عدت إلي المنبر هذه المرة لأبشر بالإسلام +++

Quote: و هو يتآمل فى كيفية الخروج من اشكالية الناسخ و المنسوخ.

Quote: اخونا الفاضلابى, دعنى اشرح لك شئ, و انساك من حكاية انى عاطفى و لا اومن بهذا و ذاك. العبوا هذه اللعبة مع غيرى, من الذى حرف الانجيل, يهود ام اتباع المسيح? اين و متى حرف الانجيل? يعنى قبل او بعد الاسلام? اين هو الانجيل الاصلى? و ما السبب فى تحريف الانجيل? شوف يا الفاضلابى, يجب ان نكون صادقين مع انفسنا!!! انت ما بتخجل لمن تجيب نصوص مبتورة من التورة و الانجيل و تتمنى ان تساعدك فى نبوة نبئك? و الحكاية جابت ابولهب كمان? طيب ما رائك فى ان الشيطان نفسه كان بينزل ايات لمحمد? الا تعرف ذلك? و هل شك الرسول فى نبوه? اعطينى نبيا اوح الشيطان اليه غير محمد? شوف يا الفاضلابى, شيل حكاية عاطفية من راسك خالص, فانا عندى مشاكل مع مسيحية كمان. انت لا تعرفنى و من الافضل مناقشة الافكار بدل شخصنة المواضيع.

Quote: سؤال غير منتج فى الحوار ,, لأن العبرة بثبوت التحريف لا بمن قام بالتحريف فإذا كنت تريد حوارا فأقرأ الإنجيل وأسأل نفسك ماذا يعنى التناقض الذى طرحناه عليكم فى بوست الأخ ايرنست? وماذا يعنى ان أجد فى كتاب ينسب الى الله نبوءات تنسب الى المسيح لم تتحقق ,, وماذا يعنى ان أجد كلاما لايعقل ان يكون من الله كما فى Ezkiel 23 . وفى الحياة العادية ترتكب كثير من الجرائم وتسجل ضد مجهول فهل كونها سجلت ضد مجهول ينفى عنها صفة الجريمة? ومع ذلك نقول ان اليهود هم من حرف الإنجيل وبعض اتباع المسيح مع تحفظى على عبارة اتباع المسيح على صفة الإطلاق.

Quote: لابد ان يكون لديك مشاكل مع المسيحية وهذا يثبت ماقلناه لأنه لو لم يكن لحقها عمل بشر لما كانت لك مشاكل معها ,,

Quote: والله ده سؤال تسأله لنفسك ,, وبعد ماتلقى الإجابة عليه ياريت تورينا ليها. لأن عيسى لم يتحدث الإنجليزية كما لم يتحدث العربية و Jesus was not his name by the way. يعنى السيدة مريم لم تناده يوما بالإسم Jesus فإذا كنتم قد غيرتم اسم النبى نفسه فما المانع ان تغيروا كلامه.

Quote: و هل كان اسمه عيسى كما ورد فى القرآن?

