تراجي مصطفى.. حقائق و أكاذيب؟! .. بقلم: عثمان محمد حسن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 08-01-2025, 04:17 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-30-2015, 03:21 AM

azhary taha
<aazhary taha
تاريخ التسجيل: 12-02-2004
مجموع المشاركات: 2326

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تراجي مصطفى.. حقائق و أكاذيب؟! .. بقلم: عثمان محمد حسن

    02:21 AM Dec, 30 2015

    سودانيز اون لاين
    azhary taha-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    [email protected]
    و دخلت تراجي مصطفى المصيدة.. أوردتها تراجي و هي تشتعل.. ما هكذا يا
    تراجي يتم ضرب رفاق الأمس..

    كانت واثقة- و هي تروي تاريخ ( نضالها)- ثقة تبعث التصديق.. ملأ حضورها
    الاستديو.. صوتها قادم من جرح ما.. قد يكون جرحاً حديثاً و قد لا يكون..
    قد لا تصدقها تماماً. و لكن من الصعب أن تكذبها تماماً.. ضحكتها تشي بشيئ
    ما وراء الألم.. ربما خيبة أمل في المعارضة التي كانت تعني لها الكثير..
    و ربما هي سيدة من اللواتي يجدن تمثيل أدوار ما في كل مقام يخترنه بمحض
    إرادتهن..

    كلمات تراجي تخرج من فمها طلقاتٍ نارية.. طلقاتٍ.. تتبعها طلقاتٌ مصوبة
    تجاه رفاق الأمس.. طلقات ليس فيها مراعاة للزمالة و لا للكفاح الذي ربما
    لم تتشرف تراجي بسلوك دربه في حقيقة الأمر..

    يتوهم النظام أنه تحصل على أكبر صيدة و هو يقوم بالوثبة الاكروباتية في
    الهواء.. و كان قبلها قد اصطاد كمية كبيرة من ( الصير) و الكثير من خشاش
    طيرٍ لم يسمع به كثيرون.. و يقال أن تراجي كانت ناشطة.. لم أقرأ لها و لا
    عنها إطلاقاً.. و قد سألت بعض معارفي عما إذا كانوا قد سمعوا بسيدة تسمى
    تراجي.. دهشتهم من الاسم في حد ذاته أكد جهلهم بمعرفة وجودها..

    و لا يزال النظام مشغولاً بتلميعها.. و هو يتنفس الكذب! و يؤكد أن
    الممانعين سوف يأتون للحوار كما أتت تراجي.. و اسم حزب آخر جاء برفقة زفة
    تراجي من صلب الليالي المثقلات بالأعاجيب.. حزب لم أسمع به يقال له حزب
    العدل و المساواة الجديد.. ( جديد ده شنو كمان يا ناس؟!)، و ظهر على
    الشاشة رئيسه الذي لم يكن شيئاً مذكورا قبل مجيئه للحوار.. و أسماء
    تتوالى و تتالى.. و يزدحم الحوار بطلاب المناصب المهرولين إلى قاعة
    الصداقة.. مشرئبة أعناقهم إلى ما بعد الحوار.. فمائدة البشير مليئة بما
    لذ و طاب من المناصب الدستورية الشهية.. و بعض البطون الضامرة سوف تتحول
    إلى كروش تتسع لاكتناز الشحوم بلا توقف.. و حوار البطون هو السائد هذه
    الأيام..

    و يغيظونك و هم يحاورون أنفسهم في التلفاز.. و أنفسهم يخدعون بسذاجة
    ممعنة في الغباء.. في سعيهم لإخفاء أن الحوار

    أن الحوار يتعسر.. و ( ينعصر) داخل القاعة.. و لم يتبق من الزمن سوى
    أيامٍ أمام من حضر لعلاج أزمات السودان التي يمكن حصرها في جملة واحدة: (
    حضرنا ولم نجدكم).. و ينصرف الجمعُ كلاً إلى من حيث أتى.. بلا لمَّة!

    لقد أحدثت تراجي خدوشاً سطحية في جلد المعارضة المسلحة سرعان ما تلاشت..
    و تركت أمامنا سيركاً يُتعٍب عقولنا يومياَ على الشاشات.. حوار مجتمعي
    بلا مجتمع.. و بِدل تتحرك و جلاليب تمتص الكلام ليخرج إلى الملأ مثقوب
    الأحرف.. يا زهرة الليلاك.. لن أنساك.. و أيامنا تمضي مقهورة إلى ما يؤزم
    أزماتنا أكثر.. الهوية لا أحد يقدر على حلها.. و ( كلو عند العرب
    صابون).. و يتصبب المتحدث الأخير عرقاً و القاعة مكيفة لأقصى درجات
    التبريد المحتملة.. كان صادقاً بشكل! و التعاطي مع الصدق يجعل العرق يغسل
    الحوباء بين جلدك و الجلباب..

