للإعتبار: وحتى لا تختلط الأوراق... فتحل الدوافع والمصالح، محل الحقائق والإعتبارات الوطنية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 08:36 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-07-2016, 08:06 PM

عادل خلف الله
<aعادل خلف الله
تاريخ التسجيل: 07-07-2016
مجموع المشاركات: 1

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
للإعتبار: وحتى لا تختلط الأوراق... فتحل الدوافع والمصالح، محل الحقائق والإعتبارات الوطنية

    07:06 PM July, 07 2016

    سودانيز اون لاين
    عادل خلف الله-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر



    #الهدف


    م: عادل خلف الله.
    عضو قيادة قطر السودان لحزب البعث العربي الاشتراكي.

    لخص البعث موقفه مع اشتداد الأزمة وانكشاف عزلة النظام، ورفض غالب الشعب لنهجه وفساده وسياساته، بعد ورطته في الإنتخابات، بأنه ضد الحرب واستمرارها، وضد النظام وبديله الزائف.
    وقف الحرب أولوية، ومهمة وطنية وأخلاقية، وعلي طرفيها وقفها، ببلورة تيار شعبي مناهض لها وضاغط عليهما.
    وفي إطار وحدة البلاد واستقرارها ...تجاوز الأزمة بإسقاط النظام ، لا إصلاحه وترقيعه، وهو البديل الزائف، إسقاطه بالإرادة الشعبية والعصيان المدني، وهذا محل إجماع قوى الإجماع الوطني ومبرر نشأتها.
    أعلنت الجبهة الثورية وقوى الإجماع (إذا أجرى النظام انتخاباته فلا حوار ...) وأكدت على ذلك قوى الإجماع بعد إعلان النظام لنتيجتها المعلومة مسبقا.. فلماذا لا يلتزمون بما يعلنون ...؟
    وماذا جنى الشعب من سلسة الحوارات والاتفاقيات والمشاركات السابقة .!.؟
    بل ماذا قدمت لشعبنا في المناطق الأكثر تأزما جراء الحرب الضروس التي حولته إلى موزع بين النزوح والهجرة واللجوء ومعسكرات النازحين في غياب حقه في أبسط مقومات الحياة الطبيعية.
    فيما أصبحت لطرفيها ملهاة لتحسين شروط التفاوض.
    بل وماذا قدمت حواراتهم ومشاركاتهم، فرادا وجماعات، لتطور النضال الوطني، غير إطالة عمر النظام وإرباك الجماهير وفصل الشمال عن الجنوب تمهيدا لانقسامات أخري.
    بذات التناغم الذي أودى إلى فصل الجنوب من خلال التصعيد والتصعيد المضاد بالتعبئة القبلية والجهوية والعنصرية، وبالتنكر لحقائق الصراع، لمزيد من التقسيم بدعاوى الهوية الطوعية والكونفدرالية والأقاليم وتقرير المصير، وفق ما يصدر من هنا وهناك، وفي اتساق بين حين لآخر...
    إذا كانوا لا يرغبون في التعلم من الأخطاء أو الوعي بالتاري ، هل المطلوب المسايرة العمياء ؟ ولمصلحة من ..؟ ولماذا الصمت عن الجهر بالحق كما هو باين وكما نراه ...؟
    ما علاقة ذلك بالعروبة والثقافة الإسلامية؟
    وهل حقق هذا الاختزال السمج أزمة النضال الوطني حينما استخدم كاحدي أدوات القوي الانعزالية والتفتيتية في الشمال والجنوب ...
    ذات الخطاب العنصري الذي وظف لتحقيق تطلعات النخب والقوى الإنعزالية بفصل الجنوب يعاد النفخ فيه مجددا وكأن شئ لم يحدث.
    هل حقق الانفصال تطلعات شعبنا في الجنوب أو في الشمال؟
    هل أوقف الحرب وويلاتها في الشمال أو الجنوب ؟
    هل أدى إلى تحويل الهامش إلى مركز كما تروج بسذاجة، في تشخيص الصراع؟، احدى الأساطير ...هل تشطير البلاد هو حل لمجرد اختلافك مع النظام ومنهجه؟ هل هو طريق لاستعادة الديمقراطية وتحقيق العدالة والمساواة وأساس للتنمية المتوازنة والأمن والاستقرار ..؟
    هل ..هل .. هل ..؟
    هنالك أطراف لقصور وعيها أو لتقديم طموحاتها علي مصلحة الشعب أو لارتباطاتها، أو....لأسباب اخري، تسعى لحرف الصراع عن مجراه.
    الصراع الدائر في بلادنا منذ الاستقلال، صراع سياسي اقتصادي اجتماعي وفي مواجهة مفتوحة مع قوى اجتماعية واقتصادية متخلفة ومهيمنة ومتسلطة وتابعة، وليس صراعا بين مكونات الوطنية السودانية ...
    وقف الحرب و استعادة الديمقراطية والعدالة الإجتماعية والحفاظ علي وحدة البلاد قضية واحدة ﻻ تتجزأ.
    ﻻ يغير من هذه الجدلية الواضحة سحنة الحاكم ولا قبيلته ولا منبته الثقافي أو الديني..
    لقد أذاقت قوى الرأسمالية الطفيلية المتأسلمة والمتابعين بنهجها الأمرين شعب السودان أينما كان، وأكد نهجها ما أشار إليه البعث في بيانه الأول بعد انقلابها 2/7/1989 (مخاطر استمرار انقلاب الجبهة القومية الإسلامية علي وحدة البلاد وسيادتها واستقرارها)
    المدافعون لما أسموه "نداء السودان" يدافعون عن تقديراتهم وهذا حقهم.
    ولكن ليس من حقهم، ولا بمقدورهم، فرضه علي من سواهم، لأنه ليس محل توافق ...
    من وقعوا عليه لم يكونوا مخولوين بذلك.
    ذهبوا بعد اجتماع لرؤساء قوى الإجماع الوطني في بيت الزعيم الأزهري لتوقيع بيان مع الجبهة الثورية متفق عليه، وهذا ليس بسر، ولم يعرض ذلك البيان في لقائهم مع الجبهة الثورية، وخرجوا بخلافه لمجرد تزامن وجودهم مع قيادات في الخارج من ضمنها السيد الصادق المهدي كما قيل، وصفه أبو عيسي بالمؤامرة وأكثر من مرة، وأكد وآخرون معه أنهم لم يروا البيان المتفق عليه وأن التوقيع على النداء كان مستعجلا و تحت ضغوط ولم يتسنى لهم حتى فرصة الإطلاع المتأني عليه ..!!
    في أكثر من اجتماع وفي لقاءات صحفية ذكر أكثر من رئيس حزب بأنهم لم يذهبوا من أجل الانتفاضة، ذهبوا من أجل التسوية، والتسوية مع النظام ليست شر!! هل الإنتفاضة تتطلب مناقشتها خارج ساحة ومجال الصراع اليومي؟؟
    ما ميز هؤلاء وضوحهم ..
    الذين قالوا لم يطلعوا عليه، طرح عليهم، فيم العجلة؟
    ولماذا تخليتم عن مهمتكم المحددة وأتيتم بغير المتوافق عليه؟
    وهنالك تحفظات وتجاوزات إجرائية حوله ليفتح للنقاش ويستوعب الملاحظات.

