الصادق المهدى لـالأهرام العربي: الخرطوم محتقنة والوضع الحالى مرفوض.. وعلى النظام الحاكم أن يقبل ب

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 12:33 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-24-2016, 10:23 PM

اخبار سودانيزاونلاين
<aاخبار سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 4567

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الصادق المهدى لـالأهرام العربي: الخرطوم محتقنة والوضع الحالى مرفوض.. وعلى النظام الحاكم أن يقبل ب

    09:23 PM October, 24 2016

    سودانيز اون لاين
    اخبار سودانيزاونلاين-فنكس-اريزونا-الولايات المتحدة
    مكتبتى
    رابط مختصر

    الصادق المهدى لـ"الأهرام العربي": الخرطوم محتقنة والوضع الحالى مرفوض.. وعلى النظام الحاكم أن يقبل بالتغيير

    24 أكتوبر 2016

    حوار - شاهيناز العقباوى
    - على النظام الحاكم أن يقبل التغيير بصورة جوهرية سلمية أو أن يستعد لمواجهة الرفض الشعبى

    - لن أعود إلى السودان إلا بعد وقف العداءات وإطلاق الحريات وتنفيذ باقى إجراءت بناء الثقة.. ولن أدخل فى أى عمل سياسى إلا بعد إجراء انتخابات

    - مصر والسودان خلقتا حرب باردة لأنهما اتفقا على تقسيم مياه النيل فى غيبة من مشاركة دول الحوض وهو ما استفزهم وخلق حالة من الاستقطاب

    - لا بد من صيغة ناجحة للتعامل العربى - الإفريقى لأن هناك مواقف حياتية توجب ذلك

    - الخرطوم تعانى من احتقان داخلى وقوى سياسية عريضة ترفض الوضع الحالى

    - عودة العلاقات المصرية - السودانية أمر ضرورى وحتمى



    الصادق المهدى رجل سياسة من الطراز الأول، خاض الكثير من معاركها، ظهر دائما كمدافع عن الحقوق والحريات الأساسية، مطالبا بالديمقراطية.
    اعتلى منصب رئاسة الوزراء فى السودان ووجده وسيلة للإصلاح وتنفيذ خطط التنمية. وقع على اتفاقية خريطة الطريق فى أديس أبابا، ثم ترك الخرطوم إلى القاهرة منذ عام 2014، يؤكد أنه يسعى لأن يكون مستقبل بلاده مزدهرا وفى مصاف الدول المتقدمة، وأن ذلك لن يتحقق إلا إذا تجاوزت البلاد الكثير من مراحل الوفاق الوطنى.
    برغم قطيعة دامت لسنوات جاء اتصال الرئيس البشير له أخيرا كرسالة إيجابية وعلامة على رغبة الحكومة فى التغيير.
    يؤكد أن إعادة العلاقة بين مصر والسودان إلى سابق عهدهما أمر ضرورى ومطلب قومى لا يمكن الحياد عنه، وطالب بضرورة أن يلتفت العالم العربى لدول القارة بشىء من الاهتمام لأنه يرى فيها مستقبلهم.
    الكثير من القضايا المهمة حاولنا أن نناقشها فى حوارنا مع واحد من القامات الإفريقية والدولية وأحد مفكريها البارزين..

