والمجلس المركزي للحرية والتغيير / تاني .. وتاني.. وتالت ..!! كتبه عمر الحويج

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 01:20 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-17-2022, 12:28 PM

عمر الحويج
<aعمر الحويج
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 579

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
والمجلس المركزي للحرية والتغيير / تاني .. وتاني.. وتالت ..!! كتبه عمر الحويج

    11:28 AM June, 17 2022

    سودانيز اون لاين
    عمر الحويج-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    كبسولة:- (1)
    فوكلر: أصبح يتحدث بلغة الإنقلابيين - بقوله تخلصوا مِن مَن يقف /ضد الحوار فهم
    من المفسدين
    ولدلباد: أصبح يتحدث بلغة الإسلامويين ويؤم صلاتهم في مقرهم/ و هم في الأرض
    من المفسدين
    (لا تفاوض .. لا شراكة .. لا مساومة)
    كبسولة : (2)
    حالة إنكار : " طباخ بوتين " ينكر أن له علاقة بفاغنر وهو "صاحبها" ولايعرف حميدتي السوداني
    حالة إنكار:عبدالرحيم دقلو "صاحب اليد الملوثة بالدماء"ينكر ويقول أنا وأخوي حميدتي بريئين من قتل أي سوداني
    حالة إنكار: أركو مناوي " صاحب مقولة" السماء ذات البروج" ينكر أن له علاقة بالإنقلاب البرهاني
    وعجبي.. !!!
    ***

