نحكمكم أو نقتلكم! كتبه زهير السراج

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-14-2025, 10:36 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-04-2022, 01:46 PM

زهير السراج
<aزهير السراج
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 757

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
نحكمكم أو نقتلكم! كتبه زهير السراج

    12:46 PM July, 04 2022

    سودانيز اون لاين
    زهير السراج -canada
    مكتبتى
    رابط مختصر



    مناظير الاثنين 4 يوليو، 2022

    [email protected]




    * لا يوجد سوى تفسير واحد لجرائم القتل والقمع الوحشي التي ترتكبها الطغمة الانقلابية وهو الاصرار على التمسك بالسلطة حتى النهاية مهما كانت النتائج، وقطع الطريق امام اى حل سلمي للازمة السياسية في البلاد، كما انها رسالة في غاية الوضوح من الانقلابيين للشعب السوداني .. (إما نحكمكم أو نقتلكم)، وهى نفس الرسالة التي درجت الحركة الاسلامية على توجيهها للمواطنين خلال فترة المخلوع الأمر الذي يؤكد أنها لا تزال تسيطر على السلطة، وان التغيير الوحيد الذي حدث في الحادي عشر من ابريل 2019 هو غياب المخلوع من المشهد السياسي ليحل محله البرهان، ومن الممكن جدا ان يختفي الأخير لاحقا بأي وسيلة من الوسائل ويحل محله شخص آخر. المهم أن تظل الحركة الاسلامية هى الحاكم ولو ادى ذلك الى قتل كل السودانيين وفناء السودان، ولقد راج عنهم القول خلال العهد البائد بانهم لن يسلموا الحكم الا لعيسى !



    * استمعتُ لاحدهم في تسجيل صوتي متحدثا عن ما اسماه "الهجوم بالصدمة"، ناصحا الجيش بممارسة القتل الجماعي للمتظاهرين لاشاعة الخوف في نفوس الناس، وإلقاء القبض على قادة المعارضة واعدامهم او ارسالهم للموت في الصحراء للقضاء على المظاهرات، يقول فيه، "أي مشكلة ما بتتحل الا إذا بلغت ذروتها، ولن تبلغ ذروتها الا بقتل 100 شخص مثلا وإصابة 1000 شخص في يوم واحد، وفي هذه اللحظة إما ان تسقط الحكومة وينتصر المعارضون، أو يرتدع الشعب، لان حماية الذات او الخوف من الموت غريزة طبيعية، وان الانسان عندما يتعرض الى هجمة شديدة بيهرب من الموت، وفي دايما علاج بيستخدموه العساكر وبيُدرس فى الكليات العسكرية وهو "الهجوم بالصدمة" بان تضرب ضربة قوية في المعركة وتقتل اكبر عدد من الاعداء ليهرب الآخرون لانهم يتوقعون الموت"!



    * ويضيف قائلا: "وعلينا الا نتحدث عن مفهوم الاخلاق والدين وحماية الروح، وفي السياسة وادارة الدول دى اخر حاجة الناس بينظروا ليها، ووجهة نظري الشخصية انو لازم الشيوعيين وأحزاب اليسار بصفة عامة والناس العاملين الفوضى ديل يتعرضوا لضربة شديدة، وضربة شديدة جدا جدا بصرف النظر عن ما اذا كانوا على صواب او على خطأ، وأنا والله لو كنت ماسك الدولة لن اتردد على الاطلاق في إلقاء القبض على كافة زعاماتهم ولو ما اعدمتهم، على الاقل أرسلهم الى سجون في وسط الصحراء وما اعمل ليها اسوار، وأخلِّي الصحراء تأدبهم وتعلِمهم، واطبق فيهم النظام الستاليني أو الانظمة الصينية في الإذلال والاهانة حتى أخليهم يفقدوا ثقتهم في إنسانيتهم " !



    * كان ذلك ما جاء في التسجيل الصوتي، وإذا لاحظتم أنه نفس المنهج الذي يطبقه البرهان والانقلابيون في التعامل مع المتظاهرين بالقتل الجماعي، لدرجة ان القتل صار غاية في حد ذاته، ولقد رأينا جميعا مجموعة من الفيديوهات لبعض جرائم القتل الفظيعة، من بينها جريمة قتل الشهيد (علي زكريا) بشارع الستين قرب قسم شرطة الرياض، والذي قتل باطلاق الرصاص على جسمه مباشرة بدون أن يرتكب أي جريمة تستدعي هذا الفعل الاجرامي البشع، بل لحقه بعض افراد الشرطة وركله احدهم بحذائه بدون أى ذرة من دين أو اخلاق أو إنسانية، وهو ما دعا إليه صاحب تسجيل الهجوم بالصدمة وقتل المتظاهرين بالجملة بدون مراعاة لدين أو اخلاق أو إنسانية!


    * ولقد كان من المضحك أن تصدر الشرطة بيانا تتحدث فيه عن مخالفة القاتل للاوامر بعدم اطلاق الرصاص رغم وجود ثمانية حالات قتل أخرى بالرصاص في نفس اليوم لمتظاهرين في اماكن متفرقة ومائة حالة قبل ذلك، وهو ما يدل على ان القتل ليس تصرفا فرديا وانما سلوك منهجي نابع من اوامر عليا، كما أن البيان يتحدث عن فتح تحقيق رغم وضوح الجريمة وتسجيلها وبثها على الوسائط الأمر الذي كان يتطلب فتح بلاغ ضد المتهم وإفادة الرأى العام بذلك إذا كانت رئاسة الشرطة جادة في معاقبة المجرم، ولكن متى كانت الشرطة أو السلطة جادة او صادقة في بياناتها، ولقد ظللنا نسمع عن إجراء تحقيق في حالات القتل التى وقعت من قبل، بدون أن نرى أو نسمع عن متهم واحد تم تقديمه الى العدالة !


