وحي " شراك الغفلة " للتائب أسامة الخواض !!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 02:39 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-15-2004, 00:50 AM

esam gabralla

تاريخ التسجيل: 05-03-2003
مجموع المشاركات: 6116

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وحي " شراك الغفلة " للتائب أسامة الخواض !!! (Re: Ash)

    Quote: مقال مجهول...
    عزيزي انطونيوني، من رولان بارت الى آخر عمالقة السينما العالمية


    آخر العمالقة الأحياء في تاريخ السينما العالمية، مع برجمان العظيم، ولذا من الممكن ان نعتبر مايكل أنجلو انطونيوني، الى جانب مواطنه روبرتو روسيليني، ممثلي السينما الإيطالية الحديثة، التي حاولت ونجحت ـ خلال خمسينيات القرن العشرين ـ في التحرر من قيود وأعراف السينما الروائية الكلاسيكية لكي تعبر عن شيء آخر.

    وفي عام 1979، قبل أشهر من وفاة الناقد السينمائي البارز رولان بارت، شهد احتفالية مخصصة عن آنطونيوني وألقى هذه المقالة ـ التحية، التي لم يضمها أي كتاب من كتبه، وظلت مجهولة الى حد كبير، حتى قامت نشرة النوادي السينمائية في بروكسيل إعادة نشره في عدد سبتمبر 1991...

    ومع ذلك لم يتم درجها في متن "أعماله الكاملة"...

    ... ومايكل أنجلو انطونيوني ولد في فراري 19 سبتمبر عام 1912. تابع دراساته في العلوم الاقتصادية ببولونيا، وفي الوقت نفسه أنشأ يكتب نصوصاً إبداعية ونقدية في: "إل كورييرا بادونا".

    في نهاية عام 1939، استقر في روما لكي يكاتب مجلة: "سينما"، التي كان يديرها فيتوريو موسوليني آنذاك، ولكي يتردد على المركز التجريبي.

    في عام 1942، شارك في كتابة سيناريو: "طيار يعود" لروسيليني.

    نشطاً، أرسل الى فرنسا للمشاركة كمساعد مخرج لمارسيل كارنيه في فيلمه الشهير: "زائرو والمساء". بعد عودته الى ايطاليا 1943، اخرج فيلمه الضائع: "ناس مدينة بو" الذي لا تذكره العديد من المعاجم والموسوعات السينمائية البارزة، مثالاً وليس حصراً: "قاموس السينمائيين" لجورج سادول.

    عاش مرحلة شبه سرية قبل تحرير ايطاليا من الاحتلال الألماني. متابعاً نشاطه النقدي، اتجه الى تحقيق سلسلة من الأفلام الدوكمنتارية، وهو يكتب سيناريوهات: "مطاردة مأساوية" لجيسيب دي سانتيس "1947" و"الشيخ الأبيض" لفيلليني "1952".

    وفي عام 1950، حقق أول أفلامه الطويلة: "وقائع حب".

    من أفلامه: "المهزومين" "1952"، "غادة بدون زهرة الكاميليا" "1953"، "بين النساء" "1955"، "الصرخة" "1957"، "المغامرة" "1960"، "الليل" "1961"، "الأفول" "1962"، "الصحراء الحمراء" "1964"، "انفجار" "1967"، "المهنة: صحافي" "1974"، "تحقق ذاتية امرأة" "1982".


    يقول بارت في الرسالة المجهولة: في تصنيفيته، ميز نيتشه بين صورتين: الكاهن والفنان. كهنة، لدينا اليوم منهم كثيرون: من جميع الأديان، وحتى من خارج الأديان، ولكن الفنانين؟ أريد، عزيزي آنطونيوني، ان تمنحوني ثانية وأسطر من نتاجكم لكي أتمكن من تعيين ثلاث قوى، أو اذا فضلتم، ثلاث فضائل تؤسس ـ تحت عينيّ ـ الفن. من فوري، أعينها: التنبه، الحكمة، والأكثر مفارقة منهما المتقلب.

