لتفادي الطيش والدقيش ..هذا مالزم ويلزم للعيش بقلم عباس خضر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-16-2024, 06:14 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-19-2017, 04:49 PM

عباس خضر
<aعباس خضر
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 219

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لتفادي الطيش والدقيش ..هذا مالزم ويلزم للعيش بقلم عباس خضر

    03:49 PM August, 19 2017

    سودانيز اون لاين
    عباس خضر-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    بدون مقدمات ولامتأخرات ولا نهايات نخش طوالي في مرارة الحقائق وولوج
    المتاهات والملمات.

    ومادامت هذه النسب العالية من الفقر والجهل والمرض والقتل والموت
    والدماروالنسب العالية أيضاً من المتخمين فكيف نقول عن هذه الدول
    مسلمين!!؟

    فلقد ثبت جلياً وبما لايدعو للشك والريبة ولامجال أبداً للتأتأة واللجلجة
    وحسب متابعات ومعايشات شعبية ومراقبات صحفية مدققة ومشاهدات متأنية
    ودراسات متخصصة،وإتفاقات عقلية واعية مثبتة متطابقة ومؤكدة من جهات كثيرة
    مختلفة ومتعددة الأماكن والفجاج ،بالإضافة أصلاً لممارساتهم الصفيقة
    المتوالية المتعجرفة ومعاناة شعبية طويلة الأمد ممتدة بعُشرة شبحية دامية
    متنامية وكتلوك ولاجوك جوك وتعذيب وقتل ومنذ البدايات الأولى لقبض الشباب
    والعاملين والزج بهم في أتون معمعة معسكرات حرب الجنوب الدينية الداعشية
    الداحسية،

    والتوصل لخلاصة ذهنية واحدة:-

    (إنهم لادين لهم ولاأخلاق ولاهم يؤتمنون)

    والبعض قال حتى بعد الحوار:-

    يجب أن يغلق باب السودان بالقفل والطبل المسوكر والرتاج

    ونهذب الفكر ونشذب الأخلاق ونسمو لعظيم المكارم فهو العلاج

    وترعوي حكومتنا ويلتزم ساستنا الرشُد والمنهج النبوي السليم الأخلاقي
    الإنساني القويم لابالمزاج

    وهي أساس الإسلام وكل أديان السماء
    ودعوة نبينا محمد خاتم الرسل والأنبياء

    والحقائق التي لامراء فيها يارعاك الله وأبقاك في كنفه لافي كنف الأخوان
    وكفالة الكيزان ،،،
    فاستمع لأقوال العلماء وذوي الخبرة والتجربة والمكتوين بنيران هؤلاء الدهماء:-

    أنظربدقة وبحلق بشدة أعانك الله إلي هذا التلاشي الماشي الذي فرقع على
    رؤوس العباد والمواشي

    *تدخل السوق والبقالات تجد يومياً زيادات.
    *تنظر بقربك وتلتفت للجان الشعبية فلا تجدهم، فهم لجان شعبية بدون أسنان وطورية.
    * الموية والكهرباء قاطعة يومياً وكأنهم لاسدا بنو ولابيراً أبقو.
    *تدخل للمستشفيات فتكتشف بعد فترة أن من يعالجوك أطباء أو طبيبات مزورات
    ومستشفى ولادة دون مولد ومولدات.
    *تتطلع للولاة تسمع كالعادة بوالي ضرب بدون مبالاة مليارات وكشوفات
    المراجع كسور وبواقي والشعب لا بواكي له.
    *تذهب للوزارات والوزراء فتسمع بأن الشهادات مزورة وملفقة وبينهم محاككات
    وتحت تحت إختفاءات وسفريات وأعتقالات .
    *فتذهب للصحف وتتصنت الفضائيات لمعرفة أسباب الوشوشات والهمسات والإشاعات
    ترى عجباً وتعتيمات ومصادرات.
    أأليس هذا دليلاً على فشلهم الذريع!!؟

    هذا،،ومنذ ظهوهم في الأربعينات طب كرب قتلوا النقراشي بيه.