    < بعد قطيعة سياسية دامت أكثر من عامين جاء اتصال الرئيس البشير بك، كيف تصف هذا التواصل؟
    الحقيقة أننى كتبت مقالا وحددت فيه أسس الوفاق الوطنى الممكنة، وأهمها فى هذه المرحلة أن الحوار الموجود فى الداخل يخص من اشتركوا فيه فقط. أما الحوار المقبول لدينا هو الذى تنظمه أجندة خارطة الطريق وهو الأشمل والتى يشرف عليها رئيس جنوب إفريقيا الأسبق “تابوامبيكى “. هذا فضلا عن أن الحوار المرتبط بخريطة الطريق يجب أن يسبقه إجراءت بناء ثقة، وهى وقف العداءات والسماح بالحريات وإطلاق سراح المعتقلين، وفى تلك الحالة سنكون على استعداد للتجاوب. وأخيرا أرسل إلى الأمين العام للحوار الداخلى توصيات اللجان، فبعثت له رسالة أشكره فيها على هذا الاهتمام، وأنبهه إلى ضرورة البدء فى تنفيذ إجراءات بناء الثقة والعودة إلى خريطة الطريق، فإذا تمت الموافقة بالتأكيد سيفتح الباب للتعاون ووقف الحرب والاتفاق على الحوكمة والدستور، ونتيجة لذلك اتصل بنا الرئيس البشير ليشكرنا على هذا، مبديا تجاوبه مع هذه المفاهيم وقال كلاما إيجابيا. ونحن ننتظر ما ستنتهى إليه مخرجات الاجتماع الداخلى، فإذا جاءت نتائجه بالصورة التى وصفتها فنحن فى نداء السودان سوف نقوم بالتجاوب، لأننا سبق وأن وقعنا على خارطة الطريق والتى بموجبها يجب أن يسير الحوار.

    < ألا تتفق معى أن المبادرة التى أجراها سيادة الرئيس تعد خطوة جيدة لإعادة بناء الثقة مرة أخرى؟
    نحن ننتظر النتيجة التى سيسفر عنها الاجتماع الداخلى النهائى، خصوصا أنه ستكون هناك خطابات كثيرة داخل الجمعية العمومية. لذلك ومع كل الإشارات الإيجابية لن أتمكن من الإدلاء بقرار نهائى إلا بعد أمرين: الأول أن نعرف قرار الجمعية، ثانيا أن نجتمع نحن فى نداء السودان ونرد بصورة جماعية.

    < لكن فى حالة ما إذا كان القرار ايجابيا ويتوافق مع رغبات التحالف فهل ستقرر العودة مرة أخرى للمشاركة فى المؤتمر؟
    المشاركة فى المؤتمر غير واردة لأنه نهاية عملية، بمعنى أنه قد سبقته ست لجان بحثت هذه الأمور منذ ستة أشهر ونحن لم نشترك بها. لكننا بالتأكيد سوف نشارك فى الحوار الوطنى الذى تنظمة خريطة الطريق وسوف أعود إلى السودان، حيث إن الحوار بموجب خريطة الطريق يجب أن يبدأ تحت مظلة الاتحاد الإفريقى بأديس أبابا، وبعد أن ينتهى من مرحلتة الأولى الإجرائية ينتقل إلى داخل السودان، وقد قلت إن عودتى إلى الخرطوم لن تكون على أساس حزبى ثنائى، وإنما سيشترك معى فيها زملائى فى نداء السودان.

    < المشاركون فى المؤتمر الوطنى يرون أنه خطوة مستقبلية لبناء سوادان أفضل... كيف تراه؟
    فكرة التجمع بكل الطوائف مطلوبة فى كل أنحاء العالم العربى والإفريقى، ولكن هناك أخطاء كان من الضرورى تجاوزها فى المؤتمر الوطنى، أولا نحن نتطلع لأن تكون عملية الحوار الوطنى برئاسة متفقا عليها مع كفالة للحريات، والذى جعلنا ننسحب من الحوار الداخلى هو غياب الحريات، لأننى عندما انتقدت قوات الدعم السريع اعتقلت، إذن لكى يكون هناك حوار موضوعى نزيها لابد أن تطلق الحريات والحوار الذى تم فى الداخل تم بدون مراعاة لهذه الضوابط.

