(مجاملاتنا) تحت المجهر !! بقلم د. عارف الركابي

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-11-2024, 09:20 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-31-2017, 12:54 PM

عارف عوض الركابي
<aعارف عوض الركابي
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 461

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
(مجاملاتنا) تحت المجهر !! بقلم د. عارف الركابي

    12:54 PM March, 31 2017

    سودانيز اون لاين
    عارف عوض الركابي-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    ما أكثر من يتضجرون من فوضى (المجاملات) !! شكوى مستمرة وحال لا يطاق، استنزاف للأموال وتبديد لها، وإضاعة للأوقات، وإهمال للأعمال، وإرهاق للأجساد وربما إهلاك للأنفس !! حركة دؤوبة يومية تنقلات هنا وهناك داخل المدينة وعلى مستوى الولايات،

    حتى كثر ضحايا (فوضى المجاملات) ، فلستُ مصلتاً سيفي لأحارب المجاملات وإنما أسطّر بقلمي لتنظيم توضع به الأمور في مواضعها، ويعطى كل ذي حق حقه، ولا يحمّل الناسُ أنفسَهم فوق ما يطيقون، فهذه (صيحة) ممن أدرك حجم المعاناة فأقول :
    أرجو ألا يتطرق إلى ذهن القارئ الكريم الذي يقرأ عنوان مقالي هذا أن المقال يراد به نقض أو تخطئة (أصل) مبدأ المجاملات السودانية، فإن السودانيين وعلى مر العصور ومختلف البلدان قد عرفوا واشتهر عنهم تعاطفهم فيما بينهم، ومساعدة بعضهم بعضا، ومد يد العون للمحتاج، والوقوف مع المضطر ومع صاحب الحاجة، ووجودهم في لحظات الحاجة والشدة، وهم في ذلك كله مضرب مثل حتى غدت كثير من الأمم والشعوب تغبطهم في ذلك .
    وقد ساعد على ذلك العاطفة الكبيرة التي وجدت لدى السودانيين عموماً، وتظهر هذه العاطفة فلا يظن ظان أني بصدد القدح في هذه الخصلة الكريمة المتوفرة لدى أهل السودان باختلاف قبائلهم ومناطقهم، وأعرافهم. وإنما أردت بهذا (الصيحة) المشفقة أن أضع واقع كثير من هذه المجاملات على ميزان الشرع ، وعلى القاعدة المعروفة بــ(مراعاة الأولويات) ، وعرضها ـ أيضاً ـ في ميزان (أداء الحقوق) الذي حددته الشريعة ورتبت به الحقوق، وبينت أنه سيسأل عنها وعن أدائها وسيحاسب من فرّط فيها وأضاعها.
    والحديث في هذه المسألة يطول، وذلك لأنه يرتبط بأمور كثيرة، إلا أني أطرحه بإجمال وباختصار، وأسوقه على طريقة الوقفات والنماذج .
    الوقفة الأولى : يتكرر في كثير من الدوائر الحكومية، وحتى في كثير من مؤسسات القطاع الخاص تغيب بعض الموظفين عن العمل، وأحياناً يكون هؤلاء الموظفون ممن لا يوجد من يقوم بمهامهم في فترة غيابهم، كما لم يتم تحديد الإجازة مسبقاً ويتم الاحتياط بوضع موظف بديل، فيأتي المراجعون وذوو الحقوق وقد يكونون كثرة وأعداداً كبيرة ومصالحهم جليلة، إلا أنه يتم الاعتذار لهم بأن الموظف قد غاب بسبب وفاة لأحد أقاربه أو جيرانه ، أو أن هناك عملية تجرى بالمستشفى لأحد أقاربه ، أو أصهاره ، وقد يكون الغياب ليومين أو ثلاثة أو أكثر!
    وأسباب التغيب التي تدخل في هذا السياق هي من : (البحر الذي لا ساحل له) ، فأنت لا تستغرب من أي سبب يذكر لك أو تسمع به!! أو قد لا يذكر!! فقد يكون من الأسباب : أن لصاً دخل بيت جار الموظف والموظف تغيب ليقف ويقوم بالواجب في البحث أو المساعدة للقبض على اللصوص، وكأنه أحد أفراد الشرطة أو المباحث الجنائية!! وقد يقال إنه قد سافر لدفع المهر لصديقه فلان أو أو ...إلى غير ذلك مما يشبهها من الأسباب.
    إن هذا التصرف ـ وللأسف ـ يعتبر جزءاً من ثقافة الكثيرين في مجتمعنا، بل هي قضية راسخة رسوخ الجبال الرواسي في الأرض، فقد أدى هذا الموظف واجبه وقام به خير قيام في مجاملة من حرص على مجاملتهم!! لكن ما ذنب من تعطلت معاملته بسبب مجاملته؟ أين حق هؤلاء وهو حق واجب؟ ألا يقدح هذا الغياب ـ والذي بسببه تعطلت الأعمال وربما ضاعت به مصالح أناس ـ ألا يقدح في حِلِّ الأجر والراتب الذي يتقاضاه هذا الموظف؟!
    الوقفة الثانية : يُحَمّلُ كثير من الناس أنفسهم فوق طاقتها بسبب مجاملاتهم، فإن بعضهم يقترض ويستدين المال لأجل أن يدفع مبلغاً في مجاملة من المجاملات ولموقف اجتماعي، ويلزم نفسه بالدين، ومعلوم خطورة الدين وما يترتب عليه، فقد امتنع النبي عليه الصلاة والسلام من الصلاة على صاحب الدين ليبين للناس خطورته، ويستدين آخر ليسافر إلى مدينة بعيدة ليحضر مناسبة ، قد كان يكفيه أن يتصل بالهاتف على صاحب المناسبة ويكفي نفسه ذل وهم هذا الدين. وبعضهم قد لا يستدين لكنه يصرف المال الذي يحتاجه أو تحتاجه أسرته في ضروريات حياتهم.