    فتابعهم وإنت ماشي ،كل هذه السنين العجاف في مصر والجزائر والصومال
    وفلسطين وسوريا واليمن والسودان ...وبقية الدول العربية فلن تجد وراءهم
    إلا الموت والدمار والإنتحار.

    فهي سنين تسلط طويلة رهيبة وعجاف وثورات ربيع أضحت بسببهم صيف حارق وجفاف

    ففي السودان نهب مال عام ووظائف وقهر متواصل وفساد دائم مستمردون رقيب
    ولاعتيد أوائل عهد حكمهم تعذيب وحرب دينية وشعارات جهادية ذات طابع
    متعالي تهديدي وموت بالجملة وتشريد عمل إستفزازي وخراب خدمة عام متعمد
    وتعذيب شبحي وتزوير شهادات بالجملة وإعتلاء مناصب بدون أحقية وأوسطها
    أنقذك الله من الداء دمار وفصل وتمزيق أراضي وتشتيت سكان وآخرها نهج
    متداعي ومتخاذل ومسايرات وتكسير ثلوج للعلوج ونهب مال عام وفساد مستشري.

    فأسمع لما يقال عنهم:-
    إنهم من أضعف التكوينات السياسية بناءاً أو يمكنك أن تسميه التركيب
    الهلامي المهلهل بتناسقه المكذوب المبهدل والمشوه الطيني ذو الصوت
    الطبلي الأجوف.
    (فأنت تسمع ضجيجاً يملأ شحنا ولا ترى طحناً يملأ صحنا!!!!).

    ويقولون يمكن كذلك أن يسمى المعجون المنتفخ اللٌوكي الطافح المبعوج من
    ثقيل لجوج.هم ثقلاء ربع القرن 21.