    أغلقت التلفاز.. أتعبني الكذب المنطلق من كل اتجاه..

    قمة الشرف أن تكون خارج قصر الصداقة.. تشم الهواء القادم من جزيرة توتي..
    بعيداً عن قاعة ملطخة بالكذب و النفاق.. بعيداً عن وِرش صناعة الدكتاتور
    و ديمومة تلميعه لدرجة أقرب إلى التأليه.. فتأتي نملة و تلقي كلمة:- " و
    أشكر فخامة الرئيس المشير الأتاح لينا فرصة الحوار ده.. و الحوار ده كان
    مفروض يقوم قبل 60 سنة".. و تأتي نملة و تلقي كلمة:-" أشكر فخامة الرئيس
    المشير.... و في الختام
    ، أشكر فخامة الرئيس المشير عمر حسن أحمد البشير..." و تخرج نملة لتأتي
    نملة.. و لا ينتهي إزجاء شكر فخامة الرئيس المشير..

    الساعة تدق الخامسة و العشرين.. لم يحضر أحد سوى النمل.. في كل يوم نمل..
    و لا شيئ غير النمل يملأ قاعة الحوار.. لا شيئ.. لا شيئ..

    كان لزاماً على فخامة الرئيس المشير أن ( يأمر) آلية الحوار الدسم أن تمد
    الفترة إلى أجل غير مسمى ( في انتظار جودو)..




                  

12-30-2015, 03:33 AM

عبدالغني محمد الحاج

تاريخ التسجيل: 06-25-2005
مجموع المشاركات: 324

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تراجي مصطفى.. حقائق و أكاذيب؟! .. بقلم: عثما� (Re: azhary taha)


    شكراً أزهري شكراً أبو أسد مقال راقي وعميق
                  

12-30-2015, 03:33 AM

عبدالغني محمد الحاج

تاريخ التسجيل: 06-25-2005
مجموع المشاركات: 324

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تراجي مصطفى.. حقائق و أكاذيب؟! .. بقلم: عثما� (Re: azhary taha)


    شكراً أزهري شكراً أبو أسد مقال راقي وعميق
                  

12-30-2015, 04:38 AM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51293

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تراجي مصطفى.. حقائق و أكاذيب؟! .. بقلم: عثما� (Re: عبدالغني محمد الحاج)

    شكرا لصاحب المقال الانيق العميق ولجالبه ازهري الرفيق الرقيق.
                  

12-30-2015, 03:19 PM

azhary taha
<aazhary taha
تاريخ التسجيل: 12-02-2004
مجموع المشاركات: 2326

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تراجي مصطفى.. حقائق و أكاذيب؟! .. بقلم: عثما� (Re: هشام هباني)

