العراق ما بعد داعش: قراءة في السيناريوهات المحتملة بقلم د. احمد غالب الشلاه/مركز المستقبل للدراسات

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 03:41 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-30-2017, 03:01 PM

مقالات سودانيزاونلاين
<aمقالات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2045

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
العراق ما بعد داعش: قراءة في السيناريوهات المحتملة بقلم د. احمد غالب الشلاه/مركز المستقبل للدراسات

    02:01 PM March, 30 2017

    سودانيز اون لاين
    مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
    مكتبتى
    رابط مختصر






    مع تقهقر تنظيم داعش الارهابي في العراق واقتراب حسم معركة تحرير الموصل، طفت على السطح جملة مشاكل بعضها قديم متجدد كتحديد عائدية المناطق المتنازع عليها بعد تحريرها من سيطرة التنظيم وما يرتبط بها من صراع مكوناتي، وبعضها الاخر جديد له ابعاد قديمة وتحديدا فيما يتعلق بطريقة إدارة الحكم في العراق بعد التخلص من سطوة التنظيم، في ظل عودة مشروع الاقاليم الى الواجهة من جديد وتبنيه من قبل اطراف كانت معارضة له في السابق، والمقصود هنا (بعض الفصائل السنية). كل ذلك يحصل في ظل صراع إرادات دولية وإقليمية جعلت من الساحة العراقية مسرحا لها.
    عودا على بدأ، فقد اشار الكثير من الباحثين والمحللين، حتى السياسيين انفسهم الى ان (عراق ما بعد داعش) سيكون اكثر تعقيدا، فالطموحات الكردية ارتفع سقف مطالبها علنا بإعلان رغبتها ضم مناطق اخرى تشمل سنجار ومناطق من كركوك وديالى، وفي هذا الصدد صرح مسؤولون اكراد بأن: (العراق ما قبل سقوط الموصل لن يعود كما كان). وتأكيدات رئيس الاقليم (مسعود البرزاني) على ان (جهود قوات البيشمركه لن تذهب سدى)، وتكرار تهديداته بإعلان (استقلال الاقليم)، والعيش كدولة مستقلة تتمتع بعلاقة "حسن الجوار" مع جارها الجديد (العراق).
    هذه الطموحات الكردية غالبا ما تصطدم بمعارضة القوى السياسية (السنية) و(الشيعية) على السواء، مع الاجماع على ان تحطيم هذا الحلم يكاد يكون هو الرابط الوحيد الذي يجمع بين الفصيلين المذكورين.
    فالجانب السني وعلى الرغم من كونه مدرك تماما بأن الحشد الشعبي هو الوحيد القادر على إيقاف التمدد الكردي، لا سيما بعد احداث (طوزخورماتو) العام الماضي والمصادمات التي حصلت بينه وبين قوات البيشمركه، الا انه في الوقت نفسه متوجس كثيرا من إمكانية تزايد نفوذ هذه المؤسسة، لا سيما بعد إصدار قانون خاص بها في مجلس النواب العراقي، ويأتي ذلك الخوف خشية حصول عمليات إنتقامية من جانبها (حسب وصف القيادات السنية)، وكذلك كون مؤسسة الحشد الشعبي مدعومة من قبل إيران الطامحة لمنح دور اوسع لهذه المؤسسة، لا سيما في ظل اشتراك قيادات عسكرية ايرانية على مستوى رفيع كقوات دعم مساندة ميدانيا لقوات الحشد الشعبي، ما يعني بالنتيجة زيادة النفوذ الايراني في العراق.
    مقابل ذلك، لا يزال إقرار قانون الحرس الوطني معطلا بسبب إصرار الشيعة على عدم تمريره، إذ يعول السنة كثيرا على هذا القانون لحل عقدة التمثيل الامني بالنسبة لهم، لا سيما وان هذا المشروع مدعوم من قبل واشنطن.
    معطى اخر يشير الى ان مرحلة ما بعد داعش ستكون أصعب واعقد، ذلك ان معظم الجهات السياسية امنت نفسها بوجود قوات تابعة لها، اضافة الى وجود الدعم الاقليمي لكل جهة من تلك الجهات ما يؤدي الى تبلور حالة من النزاع السياسي. هذا ناهيك عن الموقف التركي الرافض لسحب قواته العسكرية من منطقة بعشيقة فضلا عن تحكمه بمصادر المياه النابعة من الاراضي التركية، ما يزيد الامور تعقيداً اكثر.
