الي متي نظل تحت رحمة حكام بلهاء بقلم:صلاح الدين حمزة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 07:21 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-05-2020, 06:41 PM

صلاح الدين حمزة
<aصلاح الدين حمزة
تاريخ التسجيل: 07-03-2014
مجموع المشاركات: 117

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الي متي نظل تحت رحمة حكام بلهاء بقلم:صلاح الدين حمزة

    06:41 PM October, 05 2020

    سودانيز اون لاين
    صلاح الدين حمزة-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    😭تلك هي اجابتي علي سؤال فيس بوك : بم تفكر ؟!😭


    ■ كل يوم و عندما ابدا فتح تطبيق فيس بوك اجد خبرا للحكومة أو تصريحا لمسئول و يكون بعيدا كل البعد عن إصلاح لحال أو مواساة او مساعدة لمنكوبين أو بشارة لتغيير أو امل في شيء ما ، فأصاب بالاحباط و اقول في نفسي ليس من أمل ، فاتنقل في الفضاء الاسفيري بحثا عن اخبار العالم و التطورات ، و يكون اول ما أجده سؤال فيس بوك : بم تفكر ؟

    🔴 اجابتي علي سؤال MARK ZUCKERBERG في تطبيق فيس بوك : بم تفكر ؟ .
    اقول : و نحن علي اعتاب العام ٢٠٢١
    📌 افكر في حال بلدي الذي لا يشبه حال بلاد العالم .
    📌 افكر في هذه المركبات التي تملأ الطرق و تعطل حركة المرور و ولاتنا و معتمدينا و مسئولينا دراويش و حياري و مساكين لا هم لهم غير التصريحات المجافية للحقيقة و الواقع و الاحتفالات بالمشاريع الوهمية و الكذب و البهرجة و الاسفار .
    📌 افكر في هؤلاء الناس الذين يصطفون أمام المخابز و في الطرقات و يتضجرون في الأسواق من الغلاء و بلادهم من اغني بلاد العالم .
    📌 افكر في الجماهير التي تنتشر هائمة هنا و هناك بحثا عن وسيلة توصلهم الي اماكن العمل (أن كان هناك فعلا عمل ) .

    🔴 أقول للسيد MARK ZUCKERBERG .. أفكر في حال بلدي منذ أن خرج اجدادك في خمسينيات القرن الماضي و بلادنا في هذه "الدوامة" ..
    📌حكامنا الذين تعاقبوا علي السلطة في بلادنا الي اليوم ، المدنيين و العسكريين ، يسارهم و يمينهم .. حديثهيهم و تقليدييهم ..
    يعملون و يفكرون فقط من اجل السلطة و يبحثون عنها باي وسيلة بدءا بالانتخابات السلمية فإن لم يستطيعوا فيلجاون الي المعارضة السلمية من أجل الوصول إلي السلطة فإن لم يستطيعوا فالتمرد و القتال والحروب فإن لم يستطيعوا فالهروب و الاحتماء بالدول و الأنظمة العالمية الاخري لاعانتهم لتغيير السلطة في بلادهم .
    📌 المتمسكون بالسلطة ، ايضا ،و كاسلافهم و زملائهم من السياسيين يحبون السلطة و العمودية و المشيخة فيعملون فقط من اجل إطالة امد بقائهم .
    📌 هذه الجيوش الجرارة من المعارضين و الأحزاب و الكيانات و التجمعات و الحركات همها فقط أن تكون في محل هؤلاء " المكنكشون" لا لشيء فقط لياتوا و "يكنكشوا" لراحة انفسهم ، ليس من أجل اهلهم و شعوبهم و وطنهم ..
    📌هذه الايدلوجيات و اليسار و اليمين و الاشتراكية و الرأسمالية و العدالة و المساواة و الشريعة و الدين و المشاريع الحضارية و القومية و العربية و الأفريقية ، كلهم سواء همهم هذا الكرسي و هذه الفارهات و هذه العمارات و هذه السفريات و هذا الجاه و هذه العمامات و هذه الملافح .
    📌 سياسيونا و حكامنا و امراؤنا و شيوخنا و قادتنا و كبراؤنا قضوا كل فترات الحكم في الصراعات علي السلطة و راحة أنفسهم و لم يلتفتوا الي مواطنيهم و لا الي نهضة بلادهم ، و للاسف الشديد ليس هناك من أمل فالكل همه السلطة و راحة نفسه .

    🔴 اقول للسيد MARK ZUCKERBERG بعد خروج أجدادك رفعنا راية استقلالنا بيد و رفعنا راية استغلالنا باليد الاخري .. فسقطت راية استقلالنا ساعة خروج اجدادك ، و اصبحنا نرفع راية استغلالنا كل يوم و كل عام نرفع راية استغلالنا ..

