دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: مليون دولار؟؟؟ (Re: ASHRAF TAHA)
|
Quote: لقد تدهور الوضع الاقتصادي بصورة مزرية وفشلت كل السياسات الرعناء في إيقاف هذا التدهور ناهيك عن تحقيق أي قدر من التنمية فازدادت حدّة التضخم وارتفعت الأسعار بصورة لم يسبق لها مثيل واستحال على المواطنين الحصول على ضرورياتهم إما لانعدامها أو لارتفاع أسعارها مما جعل كثيرًا من أبناء الوطن يعيشون على حافة المجاعة وقد أدى هذا التدهور الاقتصادي إلى خراب المؤسسات العامة وانهيار الخدمات الصحية والتعليمية وتعطل الإنتاج وبعد أن كنا نطمح أن تكون بلادنا سلة غذاء العالم أصبحنا أمة متسولة تستجدي غذاءها وضرورياتها من خارج الحدود وانشغل المسؤولون بجمع المال الحرام حتى عم الفساد كل مرافق الدولة وكل هذا مع استشراء الفساد والتهريب والسوق الأسود مما جعل الطبقات الاجتماعية من الطفيليين تزداد ثراء يومًا بعد يوم بسبب فساد المسؤولين وتهاونهم في ضبط الحياة والنظام. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مليون دولار؟؟؟ (Re: ASHRAF TAHA)
|
Quote: العميد (م) صلاح كرار : أتوقع أن يصل الدولار الى عشرة الف جنيه” بالقديم ” في حال لم تحدث معالجات..ما كنت شاركت في الإنقاذ إذا كنت أعرف أنها ستكون بالصورة الآن.. كنت أعتقد إنها ستضع نموذجا إسلاميا سيذكره الناس، |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مليون دولار؟؟؟ (Re: ASHRAF TAHA)
|
Quote: في عام 1989 وبعد نجاح انقلاب الجبهة الاسلامية في 30 يونيو 1989 صرح وقتها الرائد صلاح كرار رئيس اللجنة الاقتصادية (بالمجلس العسكري العالي للانقاذ) انه ولولا الانقاذ لوصل سعر الدولار في البلاد الي سبعة جنيهات... واليوم وتحـديدآ بعد 21 عامآ من الانقلاب الاسـود، وايضآ وتـحديدآ في شـهر يونيو يرتفع سعر الدولار بالسودان وتنشـط حركة تجارة العملات بالاسواق السوداءوبالطبع لم يفت علي احـدآ ان عصابات المافيا الاسلامية في السودان هي التي تـحتكر تجارة العملات وترفع وتـخفض من اسعارها برقابة مـصطنعة ظاهرة يعرفها الجميع. في جمهورية الصين يتم اعدام كل من يتلاعـب بالعملات ويخرب الاقتصاد الوطني، وفي السودان الهامل يتم فقط اغلاق مكاتب الصرافات التي تعيث فسادآ ولكن بعد ان يكونوا اصحابها قد حققوا الـملايين التي دخلت جيوبهم حرامآ!!
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مليون دولار؟؟؟ (Re: ASHRAF TAHA)
|
Quote: قالت الكاتبة الصحفية أسماء الحسيني، إن التصريحات التي بثت للراحل حسن الترابي عن تفاصيل محاولة اغتيال الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، في أديس أبابا، التى توضح تورط النظام السوداني في محاولة الاغتيال، يؤكد اتهام حسني مبارك حينها للسودان بضلوعها في الحادث وهو مانفته الحكومة السودانية.
وأضافت الحسيني خلال لقائها ببرنامج "ساعة من مصر"، المذاع على قناة "الغد" الإخبارية، مع الإعلامي محمد المغربي، أن حسن الترابي في تسجيله التى تم بثه عن تفاصيل المحاولة، أوضح أن البشير لم يكن على علم بتلك المحاولة وأن أشخاص حددهم بعينهم بمسؤوليتهم المباشرة عن التخطيط والتنفيذ ولكن ذلك لا ينفي صلته بالحادث حيث أنه كان الرجل المسيطر والمهيمن على الحكم في ذلك الوقت بعد قيام انقلاب الإنقاذ في السودان وقيامه بإيواء حركات إسلامية متطرفة في السودان بذلك الوقت وهو ما يعد إدانه له وللبشير وليس لتبرئة اسمه.
وأوضحت الحسيني أنّ محاولة اغتيال مبارك، تم رصد ميزانية لها مليون دولار، من ميزانية الحركة الإسلامية السودانية، وتسلمها المنفذون من مصريين وسودانيين.
ولفتت الحسيني إلى أن محاولة الاغتيال لم تتوقف حدودها عند التربص بالرئيس المصري حينها، إلا أنها لا تزال تلقي بظلالها على المنطقة، خاصة بعد القطيعة التى دامت لعقود، ما أثر على أمن مصر القومي الإقليمي إلى جانب أزمة المياه التى تعاني منها مصر حاليا. |
| |
|
|
|
|
|
|
|