    < تركت السودان منذ عام 2014 وحتى الآن. هل تغير الوضع السياسى فى السودان؟
    لم يتغير شيء بل حدث بها تدهور فى كثير من المجالات لكن هناك تطورا إيجابيا من حيث اتساع فكرة ضرورة التغيير.
    < كنت رئيسا لمجلس الوزراء فهل لو عرض عليك هذا المنصب مرة أخرى فى إطار عملية الإصلاح، هل ستقبله؟
    فى إطار التعاون والمصالحة أعمل على أن يكون الشخص المكلف بالعمل التنفيذى ليس حزبيا، فضلا عن أننى لن أدخل فى أى عمل سياسى إلا بعد إجراء انتخابات نزيهة، ولابد أن يكون الرئيس محايدا ومقبولا من كل الأطراف، وفى المستقبل لدى الكثير من المهام الفكرية والدولية والاجتماعية، وأرغب فى التفرغ لها بعد أن أنتهى من النجاح فى عمل مؤسسة مكتملة داخل السودان، والصراع الآن فى الدولة هو الاتفاق على دستور، فإذا اكتمل ستكون هذه هى المرحلة التى أرفع فيها يدى عن العمل السياسى وأنخرط فى المجالات الأخرى.
    < ماذا ينقص السودان ليكون فى مصاف الدول المتقدمة؟
    أولا من الضرورى توفير أسس السلام، لأن هناك أسبابا متعلقة بكيفية إدارة التنوع، ولابد أن تسود العدالة. لكن الشىء المهم فى مستقبل السودان هو التطرق إلى مستقبل التنمية والتى من خلالها يتم توفير كل سبل الحياة المعيشية، التى من الضرورى أن تكون لها أهداف اجتماعية. ولابد أن تكون علاقات السودان الخارجية موزونة بما يعكس الانتماء العربى الإفريقى مع الحرص على التوفيق ما بين التأصيل والمعاصرة، وهو تحد للمنطقة كلها. والسودان مؤهل لإحداث معادلة بينهما مع توفير مناخ انفتاح على العالم كله دون عداء أو تبعية.

    < كيف يستطيع السودان أن يحقق ذلك وهو يعانى صراعات داخلية وتهديدا خارجيا؟
    فيما يتعلق بوضع الجنوب هناك سياسات أدت إلى انفصاله، وما يحدث الآن نوع من التوجه الودى نحو الشمال، لأنهم شعروا أن الانفصال لم يؤد الهدف المرجو منه، وفى رأيى هذا تطور إيجابى.
    أما بقية المشاكل التى يعانيها الشمال يمكن معالجتها من خلال اتفاق السلام المقترح، لاسيما مع وجود مشاكل مسلحة فى دارفور وكردفان وجنوب النيل الأزرق، وهى كلها يمكن التوصل لحلول لها من خلال اتفاقية السلام التى نقترحها. حتى المشاكل الاقتصادية والاجتماعية والسياسية كلها قابلة للعلاج إذا تم اتفاق. وإن لم يحدث جميعها سوف تؤدى إلى انتفاضة، لأن هناك احتقانا فى البلاد بين قوى سياسية عريضة لا تقبل الوضع الحالى. النظام الحاكم أمامه أن يقبل التغيير بصورة جوهرية سلمية أو أن يستعد إلى مواجهة الرفض الشعبي.

    < وهل هذا ما دفعك لمطالبة الرئيس البشير بالتنحى؟
    فى مرحلة ما اقترحت عليه أن نتفق على رئيس وفاقى، لكن حتى الآن هذا الموضوع لم يبحث، وفى النهاية الرئيس يواجه مشاكل، أهمها مع المحكمة الجنائية الدولية التى من المستحيل أن تسقط الملاحقة عنه. وبالتالى سيجد نفسه ملاحقا فى كل البلدان التى وقعت على الاتفاقية. الطريقة الوحيدة للهروب منها، ستكون من خلال اللجوء إلى مجلس الأمن الذى من الممكن أن يتخذ قرارا باستمرار الملاحقة او التفكير فى حل سياسى، والقوى السياسية مستعدة أن نجرى هذا الحل السياسى. إلا أن هذا سيتوقف على استجابة النظام للمطالب الشعبية .

    < ألا تتفق معى أن هناك استجابة ورغبة من الرئاسة فى التغيير؟
    كل النظم الموجودة حاليا فى المنطقة يجب أن تتغير على أساس حكم مدنى ديمقراطى، يقوم على مشاركة الشعوب فى حل القضايا التنموية، ولإقامة مجتمع تتحقق فيه العدالة والمساواة. ولابد من إبعاد النفوذ الأجنبى الدولى، فالمنطقة لا يمكن أن تستقر إلا فى ظل هذه الشروط. والسودان يمكن أن يلعب دورا رائدا فى تحقيق هذه المعانى، وإذا لم يتم إحداث ذلك سوف تكون الدول الإفريقية هشة، ولكى نحمى أنفسنا لابد من إزالة وهن وهشاشة الدولة الوطنية، مع تحقيق درجة أعلى من التكامل العربى، لنصبح أندادا للدول الكبرى، ونفرض شروط التعاون مع الأسرة الدولية، لأننا إذا لم نفعل ذلك ستفرض هى شروطها علينا من جانب واحد.