    الداعية السياسية و السلطة
    December 28, 2015
    زين العابدين صالح عبد الرحمن
    شاهدت اللقاء الذي أجرته ” قناة الشروق” مع الناشطة السياسية الأستاذة تراجي مصطفي، و التي كان قد تم اختيارها لكي تكون ضمن الشخصيات القومية، الذين سوف يشاركون في مؤتمر الحوار الوطني، و الذي بدأت جلسات حواره في اللجان الست في العاشر من أكتوبر الماضي، و قد حرصت أن أتباع الحوار لمعرفة الشخصية التي وجدت ترحيبا كبيرا من قبل الحزب الحاكم، باعتبارها مكسبا للحوار الوطني، و إنها سوف تقدم إضافة مقدرة لقضية الحوار. و قد عرفت الأستاذة تراجي نفسها في اللقاء إنها ناشطة من أجل السلام و الديمقراطية، إذا إن الحوار سوف يركز علي هاتين القضيتين ” السلام و الديمقراطية” و رؤيتها في كيفية تحقيق السلام و تعميق جذوره في المجتمع السوداني، و رؤيتها في عملية التحول الديمقراطي، أي التحول من دولة الحزب الواحد إلي دولة التعددية، و دولة الحزب الواحد يؤمن بها حزبي الحركة الإسلامية ” المؤتمر الوطني و المؤتمر الشعبي” مع إفراد مساحة محدودة لهامش الحرية، و أحزاب تشكل ديكورا لهذه الديمقراطية في فهم قيادات المؤتمرين. و أيضا معرفة المرجعية الفكرية التي تقف عليها الناشطة، و هي ضرورية لمعرفة كنه هذه الديمقراطية، التي تناضل من أجلها.
    كانت السلطة التي هللت لحضور الأستاذة تراجي تتهمها إنها ناشطة شيوعية، و في اللقاء قال مقدم البرنامج إن الأستاذة كانت سابقا عضوا في الحزب الشيوعي، مما دفعها أن تنفي إنها كانت عضوا في الحزب الشيوعي، و قالت أنني لم انتم لأية حزب سياسي، و هي تعمل من خلال منظمات المجتمع المدني، و حتى إذا لم تنف انتمائها للحزب الشيوعي، كان ذلك سوف يتأكد لمتابع الحوار، بسبب إن العضو المنتمي للأحزاب السياسية دائما يكون مرتبا في موضوعاته، و يعرف كيف يوصل رسالته، و الاستفادة من الفرصة التي أتيحت إليه في قناة تلفزيونية، يشاهدها عشرات الآلاف من المشاهدين، كنت اعتقد إن الأستاذ تراجي سوف تسعي لإقناع الشارع بحسن الاختيار، و إنهاسوف تركز علي القضيتين التي نذرت نفسها من أجل تحقيقيهما في المجتمع ” السلام – و الديمقراطية” و تقدم رؤيتها بقوة مقنعة، حتى إذا حاول مقدم البرنامج أن يجرها لبعض القضايا الجانبية، أن تبقي في دائرة اهتمامها، و لكنها للأسف غادرت محطتها بإرادتها، كيف؟
    كانت سريعة التبرع بالمعلومة، و جاءت اللقاء و جعلت في مقدمة أجندتها أن تصفي حساباتها مع البعض، الذين اختلفوا معها، فحملت كرباجها تجلد ظهر الحركات التي كانت من قبل تعتبرها القوي الدافعة لتحقيق مسيرة الديمقراطية، و نسيت القضية التي قالت إنها ناشطة من أجلها، الأمر الذي جعل مقدم البرنامج يترك أسئلته التي كان قد رتبها لإدارة الحوار، و بدأ يسأل أسئلة استخباراتية لكي ينزع منها ما في جعبتها من معلومات، مادامت هي التي بدأت تتبرع بالمعلومة لذلك قال لها ( من خلال قربك و علاقتك بالحركات المسلحة، و أنتي تعلمين إن العمل العسكري يحتاج إلي دعم لوجستي، ما هي الدول التي تدعم الحركات بالسلاح) هذا السؤال كان لابد أن يثير حفيظتها، و تطلب من مقدم البرنامج سحب هذا السؤال، و إنها جاءت كشخصية قومية لكي تسهم في عملية الحوار الوطني الذي سوف يكون أداة لتحقيق قضيتي ” السلام و الديمقراطية” و لكنها لم تفعل، بل ذهبت في الإجابة بالقول، إن الدول الغربية لا تدعم بالسلاح، لأن دعم السلاح لابد أن يكون من الدول القريبة للسودان، و الدعم يأتي من دول الجوار، و قد فعلت الحكومة السودانية خيرا، عندما سعت لتحسين علاقتها مع دول الجوار، لكي تجفف منابع السلاح، أما الدول الغربية هي تقدم دعم مالي لقضايا الترحيل و الإقامة و الإعاشة، و المؤتمرات و غيرها. كانت الإجابة حقيقة صدمة قاتلة إن تكون ناشطة في قضية السلام و الديمقراطية تنسي قضيتها، و تنحرف إلي تصفية حسابات شخصية، و إنها تنسي إن دورها كناشطة في قضايا السلام و الديمقراطية يجعلها في مسافة واحدة من القوي السياسية، و إن دورها أن تقدم رؤيتها لكي تقنع أكبر قطاع من النخب الفاعلة في المجتمع، لكن اللقاء بين إن الناشطة تبحث عن قضايا أخرى، و تريد أن توصل رسائل أخري ليس لديها أدني علاقة بقضيتي السلام و الديمقراطية، و ضاعت قضية السلام و الديمقراطية في أول محطة إعلامية، و كشف القناع.
    إن أية داعية أو ناشط سياسي غير منتمي، دائما يحصر نشاطه في أهداف رسالته أو رسالتها، باعتبار إن قضية السلام و الديمقراطية تحتاج إلي دعم من قبل كل التيارات السياسية لكي تتحقق في الواقع، الأمر الذي يفرض علي الناشط أن يجعل نفسه في مسافة واحدة بين كل القوي السياسية، لكي يستطيع أن يوصل رسالته للجميع، و معروف إن الحكومة التي يساندها جزء من الإسلاميين هؤلاء ليس في ثقافتهم السياسية قضية الديمقراطية، و كل الأحزاب السياسية و الحركات في المعارضة لديها أيضا خصاما مع الديمقراطية، رغم إنهم رافعين شعاراتها، و دور الناشط أو الناشطة السياسية أو الليبرالي أن يقدم رؤيته و أطروحته الفكرية في قضيتي ” السلام و الديمقراطية” و يجعلها مدارالحوار مستمر في المجتمع حتى تصبح في مقدمة الأجندة. لكن الأستاذة تراجي أسقطت قضيتها في البرنامج، و جعلت نقد المعارضة و خاصة الحركات قضيتها الأولي، و إرسال سيل من الاتهامات لقياداتهم، الأمر الذي أخرجها من الموضوعية، و بدأت تسوق نفسها لأهداف أخرى هي أدرى بها.
    قالت الناشطة السياسية إنها عرفت إن المؤتمر الوطني هو الذي رشحها لقائمة الشخصيات القومية، و إن القوي السياسية الأخرى كانت متحفظة عليها، و الداعية الديمقراطية دائما لا تدخل في مثل هذه القضايا، و تهمها إن الأغلبية هي التي وافقت عليها، باعتبارها ممارسة ديمقراطية، لا تخلف رواسب في النفس، و أيضا قالت الناشطة إن الذي يريد أن يتعامل مع الغرب يجب أن يتعامل باللغة التي يفهمها الغرب، و إن عضوية المؤتمر الوطني و المؤتمر الشعبي فاعلين هناك، و لديهم حضورا، و إذا التأم شمل الحزبين سوف يسيطروا علي تلك الساحات و لن يسمع لغيرهم، و هؤلاء كانوا فاعلين و ناشطين معها. هذا تسويق خاطئ يدحضه الواقع، و إن الغرب صحيح يسمع لكل مجموعة منظمة من السماع لأفراد، و لكن تنسي الناشطة إن لتلك الدول سفارات في السودان ترسل رسائل مستمرة عن الوضع السياسي في السودان، و بالتالي القضية ليست قضية مجموعات إنما قضية حق، و ممارسات النظام غير الديمقراطية المستمرة هي التي تؤكد أيهما علي حق، و منظمات المجتمع المدني هي القوي الفاعلة في الغرب، إلي جانب أعضاء المؤسسات التشريعية هؤلاء القوي الفاعلة في رسم السياسة الخارجية للبلاد، و الأحزاب تسمع من خلال هؤلاء، و هي المساحات التي لا يستطيع الآخرين ولوجها و ليس لديهم ما يقنع بسبب ممارسات النظام غير الديمقراطية.
    كان من الأفضل للناشطة السياسية، أن تحصر نفسها في المبادئ التي كانت تدعو لها، و أن تقدم أطروحات فكرية حول قضية السلام و الديمقراطية، باعتبارهما أرضيات مطلوبة لأية شعب يتطلع إلي الاستقرار الاجتماعي و التنمية، و أن تبتعد عن التبرع بالمعلومات التي سوف تخسرها شخصيا، لأنها سوف تخسر جانب في المعادلة السياسية، و هي جوانب ضرورية لتحقيق الرسالة. أما إذا كان هناك أجندة أخرى تبحث عنها الناشطة، أيضا الطريق الذي سلكته سوف يخسرها نقاط مهمة، و الله الموفق. نشر في جريدة الجريدة الخرطوم
                  