    🔴 اقول للسيد MARK ZUCKERBERG
    أفكر في راية استغلالنا .. افكر في تلك الراية التي رفعناها منذ العام 1956 ...
    و التي ربما يرفعها أبناؤنا الي ان تقوم الساعة ، اذا لم تتغير ثقافة السلطان .
    📌 نعم استغلالنا .. "بالغين مع كسر اللام الأخيرة".

    🔴 اقول للسيد MARK ZUCKERBERG لقد ذهب أناس لون بشرتهم ناصع البياض هم اجدادك و جاء آخرون لون بشرتهم داكن السواد هم اهلنا .. كنا مستعمرين و بعد خروج أجدادك ظللنا مستعمرين .. الذي تبدل فقط هو لون بشرة المستعمر !!!.
    و ربما يا MARK ZUCKERBERG أصحاب البشرة البيضاء كانوا افضل في اشياء كثيرة من أصحاب البشرة السوداء و كما قلت لك كلهم مستعمرون ..
    ◼ في فترة المستعمرين من أصحاب البشرة السوداء هناك ظلم و سوء إدارة ..
    ■ في فترة المستعمرين من أصحاب البشرة السوداء نظام الدولة في الأساس قائم علي وهم اسمه الأمن لذلك كل الموارد و كل الإمكانيات المادية و الأدبية تذهب الي الجيش و الأمن و الشرطة والقضاء و رئاسة الجمهورية، اما باقي الدولة لا يجد إلا القليل .
    ■نظام الدولة الموجود و الذي يعني (حكام و محكومين ) بالرغم من وجود قوانين و نظم و ترتيبات فهو نظام يعطي الأهمية و الشهرة و القوة و المتعة و المنعة و الافضلية للحكام علي المحكومين فتجد:
    ●القصور للحكام ،
    ●و السيارات الفارهة للحكام ،
    ●و السفر والسياحة للحكام ،
    ●و المعيشة الرغدة للحكام ،
    ●و البهرجة و الراحة للحكام ،
    ●و توقيف المواطنين في الشوارع في شمس الزمهرير وقت الذروة لتمرير مواكب الحكام ، اما المحكومون فيقال لهم الجمهور او الشعب " عامة الناس" .

    🔴 اقول للسيد MARK ZUCKERBERG في فترة المستعمرين من أصحاب البشرة السوداء نفكر في كيفية الحصول علي لقمة العيش و كيفية نقل القمامة و كيفية التنقل و كيفية عبور الطرق و كيفية ايجاد الصرف الصحي و العلاج و تعليم الأبناء و جمال المدن و نظامها و نظافتها . و لم يفكر اجدادي في فترة اجدادك المستعمرين البيض في هذه الأشياء .

    🔴 اقول للسيد MARK ZUCKERBERG لم نسمع أن اجدادك المستعمرين من أصحاب البشرة البيضاء كانوا يوقفون المواطنين في حرارة الشمس لتمرير مواكب سياراتهم . كما فعل المستعمرين الذين جاءوا بعدهم من أصحاب البشرة السوداء .

    🔴 اقول للسيد MARK ZUCKERBERG .لم نسمع أن اجدادك المستعمرين من أصحاب البشرة البيضاء كانوا يخربون جمال المدن و الطبيعة و الطرق و الخضرة كما فعل من جاء من بعدهم من المستعمرين من أصحاب البشرة السوداء .

    🔴 اقول للسيد MARK ZUCKERBERG لم نسمع أن اجدادك من أصحاب البشرة البيضاء كانوا يغشون اجدادنا و يوعدونهم كل عام باصلاح الحال و توفير المياه الصالحة للشرب كما يفعل من جاء من بعدهم من أصحاب البشرة السوداء .

    🔴اقول للسيد MARK ZUCKERBERG
    📌 افكر كيف سيكون مستقبلنا و نحن بهذا الحال الذي لا يشبه العالم في مسكننا في ماكلنا في تعليمنا في صحتنا في ثقافتنا في عاداتنا في تقاليدنا في سلوكياتنا .
    📌 افكر كيف سيكون حالنا و ستتكالب علينا الامم و تتدافع علينا رغم انفنا عن طريق العولمة بمخالبها و معاولها و ادواتها المتمثلة في منظماتها و قنواتها و اقمارها .
    📌 افكر كيف نستطيع مواجهة التحديات و نحن لم نتقوي و بلادنا مازالت في قبضة دراويش يقودوننا الي مجاهل لا يعلم مداها الا الله .
    📌 افكر كيف نتعايش و نتعامل مع العالم و بلادنا مازالت يحكمها و يتعاقب علي حكمها السيد الرئيس و القائد الملهم الذي يقف هناك و حوله أولئك المطبلون و الحراس .
    📌 افكر كيف نستطيع مواجهة العولمة و التعامل مع واقعها و الانضمام الي منظماتها مثل التجارة الدولية و مازال السلاطين بعيدون كل البعد عن الحلول .

