رفاق مصــــــــر .................(الجزء الثالث)

Quote: .. مطلوب تنوير حول (الفيس فاليو) لسندات الحكومة المطروحة دوما عشية الازمة المالية للراسمالية هل بنحتاج لسندات الحكومة في مرحلة الإصلاح المالي الإقتصادي

Quote: يا هباني تحليلاتك الاقتصادية (مشبعة جدا) وعلم يدرس.....ولأنه مربوط بفهم سياسي عالي يعني ما علم اقتصاد بحت ولمدرسة الجبهة الديمقراطية (رفاق مصر)

Quote: ومع شقة 13 شارع صدقي يطول الحديث

Quote: أنفلونزا الخنازير ....أنفلونزا الحكام...!!!!!!! مرض سمير الذى يصيب الدجاج له وقعه وسط أهلنا فى السودان وهو من الأمراض المألوفة التى عهدناها فى تاريخ علاقتنا بالحيوانات وخاصة الطيور المستأنسة....ولكن بعد أن ضربت العولمة أرجاء المعمورة وزلزلتها بالكوارث المفتعلة إقتصادياً وإجتماعياً وسياسياً وبيئياً ولتهلك بنى وتتشوه علاقات وتتشظى دول كنتيجة حتمية لجشع وجبن الرأسمال....وكان للجراثيم والفيروسات نصيب الأسد من هذه العلاقات المشوهة حيث صارت تتجاوز حتى أصلها ولم تفرق بين بشر وحيوانات وجمادات إن لم أبالغ وكانت جراثيم الأنفلونزا صاحبت النصيب فى تجسير العلاقة التبادلية بين الحيوان والإنسان فى الإصابة بالمرض..وإن كان هناك أمراض أخرى ولكن لم تحظى بولوج عصر العولمة الكارثى.... وهنا يجدر بنا تحية كل علماء من أطباء وعلماء علم الجراثيم والباحثين فى علم الأحياء الدقيقة وإلى آخر صيدلى...ونثمن جهودهم العلمية وإختراعاتهم التكنولوجية الحديثة والمتطورة التى بمقدروها معرفة الأسباب وتحليلها للوصول لنوع الجرثومة وتحديد قدراتها وبالتالى معرفة طرق محاصرة الوباء والداء وطرق الوقاية حتى الوصول للعلاج الناجع.... حقاً هناك كثير من الأمراض التى تصيب البشرية تمكن العلم من قهرها وتقليل فعاليتها ونموها ...وهذا سوف يكون مصير أنفلونزا الخنازير .... ولكن هنالك نوع من الأنفلونزا مستوطنة فى بلادنا إستعصت بعض الطرق المجربة فى علاجها وإستئصالها من جسد هذا البلد المغلوب على أمره إنها أنفلونزا الحكام التى تهتك وتهلك الأخضر واليابس ولا تفرز بين مملكة الحيوان والجماد وعلامات هذا النوع من الأنفلونزا وأعراضها واضحة وأسبابها أوضح والإصابة بها مهلكة ومدمرة وخطورة هذا النوع من الأنفلونزا أنها تصيب حتى الذين قبل التكوين وتبلغ هذه الأنفلونزا ذروة خطورتها بإدخال كل البلاد فى الأرض الملغومة حيث هناك من يدس الألغام وهناك من يدفع الأتعاب وهناك بالضرورة من يدف الثمن غالياً وفادحاً وهؤلاء هم السواد الأعظم والأكثر عرضه للإصابة مرات ستظل تتعدد طالما الفساد مستوطن فى مفاصل الدولة ومؤسساتها السياسية والتى وفرت لها بؤر للتعدى على المال العام والنصب والنهب وإفساد الذمم بالرشوة وتحدى القوانين والقضاء واللصوصية تحت حماية حكم عرف بالشمولية فى أبشع صورها( الإسلام السياسى بكل أدواته ومتعلقاته السياسية والإدارية والمنهجية منها....)...وإفرازاتها من تشوه إجتماعى وثقافى وسايكولوجى ويكفى ذكر الإنشطار والتشظى فى المجتمع وإستعصاء التواصل الوطنى وإستعصاء نمو رابط المواطنة الطبيعى.....المؤسف أن الإصابة بأنفلونزا الحكام تصيب جسد الإبرياء بسموم فتاكة وقاتلة كنتيجة لصعود ساسة يتاجرون بالوطن ومقدراته وثرواته وصعود دعاة ومفقهون دينيون فى سوق النخاسة ليمزقون شريايين إنتماءتنا العرقية والثقافية ويشككون حتى فى جيناتها بسوء الفكر وبؤسه عبر حملات منهجية للتطهير العرقى وقهر الأنسان السودانى وإذلاله وبالتالى صار من المتعذر الوثوق بمصادقية القابضين على لعبة الصراع السياسى وبالتالى عدم الوثوق بأهليتهم... إنهم طينة حكام السوء وجرائم الحرب والإبادة الجماعية وعار العنصرية البشعة..... أنفلونزا الحكام فى السودان من أكثر الأمراض إستيطاناً وتتفوق على الملاريا فى ذلك ويكفى أن صار السودان يقف إنتباه فى مرتبة الفشل وكنتيجة طبيعية وحتمية للفساد وعلى كافة مستويات الدولة ..... وللطب مقولة (الوقاية خيرٌ من العلاج)...فهل من طرق للوقاية... إذا ما كان آخر العلاج الكى....