    < وأين دور الاتحاد الإفريقى فيما يتعلق بالمساعدة فى التوصل لاستقرار السودان؟
    الدول الإفريقية الآن كلها حريصة على إقامة علاقات طيبة مع السودان وأكثرها أصبح دولا ديمقراطية مثل السنغال، كينيا، جنوب إفريقيا. وإذا حدث تطور داخل السودان نحو الديمقراطية، سيحسن ذلك بدوره من صور التعامل الأخوى مع الدول الإفريقية، وأعتقد أن تلك الدول تلعب دورا مهما عبر مجلس السلم والأمن فى وقف الحرب فى السودان وتحقيق الاستقرار، كما حدث فى خريطة الطريق التى تبناها الاتحاد الإفريقى.

    < هل تعتقد أن الدول الغربية تقف خلف كل ما تمر به دول القارة من أحداث مشينة؟
    الدول الكبرى حاليا صارت مشغولة بمشاكل الهجرة غير القانونية والإرهاب، وفى إطار سعيهم لحل تلك المشاكل، يتدخلون فى شئون كل دول المنطقة. برغم أنهم هم سبب كل تلك المشاكل. فلولا احتلال أمريكا لأفغانستان ما وجدت القاعدة، ولولا ما حدث فى العراق ما خلقت داعش. وعليه من الضرورى أن يتوقف الغرب عن لوم المسلمين والإسلام. ونحن فى نادى مدريد، والذى يضم عددا من الرؤساء السابقين وأنا عضو فيه، نبحث الآن تقديم تشخيص لظاهرتى الإرهاب والهجرة بصورة موضوعية حتى يمكن التعامل معها.

    < ألا تتفق معى أن الدول الغربية استطاعت تجاوز المرحلة التى تمر بها الدول الإفريقية حاليا من توترات وصراعات؟
    الدول الغربية حلت قضاياها عبر سنوات طوال الدول الإفريقية تحتاج إلى تشخيص صحيح وقيادات صاحبة ارادة حقيقية تطبق العلاج المطلوب، ولى كتاب سميته «حالنا ومالنا» به تشخيص لكل المشاكل التى نعانى منها والحلول. إذا وجدت قوى سياسية تطبق هذه المعالجات المطلوبة سنخرج إلى مرحلة أفضل، أما الصراعات فهى نتيجة طبيعية لغياب الديمقراطية.

    < وأين دور الدول العربية من الوجود داخل القارة؟
    هناك ضرورة لإيجاد صيغة ناجحة للتعامل العربى - الإفريقى، لأن هناك مواقف حياتية توجب ذلك، وحاليا هناك مشاكل كبيرة يعانى منها الجميع وفرص التنمية والاستثمار الأفضل موجودة فى إفريقيا. فى المقابل الدول العربية تتمتع بقدرة على التمويل، لابد من وجود برنامج لعلاج هذه التوترات، لأن العلاقة ضرورية لا يمكن الحيد عنها وواجبنا نحن فى العالم العربى المبادرة فى هذا المجال.

