المحجوب للصادرات ــ كسلا بقلم مُحَمَّد عَبْد الرَّحِيم سيد أَحَمَّد

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 02:46 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-20-2016, 05:22 AM

محمد عبد الرحيم سيد أحمد
<aمحمد عبد الرحيم سيد أحمد
تاريخ التسجيل: 04-05-2016
مجموع المشاركات: 20

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
المحجوب للصادرات ــ كسلا بقلم مُحَمَّد عَبْد الرَّحِيم سيد أَحَمَّد

    05:22 AM July, 20 2016

    سودانيز اون لاين
    محمد عبد الرحيم سيد أحمد-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    المحجوب للصادرات ــ كسلا  بقلم مُحَمَّد عَبْد الرَّحِيم سيد أَحَمَّد

    يتواجد الدجاج و اللحوم السودانية على موائد المستهلكين في أكثر من 100 دولة حول العالم. كما إنها من الأكبر تصديراً على المستوى الدولي التي تعتمد على المراعي و الاعلاف الطبيعية منذ عام 2085 ويعد السودان خامس منتج للّحوم و الدواجن الطبيعية، مع الالتزام بشروط الذبح الحلال للمستهلك الاسلامي على مستوى العالم. و إن كان الترتيب العالمي للانتاج بصفة عامة ليس في المقدمة. و لكن الصادرات السودانية تميزت بثلاثة أشياء: هي المراعي والتغذية الطبيعية، الذبح الحلال، و الالتزام الصارم بضوابط الجودة و المواصفات.
    استفاد المشروع من التزايد المستمر في أعداد سكان الكرة الأرضية، فيزداد الطلب على الغذاء مع ازدياد فقدان الأراضي الصالحة للزراعة، مع الاهتمام الكبير بنوعية الغذاء، و تركيز المستهلكين على الجودة، ومصادر إنتاج الغذاء الموثوقة.
    كما استفاد المشروع من النمو الذي تشهده صناعة الأغذية الحلال في عدد من الأسواق الرئيسية، أهمها دول الشرق الاوسط وشمال افريقيا وجنوب شرق آسيا. و ذلك لدى الدول الاسلامية، و لكن الأغذية الحلال تستحوذ الآن على  20 % من إجمالي سوق الأغذية في العالم. بسبب زيادة الوعي في جميع أنحاء العالم بمبادئ الصحة المستدامة المتبعة في إنتاج الأغذية الحلال. ويتوقع أن تصل قيمة سوق الحلال عالمياً وبحلول 2120 الى 2.6 تريليون دولار. وأن يتزايد معدل النمو السنوي بنسبة تصل الى حوالي 8%.
    هدف هذا المشروع إلى تعظيم الاستفادة من قدرات المنتجات السودانية في مجال الثروة الحيوانية والاعلاف، من خلال توفير مركز خدمات لتجهيز، و تهيئة الصادرات وفقاً لمتطلبات الاسواق العالمية، و تقليل التكلفة مع عدم تكرار الانشطة، بأن يكون المركز عند أقرب نقطة جغرافية من مداخل سفن الشحن و صالحة للتربية و لإنتاج الاعلاف. [المسافة بين كسلا وبورتسودان 470كلم ]
    أولاً :
    وحدات الخدمات الاساسية للمركز:
    1 / المختبرات :
    يتكون من عدة وحدات فرعية مرتكزة على مختبر مركزي، و خمسة مختبرات فرعية ( ميدانية )، المختبرات الفرعية الأول منها موجود، على بعد 8 كلم عند حظائر صادرات الحيوانات الحية،أما الثاني و الثالث فهي جزء من المسلخ الرئيسي ( وحدة تجهيز و تعبيئة اللحوم الجاهزة )، المختبر الرابع تابع لمسلخ الدواجن، و المختبر الخامس عام عند نقطة الخدمات المتجهة للميناء مع مركز الجمارك.
    2 / الايواء ( حظائر و ومراكز جمع الماشية ) :
    المقصود بمفهوم ايواء المواشي قبل الذبح هو وضع الحيوانات في حظائر المسلخ من لحظة الوصول ولغاية الذبح، والهدف الأساسي هو استمرارية الإمدادات الحيوانية للسماح لخط الذبح بالعمل المستمر دون توقف أو تباطوء، إراحة الحيوانات قبل الذبح من عناء السفر، وذلك بتوفير الظل والحماية من تقلبات الطقس، الماء والغذاء اذا لزم الامر، مع أهمية تطبيق الشروط المطبقة على التعامل مع الحيوانات الغير صالحة للذبح، و يتم ذلك من خلال الفحص الطبي البيطري على الحيوانات في الحظائر.

