خالدة ودالمدني:مأزق العسكر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 07-05-2025, 07:39 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-18-2021, 01:45 PM

خالدة ود المدني
<aخالدة ود المدني
تاريخ التسجيل: 02-07-2021
مجموع المشاركات: 6

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
خالدة ودالمدني:مأزق العسكر

    12:45 PM October, 18 2021

    سودانيز اون لاين
    خالدة ود المدني-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    مايحدث الآن من إحتقان سياسي في البلاد هو نِتاج لتنصُل المجلس العسكري من بنود الوثيقة الدستورية، وحسب المتوقع أن فريق الفرقاء يتوجس من تكوين المجلس التشريعي حال تسليم المكون المدني للحكم، حينها يمتلك التشريعي صلاحية سن بعض القوانين التي يمكنها أن تُدين بعض المؤسسات الموجودة المكونة للمجلس العسكري، لذلك تنطلق مخاوفهم من أن تكون هنالك قوانين تطالهم في مستقبل العملية السياسية، في كثير من الملفات التي يتصدرها ملف مجزرة الإعتصام.
    ومن هذا المنطلق يسعى المكون العسكري إلى الخروج من هذا المأزق متخبطاً في خططه ، مثل تأزيم الأوضاع السياسية والاقتصادية في البلاد، وبث الفتن العنصرية في بعض مناطق الهشاشة، بجانب إفتعال السيولة الأمنية التي روّعت معظم المواطنين، بما فيها مسلسلات داعش الإرهابية الوهمية وغيرها، مروراً بأزمة ميناء الشرق التي أمتد تأثيرها على البلاد كافة وعاصمة الفريقين خاصة، وألقتْ بظلالها على عاتق المواطن الذي يتزّيل قوائم اولويات هؤلاء، ونهايةً باعتصام القصر ، ولكن رغم كل ذلك لم يجد العسكر ردة فعل إيجابية من قبل الشعب، تصب في قالب تأييد هذه السيناريوهات الباهتة بمافيها مشهد تِرِك .
    المراقب للاحداث الآنية إذا رجع بذاكرته قليلاً إلى بداية تكوين الحكومة الانتقالية، يجد هذا الرفض قديماً وليس وليد اللحظة كما تفاجأ البعض، وضمنياً كان حديث نائب المجلس يعني رفض العسكر لتسليم المكون المدني للحكم، عندما قال: (ليس من المنطق ان تأخذ قوى الحرية والتغيير نسبة 76% من المجلس التشريعي وتتحكم في الناس بمزاجها) ، قطعا هو يُدرك أن هذه النسبة لها الحق في تشريع قوانين ، وبموجبها يُحاسب كل من يستحق الحساب، وأضاف حميدتي مُحذرا (لن نُفرط في أمن البلد لزول إنتهازي مهما يكون مدعوم خارجياً) والمجلس العسكري ليس حزباً ولايعمل للإنتخابات ولايريد أن يفرض رأيه حتى يتشبث بالسلطة، الآن السؤال الذي يطرح نفسه هو : هل العسكر يُراهن على دعم حزب المؤتمر الوطني وبعض الأحزاب المُهتزة، بجانب بعض الدويلات التى تساند الحكم العسكري، بالقيام على وأد المدنية؟
    لا اعتقد ان هنالك إجابة غيرها، ولكن عادة يعتلي تفكير هؤلاء الخبث المسبق ما يجعلهم يجهلون أويتجاهلون ماحدث من تطورات في المشهد السياسي عقِبْ الإتفاق.
    وفي الخصوص كرّس العسكر جهوده في التعاون مع الأحزاب الموالية له، عبر إختلاق أزمات سياسية وإقتصادية زادت من معاناة الشعب.
    ولكن واقع الحال يفرض على رئيس الوزراء وحكومته الإستقواء بشعوب الثورة، فالمعركة معركة شعب ثائر، تدور تفاصيلها بين النظام السابق الذي يحكم بوجه آخر، وبين مسار الثورة الذي يدعو الى التحول الديمقراطي المدني، إذاً الأمر ليس قضية مطلبية لأقاليم محددة، ولا هو باعتراض علي إتفاقية جوبا التي تم تفعيلها في هذا التوقيت تحديداً، لإثارة الفتنة القبلية في مناطق الهشاشة، بل هو تمرير أجندة معينة لمزيد من التوتر والأزمات التي تُمهد لتفشيل الحكم المدني، ومن ثم الإستعانة بالعسكر حسب مايوحي لهم خيالهم الخصب.
    وفي السياق يشير المشهد الراهن إلى أن العسكر أستمّد عافيته من أحزاب الخراب، التي أتاحت له سانحة تقاسمه الحكم مع المكون المدني من قبل، والآن التاريخ يُعيد نفسه، لإرجاع حكم المحاصصات وإدراج ممثلي ذات الأحزاب الهرمة في حكومة العسكر المنتظرة، وهذا هو ديدنها منذ الإستقلال وحتى اللحظة، يدفعون بالعسكر إلى منصة الحكم لحمايتهم، ومن ثم يتفق الطرفان على كيفية تقاسم السلطة والثروة وضياع وتدمير وتجويع الشعب ، هكذا يتكرر مسلسل الحكم في دولة السودان المنكوبة لأكثر من ستين سنة على التوالي.