    على عكس الكاهن، ينذهل الفنان ويتحير.. نظرته من الممكن ان تكون نقدية ولكنها لن تكون متشككة: لا يعرف الفنان الضغينة أبداً. لأنك فنان نتاجه مفتوح على الحديث. يأخذ الكثيرون الحديث كراية نضالية ضد العالم القديم، وقيمه المدركة، ولكن، بالنسبة لكم، الحديث ليس مصطلحاً ساكناً لمقابلة بسيطة، الحديث، على العكس، عائق نشط تابع لتغيرات الزمن، ليس فقط على مستوى التاريخ الكبير،
    وانما أيضاً داخل هذا التاريخ الصغير حيث يعد وجود كل فرد منا هو المقياس. مع مطلع الحرب العالمية الأخيرة، انطلق نتاجكم من لحظة الى أخرى، حسبما حركة ثنائية للتنبه، الى عالم معاصر واليكم أيضا.. كل فيلم من أفلامك، على مدار عملك، تجربة تاريخية، أي هجر المشكلة القديمة وصياغة السؤال الجديد، هذا يعني إنكم عشتم وسطرتم تاريخ الثلاثين عاماً الأخيرة بدقة، ليس كمادة متأتية من أثر فني أو التزام إيديولوجي، وانما كجوهر، اجتذبتم بواسطته، من نتاج الى نتاج، السحر.

    بالنسبة لكم، المضامين والأشكال تاريخية، الأعمال الدرامية، كما قلتم، بسيكولوجية ومطواعة، على السواء. الاجتماعي والسردي والعصابي مستويات، موافقات، مثلما نقول في علم اللغة، "للعالم الكلي"، الذي يعتبر موضوع الفنان: هناك توالي، ليس تراتبياً، للأنصبة. بحصر المعنى، على عكس المفكر، الفنان لا يناور، ينظف، بطريقة الأداة الحساسة للغاية، التوالي الجديد الذي يعرض تاريخه: نتاجكم ليس انعكاساً ثابتاً،
    وانما ذكرى حيث تمضي ـ حسبما رغبة النظرة وإغراءات الزمن ـ صور الاجتماعي والعاطفي وصور التجديدات الشكلية، ونمط السرد باستغلال الألوان. همكم تجاه العصر غيرهم التاريخي، السياسي أو الأخلاقي، وانما هم المثالي الباحث عن إدراك ـ تحت نقاط واضحة ـ العالم الجديد، لان لديه ميلا الى هذا العالم ويريد ان يكون جزءا منه. تنبه الفنان، تنبهكم، تنبه عاشق، تنبه الرغبة.

    مي حكمة الفنان، وليس فضيلة عتيقة، وأيضاً وعلى الأقل خطاب دون المتوسط، ولكن على العكس هذه المعرفة الأخلاقية، هذه البصيرة الحادة مكناه على عدم الخلط بين المعنى والحقيقة. كم من جرائم اقترفتها الإنسانية باسم الحقيقة! ومع ذلك، لم تكن هذه الحقيقة سوى المعنى. كم من حروب ومفاسد وقتل وإبادات جماعية تم اقترافها لأجل انتصار المعنى! الفنان، نفسه، يعرف ان معنى الشيء ليس حقيقته، هذه المعرفة حكمة، حكمة حمقاء، كما نستطيع القول، بما انها تجذبه من الجماعة، من قطيع المتعصبين والمتعجرفين.

    مع ذلك، لا يتملك جميع الفنانين هذه الحكمة: البعض يجعل المعنى أقنوماً. هذه العملية الإرهابية تسمى عامة الواقعية. أيضا، لما صرحتم "في حوار مع جودار": "أعاني من حاجة التعبير عن الواقعية بمصطلحات غير واقعية"، شهدتم بإحساس المعنى: لم تفرضه. ولكنكم لم تلغوه أبداً. تعطي هذه الجدلية لأفلامكم "سأستخدم من جديد نفس اللفظة" دقة كبيرة: يتأسس فنكم على إفساح الطريق للمعنى المفتوح.