    بدورها افصحت الادارة الامريكية الجديدة على عهد الرئيس ترامب عن نواياها في تحصين الامن القومي الامريكي من خلال انهاء وجود داعش، وضرب جميع حركات الاسلام السياسي المتطرف، لكن ذلك لا ينفصل بطبيعة الحال عن السياسة الامريكية في تفكيك المفكك او بالأحرى تفتيت المفتت لضمان امنها القومي ولحماية امن اسرائيل، خصوصا وان هناك بوادر تلوح في الافق في هذا الاتجاه، لاسيما اذا ما علمنا بأن (الديمقراطيين) في امريكا هم من يقومون بهندسة المشاريع السياسية (والجمهوريون) هم من ينفذون، كما حصل في (قانون تحرير العراق) الذي اقر عام 1998 على يد الديمقراطي (بيل كلينتون) ليتم تنفيذه على يد الرئيس الجمهوري (بوش الابن) اما الديمقراطي (جو بايدن) فقد كان هو العقل المخطط لمشروع تقسيم العراق الى اقاليم عام 2007، وربما يكون (دونالد ترامب) هو المنفذ له، خصوصا في ظل وجود مقبولية لهذا المشروع من قبل عدد من ساسة العراق، لاسيما اولئك الذين كانوا يرفضونه سابقاً.
    سيناريوهات ما بعد داعش
    السيناريو الأول: الفيدرالية والاقلمة
    اعتماد الصيغة الفيدرالية التي تكون في حقيقتها اقرب للكونفدرالية من خلال اعتماد (الاقلمة) ومنح الاقاليم صلاحية شبه مطلقة، خصوصا وان الدستور يدعم هذا الاتجاه في بعض مواده، وتحبيذ الامريكيون لهذا الخيار وطبخه على نار هادئة مع بعض ساسة سنة السلطة فضلا عن حكومة الاقليم.
    فالادارة الامريكية تدرك تماماً ان القضاء على وجود داعش في العراق وترك الحبل على الغارب دون سد الفراغ الامني، يعني زيادة نفوذ ايران في العراق ومن ثم في المنطقة، وبالتالي سينعكس ذلك على امن اسرائيل، وستخضع المناطق السنية الى هيمنة قوات الحشد الشعبي وهو ما يرفضه السنة بشكل صريح، اذ اكد الشيخ (علي الحويت) المتحدث باسم العشائر الغربية في محافظة نينوى على تعضيده وتأييده لفكرة اقامة اقليم سني بداعي ان هذا المشروع مقر منذ عام 2007 في مجلس الشيوخ الامريكي.
    كما قال الشيخ (علي سامي) شيخ قبيلة المحامدة في الفلوجة (كنا دائما من اشد المدافعين عن وحدة العراق، والان لا نريد الا اقليما لنا).
    لكن الركون الى مشروع الاقليم السني لا يخلو من تحديات تواجهه لعل من اهمها عدم وجود قيادة زعامة موحدة للسنة تكون ناطقة باسمهم، كذلك عدم امكانية تجاوز التنافس بين القوى السنية المؤثرة، والتحدي الاهم هو المتعلق بجغرافية (الاقليم السني) فهل يضم هذا الاقليم محافظات عدة؟، ام يفصلها الى اقاليم متعددة؟.
    ففي الوقت الذي يعتبر فيه بعض ساسة السنة مشروع الاقاليم مؤامرة هدفها تقسيم العراق، يعتبره البعض الاخر صمام امان لحماية وجود اهل السنة من التهميش، وضمن دائرة الاختلاف هذه تحول الامر الى خلاف وتناحر بين الفصائل (السنية-السنية) نفسها، ما ينذر بخطر اندلاع الحرب الاهلية داخل تلك المدن، لاسيما في المحافظات الغربية التي يلبس صراعها لبوساً عشائريا.
    اما فيما يخص اقليم كردستان، فأحلام الانفصال مازالت قائمة، ومشروع الاقاليم هو الخطوة الاولى في ذلك، ونستشهد هنا بما قاله رئيس حكومة الاقليم (مسعود البرزاني)، (ان العراق يجب ان يقسم الى ثلاث دول شيعية وسنية وكردية بمجرد الانتهاء من الحرب ضد داعش).
    لكن ما يثار هنا مشكلة المناطق المتنوعة سكانياً وعشائرياً، لاسيما وان ساسة الاقليم لم يترددوا في اكثر من مناسبة بإعلان رغبتهم بضم المناطق المتنازع عليها (المحررة) الى الاقليم، وتحديداً تلك التابعة الى محافظة نينوى او المتاخمة والقريبة من اقليم المحافظات الثلاثة، ما يثير اشكالية الصراع الديموغرافي التي تهدد مستقبل البلاد ككيان متماسك.