    ولكن مالا يُحسب له عند مُحبي السلطة هؤلاء ومجافي للوطنية، هو واقع تغيير بوصلة الشارع السوداني إلى ثلاثمائة درجة مئوية قبل وبعد ثورة ديسمبر، وماكان يصلح أمس من حزمة مؤامرات سياسية لا يصلح اليوم ولا غداً، لذلك عليهم جميعاً متابعة ومواكبة أفكار تلك الأجيال بشكل خاص، ولكن يبدو أن ذاكرة الساسة والعسكر عادةً تمتاز بالضحالة المُفرطة عكس ذاكرة الشعوب العميقة، والأخيرة لم ولن تنسى أوتتناسى مافعله حكم العسكر الإنقاذي من جرائم أخلاقية واجتماعية وسياسية في حق الشعب السوداني، بالإضافة إلى مجزرة الإعتصام المخالفة لكل قوانين الإنسانية، إذاً بمثل ما هم يفعلون المستحيل والممكن من أجل إزاحة المكون المدني من المشهد السياسي خوفاً من المحاسبة، بالمقابل هنالك من يطالب وبإستمرار لإبعاد العسكر من منبر السلطة نهائياً، ومحاسبة من يستحق المحاسبة دون استثناء، بجانب عمل لجنة إزالة التمكين القانونية في رصد المتورطين في جرائم الفساد التى أنهكت خزينة السودان، بالتالي علي هؤلاء أن يفكروا بشيءٍ من المنطق ويدعون هذا النوع الغباء المزمن جانباً، حتى لايحتمُون من هجير الرمضاء بلهيب النيران.
    وفي اطار متابعة الأحداث الأخيرة، أيضا مايدعو إلى السخرية تصدّر قيادي بقوى إعلان الحرية والتغيير إعتصام القصر وهو يهتف مطالباً بإذاعة بيان، ماجعلني أتساءل أي بيان يقصده الهجو في هذا التوقيت، هل يقصد بيان إنقلابي لبرهان ؟ أم خذله التعبير ويقصد قرار حمدوك لحل الحكومة وإعلان حكومة جديدة؟ وهو ذات الهجو الذي كان يطالب بتشكيل لجنة تحقيق مستقلة لمعرفة أسباب القصور في فض الإعتصام، وجاء ذلك في مؤتمر صحفي حينئذ وتساءل: أين كانت قيادات قوى إعلان الحرية والتغيير أثناء عملية فض الإعتصام ؟ ولم يتجرأ هذا الهجو آنذاك على طرح السؤال الأهم : ماهى الجهة التي قامت أو أمرت بفض الإعتصام؟ مضيفاً أن بعض قوى إعلان الحرية مارست الإقصاء لمكونات الجبهة الثورية، متناسياً أن الجبهة الثورية التي ينضوي تحتها، هى نفسها منضوية تحت كتلة نداء السودان وهى عضو في تحالف الحرية.
    إذاً يشير ماأسلفناه عن هجو إلى إمتطائه مركبة العسكر منذ توقيع الوثيقة وحتى الآن، متصارعين على قسمة مقاعد الحكم وقضية الوطن والمواطن آخر أولوياتهم ، هؤلاء هم قائدو مسيرة السبت التي تطورت إلى اعتصام رتب له بغرض الإحتكاك بملونية ٢١ القادمة ، لذلك من الضرورة أن يعي الثوار هذه المؤامرة المكشوفة، ولا يقتربوا منهم أو من القصر نفسه ليس خوفاً من أصحاب الحناجر الجهورة، ولكن لتفشيل مخطط الانفلات الأمني الذي بموجبة سيتم إعلان حالة الطوارئ ومن ثم يتسلق العسكر إلى السلطة، ساعتها يتم تشييع جثمان ملف الحكم المدني والثورة ودفنه في مقبرة نائية.
    من جهة مغايرة على معتصمي القصر المضللَّين الحذر من أن تتم التضحية بهم من قبل قيادات الأحزاب المشاركة بالإتفاق مع قيادات العسكر من مؤامرة شبيهة بمجزرة الإعتصام، حتى يتسنى للعسكر إعلان حالة الطواريء، وبعد ان يحدث مايحدث ينزوي الفاعل وتدرج القضية في أدراج المجهول كغيرها من الجرائم ضد الإنسانية، وهنا يصطاد العسكر عصفوران بحجر واحد، باخلاء الساحة السياسية لهم من ضجيج الأحزاب، وبالتالي الأنفراد بحكم البلاد، بالإضافة إلى تمزيق وثيقة الثورة الدستورية وضمان عدم محاسبتهم لاحقاً.
    في ظل هذا الواقع الواضح الرؤية يتوجب على المكون المدني دعوة الشعب لإستئناف الحشد المليوني، إستعداداً لحماية مسار الثورة ومطالبها ، كون العسكر يفعلون المستحيل والممكن لتثبيط عزيمة التحول الديمقراطي المدني المتفق عليه مسبقاً، وفي ذات الوقت على الجهات النظامية القيام بواجباتها المنوطة بها بعيدا عن أسوار السياسة.