    وأيضاً يقال بأنهم من ذوي التفكير الثعلبي الفالت غير المنسجم الخلاق
    المخولقن، أو الفكرذو المخيخ المكرضم كمغناطيس ملبك بأقطاب متشابهة
    متنافرة، يتلونون كالحرباء والسحلي ذو الذيل المشقوق ويلدغون بلدغة
    المجلجلة ويلتفون حول الأعناق ويدخلون الأيدي في الجيوب، لكنهم كأسماك
    الملوطي أو كحبل الملوص ولايمكن الإمساك بهم البتة، فهم يروقون منك كما
    يروق الثعلب.
    ولكلِ الحق فيما يقول وهم جميعهم يصفونهم عن تجارب ودراية وأكيدة.
    كما يمكنك أن تقول عنهم اللبانة الممطوطة مطاً بأمشاط شائكة تجر في
    الإتجاهات الأربعة والتي جعلوها قبلاً لهم، وهم أصحاب فكرة الشر الأوسط
    الكبيرالمستطيروالفوضى الخلاقة بتشجيع غربي للخلافة الموعودة المطرشقة
    المُدرة للتشظي والتقسيم ،،وهدفهم السُلطة والإستيلاء والمكاوشة، هم
    الأخوان وفي الميزان العام كالجرزان، أو الجماعات المتيرنقة والمتناسلة
    من المُكر والدهاء والتشويه والخباثة والتحريف المبتكرلفكر حسن البنا،،
    فهم تارة يدعون بأنهم إتجاه ولهم وجهة فيسمون أنفسهم بالإتجاه الإسلامي
    فيطيش سهم تجاهه، ويقول البعض إنهم يسعون وراء الخلافة الموهومة مكابرين
    فيكونون أكثر الناس إختلافا في ما يرومون إليه ويلوذون به ويختبئون من
    ورائه.!!ويذهبون مذاهباً شتى ليس لها علاقة بالمذاهب الأربعة فتضيع عنهم
    بدايات إنطلاق سبل حركة الإتجاهات الأرضية والمذهبية، فيقولون بأنهم حركة
    إسلامية للصالح العام فيفسدون ويفسدون فتكون حركة الرياح العاصف أكثر
    إتزاناً وإستقامة وهدوءاً من حركتهم فتثبت إنها حركة مسممة متأسلمة ساكت
    وليست إسلامية عديل عينك عينك، لاأخلاق لها ولاكينون وإن إسلامهم لايشبه
    إسلام الشعوب إلا في الكلام والمظهروجبهة ميثاق لاجبهة لها ولاوجهة تقبل
    عليها ولا ميثاق تثق فيه وإن تثق في بنو النضير وبنو قينقاع لايمكنك
    الوثوق بهم، ولكنهم لايبرعون إلا في محاربة وقتل وزجر شعوبهم وعندما
    يستلمون السلطة يداهنون وينبطحون ويهادنون حتى إسرائيل التي يفلقون بها
    رؤوس الشعوب وهم خارج السلطة!!فوضح بجلاء إن إسلامهم مصنوع كالعصيد
    المفروك فركاً صنعة وشعارا مفبركاً فكان أفضل لهم معاقرة الشعرالممشوط
    مشطا والمبروم برما فيمكن صناعة قصائده بفهلوة عصائدهم!!
    وثم حشرت القومية حشرا في الإسم فمزقت السودان تمزيقا ولم تقم قايمة
    المليون ميل مربع ثانية وهشمته نهشيماً مجتمعا أرضاً وفصولا وسكاناً.
    قسمته نصفين شُذر مُذر متشاحنين وقبائل متناحرين في داخلهم وفي
    ما بينهم وتغلغلت الدول فيهما وفي ما بينهما فمنعوا وسدواوسمكروا طريق
    الإسلام سدا!!فلم يعد السودان ممرايُمد وجسرا يشد بين العروبة
    والسودانوية والإفريقية لينافس المسيحية وانكفأ دامياً وهاجر معظم سكانه
    فوضوياً وإنتفى الرُشد والصف الجمعي العام لصالحهم الخاص مفتتاً خُلقاً
    وفكراً وفهماً وسُبلاُ وإتجاهاً وأخلاقاً كتاحةً وهبوبا..فأفسدوا في
    الأرض فساداً كبيرا و...عجاجا.

    وآخرين مُخرخرين داشوا فتدعوشوا وبعضم مجرور بالفكر الظلامي المتخلف،
    ودعموا التطرف والقاعدة والداعشية المعشعشة في رؤوسهم وصنفت ووصمت معظم
    تنظيماتهم الإخوانية إن لم يك كلها بالإرهاب وهم اليوم يبحثون عن مسميات
    جديدة للإختباء والمداراة وللمداركة والمحاشاة كالثعبان يسلخ جلده ليستعد
    لمزيداً من المناكشة والمحاوشة واللدغ القاتل والمكاوشة.
    وتفرقت المعارضة المتعارضة المتشاكسة فلا أرضاً قطعت ولا ظهراً أبقت هي
    الأخرى تبعثرت شعثاُ وتنوعت أنماطا، فالحركات المسلحة تشتت شيعا في
    الشٍعب وتمزقت الأحزاب أيادي سبأ لشُذر مُذر أيضاً، وتمزقت وحدة
    المتأسلمين الشكلية المظهرية المنخورة رغم مكابراتهم الجهرية المبتورة
    والتي كانت أصلاً مبنية بطبقات لطخات كمنصات ملح مشققة سبخاً لنشاذ
    مذري،…فجاجا.

    وبدون كلام حقيقي ومُر كثير،...أجاجا.