    3 / إعادة التـسمين :
    هذا القسم خاص بالمواشي المخصصة للتصدير الحي. و بعض الحالات التي تحتاج إعادة تاهيل قبل الذبح.
    4 / العلاج :
    يستخدم هذه الوحدة لعلاج كل الحالات سواء كانت أمراض أو إصابات نتيجة الشحن ، أو الحركة من موقع إلى آخر، أو إصابات بسبب حيوانات أخرى.
    5 / شهادات الصلاحية ( للذبح / للصادر الحي) :
    الشركة التي بدأت هذا النشاط شركة عالمية معترف بها لدى كل الدول المستوردة للحوم أو المواشي السودانية الحية. و من ثم قامت الشركة بتأهيل الكادر السوداني وفقاً للنظام المتبع لديها، و الشركة الأم تقوم الآن فقط بعمليات التفتيش، و تُصدر شهادة بصلاحية و قدرات المختبرات على إصدار الشهادات تحت الامتياز الخاص باسم الشركة الام.
    6 / وحدة تجهيز للصادر الحي حسب طلب المستهلك :
    يتم التأكد من مطابقة الصادر لمواصفات و شروط الجهة المصدر إليها، مثل التأكد من الاوزان الجيدة وخلو لحومها من المضافات العلفية و الهرمونات و وفرة المعادن التى  تضفي عليها نكهة و طعم مميزين وذلك لاعتمادها على المراعي الطبيعية بصفة رئيسية. 
    7 / وحدة شهادات مختبرات مطابقة الجودة :
    هذه الشهادات خاصة بمطابقة المواصفات و الجودة لصادرات اللحوم.و يتم أصدارها وفقاً للفحص الذي تم للذبيح خلال العمليات المختلفة في أكثر من مرة و أكثر من نقطة من نقاط التفتيش و الفحص.

    8 / وحدة تشميع الشحنات :
    بعد شحن اللحوم المذبوحة و المعبأة في و حدات تعبئة حسب طلب الأسواق في سيارات الشحن جيدة التبريد يتم تشميع أبواب الشاحنات بواسطة ختم و أقفال توضع بطريقة معينة عليها شعار الجهة المصرح لها المعروفة بهذا التخصص.
    9 / خدمات الجمارك :
    يتم تخليص كل إجراءات الصادر الجمركية عند مغادرة حدود المركز على بوابات محددة بمراجعات الاعداد والاوزان و كل أوراق الصادر، و تقوم السلطات البيطرية بمطابقة الشهادات مع تفاصيل الفواتير و مواصفات اللحوم المصدرة مع واقع الشحنات المغادرة للمركز، مما يقلل الاجراءات و الوقت عند نقطة الشحن على السفن حيث تتم برمجة تحرك الشحنات من المركز مع توقيت سفن الشحن بهدف عدم اللجؤ لتنزيل الشحنات في ميناء الصادر، و دون الحوجة للمخازن المبردة في الميناء بقدر الامكان.
    10 / و حدة التجهيز الرئيسية
    المسلخ و خط التغليف :
    المسلخ و خط التعبئة يعد الأول من نوعه في المنطقة من حيث التجهيز والحداثة حيث بلغت تكلفة إنشائه 200 مليون دولار.
    أقسام المسلخ وتجهيزاته :
    1/10 أقسام أساسية: من أهمها: مكان استقبال الحيوانات والزرائب وممرات الحيوانات، وصالة الذبح حسب نوع الحيوان، وغرف التبريد والتجميد، وصالة توزيع اللحوم.
    2/10 أقسام ثانوية مهمة مثل صالة الذبح الاضطراري، وغرفة تجميع محتويات الجهاز الهضمي وغرفة الجلود، وغرفة تجميع الوبر وغرفة تجميع الدم ومعالجته، وغرفة تنظيف بعض أجزاء الجهاز الهضمي وتصنيعها والاستفادة منها ومعدات التنظيف.
    3/10 تجهيزات العمل:
    مثل وحدات تسخين المياه وتجهيزات المراجل وإعداد البخار وغرف التبريد، وقاعات الأدوات والتجهيزات
    الكهربائية، ومصادر مياه الشرب ومياه التنظيف.     
    4/10 قاعات أخرى:
    المغاسل والحمامات وغرف الطعام والطبابة وغيرها.
    5/10 صالات المسلخ :
    1/5/10 صالة الحظائر:
    يتم حجز الحيوانات فيها قبل الذبح لإجراء الكشف البيطري الظاهري عليها والتأكد من سلامتها وخلوها من
    الأمراض وموانع الذبح، ويراعى في تصميم الحظائر كل وسائل الرعاية التامة بالحيوانات ونظافتها
    2/5/10 صالات الذبح:
    يخصص لكل نوع من الحيوانات صالة خاصة يتم تجهيزها بمواصفات معينة.
    3/5/10 صالة السلخ والتجويف:
    يُراعى في تصميمها أن تتم فيها مراحل السلخ في وضع التعليق وتوفير مسافات بين خطاطيف التعليق، وتحريك الذبائح في المسالخ آلياً.