    جاء الرد بأن النداء ليس مفتوحا للحوار والتعديلات!!!
    أهو بقرة مقدسة...؟
    الآن وبعد كل ما يجري، يدعون لمناقشته وهو ما يثير طرح السؤال: من يمتلك هذا الحق ؟ حق المنع والقبول.
    أوضح البعث وقوى وطنية أخري أن هذا النداء ما هو إلا مشروع تسوية سياسية في إطار النظام، هذا ليس اجتهاد أو تقدير، فالنص الذي نشر يتضمن (مباركتكم وإلتزامكم بقرار مجلس السلم والأمن الأفريقي 456 ...)هل اطلعتم على هذا القرار أيها الموقعون..؟
    قمنا للأمانة والمسئولية بنشر ذلك القرار وباللغتين العربية والإنجليزية، علما بأن موقف المجلس امتداد للموقف الأمريكي و الأوربي (ليسوا مع إسقاط النظام في السودان ومع حل سياسي شامل يستوعب الفرقاء السودانيين) وهذا موقف معلن ومنشور ...
    ثالثة الأثافي التباكي على وحدة المعارضة!
    أكد البعث وعدة قوى سياسية أنها مع وحدة ذات "مضمون" لا وحدة شكل.
    وحدة المعارضة من أجل إسقاط النظام وعبر الانتفاضة، مع التذكير بأن التجربة الوطنية أكدت مع أهمية الإيمان بوحدة المعارضه حول هدفها، أكدت تعدد المراكز ....
    مثلما لاذ بالصمت أنصار النداء عن القرار 456، لم يكلفوا أنفسهم حتى بالإجابة عن حل إشكالية النضال السلمي مع العمل المسلح.
    وماذا كانت نتيجة ضم للحركة الشعبية وتبني العمل المسلح منذ مارس 1990 وبتجاوز ميثاق التجمع الوطني الديمقراطي ولائحته.
    وما أشبه الليلة بالبارحة ....وبعيدا عن خداع التوقيات والفرقعات الإعلامية، سيما محاولة إعادة التأريخ بوصف ما تم في باريس بالإنجازات وأنه وحد المعارضة السلمية والمسلحة، بذات العبارات والحماسة حول ما تم في أسمرا 1995م.
    ماذا أنتجت الوحدة المزعومة في السابق..؟
    أين مقررات أسمرا ...التي زعموا (ما فرطنا فيها من شئ)!
    من ضروب التضليل، وقد كثرت، الحديث عن رفض البعث لندائهم لانة ينطلق من موقف آيدولوجي من الجبهة الثورية!!
    أولا: الوسطاء يمتنعون وليتركوا ذلك للمعنيين به، فموقف البعث من تبني العنف والعمل المسلح لحل قضايا النضال الوطني سابق أصلا للحرب في دارفور وسابق أيضا لإنشاء الجبهة الثورية وسابق لنشوء مكوناتها هذا من الناحية التأريخية وذلك منذ ندوة أكتوبر 1964م بجامعة الخرطوم (كلمة الشهيد الراحل عبد الله عبد الرحمن) وكتاب الراحل بدر الدين مدثر (البعث وقضية جنوب السودان ...)

