زيارتي الاولى لاسرائيل!

Quote: حنوا علي جيراني يهود العراقي ديلاك وعرضوا علي من اكلهم وحكوا لي عن مسمياته بالعبري!فقبلت عرضهم شاكره(طبعا لم بخفى عليه وهمة احتكار العرب للكرم) هاهم كرماء بسطاء هؤلاء الناس.

Quote: أحيي شجاعتك يا تراجي

Quote: &&& (أم حازم في زيارة لأرض العدو الغاشم) &&&

حقو تختشي يا صلاح غريبة إنت ورئيسك وكيزانك!
تراجي لم تجعل الوطن طاردآ لأهله حتى يضطروا الذهاب لإسرائيل وغيرها!!!!!


إعتبر هذا البوست بمثابة إهداء لرئيسك عمر البشير




_

Quote: ما كان يبغلبني اطلب تمويل اللوبي اليهودي المتجدع ومبرطع في كندا وامريكا للرحله! لكني رغبت لها ان تكون سودانيه بحته تناقش هموم سودانيه وتتبنى اجنده سودانيه!

Quote: الأخت أميرة العبرة ليست بعدد الرؤساء العرب أو الدول العربية التى تهرول لاقامة علاقات مع الكيان الاسرائيلى وانما بما تمارسه اسرائيل من قتل وسحل واعتقالات وتجريد للفلسطينيين من اراضيهم ومن أبسط حقوقهم الانسانية والكيان الاسرائيلى قد تمت ادانته اكثر من مرة المواقف الاخلاقية يجب الا تتجزأ والمعايير يجب ان تطبق فى كل الأمكنة وكل الاوقات والا يصبح الأمر مجرد ميكيافلية أو نكاية اذا ارادت الأخت تراجى زيارة السودانيين اللاجيين باسرائيل فلا غبار على ذلك ولكن يجب أن يكون لها موقف واضح لما يمارسه الاسرائيليين من عنف واضهاد واجرام ضد الفلسطينيين الامر ايضاً لا يتعلق بمدى حرص الفلسطينيين على قضيتهم أو بيعهم لها وانما موقف مبدئى لا خلاف عليه من ادانة الظلم والطغيان بغض النظر عن من يمارسه وحقيقةً مثل هذه الزيارة تخلط الأمور عندما لا يكون لها هذف واضح ورسالة معينة كلامك عن مقارنة عدد الجرائم التى قام بها الرؤساء العرب ضد مواطنيهم وبين جرائم الكيان الصهيونى فيه شى من الغرابة جريمة واحدة متعمدة تكفى لادانة أى كيان وتستدعى من له مبادئ راسخة وعدالة ضمير أن يدينها ويستنكرها والا يوفر لها أى نوع من الغطاء تحت أى مسمى

Quote: عندي سؤال محيرني : الأخ عبد العزيز عيسى بيلقى الصور دي وين بينزلها .. هل هو زار اسرائيل مع الأخت تراجي

Quote: عبد العزيز عيسي احدهم وانا من حولت له هذه الصور.

Quote: Quote: عبد العزيز عيسي احدهم وانا من حولت له هذه الصور. طيب ماكان تحولي ليهو توضيحي ليهو ,, الزول ده حبيبنا ومابنقدر علي زعلو.. عليك الله ياعبدالعزيز عيسي .. قُص البوست ده عاقب انا ماعارفك شفتَ توضيحي ليك ولاَّ لا .. انت زول غالي عندنا . قلتي لي ياتراجي ,, زيارتك الاولي؟ يعني في تانية؟ اعملي حسابك في الزيارة التانية مايلم فيك شافع فلسطيني كتلو اهلو يقوم ينجرك بي حجر يلحقك امات طه. انت برضك ملح البورض.

Quote: عندي سؤال محيرني : الأخ عبد العزيز عيسى بيلقى الصور دي وين بينزلها .. هل هو زار اسرائيل مع الأخت تراجي

Quote: لكن كان بودي أكون معها وأصورها حضورا بكاميرتي.. 2012 ستكون زيارتي الشخصية وتشوفي الصور ..

Quote: شعب اغلبه محافظ واقله متهتك(برضو زي اي دوله عربيه بالمنطقه)! الشارع العام محافظ ومنضبط جدا نساء متحشمات يلبسون تنورات اي واحده بتلبس بنطلون معنها يهوديه غير (انصار سنه)!

Quote: تحية وتقدير هنا أريد مشاركتم بإبداء رأيي الشخصى الواضح والشفاف تجاه العلاقة مع إسرائيل. لا أعتقد أن هناك خيانة أو عمالة في القيام بمبادرة فتح طرق حوار مع إسرائيل ولا سيما أنها على المكشوف ولم تكن خلف الأبواب كما كانت عمليات ترحيل الفلاشا والإتفاقيات الثنائية التي يقوم بها من حين لآخر بعض الساسة (وهذا أيضاً من حقهم). إسرائيل واقع كائن وموجود في المنطقة، حتى القوى الفلسطينية على إختلافها تجلس وتتفاوض حول بنود السلام مع إسرائيل، لماذا نحن في السودان نريد أن نقفل باب الحوار معهم بالضبة والمفتاح. ومن منطلق مبادئ عامة فأنا مع اي محاولة للسلام ومع أي محاولة للحوار ويمكن أن يؤتي الحوار أكلاً كان وظل مستعصياً طوال سنوات من الحرب والمقاطعة وأوهام الشوفينية (عروبة)، حيث أن شعار العداء لإسرائيل كان دائماً بإسم العروبة، وإذا كان أهل العروبة نفسهم من أهل اللحم والرأس يتفقون ويتفاوضون ويطبعون فما بال المشكوك في عروبتهم. البعض يحول الصراع لصراع ديني مع اليهود، بالرغم من أن الجميع يعلم أن اليهود يشكلون مركز صنع قرار في أمريكا المكتظة بمعتنقي كل الديانات واليهود المتطرفين نفسهم في أمريكا تحت المجهر ويعمل القانون على ضبطهم ومنعهم من ممارسة تطرفهم حتى في إطار جماعاتهم اليهودية وذلك لأن الدولة تنتهج منهجاً علمانياً لا يعتمد الدين عنصراً لتمييز الشعب. ومما سبق لا أجد اي مانع من التعامل والحوار من أجل السلم والسلام مع إسرائيل أو مع غيرها من الدول وبعقل مفتوح. تقبل الحوار هو إثبات لتقبل الآخر وأما رفض الحوار والوقوف في موقف المخاصم الدائم هو عدم تقبل للآخر وتترتب على ذلك كثير من العداوات التي لا مبرر لجلبها علينا. التعامل مع إسرائيل يمكن أن يكون بتبادل المنافع وتبادل الخبرات وتكامل الثروات إذا كان على أرضيات دراسات إقتصادية سليمة تحفظ لجميع الأطراف حقوقها. لا يخشى التفاوض سوى جاهل أو من لا يثق في قدراته العقلية التي تمكنه من توظيف الحوار لتحقيق مصالحه. الحوار هو الجسر الذي يحفظ الحد الأدنى من العلاقات بين الشعوب وهو الجسر الذي يحقق التعايش السلمي. مع التقدير والإحترام