Quote: القاعدة السابعة في طريقة القرآن في تقرير نبوة محمد ـ صلى الله عليه وسلم هذا الأصل الكبير: قرره الله في كتابه بالطرق المتنوعة التي يعرف بها كمال صدقه ـ صلى الله عليه وسلم ـ فأخبر أنه صدق المرسلين، ودعا إلى ما دعوا إليه، وأن جميع المحاسن التي في الأنبياء في نبينا محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ وما نُزِّهوا عنه من النقائص والعيوب، فرسولنا محمد صلى الله عليه وسلم أولاهم وأحقهم بهذا التنزيه، وأن شريعته مهيمنة على جميع الشرائع، وكتابه مهيمن على كل الكتب . فجميع محاسن الأديان والكتب قد جمعها الله في هذا الكتاب وهذا الدين، وفاق عليها بمحاسن وأوصاف لم توجد في غيره، وقرر نبوته بأنه أمي لا يكتب ولا يقرأ، ولا جالس أحداً من أهل العلم بالكتب السـابقة، بل لم يَفْجَـأ الناس إلا وقد جاءهم بهذا الكتاب الذي لو اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثله ما أَتوا ولا قَدِروا، ولا هو في استطاعتهم ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا، وأنه محال مع هذا أن يكون من تلقاء نفسه، أو أن يكون قد تقوَّله على ربه، أو أن يكون على الغيب ظنيناً . وأعاد القرآن وأبدى في هذا النوع، وقرر ذلك بأنه يخبر بقصص الأنبياء السابقين مطولة على جميع الواقع، الذي لا يستريب فيه أحد، ثم يخبر تعالى: أنه ليس له طريق ولا وصول إلى هذا إلا بما آتاه الله من الوحي، كمثل قوله تعالى لما ذكر قصة موسى مطولة { وَمَا كُنْتَ بِجَانِبِ الْغَرْبِيِّ إِذْ قَضَيْنَا إِلَى مُوسَى الْأَمْرَ } [القصص: 44] ولما ذكر قصة يوسف وإخوته مطولة قال: { وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُوا أَمْرَهُمْ وَهُمْ يَمْكُرُونَ } [يوسف:102] فهذه الأمور والإخبارات المفصلة التي يفصلها الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ بما أوحي إليه تفصيلاً، صحح به أكثر الأخبار والحوادث التي كانت في كتب أهل الكتاب محرفة ومشوهة بما أضافوا إليها من خرافات وأساطير، حتى ما يتعلق منها بعيسى وأمه وولادتهما ونشأتهما، وبموسى وولادته ونشأته، كل ذلك وغيره لم يكن يعرفه أهل الكتاب على حقيقته حتى جاء القرآن، فقص ذلك على ما وقع وحصل، مما أدهش أهل الكتاب وغيرهم، وأخرس ألسنتهم حتى لم يقدر أحد منهم ممن كان في وقته، ولا ممن كانوا بعد ذلك، أن يكذبوا بشيء منها، فكان ذلك من أكبر الأدلة على أنه رسول الله حقاً . وتارة يقرر نبوته بكمال حكمة الله، وتمام قدرته، وأن تأييده لرسوله ونصره على أعدائه، وتمكينه في الأرض هو مقتضى حكمةِ ورحمةِ العزيز الحكيم، وأن من قدح في رسالته فقد قدح في حكمة الله وفي قدرته . وفي رحمته، بل وفي ربوبيته . وكذلك نصره وتأييده الباهر لهذا النبي صلى الله عليه وسلم على الأمم الذين هم أقوى أهل الأرض من آيات رسالته، وأدلة توحيده، كما هو ظاهر للمتأملين . وتارة يقرر نبوته ورسالته بما جمع له وكمله به من أوصاف الكمال، وما هو عليه من الأخلاق الجميلة، وأن كل خلق عال سام فلرسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ منه أعلاه وأكمله . فمن عظمت صفاته، وفاقت نعوته جميع الخلق التي أعلاها: الصدق والأمانة، أليس هذا أكبرَ الأدلة على أنه رسول رب العالمين، والمصطفى المختار من الخلق أجمعين ؟ وتارة يقررها بما هو موجود في كتب الأولين، وبشارات الأنبياء والمرسلين السابقين، إما باسمه العلم أو بأوصافه الجليلة، وأوصـاف أمته وأوصـاف دينـه، كما في قوله تعالـى { وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ } الصف: 6] . وتارة يقرر رسالته بما أخبر به من الغيوب الماضية والغيوب المستقبلة، التي وقعت في زمان مضى على زمانه، أو وقعت في زمانه والتي لا تزال تقع في كل وقت، فلولا الوحي ما وصل إليه شيء من هذا، ولا كان له ولا لغيره طريق إلى العلم به . وتارة يقررها بحفظه إياه، وعصمته له من الخلق، مع تكالب الأعداء وضغطهم عليه، وجِدِّهم التام في الإيقاع به بكل ما في وسعهم، والله يعصمه ويمنعه منهم وينصره عليهم، وما ذاك إلا لأنه رسوله حقا، وأمينه على وحيه والمبلغ ما أمر به . وتارة يقرر رسالته بذكر عظمة ما جاء به وهو القرآن الذي { لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ } [فصلت:42] ويتحدى أعداءه، ومن كفر به أن يأتوا بمثله أو بعشر سور مثله أو بسورة واحدة، فعجزوا ونكصوا وباءوا بالخيبة والفشل، وهم أهل اللسان المُبـَرِّزون في ميدان القـول والفصـاحة، ومع ذلك ما استطـاعـوا ـ مع شدة حرصـهم ومحاولتِهم ـ أن يأتوا بسورة منه وما استطـاعـوا ولا قدروا ـ مع شدة حرصـهم ومحاولتِهم ـ أن يجدوا فيه نقصاً أو عيباً ينزل به عن أعلى درجات الفصاحة التي ملكت أزمة قلوبهم، فلجأوا إلى السيف وإراقة دمائهم، وما كانوا يعمدون إلى هذا لولا أنهم لم يجدوا سبيلاً إلى محاربته بالقول، وما كانوا يزعمونه عندهم علوماً وحكماً، فكان عدولهم إلى السيف وإراقة الدماء أكبر الأدلة على صدق الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ وأنه لا ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحي يوحى، وأقطع البراهين على أنه الحق والهدى من عند الله الذي جمع الله فيه لرسوله وللمؤمنين به كل ما يكفل لهم سعادة الدنيا والآخرة في كل شئونهم . وأن هذا القرآن لأكبرُ أدلة رسالته وأجلُّها وأعمُّها . والله تعالى يقرر أن القرآن كاف جداً أن يكون هو الدليل الوحيد على صدق رسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في مواضع عدة، منها قوله: { أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ } [العنكبوت:51] . وتارة يقرر رسالته بما أظهر على يديه من المعجزات، وما أجرى له من الخوارق والكرامات، الدالِّ كل واحد منها بمفرده ـ فكيف إذا اجتمعت ـ على أنه رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ الصادق المصدوق، الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى . وتارة يقررها بعظيم شفقته على الخلق، وحُنوِّه الكامل على أمته، وأنه بالمؤمنين رؤوف رحيم، وأنه لم يوجد ولن يوجد أحد من الخلق أعظم شفقة ولا براً وإحساناً إلى الخلق منه، وآثار ذلك ظاهرة للناظرين . فهذه الأمور والطرق قد أكثر الله من ذكرها في كتابه وقررها بعبارات متنوعة، ومعاني مفصلة وأساليب عجيبة، وأمثلتها تفوق العد والإحصاء . والله أعلم . القاعدة الثامنة