    خالدة ودالمدني
    ٢٠٢١/١٠/١٨


    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/17/2021
  • كاركاتير اليوم الموافق 17 اكتوبر 2021 للفنان ود أبـو بعنوان آل دقلو وشراء الذمم بمال الدم .. !!!!!
  • نادي السينيورز في لندن يعاود نشاطه بعد غيبة طويلة
  • الغرفة التجارية الأمريكية السودانية تشارك في مؤتمر الطاقة العالمي ديسمبر المقبل بأمريكا


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/17/2021
  • معنا المستقبل ، وبناء العالم الجديد !فضيلي جماع
  • لم تسقط بالمليشيات والدبابات هل تسقط بالطحنية والبطاطس؟
  • كل الوزراء وأعضاء مجلس السيادة من ولاية واحدة وهي ولاية شمال دارفور وهم
  • ما هو رأيكم في .. رأي القائد منى مناوي ..عن الأعتصام؟
  • بعد الموكب المخترق والإعتصام المضروب حركة العدل والمساوة علي شفا الهاوية - عراك في الإعتصام !
  • عبد العزيز عثمان سام
  • لماذا تطلب "قطر" الديمقراطية لشعوب الشرق الأوسط، وتحرم منها "القطريين"؟
  • الموانىء رحلة البحث عن بدائل
  • استقيل يا جبريل طالما تطالب بحل الحكومة.
  • سياسة الخرفان ..
  • كتب عبد العال السيد عن خطاب حسن احمد
  • الموت
  • الحل فى الحل ياحمدوك
  • فلول اتحاد عمال المخلوع تشارك في اعتصام عبدالوهاب بالقصر
  • جريدة لندنية: شبح الفوضى يطل على السودان..
  • سقوط تحالف جبريل ومناوي يوسف السندي
  • مني اركو مناوي ، جبريل ابراهيم و التوم هجو يستخدمون اطفال الخلاوي في المظاهرات
  • حزب البحث السوداني يقرر عدم المشاركة في اعتصام القصر
  • لقمان تجشم أعباء الحكومة وحاور ترك بالنيابة عنها
  • مليونية ٢١ أكتوبر احتمالات النجاح والفشل وهل ستجابه بمتاريس العسكر.
  • مشاهد وتوقعات لاعتصام حميدتي والبرهان
  • حاضِنة (فرتَاق الصفوف)..! بقلم عبدالله الشيخ
  • طحنية التوم هجو التي شحدها من قفه واكل ربعها وجاء بهذا الفتات للبسطاء
  • * السودان: وبهدوء، المشهد الآن هو ...؟
  • وزير المالية: على حمدوك اغتنام الفرصة وحل الحكومة
  • ***** يسرقون أموال الشعب و يصرفونه ببذخ ضده *****
  • الحقيقة يا عمروف ؟!
  • الدكتور محمد ابراهيم الشوش في ذمة الله له الرحمة
  • يجب أن يحتفظ رئيس الوزراء بمنصب القائد الأعلى للجيش ـ ده شرط الشراكة
  • لماذا يريدون خنق الحكومة الانتقالية؟ - حوار مفتوح م. خالد عمر وزير شؤون مجلس الوزراء
  • خبائث العسكر ضدنا#
  • نقولها وبالصوت العالي نحن لا نخاف الموت ولن نرضخ لهؤلاء
  • صدر بيان اليوم من أبناء وقبائل درافور في السودان والمهجر
  • عناوين الصحف السودانية الصادرة اليوم الأحد ١٧ أكتوبر ٢٠٢١م
  • تحالف عنصري جديد ولد بسرية وصمت
  • علي جبريل ومناوي الاستقالة فورا
  • مليونية 21اكتوبر -كن معنا من أجل احقاق الحق والقصاص من القتلة
  • خطاب أخي في الغربة وفي الشعر
  • وداع هاشم الحسن لخطاب حسن أحمد
  • وجدي صالح :وحدهم المتهافتين على السلطة والكراسي من تخيفهم الشوارع .
  • الحركات المسلحة ، هل كانت فذلكة كيزانية؟
  • نعى اليم الزميل الشاعر خطاب حسن احمد فى رحمه الله
  • رحيل الشاعر وزميل البورد خطاب حسن احمد له الرحمة