    ويبدو ان اعلان الكردية في شمال العراق متوقف فقط على حسم عائدية تلك المناطق والتي ترتبط اداريا بمحافظات عراقية عدة منها محافظة نينوى.
    مشكلة اخرى تواجه الاقليم، هي الازمة الاقتصادية في ظل تراجع اسعار النفط عالمياً، وبالتالي فأن استقلال الاقليم سيزيد الوضع سوءاً من الناحية الاقتصادية هناك في حال تركه يعتمد على نفسه بدون دعم الحكومة المركزية.
    اما بخصوص اقليم الوسط والجنوب، فلا زال قادة الشيعة غير متفقين على تبنيه، ففي حين ابدت بعض الفصائل الشيعية مقبولية ضمنية لهذا المشروع (كالمجلس الاعلى الاسلامي العراقي) الذي حشد سابقاً للتصويت على الدستور بـ(نعم) كونه يتيح تشكيل اقليم تضم المناطق الشيعية في وسط وجنوب العراق، تجده اليوم يغازل مشاعر بعض الفصائل السنية الداعية لتشكيل (الاقليم السني) من خلال طرح مشروع (التسوية التاريخية) وتناسي خلافات الماضي، في اشارة الى وجود (طبخة سياسية) يكون عنوانها تقسيم البلد الى اقاليم ثلاثة (شيعية-سنية-كردية) مع احتفاظ العاصمة بغداد بوجودها كاقليم مستقل. هذا المشروع طبعا برعاية وترتيب اقليمي ودولي وعلى راسة الولايات المتحدة الامريكية.
    في حين ترفض بعض فصائل الشيعة الاخرى مشروع الاقاليم وتعتبره تقسيما للبلاد.
    المشكلة الابرز التي تواجه الاقليم الشيعي هنا هي تنافس الفصائل الشيعية وتحديداً تلك التي اشتركت في محاربة داعش على زعامة البيت الشيعي، فوجود داعش حالياً يكاد يكون هو الجامع الوحيد بين تلك الجهات لتجاوز خلافاتها، ونهاية داعش يعني فتح باب الاقتتال (الشيعي-الشيعي) من منطلق ان كل فصيل كان له الفضل في الخلاص من شر التنظيم الارهابي. وما الهجمات المتبادلة على مقرات الاحزاب الشيعية وحرق بعضها في المحافظات الوسطى والجنوبية الا دليل على بداية لهذا الاقتتال.
    السيناريو الثاني: نظام الحكم اللامركزي
    حيث يقوم هذا السيناريو على اعتماد صيغة اللامركزية في الحكم ومنح الادارات المحلية شيئا من الاستقلالية في ادارة شؤونها في الحكم دون اللجوء الى اقاليم، على اعتبار ان السياسة المركزية المتبعة لاسيما في ظل الحكومة السابقة هي من قادت البلد الى الحال الذي هو عليه الان. وهذا الوضع حتما لا يرضي الكرد ولا يلبي طموحاتهم الانفصالية التي تعد فكرة الاقليم فيها نقطة الشروع الاولى.
    السيناريو الثالث: نظام الحكم المركزي
    حيث سيكون للمنتصر الكلمة الفصل، ويكون ذلك مرتبط في الغالب بتغيير شكل النظام السياسي من نظام توافقي الى نظام (الاغلبية السياسية)، او حتى ربما من نظام (برلماني) الى (نظام رئاسي).
    المؤكد في هذا الخيار هو انه سيصب حتما في صالح الجهات الشيعية، لكن ايا منها؟. سيكون الجواب حتما بحسب طبيعة التحالفات السياسية التي ستتشكل حينذاك.
    لكن المؤكد ايضاً في هذا الخيار هو معارضة الفصائل الاخرى المشتركة في العملية السياسية، والجانب السني على وجه التحديد.
    السيناريو الرابع: سيناريو التقسيم والحرب الاهلية
    حيث تضرب الفوضى اطنابها، ويغيب أي ناظم للعملية السياسية وستفتقد الحكومة لأي حجة عن الاهمال والتقصير بعد انتهاء وجود التنظيم الارهابي، وقد يرافق ذلك ثورة جماهيرية عارمة احتجاجاً على سوء الاداء الحكومي لتصبح نهاية داعش بداية حرب اهلية مستعر اوارها يشترك فيها الكل ضد الكل، بعد ان يصبح البلد منقسماً على نفسه.
    على اننا نرجح للسيناريو الاول كونه الاقرب للواقعية، وكونه ينسجم مع معطيات الوضع المحلي والاقليمي والدولي.
    * مركز المستقبل للدراسات الستراتيجية/2001-Ⓒ2017
    http://mcsr.nethttp://mcsr.net