    🔴اقول للسيد MARK ZUCKERBERG ،
    🔻حكامنا و سلاطيننا و قادتنا و كبراؤنا في كل الازمان لسان حالهم يقول للمواطنين :- ( هلموا إلينا .. الي الساحات ،، إلي أماكن التجمعات ضعوا طواريكم ،، اتركوا قاعات دراستكم ،، أغلقوا مصانعكم ،، اتركوا اعمالكم ..تعالوا لتصفقوا لنا و تهتفوا لنا و نحن نقف امامكم بملابسنا الجميلة و أمام سياراتنا الفارهة يحرسنا من الشمال و اليمين الحرس الجمهوري و الشرطة العسكرية و الدعم السريع و الامن و الاستخبارات و نقول لكم :- " ايها المواطنون الشرفاء الأحرار "
    📌حكام يحكمون .
    📌 محكومين ينتظرون
    📌 نظام الدولة و بنفس المواصفات(جيش .. امن .. شرطة .. قضاء .. رئاسة جمهورية ) ..

    🔴اقول للسيد MARK ZUCKERBERG ،
    حكامنا و سلاطيننا و قادتنا و كبراؤنا و أئمتنا و شيوخنا يجلسون هناك في الامكنة العالية و السرادق المظللة و المكاتب المكيفة الهواء و يستخدمون السيارات الفارهة و السفريات المتعددة و الازياء الجميلة و المخصصات العالية و السياحة المريحة و الوجبات الدسمة و الحراسات المشددة ، و نحن السذج نقف و ينادوننا و يقولون لنا : ايها المواطنون الشرفاء فنصفق و نهلل و نكبر ، و مكاننا الصحاري البعيدة و الشوارع و الطرقات غير المعبدة المليئة بالحفر و المكدسة بالقمامة و الورش المتسخة بالزيوت السوداء و المخلفات و الأسواق المكتظة بالبضائع الكئيبة و مواقف المواصلات المكشوفة غير المظللة .
    نقف و ننتظر ،، و نقرأ و نشاهد و نستمع الي اخبارهم ،، و نتناقش في داخل البصات و في سرادق العزاءات و المأتم و الافراح و في المقابر و في صفوف الوقود و البنوك و المخابز و علي ملاعب الكرة و منصات التواصل الاجتماعي الخيالية ،، نتشاجر و نتقاتل و نختلف و نتخاصم من أجلهم ، و نقرا في الصحف التي تمجدهم و القنوات التي تتبعهم اينما حلو غادر السيد فلان ،، غادر مولانا فلان ،، وصل الزعيم فلان، وصل القائد فلان ،، وجه السيد النائب ،، وجه السيد الخليفة ،، اجتمعت اللجنة ،، اجتمع البرلمان ،، اجتمع مجلس الوزراء ،، أعلن الوالي .. قرار باعفاء وزراء ،، قرار بتعيين وزراء ،، قرار بتعيين معتمدين و هذا حالنا و هذا حالهم .

    🔴اقول للسيد MARK ZUCKERBERG ،
    قادتنا و كبراءنا كلهم شرقا و غربا و شمالا و جنوبا و يمينا و يسارا مستعربين و قوميين و افريقيين و راسماليين و اشتراكيين و وحدويين و استقلاليين و متاسلمين ، كلهم . عملهم .. ليس من اجلنا ..
    كلما أحس أحدهم بخوف من انتزاع الكرسي الذي يجلس عليه نادانا: "أخرجوا إلي ثورتكم" ، "اصحي يا ترس" ، و نحن السذج نخرج في هذه الشوارع الكئيبة المتسخة و تظلنا الشمس المحرقة و نهتف "عاش فلان" ، "شكرا فلان" ، و هم هناك في الاعالي في المكاتب المكيفة الهواء ينظرون الينا من علي شاشات التلفزة و الفضائيات و يضحكون .

    🔴اقول للسيد MARK ZUCKERBERG ،
    حتي هؤلاء الجدد الذي اتوا من بلادكم فقد كان الامل ان يجلبوا معهم بعضا من تطور دولكم الا انهم للاسف عادوا بقديمهم أو كما يقال "بخفي حنين" . و عادوا الي حقيقتهم :
    🔻الكذب .
    🔻الوعود و عدم الوفاء..
    🔻المحسوبية .
    🔻الصرف البذخي.