01-04-2016, 01:37 AM

azhary taha
<aazhary taha
تاريخ التسجيل: 12-02-2004
مجموع المشاركات: 2326

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تراجي مصطفى.. حقائق و أكاذيب؟! .. بقلم: عثما� (Re: azhary taha)

    up
                  

01-04-2016, 02:53 AM

حامد عبدالله
<aحامد عبدالله
تاريخ التسجيل: 04-12-2014
مجموع المشاركات: 1373

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تراجي مصطفى.. حقائق و أكاذيب؟! .. بقلم: عثما� (Re: azhary taha)

    سلام
    وبعد


    قراية وتحليل مرتب هادي وجميل

    وياريت تغير الخط فيه لخط كبير عسي ولعل الجماعة بتاعين الحوار يضطلعو عَلَيْه، اكيد فيهو فوائد









                  

01-05-2016, 00:02 AM

nour tawir
<anour tawir
تاريخ التسجيل: 08-16-2004
مجموع المشاركات: 17638

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تراجي مصطفى.. حقائق و أكاذيب؟! .. بقلم: عثما� (Re: حامد عبدالله)






    أغلقت التلفاز.. أتعبني الكذب المنطلق من كل اتجاه..
                  

01-05-2016, 03:00 AM

Mahjob Abdalla
<aMahjob Abdalla
تاريخ التسجيل: 10-05-2006
مجموع المشاركات: 9327

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تراجي مصطفى.. حقائق و أكاذيب؟! .. بقلم: عثما� (Re: nour tawir)

    الثلاثة اسابيع (مرحلة الاستهلاك) انتهت و بدأو معاها مرحلة الحلد

    (عدل بواسطة Mahjob Abdalla on 03-18-2016, 00:56 AM)

                  

01-11-2016, 02:04 AM

azhary taha
<aazhary taha
تاريخ التسجيل: 12-02-2004
مجموع المشاركات: 2326

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تراجي مصطفى.. حقائق و أكاذيب؟! .. بقلم: عثما� (Re: Mahjob Abdalla)

    up
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de