    والبعض الآخر يكلف نفسه (بدنياً) فوق ما تتحمل كأن يسافر وهو مريض، وهو لا يتحمل طول الطريق، لكن هكذا تفرض عليه المجاملة!! وهكذا يدفعه حرصه على المشاركة، أو خوفه من اللوم والعتاب إذا لم يشارك!!
    ألا يعلم من يقدم على ذلك أن الله رب العالمين الذي خلق هذا الإنسان وأوجده لعبادته، وأنعم عليه بجميع النعم ، لم يكلفه فوق ما يطيق ، فإذا كان الرب الخالق لم يكلف عبده فوق طاقته ، فما بال المخلوق الذي يلزم مخلوقاً مثله بما يفوق طاقته بدنياً أو مادياً؟ ! وقال النبي صلى الله عليه وسلم لعمران بن حصين : (صلّ قائماً فإن لم تستطع فقاعداً فإن لم تستطع فعلى جنبك) . ألا فليعقل ذلك كل من سولت له نفسه بإلزام الناس أو إلزام نفسه فوق ما تطيق.
    الوقفة الثالثة : يجتهد كثيرون في مجتمعنا في عدم الغياب عن أية مناسبة قريبة أو بعيدة في السفر أو الحضر ، ولكنك إذا سألت بعضهم عن علاقته بأولاده ، أو زوجته ، عن تفقده لهم ، وتوجيهه وتربيته لهم ، قد تجد أن نصيبه من ذلك لا يقارن أو يوازي نصيب المجاملات للآخرين في اهتماماته وأوقاته، بل قد يكون قد بلغ درجة كبيرة في التقصير ، فقد أهمل وضيع من يعول ، ومن أهم أسباب ذلك : المجاملات التي لا تعرف أزماناً ولا أوقاتاً ولا أحوالاً ولا تنقضي. فأين هؤلاء الذين أدى بهم حرصهم على تطييب خواطر الآخرين بمجاملاتهم إلى إهمال خواطر الأقربين بل إضاعة حقوقهم؟!
    وماذا يقولون في أمر النبي صلى الله عليه وسلم للصحابي الجليل عبد الله بن عمرو بن العاص الذي كان قد غلب جانب (العبادة) على بعض حقوق زوجته وأهله فقد قال له : ( إن لزوجك عليك حقاً وإن لربك عليك حقاً وإن لبدنك عليك حقاً وإن لضيفك عليك حقاً فأعطى كل ذي حق حقه ).
    أين هم من مراعاة الأولويات ؟! فإن الحقوق إذا تضاربت وكان أداء بعضها يتسبب في تفويت البعض الآخر كان من الواجب في هذا الحال أن يقدم ويؤخر بينها على ضوء قاعدة (الأولويات) التي تنطلق من تفاوت هذه الحقوق واختلافها وتقديم الأولى على ما هو دونه. كيف يهنأ بك الآخرون ويفتقدك الأقربون؟! وحقوقهم آكد وأوجب من حقوق غيرهم! أليس من المسلمات في ديننا أن الأقربين أولى بالمعروف؟!
    الوقفة الرابعة : وفي مقابل ما ذكرته في الوقفة السابقة، فإن العكس يحصل أحياناً ـ وبسبب المجاملات ـ! ومن الأمثلة التي أوضح بها ذلك : أنه قد يمنع رب الأسرة زوجته أو ابنه أو بنته من الذهاب لمناسبة ما، وبغض النظر عن صحة أو خطأ موقفه، إلا أنه في كثير من الأحيان تصر الزوجة أو الابنة أو الابن على تحقيق رغباتهم، وعلى المشاركة التي يرونها (ضرورية) !! وكأنهم سيفقدون الحياة أو ينفوا من الأرض !! إن لم يشاركوا في تلك المناسبة!! فيصرون، وقد تدور مناقشات ، ومشاجرات ، وقد يتمرد الأبناء، ويعصون أباهم ، وقد تعصي الزوجة زوجها ، وفعلهم هذا من المحرمات ، فإن طاعة الزوج والوالدين واجبة إلا إذا كانت في المعصية ، أما ما عدا المعصية فإن الطاعة تجب ويأثم بذلك من يعصي.
    الوقفة الأخيرة : إن بسبب المجاملات قد ضاعت في مجتمعنا كثير من الحقوق ووقع كثير من الناس في أنواع من البلايا والشرور فقد عصى بعض الناس الله تعالى بسبب المجاملات!
    وسكت كثير من الناس عن كلمة الحق بسبب ذلك ! وقل النهي عن المنكر لدى كثير من الناس بسبب المجاملات. وربما أكل بعض الناس المال الحرام مجاراة وتطييباً لخاطر من لا يستطيع إحراجهم! وبسبب المجاملات لم تقسم كثير من المواريث والتركات ولم يعط كثير من ذوي الحقوق حقوقهم!! والحديث عن هذا الأمر ونماذجه وأمثلته يطول جداً ، ولكن حسبي أن الإشارة بما ذكرت قد تكفي عن الكثير.
    إننا بحاجة إلى جرأة وقرارات شجاعة نوقف بها هذه الفوضى ونعيد بها ترتيب الأمر في هذه القضية التي باتت مصدر إزعاج مستمر خاصة وبلادنا تعاني انتشار الفقر والغلاء الطاحن ، وليكن بعضنا لبعض عوناً في ترتيب الحال وقبول الأعذار فإن العمر يمضي والمجاملات المستمرة تنسف منه الكثير، والمصيبة أن الكثيرين يقومون بالزيارات وتلبية الدعوات باعتبارها حملاً ثقيلاً فخلت من إخلاص يقبل به العمل فكان حالهم يعبر عنه المثل : (ميتة وخراب دبار) !!
    إن من أهم الواجبات الكفائية أن تتم توعية الناس بهذا الجانب المهم ، وتبين لهم قاعدة الحقوق والأولويات، وحتى تنكشف المسألة للجميع وتتضح والموفق من وفقه الله.
    alintibaha