    4/5/10 صالة الفحص البيطري:
    وفيها يقوم الطبيب البيطري بفحص دقيق على أجزاء الذبيحة والتأكد من سلامتها
    5/5/10 صالة الإتلافات:
    تكون في أحد أطراف المسلخ، وهي واسعة ومزودة بالصرف الجيد والحاويات المختلفة، ويتم إغلاقها بإحكام
    لمنع تسرب مخلفات الذبائح والأجزاء المتلفة.
     6/5/10 صالة التبريد والتجميد:
    وتستخدم لحفظ الذبائح بعد ذبحها مباشرة، لتجميد الذبائح وحفظها ريثما يتم بيعها، أو تحويلهل لخط التعبئة.
     7/5/10 المختبر:
    يتم تجهيزه لإجراء جميع الفحوصات الضرورية.
    6/10 التصنيف الداخلي لخطوط الانتاج في المسالخ وفقاً للهدف من المنتج النهائي :
    1/6/10 خط إنتاج للاستهلاك المحلي: يتم فيها ذبح الحيوانات لبيع لحومها إلى المنطقة والمدينة نفسها.
    2/6/10 خط إنتاج للتصدير: حيث تصدر منتجاته إلى مدن أخرى أو دول أخرى وتحت إشراف وشروط صحية خاصة.
    3/6/10 خط إنتاج للتصنيع: حيث يتم تحويل جزء من اللحوم أو كلها إلى منتجات مختلفة.



    ثانياً :
    وحدات الخدمات التكميلية للمركز:
    1 / وحدة تصنيع المخلفات :
    الجلود
    العظام
    السماد
    مخلفات الذبائح
    تُعتبر المخلفات الحيوانية من أكبر المصادر لزيادة دخل المجازر الحديثة وعلاوة علي ذلك فهي عظيمة النفع للإنسان حيث يتمكن الإنسان بالإضافة الي إستفادته من اللحوم الإستفادة من كل الأجزاء الأُخري للحيوان بحيث يُصبح العائد الإقتصادي للحيوان مرتفع للغاية، وتكون هذه الفوائد إما مباشرة بالحصول علي البروتين الحيواني أو فوائد غير مباشرة وهي بعد تصنيعها تعود فوائدها للإنسان والحيوان أو التربة إستفادة قصوي وهي سلامة وصحة البيئة من التلوث والتخلص من الروائح الكريهة.
     ويظل الهاجس الوحيد عند المسئولين فى المسالخ هو التخلص من هذه المخلفات بإعتبارها نفايات تؤدى الى تلوث البيئة. بل ان توجسهم من ان الإستفادة من المخلفات يرتبط بالحاجة الى إمكانات معينة تتطلب شراء المعدات والأجهزة المُعِينة للصناعة التحويلية.
    أهم المخلفات الجزئية الحيوانية التى لا تؤكل و يتم معالجتها ضمن المركز الرئيسي ، أما مخلفات الذبائح الفرعية فقد تُرك أمر الاستفادة منها لوحدات تابعة لجهات مختلفة سيرد بيانها لاحقاً .

    2 / وحدة معالجة المخلفات و المياه :
    = إدارة المياه إذ ينبغي التقليل قدر الإمكان من كمية المياه المستهلكة في عملية الإنتاج باستعمال أجهزة تحد من هدر المياه مثل الصنابير الأوتوماتيكية الإقفال أو الضغط العالي للمياه.
    = إدارة النفايات السائلة من خلال إجراء معالجة أولية للمياه المبتذلة قبل دخولها في محطات المعالجة، يتم ذلك بواسطة حواجز ومصافٍ في مجاري المياه الملوثة في منطقة الإنتاج  تضمن إزالة المواد الدهنية والنفايات الصلبة على أن يتم تجميعها في حاويات مقفلة وتسليمها للجهات المختصة المرخصة بإعادة استعمالها. كما ينبغي إجراء تحاليل مخبرية دورية للمياه المبتذلة الناتجة عن محطة المعالجة للتثبت من توافق خصائصها مع المعايير الموضوعة لها
    المياه العادمة :
    وهذه المياه يتم معالجتها وتنقيتها بحيث يمكن اعادة الاستفادة منها  مثل سقي المزروعات التي لا تنتج مكونات غذائية للبشر . وهناك نظام لمعالجة هذه المياه مكون من خزان تحليل وهو مكون من ثلاث غرف يتم فيها استقبال المياه العادمة وترسيب العوالق على مرحلتين ثم يتم امرار الماء الناتج على فلتر للتنقية النهائية للمياه تصير بعدها المياه صالحة لسقي المزروعات ويتم ذلك في حوض يسمى المستنقع الصناعي. 

