|
Re: ســــير ســـير يا بشـــير! (Re: jini)
|
welcome back Hisham. You were terribly missed down here.I do sincerely hope that you will continue your sacred mission in displaying the ugly face of Ingaz and its corrupted leaders
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســــير ســـير يا بشـــير! (Re: البحيراوي)
|
الاستاذ الكبير حمد لله على السلامة والمنبر كان فاقدك بس عليك الله خفف شوية من الحاجات الكعبة دي ياخ انت زول عندك قلم خطير، شاعر وقاص وروائي فلا داعي لطمر ابداعك في حقل السياسة المقرفة دي خلي الناس تستمع بكتاباتك الراقية والبشير والكيزان طال الزمن ولى قصر ماشين ماشين كان لي لاهاي ولى غيرها فعليك الله سيبنا منهم ووري الناس الهنا من هو هشام هباني الاديب ابو الصحفية نضال الخطيرة سلام تاني ومرحب بعودتك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســــير ســـير يا بشـــير! (Re: عادل فضل المولى)
|
الاخ عادل فضل المولي
تحياتي وشكرا على الحفاوة وما اظن اخوك التكاسي هباني قدر كل الهيلمانة دي ..عموما كتر خيرك في رفع معنوياتنا وده من زوقك بس السياسة ورطةوعي حنسوى شنو معاها! تحياتي وسلامي للاسرة ووليداتك الحلوين الفي الصورة ديل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســــير ســـير يا بشـــير! (Re: A.Razek Althalib)
|
اخوي ود الطالب القوقلاوي والله مشتاقون
احذر هنالك مشروع فتوى بالمملكة بتطبيق حد قطع اليد لسارقي النت...والله اخاف السنةالجاية لو صدق الموضوع الا كان تأجر ليك بنغلاديشي عشان ادق ليك الكي بورد! اعمل حسابك وابقى عشرة علي اصيبعاتك مودتي واعتزازي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســــير ســـير يا بشـــير! (Re: tmbis)
|
قلت لى كيف ياشاويش تمبس:
((وسير .. سير يا الرئيس السوداني عمر حسن أحمد البشير ..))
ان شاء الله اكون ادوك فيها شريط وكمان احجزوا ليك جنبو حجرة ديدبان كده في لاهااااي!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســــير ســـير يا بشـــير! (Re: saif addawla)
|
الاستاذ سيف الدولة
تحياتي وكل العام وانت بخير ابدا لم يكن المنبر يتيما طالمالا زال يعمره امثالكم من شريفات وشرفاء بلاي وانتم تحملون الكلمة الحرة الصادقة وشرف الموقف الوطني الابي في مواجهة الطغيان. مودتي واحترامي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســــير ســـير يا بشـــير! (Re: tmbis)
|
ياخ ده صباح يرفع المعنويات , ألف حمدالله على سلامة العودة , مكانك شاغر يا عمدة , مرت كثير من الأحداث التى كنا نتوق فيها لتعليقاتك ومعلوماتك الوفيرة . تحياتى للوليدات وأمهم وسنة سعيدة وبخيته عليكم .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســــير ســـير يا بشـــير! (Re: عبدالأله زمراوي)
|
لانه ماكر وحاذق في اغتنام الفرص وانتهازها هكذا في زمن غيبوبتنا الكبرى افلح اخيرا عراب سيئة الذكر ( الانقاذ) بكل شرورها ومفاسدها المدعو حسن الترابي ان يجد لنفسه قبولا لدى الطيبين الصديقين من شعبنا بعد كل قبحه واجرامه كقاتل ومعذب ومشرد وناهب لهم وهو زعيم العصبة المجرمة الحاكمة منذ عشرين عاما وحتى اليوم وقد استطاع بمكره وغبائنا ان يحيل صورته البشعة كمجرم الى صورة مناضل وطني صلب ابى مدافع عن هذا الشعب المسكين في مواجهة الطغيان ومستعد ان يموت ويدخل المعتقلات في سبيل ( شعبه) كما يبدو اليوم وهو يراهن على ذاكرة ذات الشعب (المؤمن