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 30 مارس 2017

    اخبار و بيانات

  • التقرير السنوي لمنظمة العفو الدولية لعام 2016-17: حالة حقوق الإنسان في السودان
  • وفد رفيع المستوى من الرابطة الرياضية يزور السفارة السودانية بالرياض
  • الحركة الشعبية فى أمريكا تؤيد قرارات مجلس تحرير إقليم جبال النوبة وتناشد بإستكمال الهياكل التنظيمية
  • الحزب الإتحادي المــُوحـد – الثورة قادمة ولو بعد حين
  • المسجل التجاري يقضي ببطلان تحكم الهادي في مصنع في رأس الخيمة
  • البشير يؤكد دعم السودان لحل الدولتين في فلسطين
  • محكمة وحدة الأسرة والطفل بالفاشر تقضي بالسجن عشر سنوات والغرامة 5 آلاف لمغتصب طفلة
  • الحكومة: تضارب في إعداد اللاجئين الجنوبيين بالسودان
  • التقى الملك سلمان ورئيس الصومال اتفاق بين البشير والسيسي على معالجة القضايا المشتركة
  • النيل الأبيض تطلب دعم المركز لمقابلة احتياجات لاجئي جنوب السودان
  • مجلس النوبة يتّجه لتسمية الفريق المفاوض مالك عقار يعجز عن تسوية أزمة الحركة الشعبية
  • السودان يشارك في فعاليات ملتقى الاستثمار السنوي بدبي
  • الأمم المتحدة: (60) ألف لاجئ من الجنوب دخلوا السودان خلال ثلاثة أشهر
  • ميادة سوار الذهب: الحزب الليبرالي سيكون حارساً لمخرجات الحوار
  • القطاع السياسي للمؤتمر الوطني بولاية نهر النيل يتبنى قضايا متأثري الخيار المحلي بنهر النيل
  • السودان وبريطانيا يتفقان على تطوير العلاقات التجارية
  • أكد دعم السودان لحل الدولتين في فلسطين البشير: مستعدون لاستقبال المزيد من الاستثمارات العربية
  • بريطانيا تعرب عن تقديرها لدور السودان الإقليمي ودعمه للاجئين
  • بسبب عدم تضمين ملحق قوى المستقبل د. غازي رفض التوقيع على وثيقة الحوار في اللحظات الأخيرة
  • بيان من أعضاء الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال بدولة كندا
  • التحالف العربي من أجل السودان والكرامة يخطران المقرر الخاص لحقوق الإنسان بأوضاع المعتقلين
  • بيان من أعضاء الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال بمملكة السويد حول إستقالة القائد الحلو وقرارات مجل