    وبذا أتممتم اثر الفنان الذي يحتاجه عصرنا: لا دوغمائي ولا تافه. هكذا، في فيلميكم القصيرين الأولين حول عمال التنظيف في روما أو عن صناعة الحرير الصناعي في تورفيسكوزا، الوصف النقدي للاغتراب الاجتماعي يتذبذب، ولا ينمحي، لحساب الإحساس المؤثر للأجساد وقت العمل. في: "الصرخة"، يتمثل المعنى القومي للنتاج في ـ إذا أمكنا القول ـ تغير المعنى: تسكع، جل لا يستطيع ان يؤكد هويته والتباس الخاتمة "انتحار أو حادثة" يقود المشاهد الى الشك في معنى المرسلة. هذا الهروب للمعنى، الذي لا يعد إبطاله، نقضه،
    يمكنكم من زعزعة الثبات البسيكولوجي للواقعية في "الصحراء الحمراء"، الصرخة ليست أزمة إحساس، مثلما في: "الأفول"، لان الإحساس مؤكد فيهما "البطلة تحب زوجها": كل شيء يتشابك وكل امرئ يعاني حيث تفر هذه التأثرات الأولى ـ ضيق التأثرات الأولى ـ الى هذه المرارة، مرارة المعنى التي تعد شفرة الأهواء. أخيرا ـ لكيْ نتجه سريعاً ـ تحمل أفلامكم الأخيرة هذه الأزمة، أزمة المعنى في قلب هوية الأحداث "انفجار" أو الأشخاص "المهنة: صحافي". في الجوهر، على امتداد نتاجكم، هناك نقد ثابت، مؤلم وصارم في آن واحد، لهذا الطابع القوي للمعنى، المسمى قدر.

    هذا التذبذب، أحب ان أقول بكل وضوح: هذا الترخيم للمعنى، يتبع الطرق التقنية، الفيلمية "لقطات، توليف، ديكور" لا احلله، لأنني لا املك دراية واسعة، أنا هنا، كما يتبدى لي، لكي أقول ان نتاجكم، ما وراء السينما، يلزم فناني العالم المعاصر: تعملون لكي تجعلوا معنى ما يقوله الرجل دقيقاً، وكذا ما يحكيه وما يراه وما يحسه،
    وهذه الدقة للمعنى، هذا اليقين الذي لا يوقف المعنى عند القول، وانما يذهب بعيداً، منجذباً بخارج ـ المعنى، وهذا، كما اعتقد لدى جميع الفنانين، حيث الموضوع ليس هذه التقنية أو تلك التقنية، وانما هذه الظاهرة الغريبة، التذبذب، الاهتزاز. الموضوع المعروض يهتز، على حساب العقيدة dogme. اذكر مقولة الفنان التشكيلي براك: "انتهت اللوحة وقتما انمحت الفكرة". أفكر في ماتيس وهو يرسم شجرة زيتون، من فراشة، ملاحظاً الفراغات بين الأغصان، وقد اكتشف من هذه الرؤية الجديدة انه يهرب من الصورة المألوفة للموضوع المرسوم، باسم الرسم "شجرة زيتون".

    هكذا، اكتشف ماتيس مبدأ الفن الشرقي، الذي يريد ان يرسم الفراغ أبداً، أو بالاحرى الذي يمسك الموضوع المصور في اللحظة النادرة حيث سقط فائض هويته في فضاء جديد، فضاء الفجوة. بطريقة ما، فنكم فن الفجوة "من هذا العرض، يعد فيلمكم: "المغامرة" برهاناً قاطعاً"، وبالتالي، بطريقة ما أيضاً، لفنكم علاقة بالشرق.

    فيلمكم حول الصين، جعلني أود القيام برحلة إليها، وهذا الفيلم أسقطه من يود ان يفهم كون قوته العاطفية أعلى من الدعاية، أي انه حكم عليه تبعاً لتأثير السلطة وليس تبعاً لحاجة الحقيقة. الفنان بدون سلطة، ولكن لديه علاقة الى حد كبير مع الحقيقة، نتاجه، استعاري دائماً اذا كان نتاجاً كبيراً، اخذ مواربة، عالمه انحراف الحقيقة.

    لماذا هذه الدقة للمعنى قاطعة؟ بالضبط لان المعنى، مادام محدداً ومفروضاً، مادام غير ثابت، يصبح أداة، رهان السلطة: إذن، تثبيت المعنى نشاط سياسي ثانوي، يهدف الى تفتيت، تعكير، تخريب تعصب المعنى. هذا لا يتأتى بدون مخاطر. أيضا الفضيلة الثالثة للفنان "افهم "فضيلة" بالمعنى اللاتيني"، انها تقلبه: الفنان غير متأكد بأن يحيا ويعمل: عرض بسيط وانما جاد: محوه شيء ممكن.