الصديق) والذي مستعد بطيبته العجيبة ان يلدغ من ذات الاجحار بذات الافاعى مئات المرات في اليوم ومرات عند اللزوم وهو الشعب (النســــــــــــاااي جدا) والذي افقده هؤلاء المجرمون الذاكرة والتركيز واوصلوه ما بعد مرحلة النسيان اي الى مرحلة الغيبوبة داجنا ساكنا مستلبا وبقدرية مهولة يتقبل كل هذه الفواجع والكوارث التي حاقت ولا زالت تحيق به كانما هي ابتلاءات من رب العالمين وليست بفعل مجرمين من اهلهم وبني جلدتهم بمحض اراداتهم اختاروا طريق الشرور والاجرام والفساد! وما وطد هذا اليقين الفاجع في هذا الشعب المسكين بقبول هذه الصورة الكاذبة لهذا المجرم الافاك الفاسد بطلا مناضلا مدافعا عن حرية هذا الشعب الذي اذاقه ذات ( البطل) ولا زال عبر تلاميذه كل صنوف الكوارث والفواجع والمظالم والمفاسد ليس لان هذا العراب المجرم قد صار بطلا حقيقيا وقد اب الى رشده وضميره لينصف شعبه بل خنوعنا وضعفنا وتهافتنا هو الذي صور لشعبنا المحبط جدا ن هذا المجرم كانما بطل وطني بينما في حقيقة الامر شخص مأزوم بالحقد على ابنائه العاقين وهو واهن في اضعف حالات هواناته وهو يقود معركة ليست وطنية ولا اخلاقية تخص شعبنا بل معركة ثأرية خاصة به ضد تلاميذه الذين خانوه واهانوه في عفونة السلطة وهو يثأرلرد الاعتبار لهيبته التي مرغها هؤلاء الحواريون في وحل الغنائم والمفاسد حينما خانوه وخدعوه ولذلك يقاتلهم لاجل استعادة حصته في ذات المغانم بحجم اسمه و سطوته وهيبته وسلطانه التاريخي كعراب لهؤلاء القتلة والمجرمين واللصوص وواهم من يظن ان المجرم الترابي يقاتل لاجل شعب بكل وقاحة وبجاحة يتأبى ان يعتذر له حتى هذه اللحظة عن كل جرائمه ومفاسده التي اذاقها لذات الشعب عبر عصبته المجرمة الحاكمة بالباطل حتى اليوم وكيف يعتذر وهو الذي عن عمد مع سبق الاصرار والترصد قد احتقر ذات الشعب حين قوض بالقوة والغدرشرعيته واهان قادته وشردهم وقتلهم وعذبهم ونهبهم ولكن للاسف شعبنا المحبط حد القرف والغثيان والذي فجع في قياداته اللامقدسة الخائنة بعد ان افتقد العشم فيها وهي بعد عشرين عاما من التزيد باسم النضال والقضية الوطنية وقد نصبت نفسها باعتبارها الوصية على مستقبله خدعته حين فشلت في اقتلاع هؤلاء من الجذور كما توعدت وهددت وهاهي اليوم ذات القيادات الخائنة في نهاية المطاف لم تحقق له الحلم الموعود في التخلص من هؤلاء الاشرار بل الانكى قد شاهدها ذات الشعب المسكين في خواتيمها البائسة تسقط كسيرة وذليلة وخانعة مهرولة للتصالح والتطبيع مع ذات القتلة والمجرمين واللصوص تستجديهم الرضا والاحسان مقابل فتات السلطان والمال والمناصب والامتيازات والطامة الكبرى وام الفواجع لشعبنا المكلوم تبدت في تفريط قياداتنا وتخاذلها وهي قد باعت دماء الشهداء وعذابات المناضلين عند قبولها المجرم الترابي وحزبه وهي تقدمه ركيزة اساسية من ركائز المعارضة الوطنية الحالية بشكلها الوهين بل يشاورونه في كل صغيرة وكبيرة تتعلق بمصلحة الوطن كانما هو الرقم الوطني المخلص الامين ويتناسون انه سبب كل هذا البلاء واس الفساد والاجرام بل عراب كل هذا الخراب وبهذا الموقف الخنيع اسقطوا عنه صراحة تهمة التورط المباشر في اذهاق ارواح الالاف من شعبنا وتقويض السلطة الشرعية وتخريب الحياة وتمزيق الوطن بالحروب وتعريض سيادته للانتهاك وترابه للاحتلال لانه ببساطة سيد كل هذا الخراب والمهزلة انه اليوم يبدو في نظر المحبطين وطنيا غيورا بل يؤملون فيه كمخلصهم الاوحد من هذا البلاء وهو اكبر مجرم في البلاد حر طليق بينما سجون البلاد