    3 / وحدة الدواجن :
    1/3 إنتاج المزارع :
    1/1/3 الصيصان
    2/1/3 البيض
    3/1/3 دجاج اللحم

    1/1/3 الصيصان
    = متخصصة في إنتاج وتسويق الصوص البياض عمر يوم واحد.
    = تنتج سنوياً 15 مليون صوص بياض
    = حاصلة على شهادة الامتياز الخاصة بالانتاج و المواصفات.
    = نظام أمن إحيائي صارم ومتكامل وعلى أحدث الأنظمة العالمية لحماية الأمات والصيصان.
    = يوجد بالمشروع فقاسات حديثة مجهزه بأحدث التقنيات والمعدات والأنظمة وتطبق على المعايير الصحية العالمية تنتج حوالي 181 مليون صوص لاحم سنويا على أعلى مستوي من الجودة..

    مزارع الدواجن ( بياض و لاحم ) :
    = أكثر من ثلاثة و خمسون مزرعة أمهات في كل مزرعة متوسط خمسة حظائر.
    = أكثر من خمسة و عشرون مزرعة لاحم في كل مزرعة متوسط سبعة حظائر.
    = تقع في الاتجاه المعاكس من حظائر المواشي بالمجمع.
    = معزولة تماماً ومجهزة لتربية أفضل السلالات.
    = العديد من وحدات (مصانع ) إنتاج علف حديث لتغطية احتياجات المزارع

    2/3 المسلخ و التعبئة :
    طاقة إنتاجية تزيد عن 60,000 ألف طائر/اليوم.
    مزود بآلة ناتف الريش
    خبرات مميزة و متطورة في التخطيط والإنشاء والإدارة.
    3 / 3 مستودعات للمنتج النهائي :
    عبارة عن ثلاجات ضخمة مصممة على أعلى مستوى ومطابقة لشروط التخزين مثل النظافة والتهوية والإضاءة الجيدة.
    4 / 3 منتجات الدواجن :
    يتم تحويل أفضل لحوم الدواجن من المسالخ الي ( وحدة ) مصنع منتجات الدواجن وذلك لإنتاج منتجات الدواجن النهائية و شبه النهائية والمتنوعة ما بين الجاهزة للطبخ أو النصف مطبوخة أو المطبوخة باستخدام أحدث الأجهزة في العالم في هذا المجال وعلى أعلى مقاييس سلامة الأغذية العالمية، و أغلبها حسب طلبات و عقود طويلة.
    5 / 3 وحدات توليد الكهرباء :
    أربعة محطات لتوليد الكهرباء توفر الاحتياج اللازمة للمركز.

    الخدمات الأخرى :
    1 / تطوير أعمال المصدرين :
    الخدمات التالية خدمات هامة جداً ، تربط المنتجين بالأسواق، و تضمن التوافق بين أهداف كل مجموعة وتنسق لاستدامة المشروع ، و هذه الخدمات أغلبها تتم من خلال التعهيد مع مؤسسات متخصصة تجارية وأكاديمية، و المكاتب القائمة بالمركز يُديرها عدد محدود من الخبراء و الفنيين و ممثلي المنتجين مهمتهم العملية تكاد تكون محصورة بالتنسيق و المتابعة.
    1/1 برنامج المساعدة في التصدير
    يتوجه هذا البرنامج لمساعدة المصدرين على التواجد في الأسواق الخارجية لتسويق منتجاتهم بمعدلات متنامية من خلال قيام المركز بتقديم البيانات والمعلومات حول كيفية دخول تلك الأسواق والاستعانة بعلاقات المركز  الخارجية وما توفره الخارطة التصديرية لدى المركز من معلومات وبيانات إحصائية.
    2/1 تدريب المصدرين
    يقوم المركز بطرح برامج متخصصة تهدف إلى تطوير قدرة المنشآت التي تسعى إلى فتح أسواق تصديرية لمنتجاتها وتسهيل مشاركة العاملين لرفع مهاراتهم ومستوى أدائهم وتنمية المعرفة التصديرية لديهم.
    برنامج المرور للأسواق الدولية Export Program يعتبر برنامج المرور للأسواق الدولية من أهم وأبرز برامج التدريب التي يطرحها المركز حيث يهدف هذا البرنامج إلى تأهيل وتطوير معارف ومهارات موظفي المنشآت العاملة في قطاع التصدير حسب تخصصاتهم.
    3/1 برامج دورات و ورش العمل المتخصصة :
    يعمل المركز على إعداد وتنفيذ برامج دورات وورش عمل متخصصة في مجالات التصدير وطرح الموضوعات ذات الصلة وعرض التجارب الناجحة من المنشآت التصديرية والسعي إلى توسيع الاستفادة منها.
    2 خارطة المواصفات
    يوفر المركز  خدمة خاصة تعزز من انسياب حركة الصادرات عبر إحدى الأدوات ذات الصلة بالأسواق العالمية وهي خارطة المواصفات ، متضمنة معايير لمواصفات المنتجات والسلع والمواد التي يتم ادراجها ضمن حركة التجارة الدولية والتي على المنتجين والمصدرين والمشترين الاستعانة بها في معاملاتهم التجارية وعلاقاتهم الاستثمارية مع الأسواق العالمية.