Quote: عمليات غسل الأموال....أنماط من المعاملات المشبوهة....!!!!!

Quote: الاختفاءات بالجملة

Quote: ) بدأ الاجتماع -الاجنده- سألت اذا ماكنت قد نفذت التكليف أم لا أجبت بالنفي وسقت المبررات ثم النقد الذاتي لم يعجب الزميل هذا النقد انفجر بركان من الغضب لم أري له عهدا طوال عملي كان الجميع في حاله وجوم تام لم يكن غضبه مفتعلا أو متحاملا لكنه غضب الثوري لحظتها ضاق صدري أحسست بأنه قد أطبق علي الاخشبين بدأ صدري يعلو ويهبط حتي أشفق علي باقي الزملاء كدت أن أخرج عن طوري لولا تذكرت ان الاجتماع في شقتي لم يقبل الزميل العذر ولا النقد مرت مايقارب الخمسه وأربعون دقيقه ونحن نناقش أمر التكليف 0000تري كم يكلفنا هذا التقصير هذه غلطه لاتغتفر أحسست لحظتها بأني قزم ضئيل 0000 أعيد تكليفي علي أن أنفذه فورا انتهي الاجتماع حوالي الساعه الرابعه ظهرا بعدها هممت بالمغادره لمدينه أخري لتنفيذ التكليف استأذنته وتركته في الشقه لأن لديه عمل اخر في جهة أخري عدت ووجدته لازال يعمل وحينما جلست الي نفسي أدركت كم أنا مخطئ ولازمني سوء التقدير رفيقي0000 ايزادور000 وأنت في عليائك ان تقصيري في التكليف قد كان خطاءا فادحا أتحمله وسيظل جرس الانذار الذ ي أحمله في داخلي اذا ما وهنت همتي لحظه أوغشاني الوسن عن اداء تكليف وأعاهدك الي أن ألقاك في عليائك ان الوفاء وعلو الهمه الذي تعلمناه منك سيكون المنارة التي أهتدي بها وان الرساله التي حملت أنت وعلي فضل وكل شهدائنا لوائها ستظل خفاقه عاليه غشتها الاعاصير والانواء 00 ستظل 00استشهد رفاق وولد جيل جديد سترتفع فنم قرير العين هاني البال00