    < منذ فترة حدثت بعض التوترات بين مصر والسودان، وأخيرا تمت دعوة الرئيس البشير للمشاركة فى احتفالات أكتوبر المجيدة. ألا ترى أنها خطوة نحو المصالحة؟
    هناك مشكلة جوهرية وتباين فى العلاقات بين البلدين، نتيجة فجوة تعارف ومعرفة بين الدولتين لا بد من القضاء عليها، وإذا حدث ذلك ستتطور العلاقات بشكل مذهل، وهو ضرورى لأسباب كثيرة، أولها حوض النيل نحن محتاجون لنظرة حوضية مشتركة. ثانيا لا بد من تطابق موقف البلدين لا سيما فيما يتعلق بالأمن الغذائى. ثالثا المسألة الأمنية جوهرية.
    لا بد من وجود ثقة متبادلة بين البلدين. هناك قضايا كثيرة تجعل العلاقة بين الشعبين ضرورية إلى أقصى درجة، ولكى يحدث ذلك لابد من نظرة حوضية جماعية لقضايا النيل وإلا ستحدث مواجهات. ولقد كتبت عن هذا الموضوع تحت مسمى و"عد النيل ووعيده " تحدثت من خلاله عن المشاكل التى تواجه دول حوض النيل وكيفية حلها وبالفعل نحن فى مصر والسودان خلقنا حربا باردة. لأننا اتفقنا على تقسيم مياهه فى غيبة من مشاركة دول الحوض، وهو ما استفزهم وخلق حالة من الاستقطاب، ونحن الآن صرنا ضحيته ولابد من علاجه.


    الأهرام العربي



    أبرز عناوين -0 صباح اليوم الموافق 24 أكتوبر 2016

    -1

  • كلمة الحبيبة الأستاذة سارة نقدالله في الندوة الجماهيرية بدار الأمة السبت 22 أكتوبر 2016
  • كلمة فضل الله برمة ناصر نائب رئيس حزب الأمة القومي في الندوة الجماهيرية بدار الأمة السبت 22 أكتوبر
  • الصيحة مع الصديق الصادق المهدي رئيس اللجنة الإقتصادية بالمكتب السياسي لحزب الأمة
  • الحكومة: واشنطن صارت على قناعة بأن الحرب ليست الحل لقضايا السودان
  • اشتكت من عجز في ميزانية الوزارة أبوكشوة: هجرة أكثر من 4 آلاف أستاذ جامعي
  • إمام الحرم المكي يتعهد بدعم وإكمال مستشفى سرطان الأطفال
  • التعليم العالي: تسرب (2111) من أساتذة الجامعات
  • الأجهزة الأمنية تقاضي منظمة العفو الدولية
  • وزارة الثقافة تكرم الكاتب الدرامي عادل إبراهيم محمد خير والقاصة زينب بليل
  • البروفيسور إبراهيم أحمد عمر: اسم السودان يسبب هلعاً للعالم وباتوا يخشونه ولا يريدون له التقدم
  • كاركاتير اليوم الموافق 24 اكتوبر 2016 للفنان ود ابو عن مشروع الجزيرة ... وسور الصين العظيم..!!!
  • صدور كتاب السودان ومياه النيل للدكتور سلمان محمد أحمد سلمان