تعج اليوم بصغار المجرمين واللصوص لا زالوا محبوسين في ذمة القضاء الوطني الهزيل الذي يستأسد فقط على الصغار ويهاب الكبار ويسجن الصغار في قضايا تفيهة لا تعادل جرائمهم فيها سوى خردلة مقارنة بجرائم هؤلاءالكبار الذين سرقوا وطنا بكل مقدراته وذبحوا شعبا وشوهوا دينا وهم اليوم احرار بلا رقيب ولا حسيب بل المصيبة نؤمل في عرابهم في هذا الزمان السوداني العطيب ان يخلصنا من تلاميذه ورغما عن هذا العشم الابليسي لشعبنا الطيب وهو يستقوى بالعراب الافاك ضد حوارييه فقد ابدى في اتجاه مضاد لهذا المسعى الكثير من سادتنا وقادتنا جاهزية بلا استحياء لا لمؤازرة المجرم الترابي في مقاومة تلاميذه الاشرار بل انبروا للحؤول دون ذلك بل حتى دون محاكمتهم دوليا لانصاف شعبهم المقتول والمعذب والمشرد بعد ان تعذر وجود القضاء الوطني النزيه والذي قطعا لا يتوافر ابدا في اجواء الشموليات التي هي عود اعوج وبالتالى ظلالها عوجاء وهو امر يزيد من حالة القرف والاحباط والكفر بهذه القيادات الهزيلة الكسيرة ويمهد قطعا لبروز تيارات وطنية من داخل هذه الكيانات لايقاف هذا الحضيض واذا لم تنهض حتما سيتمر المسيح الدجال في مخططه الشرير وكلنا فيه الى الفناء! نعم هكذا انتهز العراب الترابي بكل خسته المشهودة هذه اللحظات الذهبية من غيبوبة الامة انتهز الفرصة والتي فيها الشعب في قمة احباطه وقرفه من قياداته واحزابه وقد اعلن المجرم الترابي وحده في لحظات انكسار قادتنا الكبار الصغار قراره المخاتل الموارب وهو يؤيد المحاكمة الدولية لسفاح هومن صلب افكاره واثامه وهو من شربه بكل هذا الاجرام وهو بفعلته الشيطانية اراد ان يبدو في نظر هذا الشعب المسكين كانما كان منحازا للشعب في وجه الطغيان متحملا في ذلك كل المخاطرة وتبعاتها وبالفعل فقد ادخلوه السجن هو امر سيجد بالتاكيد استحسانا عند هذا الشعب الطيبان والذي تقبل بكل استلاب هذا المجرم الترابي معارضا وطنيا عندما قدمه للاسف في ثوب وطني جديد للشعب الطيبان في اخريات ايامهم ذات قادة الشعب الكبار الصغار وهم الذين اتوا بالترابي من عزلته كمجرم منبوذ بل احاطوه بالعناية والاحترام ناسين انه مهينهم ومذلهم ومشردهم ومقوض ملكهم ومدمر الوطن كله وقدموه للشعب المسكين وهومتوهطا محشورا بينهم في كل لقاء وطني كانما هو معارض اصيل يستشار في كل امور البلاد وقد صيروا من حزبه المجرم واحدا من احزاب المعارضة الاساسية و بخسة ونهم لم يشبع هذا الوضع الترابي بل يريد الترابي المتعالي جدا اليوم اكثر من هذه الوضعية العبقرية والتي احيته من رماد خيباته واجرامه يريد ان يكون وحده المناضل المخلص امل الامة بلا منازع بعد ان ضمن خلو ذمته من الاثام والموبقات وقد اعطاه للاسف بتهاونهم اولئك المفرطون من قادتنا الكبار الصغار صكوك البراءة من دماءعشرا ت الالاف من شعبنا وهوالمسئول الاول عن اذهاق ارواحهم وايضا مسئول عن كل هذا الدمار الذي حاق بالشعب والوطن وللاسف اليوم يريد ان يستبدل لقب الخائن الاعظم بلقب البطل القومي المخلص سارقا للقب من بين المفرطين الطيبين من قادتنا الكبار الصغار حاجزا له موقعا في الحراك الوطني القادم رقما وطنيا صعبا اذا ظل السودان هو السودان وفي ذات الوقت يريد ان يثأر وينتقم من حوارييه الذين خانوه واذلوه وهمشوه عبر امتطائه باسم الوطنية والمعارضة لهؤلاء المغفلين من هذا الشعب الطيبان وليس له عدة لمصارعة ابنائه الا تحريض الاخرين عليهم وحث سوح العدالة الدولية للقصاص منهم بعد ان عجز عن اقتلاعهم بالقوة منتقما لنفسه واسمه ليرد