    (فالشعب يريد مؤسسات قومية قوية مستقلة رشيدة)،

    والحل واضح كالشمس في رابعة النهارلإنهاء هذا التلاشي المفضي لدمار الوطن
    من إحتكار وإقصاء ورشاوي ونهب للمال العام والموارد وفساد أخلاقي وتمكين
    ضعاف النفوس والحزبيين والأقاربيين والمتسلقين والإنتهازيين والشهادات
    المضروبة والديك ضارات وشهادات جامعات البُشينق الأجنبية، والحل هذا من
    صميم مخرجات الحوار وجاء الحوار من أجلها وهي لاتحتاج أصلا للحوار وكل
    هذه المعمعة فالحل معروف للجميع وبدون فرز ،....علاجا.:-

    ((فصل السُلطات الأربعة جُلها لإقامة العدل كُله)):-

    {الرئاسية التنفيذية- القضائية العدلية-البرلمانية التشريعية-الصحفية الإعلامية}

    {قومية الجيش ووحدة كل الأجهزة العسكرية والأمنية والشرطية والخدمة
    المدنية وتصفية التمكين اللعين والمحاسبة القانونية الفورية الحاسمة
    الواضحة والعلنية والنقاء والشفافية وبسط العدل وكفالة كافة الحريات
    لصالح عام الوطن والأرض والإندياح المريح ليسع الوطن الجميع في الفضاء
    الفسيح}

    (وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل)

    بلا شعاراتٍ وتشويش،،

    للرشد والخلق القويم الكريم وتفادي الطيش والدقيش ،،

    وحينها يتنفس الوطن والشعب الصعداء وبدون أجهزة للتضييق ونظام عام للتجسس والتفتيش

    ودون ترهيب وتغبيش ،،

    هذا ما لزم ويلزم إن أردنا حقاً التقدم والتطور ونعمة الإسلام والإزدهار
    ورغد العيش.

    (الدين هو الخلق والرشد –الدين المعاملة)

    والسلام عليكم وعلى من إتبع الهدى والرُشد
    والسلام،،،

    وشُكراً.....




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 18 اغسطس 2017

    اخبار و بيانات

  • كاركاتير اليوم الموافق 17 اغسطس 2017 للفنان ود ابو بعنوان كنس التراش ....!!
  • الخرطوم ترفض اتهامات واشنطن بشأن حرية الأديان في السودان
  • فاطمة أحمد إبراهيم .. رحلة الوداع الأخير
  • السودان ومصر يناقشان التأشيرات ورفع الغرامات
  • إنطلاق فعاليات ملتقى السودانيين العاملين بالخارج بعد غد السبت
  • رئيس البرلمان: كمال عمر يستهدفني شخصياً
  • أمريكا تشيد بجهود السودان فى تحقيق الأمن بدول جواره
  • فريق محامين للإفراج عن 48 سودانياً في السعودية
  • وزيرا الإعلام في السودان وأثيوبيا يبحثان أوجه التعاون الإعلامي بين البلدين
  • تشييع فاطمة أحمد إبراهيم .. تفاصيل يوم استثنائي
  • إرجاء محاكمة دكتور مضوي إبراهيم وآخرين
  • محمد حمدان دقلو حميدتي: لا نفكِّر في مواجهة هلال عسكرياً
  • الأمم المتحدة تساند السودان في رفع العقوبات
  • ترتيبات حكومية لفرض ضرائب على تجارة الإنترنت
  • تشييع جثمان فاطمة إبراهيم وأسرتها تعتذر عن هتافات شيوعيين
  • الآلاف يشاركون في تشييع فاطمة أحمد ابراهيم
  • ظلوا يفترشون الأرض أكثر من (5) أيام المئات من حجاج ولاية الجزيرة يواجهون مصيرأ مجهولأ


