معركة الفلوجة: جدلية الإقصاء والاحتواء بقلم عبد العزيز نجاح حسن/مركز الفرات للتنمية والدراسات الاست

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 01:38 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-19-2016, 08:05 PM

مقالات سودانيزاونلاين
<aمقالات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2045

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
معركة الفلوجة: جدلية الإقصاء والاحتواء بقلم عبد العزيز نجاح حسن/مركز الفرات للتنمية والدراسات الاست

    08:05 PM July, 19 2016

    سودانيز اون لاين
    مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
    مكتبتى
    رابط مختصر



    /مركز الفرات للتنمية والدراسات الاستراتيجية

    تخوض القوات العراقية منذ 23/أيار من الشهر الفائت بمساعدة طيران التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة حرباً ضروساً لاستعادة مدينة الفلوجة والتي استولى عليها مسلحي تنظيم الدولة–داعش أواخر عام 2013. وتعد الفلوجة أولى المدن العراقية التي استولى عليها التنظيم قبل أن يستولى على الموصل في العاشر من حزيران /2014 والذي أعقب سقوطها تهاوى عدة مدن عراقية الواحدة تلو الأخرى وانتهى بحصار العاصمة بغداد وتهديد أسوارها في سابقة خطيرة سلطت الضوء على الفشل الذي تسببت به سياسات الحكومات المتعاقبة بعد 2003 في بناء مؤسسات الدولة على أسس مهنية ووطنية رصينة وتهديد أسس المجتمع واستقراره وسلامة العلاقات بين أفراده، كما كشفت عن حجم التأثير السلبي الذي تسبب به الفساد والصراع السياسي على المؤسسة العسكرية والأمنية.
    وتتمتع الفلوجة بسمعة ورمزية واسعتين سياسية وشعبية على المستويين المحلي والدولي حازت عليهما بعد معركتين خاضتهما ضد القوات الامريكية والعراقية على التعاقب بين نيسان وتشرين الثاني من عام 2004، اذ لطالما اشتهرت هذه المدينة بالتمرد ليس ضد النظام الساسي الحالي بل الى أبعد من ذلك تاريخيا، الأمر الذي أضفى ميزة إضافية على معركة الفلوجة الجارية الى جانب الأهمية التي تمثلها هذه المدينة التي تعتبر أحد أهم معاقل التنظيم ذات القيمة العسكرية والدعائية العالية، إذ أن موقعها المتميز يجعلها نقطة عقد استراتيجية مؤثرة في محافظات الأنبار وصلاح الدين وبابل بالإضافة الى العاصمة بغداد، كما أن الرمزية العالية والقيمة الدعائية الكبيرة التي تتمتع بها المدينة تهيئ للتنظيم فرصاً كبيرة لكسب الدعم والتأييد له وتجنيد أعضاء جدد الى صفوفه. ولأجل ذلك كله يعد حسم القوات العراقية المعركة لصالحها خسارة كبيرة للتنظيم كما يؤمن ما يصطلح عليه ب "المثلث السني" والذي يمتد بين ثلاث محافظات بغداد وصلاح الدين والأنبار الى حدٍ كبير.