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 30 مارس 2017

    اخبار و بيانات

  • السودان يشارك في فعاليات ملتقى الاستثمار السنوي بدبي
  • الأمم المتحدة: (60) ألف لاجئ من الجنوب دخلوا السودان خلال ثلاثة أشهر
  • ميادة سوار الذهب: الحزب الليبرالي سيكون حارساً لمخرجات الحوار
  • القطاع السياسي للمؤتمر الوطني بولاية نهر النيل يتبنى قضايا متأثري الخيار المحلي بنهر النيل
  • السودان وبريطانيا يتفقان على تطوير العلاقات التجارية
  • أكد دعم السودان لحل الدولتين في فلسطين البشير: مستعدون لاستقبال المزيد من الاستثمارات العربية
  • بريطانيا تعرب عن تقديرها لدور السودان الإقليمي ودعمه للاجئين
  • بسبب عدم تضمين ملحق قوى المستقبل د. غازي رفض التوقيع على وثيقة الحوار في اللحظات الأخيرة
  • بيان من أعضاء الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال بدولة كندا
  • التحالف العربي من أجل السودان والكرامة يخطران المقرر الخاص لحقوق الإنسان بأوضاع المعتقلين
  • بيان من أعضاء الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال بمملكة السويد حول إستقالة القائد الحلو وقرارات مجل


اراء و مقالات

  • كونوا حكماء !! بقلم د. عارف الركابي
  • الباب يفوت حسبو..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • فبم تبشرون؟! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الحلو وعرمان.. أو أحمد وحاج أحمد بقلم الطيب مصطفى
  • إسلام الغتغتة بقلم بابكر فيصل بابكر
  • كلهم كغثاء السيل لايبالي الشعب بهم !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • قمة العرب على بوابات القدس بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • حق تقرير المصير لشعب جبال النوبة ليس فرضا لغير الراغبين فيه بقلم محمود جودات
  • السودان بين أنحطاط الكيزان وفشل المعارضة بقلم الطيب محمد جاده
  • زُبيده بِت حاج آدم .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • أحمد منصور يعترف بأختراق تنظيم الاخوان العالمي ؟!#
  • الحسن الميرغني يخسر معركة الصلاحيات
  • صفية إسحاق ترسم لوحات السودنيات والحجاب بفرنسا
  • تقرير مصور من حولية الشريفة مريم الميرغنية 30 مارس 2017م...
  • الامتحان الأساسي للرئيس البشير وحكمه هو قدرته على فك الارتباط حقيقة مع الإسلاميين
  • هل تصدق تقسيم الحركة الشعبية الشمالية إلى قسمين ؟
  • أم دفسوا -بقلم سهير عبدالرحيم
  • سؤال للرجال فقط ؟ وحا اوريكم سبب السؤال لاحقآ . لو سمحتوا الصدق في الاجابة .
  • المجلس الصوفي بسنار يحتج على اتهامات داعية سعودي
  • (طه – نافع – الحاج آدم) .. على مشارف قلعة الوفاق
  • لست مؤهل أخلاقيا وسياسيا لانتقاد جماعتك يا دكتور الجميعابى
  • استفسار عن رسوم ترخيص العربات ونقل الملكية بالسودان
  • رمضان نمر: فصل عرمان ليس عنصرية
  • إقتراح بتغيير اسم المنبر....
  • الشعب السوداني احتل المرتبه الثانية في النزاهه الشخصية
  • يا صديقي معاوية عبيد لا فرق بين ميادة وعادل عبدالعاطي
  • اين العلم السوداني؟؟
  • محمد تروس ... يسقط في وحل الدنكشوتية....
  • الكتابة تحت تأثير الحب .
  • الغُمَّةُ العربية 2017 - مواقف محرجة ( السقوط ابرزها )
  • قاض فدرالي يمدد تعليق العمل بمرسوم الهجرة الأميركي
  • الزميل المنبرى زهير عثمان حمد .. سؤال من واقع المنبر .. !!
  • الحانةُ النّائِيةُ
  • عاااجل وحصرى لسودانيز اون لاين فقط(جرية محمد عطا)مطار دالاس( النجيضة)
  • إعلان الفائزين بجائزة الشيخ زايد للكتاب:ليس من بينهم سوداني
  • بعد مغادرة محمد عطا لواشنطن .. 3 من قادة الكونغرس يطالبون وزير الخارجية بالتشدد مع نظام الخرطوم
  • ثلاثون عاما في حب رجل متزوج: هل هي جديرة بالإعجاب أم بالعطف؟
  • هدايا جمال الوالي لجنوب كردفان ـ فيديو
  • اخيراً ... السماح للمرأة بقيادة العربات في السعودية
  • لندن تودع المغفور له بإذن الله أزهري بدران....
  • فعالية جديدة لمجموعة "ثقافة تبحث عن وطن" في برمنغهام
  • فنانين وفنانات جنوب السودان يبشرون بالسلام ويصنعون الامل (فيديو)
  • تسريب جزئي لمرشحين الوزارة القادمة
  • بلاغ عاجل- لوزيري الخارجية والداخلية ومدير عام الشرطة من مزمل أبو القاسم
  • هل سيقوم النظام بإنشاء كتائب الجهاد التلفزيوني ؟!























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de