    3 / الدعم الفني والاستشارات

    إئتمان وضمان الصادرات
    يقوم المركز بالتعاون مع شركات متخصصة في تأمين وضمان الصادرات الصادرات لتوفير الحماية للمصدرين ضد الخسائر المحتملة والمشاكل الناجمة خلال تنفيذ التعاقدات أو لظروف طارئة تؤثر على اتمام الصفقات وتنفيذ الالتزامات الناجمة عنها.
    4 / المعرض الدائم

    يوفر المعرض الدائم لمنتجات المركز الرئيسي للصادرات و منتجات الشركات المتواجدة في المنطقة، الفرصة للزوار من مخلتف الدول فرصة لاكتشاف ودراسة مجموعة واسعة من المنتجات التي تعرض للزوار.
    ويعتبر المعرض الدائم و الموقع الالكتروني الخاص به ثمرة للتنسيق و التعاون القائم بين كل المنتجين الموجودين بالمنطقة رغم اختلاف الشركات و المؤسسات الفردية و الاشكال القانونية الخاصة بكل منهم.

    ثالثاً : الاشكال القانونية :
    1 / المركز شراكة بين عدة جهات أهمها :
    = إتحاد منتجي الماشية
    = مجموعة من الجمعيات التعاونية لمنتجي الماشية بمناطق جغرافية مختلفة
    = الحكومة المحلية ( ساهمت بالأرض و توفير خدمات الصرف الصحي)
    2 / مسلخ و مزارع الدواجن شركات خاصة و أفراد.
    3 / الخدمات ملكيات مختلفة.
    رابعاً : الشريك فني :
    تأسست الوحدات الرئيسية تحت إشراف الشريك الفني الاسترالي، مقابل نسبة من العائد وفق شرائح معينة من المبيعات، و يدخل التسويق و ضمان الجودة ضمان مهامه.
    من مسئويات الشريك متابعة مستجدات إدوات الانتاج و تطورها، و مد الوحدات بها خلال فترات زمنية محددة متفق عليها في العقد الاساسي حسب طبيعة و أهمية المعدة المطلوب تحديثها مثل المختبرات، والاجزاء الميكانيكية التي توثر على تكلفة الانتاج، و كل ما يتعلق بمتطلبات الجودة و المواصفات.

    خامساً : حديث الارقام :

    ⎫ القوة العاملة في المركز الرئيسي و الوحدات التابعة له من عمالة مباشرة تجاوزت120 ألف فرد.
    ⎫ القوة العاملة في وحدات الانتاج و الخدمات الخاصة و الاعمال الغير مباشرة يمكن أن يصل إلى 100 ألف فرد.
    ⎫ أكثر من 1500 شاحنة / ثلاّجة حديثة يوفرهـا الوكلاء المتعاقدين مع المسالخ للتوزيع الداخلي وللميناء.
    ⎫ مصانع أعلاف الدواجن تزيد طاقتها الإنتاجية عن الـ 50 ألف طن يوميا لمختلف أنواع الاعلاف الخاصة بالدواجن.
    ⎫ كل الاعلاف التي تحتاجها المواشي و الدواجن بأنواعها المختلفة يتم إنتاجها بالمنطقة وفقاً للمواصافات والكميات المتفق عليها سلفاً، و حتى مواعيد التسليم مبرمجة على أن يتم التوريد في وقت و مكان الحوجة دون أن يتحمل المركز عبئ التخزين بكميات كبيرة. و تشمل أعلاف المواشي المصدرة حية أثناء الشحن.

    سادساً :
    وحدات الانتاج و الخدمات الخاصة بالإنتاج و بالصادرات التي نشأت حديثاً و الجاري تنفيذها في نطاق المنطقة الجغرافية :
    بعد نجاح التجربة الرئيسية و توفير الخدمات الحكومية اللازمة لدعم صادرات الانتاج الحيواني السودانية.
    قامت العديد من المنشآت التي تتبع لإدارات و نظام ملكية مختلف، ما بين ملكيات فردية و شركات.