    * كل ذلك مما يؤكد أن ان مجرد الحديث عن حوار مع الفئة الباغية لم يعد له قيمة، وليس هنالك سوى اسلوب واحد للتفاهم والحوار وهو إستمرار النضال، فإما النصر أو الشهادة !





    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق July, 03 2022
  • وول ستريت الآلآف يتظاهرون فى السودان بعد مقتل ٩ متظاهرين
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 03 يوليو 2022 للفنان عمر دفع الله
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم July, 03 2022
  • بيان من حركة/ جيش تحرير السودان حول قضايا الراهن


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق July, 03 2022
  • التخلف ليس قدرا
  • كاتب اثيوبى اوعى من كل الجوغة دى.. يكتب عن السد وعن ضجيج المصريين اترككم مع نص ما كتب..
  • رسالة للثوار بما يكيده الكيزان فى الخفاء اتفق مع المتحدث فى بعض النقاط واختلف معه فى البعض الآخر ..
  • يحلها الشبكة
  • الكاتب الصحفي الاثيوبي سليمان عبدالله يكتب ناصحا لنا: متى يفهم الاخوة السودانيون قضيتهم – المصدر:
  • (محمود حسنين) الاعتصام يجب ان يتمدد ويتحول لعصيان مدني شامل
  • قراءة في موقف حميدتي والدعم السريع
  • حال السودان في ظل انقلاب البرهان من أقوال الصحف الصادرة اليوم الأحد
  • المسهل في دارفور
  • مجموعةالتوافق الوطني الحكومة تتعامل معنا ب غطرسةَ
  • رصد وتوثيق مستمر لأهم أحداث الثورة السودانية ابتداء من الجمعة 1 يوليو 2022
  • ضاحى خلفان شيعي ورجل يصرح وبس ويحب السودانين
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الأحد 03 يوليو 2022م
  • التغيير بات وشيكاً، فهل هو مرحلة أخرى من مراحل الإنقاذ، أم هو الخلاص؟
  • ول أبا قسم الفضيل .. ينضم إلي ثورة الوعي .. جرة العميان أصنامها تتحطم!
  • الى ســعادة الفــريق ضــاحى خلفــان - مع الإحترام
  • أكثر من 200 سوداني .. تم ترحيلهم إلي رواندا .. ويعاد توطينهم (فيديو)!
  • ‏الاعتصامات الآن في ولاية الخرطوم
  • هذه أبجديات الفعل النضالي يا ساستنا يا.....!
  • ضاحي خلفان معلقاً على الأوضاع بالسودان: مؤسف ما نراه من مظاهرات هناك لاتأتي إلا بال
  • بيان جماهيري، حول المركز الموحد ومهامه العاجلة
  • توافد حشود إلى مقر إعتصام امدرمان في «صينية ازهري»

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق July, 03 2022
  • كلام الناس تحت المجهر في استراليا كتبه نور الدين مدني
  • السجن القومي الابيض : حقوق السجين 6 كتبه ايليا أرومي كوكو
  • الانحياز يعني التسليم والإستلام !! كتبه أزهري أبواليسر مدني
  • استطلاعات للرأي في السودان تدعم صدور إعفاء رئاسي بحق عمر البشير كتبه محمد مرزوق
  • مطلوبات التغيير الجذري ... ومسرحية ذهاب البرهان..!! كتبه اسماعيل عبدالله
  • ليس للنبي سنة البتة فكلكم ضالين يا أهل السنة وليسوا مسلمين – كتبه عبد الله ماهر
  • الثورة الحقيقية طويلة المراس كتبه محجوب الخليفة
  • مواكب 30 يونيو دفنت التسوية وأنهت مهمة الآلية الثلاثية للأبد..! كتبه عثمان محمد حسن
  • مواصلة الثورة حتى تحقيق أهدافها كتبه تاج السر عثمان
  • انظمة الجامعة العربية تشارك الاحتلال في سرقة الوطن الفلسطيني والثروات الفلسطينية!!
  • لجان المقاومة والدعم السريع: من أين جاء هؤلاء؟ (1-2) كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • حكومة الخرطوم وحكومة الجنينة كتبه محمد ادم فاشر
  • فلنرفع أيدينا سويًا، و رؤوسنا معاً نحو السماء للثورية الوطنية أمنا سارة نقدالله كتبه عبير المجمر(سو
  • الشباب ديل بموتوا.. كتبه كمال الهِدَي
  • المليونية أبطلت الحوار...فهل يحاور فولكر الثوار؟ كتبه اسماعيل عبدالله
  • لمواجهة التطرف والإرهاب كتبه نورالدين مدني
  • رسالة الى المستبشرين بالانقلاب – قصة ضابط رفيع كتبه يوسف عيسى عبدالكريم
  • وما أنفكت التورة منتصرة .. أيها العسكريتاريا والرجال الجوف كتبه عمر الحويج
  • الاستنزاف الديمقراطي و التجديد الفكري كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • إن السياسية وأخواتها ! كتبه ياسر الفادني
  • أكل التسالي في الحكم الإنتقالي ! كتبه ياسر الفادني
  • وصية شهيد كتبه محمد الحسن محمد عثمان
  • قراءة في الفيلم الفرنسي فضل الليل على النهار كتبه اسعد عبدالله عبدعلي
  • الجيش لا يلتفت، الجيش بقتل علي طوووووول يا عبد المحمود.. كتبه خليل محمد سليمان
  • حكومة التطرف الاسرائيلي كتبه سري القدوة
  • المغرب التَّخْدِير لم يَعد كاسِب كتبه مصطفى منيغ























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de