    وفي الوقت الذي تبذل فيه الحكومة العراقية جهوداً كبيرة لاستعادة المدينة من ايدي تنظيم الدولة-داعش فان هنالك معركة لا تقل أهمية عن استعادة الأرض لم تعط القدر الكافي من الأهمية ألا وهي استعادة ثقة السكان المحليين. ففي ظل تواتر التقارير الدولية والأممية والمحلية عن حصول انتهاكات بحق السكان الفارين من المعارك الدائرة في المدينة قامت بها بعض الفصائل المنضوية في الحشد الشعبي، وتحدثت هذه التقارير عن عمليات قتل وتصفية واخفاء قسري وتعذيب. وهذه التقارير تبعث على القلق وتنطوي على مخاطر كبيرة قد تلقى بظلالها ليس على العمليات الجارية فحسب بل ستتعداها من خلال تأثيرها على جهود الحكومة لتعزيز ثقة سكان هذه المناطق بالنظام السياسي وإدماجهم وصولاً الى ترميم النسيج الاجتماعي الذي تضرر كثيراً واصلاح شبكة العلاقات الاجتماعية وتجسير الهوة بين المكونات وتقوية أواصر التضامن والتكافل للحفاظ على السلم والاستقرار الاجتماعي والسياسي والأمني تبعاً لذلك.
    وحسناً فعلت الحكومة العراقية عندما أدانت هذه التصرفات مشددة على أنها حالات فردية ولا تمثل نهجاً حكومياً منظماً وأعلنت أنها اتخذت عدة إجراءات للحد من تكرارها وانها بصدد اعتقال المتورطين ومحاسبتهم. إن وقوع هذه الانتهاكات قد زاد من الضغوط على الحكومة وأثر كثيراً على سمعتها الدولية كما أثر على جهودها الميدانية لاستعادة المدينة والتي تسببت بإيقاف العمليات تارة وإبطائها تارة أخرى. وفضلا عن ذلك والأخطر منه أنه يبعث برسائل سلبية لسكان تلك المناطق قد لا تساعد على بناء الثقة كما أنها قد لا تشجعهم على أبداء مزيد من التعاون مع الدولة العراقية في إيجاد حلول لما يعانونه من مشكلات وهو وضع ربما يدفع بهم الى مزيد من العزلة والتقوقع، مما يجعل الباب مفتوحاً على مصراعيه امامهم للبحث عن "مخلص" يعمل على "حمايتهم ورفع الظلم" عنهم ويجعل من تلك المناطق بيئة خصبة ومنتجة لانعدام الاستقرار الأمني والسياسي.
    يعاني العراق من مشكلات جمة وأن الطريقة المثلى لتجاوزها هو الإقرار بوجودها ابتداء ثم مواجهتها بشجاعة والعمل على دراسة أسبابها وإيجاد الحلول الناجعة لمعالجتها ومنع تكرارها. وعليه، فان اعتراف الحكومة بوقوع الانتهاكات أمر مهم باتجاه تعزيز دورها وتحسين صورتها وإعادة ثقة السكان بها ولكن لا يعد أمراً كافياً فلازال هناك الكثير من العمل لإعادة ترميم العلاقة بين الحكومة ومواطني تلك المناطق.
    وفي سبيل تحقيق هذه الأهداف الحكومية في الاحتواء وإعادة الثقة بها لدى سكان المناطق التي لازالت تحت سيطرة تنظيم الدولة -داعش، يتوجب على الحكومة التقدم بخطاب ودي اتجاه تلك المناطق وساكنيها لكسب العقول والقلوب يعرض لهم ضمان مصالحهم بشكل أفضل مما هي عليه في ظل سيطرة تنظيم الدولة لكسب تأييديهم ودعمهم، الأمر الذي سيساعد الحكومة على اعادة الاستقرار لتلك المناطق بشكل دائم.
    كما يجب على الحكومة مراقبة والسيطرة على الخطاب الإعلامي الموجه في الفضائيات وشبكات التواصل الاجتماعي والحد من غلواء خطاب الكراهية وعبارات الانتقام والثأر الموجه ضد تلك المناطق وساكنيها والتي تتوعدهم بالفناء والدمار! وتتهمهم بالخيانة! ولأجل تجاوز هذه الأخطاء واستشعاراً منها لخطورة ما حدث من انتهاكات دعت المرجعية الدينية في النجف برسائل عدة الى تجاوز خطاب الكراهية والابتعاد عن لغة التعميم، موصية بضرورة تجنيب المدنيين ويلات الحرب ومشددة على دور القانون في محاسبة من تثبت صلته بالتنظيم!