    مثال :
    ♣ وحدات إنتاج وتصنيع الأعلاف
    ♣ وحدات متخصصة في التعبئة على عبوات خاصة حسب طلب المشتري، و لكن اللحوم من إنتاج مركز الخدمات الرئيسي.
    ♣ و حدات انتاج علف الدواجن
    ♣ مزارع الدواجن ملكياتها ملكيات خاصة و مختلفة، فقط يتم التنسيق حسب الاحتياجات و توقيت الانتاج
    ♣ مؤسسة تمويل الصادرات
    ♣ وحدات تصنيع مخلفات الذبائح الفرعية :
    تُرك أمر الاستفادة منها لوحدات تابعة لجهات مختلفة تقوم بتصنيع العديد من المنتجات مثل :
    - الجيلاتينGelatin  من العظام/الجلد/السائل الزجاجى للعيون/الأذن/ الذيل.
     - الذيـــلTail الجلد/الشعر/الصوف أو الوبر/الدهن/لعظام (فسفور/كالسيوم/الجيلاتين).
    - الــــدم Blood : الدم مادة بروتينية نافعة تتم الإستفادة منها إذ يحتوى الدم الكامل على 63% بلازما، 37% خثرة، 79- 82% ماء، 16.4- 18.9% بروتين، 0.7- 1.2% مواد عضوية غير بروتينية، 0.8- 0.9% عناصر معدنية، أما المسحوق الجاف فيحتوى على 80% بروتين. تبلغ كمية الدم فى الأبقار والأغنام 7- 8% من وزن الحيوان.
    - زلال الــدم:  الليفين الأسود: يُستخدم في غـراء الأخشاب وتثبيت الموبليا.
    - الصوف/ الشعر/ وبر الإبـل: يستعمل في صناعة الأسمدة كمخضب للأرض به نسبة عالية من النشادر(70% )
     







    مَنْ هُوَ المحجوب، و لماذا كسلا ؟

    تخرج مهندساً، ثم درس القانون، و عمل قاضياً في السلك الاداري، و اكتسب الشهرة في القضاة والمحاماة، و في السياسة وزيراً للخارجية و رئيساً للوزراء، كاتب للمقال و القصة و الشعر: محمد أحمد محجوب ( 1908 ــــ 1976) قال في كتابه اليمقراطية في الميزان صفحة 309 :
    " الثروة الحيوانية يمكن استقلالها إلى اقصى حد بتحويل مقاطعة كسلا إلى مراع لتربية الخراف والابقار وفقاً للمقاييس التي يطلبها المستهلكون .... إن كسلا يمكنها أن تنتج كل ما تحتاج إليه الماشية من أعلاف، و قادرة على الاكتفاء الذاتي خلال دورة تربية الماشية، و بما أن بورتسودان موجودة في كسلا، فإن عنصر القوت و كلفة اللحوم من أجل التصدير ستكونان طفيفين".
    و قد قدم لحديثه أعلاه بقوله :
    "ولكن هذا لن يتحقق إلا بعد أن تستيقظ الامة على ضخامة طاقات البلاد"


    قال الحكيم :
    الأوطان لا يبنيها رجل واحد و لا حفنة رجال، مهما بلغ منهم الإلهام و العبقرية، و لكن يبنيها مئات الآلاف من الرجال و النساء.
    ناس أحرار في وطن حرّ. كلُّ يعطي على طريقته وقدر استطاعته.
    المستقبل بيد الله، المفتاح ليس بيدك، و أنت لا تدري و يمنعك الغرور و الكبرياء أن تعترف أنك لا تدري.






    أكد المشاركون في مؤتمر قمة الحركة التعاونية العالمية على ضرورة استغلال التكنولوجيا للتخفيف من حدة الجوع في العالم، ولحماية مياه الشرب، ولكن قبل كل شيء لتوفير الغذاء الجيد بأسعار جيدة، كما تمت الإشارة خلال المؤتمر إلى دور التعاونيات في الحد من مشاكل الأمن الغذائي باعتبارها يمكن أن تخلق حلقة وصل بين المنتجين والمستهلكين.
    كما يمكن لهذه التعاونيات أن تساهم في خفض التكاليف عن طريق الحد من عدد الوسطاء في سلسلة التوريد التي تسيطر عليها بعض الأطراف التي تسعى للحصول على ربح مادي ولا يهمها تأمين الغذاء للعالم.
    ونظرا للدور الكبير الذي تلعبه الجمعيات التعاونية كانت دعوة المشاركون في المؤتمر إلى تدويل التعاونيات خاصة أنها أتبثت أنها نموذج تجاري يبعث على الاطمئنان، ويضمن الاستقرار الوظيفي و الاستقرار الاقتصادي في المناطق التي تعمل بها، كما أنها مصدر للتوازن.
    وسيساهم تدويل التعاونيات في تثبيت مصانع إنتاج مقربة من المنتجين، بدلا من إرسال الأغذية الجاهزة إلى القارات الأخرى، ومن ثم فإن هذه التعاونيات يمكن أن تساعد في تغذية كوكب الأرض.