الاعتبار لهيبته التي مرغها هؤلاء الحواريون من الابناء العاقين في التراب! واليوم عندما تتحدث الاخبار عن احتكار المجرم الترابي لوحده موقف مواجهة حوارييه الذين خانوه واهانوه وهو وحده من يحث جهارا نهارا العدالة الدولية للقصاص منهم وهو قرار في ظاهره قطعا يجسد احلام كل شعوب السودان المضامة وهي تبحث عمن ينصفها حتى لو كان الشيطان وبسبب هذا القرارالخبيث سرق الترابى الاضواء وخاصة حينما القى به تلاميذه اليوم في غياهب السجن جزاء لهذا الفجور في الخصومةمن طرفه برغبة الانتقام منهم لا انصافا وانحيازا لشعب السودان وهو قتال فقط بأضعف الايمان بينما لم يستطعه حتى بأضعف الايمان المعارضون قادتنا الكبار الصغار وهم اليوم طلقاء لا زالوا كما الاطفال ( يلجلجون) بكل خوف و استحياء وليس بينهم رشيد شجاع يؤيد هذا القرار حتى ولو باضعف الايمان انصافا للشعب المظلوم المهان المذلول بل يسعون بلا استحياء للحؤول دون محاكمة السفاح وهم في اقصى حالات الوهن والهوان! قطعا النتيجة الحتمية لهذه الاخبار غير السارة حول اعتقال الترابي والتي ربما تحيل المجرم الترابي الى بطل قومي بل مخلص لهذا الشعب الطيبان وهو شعب في قمة زمن الغيبوبة اي في حالة ( سيد الرايحة) وقطعا ( سيد الرايحة) في ظل هذه الغيبوبة سيبحث عن اي مخلص ومنقذ حتى لو كانت كلمة خداعة من (خشم الترابي) فسيصدقه الشعب المحبط وحاله كحال الغريق المتشبث بقشة مؤملا ان تنقذه من الغرق طالما ظل الترابي وحده محتكرا هذا الموقف الخبيث وهو يمارس حالة انتقام من حوارييه باضعف الايمان فقط حاثا المجتمع الدولي لمحاكمة البشير بينما لا يستطيع ان يجاريه فيها برغم وهنها اربابنا السادة والقادة والزعماءالاوصياء على الوطن و الوطنية والعباد ليبدو المجرم الافاك بوهنه كانما هو وحده رب الوطنية والاخلاص وهو مشهد مقرف جدا يعبر عن حضيض الواقع السياسي السوداني ووهن قواه السياسية المستهترة ومدى الغيبوبة التي طالت الجميع وانهم اوهن من الواهنين ولكنه موقف مكشوف للمتابع الوطني الحصيف اذ ليس المجرم الترابي بشجاع ولا قوى ولا امين ولا قوى بل وهين في اضعف حالاته وهو اليوم مجرد ظاهرة صوتية يحاول ان يخيف بلسانه ومجرداسمه وتاريخه تلاميذه بحب الانتقام منهم بعد ان باعوه بالمجان وايضا يريد ان يستأسد به علينا نحن الغافلين الواهنين التافهين مغيرا اهابه من مجرم خطيرالى بطل قومي ولكنه سيظل في ضمير الوطنيين الاحرار الشجعان هو المجرم الاول ويستحق قبل تلاميذه القصاص والحساب.. وايضا ليس هؤلاء الطغاة المجرمون تلاميذه بشجعان واقوياء بل الان هم في اوهن حالاتهم وضعضعتهم وهم اليوم مجرد (فزاعات) لاتحمل اية حراك ولكنا لا زلنا نخافهم من واقع ذاكرة حبلي بصور الارهاب والقتل والتعذيب التي طبعوها في مخيلات الخوافين منا حين اعتمدوا سياسات ترهيب وتخويف الخصوم الشرسة التي مارسوها لتوطيد اركان نظامهم الفاسد المجرم ولا زالوا يمارسونها حتى اليوم ويهابها الكثيرون من الخصوم الضعفاء الذين لا زالوا مصدقين انهم اضعف من العصابة ولن يهزموها رغم انها في هذه اللحظات الفاصلة في راهن السودان في اوهن حالاتها و للاسف احساس هؤلاء الخوافين بالانهزام حتما سيعزز القهر والانهزام في دواخل كثير من الضعفاء ولذلك يعزز جو التخاذل والانهزام و بالتالي لن يقووا على الصمود وهي حالة تتماهي مع مواقف معظم قياداتنا السياسية الخائرة باستثناء بعض الشرفاء منهم ولذلك ما استأسد الترابي في الساحة عليهم الا عندما صاروا نعاجا ومستنعجين ولله في خلقه شئون!