    فمن المهم جداً العمل على تجاوز أخطاء الماضي التي دفعت سكان تلك المدن الى الارتماء في أحضان الجماعات المسلحة ذات التوجهات "القومية والوطنية والإسلامية الصوفية والإخوانية" مبكراً مروراً بالقاعدة وانتهاءً بتنظيم الدولة–داعش واستخلاص العبر منها. فما الذي يدفع بجماعة سكانية أو مكون ما للتمرد على النظام السياسي الذي تعيش في ظله؟ إن الإجابة على هكذا تساؤل سيسلط الضوء على أزمة النظام الساسي القائم منذ 2003 والمشكلات التي يعانيها ليس مع المكون السني فحسب بل مع المكونين الشيعي والكردي. وبالتالي فاننا في الوقت الذي نعتقد فيه بالتهديد الحقيقي لتنظيم الدولة–داعش للنظام السياسي فاننا نرى ان أسباباً داخلية ذاتية خاصة بأزمة المكون السني نفسه الناجمة عن غياب القيادة الواعية وأسباباً موضوعية متعلقة بنظرة الحكومة السابقة وطبيعة خطابها السياسي وطريقة تعاملها، استغلها التنظيم فمهدت الطريق أمامه للاستحواذ نفسياً وفكرياً على مناطق المكون السني وأدت فيما بعد الى استفحال خطره ومن ثم سيطرته فعلياً على تلك المناطق.
    ان المرحلة السابقة لأحداث العاشر من حزيران 2014 قد أسست لما بعدها، وألحقت الضرر الجسيم بعلاقة النظام السياسي بأفراده. فقد كان للسياسات الخاطئة والأداء الهزيل للحكومات السابقة الى جانب الأنانية التي طبعت الطبقة السياسية ولهاثها وراء مصالحها الخاصة وعدم استشعارها للمسؤولية الملقاة على عاتقها تأثيرها السلبي والخطير على الدولة والمجتمع. فأفرزت واقعاً سياسيا واقتصاديا وأمنياً مزرياً فضلا عن تراجع الحريات وانتهاكات حقوق الانسان وتغييب القانون واضعاف القضاء، كل ذلك تسبب في فقدان المواطنين للثقة السياسية في نظامهم السياسي وتراجع الدعم والتأييد له الأمر الذي أعتبر مؤشراً واضحاً على حجم وعمق الأزمة التي كان يعيشها النظام السياسي، والتي لا زالت ماثلة، واختبارا جديا لقدرته على الاستمرار.
    هذا الوضع كانت نتيجته المنطقية هو الانهيار الكبير الذي تعرضت له الدولة في العاشر من حزيران بسقوط الموصل وما تبعها من تداعيات لازال العراق يعاني منها ومن المتوقع ان تستمر لوقت أطول. وبالتالي فان على الحكومة العراقية أن تستخلص العبر مما حصل والتركيز على استمالة السكان وكسب تعاطفهم لأهمية ذلك في دعم السياسات والإجراءات الحكومية فان حصول ذلك مرهون بإظهار الحكومة تفهماً أكبر لمشكلاتهم واستيعابها للمخاوف التي تساور وجودهم ومصالحهم.
    ختاما، لا يجب أن ينصب تركيز الحكومة خلال العمليات العسكرية على جهود استعادة الأرض فحسب، بل العمل على احتواء ساكنيها واستمالتهم والحفاظ على حياتهم وكرامتهم ووضمان مصالحهم. فهذه المعركة تمثل فرصة مناسبة لإثبات جدية النظام السياسي في التغيير واختبارا لتوجهاته في اصلاح نظرته الى قضايا مواطنيه ومشكلاتهم وتعزيز علاقته به.
    فالتحديات الجسام التي تعترض مسيرة النظام السياسي وتهدد بقاءه لن يتم تجاوزها الا بمزيد من الفاعلية والحيوية وتكثيف الأداء في جميع الجوانب؛ ليكون أقدر على حماية الحقوق وتعزيز الحريات، فالدولة التي تحترم حق مواطنيها في الحياة وتحفظ لهم كرامتهم وتضمن لهم العيش الكريم هي فقط القادرة على تجاوز التحديات الداخلية والخارجية، وتمثل الحصانة الأكيدة ضد مخاطر عدم الاستقرار الأمني والسياسي وتصدع السلم الاجتماعي.
    * مركز الفرات للتنمية والدراسات الإستراتيجية/2004-Ⓒ2016
    http://http://www.fcdrs.comwww.fcdrs.com