Quote: لم يكن عمل الجبهة منظما قبل مجيئنا طالبنا ان نعمل بانتظام اكثر وقد كان تقسمنا الي خلايا وبداْنا الدراسات كان الاتحاد بقيادة المستقلين عدد اللجنة التنفيذية كان خمسة فقط وجاء وقت الجمعية العمومية والمحاسبة فقد كانت اساليب العمل الديمقراطي كانت مرعية تماما اعلان المواعيد من كشوف للاسماء والطعون ومواعيد الانتخاب كانت تحترم وجاء موعد الانتخابت اللافت اننا في ذالك الوقت نصوغ خطاباتنا ونكتبها بالايدي واذكر من الاشياء التي تعلمتها من مدرسة الجبهة التوقيت توقيت اصدار البيان توقيت التوزيع غدا الانتخابات كتبنا البيان ونسخ عن طريق الا يدي حانت لحظة التوزيع قسمنا الي الشقق كالعادة كان هناك الزميل محمد ادريس كان يتمتع بالذكاء والخبرة كان كلما هممت الي انجاز تكليفي كان يتعمد تعطيلي حتي اني احترت وحينما قاربت الساعة العاشرة قال فللننطلق وانطلقنا كالفراشات علي نار الهوي وتم توزيع البيان واسقط في يد المستقلين فليس ههناك وقت للمستقلين لصياغة بيان ردا علي بيان الجبهة ساعتها قال لي لابد من التاكتيك ---- وانتصرنا يارفاقي بالفدا واتينا باول اتحاد للجبهة الديقراطية اواصل .....

Quote: الأربعاء عجيبة، بقدر ما هي محزنة، تلك النماذج التي عكسها التحقيق الصحفي مع طلاب الجامعات (الأحداث، 6/4/09)، بمناسبة الذكرى الرابعة والعشرين لانتفاضة أبريل 1985م، حول معلوماتهم العامة عن هذا التاريخ القريب! ففي إجابة على السؤال عمَّا يعرفون عن 6 أبريل، أجاب طالب بأنه اسم لحدائق واسعة وسط الخرطوم! وأجاب طالب آخر بأنه غير متأكد تماماً، لكنه غالباً ما يكون مرتبطاً بكذبة أبريل! وأجابت طالبة بقولها: "إحتمال يكون تاريخ افتتاح الحدائق"! وعندما حاول الصحفي مساعدة طالبة أخرى على الإجابة بقوله إنه تاريخ ثورة جماهيريَّة أطاحت بحكم عسكري في السودان عام 1985م، قاطعته قائلة بحماس: ـ "أيوااا، إتذكرت .. ثورة الإنقاذ .. مُش"؟! إرتعبت لفكرة تقصيرنا إلى هذا الحدِّ في حق هؤلاء الشباب الذين يمثلون نماذج نسبة عالية في جيل أو جيلين يُقدَّرون بالملايين، وسيشكلون ثقلاً معتبراً في الانتخابات القادمة، هذا إنْ اجتذبتهم هذه الانتخابات، أصلاً .. وبمعجزة! والأخطر أنهم البُناة المفترضون لمستقبل السودان .. طوبة طوبة، سلماً، وديموقراطيَّة، وتنمية! غير أن الرُّعب بلغ بي أقصى مداه حين حاول الصحفي، أيضاً، تقريب المسألة إلى طالبة ثالثة قائلاً لها إن ذلك اليوم سبقته مظاهرات ضدَّ الحكومة؛ فما كان منها إلا أن علقت متسائلة باستغراب: ـ "مظاهرات ضدَّ الحكومة؟! ما سمعنا بيها .. البنعرفو إنو المظاهرات بتكون بس مع الحكومة"! لحظتها قفزت إلى ذاكرتي، على الفور، الحكاية الطريفة التي ساقها الكاتب محمد الفكي سليمان، عندما حلَّ ضيفاً على الرزنامة في 18/9/07، أيام صحيفة (السوداني)، وكان قد سبق له أن أوردها في كتابه الممتع (صباحات زاهي ومساء الجنرالات)، عن صديقيه وزميليه بجامعة الخرطوم، أواخر التسعينات المنصرمة، شاوراب والرَّيَّح، اللذين كلفا، مرَّة، بابتدار الدعوة إلى أحد أركان النقاش، فاختارا أهزوجة محجوب شريف الثوريَّة: "أسمعنا يا ليل السجون/ نحنا بنحب شاي الصباح/ والمغربيَّة مع الولاد/ والزوجة والأم الحنون"! غير أنَّ إحدى (برلومات) الشهادة العربيَّة سارعت بالاتصال، فوراً، بأبيها في الخليج تطلب نقلها إلى جامعة أخرى، اشمئزازاً من وجود طلاب شحاذين جوعى بجامعة الخرطوم، واستشهدت بما سمعت من شاوراب والرَّيَّح، قائلة: ـ "في أولاد مساكين بيقيفوا في شارع الـ main في الجامعة يصرِّخوا بأعلى صوتهم عاوزين شاي الصباح عاوزين شاي المغربية .. ياي .. مساكين يا بابي"!