    ول تقلب للفنان: يمثل جزءا من العالم الذي يتغير، ولكنه نفسه يتغير أيضا، أمر عادي، ولكن بالنسبة للفنان، انه مدوخ، لأنه لا يعرف اذا كان النتاج الذي يعرضه منتجاً بواسطة تغير العالم أو تغير ذاتيته. دائماً، كنتم واعين، كما يتبدى لي، بهذه النسبية للزمن، وقد صرحتم، مثلاً، في حوار: "اذا كانت الأشياء التي نتحدث عنها اليوم غير الأشياء التي تحدثنا عنها بعد الحرب، فهذا الآن العالم من حولنا تغير. حاجاتنا تغيرت،
    وكذا غاياتنا وموضوعاتنا. هنا، التقلب تقلب الشك الوجودي الذي يقبض على الفنان أولا بأول لما يتقدم في حياته ونتاجه، هذا الشك صعب، مؤلم، لان الفنان لا يعرف اذا كان ما يود قوله شهادة صادقة عند العالم الذي يتغير، أو الأثر البسيط الأناني لنوستالجيتيه أو رغبته: رحالة انستينيومي "1" EINSTEINIEN، لا يعرف اذا كان القطار أو الفضاء ـ الزمن الذي يتحرك، اذا كان شاهداً أو رجل الرغبة.

    موضوعة اخرى للتقلب، انها، بالمفارقة، لدى الفنان، الصلابة وإصرار النظرة. السلطة، أيا كانت، لأنها عنيفة، لا تنظر أبداً، اذا نظرت أكثر من دقيقة "زيادة على دقيقة"، تفقد جوهر سلطتها. الفنان، نفسه، يتوقف وينظر ملياً، وأستطيع ان أتخيل إنكم سينمائي لان آلة التصوير عين، بالإجبار، عبر الحالة التقنية، للنظر، ما أضفتموه لهذه الحالة،
    وهي لدى جميع السينمائيين، يتمثل في النظر الى الأشياء جذرياً، حتى إفنائها من ناحية اخرى، نظرتم سلباً الى ما لم تود النظر إليه عبر الاتفاق السياسي "الفلاحون الصينيون" أو الاتفاق السردي "الأزمنة الميتة للمغامرة". من ناحية اخرى، بطلكم المميز ينظر "كمصور فوتوغرافي أو كصحافي". هذا خطير، لان النظر ملياً غير المطلوب "أؤكد على هذه الإضافة الكثيفة" يشوش كافة الأنظمة القائمة، أيا كانت،
    في المقياس الذي يكون زمن النظرة فيه منضبطاً بواسطة المجتمع: عندما يهرب النتاج الى هذا "الانضباط"، تتبدى الطبيعة الكارثية لبضع الصور وبعض الأفلام: ليس غير اللائقة أو القتالية، وإنما ببساطة "الرصينة". إذن، الفنان مهدد، ليس فقط بواسطة السلطة المؤسسة، وانما أيضاً بواسطة الإحساس الجماعي، الممكن دائماً،
    بحيث ينطلق المجتمع من الفن: نشاط الفنان مشكوك فيه لأنه يُشوش الرفاهية، امن المعاني القائمة، لأنه نشاط باهظ الثمن ومجاني، ولان المجتمع الجديد الذي يبحث عن نفسه، عبر الأنظمة المختلفة، لم يقرر ما يجب ان يفكر فيه، ما يجب ان يفكر فيه. مصيرنا غامض، وهذا التغير لا يتملك أي علاقة بسيطة مع السبل السياسية التي نتخيلها مع قلق العالم، يتعلق بهذا التاريخ التذكاري، ليس تاريخ حاجاتنا وانما تاريخ رغباتنا.

    عزيزي انطونيوني، حاولت ان أقول بلغتي الثقافية الحجج التي جعلتكم ـ ما وراء السينما ـ احد فناني عصرنا. هذه التحية ليست بسيطة، كما تعرفون، إذ ان تكون فناناً اليوم، فهنا وضع لا يستند الى وعي الوظيفة المقدسة أو الاجتماعية الجميل، وليس احتلال مكانة في البانسون البورجوازي لمنارات الإنسانية، أي، في لحظة كل نتاج،
    مواجهة هذه الخيالات، خيالات الذاتية الحديثة التي تعتبر بما إننا لم نعد كهنة، ضجراً أيديولوجيا الوعي الاجتماعي الشرير، الجاذبية والنفور من الفن السهل، اضطراب المسئولية، الحيرة الدائمة التي تمزق الفنان بين العزلة والتجمع. بالتالي، يلزمكم الاستفادة من هذه اللحظة الهادئة، المتناغمة، حيث تنسجم الجماعة مع المعرفة، الإعجاب، حب نتاجكم. إذ ان غداً، سوف يبدأ العمل الشاق
                  