    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 19 يوليو 2016

    اخبار و بيانات

  • الاكتشاف العلمي إسراء الذي قام به فريق بحثي بقيادة معز عمر بخيت عام 2008م يحصل على براءة اختراع أو
  • رئيس هيئة أركان الجيش الشعبي لدي تخريجه لضباط الدفعة -6- لكلية الضباط سنواصل الكفاح من أجل تحقيق أه
  • الحزب الديمقراطي الليبرالي بيان مهم أطلقو سراح المهندس فكي حسين عبود
  • داليا الخير تمثل السودان في سمنار تمكّين المرأة الأفريقية بالتعليم والعمل
  • أسامة حسونة : لا أعلم بمخاطبة الوزارة للفندق بشأن نفقات شهر العسل
  • اليونسيف:تزايد الوفيات المرتبطة بالاصابة بالايدزالامم المتحدة:المتعايشون يفتقرون للعلاج
  • عمر البشير:ضحينا بوحدة السودان وفقدنا الوحدة والسلام
  • منع تسجيل الكيانات القبلية والجهوية بالخرطوم
  • الخدمة الوطنية: استبدلنا دفارات الكشة بالرسائل القصيرة
  • جنوب أفريقيا..من الانتصار في معارك العنصرية الي حروب الايدز
  • حسبو محمد عبد الرحمن: يجب الاستفادة من التجربة التركية بالتقرب من المواطن
  • البرلمان السودانى يجيز اتفاقية تسمح للسعودية بزراعة مليون فدان
  • كاركاتير اليوم الموافق 19 يوليو 2016 للفنان ود ابو بعنوان بشبش ومواقع التواصل


اراء و مقالات

  • المملكة والاستثمار الزراعي في السودان بقلم عبد اللطيف الملحم
  • قبضة دكتاتورية مغلفة فى رونق ديمقراطية ورق بقلم عاصم ابو الخير
  • مطلوب عاجلا ً من الرئيس والمركزية بقلم سميح خلف
  • الامطار والسيول والمجاري و ( المصارف)بولاية الخرطوم .. حدث ولا حرج ..!!!!!؟؟؟؟؟؟ بقلم محمد فضل ....
  • فرحة الكيزان بفشل الانقلاب على اردوغان بقلم حماد صالح
  • تهافت أحمد منصور ومسلسل التزييف 2 زبد بحر: أحمد محمد البدوي
  • عملية يوليو الكبرى (2) ساعة صفر فتح ابواب العنف.....1/2 عرض محمد علي خوجلي
  • أبناء الجنوب وتلاشي الحُلم بوطنٍ يسِعُ الجميع بقلم د. إبراهيم عبد الله احمد أبكر
  • المدير والحمار القديم ! بقلم أحمد الملك
  • ما بين المهدى و اردوغان يكون مرسى. بقلم قريمانيات .. يكتبها الطيب رحمه قريمان
  • اورقان يهزم أمريكا .. من هاتفها الجوال بقلم طه احمد أبوالقاسم
  • ماهكذا ياسعادة الفريق / حسن صالح!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • التعليم والصحة من أجل إنسانٍ يستطيع بناء الدولة بقلم د. إبراهيم عبد الله أحمد أبكر
  • عبد الله علي إبراهيم ورد الإعتبار للأستاذ عوض عبد الرازق (2 من 3) بقلم عادل عبد العاطي
  • خطر الفتنة بالشاعر المتنبي بقلم الريح عبد القادر محمد عثمان
  • التمييز الإيجابى من مكاسب اهل الشرق.. يا حكومة البحر الاحمر بقلم ادروب سيدنا اونور
  • الشهادة السودانية تساؤلاتِ كثِيرةٍ تبحثَ عن إجابة بقلم د. إبراهيم عبد الله أحمد أبكر
  • طي ملف حقوق الإنسان (2-2) بقلم فيصل محمد صالح
  • إمتحان من سؤال واحد!! بقلم عثمان ميرغني
  • أيام عسل الوزير.! بقلم عبد الباقى الظافر
  • حوار مع شاب سلحته امه بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • فاستخف قومه!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الدقير يعقب حول انفصال الجنوب بقلم عمر الدقير رئيس حزب المؤتمر السوداني
  • مسلسل الدهباية ــ محاولة نقدية (2) بقلم ابراهيم سليمان
  • ١٩ يوليو درس من الماضي للمستقبل بقلم نورالدين مدني
  • مصادر للتحقيق المرجو في مذبحة بيت الضيافة 1-تقرير قاض في الجنة: مولانا حسن علوب
  • و مقتطف من رواية ــ فتي وأختان 3 بقلم هلال زاهر الساداتي