اراء و مقالات

  • صوت المرأة وثقافة المرأة: أي صوت زار بالأمس خيالي؟ (2-2) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • سعودي لدكتور سوداني : انت عبد اسود..وكلب سوداني..!! بقلم الصادق جادالله كوكو
  • خزاك الله يا عثمان ميرغني ألم يفتح الله عليك بكلمة تفحم بها ابراهيم مطر بقلم يوسف علي النور حسن
  • نظرة على منظومة القيادة الفلسطينية بقلم سميح خلف
  • السينما والتلفزيون والمسرح تحارب المعاقين تحقيق اسعد عبدالله عبدعلي
  • ® في جمهورية موزنا الگاااااذب π√
  • قدماء السودانيون في كل اقاليم السودان لم يعرفوا الإبل قبل عام 400 ق م بقلم مهندس طارق محمد عنتر
  • رسالة إلى رئيس جمهورية جنوب السودان ! بقلم أفندي جوزيف
  • انقلاب البحر الأحمر..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • آفاق الخطاب الإسلامي المعاصر: آمال وواجبات (3) بقلم الطيب مصطفى
  • من قال؟!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • فاطمة مهيرة السودان رغم أنف مزمل فقيري وكل شيوعي بقلم علي الكنزي
  • القّتلة في مراسم العزاء..هل حضروا بشّخوصهم أم بصافتهم..؟ بقلم عبدالوهاب الأنصاري
  • يا فاطمة دغرية ديل الحرامية بقلم الطيب محمد جاده
  • جمع للسلاح أم تتبع (لظل ) الفريق طه في دارفور بقلم محمد بدوي
  • تساءل عبدالباقي الظافر: أين كبار الحزب الشيوعي؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • سوسيولوجيا المثقّفين العرب في الغرب بقلم د. عزالدين عناية∗
  • إليكم أعود.. وفي كفِّي القمر: قصة قصيرة بقلم عمر الحويج
  • مدى ضرورة الدين؟ بقلم د.أمل الكردفاني
  • تشييع فاطمة جرس انذار لما ستكون عليه الامور في مستقبل ايام السودان بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • تبسيط أعمال الحج بقلم د. عارف الركابي
  • لو أطبقتْ راحتيك على زهور! بقلم الصادق الرزيقي
  • هذا العمل لا يرضي فاطمة !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • وثائق أمريكية عن نميرى (46): عزل منصور خالد، مرة أخرى بقلم محمد علي صالح
  • فاطمة احمد ابراهيم نبع الخير بقلم هلال زاهر الساداتي
  • للمتباكين بدموع التماسيح لطرد جنرالاتهم بالهتاف فاطمة قوية ضد الحرامية فاجعتنا ليست كبري ليفتتحه ال
  • سِفْر عطاء معطاء : 4من 4 ( نحر السودان الموحد على مذبح إيقاد) بقلم محمد آدم عثمان
  • الجزائر تكسر الحصار وتفتح أبواب الأمل بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • حتما سنَّنطحها: ناصية حلم !! بقلم د.شكري الهزَّيل

    المنبر العام

  • لماذا ومن اجل من ؟ خان الصادق اسماعيل التحالف
  • دعما لمسيرة فايزين الخيريه ،،،كل العندي للبيع
  • فريق محامين للإفراج عن “48” سودانياً في السعودية
  • إتفاق بين سوداني إماراتي لزراعة مليون شجرة في مناطق التصحر
  • أزمة مكتومة داخل الطريقة الختمية بسبب قرارات أصدرها نجل الميرغني
  • فاطمة السمحة ،بت ابراهيم، اجمل إمرأة ماتت في العالم...
  • يا فاطمة دغرية ديل الحرامية
  • جون قرنق يتحدث عن أستغلال الحكومة القبلي القبيح لعض القبائل العربية في دارفور. هدية لبريمة.
  • و فاة الاستاذة عيشة بشرى ادريس فى كندا..
  • احمد الشفيع ود فاطنة السمحة...الذي عزيته بالامس
  • هل يستقيل الرئيس ترمب قبل نهاية هذا العام؟؟؟؟
  • بالله عليكم طالعوا ماكتبه الكاتب العماني عبد الله حبيب عن السودانيات
  • المعلم .. والدرس !!
  • نعم نزار قباني
  • فبرحيلها ينفصل الجمرُ عن صندل الحركة النسائية المناضلة .. كمال الجزولي عن فاطمة أحمد ابراهيم
  • هل تتجه أزمة مثلث حلايب للتحكيم الدولي؟
  • سبحان الله ! هبوط مفاجئ من حوالي 4900 إلي حوالي 2800 (صور)
  • الفاظ عنصريه من موظف سعودي على دكتور سوداني بعد رفض منحه اجازة
  • السيارات اليبية التي دخلت عبر دنقلا تعادل التي دخلت الي دارفور اذا لماذا مصادرة الاخيرة