اراء و مقالات

  • شهداء على نعوش من حلايب.. و لا فطائس من اليمن!! بقلم عثمان محمد حسن
  • التوطين والمستوطنين الجدد قنبلة موقوتة في دارفور بقلم محمد نور عودو
  • الشعب المجلوط...!! بقلم سميح خلف
  • فانتازيا: صاحبة البلوزة المفتوحة الزرارة.. والروماني ذو الكشك! بقلم رندا عطية
  • وإذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قتلت 2-1 بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • مواصفات عبيد العبيد.. وطريقة تحريرهم من العبودية بقلم موفق السباعي
  • الحل الصيني لمشكلة السكن بقلم/ اسعد عبدالله عبدعلي
  • معادلة الأمن والحرية (1) بقلم مصطفى عبد العزيز البطل
  • معادلة الأمن والحرية (2) بقلم مصطفى عبد العزيز البطل
  • معادلة الأمن والحرية (3) الاعتقال السياسي وطبيخ الرجلة بقلم مصطفى عبد العزيز البطل
  • معادلة الأمن والحرية (4) الفقيه القانوني ابراهيم الشيخ بقلم مصطفى عبد العزيز البطل
  • معادلة الأمن والحرية (5) الغبائن وجراح الماضي بقلم مصطفى عبد العزيز البطل
  • معادلة الأمن والحرية (6) الاحترافية والوطنية وشغل المشَّاطَات بقلم مصطفى عبد العزيز البطل
  • الأناقة رمز الرجولة!!!! بقلم كنان محمد الحسين
  • صلح عبد الله بن أبي سرح (البقط) مع مملكة مريس بقلم أحمد الياس حسين
  • طار شمالاً!! بقلم الطاهر ساتي
  • نطاق أرضية الحماية الاجتماعية في الإسلام بقلم جميل عودة/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات
  • المَمَرُّ مشؤوم والسبب معلوم بقلم مصطفى منيغ
  • العراق ما بعد داعش: قراءة في السيناريوهات المحتملة بقلم د. احمد غالب الشلاه/مركز المستقبل للدراسات
  • بدون عنوان! بقلم عبد الله الشيخ
  • كونوا حكماء !! بقلم د. عارف الركابي
  • الباب يفوت حسبو..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • فبم تبشرون؟! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الحلو وعرمان.. أو أحمد وحاج أحمد بقلم الطيب مصطفى
  • إسلام الغتغتة بقلم بابكر فيصل بابكر
  • كلهم كغثاء السيل لايبالي الشعب بهم !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • قمة العرب على بوابات القدس بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • حق تقرير المصير لشعب جبال النوبة ليس فرضا لغير الراغبين فيه بقلم محمود جودات
  • السودان بين أنحطاط الكيزان وفشل المعارضة بقلم الطيب محمد جاده
  • زُبيده بِت حاج آدم .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • إتهام موظف مالي بـ”سودابت” للبترول بالاختلاس والشركة تعرض عليه التحلل
  • مالك عقار يلوح بالاستقالة من رئاسة الحركة الشعبية لتحرير السودان وانتقادات حادة لعرمان
  • حمد الله: الخدمات التي تقدمها مصر لإنسان حلايب لا تقدم مثلها لمواطنيها!!!
  • تجارب الإنقاذ الفاشله تشبه تجارب ناسا..د. علي الحاج
  • القبض على عضو في تشريعي القضارف أثناء تهرييه “فياجرا”
  • ‫الكونغرس الامريكي يعقد جلسة استماع بشأن تخفيف العقوبات علي السودان واثرها علي حقوق
  • الباوقة تحتفي وتحتفل بوفد الفضائية السودانية ..توجد صور
  • مؤتمرا القاهرة وكينيا: هجمة على الاسلام.. بدء تنفيذ المقررات...؟!
  • تقرير المصير حل لجميع مشاكل السودان
  • الرئيسان البشير والسيسي يؤكدان التواصل بين البلدين على كافة المستويات