    ثانيا: أكد البعث رفضه للعمل المسلح مع تفهمه لأسبابه والمطالب المرفوعة باسمه بموقفه من الجبهة الوطنية (الإخوان..الصادق.. الراحل الشريف الهندي ..)وهو ما يؤكد أنه موقف مبدئي بغض النظر عن منطلقات من يتبناه.

    ثالثا: مثلما هنالك عدم اتفاق من النداء داخل قوى الاجماع، هنالك عدم اتفاق حوله داخل الجبهة الثورية.
    لماذا لم تقصي الجبهة الثورية الرافضين داخلها؟؟.
    كيف يتسق منهج الإقصاء مع تقاليد العمل المشترك؟!
    سيما إقصاء القوى المتمسكة ببرنامج ومرجعية وموقف الإجماع الوطني ووسيلته النضالية؟
    دعك من هذا التوجه الأحادي الهادف إلى فرض الوصاية.
    وأخيرا كيف يتسق هذا التوجه مع الضجيج الإعلامي الذي يزايد ب(وحدة المعارضة)...
    أطراف النداء كما يعرفها شعبنا والمتابعين بموضوعية، في الحقيقة ليسوا علي قلب رجل واحد، فمنهم من يتبنى استراتيجيا باسمه المصالحة مع النظام حسب منطوق النداء ونصه وحسب تصريحاتهم العلنية، ومنهم من صرح علنا بذلك "وسبق الإشارة إليهم".. ومنهم من يتبناها تكتيكيا حتي يساير ما يسميه بالمجتمع الدولي، لعدم قدرته على الرفض العلني.
    لكن وفي انتظار تعنت النظام، ولتمرير ذلك، وإرضاء القواعد، يشيرون إلى أن الانتفاضه خيار!!...
    ومنهم من تقيده التزاماته أو مصالحه وعدم جذرية خلافه مع النظام بذلك.
    نتابع كل ذلك وندركه وهو لا يتطلب كثير عناء.