    Latest News

  • Sudanese tribesmen shun ruling party for non-implementation of agreements
  • Al-Basher and Desalgen Witness Graduation Ceremony in War College
  • Date set for Sudanese student’s murder verdict
  • Khartoum to Host Conference of African Heart Association in 7-11 October
  • Citizenship for children of Sudanese and South Sudanese parents
  • Amir of Kuwait Affirms Support to Sudan























  •                   

    08-20-2017, 07:01 AM

    بكري يوسف علي


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: لتفادي الطيش والدقيش ..هذا مالزم ويلزم للع (Re: عباس خضر)

      ( فتابعهم وإنت ماشي ،كل هذه السنين العجاف في مصر والجزائر والصومال وفلسطين وسوريا واليمن والسودان ...وبقية الدول العربية فلن تجد وراءهم إلا الموت والدمار والإنتحار ) .
      الأخ العزيز كاتب المقال
      لكم التحيات
      • بنفس المنطق الذي أنت بدأت به :
      • بدون مقدمات ولا نهايات ندخل في مرارة الحقائق .
      • والحقائق يجب أن تكون حقائق بالمعنى الصحيح .
      • وذلك المعنى الصحيح سوف لا يطربك ولا يطرب الآخرين .
      • في البداية نتفق بأن الضمير في ( فتابعهم ) .
      • إشارة إلى جماعات الإخوان المسلمين .
      • ولكن تلك الدول التي أشرت إليها عرفت الموت والدمار والانتحار .
      • في غياب سيطرة جماعات الإخوان المسلمين .
      • فهي كانت وما زالت دول تحكمها العلمانية وليس الإخوان المسلمين .
      • تلك العلمانية الفاشلة التي أذاقت شعوبها مرارات التجارب .
      • وإلا لما ثارت الشعوب في تلك الدول وأسقطت قياداتها .
      * وإلا لما عرفت انتفاضات الربيع العربي في تلك الدول .
      • وتجارب العلمانية في تلك الدول امتدت لسنوات عجاف طويلة .
      • وفي كل تلك الدول التي ذكرتها نجد حقيقة أخرى لا تعجبك .
      • فإن شعوب تلك الدول كانت تختار نهج الإخوان المسلمين .
      • وذلك بعد إسقاط النظم العلمانية القاتلة المدمرة في دولها .
      • ثم هي كالعادة تلك المؤامرات الكبرى في إزالة النظم الإسلامية .
      • حدث ذلك في الجزائر وفي مصر وفي الصومال وفي تونس وفي الكثير من الدول العربية .

      • وسؤالنا لكم هو إذا كان الموت والدمار والانتحار في ظلال الإخوان المسلمين .
      • وهو نفس الموت والدمار والكبت والويل في ظلال الحكومات العلمانية .
      • تلك العلمانية المقيتة التي أدت إلى ثورات الربيع العربي .
      • لماذا تكون خيارات الشعوب العربية هي نهج الإخوان المسلمين كل مرة ؟؟
      • وإذا قبلنا جدلاً بفشل العلمانية في حكم البلاد العربية .
      • وقبلنا جدلا بفشل نهج الإخوان المسلمين في حكم البلاد العربية.
      • فما هو البديل الذي تراه مناسبا في حكم تلك الدول العربية الحائرة ؟؟ .
                      

