|
|
 سمنار واطلاق سراح ملفات التفاوض بقلم بولس كوكو - الولايات المتحدة الامريكية
|
05:29 PM April, 05 2017 سودانيز اون لاين
مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
مكتبتى
رابط مختصر
استمرارية اصدار البيانات المربكة والمضللة لا تؤثر في قرارات مجلس التحرير الاقليمي ولا تقلل من هيبة المجلس بشيئ , بل جعلته يصمد وفي الصمد كلام , المجلس جاثم على قلعة الصمود والتصدي , اما اللعبة على رقعةالشطرنج لها محترفيها ويجيدون متى ما سنحت فرصة الاختراق فلا يتوانو في ذلك .
رسالة للذين يعزفون على اوتار عرمان, فرعونهم وقلة من عقله , نقول لهم ان عهد فرعون وهامان قد ولى ,صمد رهيب تجاوز 6 سنين ونصيب شعب عذاب ولا لاذن صاغي لمن ينادي .
ان الذين ينتقدون مجلس التحرير بتجاوزه صلاحيته هم على خطا والله , لانهم ليسوا من فصيل دم. الذي ذاق العذاب ,وعانوا ما عانوا وهم اصحاب القضية التي مات من اجلها آلاف الشهداء ,دون ان يراق قطرة دم من ابناء الجزيرة والشمالية بل العكس تمامآ يموتون من اجل الشهادة لانهم يحاربون الكفار ولكنهم يحق لهم ان ينتفعوا على حسابهم حلالآ ,فان القومية التي يتحدثون عنها هي مجرد كلام في المنابر ولذلك تجدهم بمسمياتهم قوة نداء السودان , قوة الانتفاضة ,القطاع العريض والضيق حزب الامه الاصل والمتحد , الوطني الاتحادي الاصل , والمعارض, وابناءهم جزء من السلطة
نظرة الخرطوم العربي لا تتغير بل قاعدة ثابتة. ( العبيد دايرين يحكموا البلد متين تحرروا من حمل الجرادل , واحيانآ حاملي المواد البرازية هذه العبارة كتبت على احدى ملفات الخدمة لعمال كانوا يعملون في المديريات الشمالية , وعندما صدر قرار التنقلات. في 1980و 81على ان كل عامل او موظف يرغب العودة الى مديريتة الاصل فله الخيار , وبدون ما نشعر تفاجئنا بملفات من المديريات الشمالية وبدلآ من يكتب عليها عامل الصحة كما جاء في وظائف عماليه في الميزانية , والا وجدنا معظم الملفات مكتوبه عمال مواد برازية.
هذه هي العقلية التي مازالت جاثية على صدر النوبه حتى يومنا هذا .
اذآ حتى لا نخرج من اطار موضعنا في هذا المقال عن انتهازية ياسر الذي تجاوز بل تناسى معاناة شعب ظل يموت على مدى 6سنين وياسر لا يهمة بل متنقلآ من والى وبدلآ من يحترم نفسه بل وصلت به قوة من الجبروت الى ان. قال عن النوبه بانهم
ليس لديهم القضية اطلاقآ فتخيلوا يا ايها الناس ؟ والامر من ذلك عندما قال ان المكونات الاخرى تعتبر درجة اولى ويعجبة و كان ممثلآ للنوبه لانهم وثقوا فيه , الا اخيرآ صدق المثل الذي يقول ( آخر بليلة حجار ) هذا هو جزاء سنمار الذي طاح براسة كما طاح عباس ابن فرناس الذي ادعى بانه قد وصل به من العلم اقصى درجاتة فلم يبقى له في الدنيا والا ان صعد على اعلى قمة من البرج ففرد ايديه ظانآ بانهما قد يتحولا الى اجنحة حتى يحلق بهما دون العودة الى الارض, فما كان منه والا كانت نهايتة وهكذا ياسر الذي ما كان يخطر على باله بانه سوف يتم اقالته بهذه الطريقة المهينة والذي يستحق ذلك , فمهما تضاربت البيانات هنا وهناك ولكننا نؤكد لشعب جبال النوبه بانه لا جديد تحت الشمس منذ ان صدر مجلس تحرير الاقليم قراراته استنادآ على الصلاحية المخول للمجلس والتي جاءت موافقآ لتطلعات قطاع كبير من ابناء جبال النوبه مما معهد طريقآ لتجاوز كل المتاريس التي كانت حائلة امامهم واصبح خيار التصالح والتسامح والتغافر والتغاضي عن الكبائر. والالتفاف حول الوحدة التي هي الخيار الوحيد للم الشمل و البحث عن خيار السلام والتعايش السلمي مع المكونات الاخرى في حال اعترافهم بحق النوبه الجغرافي و تخلوا عن ما يسمى بالفتوة التي صدرت في حق مقاتلة النوبه لانهم كفار , وهم في الوقت دخلاء على النوبه ولكن في نهاية التكريم ينال النوباوي العكاز , هذه الاشياء لابد من ايجاد لها حلول نهائية حتى لا يعود هذا الداء الفاتك مرة اخرى لقيامة حرب اخرى في جبال النوبه, هذا في حال تصالحت النفوس في سبيل التعايش السلمي تحت ميثاق عهد الذي يحدد طبيعة العلاقات ما بين اهل الوطن والمكونات الاخرى .