    رابعا: لماذا لم يوقع الموقعون عليه بأسماء أحزابهم؟ كما وقع عليه حزب الأمة ...؟وتلك قسمة ضيزى.
    ولماذا حافظت الأطراف الأخرى على كياناتها التنظيمية ومنابرها المستقلة، فيما اجتهد المجتهدون من داخل قوى الإجماع وخارجه لاعتباره مقدمة لتصفية قوى الإجماع وتفكيكها، وذلك بجهد يفوق البذل الوطني المطلوب لإسقاط النظام وتصفية ركائز الدكتاتورية.

    خامسا :رفض التسوية ليس موقف حزب بعينه وإنما عدة أحزاب وطنية وقومية. رفض التسوية طريق ووعي شعبي واسع بل وعامل ضغط قاعدي على بعض القيادات المتحمسه لها سواء لاعتبارات استراتيجية أو تكتيكية، ولا علاقة له بعروبة أو افريقية هذا الحزب أو ذاك. المضحك أن من أكثر الصرحاء في اعتبار النداء مشروع تسوية تستوجب تفكيك قوى الإجماع الوطني وهيكلة قوى نداء السودان، يقدم نفسه كرئيس حزب باسم البعث!!.
    لم يشفع اسم حزبه للعنصريين الجدد والقدامى من الكف عن التصنيف المتعسف لتجليات الأزمة الوطنية في تباين مواقف القوي السياسية منها ..ولله في خلقه شئون.!

    مشروع التسوية والتصالح مع النظم المتسلطة مشروع قديم وله جذوره الفكرية و السياسية والإقتصادية والإجتماعية والنفسية، وحكمت عليه تجارب أطرافه بأنه يقدم لنخبها المشاركة الصورية في الجهاز التنفيذي ومداعبة طموحاتها الذاتية الضيقة قصيرة النظر في مقابل إطالة أمد التسلط وعدم الدفع لتطلعات الشعب والتطور الوطني للأمام.

    سادسا: يظل الموقف الوطني الصحيح متمسك ومنسجم بموقف وخط الإجماع الوطني استنادا الي وثيقتي البديل الديمقراطي والدستوري ومع تطوير آدائها وفعالياتها السياسية والإعلامية والتنظيمية، ووضع حد للتجاوزات، لا يدفعه لذلك تسجيل نقاط على آخرين أو محاكمتهم، ويعمل علي أن يكون ذلك موقف غالبية القوى السياسية إن لم يكن كلها بواقعية فكرية وسياسية.

    بالإيمان بإرادة شعبنا العاملة بصبر وتضحيات على تجاوز الأزمة الوطنية الشاملة بالإضراب السياسي والعصيان المدني كطريق وصولا إلى الإنتفاضة الشعبية،،،
    لا خيار يخضع للمناورة أو التكتيك، وعبرت عن ذلك سلسلة الحوارات المطولة التي انخرط فيها البعث مع العديد من الأطراف وبلقائة من لجنة رؤساء أحزاب، وضعت الأمور في نصابها وأثرت الحوار حول العديد من القضايا وفتحت الباب أمام حوار دائم وواجب حول أخري، وهو ثمرة ناضجة لوضوح الموقف وواقعيته وإحدى حسنات الثبات عنده.