    08-22-2017, 06:34 PM

    عباس خضر
    <aعباس خضر
    تاريخ التسجيل: 10-25-2013
    مجموع المشاركات: 219

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: لتفادي الطيش والدقيش ..هذا مالزم ويلزم للع (Re: بكري يوسف علي)

      فذلكة تاريخية سريعة للأخونة المريعة
      يا أخي العزيزبكري
      كدي أبحث التاريخ الحديث بدقة وتأني في هذه الدول اليمن الصومال الجزائر
      تونس وحتى سوريا وخاصة مصر والسودان، تجد أن ما قلته عن (العلمانية) ليس
      صحيحاً فمعظمها جاءت بطرق سلمية أو إنتفاضية ضد عسكرية ومن ثم إنتخابات
      ديموقراطية فهي إذاً لم تأتي بإنقلابات دموية ولم تقتل أي مواطن أو قتل
      رئيس دولة وكما أن هذه الشعوب لم تشعر بأن هذه أصلا (علمانية) وأثرت في
      دينها وعقيدتها ولم يهرب أحد مهاجراً بدينه ولم نسمع بطلبة لبسوا سلاسل
      صليبية ولم تغير دساتيرها ولم تقتل أو تعذب صحفيين أو معارضين أو
      متظاهرين فالحرية فيها مبدأ أساسي ((والقرآن مصدر من مصادر التشريع)) حتى
      في دستور الإستعمار الإنجليزي على ما أظن.. وبعضها تحول
      (لديكتاتوريموقراطية) وأزاحتهم إنتفاضات سودانية ناجحة (عبود ونميري) أو
      ثورات ربيعية تغلغل فيها الأخوان بعد ان شاهدوا نجاحاتها بمساعدات قطرية
      (مصر وتونس) وخاصة الحكم الإخواني السوداني الإنقلابي الذي نجح في
      غفلة من الزمن والذي مد يد العون لإخوانه الإنتهازيين هناك.
      لكن اليوم في السودان تمنى الكثيرون عودة الإستعمار الإنجليزي بديلا من
      تسلط الكيزان بعد يأسهم من هذه المعارضات الهزيلة. ولقد فهم هذا
      البشيروبعض الأخوان وحتى المرحوم الترابي وبدأوا محاولات إصلاحية خجولة
      أكثرها صياحاً وكلاماً وتصريحات وشوفونيات.فأنظر لتاريخ كيزان مصر أو
      بؤرة الإخوان والحركات المتأسلمة بأنواعها في العالم :قتل قتل قتل كل ما
      يعتقدون أنه ليس معهم أو يعترض طريقهم للتسلط بل وقتل الرؤساء بدم بارد،
      كما ذكرقتل النقراشي بيك ومحاولات كثيرة لقتل جمال عبد الناصرأكثر رئيس
      محبوب في العالم العربي الذي قاوم بشدة الإستعمار وإسرائيل وأمم القناة
      وساعد اليمن والفلسطينيين وتم قتل الرئيس المؤمن كما يحب أن يسمي أنور
      السادات في يوم إنتصاره 6إكتوبرسنة 71م ،وقتل عدد كبير من الصحفيين
      المصريين والسياح وفي لبنان كذلك ومحاولات حثيثة لقتل حسني مبارك كان
      آخرها محاولة أديس ابابا واتهم فيها السودان ومازالت التفجيرات تحدث في
      مصر والصومال وكانت قد حدثت مجازر في قرى الجزائر وتفجيرات في تونس ومقتل
      زعماء معارضة فيها وإندلعت المظاهرات والشعب يوما إذا أراد الحياة فلابد
      أن يستجيب القدر
      ولابد لليل أن ينجي ولابد للقيد أن ينكسر
      وحتى إقتنع راشد الغنوشي الرئيس العالمي للأخوان حينذاك بان الديموقراطية
      واطلاق الحريات هي خير وسيلة لحكم الشعوب.
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de