    كيبك ــ كندا أكتوبر2012


     [email protected]





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 19 يوليو 2016

    اخبار و بيانات

  • الاكتشاف العلمي إسراء الذي قام به فريق بحثي بقيادة معز عمر بخيت عام 2008م يحصل على براءة اختراع أو
  • رئيس هيئة أركان الجيش الشعبي لدي تخريجه لضباط الدفعة -6- لكلية الضباط سنواصل الكفاح من أجل تحقيق أه
  • الحزب الديمقراطي الليبرالي بيان مهم أطلقو سراح المهندس فكي حسين عبود
  • داليا الخير تمثل السودان في سمنار تمكّين المرأة الأفريقية بالتعليم والعمل
  • أسامة حسونة : لا أعلم بمخاطبة الوزارة للفندق بشأن نفقات شهر العسل
  • اليونسيف:تزايد الوفيات المرتبطة بالاصابة بالايدزالامم المتحدة:المتعايشون يفتقرون للعلاج
  • عمر البشير:ضحينا بوحدة السودان وفقدنا الوحدة والسلام
  • منع تسجيل الكيانات القبلية والجهوية بالخرطوم
  • الخدمة الوطنية: استبدلنا دفارات الكشة بالرسائل القصيرة
  • جنوب أفريقيا..من الانتصار في معارك العنصرية الي حروب الايدز
  • حسبو محمد عبد الرحمن: يجب الاستفادة من التجربة التركية بالتقرب من المواطن
  • البرلمان السودانى يجيز اتفاقية تسمح للسعودية بزراعة مليون فدان
  • كاركاتير اليوم الموافق 19 يوليو 2016 للفنان ود ابو بعنوان بشبش ومواقع التواصل


اراء و مقالات

  • الحدث التركى حافل بالرسائل المهمة التى تستحق الدراسة والاعتبار بقلم حسن عباس النور
  • معركة الفلوجة: جدلية الإقصاء والاحتواء بقلم عبد العزيز نجاح حسن/مركز الفرات للتنمية والدراسات الاست
  • (انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي) بقلم محمد أسعد بيوض التميمي
  • المملكة والاستثمار الزراعي في السودان بقلم عبد اللطيف الملحم
  • قبضة دكتاتورية مغلفة فى رونق ديمقراطية ورق بقلم عاصم ابو الخير
  • مطلوب عاجلا ً من الرئيس والمركزية بقلم سميح خلف
  • الامطار والسيول والمجاري و ( المصارف)بولاية الخرطوم .. حدث ولا حرج ..!!!!!؟؟؟؟؟؟ بقلم محمد فضل ....
  • فرحة الكيزان بفشل الانقلاب على اردوغان بقلم حماد صالح
  • تهافت أحمد منصور ومسلسل التزييف 2 زبد بحر: أحمد محمد البدوي
  • عملية يوليو الكبرى (2) ساعة صفر فتح ابواب العنف.....1/2 عرض محمد علي خوجلي
  • أبناء الجنوب وتلاشي الحُلم بوطنٍ يسِعُ الجميع بقلم د. إبراهيم عبد الله احمد أبكر
  • المدير والحمار القديم ! بقلم أحمد الملك
  • ما بين المهدى و اردوغان يكون مرسى. بقلم قريمانيات .. يكتبها الطيب رحمه قريمان
  • اورقان يهزم أمريكا .. من هاتفها الجوال بقلم طه احمد أبوالقاسم
  • ماهكذا ياسعادة الفريق / حسن صالح!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • التعليم والصحة من أجل إنسانٍ يستطيع بناء الدولة بقلم د. إبراهيم عبد الله أحمد أبكر
  • عبد الله علي إبراهيم ورد الإعتبار للأستاذ عوض عبد الرازق (2 من 3) بقلم عادل عبد العاطي
  • خطر الفتنة بالشاعر المتنبي بقلم الريح عبد القادر محمد عثمان
  • التمييز الإيجابى من مكاسب اهل الشرق.. يا حكومة البحر الاحمر بقلم ادروب سيدنا اونور
  • الشهادة السودانية تساؤلاتِ كثِيرةٍ تبحثَ عن إجابة بقلم د. إبراهيم عبد الله أحمد أبكر
  • طي ملف حقوق الإنسان (2-2) بقلم فيصل محمد صالح
  • إمتحان من سؤال واحد!! بقلم عثمان ميرغني
  • أيام عسل الوزير.! بقلم عبد الباقى الظافر
  • حوار مع شاب سلحته امه بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • فاستخف قومه!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الدقير يعقب حول انفصال الجنوب بقلم عمر الدقير رئيس حزب المؤتمر السوداني
  • مسلسل الدهباية ــ محاولة نقدية (2) بقلم ابراهيم سليمان
  • ١٩ يوليو درس من الماضي للمستقبل بقلم نورالدين مدني
  • مصادر للتحقيق المرجو في مذبحة بيت الضيافة 1-تقرير قاض في الجنة: مولانا حسن علوب
  • و مقتطف من رواية ــ فتي وأختان 3 بقلم هلال زاهر الساداتي

