتصارع بنزاهة وحرية ، والحشاش يملأ شبكته ، دون ما ملامة تلاحقه ، وهذا هو المعنى الأصيل للتداول السلمي للسلطة .
    وفي الختام اليكم هذه القصة التي تدلل على ما فعله الكيزان طيلة زمانهم في تصنيفهم التجاري "الديني" لمواطني البلاد ، الذين أثروا وأغنوا وجدان هذا الوطن بعبقرياتهم الفذة ، حيث حكت الاستاذه / شامة ميرغني ، المعلمة والروائية ، الفائزة بجائزة الطيب صالح للرواية برعاية مركز عبد الكريم ميرغي ، وقد سجلت هذه القصة في أحد فيديوهاتها ، حكت للتاريخ كما قالت ،أنها ذهبت لادارة التعليم ، وكان ذلك أوائل الثمانينيات ، لطلب تعديل اسم المدرسة التي تعمل بها بحي الكلاكلة صنقعت ، لتحمل اسم الراحل الهرم العملاق "محمد وردي" لماذا لأن المدرسة كانت بحاجة إلى فصل ، حيث كن الطالبات يجلسن تحت ظل راكوبة لمواصلة دروسهن ومن ضمنهن إبنته جوليا ، وبمعية المعلمة شامة ميرغني راى الراحل هذا المنظر اللا تربوي واللا انساني فتبرع للمدرسة بحفل في قاعة الصداقة ، دخله كان كافياً لبناء أربعة فصول ، وليس فصلاً واحداً كما كانوا يأملون ، بمعنى أنه أسس لهم مدرسة كاملة .
    ياترى ماذا تتوقعون كان رد مسؤول ادارة التعليم حين طلبت موافقته لتحمل المدرسة اسم الراحل العظيم ، رده كان ببساطة جازمة وحاسمة ونهائية ، نحن لانسمي مؤسساتنا التعليمية باسم (شيوعي) ، هكذا رد هذا الجهلول ، الذي في نظره لا يمكن أن يكون العملاق وردي ، أو من حقه أن يكون ، عظيماً وشيوعياً في آن ، ولكنه الهوس الديني المستمر والمتواصل الذي أورث البلاد والعباد الخراب ، بالرغبة في استئصال الحزب الشيوعي بلا طائل يذكر .
    وأختم دون تعليق والفيديو على اليوتيوب ، لمن أراد أن يستمع إلى أغنية وردي الجميلة ومستحيلة المرفقة مع هذه القصة المسرودة كاملة ، من راويتها المعلمة والروائية والساردة المبدعة شامة ميرغني ولها تحياتي .

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق August, 04 2022
  • مصر.. القبض على متسولة باعت طفلتها لسيدة سودانية بـ7 آلاف جنيه
  • أردول: هناك تهريب للذهب ويباع في دول الجوار كبضاعة
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 03 اغسطس 2022 للفنان عمر دفع الله


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق August, 04 2022
  • لجان المقاومة تعلن جدول مواكب أغسطس
  • الخرطوم وموسكو يعفيان حملة الجوازات الدبلوماسية من تأشيرة الدخول
  • وفد قيادات الشرق المتجه الي ارتريا محجوز في اللفة الحدودية
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الخميس الرابع من أغسطس ٢٠٢٢م
  • جهاز الإنذار في حوض السباحة في الفندق كشف الشاب السعودي بمجرد ما بال داخل حوض السباحة في اليابان
  • كتب ياسر عرمان في الذكري ال ١٧ عاما على رحيل قرنق مبيور
  • ما التفاصيل التي أغفلتها تغطيات وسائل الإعلام المحلية في أحداث العنف الأهلي بالنيل الأزرق؟
  • المواجهات القبلية بالسودان: مسألة الأرض أم لعنة السياسة؟-بقلم شمائل النور
  • محلل اقتصادي: الزيادات على البنزين والكهرباء والدولار الجمركي غير مبررة
  • الحزب الشيوعي: تصريحات حميدتي الأخيرة أصدق اعتراف
  • نيويورك تحتسب ابنها البار كمال عبدالرحمن البيلى
  • النار ولعت في الدهب السوداني المهرب روسيا تعترف و السفير السوداني ينفي و البنك المركزي السوداني يقر
  • جقود 2022 :تجديد الحركة الشعبية .ش

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق August, 04 2022
  • الجد والجد ،، الجد جد،، كتبه شوقي بدرى
  • من ينقذ السودانيين من ظلم مطار الخرطوم كتبه اوهاج صالح
  • سماسرة : منظومة الفساد ومافيا تصاريح العمل تستغل العمال الفلسطينيون الى حد العبودية!! كتبه د.شكري ا
  • أضواءٌ على الانتخاباتِ الإسرائيليةِ الخامسة يأسٌ شعبيٌ وسُعارٌ حزبيٌ كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الإشاعات المضطربة المضحكة التي يطلقها الجهلاء من الناس !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • وُلد الانقلاب ميتا وفاشلا كتبه تاج السر عثمان
  • أفورقي و تِرِك...فوضى إجتماع القبليين برؤساء دول الجوار كتبه د. حامد برقو عبدالرحمن
  • كلام ويكة ما بتتلايق ! كتبه ياسر الفادني
  • الهوسا تنتفض ضد التهميش الممارس عليها وتطالب السلطات بإقالة حاكم النيل الأزرق كتبه محمد مرزوق
  • هل توجد كفاءات متجردة من الآنا كتبته عواطف عبداللطيف
  • مروي (بوكشوب).. و عودة هولاكو!!! كتبه أمل أحمد تبيدي
  • تعرف على المؤامرة التي يطبخها البرهان لتصفير الثورة وتمكين الابالسة الكيزان ؟ كتبه ثروت قاسم
  • أرنب استعد كتبه محمد حسن مصطفى
  • الوصيفاب والجري وراء السراب كتبه عبد المنعم هلال
  • ماذا بعد إقرار حميدتي بفشل الحكم العسكري في السودان؟3-1 كتبه عبير المجمر (سويكت).
  • باب المغاربة سيبقى شاهدا على التاريخ كتبه سري القدوة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de