    🔴اقول للسيد MARK ZUCKERBERG ،
    المسئولون قدامي و جدد كلهم "كذابون":-
    🔻منذ عدة سنوات و المسئولون يكذبون و يكذبون ، سنفعل كذا و يكذبون ،، سنفعل كذا و يكذبون ،،
    لقد اصبح الكذب صفة تلازم الحقيبة الوزارية و لعل هناك شيطانا "للكذب" يسكن في ردهات الوزارات منذ الاستقلال . فيكون الشخص (سوياً) و عندما يصبح مسئولا يصير(كذاباً)؟.

    🔴اقول للسيد MARK ZUCKERBERG ،
    📌 افكر هل سيكون هناك تغيير في طريقة الحكم و إدارة الدولة و حب السلطان و " الأبهة" و " الشيخنة" و " العمودية" و التاجر الكبير و العمة الكبيرة و العربية الفارهة و الحراسة و الحركة .
    📌 افكر هل سلوك قادتنا و كبراؤنا وتفكيرهم وتعاملهم مع قضايا العصر المعقدة والمتسارعة يتناسب مع التحديات التى تواجهنا ؟.
    📌 افكر هل سلوك قادتنا و كبراؤنا على مستوى ما يجرى فى دول العالم من حولنا ؟.
    📌 افكر كيف يمكن لقادتنا و كبراؤنا مقابلة هذه التحديات وماذا اعدوا لذلك ؟.
    📌 افكر هل ستتغير ثقافة سلاطيننا و قادتنا و كبراؤنا ، من الاحتفالات و البهرجة و تجميع المواطنين و ترك أعمالهم لاستقبال السيد القائد الملهم ليلوح بعصاه ويقول لهم : " أيها المواطنون الثوار الأحرار" فيصفقون له ثم ينفض الجمع و يستقل القائد سياراته و من خلفه و عن يمينه و يساره الحراس و الامنيين ، و ينتشر المواطنون الثوار الأحرار الإشراف يمنة و يسرة يتزاحمون للبحث عن وسيلة توصلهم الي مساكنهم ؟.

    🔴اقول للسيد MARK ZUCKERBERG ،
    افكر في كيفية الاجابة علي عدة أسئلة:-
    🔻هل تستطيع القيادات و الزعامات والمؤسسات الموجودة ان تتبنى نظاماً للحكم اساسه العدل والمساواة والديمقراطية ؟
    🔻هل تستطيع الزعامات والمؤسسات تقديم نموذج يدعو للعمل والتنمية والتطور ؟
    🔻هل تستطيع ان تقود نظاماً يلفظ الاساليب القديمة المتوارثة فى الحكم ويعمل على استحداث انظمة واساليب حديثة تخرجنا مما نحن فيه الآن ؟.
    🔻هل تستطيع الزعامات والمؤسسات تقديم نظام يحارب السلوكيات والعادات غير الحميدة المنتشرة فى المجتمع وتعمل على نقل تجارب البلدان التى نهضت وتقدمت بانظمة حكم وقيادات رشيدة امثال الدكتور محاذير محمد فى ماليزيا ؟ و اردوغان في تركيا ؟ .. و الرئيس لي كوان يؤ في سنغافورة ؟
    🔻هل تستطيع القيادات و المؤسسات ان تقدم منهاجاً جديداً لسودان جديد فى هذا العهد الجديد ؟ ..
    🔻هل سيحارب قادة و كبراء المجتمع السلوك و العادات غير الحميدة المنتشرة بين افراده . و التي من بينها حب السلطة و السلطان ؟.
    🔻اين قادتنا و كبراؤنا و مسئولينا من المظاهر الحضارية الراقية التي تبناها قادة أفذاذ في بلاد اخري فبنوا اوطانهم و اعدوا جماهيرهم و عملوا على التواصل بين أجيالهم ؟.
    🔻اين قادتنا و كبراؤنا من الالتزام بالقوانين واللوائح التى وضعوها فى كافة المجالات ؟.
    🔻ماهى المعايير الواجب توفرها فى اختيار القادة و المسئولين ؟.
    🔻هل ستقوم الدولة بعمل تغييرات في نظام الادارة و في نظام عرف السلطان الذي توارثناه منذ زمن بعيد و الذي يجعل السلطان متميزا عن المواطن في مسكنه ، و وسائل حركته ، و عمله ؟.
    🔻هل ستغير الدولة من الصرف البذخي في تسيير نظام الحكم ؟.
    🔻لكي يتوجه المواطن نحو العمل و الابداع و الابتكار ، ما الذي علي الدولة فعله في مجال بسط العدل و المساواة في الحقوق و الواجبات وتوفير بيئة عمل متعافية و عادلة لكافة افراد المجتمع دون تمييز بين فئة و اخري ؟.
    🤣سودانى بلادنا و كلنا اخوان🤣

    ظ. صلاح الدين حمزة/باحث
    [email protected]























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de