العنوان الكاتب Date
وحي " شراك الغفلة " للتائب أسامة الخواض !!! Ash11-11-04, 05:13 PM
  Re: دريدا . تجهز ، لبيع بضاعتك !! Agab Alfaya11-11-04, 08:29 PM
    Re: دريدا . تجهز ، لبيع بضاعتك !! bayan11-11-04, 08:41 PM
      Re: في بلاغة التفكيك Agab Alfaya11-12-04, 00:27 AM
      ليس كل اليسار يا دكتوره بيان !! Samau'al Abusin11-13-04, 05:44 AM
        Re: ليس كل اليسار يا دكتوره بيان !! Shams eldin Alsanosi11-13-04, 06:10 AM
          Re: ليس كل اليسار يا دكتوره بيان !! Shams eldin Alsanosi11-13-04, 06:20 AM
  Re: وحي " شراك الغفلة " للتائب أسامة الخواض !!! esam gabralla11-12-04, 00:52 AM
  Re: وحي " شراك الغفلة " للتائب أسامة الخواض !!! Nagat Mohamed Ali11-12-04, 09:55 PM
    Re: وحي " شراك الغفلة " للتائب أسامة الخواض !!! bayan11-12-04, 10:11 PM
      Re: وحي " شراك الغفلة " للتائب أسامة الخواض !!! Nagat Mohamed Ali11-12-04, 10:24 PM
        Re: وحي " شراك الغفلة " للتائب أسامة الخواض !!! bayan11-12-04, 10:37 PM
  Re: وحي " شراك الغفلة " للتائب أسامة الخواض !!! Nagat Mohamed Ali11-12-04, 11:47 PM
  Re: وحي " شراك الغفلة " للتائب أسامة الخواض !!! معتز تروتسكى11-13-04, 08:10 AM
  Re: وحي " شراك الغفلة " للتائب أسامة الخواض !!! سجيمان11-13-04, 08:38 AM
  Re: وحي " شراك الغفلة " للتائب أسامة الخواض !!! osama elkhawad11-13-04, 11:02 AM
    Re: وحي " شراك الغفلة " للتائب أسامة الخواض !!! Samau'al Abusin11-13-04, 04:50 PM
  Re: وحي " شراك الغفلة " للتائب أسامة الخواض !!! Nagat Mohamed Ali11-13-04, 01:20 PM
    Re: وحي " شراك الغفلة " للتائب أسامة الخواض !!! Samau'al Abusin11-13-04, 04:58 PM
    Re: وحي " شراك الغفلة " للتائب أسامة الخواض !!! Ash11-13-04, 05:32 PM
  Re: وحي " شراك الغفلة " للتائب أسامة الخواض !!! Nagat Mohamed Ali11-14-04, 11:43 PM
  Re: وحي " شراك الغفلة " للتائب أسامة الخواض !!! esam gabralla11-15-04, 00:50 AM
    Re: وحي " شراك الغفلة " للتائب أسامة الخواض !!! Ash11-15-04, 01:59 PM
  Re: وحي " شراك الغفلة " للتائب أسامة الخواض !!! esam gabralla11-15-04, 03:29 PM
  Re: وحي " شراك الغفلة " للتائب أسامة الخواض !!! osama elkhawad11-15-04, 10:24 PM
  Re: وحي " شراك الغفلة " للتائب أسامة الخواض !!! Nagat Mohamed Ali11-16-04, 00:27 AM
    Re: وحي " شراك الغفلة " للتائب أسامة الخواض !!! Ash11-18-04, 05:01 PM
  Re: وحي " شراك الغفلة " للتائب أسامة الخواض !!! osama elkhawad11-18-04, 06:12 PM
    Re: وحي " شراك الغفلة " للتائب أسامة الخواض !!! Ash11-18-04, 06:40 PM
      Re: وحي " شراك الغفلة " للتائب أسامة الخواض !!! Ash11-20-04, 02:35 PM
        Re: وحي " شراك الغفلة " للتائب أسامة الخواض !!! Ash11-26-04, 06:15 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de