  • انبهالة زي دي من الله خلقني ما شفتها...الله اكبر..
  • مرجانة السودانية هي (قارئة الفنجان) لعبد الحليم حافظ
  • دكتور سعدالدين الهلالى ريس قسم الفقه المقارن بالأزهر ياتى بكلام غريب
  • الناس الكتبوا لصلاح شكوكو في الماسنجر
  • ................. كيف أمسح المداخلات في المنبر؟ الرجاء المساعدة
  • مدير هيئة الآثار والمتاحف: السودان من أغني عشر دول في العالم سياحياً
  • رئيس الجمهورية يعود إلى البلاد بعد مشاركته في القمة العربية العادية الثامنة والعشرين
  • في الكويت: أثيوبية تسقط من الدور السابع وكفيلتها تكتفي بتصوير المشهد !!
  • محلية الفشقة تُدشِّن برنامج زيرو عطش بتمويل من وزارة الكهرباء والسدود
  • أكثر من (86) ألف أسرة استفادت من برامج وأنشطة الزكاة بولاية شمال دارفور في العام 2016م
  • أنصار السنة يستهدفون الأطباء و المهندسين.. و سيحكمون البلاد..!!
  • حوار الخبيرجونسون ماكلين بشأن السودان
  • أحمد منصور يعترف بأختراق تنظيم الاخوان العالمي ؟!#
  • الحسن الميرغني يخسر معركة الصلاحيات
  • صفية إسحاق ترسم لوحات السودنيات والحجاب بفرنسا
  • تقرير مصور من حولية الشريفة مريم الميرغنية 30 مارس 2017م...
  • الامتحان الأساسي للرئيس البشير وحكمه هو قدرته على فك الارتباط حقيقة مع الإسلاميين
  • هل تصدق تقسيم الحركة الشعبية الشمالية إلى قسمين ؟
  • أم دفسوا -بقلم سهير عبدالرحيم
  • سؤال للرجال فقط ؟ وحا اوريكم سبب السؤال لاحقآ . لو سمحتوا الصدق في الاجابة .
  • المجلس الصوفي بسنار يحتج على اتهامات داعية سعودي
  • (طه – نافع – الحاج آدم) .. على مشارف قلعة الوفاق
  • لست مؤهل أخلاقيا وسياسيا لانتقاد جماعتك يا دكتور الجميعابى
  • استفسار عن رسوم ترخيص العربات ونقل الملكية بالسودان
  • رمضان نمر: فصل عرمان ليس عنصرية
  • إقتراح بتغيير اسم المنبر....
  • الشعب السوداني احتل المرتبه الثانية في النزاهه الشخصية
  • يا صديقي معاوية عبيد لا فرق بين ميادة وعادل عبدالعاطي
  • اين العلم السوداني؟؟
  • محمد تروس ... يسقط في وحل الدنكشوتية....
  • الكتابة تحت تأثير الحب .
  • الغُمَّةُ العربية 2017 - مواقف محرجة ( السقوط ابرزها )
  • قاض فدرالي يمدد تعليق العمل بمرسوم الهجرة الأميركي
  • الزميل المنبرى زهير عثمان حمد .. سؤال من واقع المنبر .. !!
  • الحانةُ النّائِيةُ
  • عاااجل وحصرى لسودانيز اون لاين فقط(جرية محمد عطا)مطار دالاس( النجيضة)
  • إعلان الفائزين بجائزة الشيخ زايد للكتاب:ليس من بينهم سوداني
  • بعد مغادرة محمد عطا لواشنطن .. 3 من قادة الكونغرس يطالبون وزير الخارجية بالتشدد مع نظام الخرطوم
  • ثلاثون عاما في حب رجل متزوج: هل هي جديرة بالإعجاب أم بالعطف؟
  • هدايا جمال الوالي لجنوب كردفان ـ فيديو
  • اخيراً ... السماح للمرأة بقيادة العربات في السعودية
  • لندن تودع المغفور له بإذن الله أزهري بدران....
  • فعالية جديدة لمجموعة "ثقافة تبحث عن وطن" في برمنغهام
  • فنانين وفنانات جنوب السودان يبشرون بالسلام ويصنعون الامل (فيديو)
  • تسريب جزئي لمرشحين الوزارة القادمة
  • بلاغ عاجل- لوزيري الخارجية والداخلية ومدير عام الشرطة من مزمل أبو القاسم
  • هل سيقوم النظام بإنشاء كتائب الجهاد التلفزيوني ؟!























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de