Quote: بوست موفق و ممتاز

Quote: الاخ د.راشد متابعيين ربنا يعينك

Quote: الدعوة بتاعة Forwarded E-mails وغيرها جميلة، بس في جوانب مهمة أكتر منها أن من نطلق عليهم بعض الأحيان دعاة مثل أخونا عماد محمد موسى كمثال، قد يكون لهم رأي آخر في التواجد من الاساس في بلاد "الكفر"! تحياتي يا د.راشد وأتمنى أن أسمع منك إفادة حول رأيك في السلسلة... أنور

Quote: ما هو مدى صمود الداعية للإسلام على مواجهة التحديات التي يفرضها بعض الأمكنة التي فيها الإسلام غريباً؟

Quote: Quote: اما بالنسبة لأيات السيف او التحريض علي القتال، فهذه وردت لظروف استثنائية،

Quote: الترهيب و التكفير اسلوب اعتاد المسلمون استخدامها و لقرون عديدة ضد بعضهم "حروب الردة و قتل المرتدون من المفكرون) و ضد من لايؤمن بدينهم حتى يومنا هذا. لعلمك, نحن فى الجنوب لا نخافكم ابدا و لقد صمدنا حين اعلن اولياء اموركم الجهاد علينا و تدافع المجاهدون صوب الجنوب لنيل الشهادة من اجل حور العين و ابحار الخمر و العسل و الغلمان فى الجنة. شنو كلمات القرآن الذى لا اؤمن به البترهبنى? دى كلام دى يا فاضلابى يا ود اختى!!!? القرآن و ما فيه من وعود بضرب الكفار من الاعناق و عذاب فى يوم الاخر لا يرعب احدا من اهلى يا اخوى و حتى الان ممسك لسانى من الاتيان من كتبكم بما يقعشر الابدان و لن افعل ذلك لاننى مهذب و بحترم اهلى المسلمين الغلابة. لست من الذين يرتعدو من الارهاب الاسلامى الوهابى فى العالم. لم اخاف القرآن حين طبق علينا فى بلدنا و لا يوجد شئ بخلينى اخافه و انا فى العالم الحر.