Quote: معتوهة .. معتقة .. ومنعتقة نوافير إنتشاء .. وحشمة وحمار العين تنقـِّى من القبور السكلبة ومن بيت بكاك .. زيف المعزين تضحك كل ما وقعت مصيبة تمشى على العجين وتلخبطو ترطن إذا جاها الحنين يا بت بيوت الهجعة كيف وغبار شوارعك ماشى وين زقاق يفتش فى زقاق كتمة وضلمة .. وإنعتاق أنا فيكى لامونى المساجين سكاتك منازل حلال الحرام سكاتك على حين أهش الحمام سكاتك عليك لما تصحى المسام وسكاتك عليهم .. سكوت والسلام صوتك وكت قطع البحر قُبـّال مراكب العمدة .. ضهر النيل عـِرِق والشمس فوق حبل الغيوم شرت جلاليب النعاس ناشف غرب .. مبلول شرق والمطرة زى شِفّع العيد .. تدخل غرف كل البيوت حكمة الجوع الشرح للأرضة كيف تقرا المِرِق وقبال يقع فوقك سقف .. يتنحنح الجالوص أمرق على مهلك .. مروق الحنة من ضُفر العروس وأصعد على مهلك .. صعود البذرة والروح .. والشموس مبنية مدن الخوف .. من طينة آخر الليل وأنا فى سقالة الشوف .. قدح البصيرة تقيل فاتح زريبة الجوف تمرق تخش الخيل على كيفا .. كيف معلوف ..ضهر المظنة يشيل وأنا ظنى ظنيتو .. لا النيل غريق فى النيل والليل ولا فى بالو ليل ساكت يغنوا على القمر واجعنى فى البحر السكات وسكتنى فى الوجع البحر يا بِت صباح الطير .. وين البلد ركّت؟ ما عاد هواك يفتح فى الكتمة شباك النزيف ريف الجسد ــ صدرك ــ سبلوقة اللبن الحريف داسينى فيكى نَدُر .. والأنبياء فاتوا وأنبياء بين بين .. قاعدين فى ضل النار داسينى فيكى نَدُر وفى غفلة جوا الكفار .. وطارت حمامة الغار لاقونى ناشف .. ومـُر ماذنب جلد الطار .. لو غنوا بيهو شـُتـُر ما تخافى الله معاك .. وكل الملايكة .. سـُمـُر

Quote: في اتصال هاتفي بالدكتور محمد جعفر ....علمنا ان جعفر محمد جعفر جلس لامتحان الاساس السوداني وبالقنصلية السودانية بجدة واحرز مجموع 230درجة ..الف مبروك لجعفر....والف مبروك لامه ووالده الدكتور محمد جعفر ....