    هكذا حمَّلتُم الثورة وِزْرَ أمر لم ترتكبه ، فأخطاء وخطايا الحرية والتغيير ، المجلس المركزي ، "وأصدقكم القول ، أن هذا المجلس ، أصبح جسماً فوقياً لا علاقة له بمكوناته الحزبية ، فخير لهذه المكونات ، والتي هي الأحزاب الأربعة ذات الإسم والعنوان ، أن تتحمل مسؤولياتها ، وتواجه الشعب حين اتخاذ المجلس لمثل هذه القرارات المصيرية وأن لا تتوارى خلف هذا الجسم الذي ما عاد إلا فضاءاً إعلامياً" أواصل وأقول أن هذا المجلس حين استفحلت وتفاقمت مشاكله ، نجده استحل تكرار أخطائه وخطاياه ، كان ذلك منذ الإنقلاب الأول الذي "كان إنقلاباً كامل الدسم ، وليس إنحيازاً كما ادّعوا " وهو كان دون مواربة ضد الثورة في 11/4/2019م وما حدث بعد فض الإعتصام ، والذي كان ، الإنقلاب الثاني على الثورة وهي غَضْة ، ولم تكمل فرحة انجازها ، باسقاط الكيزان ، ولم تتمكن بعد من قطف ثمار تضحياتها، حتي الإنقلاب الثالث ضد الثورة في 21/ اكتوبر/ ٢٠٢٢م . وما بين كل هذا السعي الحثيث للثورة المضادة للعودة مجدداً إلى حكم البلاد ، كان تقاعسكم ، والحَوِّل الذي أصاب أعينكم ، وجعلها تتمركز ، على السلطة التي أعمتكم ، عن مطاليب الثورة ، والسير بها قدماً ، هذه الأخطاء وبعضها خطايا كما قلت ، ظل رنينها يطن في آذانكم ، حتى أدماها ، ولم نراكم تتجاوبوا معها بغير الإنكار ، والتبرير الفطير ، والمسروق ، حين ترددون أنها انجازاتكم ، ، ولم يصدقها منكم حتى اعتى أعداء الثورة ، دعك من أصحابها ، تلك الموسومة ، برفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب ، وما تبعها من انفتاح المجتمع الدولي ، على السودان ، وقراراته اللاحقة ، من الغاء ديون السودان ، المتدرجة وغيرها ، من رغبة المجتمع الدولي ، في ضخ الأموال ، أياً كان مصدرها ، على خزينة الدولة العطشى للمال السائب خارجها في جيوب حرامية الكيزان ، تعرفونها ، لم تكن تأتي لسواد عيونكم ، وإنما كان ذلك كذلك ، بزخم الثورة وعظمتها وإعجاب العالم شعوبه وحكوماته ، بشجاعة وبسالة صُناعِها.
    قالها لكم الشعب ،بصوته العالي ، في مظاهراته ومواكبه المليونيه ، كما طفحت بها أعمدة الصحف وكيبوردات ، كُتاب وسائل التواصل الإجتماعي ، من كل شاكلة ولون ، هذه أخطائكم وخطاياكم ، وضعها الشعب أماكم ، لو لا تعاليكم على التصحيح ، الذي اتسمتم به حتى يوم الناس هذا ، وأخذتكم العزة بالإثم ، فتعاليكم كان ، على الثورة والشعب ، لا أقول ذلك لتقريعكم ، إنما كان ربما لسؤ تقدير سياسي من جانبكم . وأخذت تبريراتكم ، تأخذ مجراً خاطئاً . ماذا لو أعترفتم حينها ومن وقتها ، ولا نقول لو اعتذرتم ويومها لم يكن مطلوباً منكم الإعتذار ، وإنما الإعتراف ومصارحة الثورة والشعب ، فقد كان هو السبيل الأفضل لكم وللبلاد.
    كان لكم أن تعترفوا من أول أيامكم ، بعد أستلمتم حكومة الثورة الأولى ، ان تعلنوا للثوار/ت أنكم محاصرون ، مكتوفي اليد من الفعل والقرار ، من جهتين ، اللجنة الأمنية للنظام البائد ، ومن ورائها الإسلامويين ، يخططون لها ، كيفية استعادة حكمهم ، وهم ينفذون . ولكنم استعصمتم بالصمت ، حتى لحظة ، إنقلابهم المشؤوم في اكتوبر 25 منه ، وفوق ذلك حملوكم مسؤولية تردي الأوضاع ، وجعلوكم مبرراً لإنقلابهم ، وبعدها واصلتم في تبريراتكم ، التي أبعدت عنكم صناع الثورة ، وجعلت ابواقهم الفضائية ، تلعلع بأصواتها القميئة والمشروخة والمأجورة ، بذات الصوت والمعنى ، أن ماحدث لم يكن إنقلاباً ، إنما هو مجرد تصحيح مسار ، ماذا لو كان خطابكم ، صادقاً مع الشعب والثورة ، واعترفتم أنكم كنتم محاصرون ، من اللجنة الأمنية ، ومن الإسلام السياسي ، لكنتم جنبتمونا ، وجنبتم أنفسكم ، تلك المجادلات والمغالطات التي تديرونها معهم على الفضائيات ، أولئك الإستراتيجيون عسكر المعاشات الجهلة ، يتبعهم الغاوون "البطينيين" أكلة لحوم البشر أحياء ، وموز الإعتصام ومحاشيه وما يليها من مآكل . كنتم وفرتم على أنفسكم ولنا ، سماع تلك الحجج من الجوقات الإنقلابية صباح مساء ، عن تحميلكم سبب الإنقلاب ، أو تصحيح المسار في نظرهم الغبيش ، ودفاعكم الخجِل والباهت ، عن أخطاء هي فعلاً صدرت من جانبكم ، لايستطيع إلا مكابر التعاطف معكم فيها ، وبذلك وجدوا فيكم الفرصة القاتلة ، ولعبوا ، وتصدروا ، دونكم الميدان ، ووجدوا في ضعفكم ضالتهم ، وفجع من تابع مسيرتكم ، التي لم تكن مقنعة حتى لمن نصَّبوكم كممثلين لثورتهم .