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/17/2021
  • صحيفة الجريدة, مالها امتنعتْ فجأة عن نشْر مقالاتي!!
  • البرهان لا سلطة له و لا يملك لنفسه نفعا و لا ضرا, فأيّ بيان تطلبون؟
  • التحول الديمقراطي وآجال التغيير امتحان القانون النجاح والفشل مهددات المرحلة الانتقالية
  • موكب 21 اكتوبر موكب لا يقبل القسمة علي 2
  • الديسمبريون، وصراع شركاء الدم ( أربعة طويلة وتسعة طويلة)
  • الأمي المنافق مني اركو مناوي- قال هذا الشعب تحترق آماله وتتلاشى قال!!..
  • مَسِيرة 16 أكتوبر أخرجت الفلول من جحُورِهم، ومَسِيرة 21 أكتوبر لتصحِّيحَ مَسَار الثورَة
  • هيثم الفضل:هيهات لن يكون ..!
  • المخطط الاسرائيلي لتهويد القدس سرقة وتزوير للتاريخ
  • فصل الرخاء والتقدم للشعب ومقاومة إيران!
  • عسكر فى معسكر اعتصام العسكر
  • 21 أكتوبر لاسترداد الثورة بقلم : تاج السر عثمان
  • دموع لقمان و حل قضية شرق السودان (2)
  • كانت الدعوة لخروج فلول النظام السابق من أجل مواكب.
  • محنة الوطن لا تحل بجوع البطون!
  • اعتصام الموز والخيام الفارغة والوجبات الجاهزة!!!
  • وصاية الجيش أم الأسر؟؟؟ بقلم:إسماعيل البشارى زين العابدين حسين
  • الحالة الوطنية الموازية ثنائية الرؤي والأهداف بقلم:مهيلم ابراهيم
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم 17 اكتوبر 2021
  • الشرق ..... ايجاد الحلول بدلا عن العويل
  • اتفاق الشرق: صحبة مسلح:عبد الله علي إبراهيم
  • قلدوا صاح يا توم هجو:كمال الهِدي
  • سهيل احمد الارباب: حشود الثورة الما مكرية
  • موكب اللاجئين والغرباء وأطفال الخلاوي.
  • ياسر الفادني:ورفعناها ....بطاقة حمراء !
  • السودان اليوم ... ما قبل الإنفجار !
  • فيديو يصور فشل موكب وإعتصام اطفال الخلاوي امام القصر الجمهوري السبت 16 اكتوبر 2021؟
  • الفاتح جبرا:جبنة ماااافي؟
  • أمل أحمد تبيدي:حافة الهاوية
  • 21 إكتوبر بعيداً عن إنقسام قحت، و بلطجة النخب، و الاحزاب..
  • من سرقة المنصات الحزبية إلى سرقة المشيخيات و الإدارات الأهلية!!!
  • قوى الحرية والتغير الثانية ..بداية أفضل
  • قنبلة نووية على قطاع غزة د. فايز أبو شمالة
  • لما الانصياع والرضوخ لصوت العقل بعد خراب مالطـــا ؟؟ بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • موكب الفلول وأصحاب السبت
  • هيثم الفضل أدبيات الجدل السياسي ..!
  • السيد التوم هجو والسادة الموقعين علي الحرية والتغيير (2) تكلموا لنري موقعكم من مطالب الشعب
  • حديث شئون الساعة:محمد المبروك
  • أنقلاب سبتمبر المفبرك آخر حلقات اكمال الخناق على رقبه الثوره ولكن هيهات
  • نورالدين مدني:فضيحة المسيرة الانقلابية
  • جبريل ، مناوي و اردول صحيح الاختشوا ماتوا !!!























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de