    المنبر العام

  • يا هؤلاء:سيطغى عجم السودان على عربه حتى يحصروهم في جحر ضبٍ خرب!
  • دي فاتت البشير الهارب الخواف : الرؤساء الافارقة حتو حت صاح ( صور + فيديو )
  • المقدمات الموسيقية لأغاني وردي دليل على عبقريته
  • الاتحاد الإفريقي يقر إرسال قوة من الجيش السوداني بمهام أقوى إلى دولة "جنوب السودان"
  • كيلو العقارب ب كم ( الكيزان والعقارب )
  • بوست سريع عن ما فاتني في المنبر من مواضيع وأحداث حصلت مؤخرا.
  • زوجة ترامب تتقبض بالثابته - باي باي ترامب
  • حركة 19 يوليو 1971 (ام التغلغلات العقائدية) في الجيش السوداني
  • دراسة أميركية: 82 % من الأميركيين عنصريون
  • حفل تكريم ووداع السفير عبد الحافظ ابراهيم بالرياض .. والدعوة عامة ...
  • إيقاف مدير الجمارك وتقديمه للمحاكمة
  • مــعــقــولــه؟!!!!!!
  • إنتقل إلى رحمة مولاهـ الأستاذ القامة / أحمد عبد الحافظ محمد أحمد – المراجع القانوني
  • إذا دعى بشة دعوة أردوغان ( هل يخرج المواطنين ) - صورتين
  • انطباعات 23 يوما في السودان؛ رسالة صادقة للمغتربين...
  • حلم
  • بالفيديو .. في حب يا اخوانا اكثر من كدا .....
  • دعوات لتقسيم جنوب السودان لثلاث دويلات كونفدرالية ووساطة جديدة بقياة السودان
  • يوليو و يونيو .. عبد الخالق و الترابي
  • الذكري السنوية لرحيل العملاق محمد وردي يرحمه الله
  • البرفع اصبعوا في البلد دي ويقول انا ما فاسد . . . بقطعو ليهو ويدو كماااان . . . !!!!
  • لو قدر لانقلاب 19 يوليو 1971 التصحيحي النجاح كيف سيكون حال السودان اليوم ؟
  • التفتيش عن راكب زائد في طائرة(فلاي ناس ) بمطارجدة؟؟!!
  • مالانيا ترمب سرقت كلام ميشيل اوباما في افتتاح مؤتمر الجمهوريين
  • وزراء حكومة أقلية مثلث حمدي العنصرية فى الوقت الحالي
  • كابلى و ادروب ......فيديو طوييل و تاريخ طويييل...على كيفك لو ما داير تعرف بطريقتك...
  • الحرية للاستاذ الفريد تعبان رئيس تحرير صحيفة جوبا
  • البشير الجعلي كما قال الله تعالى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا وعلى عثمان شايقي
  • الرفاق الذين ذهبوا من الحزب الشيوعي بقرار اللجنة المركزية
  • الطفلة السودانية سلا السر فضل الله تفوز بجائزة الشعر البريطانية
  • الرسل طولت الطريق إلي الله
  • تضارب دبلوماسي بين الخرطوم والقاهرة حول ممتلكات المعدنين السودانيين
  • كابلى و ادروب راس......فيديو طوييييل و تاريخ طويييييل...على كيفك يا بكري ابو بكر...
  • عناية ضباط الشرطة برتبة (عقيد) قلت اجيب ليكم كشف التنقلات من هسي .. ما تتفاجأوا بيه بكره في مكاتبكم
  • مصر تعقد قمة ثلاثية مع السودان وإثيوبيا.. على رأسها بحث مصدر المياه الوحيد لمصر
  • 19 يوليو (جوزيف)صورة
  • إصابة العديد من الأشخاص بجراح خطيرة في هجوم طعن في قطار بألمانيا
  • شاهد على العصر- حسن الترابي ج14
  • وداعاايها السمكرجي الجميل ......بقلم ..خضر حسين خليل

    Latest News

  • Sudan Passes Law for Saudi Arabia to Cultivate 100 Million Feddans
  • IGAD Demands Rival Military Forces Leave South Sudan’s Capital
  • Sudan Appeal forces discuss way-forward in Paris
  • President Al-Bashir Meets Deputy Chairman of Libyan Presidential Council
  • Torrential rains, floods kill 12 in Sudan
  • In interview with Rwandan TV- President Al-Bashir: We sacrificed Sudan's unity for sake of peace an























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de