    أقول لكم ما جعلني أعود لكارثتكم البدأت قديماً ، تعاملكم مع خطوتكم الجديدة الأخيرة ، في التفاوض مع ممثلي اللجنة الأمنية ، والتي كان من الممكن أن تكون ، في صالح مسار الثورة ، كما تدافعون عنها الآن ، وليس بعد خراب سوبا ، لو تشاورتم قبلها ، مع قوى الثورة ، ودخلتم المفاوضات بشروط الثورة ، وأولها المقصورة فقط على جلوسكم المنفرد ، وباقي قوى الثورة ، وأنتم منها ، مع الطرف الوسيط الثنائي ، الأمريكي السعودي ، فلا مخالفة لشعارات الثورة في هكذا تفاوض ، لأن الكل يعرف أن جلوسكم مع الإنقلاليين ، هو عين الخرق لشعارات الثورة ، كما فات عليكم أستحالة مناقشة اللجنة الأمنية في أمر التخلي عن الحكم طواعية ، والكل يعرف أن التنازل دونه خرط القتاد من جانبهم ، وها أنتم وقد جاءكم الرد سريعاً ، ترون قائد الأنقلاب، وبعضمة لسانه ، بعد أن جمع عمداءه وحتى أعلاهم رتبة ، يطمنهم ، وإسلامهم السياسي الكيزاني ، وبقية ابواق الثورة المضادة ، أنه لن يقبل أي تفاوض ثنائي معكم ، ولا بديل له غير خطة الثلاثية واجتماع فندق رويال المنلوجي مع الذات القلقة الراجفة والممزقة من المخاوف ، ويقال أن ذلك الإجتماع ردد فيه المجتمعون ، وبصوت الهوس الديني وعلناً هتافات الكيزان في زمانهم الراح فعادت لهم الروح والراح .
    والآن أنتم غاضبون ، على من لامكم على قدومكم لهذه القفزة في الظلام ، ولِم الغضب ، وأنتم لا زلتم في تعاليكم على الثورة والشعب .
    لاحظت في ندوة عن طريق الفيديو ،صادفتني عرضاً ، طرفاها مناديبكم الأربعة ، والطرف الآخر ، أعضاء لجان المقاومة ، أصحاب اللحم والرأس ..!! . استفزني فيها جلوسكم متحكرين في المنصة لوحدكم ، وأعضاء لجان المقاومة جالسون أمامكم على كراسيهم ، كما لو كانوا صحفيين دعوتموهم لمؤتمر صحفي ، لتنوريهم بما لديكم كعادتكم ، وهم فقط دورهم ، السؤال والإستفسار ، وجعلتم من شباب الثورة مجرد متلقين مناقشين وسامعين صاغرين ، ينتظرون منكم الإذن للسؤال وابداء الراي ، ثم تأذنون لمن بعده ، ونسيتم بتعاليكم عليهم أنهم أصحاب الوجعة ، القابضين على جمر القضية ، مما اضطرهم لإبداء رأئهم أو احتجاجهم بالأصح ، دون سؤال ونقاش ، إلا من قلة ، استجبتم لها بعد طرقعة الأصابع المدرسية على مسلككم ، ورد عليكم الباقين ، بلغتهم الحاسمة حسم الثوار ، وبالذي اعتادوا عليه في هتافات ثورتهم ، أي كوز ندوسو دوس ، وكأنهم قصدوا ادخالكم في زمرتهم ، رددوها حتى ضغى هتافهم على منصتكم . فازعجتكم ، بل أحرجتكم .
    وقبل أن أختم ، أود أن أهمس في أذن المهندس خالد يوسف ، مع الإحترام الواجب والكامل لشخصه ، وقد كان أحد أركان المنصة الأربعة ، أقول له بأنك تذكرني بخطباء طيبي الذكر ، نخبتنا التي كانت قد أدمنت الفشل ، والتي حكمتنا منذ الإستقلال ، ربما تكون غير حاضر لزمانها ، والتي كانت خطاباتها تدور لفاً ودوراناً وثرثرة لغوية متمكنة ، فيما يعجب المستمعين ، ويشنف آذانهم ، بحسن الخطابة والفصاحة ، ثم قليلاً يكتشفون أنه قد دُس لهم الضر والعوج وبعض الأذى والسم في العسل وأخاف يوم البحث الإنتخابي عن المقعد النيابي ، للجلوس على كرسي السلطة ، من أن تعيد لنا وعد أو "نكتة" ذلك النائب ، الذي قال لمستمعيه من الناخبين أنه سيشيد لهم جسراً ، يخترق البحر الأحمر اختراقاً ، بين السعودية والسودان ، لتسهيل حياتكم يقول ، وهو يعني هروبكم من حياتكم البائسة . وبعد كل هذه السنوات ، لم يكن هناك لا جسراً نهض ،ولايحزنون ، بل وجدوا بواخر يأتيها الغرق ، من جنباتها ، سافلها عاليها ، أو معكوسها ، ويروح ضحية غرقها، آلاف الخِراف التي كانت راضية بمصيرها المحتوم كذبيح ، ولكنها لم يكن في حسبانها النفوق غرقاً ، في جوف مياه مجهولة ، أو أن تتحول وظيفتها من الذبح ، إلى طُعم لصيد دسم ، في ذات المياه ، وقيمة مضافة لصائدي أسماك البحر الشهية .
    وفي الختام أقول لكم يامجلس يا مركزي ، الحرية والتغيير تواضعوا للثورة ، وكونوا جزءً منها ، فاعلاً فيها ، لا قائداً لها ، ولا ناطقاً باسمها. ليصبح ممكناً للجميع انجاز وحدة قوى الثورة الناجزة . ولا تفاوض لا شراكة لا مساومة..والثورة مستمرة .