    أخيرا: سبق للبعث أن تحفظ علي "نقل" مركز المعارضة إلى الخارج، وتبني العمل المسلح الذي قاد أطرافه لتقرير المصير. وسبق للبعث رفضه للمشاركة في انتخابات 2010م، فيما رأت قوى الإجماع الوطني في بداية الأمر حتي بدء التصويت المشاركة...وفي الحالتين عادت القوى السياسية للموقف الوطني الصحيح الذي عبر عنه ودافع عنه البعث منذ اللحظة اﻷولى، وهو ما يفقد دعاوى أدعياء الأوزان والتأثير بالمنطق والحجة..
    الحزب الكبير والمؤثر هو كبير بمصداقيته مع الشعب واستعداده للتضحية في سبيلها، وثباته عند مواقفه المعلنة.
    الحزب الكبير كبير بنضاله وسط الشعب ومعاركه اليومية، وحيثما يوجد النضال الحزب كبير باستعداده للتضحية لا حب الظهور الإعلامي، مع أهمية الإعلام ودوره في الخط الصحيح، والحزب الكبير لا يكون بالترحال من عاصمة إلى أخرى ومن فندق إلى آخر.. ومن موقف إلى نقيضه!

    وأما الزبد فيذهب جفاء، ويبقى ما ينفع الناس.

    م7/7/2015

    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 04 يوليو 2016


    اخبار و بيانات

  • القائم باعمال السفارة الصينية بالخرطوم : استثماراتنا في مجال النفط بالسودان تجاوزت ال 10 مليار دولا
  • كاركاتير اليوم الموافق 07 يوليو 2016 للفنان عمر دفع الله عن حسن الترابى و قناة الجزيرة
  • جانب من صلاة عيد الفطر بمديمة فورت وين الامريكية


اراء و مقالات

  • البلو وبعض ما ورد عنهم قبل القرن 15م بقلم د. أحمد الياس حسين
  • أساليب نضالات الطبقة العاملة، في ظل النظام الرأسمالي المعولم.....6 بقلم محمد الحنفي
  • مجزرة الكرادة اصابع وشبهات بقلم صافي الياسري
  • الاحزاب السياسية السودانية في الميزان: 1/ حزب المؤتمر السوداني بقلم عادل عبد العاطي
  • وماذ يفيد اعتذارك مستر تونى بلير بقلم سعيد شاهين
  • الإعلان الأساسي .. يا للي عطشان وناسي! بقلم د. أحمد الخميسي. كاتب مصري
  • ألعارف ألتقى ألقانط. مرثية ألسهروردى؟ شعر نعيم حافظ
  • هذا لنْ يفيدَ قضِيَّة الطالب "محمد بَقَّارِى"! بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • بين العلمانية والدولة المدنية بقلم نورالدين مدني
  • القيم قبل الدين يا أستاذة بقلم كمال الهدي
  • تداعيات تولى كلينتون الرئاسة الامريكية بقلم فادى عيد
  • العرب من الباب للباب بقلم مصطفى منيغ

    المنبر العام

  • معجزة ظهور اسم النبي محمد على كوكب المريخ
  • أسد يهوذا
  • عمر دفع الله ؟؟؟؟؟؟؟؟
  • سنو ... سنو ...
  • أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح 06 يوليو 2016
  • في ذمة الله معلم الأجيال الأمين محمد أحمد كعورة
  • ازمة خبز حادة بكوستي
  • مليون دولار؟؟؟
  • ( قصة ) أنا والمجروس ودخان الصهب
  • احتجاجات في لويزيانا بعد مقتل رجل أسود برصاص ضابطي شرطة بيض
  • أحمد منصور في بلاد العجائب.. عبد الله الشيخ
  • هل السودان موعود . . . بيمن وسرويا وعراق . . . في كل اراضيه ؟!؟!!
  • محمود محمد طه. كان ولي الشيطان لا ولي الرحمن. لو تعلمون يا هؤلاء!
  • بداية التداعيات على إعترافات الترابي:متى؟؟؟؟؟؟
  • عيال اخر زمن
  • الي قائد الامه ونائبه..... والشعب السوداني عامة
  • أأيها الرعاااااع (طبعا عارفين نفسكم) . . يا كافي البلا العيد بقيتو ما بتمشو البلد
  • محمد برهومة- «داعش ليس الإسلام».. غيرُ كافٍ
  • تضامنوا مع الجالية السودانية في قطر ....
  • علي السقيد .. غربة و شجن .. كلام عجيب ...!!!
  • العيد مبارك والمراد ينتم
  • ذكري رحيل عضوي المنبر عماد محمود ود.حاتم حمدتو لهم الرحمة


    Latest News
























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de