_______________________________________________________________ نقلا عن منبر الشاهد للكاتب هشام هباني
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســــير ســـير يا بشـــير! (Re: عبدالأله زمراوي)
|
الشاعرالباسل العزيز مولانا زمراوي
لك التحاياواشواقنا وامنياتى لك بطيب المقام في الدوحة الوريفة بالاهل والاصدقاء واتمنى ان يستمر دفقك الشعرى الوطني الرصين شلالات مستمرة وانت في ديار قرب وادى عبقر الاصلي باكثر من زخم وادي عبقر (النياجاري) والاخير هو الاصل في اعتقادي وكل العام وانت والاسرة الكريمة بالف خير ايها النبيل اخوك هشام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســــير ســـير يا بشـــير! (Re: هشام هباني)
|
اخيرا يا الناظر ..؟ نورت الموقع وخايف يكون ده الهكر ..!!
و كل عام انت والاسرة بالف خير وعافية ياهشام والقابلة في بلد آمن ومستقر مع اهلك واحبابك
المرحلة دى مرحلة سلام وانتخابات نزيهة تعيد الامور الى نصابهاوتحقق العدالة والاستقرار السياسي هدى اللعب شوية لحدما البلد يطلع من الجخجوخ اللى هو فيهو ده وساهم فى بث ثقافة السلام ونزع الجهوية الكريهة اللى اتعمقت في مجتمعنا عليك امان الله الخوف على البلد مامن اوكامبو واوباما واسرائيل لكن الخوف من القبليات والعرقيات النتنة اللى اتفشت فى العمل العام نشاطك ماشاء الله وافر ياهبانى .. ركز فى الموبقات دى والباقي هين ومقدور عليه ..
مودتى ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســــير ســـير يا بشـــير! (Re: الطاهر ساتي)
|
صديقي الباسل الصحافي الطاهرالطاهر ساتي
كل عام وانت والاسرة بخير
اتابع قلمك الجسور من داخل الحريق وهو ينزف حقابضمير الوطني الشريف وهو اشرف من اقلامنا وهي لا زالت تقاتل باضعف الايمان! اتمنى لكم التوفيق انت وكل شرفاء بلادي تقاتلون بالكلمة الحرة هنالك في قلب الاحداث تصنعون المجد بكبرياء واباء منحازون بضمائركم لهذا الشعب االكريم وهو ديدن الشرفاء الاباة في مواجهة الطغيان عشتم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســــير ســـير يا بشـــير! (Re: عز الدين بيلو)
|
العزيز عز الدين بيلو
لا زال لديك الوقت يا اخي لتراجع مواقفك ودع المكابرة يااخي فلم تصر الدفاع عن قتلة ولصوص لا علاقة لهم البتة بالاسلام بل هم من شوهوا الاسلام فالافضل ان تنحاز للحق وللمستضعفين فقط لو حكمت ضميرك لحظات حينها ستكتشف انك في الطريق الضال! الا هل بلغت فاشهد عشت
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســــير ســـير يا بشـــير! (Re: هشام هباني)
|
وعاد الحبيب المنتظر ,, وللعوده قفلت المنابر للصيانه وفرشت البوستات بالموكيت الاحمر وأصطف البورداب يهللون ويصفقون ,, عائد عائد ياهبانى ,, ألف مرحب ومليون هلا بالجسور الكاسر هشام هبانى ,,
الآن فقط عرفت لماذا كانت الصيانه ؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســــير ســـير يا بشـــير! (Re: هشام هباني)
|
إطلالة قوية يا الريس ...... سير سير والبشير يطير ولاهاى نفر يا عمر البشير آخر محطة وتبقى اسير وتبقى هناك ويحرسك غفير ويناديك بشير بدون المشير فسبحان من بيديه الأمور وبئس المصير منا امير ومنكم امير يسوق الحمير
الف مرحب بأميرنا والمنبر نور.. وفى ناس اتخلعت زى الزول المخلوع داك ودة كمان وان شاء الله ما تمرق منهم إلا مع الروح فداء لأرواح ملايين الضحايا فى الجنوب والغرب والشرق والشمال والوسط.. تعليق على الصورة: الزول خاسى شديد!!!
منان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ســــير ســـير يا بشـــير! (Re: Mannan)
|
السفير الثائر استاذي نور الدين منان
تحياتي وكل العام وانت والاسرة الكريمة بالف خير وكل اهلي النوبيين في كجبار والشهداء ايضا بخير دوما الوطن بخير طالما انت الشرفاء تتصدرون قضيته منحازين لمستضعفيه بضمير وطني سليم
عشت يا صديق
| |
|
|
|
|
|
������� ��������� � ������ �������� �� ������� ������ ������� �� ������
�������
�� ���� �������� ����� ������ ����� ������ �� ������� ��� ���� �� ���� ���� ��� ������
|
� Copyright 2001-02
Sudanese
Online All rights
reserved.
|
|