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق June, 16 2022
  • الحزب الشيوعي السوداني المكتب السياسي بيان جماهيري؛ ما أشبه الليلة بالبارحة
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 16 يونيو 2022 للفنان عمر دفع الله
  • الأطباء المركزية: شهيد في تظاهرات اليوم تحت عنوان «الطريق إلى 30 يونيو»
  • اشتباكات قبلية ومخاوف من “عودة نظام البشير”.. لماذا يتصاعد التوتر في السودان؟
  • السودان… إجراءات أمنية مكثفة تزامنا مع احتجاجات جديدة
  • مقتل طبيبة صيدلانية بـ«32» طعنة شمالي السودان
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم June, 16 2022
  • السودان.. تقرير المفوضة السامية لحقوق الإنسان مهم لدفع جهود المساءلة وعودة المسار المدني


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق June, 16 2022
  • فى يومين فتحت/ قفلت الجوال 267 مرة و 267 آية قرآنية
  • تعرف علي عاملة النظافة التي تنافس وزيرة سابقة علي مقعد البرلمان الفرنسي
  • عالم سوداني يتحسر على مجزرة الكفاءات في سودابت
  • الحرية والتغيير تنشر مطلوبات وإجراءات إنهاء الانقلاب
  • الجنائية تقبل شكوى سوداني ضد محمد عطا وسفير سعودي سابق
  • لا حول ولا قوة الا بالله ...افظع جريمة قتل بدافع السرقة
  • مصرع صيدلانية اليوم بسوق الدامر داخل مقر عملها بصيدليتها بسبعة طعنات من 9 طويلة ,,,,
  • اللهم ارحم عبدك صديق الموج فقد كان ظنه بمغفرتك ورحمتك له يقينا لا يدانيه الشك ..
  • كتاباتُ وآراءُ تستحق القراءة
  • 🔵عناوين الصحف الصادره اليوم الخميس 16 يونيو 2022م
  • البرهان لم يستطع تكوين حكومة فى سبعة أشهرمن الانقلاب كون الحكومه انت .
  • بلد تتقاذفها الامواج: مباحثات "سودانية - روسية" حول جهود احتواء الأزمة السياسية فى البلاد
  • حركة جيش تحرير السودان من الحركات المسلحة

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق June, 16 2022
  • مليونية الطريق إلى ٣٠ يونيو كتبه تاج السر عثمان
  • لا يموتون !!.. كتبه عادل هلال
  • مسار الشرق: صحبة مسلح كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • المدارس الخاصة وقفات عاجلة كتبه محمدعثمان الرضى
  • من يكسب معركة كسر العضم بين بريطانيا واوروبا ؟ ترجمة وتحليل :حسن ابوزينب عمر
  • ودمدني ... مدينة الاحلام ( ١٠ ) سلسلة ذكريات عن مدني الستينيات كتبه صلاح الباشا
  • 30 يونيو المُرعب كتبه خليل محمد سليمان
  • فرفرة حركات كتبه الفاتح جبرا
  • الثوار واللبوة الأمريكية والمرفعين كتبه شهاب طه
  • بعثة اليونيتامس تفشل مجددا في إحقاق السلام في إقليم دارفور كتبه محمد مرزوق
  • يتطاحنون علي الكراسي .. واطفال يموتون جوعا .. وشباب إكتئابا وانتحارا .. كتبه عواطف عبداللطيف
  • القيادي بالحرية والتغيير ! كتبه زهير السراج
  • قحت سكة عطش..!! كتبه كمال الهِدَي
  • طلاق وانتحار.... كتبه أمل أحمد تبيدي
  • إنتحار سياسي من كبري الحلفايا ! كتبه ياسر الفادني
  • المَغْرِب الأَحْسَن فيه كئيب كتبه مصطفى مُنِيغْ
  • شكلة لرب السما بين البرهان وحميتي حول حوار روتانا وحوار منزل السفير السعودي ؟ كتبه ثروت قاسم























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de