Quote: بسم الله الرحمن الرحيم {ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِى هِىَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ } كيف ندعو إلى الله ؟ هى دعوة لكل من يريد أن يبذل ما يستطيع من أجل إعلاء راية لا إله إلا الله عالية خفاقة , ولكل من يريد أن يزيل الشبهات التى أضفيت لهذا الدين العظيم الحنيف سواءآ كان ذلك بقصد أم بغير قصد...لقد بدأت الدعوة المحمدية منذ بزوغ فجر الإسلام وانطلقت تجوب كل أنحاء العالم برغم المحاولات المستميتة لإيقاف هذا المد المبارك العظيم....والآن ينطلق قطار هذه الدعوة الكاسر فى كل بلدان أوربا وأسيا وأدغال أفريقيا والأمركتين وبقية أقطار الأرض ...مخرجآ الناس من الظلمات إلي النور...وهاديآ ومبشرآ ونذيرآ...حتي بلغ تعداد المسلمين الآن 1.5 بليون مسلم (أي ربع سكان العالم)...

Quote: الأخ الفضل زكريا جوزف...السلام عليكم...هل هذا هو ردك علي الحوار المتحضر والهادف الذي أجريناه ونجريه معك ?...لقد كنت أعلم منذ البداية ومن نوع الأسئلة التي كنت توجهها أن وراء الأكمة ما ورائها....والآن تظهر لنا خبايا نفسك وطويتها الدفينة...فأنت تنطلق من ترسبات ومرارات وتراكمات سببها الحرب بين الشمال والجنوب والتي لا دخل ل99% من سكان السودان بها...هذه الحرب اللعينة كان سببها الحزب الحاكم الآن والذي تتحالفون معه وليس للشعب السوداني أي ذنب فيها....إذن ما كان لك أن تقحمها في حوارنا هذا...لانها تحيد بالحوار عن الموضوعية وتجعله مجرد تلاسن بين أعداء بدلآ من أن يكون حوارآ بين أصدقاء....علي الأقل هذا ما أحسسته من كلامك هذا...لك الود والتقدير... راشد

Quote: الأخ الحبيب زكريا جوزف....أولآ أقدم إعتذاري إذا جرحت كلماتي شعورك....ولكن ألا تري أنك تقحم موضوع الحرب هنا إقحامآ....نحن يا عزيزي نتحدث عن الحب والسلام والتسامح...لذا ليس مفيدآ الحديث عن الحرب والكراهية هنا...عمومآ حصل خير....لك مودتي وتقديري... راشد

Quote: - أسلم من طلابي أكثر من 200 أميريكي وأميريكية... - قمت بتوزيع آلاف المصاحف والكتيبات... - ترأست مكتب الطلبة المسلمين في جامعتي ولمدة 3 سنوات. - أتطوع الآن بالتدريس ولمدة 5 ساعات أسبوعيآ (ISLAM 101).

Quote: سأكون سعيدا جدا لو وفقني الله تعالى لعمل عشر ما تقوم يه. وفقك الله و يسر لك أمر الدنيا و الآخرة.

Quote: دى كلام دى يا فاضلابى يا ود اختى!!!?

Quote: اما الحرب الدينية فى الجنوب, فهذه واقعة تاريخية معروفة و ابطالها معروفين و بعضهم يتباهى فى هذا البورد بجولاتهم الجهادية فى الجنوب

Quote: ابو الزيك ,, سلامات ,, ياخى اولا اعذرنى على الإنقطاع فمازلت مريضا

Quote: Adios

Quote: السبب شنو?