اما عن السيد عقار وتهداته العشوائية التي جاءت نتيجة غياب المؤسسية وبدلآ من الاعتراف بانه قد اخفق في عدم قيام مؤسسات تنظيمية في وقتها لصيانة المقرارات على المستوى القومي بل ترك الحبل على القارب مما قاده الى ما هو عليه اليوم. وهو بحاول حل الامور باسنانه بعد ما صعبت عليه حله بايديه , والذي كان في غاية البساطة مجرد الاعتذار لمجلس تحرير الاقليم وتايد قراراتة الشجاعة هذا كل ما من المفترض ان يفعله السيد عقار , وهذا يؤكد بانه غير جدير بالقيادة لانه لا يستطيع اتخاذ قرار في المواقف الحاسمة التي تتعلق بحياة او موت امه .
ولذلك الى حين انعقاد المؤتمر الاستثنائي ,يجب على شعب جبال النوبه التحقق من صيغة القومية وصيغة الاقليم وما العلاقة بينهما وما. هو المقصود بالحل الشامل وعلى حساب من ؟؟؟
وهل نحن نتحدث عن الوطن ام نتحدث عن ثلة مجرد بشر ان طال ام قصر سوف يذهبون , فماذا عن الوطن ولمن هذا الوطن هل ملك لاثنيات معينة ام وطن يسع الجميع وان توجد الاجابات القاطعة اذآ ربما الايامات القادمة سوف تكفينا شر القتال ام استمرار القتال ولكن لمصلحة من يا ترى كل هذه التساءلات تظل عالقة على الهواء .
مجلس التحرير سوف يحسم الامر في غضون ايام كي يتضح الخيط الاسود من الابيض .
عندها الا المؤتمر الاستثنائي لوضع لمسات القومية ان تحققت .
[email protected]
أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 05 ابريل 2017
اخبار و بيانات
- اكتمال كافة الاستعدادات الفنية والتقنية لبدء بث المقرن التجريبي غدا من لندن
- القائم بالأعمال الأمريكي بالسودان يشهد تأبين يونان عبد الله كمبو
- من الإمام الصادق المهدي للرئيس ثابو أمبيكي
- د. الجاز يترأس اجتماع اللجنة العليا للاشراف على العلاقات السودانية الصينية الروسية الهندية
- البشير: أي تهديد لأمن إثيوبيا هو تهديد لأمن السودان
- د. عبد القادر محمد زين يدعو الى الاهتمام بالسياحة الداخلية
- إثيوبيا والسودان تعلنان التكامل وتوحيد مواقفهما
- الحكومة السودانية تتوقع حدوث انشقاق داخل (الشعبية)
- ناقشه مجلس الأمن في جلسة مغلقة الحكومة تنتقد تقرير غوتيريش حول الأوضاع في دارفور
- الحكومة تستنجد بالأمم المتحدة لمقابلة تدفقات اللاجئين الجنوبيين
- أمين حسن عمر: الأمن الشعبي تم حله عام 2000
- بريطانيا: انقسامات ( قطاع الشمال) تعوق السلام
- ارتفاع عدد الضحايا ونشر قوة أضافية للفصل بين الجانبين البرلمان يستدعي وزير الداخلية ومدير عام الشرط
- المراجع يطالب بوضع ضوابط مشددة لحماية المال العام
- قال إنها ودّعت الحرب بلا رجعة إبراهيم محمود يدعو عقار لإدارة معاركه بعيداً عن دارفور
اراء و مقالات