    المنبر العام

  • حريف يا أردوغان ...
  • هل كان بالسودان جنة ؟!! أم أنها محض أضغاث أحلام ؟!!!
  • لقاء مع عضو المنبر وليد محمد المبارك حول التقديم الالكتروني (فيديو)
  • أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 19 يوليو 2016
  • لابد من رد فعل قوي تجاه السلوك المشين والمتكرر من هؤلاء اللاجئين السوريين
  • أردوغان لغز لا يحله إلا الشبح الترابى
  • يا هؤلاء:سيطغى عجم السودان على عربه حتى يحصروهم في جحر ضبٍ خرب!
  • دي فاتت البشير الهارب الخواف : الرؤساء الافارقة حتو حت صاح ( صور + فيديو )
  • المقدمات الموسيقية لأغاني وردي دليل على عبقريته
  • الاتحاد الإفريقي يقر إرسال قوة من الجيش السوداني بمهام أقوى إلى دولة "جنوب السودان"
  • كيلو العقارب ب كم ( الكيزان والعقارب )
  • بوست سريع عن ما فاتني في المنبر من مواضيع وأحداث حصلت مؤخرا.
  • زوجة ترامب تتقبض بالثابته - باي باي ترامب
  • حركة 19 يوليو 1971 (ام التغلغلات العقائدية) في الجيش السوداني
  • دراسة أميركية: 82 % من الأميركيين عنصريون
  • حفل تكريم ووداع السفير عبد الحافظ ابراهيم بالرياض .. والدعوة عامة ...
  • إيقاف مدير الجمارك وتقديمه للمحاكمة
  • مــعــقــولــه؟!!!!!!
  • إنتقل إلى رحمة مولاهـ الأستاذ القامة / أحمد عبد الحافظ محمد أحمد – المراجع القانوني
  • إذا دعى بشة دعوة أردوغان ( هل يخرج المواطنين ) - صورتين
  • انطباعات 23 يوما في السودان؛ رسالة صادقة للمغتربين...
  • حلم
  • بالفيديو .. في حب يا اخوانا اكثر من كدا .....
  • دعوات لتقسيم جنوب السودان لثلاث دويلات كونفدرالية ووساطة جديدة بقياة السودان
  • يوليو و يونيو .. عبد الخالق و الترابي
  • الذكري السنوية لرحيل العملاق محمد وردي يرحمه الله
  • البرفع اصبعوا في البلد دي ويقول انا ما فاسد . . . بقطعو ليهو ويدو كماااان . . . !!!!
  • لو قدر لانقلاب 19 يوليو 1971 التصحيحي النجاح كيف سيكون حال السودان اليوم ؟
  • التفتيش عن راكب زائد في طائرة(فلاي ناس ) بمطارجدة؟؟!!
  • مالانيا ترمب سرقت كلام ميشيل اوباما في افتتاح مؤتمر الجمهوريين
  • وزراء حكومة أقلية مثلث حمدي العنصرية فى الوقت الحالي
  • كابلى و ادروب ......فيديو طوييل و تاريخ طويييل...على كيفك لو ما داير تعرف بطريقتك...
  • الحرية للاستاذ الفريد تعبان رئيس تحرير صحيفة جوبا
  • البشير الجعلي كما قال الله تعالى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا وعلى عثمان شايقي
  • الرفاق الذين ذهبوا من الحزب الشيوعي بقرار اللجنة المركزية
  • الطفلة السودانية سلا السر فضل الله تفوز بجائزة الشعر البريطانية
  • الرسل طولت الطريق إلي الله
  • تضارب دبلوماسي بين الخرطوم والقاهرة حول ممتلكات المعدنين السودانيين
  • كابلى و ادروب راس......فيديو طوييييل و تاريخ طويييييل...على كيفك يا بكري ابو بكر...
  • عناية ضباط الشرطة برتبة (عقيد) قلت اجيب ليكم كشف التنقلات من هسي .. ما تتفاجأوا بيه بكره في مكاتبكم
  • مصر تعقد قمة ثلاثية مع السودان وإثيوبيا.. على رأسها بحث مصدر المياه الوحيد لمصر
  • 19 يوليو (جوزيف)صورة
  • إصابة العديد من الأشخاص بجراح خطيرة في هجوم طعن في قطار بألمانيا
  • شاهد على العصر- حسن الترابي ج14
  • وداعاايها السمكرجي الجميل ......بقلم ..خضر حسين خليل

    Latest News

  • Sudan Passes Law for Saudi Arabia to Cultivate 100 Million Feddans
  • IGAD Demands Rival Military Forces Leave South Sudan’s Capital
  • Sudan Appeal forces discuss way-forward in Paris
  • President Al-Bashir Meets Deputy Chairman of Libyan Presidential Council
  • Torrential rains, floods kill 12 in Sudan
  • In interview with Rwandan TV- President Al-Bashir: We sacrificed Sudan's unity for sake of peace an























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de