اراء و مقالات

  • البشير يفرض استقالاتٍ على قيادات حزبه.. و لا يستقيل! بقلم عثمان محمد حسن
  • قانون جاستا ( العدالة ضد رعاة الارهاب ) بقلم بشير بن سليمان
  • مدينة الحديد والنار في سدني بقلم نورالدين مدني
  • ديالا وأوجاز قصة قصيرة للنشر كتبتها : أميرة الوصيف _ مصر
  • ليلة القبض على عباس عطية بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • الفردانية في الزمان والآخر لإيمانويل ليفيناس بقلم د.أمل الكردفاني
  • القوارب الضائعة بقلم سابل سلاطين
  • شيخ الفقهاء عبدالرزاق السنهوري والسودان (3) بقلــم فيصل عبدالرحمن علي طه
  • موقــف بطولـي ..(المخالــف النـاجـح !.). بقلــم أ. أنـس كوكـو
  • إمام الحرم المكي في مستشفى 7979 بقلم حيدر احمد خيرالله
  • بعد تراجع تقديماته بنسبة 80% صندوق الرئيس عباس الى أين؟؟ بقلم: يوسف احمد
  • السفارة السودانية بالقاهرة تُحَرِّضُ السُلطات كيْدَاً وفِتْنَة ضد أبناء الزغاوة! بقلم عبد العزيز ع
  • فكر .. بطعم العسكر بقلم طه أحمد أبوالقاسم
  • مجلس الوزراء (يعدل) ما يراه غير مناسب من شرع الله !!؟؟ بقلم عصام جزولي
  • إنتظروا عام 2100م بقلم عمر الشريف
  • نظرية الاحتلال ومشروع السودان الجديد سيظل هو العلاج لبناء دولة مستقرة .(1) بقلم محمود جودات
  • نظريات الحجاب في رؤيتها الخارجية بقلم حكمت البخاتي/مركز الامام الشيرازي للدراسات والبحوث
  • هؤلاء من البشر؟؟؟!!! بقلم موفق السباعي
  • قوةُ دحلان في فتحِ معبر رفح التجاري بقلم د. فايز أبو شمالة
  • حفل تأبين ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • تمرد الحركة الإسلامية..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • الحكومة القادمة والحوار مع الكيشة بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • بالمقلوب أحلى!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين موسى وجبريل ومناوي.. ولكِنَّ أخْلاقَ الرِّجالِ تَضِيقُ..! بقلم الطيب مصطفى
  • عصر الإنحطاط العربى الحديث ( 4 ) غزو الكويت ـ بداية النهايه بقلم ياسر قطيه
  • رئيس عايش على الكذب والنفاق.. بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • نتنياهو يرد على قرار اليونيسكو بالمعول والفأس بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • يا ود البوش نحنا فى البطانة ولا فى الناس الجعانة العريانة الغلبانة
  • قوات الامن تقتل طالب بجامعة السودان وترمي بجثته في الداخلية ( صورة )
  • حقول الطرب الأخضر
  • فتحى الضوء رجل ود بلد يهمه السودان واهله الشرفاء ويكره الكذب والنفاق
  • باريس تجلي آلاف اللاجئين من مخيم كاليه.. لُقِّب بـ"الأدغال" وشكَّل رمزاً لفشل أوروبا في مواجهة اللا
  • ياسلام لوكان كل السودان (الجريف)
  • هذا الرجل تلقي 44الف طلب للزوج منه - لكين ما بختك
  • عاااااجل : يحدث الان ومن الصباح كمان الميناء البري بدون بصات
  • السيد الصادق يقرر العودة للبلاد
  • موقع للمواعدة يقدِّم للمهاجرات حلاً لتجنب الترحيل بعد دعوة ترامب إلى طرد اللاجئين.. بماذا نصحهن
  • سيف اليزل اقبض قبضك بوش السغيروني..
  • من أقوال سيدى الريس فى اجتماع مجلس الشورى
  • الدولار يتجاوز الخطوط الحمراء.. نشطاء ينتقدون ثعالب بنك السودان ويصفونهم بالأرانب
  • سودانير تتعهد بنقل جثامين السودانيين بالخارج مجاناً -دي ممكن ما أظن
  • قوات الامن تهاجم اعتصام الجريف واشتباك عنيف:حشود كبيرة للامن (صور+فيديو)
  • البشير يصاب بعلة مفاجئة تُربك الأوساط السياسية والاعلامية
  • الاخ الهادى الشغيل ،،،
  • المؤتمر الوطنى يتمسك بمنصب رئيس الوزراء
  • حقيقة خروج الجنيه من سلة العملات العالمية و وقف التعامل بالجنيه في السعودية
  • البرلمان الافريقي يطالب بضرورة إلغاء العقوبات الامريكية على السودان
  • هل تم حذف المادة التي تمنع الإساءة للأديان من لائحة المنبر؟
  • الشيوعي الصيني يقدم دورة تدريبية لكوادر المؤتمر الوطني والشيوعي السوداني يتخبط
  • أيهما افضل!
  • القصائد المتسكعة في الدم
  • **** ده بوست عن الناس البيغالطو وجنهم غلاط ****
  • الحزب الشيوعي السوداني بغرب كندا ينظم ندوة أسفيرية
  • وظائف شاغرة في دبي
  • بيان الاجماع الوطنى.. قراءة فيما يخص الحرب والسلام/إحسان عبد العزيز
  • تابعونا غدا فى سودانفويسس
  • الشاعرة والمذيعة بالشروق عفراء فتح الرحمن مديرا لأذاعة الخرطوم
  • اعفاء معتمد محلية المتمة الجديد .... وتكليف الصادق حسين معتمدا للمتمة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de