Quote: سلام رفاقي : يكفينا فخراً انه والصلاة علي النبي اول دخولنا علي النت وقبل الايميل نفتح بيتنا ندير مفتاح رفاق مصر ثم بعد ان نطلع علي ماجاء فيه (ربما لا نرفعه) نقول الحمدلله الذي اذهب عنا الكدر... ولمانا من بعد شتات ..ياخي دي مش بالدنيا؟؟تعال ياعاطف الم يحقق هذا البوست اهدافاً ما كنا نملي انفسنا بشي منها.....الم يجعلنا نعيد ونصيغ شكل العلاقات السابقةالم يجعنا نجمع من التبرعات مايزلل صعاب كثيرة؟؟الم يجعلنا نقراءافكار وعبقريات الكثيرين ممن لم نلتقيهم بمصر؟ الم يحيطنا معرفة بالكثيرين واحوالهم؟؟الم يتيح لنا التواصل مع النت وبسبب هذا البوست تم قبول طلبات الكثيرين في هذا الموقع؟؟ووووووووووووو اذن يارفيق عاطف لما الاحباط ومن عدم رفع البوست ..وللعلم رفع البوست بما لا يفيد يؤذيه ويطعن في جدواه كماالذي يطعن في استقلالية النقابة تحت قيادة الاخوان المسلمين.لذلك ارجو ان كان هناك من محاولة لرفعه ان يتم استكتاب واستنطاق من الرفاق وهذا ماظللنا نقوم به طيلة فترة الجمود الاخيرة هذه...وللرفاق مشاغيلهم .... كعادة رفاق مصر ومن التجربة التي علمتنيها الجبهة الديمقراطية بمصر ربما لانها مصر أو لانها ج.د لا استطيع ان اجزم ايهما كان له سبق الصياغة فهم دائماً كرما يتقاسمون الحياة بجوعها وفقرها وجنزها وسيوترها...فالان الرفاق في كل صوب وحدب يتسابقون وبسخاء في دفع التبرعات ربما يعوزهم شي من التنظيم ...لان الشتات (ليس من شتت) افة التلاقي يحول بيننا.... انا بذلك لا استثني الاصدقاء فاصدقاء ج.د هم كذلك مبادرين ومتابعين للهذا البوست ومتسابقين بلا رغبة في نيل الترتيب ...ولكن يجمعهم الهم المشترك وفك الحصار المالي الذي يحول دون سماع صوت الفقراء ...وهزيمة المشروع الطفيلي ...الذي يقتات علي كتف السودان ...فصبراً ال مكاوي ..... ومزيداً من الصبر رفاقي ...

Quote: رفاق مصر لكم التحايا ... صباحات تحمل البشرى والامل والفرح بين طياتها

Quote: أراك متحسس جداً في موضوع رفع البوست ، خاصة وأنه بإسمك رغم أنه كان من الممكن أن يكون بإسم أي من رفاق مصر حيث أن الملكية على الشيوع.

Quote: كان تقدميا في تفكيره ....اجتماعيا بدرجة قف ...يعرف كل المعاني ويتعامل علي أساسها.... لم أرى له عدوا يوما.... كان كالنسمة

Quote: خبر وفاة الزميل والرفيق العزيز الدكتور " عبدالله سيد أحمد السمحونى " وكانت وفاته قبل عشرة أيام تقريبا نسأل الله الرحمة والمغفرة للفقيد والصبر لأسرته ورفاقه

Quote: خبر وفاة الزميل والرفيق العزيز الدكتور " عبدالله سيد أحمد السمحونى "

(عدل بواسطة عاطف مكاوى on 05-13-2009, 06:53 PM)

Quote: أعلنوا تضامنكم مع جماهير الجالية السودانية بقطر

Quote: سوف نبقى مثل نجم السعد نحيا بالدواخل ريثما تصفو السماء وعائدون بإذن من نهوى هلالاً في سماء