بانوراما الحالة السودانية في ذكرى السادس من ابريل بقلم حسن احمد الحسنمن الإمام الصادق المهدي إلى الأمينة العامة لنادي مدريد (Club de Madrid) بقلم الصادق المهديهؤلاء عرفتهم ! العالم الإقتصادى الوطنى الأصيل كشجرة النخيل ! الراحل المقيم البروف محمد هاشم عوض . فهاشتاقات وبيانات: لا صوت يعلو على صوت محاربة "الارهاب" وكذب الإعلام العرب بقلم د. شكري الهزَيلمن وكري الشيوعي إلى العزيز البخاري عبد الله الجعلي (1977) (1-2) بقلم عبد الله علي إبراهيمغازي العتباني بين أرجوحتي السياسة و الفكر بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمنهل أتاكم حديث الأغوات ..!؟ بقلم حامد جربورحم الله الشهيد/يونان عبدالله كمبو!! بقلم حيدر احمد خيراللهالابارتايد الإسرائيلي أخطر وأوحش أنواع الأبارتايد في العالم بقلم د. غازي حسينتحرك العراق في محيطه العربي: التحديات والفرص بقلم حمد جاسم محمد الخزرجيديمقراطية ام سلطنة: مستقبل الدولة التركية بعد الاستفتاء بقلم محمد حامد/مركز المستقبل للدراسات الستهيئة هدم الوعي ..!! بقلم الطاهر ساتيأهداف إمبريالية! بقلم عبد الله الشيخأخطأ عمر وأصابت امرأة ..!! بقلم عبدالباقي الظافرإنه من عمر!! بقلم صلاح الدين عووضةبين الحسن الميرغني وميسي ومجلس شؤون الأحزاب! بقلم الطيب مصطفىمثير للغاية لمعرفة المزيد عن خفايا النوبة و مطالبهم بقلم عبير المجمر سويكتالتناغم المجتمعي لتعزير السلام والتعايش بقلم نورالدين مدنيالتنمية بالضرائب ... ؟ !! - - بقلم هيثم الفضل
المنبر العام
اليوم وفي سفارتنا بالقاهرة ... التقى جيل البطولات بجيل التضحيات ضـــــــلالات الفكـــــر الجمهـــوري الخطير علـى الإسـلام !!! كُتـب ومؤلفـات محمـود محمـد طـه !!!!من هم الزملاء الذين تم ايقافهم من الكتابة فى المنبر او توقفوا من تلقاء انفسهممجلس الشيوخ الفرنسي يدعم رفع العقوبات الأمريكية كلياً عن السودانالسودان يعلن عن ترتيبات لإنشاء بنك سوداني ألماني في برلينهذا ماقاله الخبير الأمريكي جونسون عن السودان أدوية موجهة للمرضي داخل السودانتكامل سوداني أثيوبيخُدُوشٌ ناتِئةٌ مصر تفوز بأربعة جوائز في مهرجان البقعة المسرحي بالسودانأكاد لا أصدق .. أغرب شخصية في تاريخ السودان ؟اِشتِباكُ الرّائِحةُواشنطن تؤيد مقترحا سودانيا لسحب البعثة الاممية من دارفورزرزرة الموصلى في الدوحة تحدي حقيقي أمام الخرطوم لسحب قوات يوناميد من دارفورالأستاذ محمود محمد طه: أحتفال نادي الفلسفة / جامعة الخرطوم 23 أكتوبر 2017المسرح القومى يقدم مسرحية ولدة خاسرة المـــــــــوت الــزؤامجلسة في الكونجرس حول رفع العقوبات عن السودان.. فيديو هل مشروع الجزيرة والمناقل قومى او ولائى ؟ نحتاج اهل القانون و الاقتصاد للمشاركة ؟شرطة الرياض توضح تفاصيل محاولة قتل سودانى(( فيديو)) يا جماعة الخير, وين صلاح جادات؟مصر ترفض التوقيع علي تقرير سد النهضة ﻷن ملاحق الخرائط تبرز حلايب وشلاتين تابعة لجمهورية السودان المرحلة خرافية لطفل يتيم من مآسي حروب دارفور لإحتراف الفروسية في أوربا
|
|
  
|
|
|
|
مقالات سودانيزاونلاين
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست